المدهش بتاريخ: 4 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يوليو 2006 قال إنها "تسيء للذات الإلهية" وعادل إمام ووحيد حامد يرفضان نائب مصري يطالب بحذف مشاهد "الشذوذ الجنسي" من عمارة يعقوبيان وحيد حامد وعادل إمام يرفضان القاهرة - ا ف ب طالب عضو مجلس الشعب المصري مصطفى بكري وزير الثقافة فاروق حسني بحذف مشاهد شذوذ جنسي من فيلم عمارة يعقوبيان، ما أثار استهجان كاتب سيناريو الفيلم وحيد حامد والفنان عادل إمام أحد أبطال الفيلم. وقال النائب المعارض ورئيس تحرير مجلة الأسبوع لوكالة فرانس برس إنه طالب مجلس الشعب المصري بإرسال بيان عاجل لوزير الثقافة بحذف مشاهد شذوذ جنسي من فيلم عمارة يعقوبيان باعتبارها تسيء لمصر. وأضاف أن المشاهد التي تضمنها الفيلم حول الشذوذ الجنسي أرى أنها تروج لمثل هذه الحالة وتشجعها إلى جانب أنها في أحد المشاهد تسيء للذات الإلهية حين يتحاور الشاذان حول تبرير المعصية. وتابع: "ولهذا لجأت إلى مجلس الشعب لوضع حد لمثل هذه الأمور خصوصا وأنني لا أرى أن المجتمع المصري يعيش في حالة من السوداوية التي يصورها الفيلم حتى أنه في مشهد الجنس الذي يجمع بين الفنانة هند صبري وصاحب المحل يظهر كأن الحالة الجنسية أصبحت شبه علنية في مصر وهذا يسيء لمصر ولنا جميعا". وأضاف أنا لا أطالب بمنع عرض الفيلم لكنني أطالب بحذف هذه المشاهد المسيئة لمصر وللذات الإلهية فانا شخصيا تأذيت من هذه المشاهد خلال مشـاهدتي للفـيلم. يذكر أنه بدأ عرض فيلم عمارة يعقوبيان قبل أسبوعين وجمع لأول مرة في الربع قرن الأخير عددا كبيرا من نجوم السينما المصرية في أحداثه إلى جانب أنه الفيلم الأكثر تكلفة في تاريخ هذه السينما والتي وصلت إلى 22 مليون جنيه (اربعة ملايين دولار). وتضمن الفيلم مشاهد لرئيس تحرير إحدى الصحف المصرية يعيش حالة من الشذوذ الجنسي بسبب تفكك حالته الأسرية، وتضمن حوار جمع بينه وبين صديقه الذي يحس بالذنب لممارسته هذا الشذوذ تفسيرا لتبرير معصيته بقوله إن الله حرم الزنا خوفا من اختلاط الأنساب وهذا لا يتحقق في علاقة الرجل بالرجل، لأن الرجل لا يحمل وبالتالي لن يكون هناك اختلاط بالأنساب . وحيد حامد وعادل إمام يرفضان وردا على دعوة بكري قال كاتب سيناريو الفيلم وحيد حامد لوكالة فرانس برس العمل الفني تتم مشاهدته بشكل كامل وليس جزئيا وهنا الفيلم يصور حالة خراب يعيشها الواقع الاجتماعي، حيث ينخر الفساد في واقعنا الاجتماعي على جميع المستويات وبينها مستوى العلاقات الإنسانية ومظاهرها المختلفة وحالة الشذوذ جزء منها. وأكد أن من حق الناس التي تشاهد الفيلم أن تتفق أو تختلف معه ولكني ضد فكرة الدعوة إلى المصادرة والحذف والتحريض على المنع واتهام الفيلم اتهامات فهذا شيء غير مقبول على الإطلاق. وأضاف "لا أنا ولا بكري شيوخ والحوار المشار إليه هو فقط جملة حوار عادية لا تحمل أية إساءة للذات الإلهية لا أنا ولا غيري يستطيع ذلك". واعتبر أن الفيلم يمثل حالة واقعية "فلا أرى هناك جنسا علنيا في المشهد الذي جمع الفنانة هند صبري مع صاحب المحل الذي تعمل فيه وأنا لا أرى أن المشهد حمل نموذجا لا نجد مثيلا له في حياتنا الواقعية، إلا إذا اغمضنا عيوننا". وتابع "أنا لا أرى أيضا أن مجلس الشعب يجب أن يناقش مثل هذه الأمور فالمجلس غير ذات اختصاص سوى بالمناداة وحماية حرية التعبير وليس قمعها" . أما الفنان عادل إمام أحد أبطال الفيلم الأساسيين فرفض مناقشة الموضوع قائلا لا يحق لأحد أن يعتبر نفسه دائما وصيا على مصر، فمصر لها وجوهها المتعددة والغنية تحمل الجيد والقبيح والفن يقدم ذلك. وأضاف مثال ذلك انني رأيت في مهرجان كان فيلما للمخرجة المصرية تهاني راشد البنات دول يتحدث عن فتيات الشوارع، هل اعتبر مثل هذا الفيلم الرائع مسيئا رغم أنه يتطرق إلى نماذج واقعية في حياتنا وتعيش حياتها بشكل يومي، الفن وظيفته الكشف عن الخلل. وتابع أنا لا أريد الحديث أكثر من ذلك، فانا تنتهي علاقتي بالفيلم فور الانتهاء من تصويره ويصبح الفيلم بعدها ملكا للجمهور يستطيع كل فرد فيه أن يراه بالصورة التي يحسها به. وأبدى رئيس الرقابة المركزية على المصنفات الفنية الناقد علي ابو شادي استهجانه، وقال رغم ان من حق بكري كعضو مجلس شعب أن يتساءل عن الفيلم بشكل مشروع فأنا مندهش بان يصدر هكذا بيان عن صحافي كبير يدعو دائما للحريات. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 5 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يوليو 2006 وأبدى رئيس الرقابة المركزية على المصنفات الفنية الناقد علي ابو شادي استهجانه، وقال رغم ان من حق بكري كعضو مجلس شعب أن يتساءل عن الفيلم بشكل مشروع فأنا مندهش بان يصدر هكذا بيان عن صحافي كبير يدعو دائما للحريات. ؟ خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 5 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يوليو 2006 اهتمام اعضاء مجلس الشعب بتقديم استجوابات فنية - اقصد عن الوسط الفنى - اعتقد مغزاها الدعاية .. لو عمل استجواب عن الفساد .. عادى بيحصل كل يوم ... لكن لو استجوابه عن نانسي عجرم و لا الفيلم المذكور الصحافة ح تكتب و برامج ال Talk Show ح تتكلم و نجمه ح يبقى في السماء .. ده رأيي :blink: الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 5 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يوليو 2006 (معدل) ما هى دى السياسة و الدبلوماسية يا شريف ..... :blink: و أتفق مع رأى العزيز Tafshan ..... لكن أفضل ما قيل كرد على النائب - الكاتب الصحفى مصطفى بكرى من وجهه نظرى هو: ... أن من حق الناس التي تشاهد الفيلم أن تتفق أو تختلف معه ولكني ضد فكرة الدعوة إلى المصادرة والحذف والتحريض على المنع واتهام الفيلم اتهامات فهذا شيء غير مقبول على الإطلاق. ... أنا لا أرى أيضا أن مجلس الشعب يجب أن يناقش مثل هذه الأمور فالمجلس غير ذات اختصاص سوى بالمناداة وحماية حرية التعبير وليس قمعها ... لا يحق لأحد أن يعتبر نفسه دائما وصيا على مصر، فمصر لها وجوهها المتعددة والغنية تحمل الجيد والقبيح والفن يقدم ذلك. أما ما يؤخذ على النائب - الكاتب الصحفى فهو كثير، منه على سبيل المثال هذا الجزء: ... فانا شخصيا تأذيت من هذه المشاهد خلال مشـاهدتي للفـيلم و ماذا يعنى هذا؟؟؟!!! هل لأنك تأذيت - اذن يجب على الجميع " التقولب " و التأذى مثلك ؟؟؟!!! هل دفعك أحدهم دفعا لتخصيص الوقت اللازم، و للإنتقال الى إحدى صالات العرض، و دفع ثمن التذكرة، الخ .. الخ ... لمشاهدة الفيلم ؟؟؟!!! بالفعل ... انا لا أرى ضررا من التعبير عن رأية كمواطن، و لكن السعى الى ما أشير اليه من الدعوة الى الحذف أو المصادرة و التحريض على المنع، فهذا فعلا ما هو ليس من حقه كنائب .... تحياتى. تم تعديل 5 يوليو 2006 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اسود وتعالب وارنب بتاريخ: 5 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يوليو 2006 اولا لما تعرفوا كيف يعيش هذا الشخص عادل امام مش حترضي انك تدفع فلس واحد تذكره تعود بالمنفعه علي هذا الكائن من فلوسي وشقاي في الغربه وفلوسنا بتيجي بحرقة الدم والمرار لايستحق ان تبذل مجهود وتصرف فلوس عليه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 5 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يوليو 2006 اولا لما تعرفوا كيف يعيش هذا الشخص عادل امام مش حترضي انك تدفع فلس واحد تذكره تعود بالمنفعه علي هذا الكائن من فلوسي وشقاي في الغربه وفلوسنا بتيجي بحرقة الدم والمرار لايستحق ان تبذل مجهود وتصرف فلوس عليه كيف يعيش هذه يا عزيزى ... هى حياته الخاصة، التى لا أنا و لا أنت و لا أى أحد له الحق أن يتدخل فيها، و فى تفاصيلها ..... و الا قبلنا على أنفسنا أن يفعل غيرنا بنا المثل !!! أعتقد انه من الأفضل التعرض لما صدر عنه، و عن مخرج الفيلم من أراء هنا فى هذا الموضوع .... مسألة " فلوسنا و شقانا " هذه - مسألة أيضا شخصية و نسبية، فما تراه انت مثلا كهدف إيجابى، أو انه سوف يعود عليك بالنفع، أو بالسعادة، و السرور يستحق أن تصرف فيه المال ... ليس بالضرورة و لا يشترط أن يكون هو نفسه لغيرك، هذا هو ببساطة من إحدى مفاهيم " التعددية " ..... نقطة " عودة المنفعه " التى أثرتها - و التى أختلف معك فيها تماما كونك حصرتها أو حتى معظهما ( ظاهريا ) وكأنها عائدة على الفنان عادل امام وحده !!! الخبر تحدث عن تكلفة الفيلم ( الأعلى فى تاريخ السينما ) و التى وصلت إلى 22 مليون جنيه (اربعة ملايين دولار) ... فاذا أخذنا ورقة و قلم، فهل يا ترى سوف ننجح ببعض التركيز و التحليل ذكر كل من عاد عليه هذا العمل بالمنفعه بأسلوب مباشر و غير مباشر ؟؟؟ أما النقطة الأخيرة ... فهى استخدام تعبير " هذا الكائن " - أو " تصرف فلوس عليه " .. فهو أولا شخصية عامة - معروفة، و بكل تأكيد له من المعجبين و المقدرين لفنه، من هم من أقربائنا و أصدقائنا و جيراننا و زملائنا و معارفنا ... انا شخصيا سوف أستعين على الأقل بتعبير " هذا الانسان " اذا كنت لا أعترف - أو أقدر فنه أو تمثيله، ثم نحن لا " نصرف عليه " ( و كأنه تلميذ يحصل على مصروف من والديه - أو عاطل يحصل على إعانة شهرية منا !!! ) ... بل هو يعمل مثله مثل الجميع لقاء أجر ( كبر أو صغر فهذه مسألة قدرات، و إجتهادات، و أرزاق، و نصيب ) .... تحياتى. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 6 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2006 اولا لما تعرفوا كيف يعيش هذا الشخص عادل امام مش حترضي انك تدفع فلس واحد تذكره تعود بالمنفعه علي هذا الكائن من فلوسي وشقاي في الغربه وفلوسنا بتيجي بحرقة الدم والمرار لايستحق ان تبذل مجهود وتصرف فلوس عليه نصيحة فعلا سليمة - رغم صدورها بعصبية قليلا . فعلا كل واحد تعب فى فلوسه ، ويجب لذلك أن يصرفها وهو راضى وهو سعيد . فإذا كان وجود عادل إمام فى فيلم يجعل هذا الفيلم لا يستحق أن يدفع فيه فيلس - أو مليم - فهذا حق لايمكن أن يناقش فيه . العظيم فى نصيحته أنه لم يطلب بمنع عرض الفيلم أو حذف جزء منه . هو قدم نصيحة ولم يهين من لا يستمع إلى نصيحته . أرى أنه لم يخرج عن حقه . عن ماذا تعترض أخى White heart ؟ . أنا أفهم أن تعترض على أى شخص يطالب بحذف أى عمل فنى - كما يفعل السيد مصطفى بكرى - لأنه يفعل ذلك من فكرة تسيطر على عقليته وهى أنه قد ورث الشعب المصرى عن السيد والده وهو الذى يقرر للشعب نوع الأفلام التى يشاهدها . ومن لا يقبل ذلك يحرمه من الميراث - أى تسحب منه الجنسية . فى الستينات غنت المطربة صباح أغنية مقطع منها يقول " حسونه أنا زيك غاوية ، حسونه ماتحن عليه " وكان يوجد صحفى إسمه " احمد لطفى حسونه " وكان له كلمة فى النظام الناصرى . فتأذى أن يطلق إسم عائلته بدون ألقاب ، يعنى مثلا كان لازم صباح تقول " حسونه باشا أنا زيك غاوية " . فكتب مقالة من نار ضد الأغنية والمغنية الرقيعة ، وأنه لايصح أن يسمع الشعب المصرى إسم عائلته فى أغنية ، ومنع على أثرها إذاعة أغنية صباح . أبو درش عاوز لنا العودة لنظام الزعيم الخالد . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
the sad man بتاريخ: 6 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2006 اخوانى الاعزاء صحيح ان الفن شئ جميل ومن المفترض ان يسمو بالذات الانسانية وان يعلو بالقيم الموجودة بالمجتمع و يعطى رسالة ذات معنى للاجيال الصاعدة التى تفتقد الى القيم الاصيلة ولكنى ارى ان الفن المصرى فى اغلب الاحيان يضع رؤسنا فى الطين ويشوه قيمنا المصرية الاصيلة و يصف المجتمع على انه مجموعة من الاباطرة او الشواذ او سهولة البغاء و الزنا فى المجتمع مما يصور وضع المصريين بانه لا قيم لهم وانه من السهل لاى انسان من خارج مصر ان يفعل فيها ما يشاء من المبيقات و فى اى بيت يريد و اعتقد ان مجتمعنا غير ذلك تماما فنحن ذات قيم و عادات وتدين سواء اسلامى او مسيحى فلنا قيمنا التى تنهى عن كل هذه السفاهات و تحاول ان تزرعها فى قلوب الناس و كأنها شئ عادى له تبريره من اصحاب من يدعون خفة الظل. فمثلا سمعنا من يقول انظر الى الجنيه الحلال و الحرام هل هناك فرق بينهم؟ اى قيم يزرعونها فى الاجيال وغير ذلك كثير. اننى اكتب تعليقى هذا لاننى مصرى ممن يدعون حب وطنهم و الغيرة عليه و اعيش فى احدى دول الخليج و التى ذكر لى بعض الخليجيين هنا انه استغربوا حين ذهبو الى القاهرة ووجدوا البنات متحجبات فى الشوارع ووجدوا الناس بتصلى بالمساجد و طبعا معهم حق لانهم لم يكونوا يشاهدون غير الصورة القبيحة التى يرسمها الاعلام المسموم حتى اثناء الاذان فهم يصورون المساجد و هى خاوية كانها مهجورة لا احد يذهب اليها. هذه الصور تنطبع فى اذهان الناس هنا لذرجة ان بعض الناس يرفضون مشاهدة اولادهم للقنوات الفضائية المصرية او المسلسلات المصرية و يفضلون عليها الاخرى السورية كثيرا. و الاستاذ عادل امام رغم شهرته كمهرج و مضحك جدا للناس وانا شخصيا احب ادائه جدا و لكنى اختلف معه فى وجهات نظر كثيره و اعتقد انه من الافضل له ان يظل كمؤدى فقط للادوار اى ان احدا ما يلقنه الدور و يقوم بعرضه و لا داعى ان يفتى فى ما ليس له به علم لكى لا تظهر مدى السطحية فى افكاره. ومن ابسط الاشياء التى اذكرها له انه يعود اليه الفضل- ان كان فى ذلك فضل - فى الربط بين لبس الجلباب الابيض و اطلاق اللحية و بين الارهاب و كأن كل من يفعل ذلك فهو ارهابى مع انهم اسمى من ذلك و نحسبهم على خير (على فكرة ان لست ممن يلبسون الجلباب و لا يطلقون اللحية و لكنى انسان غيور على دينى و قيم مجتمعن المصرى) ان ما يحث فى الواقع فى بعض الدول العربية من الزنا و البغاء و سوء الاخلاق ما تشيب منه الرؤس ولكن لا يتم تصويره اعلاميا و لا يتم نشر الغسيل بالخارج كما نفعل نحن بانفسنا و حرام عليكم و كفايه كدا............. تواضع تكن كالنجم لاح لناظر على صفحة الماء و هو رفبع و لا تكن كالدخان بعلو بنفسه الى السماء و هو وضيع رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
صبح بتاريخ: 6 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2006 لكنى اختلف معه فى وجهات نظر كثيره و اعتقد انه من الافضل له ان يظل كمؤدى فقط للادوار اى ان احدا ما يلقنه الدور و يقوم بعرضه و لا داعى ان يفتى فى ما ليس له به علم لكى لا تظهر مدى السطحية فى افكاره. ومن ابسط الاشياء التى اذكرها له انه يعود اليه الفضل- ان كان فى ذلك فضل - فى الربط بين لبس الجلباب الابيض و اطلاق اللحية و بين الارهاب و كأن كل من يفعل ذلك فهو ارهابى مع انهم اسمى من ذلك و نحسبهم على خير (على فكرة ان لست ممن يلبسون الجلباب و لا يطلقون اللحية و لكنى انسان غيور على دينى و قيم مجتمعن المصرى) ان ما يحث فى الواقع فى بعض الدول العربية من الزنا و البغاء و سوء الاخلاق ما تشيب منه الرؤس ولكن لا يتم تصويره اعلاميا و لا يتم نشر الغسيل بالخارج كما نفعل نحن بانفسنا و حرام عليكم و كفايه كدا............. أتفق معك تماما فى هذا الرأى فعادل امام بالرغم من أنى أيضا أحب مشاهدة العديد من أفلامه الا أننى أحسبه أحد أسباب نشر الفساد فى المجتمع مثله مثل ايناس الدغيدى وآخرون وعينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلة ٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا وَلَسْتُ بَهَيَّــــــابٍ لمنْ لا يَهابُنِي ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليــا فإن تدنُ مني، تدنُ منكَ مودتــي وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيــــا كِلاَنــا غَنِيٌّ عَنْ أخِيه حَيَـــــاتَــه وَنَحْنُ إذَا مِتْنَـــا أشَدُّ تَغَانِيَــــــــا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
صفاء بتاريخ: 6 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2006 هو مصطفى بكرى ده مش هايبطل استعباط ولا ايه ؟ الراجل ده ان مجعجعش على الفاضى يطق يموت يعنى بس هو خليه فى الجعير اللى هو فيه ويسيب السينيما فى حالها القصة والفيلم أجمل من بعض ورغم انى لا اطيق عادل امام كشخص الا انه برع فى أداء دور فعلا ينطبق علي شخصيته التركيبية الغريبة أما عن مناقشة الشذوذ الجنسى فلا بد منها .. مش من المفروض نتنيل ندفن راسنا فى الرمل ونقول المصريين اهما حيوية وعزم وهمة والوباء متفشى .. والموضوع لا يسيىء الى مصر فهو متفشى بالعالم كله وفى دول الخليج واذا احنا سكتنا عليه زى ما غيرنا سكت .. بكرة نلاقى الشواذ قايمين بمظاهرة فى الشارع وعاوزين يعملولهم رابطة ولا كمان يطالبوا بإتاحة فرص الجواز من بعضهم البعض انا رأييى ان الفيلم جرىء انما محترم ويناقش قضايا هامة جدا لا يمكن الغاء أى منها وفى رأيى بردو لا بد من الاستمرار فى فضح هذه العينة من البشر اللى فعلا سخر منهم علاء الأسوانى بشكل جيد جدا واللى يتابع الفيلم يجد انه شخصية حاتم الشاذ شخصية مكشوفة للجميع ويتم التهكم عليها حتى من الداعر زكى الدسوقى اللى قام بدوره عادل إمام وجاءت تبريرات الشاذ بممارسته الشذوذ سخيفة ولا يصدقها عقل .. زى ما قال انهم كتير وربنا كبير وغفور ورحيم طبعا لا مبرر لقذارة اللواط ولا مفر من العذاب وجاء أيضا سبب وقوع حاتم فى الرذيلة وده شىء مهم جدا وصفارة انذار مدوية للآباء والأمهات اللى سايبين أولادهم مع الشغالين والشغالات وانصرفوا عن تربية أولادهم الى جمع المال فالخادم هو سبب ادمان حاتم للشذوذ منذ نعومة أظافره أرى ان الفيلم أكثر من رائع وان عمنا مصطفى بكرى ياخدله ساتر يشوفلو جنازة تانية ويشبع فيها لطم أقوال مأثورة : سنأخذ من كل رجل قبيلةةةةةةةةةةةةةةةة الدفاتر بتاعتنا والتواريخ فى ايدينا , يبقى العدة خلصت وهانعقد يعنى هانعقد وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
طه المصرى بتاريخ: 6 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2006 تماااااااااااااااااااااااااااام انته عندك حق اللى متعبش فى الفلوس يروح يتفرج على ناس زيه زيهم واللى طلع عينه وعين امه فى الغربه وخدتوا من اهله وناسه ملوش حق يتفرج وميزعلش بكره الفلم يجى فى روتانا او يصور من السنما وينطبع على النت وبعدها نقرر نشوفه قول مأثورمن على عربات النقل فى مصر (متبصليش بعين رديه ......انا طلع عين اهلى فى السعوديه) احزر عدوك مره***واحزر صديقك الف مره فلربما انقلب الصديق فكان أعلم بالمضره رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 6 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2006 wa7d كتب: ... إذا كان وجود عادل إمام فى فيلم يجعل هذا الفيلم لا يستحق أن يدفع فيه فيلس - أو مليم - فهذا حق لايمكن أن يناقش فيه . العظيم فى نصيحته أنه لم يطلب بمنع عرض الفيلم أو حذف جزء منه . هو قدم نصيحة ولم يهين من لا يستمع إلى نصيحته . أرى أنه لم يخرج عن حقه . عن ماذا تعترض أخى White heart ؟ . :) دعنى اولا أعبر عن إعجابى و إتفاقى بوجه عام مع رأيك ( خاصة مثال أغنية الصبوحة :P ) ... و دعنى ثانيا أختلف معك فى 3 نقاط حول هذه المقطوعة المقتبسة: 1- تعبير " تعترض " هذا - اراه غير دقيق .... انا يا عزيزى لا أعترض .. انا ببساطة " اعقب " على رأى زميل لى، و فى سياق هذا التعقيب أطرح وجهه نظرى ... 2- هذا " الحق " الذى لا يمكن أن يناقش فيه .... سأعتبره كقاعدة أو كمبدأ يطبق على كل شئ فى حياتنا ... و بالتالى أتسائل: هل الغالبية العظمى من الأدوية خالية من أى أعراض جانبية ؟ و اذا كانت الإجابة بالنفى - اذن لماذا يشتريها الناس على الرغم من علمهم المسبق بهذه الحقيقة؟؟؟ أحدهم طمح و حلم أن يمتلك سياره " حلم " .... و عندما جاء يوم قرر فيه أن يشترى سيارة - هل فعلا توفرت فيها كل ما حلم به يوما .... و اذا كانت الإجابة بالنفى - اذن فلماذا على الرغم من هذا قرر شرائها ؟؟؟ تبحث اسرة عن شقة لتسكنها ... و وضعوا شروط و مواصفات مسبقة لما يطمحوه، و بالفعل عثروا على إحداها - و لكن يعيبها وجود " غيه " حمام ضخمة جدا فوق تلك الشقة مباشرة، و ما يتبع ذلك ربما من إزعاج يمكن أن يتأثرون به مستقبلا .... كالحشرات أو الزواحف أو حتى عدم نظافة البلكونات أو النوافذ الناتج عن مخلفات تلك الطيور ... فهل سيتركوها و يبحثوا عن غيرها ؟ - و اذا كانت الإجابة بالنفى، اذن فلماذا على الرغم من هذا قرروا شرائها ؟؟؟ تخيل ان هدفى من وراء تلك الأمثلة ليس فقط التركيز على الإجابة بنعم أم بلا ... بل عن " النسبية " التى ستتحكم فى نوع الإجابة .... فإجابة الأسئلة من الوهلة الأولى ببساطة هى " لا " .... و لكن هل فعلا تستطيع أن تجزم بأن كل الناس سوف يجيبون بـلا ؟؟؟ الا يوجد اناس يرفضون رفضا قاطعا استخدام أدوية طالما لها أعراض جانبية، و يستعيضون عنها بما يسمى " العلاج بالأعشاب " .. او " البيولوجى " .... الخ .. الخ ... بل بعضهم يفضل المخاطرة بعدم اللجؤ الى أى شئ و الإعتماد الى أقصى درجه على مناعة أجسامهم الطبيعية مع تناول بعض الأغذية الخاصة ... وتنجح فى بعض الأحيان مثل تلك الطرق ... لتأثيرها النفسى و المعنوى أكثر من التأثير المادى ؟ و نفس الأمر بالنسبة للسيارة أو الشقة ... بالتأكيد نحن لا نملك أن " نجزم " بأن الجميع سوف يجيبون بالنفى ... بل اننا لا نملك أن نجزم بتوحدهم على الأسباب التى ستدفع كل منهم بأن يجيبوا بنعم أم بلا ... أما ان نصر بأنه من " المفروض " ان يقولوا " جميعم " كذا ... و بأن يفعلوا كذا .... الخ ... الخ .... فهذا ما قصدته بمفهوم " القولبة " ... و عدم " التعددية " ... اما النقطة الثالثة و الأخيرة ... هو المعنى الذى وصلك من خلال رأى العزيز " اسود وتعالب وارنب " ... أى إعتباره نصيحة، بينما المعنى الذى وصلنى فقد بنى على أساس أو كلمة فى عبارته : " اولا لما تعرفوا ... " - معذرة يا زميلى العزيز - هذه ليست صيغه " نصيحة "، فهو أولا إعتبر اننا لا نعلم و هو من يعلم - و هذا إستباق لحكم أصدره بالفعل على الشخص المعنى، و تبرير لما سيأتى بعده من كلام ..... و ثانيا اذا نظرنا الى ما هو هذا ما لا نعلمه و علمه هو قبلنا ... فسنجد بالمنطق انها مجرد إشارة الى ما هو " خاص " فى حياه الرجل و كيف يعيش ..... و هو ما سيقودنا بالتالى الى التساؤل حول كيفيه معرفه " من يعلم " بما لا نعلمه .... فقد يكون مثلا " طبيبه " أو " مدير أعماله " أو " سكرتيره " .... الخ .. الخ .... المهم اننا سنصطدم بقيمه أو مبدأ آخر ... الا و هو ببساطة " أمانه الإئتمان على الإطلاع على حياه الفرد الخاصة و أسراره و حريته الشخصية " !!!! و لهذا رأيت انه من الأفضل أن نعلق على ما هو منشور كأقوال و آراء أصحاب هذا العمل ... و رأى النائب و الكاتب الصحفى " مصطفى بكرى " من دون الخوض فى أعراض أو الحياة الخاصة لأى منهم ..... عموما المسألة وجهات نظر ... و لهذا فأنا لا أعترض .... انما أعقب و اعبر عن رأيي بالتالى ..... تحياتى. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
المدهش بتاريخ: 6 يوليو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2006 أعتقد أن منتج الفيلم لو كان عمل دعاية بمليون جنيه ، فالاستجواب الذي قدمه مصطفى بكرى عمل له دعاية بعشرة مليون ..ومجرد إن أي حد يسمع ان الفيلم فيه مشاهد جنسية وجمل جنسية صريحة ويسئ للذات الالهية هيجري يشوف الفيلم اللي اكيد تأثرت ايراداته بمباريات كأس العالم ..وبالشكوى الواضحة ممن شاهدوا الفيلم من طول مدته وايقاعه الواقع ..وأنا لا أستبعد أن يكون هذا الاستجواب تم بالتنسيق بين مصطفى بكري وأصحاب الفيلم وهوه صاحبهم ومن نفس تيارهم للترويج للفيلم الذي تكلف مبلغاً ضخماً وأتوقع أن يحقق خسائر شنيعة..عموماً اذا كان الاستجواب بقصد أو بدون قصد فهو يخدم الفيلم وأصحابه خصوصاً وهو لا يطالب بمنعه وهو ما يزيد فرص نظرية المؤامرة ويعضدها. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nash بتاريخ: 6 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2006 سبحان الله..مصطفي بكري بالذات..كنت في الماضي أحب الأستماع إليه..طريقته في الحوار..والجدل..تقولواوالله حاجه مثقفه ماشيه علي رجلين..إلي أن شاءالله أيام حرب أمريكا علي العراق..سمعته في محطه فضائيه..وهوة نازل حش في الجيوش العربيه وبالذات المصريه..وأنها جيوش ضعيفه.ووووو..من هذا الكلام..ومافيش نص ساعه..وبرضه لقاء علي الهواء..ونازل مدح في الجيوش العربيه..وبالذات المصرية وووو..بصراحة غيرت القناة..ومن يومها لو شفته..كأني شفت عفريت...بالنسبه لموضوع الفيلم..أنا لم أشاهده لإحكم عليه..بصراحه ماليش في حزب افلام اللطم والصراخ..والمناظر المؤذيه..والسباب والشتائم..كل هذه التوليفه..تجدها بعنوان الفيلم المصري..بحلته الجديده..لذلك سأحاول أن أكون من حزب مشاهدين روتانا..وربنا يفرجها ..................................................................................................................... بالنسبه لمسأله كيف ينفق كل منا نقوده..فهي مسأله قناعات لا أكثر..قد يكون بالنسبه لي..عشاء في مطعم محترم..مع زوجي وأولادي تصرف أحمق لغيري..ولكن بصراحه أنا مع رأي الأخ أسود وتعالب...فأنا أيضا والكثير مثلي..لا يفكر بصرف نقوده علي مسرحيه..أو فيلم..علي باله بيتثقف.. وطبعا يا جماعة الخير هذه قناعات..لا أجبر أحد علي الأخذ بها.. أقولكم ياريت تعطوني رأيكم في موضوعي في قسم التعليم..والله محتاجه نصيحتكم..... صن ضحكة الأطفال يارب فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اسود وتعالب وارنب بتاريخ: 7 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يوليو 2006 اولا الاخ العزيز اللي زعلنان علي الممثل الممثل تعالي الخليج هنا وانت تسمع من كل رجل اعمال ايه اللي بحصل ولازم تقعد ايام تدافع بكامل طاقتك واعصابك عشان تقول له ان المصريين مش مهم المجتمع اللي شافه مع هذا الممثل وان الناس مش زي اللي في الافلام وهيهات ومره واحده سالتني اين منزلكم اخبرتها انه بالاسكندريه كان ردها منين من شارع الهرم وكان جميع المصريين راقصين او داعرين وهي لا تستطيع تصديق ان بين المصريين المدينيات والمحجبات والراجل الصالحين اما بخصوص الانفاق علي الافلام فكون انك تذهب الي هذه الافلام السئيه اللتي ليس لها ادني فائده فانت ترسل رسالها الي صانعيها انكم علي حق وسيرو علي بركه الله ونحن معكم ونوافق تماما علي كل ماقدمتموه وسوف تقدموه فانتم مثال الصوره الصالحه عن المجتمع رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 8 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 يوليو 2006 المصريين إللى بيشتغلوا فى دول الجوار " إخوة العروبة " بيسمعوا كلام يسم البدن عن مصر والمصريين ، ويا أخى المصرى لا تصدق أنهم يقولون ذلك عن جهل ، هم يعرفون جيدا أن الأفلام دى ممكن تكون بتتكلم عن شريحة تافهة من مصر أو يمكن حتى تكون مقتبسة من فلم أجنبى ومصّروها . هم مش من الجهل أن يظنوا أن مصر سينما كبيرة وأن كتاب السينما يجلسون على القهوة ويكتبون ما يروه فى الشارع . لكن هما عاوزين يسموا بدن المصريين ...... إعتبرهم مرضى وكراهيتهم للمصريين فاقت كل حدود . ولا يمكن يا أخى المصرى أن نغير الأفلام التى نحب ان نتفرج عليها علشان نريحهم . إن شالله عنهم ما إستريحوا ، وهؤلاء المرضى لن يسكتوا ، دائما سوف يجدوا ما يقولوه عن مصر ، ولازم يسمموا اللقمة إللى بنكسبها عندهم . كل إللى أقدر أقوله لهم إن ظفر عادل إمام برقبة كل من يكره مصر من مرضى الجوار . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو جلمبو بتاريخ: 8 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 يوليو 2006 (معدل) المصريين إللى بيشتغلوا فى دول الجوار " إخوة العروبة " بيسمعوا كلام يسم البدن عن مصر والمصريين ، ويا أخى المصرى لا تصدق أنهم يقولون ذلك عن جهل ، هم يعرفون جيدا أن الأفلام دى ممكن تكون بتتكلم عن شريحة تافهة من مصر أو يمكن حتى تكون مقتبسة من فلم أجنبى ومصّروها . هم مش من الجهل أن يظنوا أن مصر سينما كبيرة وأن كتاب السينما يجلسون على القهوة ويكتبون ما يروه فى الشارع . لكن هما عاوزين يسموا بدن المصريين ...... إعتبرهم مرضى وكراهيتهم للمصريين فاقت كل حدود . ولا يمكن يا أخى المصرى أن نغير الأفلام التى نحب ان نتفرج عليها علشان نريحهم . إن شالله عنهم ما إستريحوا ، وهؤلاء المرضى لن يسكتوا ، دائما سوف يجدوا ما يقولوه عن مصر ، ولازم يسمموا اللقمة إللى بنكسبها عندهم . كل إللى أقدر أقوله لهم إن ظفر عادل إمام برقبة كل من يكره مصر من مرضى الجوار . ظفر عادل امام؟ دا كل عادل امام ما يسواش حاجة يكفي منظر واحد له في فيلم ينام على ممثلة(اثار الحكيم مثلا؟ لا اذكر الفيلم و لكن بعده قاطعته) أو يضع يده على بطن أو فخذ أو ساق ممثلة أو يقبل ممثلة دا واحد ***** هوا و كل ممثل يفعل هذه الامور بدعوى الفن و أمام الديوثيون من مصورين و مخرجين قليلي حياء أم اننا لم نعد مسلمين؟ و لم يعد لدينا حياء؟ ولا شرف؟ يُحظر السباب المباشر تجاه اى شخصية عامة يا استاذ ابو جلمبو . الإدارة تم تعديل 8 يوليو 2006 بواسطة وليد صفوت رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mickey_egp73 بتاريخ: 12 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يوليو 2006 http://www.almesryoon.com/ShowDetailsC.asp...ID=20810&Page=7 يعقوبيان : منطق الفن .. ومنطق الأمن ! ـ د. حلمى محمد القاعود د. حلمى محمد القاعود : بتاريخ 11 - 7 - 2006 أؤكد ان فيلم عمارة " يعقوبيان " حقق هدفين أساسين أولهما تقديم نفسه إلى العالم الغربى الاستعمارى بوصفه معبراً عن قضايا الانحلال والشذوذ الجنسى فى عالم عربى إسلامى يوصف فى أدبيات الغرب الاستعمارى بالعالم المغلق الجامد المعادى للحرية والمثلية ، وهذا التقديم يؤهل الفيلم لدخول المهرجانات الأوروبية ومن ثم الحصول على جوائزها. الهدف الآخر يتمثل فى الوفاء للمنطق الأمنى ، الذى يتبناه مؤلف الفيلم على مدى عقدين من الزمان ، تجاه الإسلام والمسلمين . فمؤلف الفيلم – وليس الرواية – يحرص دائماً على أن يكون الإسلام فى حالة عداء مع الحياة والإنسانية ، والمسلم صورة بشرية مشوّهة وفصامية ، تعشق النساء وتشتهى الدم وتستحل أموال الآخر ، وترفض التعايش ، وتحرص على اللحية والجلباب الأبيض والغترة البيضاء .. وإذا كان مؤلف الفيلم قد حاول أن يعكس حالة من العلة والمعلول بين التطرف وأسبابه تنتهى إلى خسارة المتدين ورجل الأمن جميعاً ، فتفسير ذلك سهل للغاية ، يرجع إلى إهمال المؤسسة الأمنية للمؤلف مؤخراً بعد انتهاء مهمته لديها ! وإن كان الإلحاح على تشويه المجتمع جميعه يمنح الجهات الأمنية شعورا بالراحة ، على أساس أن هذه هي طبيعة الناس التي لايجدي معها أي محاولة للانضباط الأمني! الفيلم صفقة تجارية توفّر لها ضجيج إعلامى صاخب ، جعل حركة الشباك تزداد كثافة وثراء ، وخاصة بعد أن تم استدراج بعض الأصوات لمهاجمة الفيلم على المستوى الوزارى أو النيابى ، وراح الموالون للشركة التجارية يستفيدون من هذه الأصوات ، للعزف على نغمة حرية الإبداع ، وحرية الفن ، والظلامية المعادية للفن والإبداع! هناك أفلام كثيرة عالجت قضايا الفساد السياسى والاقتصادى والاجتماعى ، وتحدثت عن وزراء ونواب ومسئولين ، وتكلمت عن فضائح وانحرافات واختلاسات ورشاوى وانتهاكات واتساع ذمم .. ولكن ذكاء التجار الذين أنتجوا الفيلم كان بغير حد، حيث حققوا إرضاء الغرب والأمن معاً ، وأتاحوا للمجتمع الإعلامى وأجهزة الدعاية فرصة لتناول موضوع يجلب لهم المزيد من الثروة .. لعل الرواية في أصلها الأدبي كانت أقرب إلى منطق الفن ، وكانت تسعى إلى تقديم صورة أقرب واقع المجتمع وطبيعته .. ولكن تجار الفيلم آثروا الطريق السهل الذى يجذب الصغار قبل الكبار ، وهو تقديم صورة " مقززة " – بمعنى الكلمة – للواقع الاجتماعى من خلال الإغراق غير الفنى فى مشاهد الجنس والشذوذ الجنسى ، بطريقة مباشرة ، مع كثير من الفجاجة التى تؤدى إلى " التقزز " .. وما بالك بفيلم يصور على مساحة تقرب من ثلث وقته مشاهد الشذوذ بتفاصيلها الغريبة والمقززة ؟ إن الادعاء العريض الذى يكرره البعض بوجود هذه النماذج فى المجتمع ، لا ينفى أن المجتمع المصرى المسلم عقيدة وثقافة ، يكتظ بالملايين التى تكدح وتعمل وتجد ، وتؤمن بالحلال ، وترفض الحرام ، وتعبد ربها وتصبرعلى الاستبداد وتكره الفساد وتصلى وتصوم وتحج وتدفع الزكاة ، وتعشق الطهارة فى العبادة والسلوك، وتقاوم لقدر طاقتها وفي جدود إمكاناتها تغول السلطة البوليسية والفساد .. إنهم مبثوثون فى كل مكان ومجال ، فى الجامعة والمدرسة ، والحقل والمصنع ، والمحكمة ، والمكتب ، فى القرية والمدينة ... ومن الواقعية أن يظهر من يمثلهم ويدل عليهم ويشير إليهم .. بيد أن تجار السينما بصفة عامة ، تعوّدوا على الاستخفاف بعقلية الناس ، ومن خلال مكرهم الخبيث يفتعلون المعارك الوهمية ، التى تشدّ الانتباه إلى أعمالهم الرديئة المسفّة .. ويمارسون هذا المكر الخبيث منذ التفكير أو البدء فى تنفيذ إنتاجهم حتى مراحل عرضه الأخيرة من خلال الحديث عن مشكلات بين الممثلين والممثلات أو كاتب الفيلم والمخرج ، أو زواج البطل أو طلاق البطلة ، أو نشوب خناقة بين الممثلة والراقصة .. ونحو ذلك ؟ لقد صار الإلحاح على العلاقات غير المشروعة بين الرجل والمرأة ، والصفقات الحرام ، والاتجار بالمخدرات السمة العامة لأفلامنا المصرية ، وصار رواد السينما ومشاهدوها يدركون مقدماً أحداث الفيلم ويعرفون نتيجته .. لأن التوليفة المعتادة تكررت كثيراً ، وأصبحت لا تخفى على المشاهدين .. والجديد الذى أضافته عمارة يعقوبيان هو الشذوذ الجنسى الذى قدمته بوصفه ظاهرة اجتماعية ، وهو بأى مقياس ليس ظاهرة ، وإن كان يمثل حالات فردية تشمل الوزير والخفير ، تظل محدودة ، وإستثناء نادراً يرفضه المجتمع ولا يتعايش معه ، وصاحب الحالة منبوذ ومكروه سواء كان رئيس تحرير صحيفة ، أو من حثالة الشوارع ! هناك مجتمعات يشيع فيها الشذوذ ويمثل ظاهرة ، ولكن مصر تبقى أكثر بلدان العالم قاطبة نظافة .. ولا ندرى ماالهدف من وراء الترويج لهذه الآفة الخطيرة من خلال الفيلم ، أو من خلال التغاضى عن سلوكيات بعض الوافدين إلى مصر ؟ نحن نؤمن بكشف الفساد السلوكى والخلقى ، قبل الفساد السياسى والاقتصادى والاجتماعى بل والثقافى ، وهو اخطر هذه الأنواع جميعاً .. ولكننا نؤمن أيضاً بتقديم النماذج المضيئة التى تقدم القدوة والأسوة من خلال عقيدة راسخة وثقافة أصيلة .. أما تجار السينما الذين يضعون أعينهم على الغرب من ناحية ، والأمن من ناحية أخرى ، فسوف يخسرون على المدى الطويل . أبو العبد الفلسطيني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
المدهش بتاريخ: 13 يوليو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يوليو 2006 شكرا يا مايكي على نقل هذا المقال المهم.. فعلاً وحيد حامد هوه ولينين الرملي حريصان في كل أعمالهما على تشويه كل ما هو اسلامي..الأول مخدوع ومدعي حداثة..والثاني ابوه الشيوعي المعروف فتحي الرملي..يعني شارب الالحاد على اصوله.. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار Guest refaatik بتاريخ: 14 يوليو 2006 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2006 غزة-دنيا الوطن في سابقة هي الأولى من نوعها في العالم العربي, نظمت جمعية "الحماية اللبنانية للمثليين" (حلم) التي تدافع عن الشواذ جنسيا حفل استقبال في حديقة أحد منازل بيروت التقليدية, أطلقت خلاله كتاباً حمل عنوان "رهاب المثلية". والحفل الذي أقيم الجمعة 19-5-2006 حمل مغزىًً تعدى مسألة إطلاق الكتاب, إلى الجهر أكثر بنشاط الجمعية على نطاق أوسع, في ظل حضور عدد من وسائل الإعلام المحلية والأجنبية التي دعيت خصيصاً لتغطية الحفل. وجاء الحفل, الذي حضره أعضاء من الجمعية ومؤيدون ومدافعون عن الشواذ, على هامش اليوم العالمي ضد رهاب المثلية الجنسية, الذي صادف الأربعاء الماضي, وترافق مع نشاطات أخرى مثل المحاضرات وإصدار عدد خاص من مجلة الجمعية التي تحمل عنوان "برا", خصصت مواضيعها للحديث عن الشواذ والقضايا التي تهمهم, فضلاً عن عرض أفلام عن المثلية الجنسية في فندق مونرو. وغصت الحديقة بالمدعوين, وسط جوٍ حميمي, وكثير من الانطلاق, وإقبال على شراء الكتاب الذي تضمن مشاركات من 15 كاتباً وفناناً معروفين من لبنان, ومن غير الشواذ أيضاً . وقال جورج قزي منسق جمعية "حلم " إن مشاركة هؤلاء الكتاب والفنانين هي للإشارة إلى أن المعنيين برهاب المثلية ليس المثليون وحدهم. وتحدث المشاركون في الكتاب عن المشكلات التي تتأتى عن رهاب المثلية, فضلاً عن تضمينه قسماً عن حالات تعرض لها أناس مثليون, مثل الضرب والإهانة والابتزاز. وقال قزي إن "الرهاب هو الخوف المرضي الذي يبديه المجتمع من الأشخاص الذين لديهم ميول جنسية أخرى, ورغبنا في إطلاق نقاش عن رهاب المثلية, وما إذا كانت أمراً خاطئاً أم أن الخطأ في قيام بعض الأشخاص بضرب المثليين وإهانتهم , ما إذا كان من الطبيعي أن يتعرض شخص يقدّم خدمات للمجتمع ويدفع الضرائب كالآخرين لهذه التعديات من دون أن يحظى بحماية الشرطة لمجرد أنه يعتبر أنه مجرم في المجتمع اللبناني". وأضاف "ما حاولنا قوله أن الشذوذ الحقيقي هو كره الاختلاف وليس الاختلاف بحد ذاته", واضعاً العنصرية والطائفية ورهاب المثلية في خانة واحدة هي "كره الاختلاف" , وربطه بغياب الحريات الخاصة في البلدان العربية. واعتبر قزي أن سبب كره العرب للشواذ أكثر من السحاقيات هو أحساس الرجال أن المثليين يضربون صورة الرجل المسيطر ومفهوم الذكورة, في حين أن المرأة السحاقية تزيد من شهوتهم الجنسية, لذلك ليس ثمة هجوماً قاسياً عليها, إلا في حال اختارت العيش وحيدة من دون الاعتماد على الرجل "الأمر الذي يثير حفيظة الأخير". ونأى قزي بالدين عن النفور من هذه الشريحة التي تمثلها جمعيتهم, أو بالتعصب الديني, موضحاً أنه لو كانت المشكلة كذلك لكان أقفلت كل الملاهي الليلية في لبنان, مشدداً على أن المسألة مسألة ذكورية بحت. وعن الجمعية, قال إنهم لم يواجهوا مشكلات عندما رخصت لهم وزارة الداخلية, على أساس أنها جمعية تدافع عن حقوق الشواذ جنسيا,عازياً ذلك إلى سماح الدستور اللبناني بحرية إطلاق الجمعيات, فضلاً عن أن الجمعية لا تحرض على ممارسة اللواط , لذلك فهي تحت سقف القانون. وعن سبب أعطاء الأولوية لمشكلات المثليين في ظل وجود مشكلات أخرى أكثر إلحاحاً في العالم العربي, أكد أن حقوق الإنسان لا تتجزأ, وتترابط مع ما في المجتمع من مشكلات يعاني منها الجميع. ولفت إلى أن أعضاء الجمعية ليسوا جميعاً من المثليين,وقدر عددهم بحوالي 300 شخص, مشيراً إلى النشاطات التي يقومون بها في مجال التوعية في المدارس والجامعات وعبر الإعلام والصحف التي تفسح لهم المجال في هذا الإطار, إلى جانب سعيهم لخلق مجموعات صديقة للمثليين من أجل تقوية حضورهم. وكشف قزي, الذي تجنب الإجابة عما إذا كان مثلياً جنسياً أم لا, عن مشروع سيتم إطلاقه بالتعاون مع البرنامج الوطني لمكافحة مرض نقص المناعة المكتسبة "الإيدز" التابع لوزارة الصحة في يونيو/حزيران المقبل, من أجل نشر التوعية بين المثليين من أخطار هذا المرض, إضافة إلى توزيع منشورات عن المثلية وكيفية تعاطي الأهالي مع أبنائهم الذين يدخلون ضمن هذا التصنيف. واعتبر الكاتب لقمان سليم, الذي كان له إسهام في الكتاب, أن "نظرة الناس إلى المثلية تضعها في إطار غير طبيعي ويجب تصحيحها , وهذا شكل من أشكال التمييز, وشاركت في هذا الكتاب بصفتي كائن بشري يريد لهذه المدينة أن تتسع... ". وأضاف سليم "أنا سعيد جداً بهذا الكتاب, ولعله الأول, الذي يتناول هذا الموضوع ويصدر في بيروت, ولا مشكلة لدي لو ماتت المدن الأخرى غيرة بأننا هنا نتحدث عن الجماعة المثلية القاطنة بين ظهرانينا, مثل أي جماعة أخرى لها الحق في التعبير عن نفسها, وأن تمارس حياتها الجنسية كما تشاء". ريما, 31 عاماً, كانت أول فتاة مثلية انضمت إلى الجمعية , قبل أن تنضم فتيات أخريات إليها, تقول ان جمعية حلم أعطتها "وأعطت رفاقها إحساساً بالتضامن وبأنهم ليسوا وحيدين". وأضافت أنها تنزعج كثيراً عندما يقول لها أحدهم بأنها "سحاقية" , موضحة أن العيب ليس في الكلمة, إنما في ما تخفيها من نفور وإهانة لدى من يقولها. واكتشفت ريما, التي تعمل في القطاع المالي, أنها سحاقية وهي صغيرة, عندما كان يشدها النظر إلى صور النساء العاريات. وقال شاب ,فضل عدم الكشف عن اسمه, أنه اكتشف مثليته الجنسية عندما كان في عمر الـ 13 سنة . وأبدى الشاب (يعمل مهندساً خارج لبنان) انزعاجاً من كلمات مثل "لوطي أو شاذ", لأنها تشبه السباب أكثر من كونها وصفاً , فضلاً عن أوصاف أخرى يمكن أن يشار إليه بها, مثل "مهندس, أو لبناني أو غيرهما". وأشار إلى أنه تعرض للضرب عندما كان مع "صديقه" في السيارة, بعدما هاجمته مجموعة من الشباب, لكنه اعترف أنهما كانا يتبادلان القبل. وقالت مايا, 24 عاماً, إنها مثلية منذ نحو ست سنوات, واكتشفت أنها مثلية عندما كانت في مدرسة للفتيات. وأضافت, وإلى جانبها "صديقتها", التي تصغرها بثلاثة أعوام, أن عائلتها لا تعرف بالأمر, لكنها أكدت أنها لا تعاني من مشكلات مع أصدقائها وصديقاتها بسبب ميولها. وأشارت إلى أن علاقة المرأة بالمرأة تختلف عن علاقتها بالرجل, الذي أكدت أنه لا يمنحها الإحساس نفسه بالرقة والنعومة " فضلاً عن ذكوريتهم المفرطة وعنجيهيتهم. مع كامل احترامي للجميع الا انني اتعجب اولا من الاخوة العاملين بالخليج و الذين يعانون الامرين من اجل اقناع الاخوة العرب يا حول الله ايها السادة بدلا من الدفاع عن هذا الوطن(و الذي لا يحتاج لمن يدافع عنه) انصحكم ان تذكروا الاخوة العرب من هم حماه الدين الحنيف؟ من هم حاملي لواء الاسلام؟ ايها الاخوه احب ان اوضح لسيادتكم ان بلد الشيخ الشعراوي و الشيخ الباقوري و......................................القائمة تاتي من علماء افاضل ساهموا في نشر هذا الدين. و ان كان هناك من يتناسي بان الفضل بعد الله تعالي يعود للمدرس المصري و خاصه في الخليج فان هذا ليس اكثر من نكران للجميل. اما بخصوص الفيلم فهو لمن يريد مشاهدته فعادل امام لا يغصب احدا . ثم حتي متي سنضع رؤسنا في الرمال. الشذوذ موجود ايها السادة اردنا ام لم نرد و هو ظاهرة خطيرة ظهرت في مجتمعنا. انسينا ان في مصر هناك من يحكمنا من الشواذ؟!!!!!!!! الشذوذ و العياذ بالله مرض يجب علاجه و ليس التهرب منه و اسألوا في ذلك قوم لوط مهم ادري بذلك اكثر مني و منكم. اعتذر علي الاطالة لكن الموضوع خطير و يخص بلدي اللي بحبها و بعتز بيها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان