ذهبية بتاريخ: 12 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يناير 2009 مصراوي - خاص - أعلن المهندس عبدالعليم طه الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للبترول أنه تقرر زيادة كميات إضافية من البوتاجاز المستورد من السعودية والجزائر لمواجهة الزيادة الكبيرة في الاستهلاك التي بلغت 32 مليون اسطوانة في شهر ديسمبر 2008 بالمقارنة بمتوسط شهري 26 مليون اسطوانة في الشهور الخمسة (يوليو- نوفمبر 2008) بزيادة 6 ملايين اسطوانة. وأضاف أنه تقرر أيضاً الاستمرار في زيادة تكوين المخزون الاستراتيجي من البوتاجاز الصب وزيادة الاحتياطي بمحطات تعبئة البوتاجاز. كما أوضح أن الإجراءات تتضمن زيادة معدلات التعبئة بمحطات تعبئة البوتاجاز والعمل بطاقتها القصوى ومراقبة حركة استهلاك البوتاجاز في المناطق الجغرافية المختلفة على مستوى محافظات الجمهورية لسرعة تلبية الاحتياجات الإضافية الناتجة عن زيادة الاستهلاك خلال تلك الفترة. ومن جانبه، أوضح اللواء ياسر النكلاوي رئيس شركة بتروجاس أنه تم تكليف مصانع التعبئة بالشركة والقطاع الخاص والمحليات بزيادة ساعات التشغيل إلى 3 ورادي على مدار 24 ساعة والعمل أيام الجمع والعطلات الرسمية وزيادة حصص المتعهدين بنسبة 20% وفقاً للاحتياجات الفعلية. وقال أنه جاري زيادة الأرصدة المعبأة بمواقع بتروجاس لمواجهة أي زيادة في الاحتياجات بالإضافة إلى رفع أرصدة البوتاجاز المعبأ بمخازن شركة بوتاجاسكو بجميع المحافظات لتصل إلى 20 ألف اسطوانة يومياً لمواجهة الزيادة في الاستهلاك. وأوضح رئيس بتروجاس أن الشركة على استعداد لتلبية جميع الاحتياجات الإضافية لمصانع التعبئة. يعنى اية مفيش بوتاجاز فجاة كدة زاد لستهلاكنا 6 مليون فجاة اشمعن لية فجاة يعنى اية الناس ببتدفى على البوتاجاز اليومين دول طالما وصل الحال بينا اننا نشحت من السعودية و الجزائر امال بنصدر لاسرائيل ليةةةةةةةةةةة مش عارفة لية حاسة ان الموضوع لة علاقة بحرب اسرائيل على غزة يارب يكون احساسى غلط [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عاشق بتاريخ: 19 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يناير 2009 الكلام ده كلام فارغ موضوع زيادة في الاستهلاك لا في نقص في المعروض والتصريحات ديه كلها كلام في كلام ______________________________ على مسرح الحياة سقفو ليه ناس كثير زي ما ياما سقفو لابطال شكسبير ساعات .. اشوف نفسي فنان كبير وساعات .. اشوف اني مجرد صعلوك حزين ___________________________ عاشق رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو عمر المصري بتاريخ: 21 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يناير 2009 (معدل) أمال فين الغاز الطبيعي ؟ ليه ماوصلش للاحياء دي ؟ بس فالحين نصدره لأسرائيل بأبخس الأسعار تم تعديل 21 يناير 2009 بواسطة أبو عمر المصري ورزقك ليس ينقصه التأني * ولا يزيد في الرزق العناء إذا ماكنـت ذا قلـب قنــوع * فأنت ومالك الدنيـا سـواء " الشــافـعـي" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 28 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مارس 2009 الحقيقة المرة التى تأكدت منها اليوم أنه تم تخفيض محتوى أنبوبة البوتاجاز إلى عشرة كيلوجرامات بدلا من إثنى عشر كيلو و نصف أى تم تخفيض كمية الغاز فى الأنبوبة بنسبة 20% قمت اليوم بوزن الأنبوبة الفارغة و الأنبوبة الممتلئة ووجدت الفارق عشرة كيلوجرامات و هذه هى ثانى مرة أقوم فيها بعملية الوزن هذه. و ما زال المسئولين يضربون أخماس فى أسداس بحثا عن سبب أزمة أنابيب البوتاجاز. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MoHaMMeD EgYpT بتاريخ: 28 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مارس 2009 لا حول ولا قوة الا بالله امال الناس في مصر هيستخدموا ايه بعد كده بنزين من محطات الوقود مثلا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doha بتاريخ: 29 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مارس 2009 (معدل) عادي اصلا طول عمر انابيب البوتاجاز فيها مشكلة اذكر لما كنت طالبة في الجامعه من يجي عشرة اثناشر سنه كنت عايشه في مصر عند جدتي وكان لازم قبل رمضان بكام يوم تجيب انبوبه احتياطي لان دائما على دخلة رمضان مبنلاقيش انابيب .. الحكايه دي تعودتها منها الله يرحمها طوال السنين التاليه لغايه ماربنا تاب علينا ودخلنا غاز طبيعي والحمد لله .. يعني طول عمر اسطوانات الغاز مش على القد بس لان الناس مش بتطبخ كلها في وقت واحد فالعمليه ماشيه وبتبان لما يجي موسم زي رمضان معروف ان الناس بتستهلك فيه اكل وطبخ كتير وبالتالي بيشح فيه الغاز . وعلى فكره في علاقه وطيده بين البرد القارس الي بنمر بيه دلوقت في مصر وبين استهلاك الغاز متنسوش ان في ناس بتشارك في استهلاك الانابيب مش بس في الطبخ وسخانات الغاز وانما مزارع الدجاج كلها شغاله على انابيب الغاز وبتستهلك منها اعداد مهولة بتزيد طبعا مع انخفاض درجه الحراره .. وطبيعي برضه في اماكن لا يصلح توصيل الغاز الطبيعي لها ومينفعش تشتغل غير على الانابيب زي المساكن الي بلا ترخيص او الي مفيهاش اشتراطات سلامه معينه ودي بالالاف او الملايين فطبيعي ان الناس دي حتى لو الغاز ببلاش مش هتستفيد منه واخيرا اعتقد والله اعلم ان الغاز المعبأ في اسطوانات غير الي بيتوصل البيوت او يتم ارساله لاسرائيل ... مش متاكده من المعلومه دي بس اظنها صحيحه لان ده له ريحه ولون لهب مختلفة تماما وكلية عن ريحة ولون الثاني .. وبرضه احتمال وارد جدا اننا بنستورد الغاز من السعوديه مش لاننا محتاجينه اوي بقدر مالازم يكون في تبادل تجاري بينا وبينهم يعني بنستورد منهم حاجه مش مهمه اوي في مقابل اننا نصدر لهم حاجه محتاجين اكتر لثمنها .. بقول كل ماسبق عشان بس متفتكروش ان الصورة سوده اوي . بالعكس احيانا بيكون عندنا حاجات حلوة ومش حاسين بيها وعلى رأسها الغاز الطبيعي المتوصل للبيوت ده بدون انابيب بجد محسيتش بقيمته اوي غير لما سافرت بصراحه نعمه مابعدها نعمه .. ربنا يديمها .. تم تعديل 29 مارس 2009 بواسطة doha ..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 12 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 فبراير 2010 العلم نورن برضه (ولو إن بعض اخوانا بيزعلوا لما يشوفوا الثلاث حروف ع ل م جنب بعض ... لكن لأسباب أخرى wst:: ) بالأمس كنت أقرأ كتاب في موضوع اسمه System Dynamics كنت جبت سيرته مره في أحد المواضيع اللي شاركت فيها ... هي باختصار أداه لفهم سلوك الأنظمة المعقدة والتأثيرات المتبادلة بين مختلف عناصرها وأجزاءها أحد الأمثلة التي وردت حول المشكلات التي يمكن أن تحدث نتيجة ديناميكية الأسواق هو حول أزمة البترول الوهمية التي ظهرت في أمريكا إبان الثورة الأيرانية في تلك الأيام وقفت السيارات طوابير طويلة أمام محطات البترول وظهرت لوحات (No gas) مرة أخرى أمام المحطات وتبارت وسائل الإعلام في إبراز أزمة الوقود وربطها بأحداث ايران. لكن في الواقع لم تكن هناك أزمة إطلاقا ... حيث أن الدول المنتجة للبترول سارعت الى رفع مستوى إنتاجها فورا وصادرات أمريكا من النفط في هذه الأيام ارتفعت بنسبة ملحوظة وكان تزويد المحطات بالبترول يتم بشكل طبيعي ... إذا فكيف حدثت المشكلة. المشكلة أن بعض الناس قد عادت الى ذاكرتهم أيام الحظر البترولي عام 1973 عندما كانت هناك أزمة حقيقية في الإمدادات فسارعوا الى تزويد سياراتهم بالوقود بمعدل يفوق المعدل الطبيعي ... بل وأحضروا معهم تانكات فارغة لتعبئتها فخلقوا طلبا استثنائيا أدى الى استنفاذ مخزون الوقود في بعض المحطات ونشوء طوابير على غيرها عندما رأى غيرهم ذلك تحولت الشكوك حول وجود أزمة الى حقيقة بنظرهم ... فسارعوا الى فعل المثل ... الأمر الى أدى الى استنفاذ ما تبقى من الوقود واستفحال المشكلة ... وعندها قامت المحطات بطلب كميات إضافية استثنائية من الوقود من مصافي البترول التي كانت تعمل بشكل طبيعي الأمر الذي أدى الى عدم قدرتها على تلبية القفزة المفاجئة في الطلب ... وانتقلت الصدمة الى أعلى السلسلة ... ومع وجود تأخير طبيعي في الاستجابة تتفاقم المشكلة ويقتنع الناس أكثر أن هناك أزمة ويرتفع طلبهم وتتفاقم الأزمة في مسار لولبي. الأمر ذاته حدث ذات مرة مع –لامؤاخذه – ورق التواليت في أحد الولايات الأمريكية عندما قال أحد السيناتورات في برامج كوميدي ذات يوم ساخرا عندما دخل فيها دورة مياه عامة ولم يجد ورق تواليت : يبدو أن لدينا أزمة ورق تواليت في أمريكا ... وأخذ الناس تعليقه على محمل الجد وتدافعوا لشراء ورق التواليت وحدثت نفس السلسلة من الأحداث وأصبحت هناك فعلا أزمة ورق تواليت في أمريكا من العدم. عندما أستمعت الى تصريحات المسؤولين لدينا حول أزمة الأنابيب قفزت الى ذهني هذه الأمثلة وتسائلت ... لماذا لا يكون الشئ ذاته قد حدث لدينا ... خصوصا أن مسؤولي وزارة البترول يحلفون بأغلظ الأيمان أنهم زادوا إمدادات غاز الأنابيب الى مصانع التعبئة ... ومسؤولي التوزيع يؤكدون أنهم يزودون الأسواق بالأنابيب بنفس المعدل دون تغيير وهناك فائض في المعروض. تفسيري أن هناك عاملين أديا الى المشكلة الحالية ... الأول انتشار إشاعة أن الجزائر والسعودية أوقفتا تزويد مصر بغاز الأنابيب وهناك أزمة بسب ذلك ... والثاني إغلاق بعض مراكز التوزيع في مناطق محدودة ... وبالتالي تزاحم الناس على المراكز المتبقية الأمر الذي أدى الى نشوء انطباع بأن هناك أزمة في العرض. والنتيجة أن الناس تدافعت لتبديل جميع الأنابيب التي لديها من أجل تخزينها ... ومع ارتفاع أسعار الانابيب ونشوء سوق سوداء لها نتيجة زيادة الطلب وتوقع الناس لمزيد من الارتفاع أصبح هناك حافز إضافي لتبديلها اليوم قبل الغد ... وطبعا لا ننكر قيام البعض بتخزين الأنابيب لتحقيق مكاسب عند الارتفاع المتوقع للأسعار ... ومع دخول الإعلام على الخط تحولت الأزمة المحلية الى وطنية وظهرت الطوابير في كافة أرجاء المحروسه وازداد الذعر والتدافع للحصول على أكبر قدر من السلعة النادرة. طيب لماذا لم تتحرك وزارة البترول بالسرعة الكافية لزيادة المعروض ... الجواب أن هناك حدودا لقدرة النقل والتوزيع والتخزين ... والأهم أن هناك time lag بين حدوث الأزمة واستيعابها واتخاذ الإجراءات اللازمة لحلها ... وعندما تتخذ الإجراءات ويأتي الوقت لظهور نتائجها على الأرض تكون الأزمة قد استفحلت وانتقلت الى مستوى جديد وبالتالي لا تظهر النتائج المتوقعة ويسود إحساس بفشل الجهود المبذولة للتعامل مع الأزمة. هذا هو تفسيري للأزمة وسأحاول بناء نموذج dynamic model لتوضيحها في مداخلة قادمة إذا وجدت الوقت الكافي. طيب ما هو الحل إذا كانت هذه هي المشكلة ... أبسط طريقة للتعامل مع الأزمة هو بتركها لتحل تلقائيا عندما يدرك الناس في النهاية أن هناك معروضا كافيا من الأنابيب ويتوقفون عن تخزينها ... والحل الثاني هو نظام الحصص وذلك بأن يسمح لكل أسرة باستبدال عدد محدد من الأنابيب ... لكن هذا الحل يمكن أن يزيد اشتعال الأزمة لأنه يؤكد أن هناك أزمة فعلا فضلا عن انعاش السوق السوداء وأساليب التحايل والكسب غير المشروع. عارفين ايه الحل الذي توصلت اليه أمريكا ونفذته بنجاح في أزمة البترول الثانية في بداية الثمانينات ... هقولكم عليه في المداخلة القادمة بإذن الله. إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 12 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 فبراير 2010 تفسيري أن هناك عاملين أديا الى المشكلة الحالية ... الأول انتشار إشاعة أن الجزائر والسعودية أوقفتا تزويد مصر بغاز الأنابيب وهناك أزمة بسب ذلك ... والثاني إغلاق بعض مراكز التوزيع في مناطق محدودة ... وبالتالي تزاحم الناس على المراكز المتبقية الأمر الذي أدى الى نشوء انطباع بأن هناك أزمة في العرض.. ربما هذا تفسيرا معقولا و لكنى أضيف حقيقة أخرى تتعلق بنفس الأزمة منذ سنوات فقد إكتشف أنه تم تخفيض محتوى الأنبوبة من الغاز من 12.5 كيلوجرام من الغاز إلى 10 كيلوجرامات من الغاز أى تخفيض المحتوى بنسبة 20% تقريبا و هذه تعنى ببساطة مع بقاء الظروف كما هى فإن المستهلكين العاديين سيزيد طلبهم بنسبة 20%. هذا التخفيض فى الوزن تأكدت منه بنفسى حيث أننى إنتقلت إلى شقة جديدة بصفة مؤقتة حتى تتم بعض التشطيبات فى شقتى الأصلية و أضطررت إلى إستخدام أنابيب البوتاجاز و لاحظت إنتهاء الأنبوبة بعد مدة قليلة فقمت فعلا بوزن الأنبوبة الفارغة و الأنبوبة الفارغة و كان الفرق 10 كيلوجرمات رغم أن المكتوب الأنبوبة هو 12.5 كيلوجرام صافى. و لم يتم الإعلان عن هذا التخفيض فى الوزن ، و الأرجح أن نفس الشئ حدث و سبب الأزمة الأخيرة. أستبعد أن زيادة الطلب نتيجة إشاعة وقف الجزاير و السعودية تزويد مصر بالغاز ببساطة لأنه لا توجد عند المستهلك العادى فى مصر أى آلية لتخزين الغاز !! هل تتصور أن يقوم شخص ما بشراء أنبوبة فارغة زيادة ليحتفظ بها تحسبا لنقص العرض مع ما فى الحصول على أنبوبة إضافية فارغة من تكاليف و جهد كبير. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حودة بتاريخ: 12 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 فبراير 2010 التحليل الذي اشار اليه الاستاذ احمد اعتقد بانه هو الاقرب الى الحقيقة اذا ما افترضنا حسن النية من جانب الحكومة وانه ليس هناك اسباب اخرى مثل التي اشار اليها الاستاذ عادل بتخفيض الكمية وبالتالي زيادة الطلب الحقيقي بنسبة 20% اما الطلب المفتعل للرغبة في تحقيق مكاسب اضافية هو ما يلجأ له البعض في البورصة مثلا لزيادة الطلب غير الحقيقي على احد الاسهم لزيادة سعر تداوله وبالتالي بيع الكميات السابق شراءها ( تخزينها ) والاسواق هي هي على الرغم من اختلاف طبيعتها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 12 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 فبراير 2010 أستاذي الفاضل عادل أبوزيد ... ملاحظة مهمة لكن إذا كانت وزارة البترول تدّعي أنها تورد نفس كمية الغاز يوميا لشركات التعبئة والتوزيع فلابد أن يكون عدد أنابيب الغاز المعروضة قد زاد بنسبة مساوية للتخفيض على حدث على محتوى الأنبوبة ... وبذلك يكون المعروض ثابتا وما سيحدث هو مجرد زيادة في سرعة دوران الأنابيب بين الموزع والمستهلك ... اي بدلا من أن يغير المستهلك أنبوبة البوتاجاز كل شهر مثلا سيبدلها كل 22 يوم ولكن يعوض ذلك وجود 20% زيادة في عدد الأنابيب في السوق أما مسألة التخزين فقد لا تكون متاحة للمستهلك العادي ولكن بالتأكيد هناك مستخدمين آخرين للغاز يستطيعون تخزين كميات مهمة منه مثل مصانع الطوب والمطاعم ومزارع الدجاج إضافة الى الوسطاء الذي يخزنون أنابيب البوتاجاز لبيعها في السوق السوداء الفاضل أبوحودة ... فعلا هناك من يحاول استغلال الأزمات لتحقيق أرباح فاحشة... ولكن المستهلك النهائي هو من يمنح هؤلاء الفرصة لخلق الطلب الغير حقيقي ... لو رفض الناس الشراء بالأسعار الاستغلالية وخففوا قليلا من ذعرهم فسيضطر هؤلاء لتخفيض اسعارهم عموما أنا انتهيت من النسخة الأولية للنموذج الذي أشرت اليه في مداخلتي السابقة ... وهذا هو إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حودة بتاريخ: 12 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 فبراير 2010 فكرة التحليل العلمي للمشكلات هي من افضل الوسائل لايجاد حلول مناسبة بشرط تمتع تلك الحلول بميزة قربها من الواقع اي اخذ الظروف الحالية في اعتبارها وافضل الوسائل لذلك هو بحوث العمليات والتحليل متعدد المتغيرات تستطيع الجهة المختصة دراسة وتطيق هذا الاسلوب لبيان اي من هذه المتغيرات ( الاسباب ) اكثر تأثيرا وبالتالي التعامل مع هذا المسبب بالذات كذلك اسلوب المسار الحرج والذي يحدد اي منطقة يجب التدخل فيها لقطع الدائرة المسببة للطلب المفتعل حتى تعود الدورة كما كانت مع عدم اهمال دور المستهلك في البحث عن البدائل يعني لو سعر انبوبة البوتاجاز نتيجة الازمة وصل لـ 60 جنيه حسب المصري اليوم يمكن الاعتماد على الكهرباء ( السخان الصغير ) لفترة مؤقتة لحين تحسن الامور ( مجرد مثال ) على ضرورة البحث عن بدائل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 12 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 فبراير 2010 هذا ابسط نموذج يمكن وضعة لتفسير الأزمة ... وهو بالطبع مثل أي نموذج آخر يتجاهل الكثير من العوامل الثانوية ويركز على المسببات الرئيسية من وجهة نظري المفروض طبعا أن خلف هذه المجموعة من الأسهم والمربعات معادلات تربط هذه المتغيرات ومن الممكن إجراء محاكاة simulation كامل وعرض النتائج ... لكني هنا سأكتفي بتوضيح ما اقصده باستخدام هذه الصورة الجزء العلوي يوضح تدفق الغاز الى مصانع التعبئة ... هناك طبعا تأخير ما بين ارتفاع الطلب واستجابة هذه المصانع عن طريق زيادة انتاجها المربعات الأربعة التي تتوسط الصورة توضح حاويات الغاز التي توجد لدى المستهلكين ... قسمتها الى حاويات للاستهلاك العادي وأخرى للتخزين ... وهناك تدفق بينها يحكمه الاستهلاك والتعبئة ثم الجزء الأيسر هو لربط العرض والطلب بسعر الأنابيب وإحساس الناس بوجود الأزمة ... الذي ينعكس بدوره على الطلب في دورة تصاعدية النموذج هو في حالة اتزان في الظروف العادية لا يوجد تغير في السعر والإحساس بالأزمة عند مستوى الصفر ... لكن يكفي تأثير خارجي بسيط لدفعه بعيدا عن حالة الاتزان وبدء أزمة في السوق محتاج فقط أظبط ال parameters وسأوافيكم بالنتائج تباعا لكي أرى إن كان هذا النموذج يستطيع تفسير المشكلة واقتراح حلول لها آه قبل ما أنسى ... كيف حل الأمريكان مشكلتهم ... ببساطة وضعوا حد أدني (وليس أقصى) لكمية البنزين التي يمكن لأي سيارة أن تعبأ خزان وقودها بها وبالتالي أصبح الناس مجبرين ألا يذهبوا الى محطات البترول إلا عندما تصبح سياراتهم شبه خالية من الوقود ... واختفت الطوابير وأصبح الجميع في حالة اطمئنان وعادت الأمور الى طبيعتها حد كان يتوقع الحل ده؟ إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 12 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 فبراير 2010 فكرة التحليل العلمي للمشكلات هي من افضل الوسائل لايجاد حلول مناسبة بشرط تمتع تلك الحلول بميزة قربها من الواقع اي اخذ الظروف الحالية في اعتبارها وافضل الوسائل لذلك هو بحوث العمليات والتحليل متعدد المتغيرات تستطيع الجهة المختصة دراسة وتطيق هذا الاسلوب لبيان اي من هذه المتغيرات ( الاسباب ) اكثر تأثيرا وبالتالي التعامل مع هذا المسبب بالذات كذلك اسلوب المسار الحرج والذي يحدد اي منطقة يجب التدخل فيها لقطع الدائرة المسببة للطلب المفتعل حتى تعود الدورة كما كانت مع عدم اهمال دور المستهلك في البحث عن البدائل يعني لو سعر انبوبة البوتاجاز نتيجة الازمة وصل لـ 60 جنيه حسب المصري اليوم يمكن الاعتماد على الكهرباء ( السخان الصغير ) لفترة مؤقتة لحين تحسن الامور ( مجرد مثال ) على ضرورة البحث عن بدائل الفاضل أبوحودة ... متفق مع حضرتك تماما في أهمية الحلول العلمية بل إنني أدّعي أنه لا حلول ناجعة دون أن تكون مرتكزة على دراسات علمية .. المشكلة أنك لو قلت هذا الكلام لأي مسؤول في مصر فهيقولك ده كلام دكاتره ومش هينفعنا بحاجه وفعلا بحوث العمليات والتحليل متعدد المتغيرات هي من أفضل وسائل العلمية للتعامل مع المشكلات ولها تطبيقات هائلة ... لكن كما ذكرت فهناك عداوة بين مسؤلينا وبين العلم تحياتي واحترامي إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
justme بتاريخ: 12 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 فبراير 2010 الاخ احمد سيف بخصوص هذه الازمة فهي ليست بازمة مفتلعة ولكنها سوء في التخطيط يحدث دائما لدينا لاحظوا حدوث هذه الازمة في السنوات السابقة هل كان لدينا مشاكل في 2009 او 2008 مثلا ويتصادف معها فصل الشتاء لا اعتقد هذا الموضوع ابسط بمراحل باختصار كما اورد بعض المسئولين ارتفاع الطلب في الشتاء وعدم وجود قدرة تخزينية لدينا او ووجود تخطيط استراتيجي لوجود احطياطيات بمعنى لو قامت حرب او حدثت كارثة ما الذي سيحدثالموضوع يتكرر يا سادة كل عام ولكننا ننسى فقط ولان موضوع الجزائر تفسير اسهل من موضوع الحكومة لذلك ظهرت هذه التفسيرات اما موضوع ديناميكية السوق ممكن ولكن لا تنسى انه لكي يحدث لابد ان يصاحبه اما ارتفاع في الاستهلاك او قدرات تخزينية اكبر ولكن لكي اغير الانبوبة قبل موعد نفاذاها هذا صعب [(من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا ولقد جاءتهم رسلنا بالبينات ثم إن كثيرا منهم بعد ذلك في الأرض لمسرفون) سورة المائدة (32) {وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ} [الأنعام:129] ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ)سورة الأنعام 123 ( أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن يهديه من بعد الله أفلا تذكرون (الجاثية 23 ) { وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ }[ سورة الأعراف ] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 12 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 فبراير 2010 احبائى المشكلة اقرب الى فقر فى العقول التى تدير مصالح الدولة ... فقر فى ضمير كثير من اصحاب المصالح .. الاتجار فى قوت البشر فقر فى تركيبة الشعب المصرى من ناحية الاستهلاك ... لايستفيد من تجاربة وورث دا ء التخزين لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
om marawan بتاريخ: 14 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2010 اعتمادنا على استيراد انابيب البوتاجاز من الجزائر مش اشاعة وممكن يكون لها دخل لكن الاهم ان اشاعة وجود ازمة فى الانابيب سواء صحيحة او خطا سبب رئيسى فى المشكلة لان فعلا الناس بتبدأ تغير الانابيب اللى عندها فى الوقت اللى التجار فيها بيستغلوا الموقف ويحجزوا جزء من البضاعة لانها لما تنقص اكتر هتزيد فى السعر اكتر وده اللى حصل فى الاسبوع اللى فات ... زادت الاسعار يوم بعد يوم لحد امبارح ماخرجت الحكومة وقالت انها عملت قضايا اتجار والذى منه وبتحاول تسيطر على الموقف طبعا سواء الموقف اتحا او لاء لكن يظل جشع بعض التجار ورفعهم للاسعار سبب فى الأزمة او بمعنى أصح ان تضخيمهم للازمة مبرر يفتعلوه لرفع الاسعار يا بخت من يقدر يقول واللي ف ضميره يطلَّعه يا بخت من يقدر يفضفض بالكلام وكل واحد يسمعه يقف في وسط الناس ويصرخ : آه يا ناس ولا ملام ييجى الطبيب يحكي له ع اللي بيوجعه يكشف مكان الجرح ويحط الدوا ولو انكوى يقدر ينوح وأنا اللي مليان بالجروح ما اقدرش أقول ما اقدرش أبوح والسهم يسكن صدري ماقدرش أنزعه صلاح جاهين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حودة بتاريخ: 15 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 فبراير 2010 اذا كانت المشكلة عدم وجود قدرة تخزينية لماذا لا يتم زيادة العبوة بنسبة 10% او 20% في بداية فترة الشتاء اذا لم يكن هناء موانع فنية تعقيق ذلك بالطبع وهو ما يعني زيادة العمر للانبوبة الواحدة وبالتالي تخفيض الطلب على الانابيب بشكل فعلي وتكلفة الغاز الاضافي المستخدم خلال هذه الفترة يمكن الحصول عليها بتخفيض حجم الغاز المستخدم طوال فترة السنة وهو ما يعني توزيع تلك العشرة في المائة على 11 شهر يعني اقل من 1 % حيث لا وجود لخسارة للشركة يمكن التحجج بها وكذلك بالنسبة للجمهور نفس الكمية على مدار العام هي نفسها ( شغل مخصصات بتاع المحاسبة ) المسألة ممكن تكون عاوزة حلول غير تقليدية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 15 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 فبراير 2010 الحقيقة أنا أتفق في جزء من التحليل للمشكلة .. وأختلف مع جزء آخر .. أتفق مع أن أحد أسباب المشكلة هو الإشاعة عن توقف السعودية والجزائر عن توريد غاز البوتوجاز لمصر ... ومحاولة البعض من الخبثاء للربط بين هذا الخبر.. وبين تصدير الغاز الطبيعي .. ومحاولة تشويش ذهن الشعب .. وخلط الأوراق .. تلك الأخبار والتحليلات قرأتها في الصحف .. ومنها ما يقال عنه بالصحف الرصينة .. حيث أن أصل الخبر جاء من جريدة الشروق !!!!!! أعتقد أنه يجب على نقابة الصحفيين في مصر أن تقوم بدورها .. وأن تعمل على التقليل من مثل تلكالأخبار والموضوعات المثيرة والتي لا تبنى على حقائق .. أما ما أختلف معه .. فإن حقيقة ولع المصريين والناس عموماً بتخزين إحتياجاتهم بكميات أكثر وقت الأزمات .. فهذا قد لا تنطبق مع حالتنا هذه .. فلا توجد آلية فعلاً لدى عامة الناس لتخزين اسطوانات البوتوجاز .. اللهم إلا إذا كان لدى البعض واحدة إحتياطية ... أحد أهم الأسباب الرئيسية في تلك المشكلة .. هو فساد شبكة التوزيع .. والخلل الواضح فيها .. وعدم صلاحيتها للتطبيق بشكلها الحالي .. السبب الآخر .. هو إصرار الحكومة على بقاء سعر الاسطوانة بجنيهين ونصف ... مما يجعلهم غير قادرين حتى على التفكير في تحسين اساليبهم وطرقهم .. حتى وإن كانت طرق خائبة ... وأخيراً .. لأن الدولة المصرية وحكومتها .. لا تحظى بأي تعاطف من الناس .. ولا إحترام .. ودائماً يظهرون بموقف الكاذب المخادع الملاوع .. ويظهر دائماً الوزراء في تلك الأزمات على شاشات التليفزيون .. كمن يلعب الثلاث ورقات .. ويظهر بدور الحاوي الذي يريد أن يقنع الناس بأن لا مشكلة هناك .. وفي خلفية الشاشة .. صور الناس وهي في طوابير مهينة .. وحالة مزرية .. فلا أحد يتعاطف أو يتعاون مع الدولة أو أجهزتها المختلفة .. لصوص قوت الشعب .. المتاجرين بالمنتجات المدعومة .. والدلالون والدلالات اوالبلطجية .. لا يتركون فرصة مثل تلك حتى يزيدوها إشتعالأ .. في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 15 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 فبراير 2010 تذكرت أن هناك موضوعا فى محاورات المصريين عن أزمة أنابيب البوتاجاز فى مثل هذا الوقت من العام الماضى مشكلة أنابيب البوتاجاز (2009) ما سبق كان إستهلالا لابد منه و كان تعليقى على الموضوع فى العام هو نفس تعليقى هذا العام - كما لو كنت فتحت عكا - أن السبب هو تخفيض العبوة بنسبة 20% و تكلمت و طنطنت ..... فى هذا العام بحثت و تذكرت كل ما قيل فى الصحف العام الماضى ... سبحان الله كما لو كانت تصريحات المسئولين صورة تكاد تكون طبق الأصل من العام الماضى ، من الحلول التى توصلوا لها العام الماضى تشغيل مصانع التعبئة ثلاث ورديات ... !!! بداءة أعتذر عن تمسكى بأن السبب هو تخفيض محتوى العبوة بنسبة 20% و أتهم المسئولين بإنعدام الحس السياسى أو حس المسئولية لماذا الإنتظار حتى تحدث مشكلة العام الماضى بكل حذافيرها دون أن يفكر مسبقا فى حل العام الماضى بتشغيل التعبئة ثلاث ورديات أو حتى تكون للمسئولين رؤية أكثر تطورا بزيادة محتوى العبوة بمقدار 20% فى الفترة التى يزداد فيها الإستهلاك تقريبا نوفمبر حتى يناير أىن الإحساس بالمسئولية مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
dongol بتاريخ: 16 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 فبراير 2010 العلم نورن برضه (ولو إن بعض اخوانا بيزعلوا لما يشوفوا الثلاث حروف ع ل م جنب بعض ... لكن لأسباب أخرى wst:: ) المشكلة ليست في الحروف و لكنها في العقول المريضة التي تظن انها تحوي كل العلم ربي ان لم يكن بك علي غضب............. فلا أبالي غير أن عافيتك هي أوسع لي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان