التونسى

Sam Ahmed · Cairo, Egypt I'm really happy for the Egyptian people because they do deserve the. Shity service they get from the white Taxi .they dint deserve the good service that Uber provide to a lot of countries around the world .That's why we are so far behind in everything . This is my promise to myself I will never use white cab as long as I live in this trashy country أعجبني · رد · 1 · 5 ساعة Usama Abdelfatah · New York, New York i live in new york city and all UBER and other drivers have to have a TLC plate like the yellow taxi , so they should do that but on the other hand , all white taxi should follow the law and respect the customers. أعجبني · رد · 1 · 3 ساعة Aly Bashir · يعمل لدى Self-Employed وهل سيتم ايضا القبض على اي سائق تاكسى لا يقوم بتشغيل العداد على اساس انه عمل غير قانونى ويقدم للنيابة بتهمة الابتزاز أعجبني · رد · 2 · 2 ساعة Salwa Dabbous هو اي حاجة تتعمل حلوة في البلد دي من اي حد ﻻزم نبوظها ونقرف ونحزن الناس هو حرام نفرح من اي حاجة بسيطة كله نكد وفساد . يعني الحكومة مش عارفة تعمل حاجة عدلة ومش سايبة حد يعمل حاجة عدلة أعجبني · رد · 1 · ساعة واحدة

مالك يا رجل أصبحت بين ثورة وضحاها ((ديكارتى)) النزعه !!!!!؟ .. طب ليك فى ((قرمط)) وفى ابو الغار .. والا دول كمان يقبعوا بدائرة شكك !!!؟ لماذا تحاول ان تلمح بإلحاح انه لا يوجد رأى أخر((حر)) فى مصر . بل ومن ((شيعة)) الرئيس شخصيا https://www.youtube.com/watch?v=CzHcRRyj-Rk حزين عليك يا وطنى بقلم د. محمد أبو الغار ٨/ ٣/ ٢٠١٦ مرتان شعرت فيهما باليأس فى إنقاذ بلدى من السقوط إلى الهاوية، الأولى فى يونيو ١٩٦٧ بعد الهزيمة الفادحة التى قتلت وطنى ومعه عشرات الآلاف من جنوده وضباطه وأظلمت الدنيا فى وجهى وعشت فترة صعبة قررت فيها الهجرة وأخذت عزالى وسافرت وكانت أمامى كل الفرص ولكن قلقى على الوطن والأهل كان يضغط على. ورفضت الذهاب إلى أمريكا واشتغلت فى شمال أوروبا لأقنع نفسى أننى قريب من الوطن ولم يكن هناك بريد إلكترونى ولا محمول ولا حتى تليفون عادى تكلم فيه مصر. وأذهب إلى مكتبة المدينة لأقرأ الأهرام الذى يأتى بعد ٤ أيام من صدوره، وقاومت العودة إلى الظروف الصعبة والجامعة المنهارة والمرتب الضئيل واليأس القاتل وفى النهاية لم أستطع فعدت بقدمى وأنا أقول لن أغادر بلدى وبلد أجدادى وأحبائى أبداً ولن أترك تراب هذا البلد مهما حدث. عشت سنوات مهموماً بعملى الأكاديمى وعملى الخاص والمشاركة فى العمل العام، وظهرت بادرة أمل بعد عبور ١٩٧٣، ولكن تلاها أحداث جسام انتهت بعصر الركود والانحطاط ثلاثين عاماً وهى الفترة التى انتفضت فيها أقطار فى الشرق والغرب أخذوا حريتهم وحسنوا اقتصادهم وعلموا أبناءهم. وحاولت ما استطعت مع مجموعات من الوطنيين الدفاع عن هذا البلد ضد فساد استشرى وظلم وعذاب وسجون من ناحية وتفشى أفكار متخلفة أنعشها اليأس والفساد. و فجأة أصبح عندى أمل يوم ٢٥ يناير الذى انفجر فيه الشعب العظيم ليطلب حريته. كان عندى أمل ولكن عقلى كان واعياً بأن الحصار بين الجيش وجماعات دينية سوف يقضى على الثورة وعلى الأمل ودفعنى ذلك للاشتراك فى تكوين حزب مدنى ديمقراطى اجتماعى ربما يسهم فى إنقاذ مصر. ولكننى أيقنت الآن أن الفرص ضئيلة، وفى وسط ذلك كله أرى وطناً تفتت أوصاله، شرطة لا تحميه بل تضربه وتعذبه ووزراء وجودهم شرفى، واقتصاد منهار أصبح فيه الدولار ما يقارب العشرة جنيهات، وتقارير الهيئات الدولية مرعبة عن المستقبل والشركات والبنوك الأجنبية ترحل والاستدانة من الداخل فاقت كل الحدود وقروض الخارج تزيد وهى مرتبطة بمصاعب اقتصادية تزيد الفقراء فقراً. وأصبح أطفالنا فى الريف أقصر قامة وأقل كفاءة بدنية وعقلية من سوء التغذية. وسط كل ذلك الآلاف من أبناء الوطن يعانون من السجون والتعذيب والإهانة وسط هستيريا من العبث بين حبس أطفال ومبدعين وشتائم منحطة غير مسبوقة فى الإعلام والتحقيق مع محام لمجرد أنه اقترح قانوناً ضد التعذيب. علاقتنا مع الجميع انهارت حتى إيطاليا الصديقة فقدناها والبلاد العربية لم نعد لنا قدرة ولا نفوذ عليها، ومياه النيل حياة مصر وهبته أصبحت فى خطر كبير وحقيقى وممنوع على الشعب أن يعرف الحقيقة وأبعادها. و هناك برلمان تم هندسته بقانون مناسب لهذا العصر وهو يؤدى الآن وظيفته المرسومة له بكفاءة منقطعة النظير. وحتى الرئيس الذى اعتبره الشعب فى فترة المخلص والمنقذ يعمل وحده ويأخذ قرارات مصيرية مع من لا يعرفهم أحد وينفذ مشروعات ضخمة بدون دراسة اقتصادية، وأخيراً يلقى بخطاب محبط يعلن فيه رمزياً بيع نفسه! نحن فى منحدر رهيب يراه بوضوح كل من يستطيع التفكير. فعلاً أنا يائس من عمل أى شىء لهذا البلد الجميل، الذى آراه ينهار أمامى ولا أستطيع أن أفعل شيئاً. لن أختم مقالى بعبارة قوم يا مصرى لأنه من الصعب أن يقوم المصرى أو يجلس أو حتى ينام. تعليقى على مقال ابو الغار ((أن توقد شمعه خير من ان تلعن الظلام)) هى مضلمه فعلا ولا يوجد ضوء يلوح فى نهاية النفق .. لكن أنا ضد أى إنهزاميه وضد أى يأس .. لثقتى فى رحمة الله

........ والرأى الأخر .. من أهلها https://www.youtube.com/watch?v=f4vNR9JfSsY

لو نفهم ونتعامل مع النساء على إنهن (((كائن))) مختلف تماما عننا صدفونى حنرتاح نحن معشر الرجال .. هما أه ((بشر)) زينا .. بس طبيعه وعقليه وعاطفه واهتمامات ودور مختلف تماما عننا .. وانا هنا لا أحط من النساء أمام الرجال .. بالعكس ... هم الاقوى فى التحمل .. والاكبر فى المسئوليات .. والأكثر دفئا وتدفقا فى الحب والحنو والعطاء ... حواء هي هدية الله لأدم لتهون عليه الحياه ولتؤنس وحشته وتملاء فراغ وحدته .. طبعا بتكلم عن حواء ((الفطريه)) قبل أن يصاب برنامجها بالافكار (المُفيرَسَه) علي مر الزمان ..فأشاعت الخلل فى (السيستم) الخاص بها .. فجعلها مشوشه .. مشوهه .. ممسوخه ((الا قليلا)) كان معكم فيلسوف النساء التونسي

أحيي حضرتك على شجاعتك فى التصريح بشعورك ده لانه كان نفس شعوري تجاه ميريهان بس مجتليش الجراءه اصرح وعلى فكره والله الشلوطين دول على الألمين فى مصلحتها عشان يفوقوها ويدوها درس ويعرفوها انها مش عشان فنانه و(مُزه) تدوس على اى حد و تبقي فوق القانون ... وتحيه مره تانيه لافراد الكمين ده

ماهو التعايش ده تمنه انك تسيبلهم سيناء عشان تمتد وتستعمر فيها دولتهم الصهيونيه اللى بيحلموا بيهما ,, زى تقريبا حلم هتلر التوسعى والى وقف قصاده من ضمن من وقف بريطانيا .. اللى انت جايبها كمثال للتعايش .. بريطانيا هنا مكنتش معتديه على المانيا لهدف توسعى او عقائدي بل لهدف وقائى ودفاعى وضمن تحالف عالمى ضد نظام هتلر العنصرى الدموى .. ومع ذلك معملناش احنا زى بريطانيا ما عملت او بمعنى أدق ((مقدرناش)) بس ربك غالب يا مان مها جار علينا الزمان

يا مان إحنا مش بناصب اسرائيل العداء ,, اسرائيل هى اللى بتناصبنا العداء ,, وهى اللى حاربتنا وبتحاربنا وحتظل تحاربنا ,,طمعا فى سيناء من منطلق عقائدي ومنطلق توسعي .. واحنا اصلا شعب مسالم وكيوت (cute) ومحب للحياه لكن في نفس الوقت الدم الصعيدى بيجري فى عروقنا ومننساش تارنا بسهوله . وما ادراك ما حجم تارنا مع اسرائيل منذ نشأتها وحتى اللحظه

الحقيقه رأى معتبر ... ولكن متنساش برده يا دكتور ياسر ان فيه رأى عام وفيه اعلام ((مهما كان قرفنا منه) وفيه كمان رئيس واجهزه رقابيه وامنيه بتتابع الموقف .. وكل دول او اغلبهم اعتقد كانوا من الدوافع اللى ادت للشحن ضد توفيق وفعلته ((الخرقاء)) و ((الجوفاء)) .. ومش ممكن لكل دول يسمحوا لسيد قراره بالتنكيل واقصاء النواب المعارضين بالمجلس لمجرد انهم معارضين .. عشان كده بقول انه قرار تاريخى و((واستثنائي)) ولن يكون ابدا قاعده ويحدث فى حالات عارضه ونادره جدا . المهم مش قلتلك يا دكتور ان الجرح حيطهر ويعالج نفسه بنفسه توماتيكى توماتيكى

ؤ رغم انى زملكاوى قديم ومصراوى صميم الا انى بتمنى ان الجلاشه تتعمل معاه هو كمان .. واكيد اكيد مسيرك تيجى تحت المخرطه يا ملوخيه

هل يكون الدور القادم على ضاضا !؟

إشطه يا مان . وكل الاحترام لتفنيدك او تحليلك او وجهة نظرك فى هذا الصدد .. والذى يختلف مع وجهة نظرى بشكل شبه جذرى . وحسنا فعلت حين فضلت انتظار نتيجة التحقيقات النهائيه واتفق معك فى هذا .. ففى النهايه يجب الاعتراف باننا شهدنا نصف الحقيقه الثانى فى الفيديو ولم نرى النصف الاول من الحقيقه ((وان كنت توقعته شخصيا بالمنطق والعقل والخبره مع طبيعة الكمائن)) .. عامة أنا اتوقع ان فى النهايه الطرفان حيتصالحا وحيبقوا سمن على عسل .. نظام الفنانين بيقدروا الشرطه .. والشرطه بتحترم الفنانين

أعتقد دى سابقه هى الاولي من نوعها وقرار تاريخي وشعبي على اعلى مستوى ... وطبعا المجلس سيد قراره .. اتمنى بس الا يتم استغلال القرار ده بشكل سلبي ضد مصر على الصعيد العالمى .. وعوكش هبله زاد عن الحد الفتره اللى فاتت وعايش فى دور السادات نسخة 1979 .

يا أستاذ وايت فى التقرير الطبى لها بيقول ان عندها سحجات فى (عضوها التناسلى) لامؤاخذه .. فهل ده شئ معقول او منطقي يعنى ان حد من افراد الكمين تجراءوا واعتدوا عليها فى المنطقه الحساسه دى !!!!!!؟ شوف انت بقى الاصابات دى حصلت ازاى .. ولواعتدوا عليها زي ما بتقول فمن حقهم كمان يضربوها بالنار مدام هى قاومت ورفضت الانصياع .. وده شئ قانونى وبيحصل فى كل دول العالم .