اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الوحدة مع العرب


الوطني

ماهو مدي الوحدة التي علينا ان نقوم به مع العرب؟ ولماذا؟  

9 اصوات

  1. 1. ماهو مدي الوحدة التي علينا ان نقوم به مع العرب؟ ولماذا؟

    • 1. وحدة اندماجية , والسبب هو رابطة العروبة فقط
      0
    • 2. وحدة مصالح ومشاعر والسبب هو رابطتي الدين واللغة, ولكن علينا ان نظل دولة مستقلة
      2
    • 3. لا وحدة علي الاطلاق... فقط تقارب المصالح والموقع الجغرافي هو مايربطنا بالعرب
      8
    • 4 .ليس مع العرب فقط بل علينا ان نقوم بوحدة اندماجية مع كل الدول الاسلامية
      14


Recommended Posts

4

.ليس مع العرب فقط بل علينا ان نقوم بوحدة اندماجية مع كل الدول الاسلامية

أعتقد ان الوحده لابد وان تكون مع الدول الإسلامية والعربية ... وامامنا مثال واضح فى حلف الناتو الذي يجمع بين دول فى القارة الأمريكية والقارة الأوروبية .. فما المانع بان تكون هناك وحدة حقيقية بيننا والدول التى تجمعنا بها عوامل مشتركة كالدين واللغة .

ولكن - ونضع تحت لكن عدة خطوط - لابد ان نتحد داخلياً أولاً والوحدة هنا معناها ان نكون أقوياء وواقفين على رجلينا لكي لا يشعر الأخرون اننا هدفنا من الوحدة معهم هو التسول ... أو بالبلدي كده زي ما بيقولوا المليان يكب على الفاضي.

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

لم افلح في تسجيل صوتي ولكنني كنت سأختار الخيار الثاني, لان العصر الذي نعيش فيه لم يعد عصر الوحدات الاندماجية , صحيح ان مشاعرنا تبقي مع العرب ولكن ليس علينا ان نخوض حروباً لا تصب في المصلحة المباشرة لمصر . لتبقي لنا دولتنا ونآزرهم بمشاعرنا ولنسنفد معاً بمشاريع مشتركة كمشاريع الاتحاد الاوروبي مثلاً , والذي يترك لكل دولة استقلالية معقولة.

وشكراً

gamal.gif
رابط هذا التعليق
شارك

ما يربطنا بالدول العربية حتي الآن ما هو الا اسلوب من أساليب المراهقة السياسية التي لا تظهر الا في أوقات الأزمات.. فكلما ظهرت أزمة يبتدأ البحث عن دور مصر.. و كأن مصر أصبحت هي الأحتياطي الأستراتيجي للنكبات العربية... و يتعاملون معنا علي طريقة المثل القائل : "في الحزن مدعية و في الفرح منسية".. و عندما يحدث لمصر أي مكروه يديرون ظهورهم لنا...

المسألة أذن هي أن تكون مصر فقيرة ليغني الأشقاء... و أن تحارب نيابة عن الأشقاء..و أن يموت أبناؤها بدلآ من الأشقاء.. و يجوع شعبها و يعاني الأشقاء من التخمة...تمد يدها للقروض الخارجية.. و تضخ ثروات الأشقاء في خزائن البنوك الأجنبية... من يقبل ذلك و من يوافق عليه ؟ من يقبل أن يجوع أبناؤه من أجل توفير الرفاهية لأبناء الأشقاء؟

أنا لا أسمع عن أتفاقية الدفاع العربي الا أذا تعرضت دولة عربية لخطر الحرب.. و كأن هذه الأتفاقية ليس فيها الا شحن جيش مصر لمعارك بعيدة عن أرضه.. و ليست دفاعآ عن تراب بلده.. و طبعآ يتم تغليف هذه الأكاذيب بشعارات براقة عن الدفاع عن العروبة و الأراضي العربية و صيانة الكرامة العربية ( بلا نيلة ).. حتي في مغامرة لص بغداد التي قادته الي نهايته.. سمعنا من يتحدث عن جيش مصر و أرساله لي العراق للدفاع عن حاكم نازي أختفي في الأنفاق تحت الأرض كفئران المجاري..

أنهم لا يسمحون لأي مواطن مصري أن يدخل أي بلد عربي الا أذا كان يحمل التأشيرة..و لكن " يعزمون" بكل ترحاب الجيش المصري في أي معركة للدفاع عنهم بدون أي تأشيرة... و هذا النوع من الكرم فيه كل صور الأهانة التي لا يقبلها شعب يعتز بكرامته.. و يحافظ علي حياة أبنائه و لا يعرضهم للخطر...

نفوق بقي من أوهام الماضي... و وحدة اللغة و الدين و الذي منه...و ننظر فقط الي ما يهمنا و فيه فائدة لنا... فمصلحة مصر يجب أن تكون المحرك و المحرض و الغاية الوحيدة.. و يكفي ما وصلنا اليه منذ أن أطفأنا.. بفضل حكامنا.. حكمة العقل و أطلقنا العنان لحماس اللسان باحثين عن زعامة لوطن عربي لن يتحد ابدآ...

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

اخي Scorpion

هل انت مسلم؟؟

طرحك يوحي لي بانك غير مسلم؟؟

اذا كنت غير ذلك فاسمحلى على تطفلي.

اما اذا كنت مسلم فاسمحلى لي ان اقول لك ان النخوة الاسلامية ليس لها فاتورة.

وان الاخوة العربية هي اخوة الدين وليس غيرها.

وهي الاخوة التي يصعب على غير المسلم فهمها . هذا بافتراض انك غير مسلم .

عموما هذه المشكلة كانت ولا زالت المشكلة الكبرى بين المسلمين وغيرهم من ابناء الوطن الواحد .

والظـُّلْمُ من شِيَمِ النِّفُوسِ فإنْ تجدْ ذا عِفَّةٍ فلعلةٍ لا يَظْلِمُ
رابط هذا التعليق
شارك

فكرة القومية العربية ابتدعها ابراهيم باشا لعمل امبراطورية عربية بعد ان نجح في ضم الشام والجزيرة العربية بالاضافة الى السودان ولكن بريطانيا حطمت الاسطول المصري وتدخلت مع الجيش العثماني لدحر الجيش المصري واكبر محمد على على الموافقه على اتفاقية الوحدة العربية

وقد حاول الشريف حسين الاتفاق مع الانجليز لمساعدة على الانفصال من الدولة العثمانية اثناء الحرب العالمية الاولي ليكون امبراطورية عربية وبالرغم من خيانة الشريف حسين للدولة العثمانية وضربها من الخلف الا ان بعد الحرب تخلت عنه انجلترا وبدأ تطبيق اتفاقية سايكس بيكو لتقسيم ولايات الدولة العثمانية الى دويلات صغيرة خاضعة للأنتداب او الاحتلال الجنبي

وقد حاول الملك عبد العزيز ال سعود في تطبيق فكرة الوحدة بعد ضم اغلب اجزاء الجزيرة الى ملكه ولكنه اصتدم بالمحميات البريطانية وهم ما يسمى الامارات العربية حاليا وكذلك اليمن وقد فشل ايضا لوجود اغلب الدول العربية تحت الانتداب الاجنبي فأكتفى بأراضي المملكة التي هي في وضعها الحاضر المملكة العربية السعودية

وقد حاول ايضا الملك فاروق ترسيخ فكرة القومية العربية بتشجيع اقامة الجامعة العربية لمحاولة عمل امبراطورية عربية ولكنه استطدم بالهزيمة في حرب 48 وخيانة الدول العربية ورفضهامساعدة الجيش المصري اثناء الحرب

وأكمل عبد الناصر الفكرة متأملا ان تغيير الانظمة العربية وانشاء حكومات عربية عسكرية يمكن يرضخها تحت لواءه كا زعيم ولكن طوحاتها كانت اكبر كثيرا من امكانياته ففشل ايضا

ويلاحظ ان في اغلب المحاولات كانت نابعه عن اطماع الحكام وليس نابعة من رغبة الاشعوب في الوحدة بل لو سئلت اي مواطن عربي لماذا ترفض الوحدة سوف يكون الرد ومن سوف يحكم هذه الدولة فلو كان من بلدة سوف يرحب ولكن من اي بلد اخر فلا

فالشعوب حتى وقتنا الحاضر لا تقبل ان يفرض عليها ارادة الحكام حتى في الوحدة الا اذا طبعا طبقت الديمقراطيه بمعناها الحقيقي واصبح فيه حرية يمكن ان يختار بها الشخص بغض النظر عن منشأه سواء كان مصري او سوري او حتى يمني

وتحكم البلاد القوانين والنظم وتحت رعاية مجلس منتخب من الشعوب العربية وهذه ابسط الحقوق للمواطن بالاضافة ان المواطنين نفسهم يكون عندهم الادراك الكافي في مصلحتهم من تطبيق الوحدة

اما في الوقت الحالي لازال صعب تطبيق الوحدة بمعناها القديم

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

أخي ديكارت...

ردآ علي سؤالك... لا لست بمسلم.. و لكني قبطي مسيحي ...و للأسف كما قلت أنت لن أفهم أبدآ هذه الأخوة العربية التي ذكرتها... فهي و أن كانت دينية أري أن مصر وحدها هي التي تدفع ثمنها.. و هي نخوة من طرف واحد دائمآ..

و لكن ليس معني ما قلته أن العروبة هي وهم و سراب.. و أنه لا خير من وراء العرب و لا فيهم. و أن البعد عنهم يغلق أبواب المشاكل و يريحنا من هذا الصداع المزمن.. و لكن معناه أن نضع مصلحة مصر أمام عيننا أولآ.. و لا نسمح لأحد أن يحجب وضوحها بضباب الكذب و زيف الشعارات..

و معناه يضآ أن يضع العرب أيديهم علي الجرح العربي الذي لا يزال ينزف.. هذا الجرح يتمثل في الأنانية العربية التي تصل في كثير من الأحيان الي حد الموت.. فعلي الأقل علي الدول العربيةأن تفكر في أسترداد جزء من ثرواتها الخرافية التي تساهم في بناء و رفاهية الدول الأجنبية لأستثمارها أما في بلادها أو في الدول العربية الأخري التي تثق في قوانينها و أستقرارها ( عملآ بمبدأ الأخوة و النخوة العربة التي ذكرتهما ).. و في كلتا الحالتين سيتحقق الخير للعرب...

أو علي الأقل.. تبدأ الدول العربية بتخفيف قيود أنتقال المواطنين العرب فيمابينها.. حتي لا يحس المواطن العربي أن دخول الجنة أسهل من دخول بيت أخيه العربي الذي يكن له كل هذه النخوة..بينما يدخل الأمريكي و الغربي تلك الدول و كأنه في بلده..

هكذا سيشعر العرب بأن حمايتهم لن تكون بالقواعد العسكرية و لا الجيوش الأجنبية التي هرعت الي المنطقة.. لأنها لن ترحل ألا أذا أرادت ذلك.. و بعد أن تأكل لحم المنطقة و "تمصمص" عظمها..

هذا هو رأيي يا عزيزي.. و قد أكون أخطأت فيه...المهم أن تستمر في ندائي بلقب أخي سكوربيون.. حتي بعد أن عرفت أني مسيحي...

و تقبل أحترامي

تم تعديل بواسطة Scorpion

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

بالفعل اخي العزيز سكوربيون ليس علي مصر اي التزام تجاه الدول العربية من اي زاوية , فالجيش المصري موجود للدفاع عن مصر ...وعن مصر فقط ولكن للاسف نجد ان لغة المشاعر والتهييج تسيطر علي اعلامنا الذي يعتبر القضية الفلسطنية "قضيتنا" الرئيسية ...

رأيي انه يجب علينا ان نتفرغ لمشاكلنا الرئيسية وان يهتم المواطن المصري باخبار الفساد اكثر من اخبار "الجهاد" في فلسطين .ثم ان المصالح لاتعرف المشاعر ونحن علي مر التاريخ دخلنا في حروب لا تحقق مصالحنا وعلينا ان نتوقف عن هذا.

اما بالنسبة لخيار ان ننضم لدولة اسلامية اكبر فهذا اقرب للخيال منه لحقيقة ولن تحدث ابداً فعلي مر التاريخ فشل المسلمون في ايجاد كيان دولة واحدة باستثناء فترة بسيطة في بداية التاريخ الاسلامي. كما انني لا اشعر بأي تاخي تجاه اندونيسي او ايراني مثلاً بينما اشعر انني اقرب لاخي المصري المسيحي.

تحية

********************

رابط هذا التعليق
شارك

رأيي انه يجب علينا ان نتفرغ لمشاكلنا الرئيسية وان يهتم المواطن المصري باخبار الفساد اكثر من اخبار "الجهاد" في فلسطين .ثم ان المصالح لاتعرف المشاعر ونحن علي مر التاريخ دخلنا في حروب لا تحقق مصالحنا وعلينا ان نتوقف عن هذا.

تضع الجهاد بين قوسين و كانه مثار للسخرية ..

تتهكم من رجال و أطفال ما زالوا هم من يحفظ لهذه الأمة الاسلامية كرامتها !!

و من قال لك ان مصر ستدخل حروبا أخرى .. أو بالأحرى مصر التي نعيش فيها الآن ؟؟

كما انني لا اشعر بأي تاخي تجاه اندونيسي او ايراني مثلاً بينما اشعر انني اقرب لاخي المصري المسيحي.

و هل سيادتك أصبحت مقياسا للأخوة الاسلامية أم ماذا ؟؟

أم لأن سيادتك لا تستسيغ الوحدة الاسلامية .. جعلت مشاعرك ( لتي لا يجب ان تكون المنطلق كما تدعي ) هي الحكم و الفيصل ؟؟

يا سبحان الله ..

إنما المؤمنون إخوة

صدقت يا ربي ..

و لا حول و لا قوة الا بالله .

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي براود...

أولآ... و لو انها متأخرة شوية... الف حمدلله عالسلامة... بجد كنت مفتقد مداخالاتك الفترة اللي فاتت... كنت مفتقد الجانب المتعقل الذي يعف لسانه عن جرح الآخرين حتي و أن خالفهم..و الذي يحاورهم فعلآ بالتي هي أحسن...

ثانيآ.. أعتقد أن ما قاله الوطني... وما قلته أنا أو ديكارت أو سي السيد او محمد أبو زيد أو كل ألاخرين أنما يعبر عن وجهة نظر شخصية.. قد نكون علي خطأ أو صواب... المهم أننا عبرنا عنها.. و صدقني لم أجد فيما قاله الوطني شيء من السخرية من أبناء فلسطين.. بل كانت أقرب من توجيه أصبع الأتهام الي موقفنا نحن شخصيآ.. و هذا ما نفعله جميعآ... لا أعتقد بأن برأيه هذا قد نصب نفسه مقياسآ للأخوة الأسلامية.. أو رأيي مثلآ أصبح مقياسآ لجميع أراء المسيحيين...

أريدك يا براود أن تجاوبني بصراحة.. و هي صراحة و تعقل تعودتها منك... و كانت لي تجربة أيجابية معك...هل تأتيني ببعض الأمثلة التي تثبت أن هناك فعلآ هذه العلاقة بيننا و بين العرب.. علاقة أخوة و نخوة كما ذكرها الفاضل ديكارت..

و لك تحياتي و أحترامي كالعادة...

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

أريدك يا براود أن تجاوبني بصراحة.. و هي صراحة و تعقل تعودتها منك... و كانت لي تجربة أيجابية معك...هل تأتيني ببعض الأمثلة التي تثبت أن هناك فعلآ هذه العلاقة بيننا و بين العرب.. علاقة أخوة و نخوة كما ذكرها الفاضل ديكارت.. 

و لك تحياتي و أحترامي كالعادة...

 

 

عندي معلومات اكيدة وهي

دفعت الجزائر جميع ديونا العسكرية لروسيا اثناء حرب 37 مما اجبر الاتحاد السوفيتي الى اعادة ضخ المهمات العسكرية الى مصر اثناء الحرب مما جعل اسرائيل تحترم وقف اطلاق النار بعدها ولم تهاجم الجيش الثالث المحاصر

تزويد العراق لمصر بقطع الغيار اللازمة للأسلحة الروسية في الوقت التي رفضت روسيا تزويدنا بها قبل حرب 73 مخالفة بذلك اتفاقيتها مع روسيا

تزويد ايران لنا بخبراء في الاسلحة الامريكية والاسرائيلية قبل واثناء الحرب 73 للتعامل معها اثناء الهجوم على سيناء وعملية العبور

تزويد السعودية لمصر ببعض الاسلحة الامريكية قبل الحرب بل تدريب الضباط المصريين عليها لتعطيل اي تخريب لاجهزة الدفاع الجوي المصري اثناء الحرب

تقديم السعودية مساعدات مصرية عاجلة لاعادة اعمار السويس بعد ضربها من اسرائيل انتقاما لقتلاها اثناء المقاومة الشعبية في محاولة الدخول لها من جهة شارع الاربعين وهي كانت اكبر خسارة لاسرائيل في عملية فدائية بعد تدمير البارجة ايلات

ان كان ذلك لا يرقى الى مستوى اشتراك سوريا معنا في خوض الحرب الا انه يعكس بعض التضامن العربي والاسلامي اثناء الازمات

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي براود , "الجهاد" ليس مثاراً للسخرية مثار السخرية هو ان نهتم باخبار الجهاد العسكري في صراع لا يؤثر علي مصالحنا مباشرة ولا نهتم بالجهاد الاهم ...وهو جهاد شعبنا المصري لتحديث مصر.

اما عن شعوري بالقرب من اخي المسيحي المصري اكثر من قربي لاندونيسي مسلم فلا ادري لماذا تستنكره؟ تقسيمة العالم الي قسمين كافر و مسلم هذه صارت تقسيمة متخلفة لا ترقي الي مستوي التحديات التي تواجهنا "كمصريين" . اذا اردت ان تحب مسلماً لا تعرف شيئاً عنه ولا يعرف هو شئ عنك فأنت حر ولكن عليك ان تعرف اين باضبط تقع مصالح مصر اولاً.

ثم اراك يا عزيزي متشائماً لان مصر خاضت اخر حروبها خلاص, هل هو شئ مزعج لهذه الدرجة ان نتفرغ لمشاكلنا الداخلية؟

بالنسبة للسيدة ابوزيد:

كل المساعدات العربية لا تساوي مقدار التضحية التي بذلته مصر لخدمة قضية فلسطين , مصر ضحت بأكثر من مائة الف شهيد وبأكثر من مائة مليار دولار (في وقتها ) , اللحم المصري هو الذي بني وعمر وعلم في الخليج والسعودية.

تحية

********************

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ الفاضل Scorpion

أولآ... و لو انها متأخرة شوية... الف حمدلله عالسلامة... بجد كنت مفتقد مداخالاتك الفترة اللي فاتت... كنت مفتقد الجانب المتعقل الذي يعف لسانه عن جرح الآخرين حتي و أن خالفهم..و الذي يحاورهم فعلآ بالتي هي أحسن...

الله يسلم حضرتك .. و متشكر جدا للمجاملة .. أخجلتم تواضعنا .

و صدقني لم أجد فيما قاله الوطني شيء من السخرية من أبناء فلسطين..

على فكرة .. أنا واحد من الناس تعودت في هذا المنتدى على احسان الظن بالآخر الى آخر الطريق .. فلست أصدر الأحكام على شخص بناء على مواقف مسبقة منه ..

النقطة الأخرى .. لو أنني أسيء الظن فيمن يكتب .. و انني أسات الفهم ( و هذا جائز بالطبع ) فيجب على الآخر أن يعتاد على انتقاء الألفاظ .. فكما تعلم .. نحن لا نتكلم مشافهة .. إنما نتحاور عن طريق الكتابة .. و الكتابة لا تنقل المشاعر أو اللهجة التي يتكلم بها الشخص بطريقة مباشرة .. و لكن تكفي بعض الايماءات و الرموز ليفهم الشخص ماذا يعني الشخص الآخر !!

لست أرى أي داعي لأن توضع كلمة الجهاد بين قوسين !!

حضرتك فسر لي ماذا يعني الزميل الوطني بهذه الاشارة ؟؟

موضوع تقييمه للوحدة الاسلامية .. بناه على انه لا يستسيغ !!

ثم يقول أعلاه .. المصالح هي التي تحدد الأهداف !!

فوجدت ان الكلام به الكثير من الانتقائية و التناقض .. فوجب التعقيب .

أريدك يا براود أن تجاوبني بصراحة.. و هي صراحة و تعقل تعودتها منك... و كانت لي تجربة أيجابية معك...هل تأتيني ببعض الأمثلة التي تثبت أن هناك فعلآ هذه العلاقة بيننا و بين العرب.. علاقة أخوة و نخوة كما ذكرها الفاضل ديكارت..

سأضيف الى ما ذكرته الأخت الفاضلة Sayyeda Abouzied جزاها الله خيرا ..

أن في حرب 1973 قيلت العبارة المعروفة ..

ليس البترول العربي أغلى من الدم العربي ..

و أذكر أن من قالها هو الشيخ زايد رئيس الامارات العربية !!

و بناء عليه فقد تم التوقف عن تصدير البترول الى أمريكا و الدول التي تعاون اسرئيل في حربها ضد العرب !!

و هو موقف شهير ..

و بالمناسبة .. انا لا ادافع عن القومية العربية أبدا ..

بل أحسب أنها سبب أساسي في كثير مما وصلنا اليه ..

فالعلاقات السيئة التي تولدت عن أحلام القوميين العرب و على رأسهم عبد الناصر .. ما زالت حزازاتها في النفوس !!

فلا تقل لي أن من قتل على أيدي القوات المصرية في اليمن ..يكن لنا الحب .. و العكس هنا أيضا !!

و في نظرتي لمسألة الوحدة .. و هي في نظري اسلامية ..

فلا يجب أن يكون الموضوع كما يتخيله البعض .. دولة واحدة .. تحت علم واحد و حاكم واحد .. لأ لأ لأ

أنا أريد وحدة اقتصادية و سياسية في المقام الأول ..

و أعني وحدة الموقف و القدرة على اتخاذ قرار موحد .. يلتزم الجميع بتفيذه ..

ليست مسألة أن نكون جميعا ضمن دولة واحدة و علم واحد و حاكم واحد ..

لكن أن يكون لنا مجلس وحدة اسلامية .. على غرار الأوروبي ..

و يبقى كل بلد على ما يراه مناسبا لظروفه من اختيار الحاكم و البرلمان و قوانين تنظم حياته اليومية و ما شابه .

و لك تحياتي و أحترامي كالعادة...

و تقبل أيضا تحياتي و احترامي . :)

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

اما عن شعوري بالقرب من اخي المسيحي المصري اكثر من قربي لاندونيسي مسلم فلا ادري لماذا تستنكره؟ تقسيمة العالم الي قسمين كافر و مسلم هذه صارت تقسيمة متخلفة لا ترقي الي مستوي التحديات التي تواجهنا

يا أستاذ وطني ..

نحن هنا لسنا نناقش عقائد ..

النقطة الأخرى .. انا لم أتكلم في هذا الموضوع بناء على عواطف .. نحن نتكلم عن مصالح و اهداف ..كل منا له رؤية ..

و لكن رؤية حضرتك بدت في باديء الأمر .. و كأنها رؤية مصالح مجردة من أي عواطف .. قلت ماشي .. مش مشكلة .. الوحدة التي اتطلع اليها بها كل المصالح ..

ثم عدت لتقول أنك تستبعد الوحدة الاسلامية لأنك لا تحس باي مشاعر أو روابط مع المسلم الأندونيسي أو الايراني ..

و بالطبع هذا شأنك ..

و لكن لا أحب أن تتغير القواعد بحسب اهوائنا .

عزيزي براود , "الجهاد" ليس مثاراً للسخرية مثار السخرية هو ان نهتم باخبار الجهاد العسكري في صراع لا يؤثر علي مصالحنا مباشرة ولا نهتم بالجهاد الاهم ...وهو جهاد شعبنا المصري لتحديث مصر.

و الله ما أعرفه .. ان هناك المئات في اوروبا ممن يهتمون أيضا بهذه القضايا العربية الاسلامية .. و يتظاهرون من أجلنا ..

و ديني و اسلامي و وطنيتي و شهامتي و نخوتي تحتم علي أن اهتم لأمرهم و ان أساندهم بكل ما أستطيع .. هكذا تربينا ..

و ما هو الجهاد المصري للتحديث ؟؟

ألا يستقيم الأمران ؟؟

هل تراني قد دعوت لحرب في الوقت الراهن ؟؟

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

أتفق تماما مع أراء الأعزاء "الوطني" و "سكوربيون"....

و معذرة لم أصوت لعدم وجود أختيار يتناسب و مع ما اؤمن به، على أن الأجابه الثالثه كانت من الممكن أن تكون اختيارى اذا كانت قد تضمنت أيضا الأتحاد كسابقيها....

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

كل المساعدات العربية لا تساوي مقدار التضحية التي بذلته مصر لخدمة قضية فلسطين , مصر ضحت بأكثر من مائة الف شهيد وبأكثر من مائة مليار دولار (في وقتها )

تصحيح بسيط ليس مائة الف شهيد بل سبعة عشر الف فقط تقريبا وتسعون في المائة منهم في حرب 67 اما تكاليف الحرب لا تتعدى 42 مليار دولار تحملت الدول العربية ثلاثة عشر الف والباقي مصر وحدها اي حوالي تسعة وعشرون مليار دولار واغلبها كانت ديون عسكرية للأتحاد السوفيتي لازالت مصر تسدده لها للآن بعد اتفاقنا معها في ذلك

ولكن الذي يثير الدهشة فعلا ان حرب الخليج الاولى تكلفت خمسة وثمانون مليار دولار دفعت اغلبها دول الخليج فيما عدا الخمسة مليار التي باعتهم الكوبت لبنوك انجلترا وكانت من اسباب حرب الخليج الثانية

والتي تكلفت 62 مليار تحملت دول الخليج 26 مليار منها وتحمل الاتحاد الاوربي واليابان باقي المبلغ

ولكن هنا يجب توضيح ان فكرة القومية العربية موجودة وفكرة الوحدة العربية موجودة والوحدة الاسلامية موجودة ولكن كل دولة وكل شعب يريدها طبقا لشروطه ولظروفه فقط وهنا المشكلة الحقيقية

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

إذا كنا نتكلم عن الغايات .. فإن "الأمة الإسلامية " هى الهدف الأسمى .. ولكنه بالنسبة لنا فإن تحقيقه يجب أن يمر عبر الوحدة العربية .. إنها خطوة تقربنا من الهدف ..

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

  هذا هو رأيي يا عزيزي.. و قد أكون أخطأت فيه...المهم أن تستمر في ندائي بلقب أخي سكوربيون.. حتي بعد أن عرفت أني مسيحي...

و تقبل أحترامي

بالطبع اخي ...

والظـُّلْمُ من شِيَمِ النِّفُوسِ فإنْ تجدْ ذا عِفَّةٍ فلعلةٍ لا يَظْلِمُ
رابط هذا التعليق
شارك

يقال الإنتماء يأتي فى المقام الأول والعقيدة فى المقام الثاني ... وعلى ماأظن الكثير منا على علم بذلك .

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

فى الوضع الحالى وأغلب الدول العربية والإسلامية تحكم بالدكتاتورية ، أى تحكم بنظم لا تمثل شعوبها . يكون الكلام عن الوحدة لا يمكن أن تقبله الشعوب . أما التعاون بكل صوره وفى أى مجال هو مطلوب جدا . ولكن أى شخص سوف يطلب منى شرطا لكى يتعاون معى أن أتنصل من كونى مصرى أو أن أعتبر فئة من أهل بلدى أعداء أو أضعهم خارج إهتماماتى . فأنا أعتبر هذا خيانه لبلدى وأعتبر من يطلب منى هذا الشرط هو عدوى الحقيقى . وإذا فرضت (فرضا جدلا طبعا) أننى رأيت مسلم أندنيسى يعتدى على مسيحى مصرى فلن أفكر لحظة بالوقوف للدفاع عن أخى المسيحى المصرى ضد الأندنيسى المسلم - أنا أعلم أنه فرض لا ولن يحدث . ولكن إذا رأيت أى أجنبى يعتدى على المسلم الأندنيسى فطبعا لابد أن أقف بجانب أخى المسلم دون أن أورط مصر فى أى إرتباطات . هيه العملية معقده شوية ولكن كده بالتقريب ما أفهمه من مصر أولا . وأنا أذكر أن ونحن فى المدرسة وكان معنا صديق مسيحى تشاجر معه مجموعة من الأولاد فقمنا دون تفكير بالدفاع عن صديقنا ... ولم نفكر أنه مسيحى أو الأولاد الذين إعتدوا عليه مسلمون . الشهامة تبدأ أولا فيمن حولى .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...