Faro بتاريخ: 31 يوليو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2002 http://web1.ahram.org.eg/Arab/Ahram/2002/7.../7/31/INVE2.HTM تحقيقات 42240 السنة 126-العدد 2002 يوليو 31 21 من جمادى الأولى 1423 هـ الأربعاء رغم ثورة التجميل بالإسكندرية: مصطافون علي الرصيف! تحقيق: حنان المصري الرصيف والشماسى الاسمنتية مصيف هذا العام بالاسكندرية ما يحدث بالاسكندرية منذ عدة سنوات لم يخطر ببال أحد أو يصدقه عقل, حيث تحولت أحلام الصيف الي كابوس... والتمتع بأيامه الي حسرة وذلك بدعوي التطوير والتحديث وبأمر قانون الممارسات والمزايدات, وبعلم السادة المسئولين أصبح التصييف علي الرصيف!! بعد أن حرمت فئات كثيرة من عشاق العروس الجميلة من ارتياد الشاطيء والجلوس علي رماله... الدفع أو عدم الاقتراب للشاطيء... شعار يرفعه كل مستغل شاطيء ضاربا بالقانون عرض البحر... فلم تكن هناك وسيلة سوي الجلوس علي رصيف البحر والنظر اليه بحسرة وألم... وهروبا من لهيب شمس الصيف جاءت البلازات ـ البرجولات ـ انقاذا لمئات من الأسر المصطافة فتحولت إلي شماسي اسمنتية علي الرصيف للجلوس أسفلها طيلة النهار وتناول المأكولات ولا مانع من خلع الملابس أيضا بالطريق العام ثم تسلق سور البحر بعيدا عن بوابة كل شاطيء والهرولة لمياه البحر للاستحمام والعودة من السور دون أن يراهم أحد... معقول؟!! بل المشهد الذي لا يصدقه العقل هو لجوء العديد من المصطافين الي الرصيف المقابل لرصف البحر وافتراشه والجلوس عليه بملابس البحر طوال اليوم, وذلك نظرا لعجزهم عن دفع الإتاوة لدخول الشاطيء. في البداية كان اللقاء علي رصيف البحر بمنطقة ميامي مع أحد المصطافين ويدعي أحمد حسانين الجابري الذي بدأ حديثه قائلا: اعتدت التردد علي الاسكندرية خلال شهور الصيف بصحبة أسرتي من أجل الاستمتاع بطبيعة الجو وما زاد من تعلقي بعروس البحر ما حدث بها من طفرة في الجمال والتطوير والنظافة... خاصة كوبري استانلي الذي جذب الكثير من المصطافين إما لمشاهدته أو الجلوس عليه... ولكن للأسف لم تكتمل فرحتي بكل هذا الجمال وبثورة التطوير التي صادرت متعتي في الجلوس علي رمال البحر والارتماء بين أمواجه وذلك بعد تعرضي لموقف محرج للغاية فقد قررت قضاء يوم علي شاطيء استانلي وأمام بوابة السلم المؤدي للشاطيء فوجئت بأحد الأشخاص يطالبني بسداد مبلغ(25) جنيها نظير استخدامي لشمسية وكرسيين ومنضدة بلاستيك, هذا بالاضافة الي مشروب أجباري بنحو(5) جنيهات... وعند الاستفسار عن المبالغة في تلك الأسعار جاءتني الاجابة في غلظة شديدة... هذه هي الاسعار!! وقبل المجادلة والفصال فوجئت بشبه طرد ممن يتصدون للبوابة... أين السادة المسئولون بالشاطيء والمحافظة... لا أدري؟!! هل يعلمون أنني وأسرتي إزاء هذا الموقف أصبحنا نقضي يومنا جالسين علي رصيف البحر ونحن ننظر اليه في حسرة ونتساءل لماذا يمنع المواطن من إحدي نعم الله علينا, فالبحر هو عطاء رباني لا دخل لاحد به لماذا نحرم منه ونجبر علي دفع رسوم نظير الاستمتاع به؟!! علي الرصيف... معقول!!! وعلي بعد مئات الأمتار وقبل النظر الي شاطيء البحر لسؤاله عما يحدث به كان المشهد الذي لا يصدقه عقل... بعض الأسر والمصطافين يفترشون الرصيف المقابل للشاطيء وهم بملابس البحر وتحت حرقة الشمس الملتهبة منهم من ينظر بحسرة الي مياه البحر وكأنه الحلم البعيد, ومنهم من فقد الأمل في ملامسته فاستسلم للنوم... مشهد يثير الاستفزاز ويدفع لطرح العديد من التساؤلات ماذا يحدث؟! لماذا؟ سؤال توجهنا به الي عبدالله عبدالهادي فجاء الرد أكثر دهشة من الواقع المرير... نحن من سكان إحدي محافظات الوجه البحري وقد اعتدنا القيام برحلة للاسكندرية لمدة يوم واحد وهذا ما تطلقون عليه رحلات اليوم الواحد وقد وصلنا في ساعة مبكرة من الصباح يراودنا الحلم في النزول لمياه البحر طوال اليوم وقبل أن تطأ الأقدام الرمال كانت المفاجأة... مطالبة كل منا بدفع رسوم دخول الشاطيء للاستحمام وكانت نحو(20) جنيهاونظرا لكثرة عدد أفراد الرحلة وعدم توافر هذا المبلغ مع البعض منا طالبنا بتطبيق الأسعار المدونة علي اللافتة(2 جنيه) للشمسية فقط.ولم نتلق ردا ولم يبال بنا أحد فتحالف الحزن مع الحيرة بداخل كل منا ماذا نفعل؟ هل نعود من حيث أتينا دون استمتاع بالبحر؟! لذلك اضطررنا الي افتراش الرصيف وتناول الطعام أمام المارة وأيضا خلع ملابسنا بالطريق العام... وعند الرغبة في نزول البحر نعبر الطريق ونتخطي السور للاستحمام ونعود للرصيف مرة أخري. الشماسي الأسمنتية وعلي طول شاطيء البحر يتكرر مشهد مع تغير الموقع والتصرفات فقط... تحت البلازات ـ البرجولات ـ التي قامت محافظة الاسكندرية بانشائها علي رصيف البحر للاستظلال بها من حرقة الشمس أو تنسم نسمة هواء الليل في أيام الصيف الجميلة... ولكن مع الأسعار العالية نظير دخول الشاطيء والجلوس علي الرمال اضطرت عشرات الأسر يوميا الي الجلوس تحت تلك البلازات مع أطفالهم مصطحبين معهم المأكولات والمشروبات وملابس البحر, حيث أصبحت بديلا لشماسي البحر والرصيف بديلا للرمال ـ البلاج ـ!!! وبسؤال إحدي الأسر عن الجلوس علي الرصيف جاءت الاجابة علي لسان إحدي السيدات وتدعي آمنة أنور هريدي أبو زاهر التي بدأت حديثها قائلة: ماذا نفعل نحن أسرة كبيرة العدد... نعشق البحر والرمال نأتي للاسكندرية لمدة أسبوع كل عام للاستمتاع بجمال العروس كمايطلقون عليها ولكن خلال السنوات الأخيرة تبدل الحال فأصبحنا بدلا من الجلوس علي البحر نقف أمامه يفصل بيننا وبين أمواجه سور وبوابات ننظر اليه بحسرة وحزن... حقا لا نستطيع قضاء يوم واحد علي الشاطيء بتلك التكلفة العالية التي تبلغ نحو(20) جنيها للفرد الواحد... لماذا ومن أقر ذلك؟!! لم نجد طريقة سوي الاحتماء تحت المظلات ـ البلازات ـ من حرارة الشمس والجلوس أسفلها طوال اليوم أما أطفالنا فيعبرون السور ويهرولون لمياه البحر ويعودون الي الرصيف والمظلة لتناول الطعام وارتداء الملابس. المضايقات ويتدخل في الحديث المعتز بالله أحمد حسيب وهو من سكان الاسكندرية وبسرعة يقول, علي الرغم من الرضوخ لهذا الأمر والاكتفاء بمجرد النظر عن بعد لزرقة المياه والجلوس علي الرصيف تحت المظلات الاسمنتية التي تحولت الي شماسي رغما عنا فإننا نتعرض للمضايقات والضغوط من بعض المواطنين الذين حولوا رصيف الكورنيش الي سوق للباعة الجائلين للترمس والذرة المشوي والبطاطا بالاضافة الي بيع المرطبات والمشروبات التي تفرض علينا بالاجبار والا يكون مصيرنا الطرد من علي الرصيف وترك المكان بعد كثير من المشاجرات والمشاحنات... بصمت قليلا وبحزن ونبرة ساخطة يواصل حديثه بقوله: هل السادة المسئولون بالمحافظة وكذلك شرطة المرافق لا يعلمون ما يحدث علي رصيف الكورنيش؟ معقول ومنطقي أن نحرم من دخول الشاطيء نهارا وليلا؟ بهذا السؤال بدأ طارق السيد عبدالمحسن حديثه: ما يحدث ليلا علي رمال الشاطيء لا يمكن السكوت عليه فقيمة دخول الشاطيء ليلا جنيهان إما للسير علي الرمال أو الاستماع الي الأنغام الموسيقية العالية ـ الـ دي جي ـ هذا خلاف(5) جنيهات قيمة المشروب لكل فرد ثم يتحول الشاطيء بعد ذلك لحلبة رقص يتباري فيها الشباب في اظهار المواهب الفنية من رقص وغناء... ياليت المسئولين يعتبرون هذا بلاغا رسميا لابد من التحقيق فيه. الصيف علي الرصيف وفي منطقة ميامي وعلي رصيف البحر طرحنا سؤالنا... لماذا الجلوس علي الرصيف؟ الاجابة جاءت بصوت عال من أسفل أحدي المظلات... بأمر السادة المسئولين أصبح التصييف علي الرصيف... بلا مبالغة بعد التطوير والتجميل بالاسكندرية حكم علي البسطاء أمثالنا بعدم الاقتراب من الرمال والبحر بدعوي التطوير ومسايرة العصر فالاسعار نار وحرم علينا البحر نهارا وليلا... وتتساءل بتعجب وتقول السيدة آمال عبدالله حسين: دخول الشاطيء برسوم... الجلوس علي الرمال بفلوس... دخول دورات المياه بالشاطيء بفلوس... هل سيصبح الغرق أيضا بفلوس؟!! ويلتقط أطراف الحديث أحد سكان الاسكندرية ويدعي عمرو محمود اسماعيل ويقول: مع ظاهرة دخول الشاطيء مقابل رسوم عالية نخشي ما نخشاه أن يكون الأستحمام بمياه البحر بتوقيت ووقت محدد!! وبدوره يتساءل: أين شواطئنا؟ أين حق كل مواطن بسيط في ارتياد البحر؟ أين حق كل أسرة مصرية في التمتع وأطفالها بالجلوس والاستحمام بالبحر... فنحن نأتي للبحر لغسل همومنا وليس لزيادتها بأجبارنا علي دفع رسوم عالية مقابل الهروب لمياه البحر من المتاعب اليومية. المشكلة تتفاقم ويفجر أمرا غاية في الخطورة حيث يقول... لقد حاولت مرارا أن أعرف ما حدث ويحدث بشواطيء الاسكندرية التي أسند ادارتها للمستغلين مقابل اتاوة تدفع سنويا هذا بنص العقد وتم تحديد أسعار الخدمة علي الشاطيء ولكن للأسف المستغل لم ولا يلتزم بها نتيجة لارساء المزايدات عليهم بمبالغ باهظة وصلت إلي ملايين الجنيهات ولكن الكارثة أن القانون قد أورد زيادة10% عن قيمة الاتاوة عند تجديد العقد أو ارساء المزايدات علي مستغلين آخرين وهذا معناه أن الأتاوة سترتفع قيمتها مما ينعكس علي زيادة أسعار دخول الشاطيء والاستحمام عند كل مزايدة هل يصح ذلك؟!! ومن المسئول عن الاسعار المغالي فيها بهذه الدرجة.؟! علي شاطيء البحر... حقا مشكلة ستصل الي كارثة في القريب العاجل. سلبية مواطن ماذا يحدث بشواطيء الاسكندرية؟ مرة أخري نطرح سؤالنا علي اللواء عزت شعبان السكرتير العام المساعد لمحافظة الاسكندرية فأجاب قائلا... لا نستطيع أن ننكر أن هناك مخالفات تحدث من قبل مستغلي الشواطيء في تطبيق الأسعار الخاصة بتأجير الشماسي والكراسي والمناضد... ولكن للأسف سلبية المواطن السكندري أو المصطاف هي التي تتسبب في تزايد المشكلة... فلابد للمواطن من إعلان رفضه للدفع عند مطالبته بمبالغ أكبر من المحددة علي اللافتة بالشاطئ وعليه الاسراع بإبلاغ المسئولين بالشاطيء حيث يوجد بصفة منتظمة مدير وملاحظ للشاطيء. ويستطرد بقوله... اما عن الاجراءات التي تتخذها المحافظة حيال هذه المخالفات فنحن بدورنا نقوم بتوقيع غرامات علي المستغل المخالف!!! الضمان... خطاب ضمان وأسأله.... وماذا عن الاتاوة السنوية التي يقاعس عن سدادها عدد من مستغلي الشواطيء رغم قرب نهاية العقد المبرم بينه وبين المحافظة؟ بسرعة يجيب.... في هذا الصدد أود أن أوضح أمرا مهما لا يعلمه الكثير... فعند التفكير في طرح شواطيء الاسكندرية في مزايدة عامة خاطبنا كافة الشركات السياحية والفنادق للدخول فيها بهدف تحسين الخدمة والارتقاء بالمستوي العام للشاطيء ولكن للأسف لم يتقدم أحد من أصحاب هذه الشركات... وعند أجراء المزايدة رست عملية استغلال الشواطيء علي هؤلاء المستغلين حاليا مقابل قيمة مالية خاصة بكل شاطيء وفقا للقانون89 لسنة98 للمناقصات والمزايدات... أما فيما يتعلق بمديونية بعض المستغلين للمحافظة فنحن كمسئولين ليس لنا علاقة مع المستغل حيث توجد لدينا خطابات ضمان للمبالغ المستحقة للمحافظة... لذلك نؤكد أن حق المحافظة متوافر بموجب خطابات الضمان بالبنوك.... والمستغل المتعثر نرسل اليه إنذارا بتسجيل خطاب الضمان في حالة الأمتناع عن السداد... وحتي الان لم يتم تسجيل أي خطاب لان الكثير منهم أمتثلوا وأبدوا الاستعدادا للسداد وسحب خطابات الضمان من البنوك... والمشكلة في طريقها للحل حتي تحصل المحافظة علي حقها الذي يعد مالا عاما يجب الحفاظ عليه. كله تمام وفي لقاء مع سعيد مطر مدير عام الشئون المالية بمحافظة الاسكندرية كان رأيه متمثلا بقوله... لقد أنتهت هذا العام مدة عقود استغلال معظم الشواطيء التي طرحت مرة أخري للاستغلال في مزايدة عامة الشهر الماضي وقد رسا البعض منها علي مستغلين جدد ومنهم من جدد له التعاقد وذلك بمعرفة لجان تحديد الأسعار. وأسأله... وماذا عن الموقف المالي للمستغلين الذي أنهوا تعاقدهم علي استغلال الشاطيء؟ يجيب قائلا... لقد قام كل مستغل شاطيء بسداد المستحقات المالية لديه بشيكات مقبولة الدفع وذلك قيمة الأتاوة المحددة بالعقد... وهناك شاطيء ميامي سينتهي عقد أستغلاله في2002/9/8 ومازال في مرحلة السداد ولكن يوجد لدينا خطابات ضمان... وفي حالة تقاعس أي مستغل عن السداد نقوم بأتخاذ كافة الاجراءات القانونية ولكن في الواقع هذا لم يحدث لانه ليس هناك تقاعس عن السداد إطلاقا. الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 31 يوليو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2002 قلة أدب ومنتهى الجشع والاستغلال لعامة الشعب الغلبان وهذه وصمة عار لمحافظ الاسكندرية الذى يتغنون بسياسته ونشاطه المحافظ الذى تضامن مع المحتكرين ضد عامة الشعب ولذا لا يستحق أى شغبية أو تقدير لأنه أساء بهذا لتاريخ أعماله مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محب لمصر بتاريخ: 2 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أغسطس 2002 محب لبلده الإسم مصرى الجنسية مصر الإقامة بدون المهنه mmm5000@hotmail.com البريد الإلكترونى انقذو السياح الاجانب والعرب رساله الى من يهمة الامر . اني من المحبين لمصر ولكن ما رايتة وعايشتة من مأسي من بعض السادة والذين هم في مراكز مرموقه ومن واجبهم حماية مصر وليس الفساد هناك عصابة تعمل على نشر الفساد في الاسكندرية ومع الاسف هم من رجال الامن الذين من المفروض ان يكونوا قدوة في الحفاظ على السايح وحماية من النصابين ولكنهم يعملون لمصالحهم الشخصية . انهم يسكرون اسبوعيا ويساعدون العاهرات على اصطياد السياح العرب والاجانب وربما يصل الامر الى قيامهم بدور الوسيط في التعارف بين السائح وهؤلاء البنات العاهرات حتى المخبرين مجندين لخدمة هؤلاء النسوة .كل هذا مقابل سهرات خاصة مع الفتيات انفسهن ولكم ان تشاهدوا كلا من الكابتن / حسام توفيق / الكابتن محمد عزب / الكابتن وليد / الكبتن ايهاب / الكابتن هاني وعد من المستشاريين النصابين الذين يستغلون مناصبهم في الدعارة مقابل السهرات المجانية في بعض اوكار الدعارة مقابل جلبهم السياح العرب والاجانب ومن اصحاب هذه الاماكن قصر العجمي وبردايز ان وفي بدويه التي هي ملتقى الدعارة والمواعيد تعقد فيها صفقات الحشيش والسهرات ونيوادميرال وفندق الاسكندرية واشخاص امثال هؤلاء هم المسئولين عن الامن في العجمي ولكن مع الاسف يتعطون الحشيش في سهراتهم ويشربون الخمور علانية بحكم مناصبهم ولا توجد عاهرة في العجمي كله الا ولديه رقم الكابتن حسام توفيق لانه يقدمها الى السياح للسهر وكسب المال مقابل سهرات خاصة معه ولا ننسى في الموضوع الراس الكبيرة والمدبرة لهم السيد / المسماري فندق نيوادميرال هو اكبر جالب للنساء يوميا . هذه المعلومات اكيدة وموثقة ولكم ان تجربوها بانفسكم اذهبوا الى هذه الاماكن يوميا بعد منتصف الليل وترون هؤلاء الاشخاص هناك كيف يحمي الامن وهو مدمن حشيش وغاودي دعارة لان فاقد الشئ لايعطيه . ولي صديق اجنبي يعتبر زبون دائم عند منصور حرش لانه لايحب الا اختيار الاجانب لحبهم للنساء والخمور . خاصة عندما يعرض عليه اعاهرات امثال مدام هايدي ومدام سناء ومدام بوسي ومدام نورا ومدام هدى ومدام انجي ومدام منصور حتى ان مدام سناء تاركة بناتها في بدويه وهن في نفس المجال ولكن مع شباب مصر يتعلمن الدعارة . في وكر منصور حرش خاصة الراقصة بوسي وزوجها الذي يدور بها من محل الى محل خلف الاجانب والعرب بين قصر العجمي وبردايز ان ونيوادميرال يوميا هي والراقصة هند والرقصة ...... والسيد المسماري يعرض النساء على الموجودين يوميا مع الحشيش والفلاح يلم النقطه وثق تمام ان هؤلاء لهم علاقات قذرة بالنساء في هذه الاوكار ومصالح مشتركة ويحمونهم غي معظم الاوقات ويستغلون مواقع عملهم في صيد تلك الفتيات اثناء جود مشاكل لهم في العقسم لديهم ويستغلون تقديم الخدمات لهم مقابل السهرات المشبوه مع السياح العرب ويسهرون على حسابهم وفي بعض الاوقات يقومون بعمل كمين لهؤلاء السياح مع النساء ونظر لتخوغهم من المشاكل يستغلونهم بالصلح مقابل دفع مبالغ ماليه يتقاسمونها فيما بيهم بعد ذلك ولدي الادله على ذلك كثيرة راقبوهم في هذه الاماكن يوميا ولكم ان تروا العجب وانا بدوري احاول ان انبه كل من اعرفه منهم حتى لايقع ضحية لهم لان امثال هؤلاء عار على الامن في مصر ولا تنسى بعد ذلك العميد في قسم باب شرقي الذي يستغل منصبة لكل من لجأت اليه في قضية يحاول يستغلها ويطاردها بالموبايل ليل نهار لعله يستطيع ان ينال منها في سهرة او خلافه وهذا رغم كبر سنة ومنصبة الا انه مراهق خطير العقيد محمد الغثمي . ارجو ان نستطيع ان نتخلص من امثال هؤلاء في اقرب فرصه . كذلك اصحاب التاكسيات اذا عرفوا ان الراكب اجنبي او عربي رفعوا سعر المشار من 5 جنيهات الى 30 جنيه واستغلال الاجانب والعرب كذلك العادة السيئة لعمال المطارات والجمارك من طلب البخشيش وبصورة مقززة اعتقد انه بصورة شحتة وفي بعض الاحيان بالقوة حتى حارس الامن للبوابه يطلب بخشيش بعد ذلك نطلب من العرب ان ياتوا الى بلادنا كيف بالله عليك ان هذه الظاهرة الخطيرة يجب ان يتاخذ فيها حل جذري وسريع ولكن سبق وان تحدثت عن هذا كثير دون فائدة لاني اعتقد انهم على صله وثيقة بالمسولين الكبار لذلك لاينظر في اي شكوى من اي مواطن شريف ولا ادري لماذا يترك امثال هؤلاء والى متى نظل تحت رحمتهم . الرأى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محب لمصر بتاريخ: 2 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أغسطس 2002 السلام عليكم باختصار الصيف الان لمن هم امثال هؤلاء فقط او للفتيات اللاتي يبعن انفسهن للشباب وللسياح العرب وللسهر والمجون انظروا الى الفتيات يتسكن في الشوارع وفي الكازينوهات ليل نهار وراء المال يبعن اجسادهن مقابل المال للسياح العرب والغريبة الا المسئولين عن حمايتهم هم من يقوم بترويج اجسادهن مقابل المصلحه الشخصية ما اكثر الفتيات اللاتي يتسكع في الشوارع فقط جريا وراء السياح لجمع المال وانا اعرف اماكن كثيرة للدعارة ولكن الغريب في الامر انها محميه بموجب صدقات مع ضباط كبار ولا يوجد صدى لاي كلمة منى راقبوا كبار الضباط ولكم ان تروا العجب اكثرهن في مكاتب التوظيف تحت ستار ولقد جلبت فتيات عدة مرات من وسط هذه المكاتب ولي صديق برتبه كبيرة يقول انا اوفر لك احلى بنت لو عاوز بس استنى علي شويه عندي وحدة عندها مشكلة في القسم عندي وانا احاول اعرفك عليها بس اوعى تنساني قلته معقول قال طبعا لو رفضت اضيعها في قضيتها وساعتها حتبوس ايدي علشان ارضى عليها انا عارف بعمل ايه عاوزين ايه اكثر من كذا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Khiber بتاريخ: 2 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أغسطس 2002 يانهار إسود الكلام ده مظبوط معقول وصلت الأمور إلى هذا الحد إنت متأكد من الكلام ده دى مصيبه كارثه إذا فتربصوا إنتقام الله لا حول ولا قوه إلا بالله اللهم إنى أعوذ بك من أن أشرك بك شيأ أعلمه وأستغفرك لما لا أعلمه http://www.islamway.com/bindex.php?section...;scholar_id=109 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Khiber بتاريخ: 2 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أغسطس 2002 هى دى السياحه إل بتقولو ا عليها سحقا لها اللهم إنى أعوذ بك من أن أشرك بك شيأ أعلمه وأستغفرك لما لا أعلمه http://www.islamway.com/bindex.php?section...;scholar_id=109 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
etreby بتاريخ: 3 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أغسطس 2002 هو إحنا بنتكلم عن مصر و اللا فنزويلا؟ معلش يا جماعة اصل اللي بسمعه منكم ده حاجة مش سهلة. خدوني على قدر عقلي. و اكرر سؤالي هو إحنا بنتكلم عن مصر و اللا هولندا ؟ :D :D :D رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 3 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أغسطس 2002 [b:post_uid13]لا يهم أن يكون هناك رسوم على دخول الشواطي بشروط أن تكون الرسوم المحصلة معقولة أو على الأقل ذات شرائح مختلفة ، ويستطيع الجميع أن يدفعها أن يقابلها خدمات حتى لا تكون إتاوة وفي مصر الطبيعي أن تحصل رسوم (للأسف) ولا يقابلها خدمات أو خدمات تتناسب مع تلك الرسوم فبالتالي تتحول إلى إتاوة لنا الله :D [/b:post_uid13] في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان