ragab2 بتاريخ: 17 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أغسطس 2002 سلامتك يابشمهندس اخناتون خير ان شاء الله ألف سلامة مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 8 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 سبتمبر 2002 في الممنوع – بقلم: مجدي مهنا عشرة أيام مرت علي التحقيق الخطير.. الذي فجرت فيه مجلة »الأهرام العربي« الصادرة عن مؤسسة الاهرام.. مفاجأة لم تكن في الحسبان. وتناولت فيه علاقة الدكتور عاطف عبيد رئيس مجلس الوزراء.. برجل الاعمال المصري معتز الالفي.. برجل الاعمال الكويتي عبد المحسن الخرافي.. بالقضية المتهم فيها المهندس أسامة عبد الوهاب رئيس شركة النصر للمسبوكات سابقاً. عشرة أيام توقعت أن يحدث زلزال كبير فيها.. فالاسماء التي تناولها التحقيق كبيرة ولامعة.. والاتهامات خطيرة.. والتحقيق منشور في مجلة صادرة عن مؤسسة قومية مملوكة للدولة. ذكرى الأربعين .. ولا حس ولا خبر .. سكت الكلام !! عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 14 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2006 سأستخدم كلمة زلزال مرة اخري هنا و لكن في الاتجاه المعاكس هذه المرة و ارجو قراءة السطور التالية مسبوكات عبدالوهاب وتظل قضية شركة النصر للمسبوكات هي الفساد الأكبر والسقوط الأعظم واستحوذت وحدها علي عدد كبير من التساؤلات خاصة أن حجم الضرر المالي فيها يصل إلي مليار و400 مليون جنيه وأن هذا الفساد الضخم استغرق 16 عاما دون أن يشعر به أحد. في هذه القضية بلغت خسارة الشركة 4،1 مليار جنيه في الفترة ما بين 1993 و2000 في واحدة من كبري قضايا الفساد تورط فيها 20 شخصا بينهم الرئيسان لمجلس إدارة الشركة صلاح عزام وأسامة عبدالوهاب والأعجب في اتهام الدكتور أسامة عبدالوهاب أنه تم تكريمه من قبل الرئيس مبارك كواحد من أوائل رجال الصناعة ونال وسام الاستحقاق من الدرجة الأولي عام 1998 وكأن هذا الوسام هو بداية انطلاقه في عالم الفساد مستمدا قوته وجرأته منه تماما، مثلما تم تكريم المهندس عبدالوهاب الحباك بنفس الوسام قبل أن يتم اتهامه بالفساد. شركة النصر للمسبوكات وهي كبري شركات الصناعة المصرية وأكبر مجمع لإنتاج المسبوكات في الشرق الأوسط وأفريقيا. قام عبدالوهاب في بداية عام 1993 بتدمير القواعد الفنية لإنتاج مواسير الزهر المرن والمسماة بحق المعرفة وتغيير مدخلات الإنتاج والاستغناء عن استخدام خردة الحديد الصلب المتوافرة في السوق المحلي أو مستوردة بأسعار أقل فتم إفشال مناقصات خردة الحديد أو إلغائها من أجل استيراد الزهر الخام بأنواعه وإبرام الصفقات وبدأ التلاعب في مناقصات الشراء والبيع لصالح الدكتور أسامة وآخرين معه ووفقا لتقديرات الضرر الفعلي في الشركة حسب ما ورد في الأوراق الرسمية وجد أنها شملت 9،183 مليون جنيه زيادة في تكلفة الخامات و56،78 مليون جنيه فاقد غير مبرر من الخامات و6،256 مليون جنيه فاقد غير مبرر في الإنتاج المعيب و421،8 مليون جنيه بسبب استخدام خامات مخالفة و33،16 مليون جنيه زيادة في تكلفة قطع الغيار و865.2 مليون جنيه زيادة في الا ستهلاك الكهربائي أي أن الضررا لإجمالي من تغيير مدخلات الإنتاج والتخلي عن قواعد حق المعرفة يصل وحده إلي قرابة 547 مليون جنيه أي ما يفوق نصف مليار جنيه. وفازت شركة هاينش الألمانية ـ المتهم السادس عشر ـ بـ26 مناقصة ووضح فيها شبهة الاتفاق مع عبدالوهاب خاصة وأن المبالغ التي صرفت للشراء كانت بطريقة الاقتراض والسحب علي المكشوف من البنوك مما خلف فوائد ضخمة لا تتفق مع مصالح الشركة وبلغت تلك الأموال 1766 مليون جنيه بها نسبة كبيرة من الأموال المعطلة والتي تحسب عليها فوائد دون داع، ورغم أن الاتهامات الموجهة للدكتور أسامة عبدالوهاب بدأت في نوفمبر 1999 فإن النائب العام حفظ التحقيق فيها وأعيد مرة أخري في أواخر عام 2002 وتمت إدانة عبدالوهاب والحكم بحبسه إلا أن الأموال كانت قد تم تهريبها للخارج، وحضر المتهم المحاكمة في محكمة جنايات الجيزة وهو مريض علي «سرير تروللي» في مشهد درامي مؤثر وتوفي داخل السجن، ولكن في شهر سبتمبر الماضي تبين أنه كان متزوجا من سكرتيرته السابقة رتيبة كمال عامر منذ ديسمبر 2004، وظهرت الزوجة الجديدة أمام الحكمة وطلبت إدخالها خصما في مواجهة نيابة الأموال العامة، بينما أصرت زوجة الأولي مني ماهر علي أنها الزوجة الوحيدة له والآن تتنازع عدة دول بينها مصر وسويسرا وزوجتاه علي الفوز بأمواله بعد وفاته، معلوم منها الآن مليار و200 مليون جنيه في بنوك أوروبا ويمكن ظهور أموال جديدة تشتبه النيابة العامة المصرية في أنها حصيلة جريمة غسل الأموال وتلقي رشاوي من شركات أجنبية أثناء رئاسته للمسبوكات http://www.elmawkefalarabi.com/shownews.as...=10&NewsID=5573 الزلزال اننا تحمسنا للدفاع عن شخص ما اي شخص و في الاخر تبين اننا خدعنا ...... في خبر قرأته من عدة اشهر نقلا عن الشرطة السويسريه ان المهندس اسامه عبد الوهاب قام بغسل مليارات في حسابه هناك تذكرت سريعا نقاشتنا في المنتدي حتي قرات هذا المقال بتفاصيله و في خبر اخر من عدة سنوات قرأت ايضا ان رفعت الجمال كان عميل مزدوج و ان اسرائيل جندته لصالحها و لم تعرف مصر بذلك الا بعد وفاته بسنوات و انتظرت ان اسمع رد او نفي او اي شئ من هذا القبيل ولكن لا شئ ..................... مصر اصبحت شاشه كبيرة مشوشه ........" تعليق مر لم استطع ان اكتمه " الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 14 يوليو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2006 سأستخدم كلمة زلزال مرة اخري هنا و لكن في الاتجاه المعاكس هذه المرة و ارجو قراءة السطور التالية الزلزال اننا تحمسنا للدفاع عن شخص ما اي شخص و في الاخر تبين اننا خدعنا ...... في خبر قرأته من عدة اشهر نقلا عن الشرطة السويسريه ان المهندس اسامه عبد الوهاب قام بغسل مليارات في حسابه هناك تذكرت سريعا نقاشتنا في المنتدي حتي قرات هذا المقال بتفاصيله و في خبر اخر من عدة سنوات قرأت ايضا ان رفعت الجمال كان عميل مزدوج و ان اسرائيل جندته لصالحها و لم تعرف مصر بذلك الا بعد وفاته بسنوات و انتظرت ان اسمع رد او نفي او اي شئ من هذا القبيل ولكن لا شئ ..................... مصر اصبحت شاشه كبيرة مشوشه ........" تعليق مر لم استطع ان اكتمه " الفاضل أبو حلاوة أدعوك لتصفح موضوع شركة المسبوكات هنا موضوع به 150 مداخلة عن قضية المسبوكات كثير منها متابعة من داخل قاعة المحكمة بمتابعتى لهذا الموضوع كانت الحقيقة ناصعة و تحولت القضية فى مراحلها الأخيرة إلى تحويل الإتهام إلى جنحة و كان واضحا لكل ذى ضمير حى أن القضية "فشنك". مسألة غسيل الأموال هذه - بالمناسبة ما هو المقصود بغسيل الأموال - ظهرت فجأة بعد وفاة المهندس أسامة عبدالوهاب أو ربما قبل وفاته بعدة أيام و هو فى غيبوبة الإنتقال للرفيق الأعلى حيث يظهر الحق حقا و كلها معلومات يمكن إصطناعها و أميل بإخلاص أنها مصطنعة للنيل من الرجل حتى فى مماته و مسألة القول بأن الرجل تزوج من سكرتيرته - و إن كنت أشك فيها - فهى مسألة شخصية بحته ...... و أتسائل هل غسيل الأموال هذا يعنى تملكه لتلك الأموال ؟ فإذا كان الأمر كذلك فمن السهل التزيين لتلك السكرتيرة أن لها نصيبا كبيرا من تلك الأموال و عندها يمكنها أن تؤكد ظهور الشمس فى منتصف الليل. أنا لا أتهم السيدات سواء زوجته أو سكيرتيرته و لكنى أتهم جهة الإتهام بإصطناع وقائع لإدانة الرجل. و بهذه المناسبة أرجو تصفح موضوع تكريس الحق فى الفساد ... قانونيا و هنا أدعو شرفاء المحامين سواء من خلال نقابة المحامين أو حركة كفاية لتبنى الوقوف فى ساحة القضاء بغرض تأكيد نظافة الرجل و تنقية إسمه مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 16 يوليو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يوليو 2006 الفاضل أبو حلاوة و القراء الأفاضل رجاء تصفح مشاركة الفاضل مصرى التى تلخص ما وصلت إليه قضية شركة النصر للمسبوكات ، و ما زلت أدعو شرفاء مصر للتداخل قضائيا لتنقية إسم أسامة عبدالوهاب رابط مداخلة للفاضل مصرى تلخص تقريبا لنتائج قضية شركة النصر للمسبوكات و هذا هو نص المداخلة "وكانت النيابة العامة قد بذلت جهودا مكثفة للكشف عن المال العام الذى أهدره المتهم. و تبين قيامه بتهريب أموال الشركة على مدى رئاسته لها إلى بنوك سويسرا بلغت 200 مليون دولار و مازالت التحقيقات مستمرة" طيب منين ؟!! إذا كانت التحقيقات والمحاكمة لم تكشف عن اختفاء مليم واحد من أموال الشركة .. كل قرش معروف أين ذهب حتى المليون جنيه التى خصمها عاطف عبيد قسرا من أموال الشركة وأعطاها للخرافى .. ثم أن النيابة لم توجه للدكتور أسامة عبدالوهاب أى اتهام بأنه إستولى أو تربح أو حتى حصل على منفعة .. الاتهام الموجه اليه هو "الإهدار " وتسهيل الاستيلاء للغير وليس لنفسه !! المبلغ الذى بدأت به القضية كان 1،4 مليار جنيه .. انتهى فى نهاية المحاكمة الأولى إلى 78 مليون جنيه فقط .. هذه الملايين تم حسابها ببساطة كالتالى .. إفتراض خطأ فى إجراءات طرح ثلاث مناقصات جرت أعوام 1993 و1995 لاستيراد خام الزهر .. الخطأ المفترض من نوع أن الإعلان عن المناقصات جرى فى الصحف المصرية فقط وأنه إجراء غير كاف لاطلاع الموردين خارج البلاد .. وأن ابلاغ الشركة بخطابات علم وصول للملحقين التجاريين فى السفارات العاملة بالقاهرة هو أيضا إجراء غير كاف لأنه جرى قبل موعد المناقصة بأسبوعين وكان ينبغى أن يتم قبل الموعد بستة شهور على الأقل وفقا لما قررته " اللجنة الفنية " :) .. وطبعا دليل اتهام مثير للضحك لأنه لا وجود له فى القانون أو اللوائح أو المنطق أو العرف التجارى .. فالقانون يلزم الإعلان فى ثلاث صحف مصرية .. وهذا إجراء تم بالفعل .. ثم بمبادرة من إدارة الشركة قامت بإخطار السفارات ضمانا لدخول أكبر عدد من الموردين للمنافسة .. المهم أنه بناء على هذا الخطأ المفترض .. إعتبرت المحكمة أن ما بنى على باطل فهو باطل ومن ثم فإن ترسية المناقصة كان على وجه الخطأ ومن ثم فإن قيمتها تعد إهدارا للمال العام وتسهيلا للإستيلاء عليه .. وتم إحتساب فائدة بنكية على قيمة المناقصة بالدولار بلغت 20 % سنويا !! فائدة بنكية مركبة على الدولار منذ تاريخ إجراء المناقصة حتى تاريخ المحاكمة !! ليصل المبلغ المهدر "إفتراضياً" إلى 78 مليون جنيه مصرى لا غير :P وقضت محكمة النقض بالغاء الحكم ومحاكمة المتهمين من جديد فى بنود الادانة مع رفض طعن النيابة على بنود البراءة أما السر وراء حكاية غسيل الأموال .. فهو أن المحاكمة الثانية قاربت على الانتهاء وأصبح مطلوبا القيام بأى تحرك لإثارة الرأى العام من جديد ضد المتهمين والضغط على هيئة المحكمة التى تنظر القضية التى لا تستيطع بالطبع أن تصدر حكما بالبراءة وسط أجواء مشحونة ضد المتهمين .. فالقاضى فى النهاية إنسان يعيش وسط المجتمع أكبر دليل على هزلية الاتهام الجديد بالاضافة إلى انتفاء مصدر هذه الأموال وزيادتها عن إجمالى حجم عمليات الشراء التى أجرتها الشركة .. أن قانون غسيل الأموال صدر بعد هذه القضية وطبعا القوانين لا تطبق بأثر رجعى .. ولكن الهدف ليس قانونيا ولكن إعلامياً تبين أن الشركة الآن تستعمل نفس الخامات بنفس المواصفات التى يحاكم المتهمين على استخدامها وتشتريها من نفس المصدر ولكن بسعر يزيد ثلاثة أضعاف .. مع توقف الشركة عن التصدير تماما !! :wub: مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
achnaton بتاريخ: 17 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يوليو 2006 (معدل) [ و هنا أدعو شرفاء المحامين سواء من خلال نقابة المحامين أو حركة كفاية لتبنى الوقوف فى ساحة القضاء بغرض تأكيد نظافة الرجل و تنقية إسمه العزيز الفاضل الاستاذ عادل ابو زيد فى بلدنا المُخربة نتوارث مثلا عن اجدادنا يقول " اللى ما يعرفش يقول عدس " .. وكم كنت اود أن أشرح لكم ابعاد هذا المثل .. وبالمرة كنت سأتحدث عن العالم المصرى الذى فقدناه وهو يلعن يوم مولده صباحا ومساءا .. الا ان ما يتاح لى من دقائق لاستخدام " الكى بورد " لاستعادة ما بالرأس .. وما يحويه الهارد البشرى فوق أذناى وعيناى .. تحول حاليا دون ذلك .. وليس المرحوم الاستاذ الدكتور أسامة عبد الوهاب أول أو آخر من تحالف عليه وعلى سمعته قوى الشياطين ولم يكن هذا العالم اول من ذبحه الظلم والافتراء فى محراب العدالة المٌخرب .. ولا تعجب يا اخى فعادة ما يتكاثر الدود والذباب على جثث الاموات .. ويوما ما - وأسأل الله أن يكون قريب - سيشتد ساعد العداله وستكشف لنا العديد من القضايا المنومه حاليا عن الكثير .. تحت اشراف الضمير الوليد باذن الله .. وكفاية كده النهارده فانا متعب .. وساعود قريبا بمشيئة الله .. ويكفى ما كتبناه الاخ العزيز مصرى وانا فى الموضوع .. مع تقديرى للجميع تم تعديل 17 يوليو 2006 بواسطة achnaton كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد .. ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 18 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2006 عبدالوهاب مات ومعه الأسراروصفت إحدي الشخصيات «وثيقة الصلة بالتحقيقات التي تجريها الجهات الرقابية»، قضية أسامة عبدالوهاب بـ«الغامضة» وعلقت علي وفاته العام الماضي بأنه «مات ومعه أسراره»، مشيرة بذلك إلي أن أسامة عبدالوهاب شخصية غامضة، تلقي ٢٠٠ مليون دولار في ١٠ حسابات له في بنوك في سويسرا وألمانيا وليختينشتاين وكندا والولايات المتحدة الأمريكية، وأنها ترجح أن تكون المبالغ الضخمة التي تم إيداعها في حساباته من جهات مجهولة هي عبارة عن رشاوي وعمولات، حصل عليها من الشركات الأجنبية التي تعاقد معها للاستيراد منها. ويوضح المصدر أن عبدالوهاب وحده هو الذي يعلم من أين تلقي هذه الأموال، حيث أن المتهم الألماني أرشد عن دفعه مليون مارك كرشاوي لعبدالوهاب، وهو ما يتناسب مع حركة شركة «ميتالورجيكال» المملوكة له. ويظل باقي أطراف القضية مجهولين، في ظل إنكار المتهم الألماني عدم معرفته بباقي الشركات المملوكة لعبدالوهاب . في ذات الوقت، تظهر المستندات أنه تم إيداع مبالغ بعملات مختلفة لعدة دول في حسابات عبدالوهاب هي: ألمانيا، وهولندا وكندا وأستراليا والولايات المتحدة والنرويج، والدانمارك، وفرنسا وسويسرا وفنلندا، وهو ما يطرح احتمالاً كبيراً بتلقي عبدالوهاب رشاوي من مواطني هذه الدول. وتظل شركة «أوشا» التي أسسها عبدالوهاب في مدينة «فادز» عاصمة ليختينشتاين تطرح العديد من الأسئلة، حيث تم إدخال ما يعادل ٨٠٠ مليون جنيه مصري في حساباتها، دون معرفة مصدر هذه الأموال، وإلي أين ذهبت خصوصاً وأن أسامة عبدالوهاب كان يسحب المبالغ في نفس يوم إيداعها http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=37547 لمصري اليوم تنشر نص تحقيقات الإنتربول في غسل ٢٠٠ مليون دولار من رشاوي النصر للمسبوكات كتب صابر مشهور حصلت « المصري اليوم» علي نص تحقيقات الإنتربول الدولي مع دكتور ألماني، متهم مع أسامة عبدالوهاب رئيس مجلس إدارة شركة النصر للمسبوكات السابق «متوفي» بغسل ٢٠٠ مليون دولار من رشاوي شركة المسبوكات المصرية. اعترافات المتهم الألماني كشفت عن أحد أماكن الأموال التي تم إيداعها في حسابات عبدالوهاب، وعمولاته، ومازالت سلطات الأمن بثلاث دول تجري تحقيقاتها، للكشف عن باقي الأموال التي دفنت أسرارها مع وفاة عبدالوهاب. وجه الإنتربول الدولي بـ«ليختينشتاين» ١٠ أسئلة للمتهم الألماني الدكتور رينالد هاينش «صاحب شركات»، وأوضحت إجاباته أن دخله الشهري يتراوح بين ١٠ و١٥ ألف دولار، وبلغت ثروته ٥.١مليون يورو، تعرف علي أسامة عبدالوهاب عام ١٩٧٥ بألمانيا، نشأت بينهما صداقة وعمل استمرت لسنوات. تولي أسامة عبدالوهاب إقامة علاقات قوية بين الدكتور الألماني وأصحاب الشركات الأجنبية والمصرية مقابل الحصول علي ٥٠% من رسوم الخدمات الاستشارية التي يحصل عليها الألماني من الشركات الأوروبية وشركة النصر للمسبوكات، وكذلك العقود التي يتم إبرامها مع الشركات عن طريق عبدالوهاب، فضلا عن قيام عبدالوهاب بحجز الفنادق والسيارات الخاصة وتسديد نفقاتها للألماني. اعترف الألماني في التحقيقات بأنه اتفق مع عبدالوهاب علي تحويل جميع الأموال التي يحصلان عليها من الشركات إلي شركة أقاماها مناصفة بينهما، ثم يتم تحويل الأموال إلي شركتي «أوبيكتا» المملوكة للألماني، و«ميتالورجيكال» المملوكة لعبدالوهاب، علي أن تقدم الشركتان فواتير صورية عن خدمات استشارية غير حقيقية. (طالع ص١١) http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=37547 عودة اخري لهذا الموضوع و اطرح السؤال مرة اخري من هو اسامة عبد الرحمن ؟ هل هو جزء من مؤسسة الفساد التي انقلبت عليه ام هو ضحية لها ط رقم 200 مليون دولار تم طرحة عدة مرات الحقيقة لا اعرف علي وجه اليقين كيف يمكن لرئيس شركة قطاع عام مصرية الحصول علي تلك الثروة و حتي لو كانت له اعمال خاصة موازية بالاضافه لعمله في القطاع العام هل هي من الامانه القيام بما يشتبه فيه تضارب المصالح بين مصلحته الخاصة و مصلحة الشركة العامة ثم هل كان يدفع ضرائب علي تلك الثروة و هل قدمها في اقرارات الدخل و الذمة المالية و اخيرا لماذا ايداع مبلغ في بنك ثم سحبها في نفس اليوم كما هو مذكور في المقال مما يوحي بشبهة غسيل الاموال و اخيرا وا ليس اخرا مرة اخري هل خدعنا ؟؟؟؟ هل نملك الصراحة و نواجه انفسنا مرة باننا ربما فعلنا خدعنا و تحمسنا لما هو خطأ ؟؟ . الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 1 يونيو 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 يونيو 2010 ترى هل يأتى اليوم الذى يعاد قراءة هذا الموضوع بنظرة عادلة ، مرت سنوات و أرى أننا أرخنا لهذه المسألة فى حينها و ما زلت من جانبى أطالب بأن يظهر من يحاول إظهار الحقيقة و التى تبدو جلية بنسبة 90% أن القضية "فشنك" و أن الرجل برئ براءة الذئب من دم إبن يعقوب. و الحقيقة أن الشركة مازالت تدار بنفس القواعد التقنية التى كانت تدار بها أيام أسامة عبدالوهاب غير أنها لم تعد تصدر إنتاجها إلى 28 دولة كما كانت ليتكم تتصفحوا هذه المداخلة : http://www.egyptiantalks.org/invb/?showtop...135#entry166022 مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Advisor بتاريخ: 31 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مارس 2011 للرفع بمناسبة ندوة محاورات المصريين المزمع إقامتها فى الخامس من أبريل الساعة السادسة و النصف بقاعة طه حسين بنقابة الصحفيين بالقاهرة مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان