أبو محمد

وتبخرت أحلامنا فى أن ينصلح حال التعليم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ كان عندنا وزير للتعليم ((د. طارق شوقى)) .. أرجو الرجوع إلى سيرته الذاتية المتوفرة على الإنترنت كان يسعى بجد وإخلاص .. سعى جاهدا أن يقضى على أخطر مرض أصاب العملية التعليمية ألا وهو مرض الدروس الخصوصية .. بالإضافة إلى أسلوب تعليمى ينتج أجيالا من "الحفظة" لمناهج تصب فى أدمغتهم صبا لتتبخر بعد الامتحان بأيام تحالفت ضده قوى الظلام من مافيا الدروس الخصوصية والمرجفين المتربصين متصيدى الهفوات .. ونجحوا فى أن يجعلوه يرفع الراية البيضاء ، لعله ينجو بحياته التى حولوها إلى جحيم بالنهار وكابوس بالليل

رصيده كاف .. ويتجاوز أحلام الحنجوريين الواهمين

الله يسلمك يا جميل .. واحشنى ???? ???? ???? ????

مساء الخير (بصوت الدكتور جوهر بتاع عالم البحار) دى رسالة فيسبوكية من حوال 8 شهور .. وجهتها إلى النائب الباشمهندز هيثم الحريرى بعد مشاهدتى لمقابلة له مع عمرو أديب أرجو أن تكون مناسبة لهذا الموضوع

الحمد لله على سلامة الخاطفين والمخطوفين ????

إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم تغمد الفقيدة الغالية بواسع رحمتك وجميل غفرانك وأكرم نُزُلها واجعل الجنة مثواها والهم أهلها الصبر والسلوان خالص عزائى ومواساتى لك أخى الكريم أستاذ طارق ، وللأخت الفاضلة الدكتورة ام احمد البقاء لله

هذه الأغنية لأشهر فرقة إيطالية فى السبعينات الفرقة اتبرعت بحق الأداء العلنى لمستشفى بيرجامو كل "نقرة" على هذا الفيديو على اليوتيوب معناه "تبرع للمستشفى" وذلك لأن يوتيوب تدفع لمالك حق الأداء العلنى مبلغا مقابل كل "نقرة" الفيديو حصل حتى الآن على ما يقارب 8 مليون مشاهدة شكرا للفرقة ولكل صاحب "نقرة" Gratzie ???? السؤال الذى يفرض نفسه : أين الهضبة والكينج والأسطورة ونمبر وان وباقى أصحاب الألقاب التى خلعوها على أنفسهم على حساب الشعب ؟ ???????????? https://www.youtube.com/watch?v=D5DhJS5hGWc&app=desktop&fbclid=IwAR3rVe43vGsB9HqlbDclwAz7_qvloOUmra4quCb3b1o0k8ZN5QIuCGSc2rM

الازدحام فى المواصلات العامة فعلا "قنبلة موقوتة" لا أدرى إن كان قانون الطوارئ يمكن أن يتيح الإجراءات التى أفكر فيها لكى تتخذها الدولة أم لا إن كان قانون الطوارئ غير كاف .. فأعتقد أن الحل سيكون فى "التعبئة العامة" نعم "التعبئة العامة" شباب الستينات لابد يذكرون سيارات النقل والقلابات والأوتوبيسات الخاصة اللى كان مكتوب عليها "مجهود حربى" أعتقد أن حالة التعبئة العامة تتيح للدولة وضع يدها على "الأصول العامة والخاصة للدولة" لتوجيهها لمجابهة الحالة الإستثنائية أتصور أن الحل يكون فى الإجراءات التالية (كلها أو بعضها أو أكثر منها) 1) وضع يد الدولة على جميع أوتوبيسات السياحة (السياحة مشلولة الآن والأوتوبيسات عطلانة) 2) وضع اليد على جميع أوتوبيسات المدارس والجامعات أسوة بأوتوبيسات السياحة 3) إستخدام ما يمكن الاستغناء عنه من أوتوبيسات وسيارات نقل الجنود فى القوات المسلحة 4) تخصيص تلك السيارات لنقل موظفى الحكومة والقطاع العام بمقابل ما كان يدفعه الموظف فى المواصلات العادية 5) ترك وسائل المواصلات العامة لعمال وموظفى القطاع الخاص وقطاع الاقتصاد غير الرسمى وإذا تدهورت الحالة توقف المواصلات العامة 6) تقنين مواعيد فتح وإغلاق المنشآت المستثناة من الحظر بحيث لا تفتح كلها فى نفس الوقت وتغلق فى نفس الوقت هذه مجرد عينة لما يمكن اتخاذه من إجراءات تحت إعلان "التعبئة العامة" ملحوظة : الدولة ليست هى السلطة أو الحكومة .. الدولة هى (الإقليم + الشعب + السلطة)

سلسلة انتقال العدوى تتبع سلوك المعادلة أو الدالة الأسية Exponential Function الرسم التخطيطى السابق يبين سلوك سلسلة انتقال العدوى وكيفية قطعها

بناء على دعوة من "مهتز قطر" نزل الأخوان والسلفيين فى اسكندرية فى مظاهرات للدعاء فى الشارع "المصرى" س سؤال : هو الدعاء من اسطنبول غير مستجاب والا إيه يا "مهتز" ؟

إخوان الشياطين .. أسفل السافلين ==================== ليسوا أصحاب عقيدة .. ولا أيديولوجية سياسية .. ولا حتى "مجرد" ساعين إلى السلطة إنهم أعداء البشر .. كارهو الإنسانية ، بما فيها أنفسهم قد يشعر الإنسان بالظلم فتتحرك عنده الرغبة فى الانتقام ممن ظلمه أما أن يفكر فى إيذاء من ظلمه ومن (ليس له فى الطور ولا فى الطحين) حتى نفسه وعائلته فهذه هى السفالة بعينها هذا فيديو لأحدهم ، إسمه بهجت صابر إسمع الشيطان يعظ .. إسمع من يقول لإبليس (قوم وانا اقعد مطرحك)

هو احنا فى مصر لما بناخد دور برد أو أنفلونزا .. كام واحد بيروح للدكتور ؟ ???? خد راحتك يا كورونا .. إنت فى بيتك يا اخويا

أخى كامل .. اخت سلوى كان الله فى عونكما .. وكفاكما وكفانا كل شر قلبى معكما .. وبإذن الله سوف تمر هذه الأزمة بسلام برغم ان الأخبار غير السارة تتواتر أشعر تماما بشعور "المحبوس" سواء إختياريا أو إجباريا حتى أننى أشعر بحصار قنوات التليفزيون ووسائل السوشيال ميديا لى فى غرقتى بالنسبة للإعلام : مفهوم إن كل وسائله تسخِّر معظم ساعات بثها لتناقل أخبار الفيروس هذه هى بضاعتهم .. إن لم يتاجروا بها فبماذا يتاجرون ؟ القليل عندنا هم من قللوا من خروجهم وتجمعاتهم أعلنت الحكومة - اليوم - تعليق الدراسة فى المدارس والجامعات لمدة أسبوعين طيب .. وبالنسبة لسناتر الدروس الخصوصية ؟؟!! هل سيبلغ الأهالى عن أى سنتر فاتح أحضانه لاستقبال أبناء المهووسين ؟ ما زالت الناس تتقابل ولا تكتفى بالسلام الشفوى بل يسلمون بالأيادى وبالأحضان والقبلات أرجوكما .. إستمرا فى طمأنتنا عليكما وعلى أسركم ولنجتمع جميعا فى الدعاء والصلاة حتى يرفع الله عنا هذه الغمة

أعتقد إنى كتبت موضوعا عن هذه التجربة سأبحث عنه وارفعه بإذن الله المهم ، وما أتذكره من هذه التجربة هو أننى وجدت نفسى فى بلد غير التى تركتها منذ 20 سنة ورأيت ممارسات فى الأماكن العامة (وحتى فى الخاصة) لم تكن موجودة .. ضاق صدرى بها وبدأت تظهر على علامات العصبية أو النرفزة لأشياء كان يعتبرها من حولى أنها (عادى) و (عادى) دى كانت من أكثر الكلمات التى تستفزنى ووصل بى الأمر أننى بدأت فى التقوقع واختلاق الأعذار حتى أظل أطول وقت ممكن "مع نفسى" باختصار دخلت فى دور اكتئاب وعندما قابلت الطبيب النفسى أخبرنى بأن أغلب زواره من العائدين من الخارج مروا بهذه المرحلة وقال لى أنه لا يلزمنى دواء .. ولكنه أعطانى دواء قال عنه إنه "خفيف جدا" لتحسين المزاج (عند اللزوم) وأخبرنى باننى يجب أن أبحث عن ما يشغلنى ويستحسن أن يكون عملا (حتى وأنا فى سن المعاش) وهذا هو ما حدث فعلا .. بحثت عن عمل .. و .. إشتغلت .. وانشغلت وبعدين واحدة واحدة تأقلمت .. بعد أن أقنعت نفسى بأننى فى مجتمع جديد غير الذى تركته وأننى ما كنت سأشعر بهذا التغيير لولا أنى ابتعدت لمدة 20 سنة (يعنى فوجئت بالتغيير بدلا من المرور به بالتدريج) أسأل الله لك سرعة التأقلم مع مجتمعك الجديد الذى ستكتشف أنه غير ما تركته من 20 سنة وغير الذى كنت تراه فى الأجازات دعواتى إلى الله أن يعينك على أن تخرج (بسرعة) من هذه الحالة المؤقتة (المعتادة)

أهلا وسهلا .. نورت مصر على فكرة .. تجربتك اللى بتمر بيها متطابقة - تقريبا - مع تجربتى 20 سنة غربة .. قضيت بعدها أصعب سنتين - تقريبا - فى مصر للتأقلم مش عايز اقولك إنى فى الآخر زرت طبيب نفسانى .. أدينى ما قولتلكشى اهو ????