أسامة الكباريتي بتاريخ: 16 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 فبراير 2010 (معدل) أستاذة مصرية تنكر وجود فلسطين وتقاضى طالبة لا تعترف بإسرائيل تاريخ النشر : 2010-02-15 القاهرة-دنيا الوطن تنظر محكمة حلوان الخميس المقبل الموافق 18 فبراير في الدعوى القضائية التي حركتها الدكتورة ماجدة محمد أحمد جمعة أستاذ الجغرافيا بكلية الآداب جامعة حلوان ضد الطالبة أسماء إبراهيم الطالبة بالكلية، والتي تتهم فيها الأستاذة الجامعية الطالبة بالسب والقذف والتشكيك في معلوماتها، جاءت القضية بعدما أنكرت الدكتورة ماجدة وجود " فلسطين " معتبرة أن الدولة المعترف بها هي إسرائيل، ما دفع الطالبة لمعارضتها. ونقلت صحيفة " اليوم السابع " المصرية عن الطالبة أسماء إبراهيم إنها فوجئت هي وزميلاتها العام الماضي أثناء محاضرات الجغرافيا للفرقة الثانية قسم التاريخ بالجامعة بالدكتورة ماجدة محمد تذكر دولة إسرائيل باعتبارها جزءا من العالم العربي، والإشارة إليها أثناء حديثها عن توزيع الطاقة والمحاصيل الزراعية والغذاء في الوطن العربي، كما أنها تكتب على الخريطة إسرائيل، وليس فلسطين. وأضافت الطالبة أننا تحدثنا بعدها مع الأستاذة الجامعية ورفضنا تسمية فلسطين بـ"إسرائيل"، فقالت لنا "اسمها إسرائيل يعنى إسرائيل، يا ماما دي دولة معترف بيها من العالم كله، إللي في دماغكم دى أوهام، هي اسمها إسرائيل، وهتكتبيها في الامتحان إسرائيل يعنى إسرائيل، وإللى هيكتب غير كده هيسقط". وقدموا بعدها شكوى لرئيس الجامعة طالبوا بالتحقيق فيها مع الأستاذة بحجة تقديم معلومات خاطئة، وتم حفظها من قبل رئيس الجامعة في أغسطس الماضي، ولكن الدكتورة ماجدة محمد حررت دعوى قضائية ضد الطالبة أسماء إبراهيم، جنحة مباشرة عن سب وقذف، وطالبت بتعويض مؤقت 10001 جنيه، بما تدعى أنه حقها المادي والمعنوي. وقالت الطالبة أسماء إبراهيم، إن هذه القضية ليست قضيتي أو قضية تخص جامعة حلوان فقط، وإنما هي قضية كل طلاب مصر ولابد أن نتسمر في معركتنا ضد التطبيع. وأنشأ طلاب الحركات الطلابية بالجامعات المصرية عامة وجامعة حلوان خاصة "مجموعتين" على موقع الفيس بوك الشهير للتضامن مع الطالبة أسماء انتقدوا من خلاله الدكتور ماجدة، وطالبوا بتواجد طلاب الحركات الطلابية بالمحكمة صباح الخميس للتضامن مع الطالبة أسماء إبراهيم. وقال أحمد عبد الواحد مؤسس لجنة الدفاع عن حقوق الطالب، ومجموعة "اسمها فلسطين غصبا عن جامعة حلوان" "ما فعلته هذه الأستاذة الجامعية هو إهدار للقضية الفلسطينية وهو بمثابة التعدي على أهداف الحركة الطلابية المصرية وما فعلته هو تزييف للحقائق ولابد من إعادة تصحيح لفظ الدولة للكيان الصهيوني واستبدالها بالدولة الفلسطينية المحتلة. بينما دعا وليد المصري مؤسس مجموعة "طلاب مصر يقاومون التطبيع فى جامعة حلوان" جميع أعضاء الجروب للتواجد الخميس المقبل للتضامن مع زميلتهم، مؤكدا أن الحركة الطلابية المصرية تتوحد في معركتها ضد المطبعين. تعقيب: عمار يامصر .. وكأني بشباب مصر سنة سبعين قد احتفظوا بروحهم القومية.. هذه هي مصر التي أعرف .. والتي لا اسلاها ما حييت. تم تعديل 16 فبراير 2010 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
msayed بتاريخ: 16 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 فبراير 2010 الصوت الذى تكلمت به الدكتورة يخرج إلى السطح من وقت لآخر وغالباً ما يكون هذا الصوت هو نهاية هذا الشخص وكلنا يتذكر المخرج على سالم الذى جاهر بالتطبيع فلفظه الشعب قبل أن يلفظه المثقفين. و هذه الآراء الشاذة تشبه الصدمات الكهربائية التى يستخدمها الأطباء لإفاقة المرضى فهى تعيد القضية إلى أذهان الشباب. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عابر بتاريخ: 16 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 فبراير 2010 انا لا اعرف الدكتورة ولا اعرف الطالبة ولكن المسألة ليس فيها خيانة للقضية الفلسطينية من جانب الدكتورة كما يتخيل البعض وانما دكتورة الجغرافيا مطالبة بالتعامل مع الحقائق القائمة وليس مع ما يجب ان يكون وهي محقة في وجهة نظرها فنحن لانصدر الغاز الى فلسطين ولانبني الجدار العازل لحماية فلسطين او لحمايتنا بل لحماية اسرائيل. المشاعر الجمييلة والنوايا الطيبة لا تكفي للتعامل مع دولة اسرائيل وكأنها غير موجودة بعد ان ترك لها الاشاوس العرب الحبل على الغارب والتصقوا بمقاعدهم وراحوا يمتهنون كرامة شعوبهم حتى اصبحت اسرائيل تعتبر المنطقة كلها مجالا حيويا لها. اما حماس الشباب وسخطهم فبدلا من ان يتوجه الى استاذة الجغرافيا التى تسعى الى تدريس مادتها بصورة اكاديمية فيجب ان يتجه الي الذين باعوا فلسطين والذين يتاجرون بها ليلا ونهارا من الخليج الى المحيط. واذا اقنعنا الاستاذة بل والجامعة والعالم كله ان يستخدموا فلسطين بدلا من اسرائيل - رغم الخطأ البين - فهل هذا سيغير الواقع في شيء. الاعتراف بالواقع المرير بالمناسبة ليس تطبيعا كما يلمح البعض بل هو ادراك واعي للموقف يمكن ان يكون بداية الحل. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 28 فبراير 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 فبراير 2010 وانتصرت العين على المخرز .. قوة الحق يبرزها القضاء المصري مرة أخرى.. القضاء المصري ينتصر لطالبة فلسطين ويغرِّم أستاذة التطبيع تاريخ النشر : 2010-02-27 القاهرة-دنيا الوطن-هبة مصطفى قضت محكمة جنح مايو والتبين برئاسة المستشار عمرو حسن في جلستها اليوم؛ ببراءة أسماء إبراهيم الطالبة بكلية الآداب جامعة حلوان في الجنحة المقامة ضدها من د. ماجدة أحمد جمعة الأستاذة بالكلية نفسها، وحكمت برفض الدعوى المدنية لأستاذة التطبيع، مع إلزامها بالمصاريف والأتعاب. وكانت الجلسة السابقة قد كشفت عن ملابسات جديدة للقضية؛ حيث تبيَّن أن د. فتحي مصيلحي، مؤلف الكتاب محل النزاع- الذي أُجبر الطلاب على شرائه بـ25 جنيهًا رغم المغالطات التاريخية به- هو زوج د. ماجدة، مقرِّرة المادة والمدَّعية، فضلاً عن محو خرائط الكتاب بلدانًا عربيةً أخرى، كالأردن وسيناء، بالإضافة إلى فلسطين واستبدال "إسرائيل" بها كإحدى الدول العربية!. وأكد عبد الغفار مغاوري محامي الطالبة أنه بصدد إقامة دعوى مدنية جديدة؛ للمطالبة بتعويضٍ قدرُه مليون جنيه؛ لما لحق بالطالبة أسماء من أضرار معنوية ونفسية، فضلاً عن بدء خطوات مقاضاة جامعة حلوان ووزارة التعليم العالي والمجلس الأعلى للجامعات؛ لوقف تدريس الكتاب محلّ الخلاف وملاحقة د. ماجدة قضائيًّا. وقالت الطالبة أسماء لـ(إخوان أون لاين) إن ما حدث لن يثنيها عن مواقفها وعن نشاطها الطلابي، وأعربت عن سعادتها بالحكم الذي زادها قوةً، وسيدفعها إلى مزيدٍ من العمل دفاعًا عن القضية الفلسطينية التي ستظل تدافع عنها حتى الموت. وشهدت الجلسة تضامنًا طلابيًّا حاشدًا، وشارك طلاب الإخوان المسلمين الطالبة أسماء فرحتها بالبراءة، وقال طلاب الإخوان: إن الحكم جاء معبِّرًا وعاكسًا لإرادة الطلاب ضد أية ممارسات خاطئة، وحيُّوا الطالبة أسماء على إيجابيتها وتحرُّكها لكشف المغالطات التاريخية التي وردت بالكتاب، وأوضح أن طلاب الإخوان سيستمرون في تعريف طلاب الجامعة بما حدث تكريمًا للطالبة أسماء على جهدها وإيجابيتها. تعقيب: اهدي ماتحته خط للأستاذ عابر .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ehabtaher بتاريخ: 28 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 فبراير 2010 اللهم انصر الاسلام والمسلمين فى كل مكان وربنا يورينا فى ماجده ما يشفى الصدور وارجوا ان يصدر قرار قضائى باسترداد كل الكتب ورد ثمنها لمن اشتراها بالقوه اللهم انت ربى خلقتنى و انا عبدك و انا على عهدك ووعدك ما استطعت اعوذ بك من شر ما صنعت و ابوء لك بنعمتك على و ابوء بذنبى فاغفر لى فإنه لا يغفر الذنوب إلا انت رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 28 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 فبراير 2010 السلام عليكم جميعا استاذ اسامة المصريين يحبون فلسطين كما يحبها الفلسطينيون تماما ، واذا ظهرت بعض العصبيات على السطح فهى مجرد غضبات نسمعها داخل مصر عند الحديث عن اهالى المحافظات المختلفة ، صعيدى وبحراوى واسكندرانى و و و الخ لكننا للاسف لانفرق بين عواطفنا وبين ماهو واقع الواقع يقول ان بعد قرار التقسيم بقيام دولتين ، قامت احداهما بالاعلان عن نفسها ، والاخرى اختارت طريق الحصول على كامل الارض اولا ثم الاعلان عن قيام الدولة ، ولايخفى على احد التناقص التدريجى فيما كان فى اليد ، . الواقع الآن لكل من يدرس الجغرافيا اكاديميا ( الحالة المثار بشأنها الموضوع ) تقول ان هناك دولة اسمها اسرائيل ، وان هناك اراض فلسطينية ( أو عربية ) محتلة بواسطة اسرائيل ، ويوجد على الارض سلطتان واحدة شرعية وأخرى غير شرعية تتنازعان الشرعية التى اضاعوها . الواقع يقول ان الفلسطينى يتقاضى مرتبه بـ " الشيكل الاسرائيلى " ثم يستبدله بعدة عملات اخرى مابين الدولا او الدينار الاردنى او اليورو ، والعملة الفلسطينية لازالت داخل براويز الصور وعلب العملات الاثرية على أمل ان يتم الاتفاق اولا بين الفرقاء ومن ثم بين " الفلسطينيين " و " اسرائيل " . اريد ان اقول ان الدراسة الاكاديمية هى دراسة دولية ليس من سلطة استاذ او دكتور ان يغيرها علشان هو عايز كده ، ولو فعلها فهو بلا شك مخطئ . لو عملت بحث انترنتى على خريطة العالم وكتبت " فلسطين " بالعربى فلن يظهر لك الا مواقع فلسطينية او اخبار مذكور بها اسم فلسطين ، ولو كتبت اسم فلسطين باللغة الانجليزية فستظهر لك بعض مدن تسمى فلسطين منها واحدة فى تكساس بامريكا. ولكن لو جربت ان تكتب " اسرائيل " بالعربى او بالانجليزى فستجدها واضحة على الخريطة بخطوط الطول والعرض . الطريقة الوحيدة للحصول على نتائج تشمل فلسطين هو ان تكتب اسماء المدن الفلسطينية والتى ستظهر ربما باللغة العبرية او الانجليزية. بعكس لو بحثت عن اى دولة عربية اخرى فستظهر باللغتين العربية والانجليزية . هل يعتبر جوجل متآمر ؟ بالطبع لا لان جوجل يتعامل مع الواقع . فقط لاتحملوا الاستاذة مالم يستطع الفلسطينيون تغييره. وبالمناسبة ، الحكم الصادر هو حكم فى نزاع حدث بين طالب ومدرسه ، المدرس يتهم الطالب بتهمتى " السب والقذف " و " التشكيك فى معلومات المدرس " ، وليس له علاقة من قريب او من بعيد بفلسطين او اسرائيل. ولندعوا جميعا ان يفك الله كربة الفلسطينيين وان يجعل فيهم رجلا رشيدا يلم شملهم اولا تحت فلسطينية قوية تقرر مافيه صالح الفلسطينيين ، اللهم آمين -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان