السلام عليكم
تم نقلي لمدينة أبها خلال الأيام السابقة
فرحت بهذا النقل لأن لي صديق من أيام الطفولة يعمل هنا
ووافقت على النقل
وبسرعة بحثت عن رقم صديقي واتصلت به
ولكنه خذلني وتجاهلني من أول مكالمة
ما علينا ...
الأن
الوضع كالتالي
نقلت لخميس مشيط بشكل سريع وسكنت في شقة غالية جدا لأني لا أعرف شيء في المدينة
ولكني غريب لا أعرف أحد
المطلوب
واحد ابن حلال يفك لي طلاسم خميس مشيط
ويساعدني في البحث عن شقة مناسبة
ويعرفني أماكن الحدائق وأفضل المدارس وأين تقع الغرفة التجارية وأي مكت
أصبح لدينا برلمان حقيقي ، منتخب بكل نزاهة و شفافية - قدر الإمكان - و أصبح في رقبة هذا البرلمان ضمان تفعيل النزاهة في كل مفاصل الدولة ... و منها مجلس النواب نفسه.
ما سبق كان إستهلالا لابد منه
عندي حلم كبير أو بمعنى أدق تحت جلدي حلم كبير ألا و هو الحياة في ظل قيم النزاهة و الشفافية ، و هنا في محاورات المصريين كدت أتحول إلى فارس يحارب طواحين الهواء.
بذلت جهدا لإنشاء جمعية أهلية يكون هدفها هو تفعيل النزاهة و الشفافية ، و من الطرف وقتها في إحدى الإجتماعات أن أحد الحضور سألني
نعيش هذه الأيام مهرجان الذكرى الخمسين لقيام ثورة يوليو و ترددت طويلا قبل كتابة موضوعى هذا و لكننى كثيرا ما كنت اتسائل كيف وصلت مصر بكل رجالاتها الى ان تسمع و تطيع مجموعة من رجال الجيش فى الحلقة الثالثة من عمرهم و لا اريد ان استدرج الى نقاش ماهية الثورة و لا نجاحاتها او اخفاقاتها و لكنى اركز على سؤال واحد كيف تحول الشعب الى متفرج و كيف آثر رجال مصر و مفكريها ان يدلوا بآرائهم همسا و لخاصتهم فقط كيف آثر الجميع ان يعلن التضامن الكامل مع كل ما ياتى على لسان قادة الثورة هكذا بلا نقاش و
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان