mohamed saad بتاريخ: 25 يناير 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يناير 2008 السادة الأفاضل ...يبدو اننا لم نزل فى الحلقة المفرغة من المواقف المسبقة التى لا ترى الا ما قد رأته من قبل ، فمن يرى ان مصر قدمت الكثير للفلسطنين ولم تتلقى الا الاهانات لم يزحزح موقفه وظن اننا نتناول الموضوع بشىء من السذاجة والتسطيح .. ومن يرى اننا لم نقدم المطلوب منا لاخواننا ايضا لم يزحزح موقفه الداعى للجهاد او حتى رمي اسرائيل فى البحر .. وفى ظنى ان كلا التناوليين قد تطرف اما يمينا واما يسارا وفى محاولة منى ربما تنجح وربما لن تنجح احاول ان اعيد الأمور لنقطة وسطية.. 1- ان عنوان الموضوع هو عنوان حماسي لا شك فى ذلك ولكنه عنوان خارج من قلب الشارع المصري والتظاهرات الرافضة لحصار غزة وكنت قد اخترته لاننى وعلى الرغم من انى انتمى للمدرسة الليبرالية وهى مدرسة لا تميل لاستخدام مثل هذه الشعارات الكبيرة او الكلمات الرنانة الا اننى خرجت عن اصول هذه المدرسة وتقاليدها لعدة اسباب اولها اننى احاول ان استخدم نفس اللغة التى استخدمها النظام لتعبئة الرأى العام فى قرار البرلمان الأوربي الأخير فانا من المؤمنين انه بالكيل الذى تكيل به تكتال وهذا النظام هو المسئول الأول عن استخدام لغة تخوينية للهجوم على معارضيه واغتيالهم معنويا ...اما السبب الثانى فانى رأيت ما فعله النظام حقا عار على مصر الوطن الذى تم اختزاله فى دور ساعى البريد او السنترال كما وصفه من قبل الرائع ابراهيم عيسى فأى عار يمكن ان يكون اكثر من ان تتردد مصر فى التدخل الفاعل الذى يوقف الكارثة الانسانية وأى عار بعد ان تقلص دور مصر الأقليمي لترتعد من اتخاذ موقف قد يغضب عليها الجيران على الرغم من ان النيران كانت تشتعل حتى وصلت طرف الثوب المصري ...لذا فكان لزاما استخدام ما يوصف هذا التراجع فكان الاختيار من مفردات الشارع ... 2- لكى نعود الى المربع الأول ليسهل علينا التحليل علينا ان نذكر عدة اشياء اولها ان مصر كانت قد رفضت دخول الفلسطنين او دخول المساعدات الانسانية للقطاع حتى فى ذلك اليوم التى اقتحمت فيه مظاهرة نسائية فلسطينية الحدود المصرية فكان رد الشرطة المصرية عنيفا مما ادى لوقوع العديد من الاصابات ثم قام مبارك باتصاله مع اولمرت والذى لم يسفر عن شىء ثم بعد ذلك فجر عدد من الفلسطنيين فجر الأربعاء السياج الحديدى الفاصل بين مصر ورفح الفلسطينية ثم ندد بعد ذلك وزير خارجية النظام المصري بهذا التفجير ثم عاد مبارك وقال انه سمح بعبور الفلسطنيين وهنا يبدو حجم العشوائية واضحة وجلية فى الموقف المصري ، و لم اخترع هذه العشوائية انا من عندياتى، فانا استغرب من دولة ترفض عبور رعايا اجانب الى اراضيها من خلال المعبر الرسمي ولكنها توافق على ان يقوم هؤلاء بتفجير سياجها الحدودي ليقتحموه عنوة فترضخ وتوافق وهى عشوائية اخرى لم نسمع بها فى تاريخ العلاقات الدولية الحديثة .... 3- احتج البعض ان المعبر مسئولية السلطة ولكن حماس هى المسيطرة ولا يجب ان نتفاوض مع حماس حتى لا نمنحها الشرعية فقلنا ان المفاوضات الأمنية والمخابراتية لم تتوقف بين مصر وحماس فلماذا توقفت الأن ..وهنا اذكركم ان فتح المعبر مرتين فيما قبل ابان ازمة الحجاج الفلسطينيين تم بالتنسيق مع حماس فلماذا كان التنسيق مع حماس حلال من قبل ثم تم تحريمه الأن ... يا اعزائى انا لا اتصور ابدا ان نجد امامنا انسان يموت جوعا او حصارا فاتوقف عن مساعدته بحجة انه لا يستوفى الشروط القانونية لأنقاذه.. وهنا اظن ان المواقف الانسانية لا تتطلب التدقيق فى الاجرءات القانونية حتى يموت المريض ... 4- ربما لم يزل البعض متأثرا بفكرة تقول ان مصر لطالما قدمت المساعدات ولم تلقى الا كل نكران لذا فأن الكرامة تحتم علينا الا نلتفت لهؤلاء الذين نساعدهم فيشتموننا ونحسن اليهم فيسئون الينا ...وهنا واعودلكى اذكر ما كنت قد قلته من قبل ان مساعدة الفلسطنيين وتقديم يد العون لهم هو موقف نابع من ضروررة حماية الأمن القومى المصري لأن اى اشتعال عندهم فهو لا محالة يهدد امننا القومى وهى النظرية المصرية فى الأمن القومى التى فهمها تحتمس الثالث من اكثر من 3 الاف عام حينما ادرك ان امن مصر القومى يبدأ من حدود الأناضول فما بالكم والنار مشتعلة فى فنائنا الخلفى ... لذا وجب علينا ان نحتوى هذه الحدود ونؤمنها ناهيك عن البعد الأنسانى فى الأمر ... 5- ربما اكون مللت من تلك الأسطوانة المشروخة التى تقول ان مصر دفعت من دماء ابنائها دفاعا عن الفلسطنيين وهنا اذهب واقول نعم مصر شاركت فى حرب 48 من اجل فلسطين ولكنها بعد ذلك دخلت حروب مع اخوانها هى فى الأساس حروب دفاعية لاجل سيناء وهى ارض مصرية وليست فلسطينية وبمجرد ان استعدناها لم نطلق طلقة واحدة فى اتجاه اسرائيل ..لذا لزم التنبيه خاصة لهؤلاء الذين يصفون ما اقوله بالسذاجة والسطحية .. 6- ولا يعادل مللى من الاسطوانة الأولى الا مللى من الاسطوانة الثانية التى ترى اننا بذلك نجر مصر الى حرب وننسف نعيم السلام الذى نرفل فيه وهنا اعود واؤكد ان السياسة الدولية والعلاقات بين الدول تحمل الكثير من التنويعات غير ثنائية الحرب والسلام ..فنحن نطالب بموقف بسيط فما اقل ان تنظم مصر حدودها وتحمى جيرانها فى حدود امكاناتها الدبلوماسية والاقليمية - وهى كبيرة - ومن خلال موقف لا يصدر دائما صورة مصر المذعورة والمرتعشة بل مصر التى تحترم السلام ولكنها تملك ادوات ضغطها واوراق لعبها فى الساحة الدولية.... وفى النهاية ارجو التواصل مع الأفكار بلا تهويل او تقليل او تسفيه تحياتى للجميع رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 25 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يناير 2008 الفاضل / محمد سعد كلامك معظمه أوافق عليه .. ومن منا لا يدمى قلبه لرؤية الشقيق فى أمس الحاجة إلى العون والغوث .. ومن منا لا يفهم أن أمن مصر القومى يدور فى ثلاث دوائر رئيسية متقاطعة لا يصح أن تغفل عيوننا عنها منها الأمن القومى العربى فما بالك بأمن أقرب الجيران ..... سؤال من ضمن الأسئلة الكثيرة التى سألتها ولم تجب مداخلتك على غالبيتها العظمى .. من الذى يعبث بالأمن القومى المصرى بالاشتراك مع إسرائيل ؟ على الأقل هناك معاهدات دولية تربط العلاقة بيننا وبين وبين إسرائيل .. نقاسى من ثغراتها (ومنها عدم كفاية القوات التى تحافظ على أمن الحدود) ، ونستفيد بما توفره (أقله عدم استنزاف الموارد أكثر مما هى مستنزفة بفعل الفساد) ... من الذى تعهد بنسف كل محاولات الوصول إلى حلول سلمية مشاركا بذلك نتنياهو وشارون وأولمرت ؟ من الذى يحرص منذ ركوب موجة الانتفاضة "الشعبية" وتحويلها إلى مواجهة "عسكرية" غير متكافئة ؟ .. من هو الساعى إلى القبض عن طريق القوة المسلحة على مقدرات شعب غزة المنكوب والتلاعب بتلك المقدرات عن طريق زعامة تقيم فى سوريا .. سوريا التى أعلن وزير خارجيتها منذ أيام عن عدم نية بلاده استخدام القوة لاستعادة الجولان ؟ أرجو الإجابة على التساؤلات التى طرحتها والتى تمثل جزءا من التساؤلات التى يحاول العقل _ الذى يفكر - الوصول إلى إجابات منطقية عليها .. ولكن دائما يشتت الضجيج هذا العقل فيقف شبه عاجز ربما تكون الإجابة على تلك التساؤلات هى الخطوة الأولى فى سبيل الخروج من الحلقة المفرغة التى أشرت إليها فى أول مداخلتك السابقة .. مع خالص تحياتى نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
amrhoras بتاريخ: 25 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يناير 2008 (معدل) ماذا ستفعلون ياقوم مصر اتخذت القرار بإغلاق المعبر.....حتى المستشفيات لا طاقه الا ع المولدات وطبعا الادويه مفيش الى متى هذه المهذله تستمر....؟؟؟؟؟؟ المفروض حكامنا يلبسوا طرح والله ملايين ليس لهم مأوى فى العراء مش وقته سياسة ولا حكام .. الوقت ده انساني حاليا ان كانت اسرائيل او اوروبا او امريكا وحكامنا مش قادرين اكيد فى حل الناس متبهدله منهم الى الله جميعااااااااااا منهم لله تم تعديل 25 يناير 2008 بواسطة amrhoras الدنيا يومان يوم لك ويوم علبك فافعل ماشئت لكن تذكر كما تدين تدان رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohamed saad بتاريخ: 25 يناير 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يناير 2008 العزيز ابو محمد ... اولا اود ان اعبر عن شديد تقديري لطريقة عرضك وكيفية اختلافك فانا احسب نفسي من هؤلاء المهمومين دوما بفكرة الخلاف وطرقنا التى نستخدمها للتعبير عنه... واظنك يا ابو محمد تنتمى لنفس المدرسة الفكرية التى انتمى اليها وهذا - ان صح - فهو شرفا لى وفرصة ايضا لان نثبت انه حتى من داخل المدرسة الفكرية الواحدة يمكن ان تظهر اختلافات فلا تنميط ولا افكار معبأة سابقة التجهيز ..... كانت هذه المقدمة التى ادلف منها الى المتن ... 1-نبدأ من حيث نتفق حيث قلت يا ابو محمد انك تتفق مع معظم ما ذهبت اليه واظن انك قد تتفق مع على عشوائية القرار المصري الذى ظهر جليا فى كيفية ادارة الأزمة فى على مدار ايامها القليلة .. كما تتفق معى حول البعد الانسانى للأزمة وكذلك البعد المتعلق بالأمن القومى المصري .. 2- طرحت سيادتك سؤالك الملغم وهو من يعبث بالأمن القومى المصري ؟ و انا اظن ان فى صراع يأخذ هذا الشكل الطويل والمرير يمكننا ان نرصد عدة مرات مما لا شك فيه كان فيه الأخوة فى فلسطين سبب لمشاكل تهدد الامن القومى المصري ولكننا فى حال يفرض علينا يا عزيزى ابو محمد ان نحتوى هؤلاء الأخوة ونصفى خلافاتهم ونستوعب مشاكلهم ان لم يكن من اجلهم فعلى الأقل من اجلنا.. نعم يا ابو محمد كانت عمليات المقاومة الفلسطينية احد اسباب تفجير الأزمة ، ولكن هل سألنا انفسنا بالتبعية وما الذى فجر عمليات المقاومة بعد ان التزمت حماس والفصائل بما اسموه هدنة ( وانا على رغم من تحفظى على لغة حماس التعبوية الا اننا اشهد انهم حاولوا ان يلتزموا بتهدئة لم تلتزم بها اسرائيل ولم تتدخل مصر بالدرجة الكافية لتقنع اسرائيل بانها بذلك ستدفع الصراع الى المشهد الدموي من جديد ) .. فى حالات الصراع الطويلة هذه يظهر خيار المقاومة كأحد الخيارات التى تدفع عدوك دوما للتفكير فى الكلفة التى سيدفعها اذا ما اقبل على مهاجمتك لتخلق ثمن يدفعه عدوك دوما حتى لا يكون القتل مجانى وبلا ثمن وتخلق توازن للرعب وتخلق لحالة نسميها بالبلدى (سيب وانا اسيب ) وحينما اشتدت العمليات ضد حماس خاصة وغزة عامة ارى ان نظامنا بالتواطىء مع سلطة فتح قد طاب له ان تكون حماس فريسة سهلة بين انياب الطيران الاسرائيلي كما لو كان ذلك عقابا بالوكالة لحماس ( التى اؤكد ان اختلافى معه ربما يكون اعمق من خلافهم مع فتح )عقابا بالوكالة بديلا عن يد فتح التى قطعتها حماس فى غزة .... ربما تكون حماس اخطأت الحسابات وهى تستلهم تجربة حزب الله فى لبنان وذلك لأختلاف موازين القوى واختلاف طبيعة الحالة الجغرافية والجيوبولتيكية للصراع ولكنها كانت تجتهد بحدود امكاناتها الضعيفة ورؤيتها القاصرة بعدما قاطعها سياسيا النظام المصري وتعامل معها كتعامله مع حركات المعارضة فى الداخل ... كان يمكن لمصر ان تحتوى حماس وكان يمكن لمصر ان تضغط على فتح لكى تطهر نفسها من العناصر الفاسدة التى شوهت نضالها وحولت القضية الى قضية بزنس وحسابات فى البنوك وجعلت الفلسطينيين يصوتون تصويت عقابي ضدها ليصب ذلك فى مصلحة حماس.. كان يمكن لمصر ان تتجاوز كل هذا يا عزيزى ابو محمد لو تجاوزت رؤيتها لحماس مؤقتا اثناء اشتداد الأزمة وفتحت الحدود لتزويد القطاع باحتياجاته الانسانية بدلا من ان تضع نفسها فى هذا المأزق الذى نراه اليوم ... العزيز ابو محمد نعم اتفق معك فى ان حماس عسكرت الأنتفاضة نعم اتفق معك ان ما كان ممكن ان تجنيه انتفاضة سلمية كانتفاضة الحجارة فى 87 كان ممكن ان يكون اكبر بكثير مما يمكن ان تكسبه من هذه التحركات العسكرية التى تدوش بأكثر مما تصيب ، نعم اتفق معك ان حماس تخسر كل يوم اذا ما تجاهلت ان تتحدث لغة المجتمع الدولى واصرت على رفع الشعارات التى تطالب بالقاء اسرائيل فى ماء البحر ... ولكن اذا ما كانت حماس تعانى من مراهقة سياسية فما هو النضج الذى قدمناه لكى نحتويهم ونرشد نزقهم السياسي ، عزيزى ان الملفات السياسية يمكن ان تحقق مكاسب سياسية اذا ما عالجناها بطريقة سياسية اما اذا اصررنا ان نمنح الملف الى عمر سليمان والجهات الأمنية كعهد النظام المصري دائما فى الداخل والخارج فى النظر الى كل شىء واى شىء نظرة امنية ،فأن النتيجة ستكون وبلا شك اننا سنخسر السياسة ونضيع الأمن ... تحياتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
om marawan بتاريخ: 26 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يناير 2008 (معدل) ""وقالت وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية إن "بعض العناصر الفلسطينية تدافعت بقوة واعتدت على بعض أفراد الأمن المصري وأطلقت أعيرة نارية؛ مما أدى إلى إصابة اثنين من ضباط الشرطة وثمانية جنود بالإضافة إلى إصابة 12 جنديًا من قوات حرس الحدود وكانت مصر قد سمحت لآلاف الفلسطينيين بدخول أراضيها عبر رفح منذ الأربعاء إلا أن الشرطة المصرية بدأت الجمعة بإغلاق الحدود مع رفح حيث أغلقت بوابة صلاح الدين أمام الفلسطينيين القادمين من القطاع، وهي الممر الرئيسي الذي يعبر منه الفلسطينيون إلى الأراضي المصرية. لكن ناشطين فلسطينيين من حركة حماس، عادوا في وقت لاحق يوم الجمعة، وقاموا بإحداث ثغرات في السياج الحدودي بين قطاع غزة ومصر وعلى الفور تدفق مئات الفلسطينيين إلى الأراضي المصرية، دون أن يتدخل عناصر الشرطة المصرية الموجودون على الحدود "" منقول نعم هاجم الفلسطينيون الجنود المصريين واصابوهم وكان من الممكن ان يقتلوهم ربما يكون الخبر صحيحا او لا ولكن اهذا الذى يحدث فى غزة ها هذا هو لب قضية الحصار نعم نريد ان نتحدث عن موقف الحكومة من المعبر ولكننا ألسنا هنا أيضا لنتحدث عن وحشية الحصار والتجويع والقتل البطىء الذى يمارس على النساء والاطفال والشيوخ واذا كانت قناة العربية قد بثت امس برنامجا يتحدث فيه الاسرائيليون عن مدى ضعفهم ( ياعينى ) ومدى الظلم والتهديد الواقع عليهم من المسلمين ومن تهديدات ايران فما هو دور هؤلاء المحاصرين فى غزة فى زعزعة استقرار اسرائيل المسكينة هل يحملون هم ايضا مفاعلات واسلحة نووية يهددونهم بها لا أفهم ابدا اشتراط واشنطن لأمن اسرائيل قبل التفكيرفى تلبية الاحتياجات الانسانية فى غزة هل نحن وحدنا فى العالم الذى نرى ان اسرائيل ليست مفترى عليها كما تدعى يمكننى ان افهم أحيانا ردود أفعال الحكومة المصرية فى هذا الامر _ليس أننى اتفهمها _ ولكن ما لا يمكننى فهمه ابدا هو مفهوم كلمة الحصار كيف تسكت عنه كل هؤلاء المنادون بحقوق الانسان والحيوان نعم لقد صدرت ادانة من مجلس حقوق الانسان أمس بشأن الانتهاكات الاسرائيلية على غزة ...........ها وبعدين ؟؟ لازال الحصار يجثم على صدور المحتجزين ماذا يريدون بعد ان أغرقوا غزة فى الظلام هل يريدون ان يغرقوها برائحة الموت ثم يأتى البعض بعد ذلك فى العالم الغربى ليتساءل لماذا يحمل الفلسطينيون اسلحة ؟؟؟؟؟ اننى اتفق تماما مع رأى الاخ أبو محمد حين قال ان القضية الفلسطينية تم اختزااااااااااالها من الارض الى فتح معبر رفح للمحاصرين بايدى الاسرائيلين وأعتقد ان اليهود غرضهم الخفى من الحصار ليس أمنهم كما يزعمون ولكن الهدف هو دفع الفلسطينين لمغادرة الأرض وتركها لهم والنزوح الى مصر ( تطفيش) لذلك فالمشكلة ليست فى فتح المعبر فقط ولكنها فى رفع الحصااااااااار عن غزة " تم تعديل 27 يناير 2008 بواسطة marawan يا بخت من يقدر يقول واللي ف ضميره يطلَّعه يا بخت من يقدر يفضفض بالكلام وكل واحد يسمعه يقف في وسط الناس ويصرخ : آه يا ناس ولا ملام ييجى الطبيب يحكي له ع اللي بيوجعه يكشف مكان الجرح ويحط الدوا ولو انكوى يقدر ينوح وأنا اللي مليان بالجروح ما اقدرش أقول ما اقدرش أبوح والسهم يسكن صدري ماقدرش أنزعه صلاح جاهين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 27 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يناير 2008 العزيز ابو محمد ...اولا اود ان اعبر عن شديد تقديري لطريقة عرضك وكيفية اختلافك فانا احسب نفسي من هؤلاء المهمومين دوما بفكرة الخلاف وطرقنا التى نستخدمها للتعبير عنه... أشكرك أخى محمد ، وأؤكد لك أننى أحمل نفس التقدير لفكرك الناضج .. وأشاركك نفس الهم فى محاولات ترسيخ فكرة "كيف نختلف" دون أن نتناصب العداء .. 1-نبدأ من حيث نتفق حيث قلت يا ابو محمد انك تتفق مع معظم ما ذهبت اليه واظن انك قد تتفق مع على عشوائية القرار المصري الذى ظهر جليا فى كيفية ادارة الأزمة فى على مدار ايامها القليلة .. كما تتفق معى حول البعد الانسانى للأزمة وكذلك البعد المتعلق بالأمن القومى المصري .. نعم أتفق معك فى هذا وإن كان تفسيرى له هو انفراد حماس - دون تشاور مع الإدارة المصرية - باتخاذ موقف تصعيدى فى الوقت الذى تطالب فيه حماس تلك الإدارة بتحمل مسئوليتها عن نتائج القرار المنفرد .. وهذا يؤكد ما اتفقنا عليه بخصوص المراهقة السياسية لقادة حماس .. ويؤكد أيضا ما يبدو أنك لا تتفق فيه معى من تلاقى أهداف حماس (وحلفاؤها فى الداخل المصرى) مع أهداف إسرائيل .. حيث أنك أرجعت ذلك إلى أنه رد فعل لعدم التزام إسرائيل بالتهدئة كما جاء فى الفقرة التالية من مداخلتك نعم يا ابو محمد كانت عمليات المقاومة الفلسطينية احد اسباب تفجير الأزمة ، ولكن هل سألنا انفسنا بالتبعية وما الذى فجر عمليات المقاومة بعد ان التزمت حماس والفصائل بما اسموه هدنة ( وانا على رغم من تحفظى على لغة حماس التعبوية الا اننا اشهد انهم حاولوا ان يلتزموا بتهدئة لم تلتزم بها اسرائيل ولم تتدخل مصر بالدرجة الكافية لتقنع اسرائيل بانها بذلك ستدفع الصراع الى المشهد الدموي من جديد ) .. ففى حين التزمت حماس بالتهدئة على الجبهة مع إسرائيل نراها لم تضيع فرصة تلك التهدئة لتفتح جبهة أخرى مع السلطة الفلسطينية فى محاولة لفرض نفسها على أنها القوة الرئيسية ، وكان ذلك استمرارا لانتهازها فرصة ترهل السلطة وضعفها فى أعقاب 11/9 لتظهر كسلطة موازية لسلطة ياسر عرفات الذى حوصر فى رام الله ثم اختفى بعد مرض عده البعض غامضا .. ولتصل ذروة المجابهة إلى ما حدث فى منتصف يونية 2007 وهو ما يعتبر أسوأ المحطات فى تاريخ القضية الفلسطينية حيث انقسم الشعب الفلسطينى انقساما ديموجرافيا لم يسبق له مثيل شبيه شبها مرعبا بانفصال كوريا إلى كوريتين ، وفيتنام إلى فييتنامين وألمانيا إلى ألمانيتين (وإن كانا قد توحدا بعد تفكك الاتحاد السوفييتى) .. فى حالات الصراع الطويلة هذه يظهر خيار المقاومة كأحد الخيارات التى تدفع عدوك دوما للتفكير فى الكلفة التى سيدفعها اذا ما اقبل على مهاجمتك لتخلق ثمن يدفعه عدوك دوما حتى لا يكون القتل مجانى وبلا ثمن وتخلق توازن للرعب وتخلق لحالة نسميها بالبلدى (سيب وانا اسيب ) وحينما اشتدت العمليات ضد حماس خاصة وغزة عامة ارى ان نظامنا بالتواطىء مع سلطة فتح قد طاب له ان تكون حماس فريسة سهلة بين انياب الطيران الاسرائيلي كما لو كان ذلك عقابا بالوكالة لحماس ( التى اؤكد ان اختلافى معه ربما يكون اعمق من خلافهم مع فتح )عقابا بالوكالة بديلا عن يد فتح التى قطعتها حماس فى غزة .... ربما تكون حماس اخطأت الحسابات وهى تستلهم تجربة حزب الله فى لبنان وذلك لأختلاف موازين القوى واختلاف طبيعة الحالة الجغرافية والجيوبولتيكية للصراع ولكنها كانت تجتهد بحدود امكاناتها الضعيفة ورؤيتها القاصرة بعدما قاطعها سياسيا النظام المصري وتعامل معها كتعامله مع حركات المعارضة فى الداخل . أى توازن للرعب يا عزيزى ؟ .. أتسمى قصف مستعمرة أو بلدة "سديروت" بصواريخ القسام التى لم تسفر عن خسائر تذكر على الجانب الإسرائيلى توازنا للرعب ؟ .. هذا ما رآه مشعل وطنطن به فى خطبته الحماسية أمام مؤتمر فى دمشق (مقر قيادته) حضره مندوبون من حزب الله وطهران .. فى حين يرى الكثيرون - وأنا منهم - أن إسرائيل كانت تنتظر ذلك على أحر من الجمر للتهرب من أى محادثات للسلام بدعوى جديدة/قديمة أنها لاتجد الطرف الفلسطينى الراغب فى السلام .. ولتقنع العالم بأن ما تقوم به من إجراءات وحشية هو "دفاع عن النفس" .. هل هو من قبيل الصدفة أن تتعهد حماس ويتعهد شارون (وحزبه) بإفشال عمليات السلام قبل أن تكتمل ؟ هل من قبيل الصدفة أن تطالب كل من حماس وإسرائيل مصر أن تتحمل مسئوليتها عما يجرى فى غزة ؟ هل من قبيل الصدفة أن تتلاقى رغبة حماس مع رغبة إسرائيل فى أن يتدفق نصف سكان غزة إلى مدينتى رفح والعريش المصريتين ؟ .. هل نتذكر الآن ذلك الاقتراح الصهيونى الذى ظهر منذ عدة سنوات بتوطين الفلسطينيين فى جزء من صحراء سيناء ؟ أعرف أن من طبائعنا النسيان .. ولكن .. هل يمتد النسيان إلى ما يستهدف أمننا القومى ؟ إننى أعتبر أن مصر فى حالة حرب فعلية مع إسرائيل .. ولكنها حرب لا تستخدم فيها أسلحة تقليدية .. حرب الغرض منها وضع مصر دائما فى موقع المدافع عن أمنه القومى .. أمن حدوده وأمنه الداخلى .. وقد وجدت إسرائيل من ينفذ لها ذلك الغرض تنفيذا مثاليا دون تطلق هى طلقة مدفع ، ودون أى طلعة طيران .. كان يمكن لمصر ان تتجاوز كل هذا يا عزيزى ابو محمد لو تجاوزت رؤيتها لحماس مؤقتا اثناء اشتداد الأزمة وفتحت الحدود لتزويد القطاع باحتياجاته الانسانية بدلا من ان تضع نفسها فى هذا المأزق الذى نراه اليوم ... وهذا هو عين ما تريده إسرائيل .. أن تختزل القضية لتكون قضية إنسانية .. ليس هذا فقط .. بل تسعى الأطراف التى تتقابل مصالحها إلى تأزيم الوضع إلى أقصى حد لخلق مشكلات كبرى يجرى تصديرها إلى مصر .. فإسرائيل تحاصر .. وحماس تُصعِّد على الحدود يعاونها الأخوان فى الداخل .. وتهدد إسرائيل برفع يدها وترك مسئوليتها كسلطة احتلال على أن يتحمل غيرها تلك المسئولية .. سيناريو محكم .. أليس كذلك ؟ .. هل بدأت تداعيات الانسحاب المنفرد من غزة عام 2005 (والذى تغنَّى به البعض على أنه كان تحت وطأة المقاومة الباسلة ) .. أقول هل بدأت التداعيات تظهر ؟ .. لماذا تكون مصر هى دائما المُطالَبة بتحمل المسئولية ؟ .. لماذا لا ترتفع الأصوات "المخلصة" لتطالب قيادات حماس وفتح بتحمل مسئوليتها .. هل مصر هى التى قسَّمت الشعب الفلسطينى إلى فتحاوى وحمساوى ؟ .. هل مصر هى التى زرعت النَّهَم إلى السلطة فى نفوس الفريقين ؟ .. هل مصر هى التى وضعت الأولويات لكل فريق بمحاولة تصفية الآخر قبل التوحد لمجابهة مسئولية الحل إن سلما أو حربا ؟؟؟ أنا من أكثر الكارهين لنظرية المؤامرة كما عبَّرتُ عن ذلك فى أكثر من موضوع هنا على صفحات المحاورات ... ولكن ليس عندما يتعلق الأمر بإسرائيل ومخططاتها المطلوب من مصر ليس تحمل المسئولية ، بل دفع ثمن أفعال المتآمرين ... وما هو الثمن ؟ .. إنه الأمن القومى المصرى السؤال الآن : ما هو المطلوب من المصريين عندما تتعرض مصر لحرب مثل هذه ؟ ماهو المطلوب منهم عندما يصير التهديد لأمنهم القومى ؟ عليهم تحمل المسئولية ، نعم .. ولكن ليست المسئولية عن الأوضاع فى غزة ، فالمسئول عن وصول تلك الأوضاع إلى ما وصلت إليه معروف المسئولية هى الدفاع عن أمن مصر القومى يا سادة .. سيتقابل قادة من فتح وقادة من حماس مع مسئولين من مصر بعد ساعات .. هل لو توصلوا إلى اتفاق ما ، سيكون ملزما للطرفين المتنازعين "وخاصة لحماس" أكثر من اتفاق مكة ؟ .. هل تذكرون ماذا حدث بعد اتفاق مكة ؟ .. أخى الفاضل / mohamed saad ليت جميع المصريين يسألون أنفسهم ذلك السؤال الذى تفضلت بوصفه ذلك الوصف فى الفقرة رقم 2 من مداخلتك : 2- طرحت سيادتك سؤالك الملغم وهو من يعبث بالأمن القومى المصري ؟ وليتهم يحاولون معك ومعى الإجابة على ذلك السؤال .. فقد أكون أنا مخطئا وقد تكون أنت مخطئا فيصحح لنا من له رؤية مختلفة .. مع كل التقدير لأى رؤية مختلفة عن رؤيتى ... نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 27 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يناير 2008 سمعت من دقائق فى أحد البرامج أن عدد المتدفقين على مدينتى رفح والعريش المصريتين قد بلغ 700,000 .. نعم بلغ (سبعمائة ألف) فلسطينيا ... بدأت الحقيقة تظهر للعيان السؤال الآن إلى كل مصرى : - هل تريد أن تتحول سيناء إلى مخيمات لاجئين ؟ (لا تغركم كلمة مخيمات فهى تبدأ بهذا الإسم لتتحول إلى مدن بعد ذلك واسألوا اللبنانيين) - هل توافق على إعطاء إسرائيل الذريعة لتهاجم سيناء كل حين بدعوى الرد على صواريخ القسام ؟ - هل توافق على توسيع قطاع غزة ليشمل العريش المصرية لتوطين مليون ونصف فلسطينى فى قطعة من أرض مصر ؟ - بعد أن انتقدنا عشوائية الحكومة فى رد فعلها الأول .. ما هو الأسلوب الأمثل لمواجهة هذه الأزمة التى تهدد الأمن القومى المصرى ؟ .. نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 27 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يناير 2008 شيء جيد أننا تنبهنا إلى خطر تصدير الأزمة الفسطينية إلى مصر الآن .. وكان المفروض نكون تنبهناله من زمان لما بدأ في لبنان وظهرت ظاهرة فتح الإسلام والسلاح الفلسطيني اللي صنعته ظروف وساعد عليه حزب الله وسوريا وإيران.. لكن البهوات في الميديا تعاملوا مع الموضوع بمنطق لا أخلاقي ولا وطني أيضاً.. الكرة في ملعب الفلسطينيين.. لو رفضوا إن أي قوة خارجية تتلاعب بيهم وقدروا يحولوا القوة اللي شفناها على حدودنا لقوة في وجه إسرائيل حيختلف الأمر كثيراً.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohmaher بتاريخ: 27 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يناير 2008 كرة ايه اللي في ملعب الفلسطينيين ؟؟؟ يا عم اذا كنت انت عايش في بلد أقل ما يقال فيها ان النيل بيمر في وسطها بالطول وعندك استقرار من أخر حرب .. ومع ذلك بنشحت وخالنا لا يرضي عدو ولا حبيب ... و بعد كل ده تقولى ان الكورة في ملعب الفلسطينيين .. المحاصرين اللى ماعندهمش أى موارد ولا اقتصاد ولا وزن سياسي ولا حاجة !! يا عم مفيش ملعب ومفيش كورة !!! القضية .. قضية المسلمين .. وموضوع تقسيم الموضوع لأمن قومي لكل دولة ده .. أراه أنا من وجهة نظري مع احترامي للكل .. انه خيانة باسم الأمن القومي المحدود الأفق .. فيه أمن قومي عربي اسلامي .. مش أمن قومي لمصر وأمن قومي لسوريا وللسعودية. لا اله الا الله سيدنا محمد رسول الله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 27 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يناير 2008 نساعد إنسانياً آه .. ودة المفروض والصح .. لكن فكرة توطين الفلسطينيين حتضرهم يمكن أكثر ما حتضرنا.. إسرائيل عايزة شتات أكثر للفلسطينيين ، مش كفاية رفض حق العودة.. وهي اللي حتستفيد من توطينهم في لبنان وفي مصر وفي الأردن وفي السعودية إن حكم الأمر.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 27 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يناير 2008 (معدل) : ضبط فلسطينيين يرتدون أحزمة ناسفة في طابا http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?...3990&Page=1 ..... لا اشك في تسرب عدد من العناصر الغير مرحب بها في مصر كما هو واضح من الخبر في الايام السابقة .... و اخشي ان تتحول الاراضي المصرية لمركز لمهاجمة اسرائيل بكل ما يعنيه ذلك من تداعيات علي امن مصر .... سؤال اخر هل تواجه مصر موجه جديده من العنف في الشهور القادمة ..... في احداث مليشيات الازهر حاول البعض طمانه الراي العام بان هناك فرق كبير بين ما يحدث في غزة و مصر ... ها هي غزة اصبحت في مصر و لن تجد اي عناصر غير مرغوب بها من غزة صعوبة في ايجاد متعاطفين يساعدونهم في الايواء و توجيه ضربات اذا لزم الامر و الاخطر هو نقل الخبرة التقنية لبعض الجماعات المتعاطفة في مصر تم تعديل 28 يناير 2008 بواسطة ابو حلاوه الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فولان بن علان بتاريخ: 28 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2008 عنوان الخبر يقول زكريا عزمي يزعم أعتقد أن وزارة الداخلية هي المنوطة بإعلان مثل هكذا أخبار لو كانت هناك وقائع حقيقية وليس تخمينات وأعتقد أن حماس من المستبعد أن تعمد إلى استعداء النظام في مصر يكفيهم ما جنوه على أنفسهم من جراء الأخطاء السياسية المتكررة وفقدانهم للدعم العربي الرسمي مازالت حماس تمد خيوط العلاقات مع النظام المصري بل وتتحين الفرص لإعادة العلاقات إلى ما قبل السيطرة على غزة وأعتقد أيضا أن إدارة النظام في مصر لأزمة غزة من البداية يتسم بالحكمة والتفرقة مابين شأن داخلي وعلاقات متوازنة وقولوا للناس حسنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 28 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2008 (معدل) عنوان الخبر يقول زكريا عزمي يزعمأعتقد أن وزارة الداخلية هي المنوطة بإعلان مثل هكذا أخبار لو كانت هناك وقائع حقيقية وليس تخمينات وأعتقد أن حماس من المستبعد أن تعمد إلى استعداء النظام في مصر يكفيهم ما جنوه على أنفسهم من جراء الأخطاء السياسية المتكررة وفقدانهم للدعم العربي الرسمي مازالت حماس تمد خيوط العلاقات مع النظام المصري بل وتتحين الفرص لإعادة العلاقات إلى ما قبل السيطرة على غزة وأعتقد أيضا أن إدارة النظام في مصر لأزمة غزة من البداية يتسم بالحكمة والتفرقة مابين شأن داخلي وعلاقات متوازنة عنوان الخبر يزعم لانه منشور في صحيفة المصريون القريبة من الاخوان ان لم تكن اخوانية حماس في غزة ليست منظمة سياسية فقط حماس عبارة عن هجين بين الايديولجية الاسلامية و الانتماء القبلي و سيطرتها ليست مطلقة علي كل اعضائها و حتي لو كان سيطرتها..... مطلقة..... غزة ليست كلها حماس و بها جماعات اخري و لعلك تتذكر اختطاف العديد من الصحفيين الاجانب و فشل حماس في اطلاقهم لعدة اسابيع الاعلان عن امر كهذا في مجلس الشعب من زكريا عزمي في رايي اقوي بكثير و اخطر من اعلان وزارة الداخلية ... احداث غزة بها الكثير من الشحن السياسي داخليا و خارجيا و التناول الامني الصرف لن ينجح بل سيزيد الطين بله .. و اعلان زكريا عزمي بعلاقته المباشرة بالرئاسة عن هذا النبأ ليس عفويا بل مقصود ! تم تعديل 28 يناير 2008 بواسطة ابو حلاوه الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
DARWEEN بتاريخ: 28 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2008 السؤال الآن إلى كل مصرى :- هل تريد أن تتحول سيناء إلى مخيمات لاجئين ؟ (لا تغركم كلمة مخيمات فهى تبدأ بهذا الإسم لتتحول إلى مدن بعد ذلك واسألوا اللبنانيين) - هل توافق على إعطاء إسرائيل الذريعة لتهاجم سيناء كل حين بدعوى الرد على صواريخ القسام ؟ - هل توافق على توسيع قطاع غزة ليشمل العريش المصرية لتوطين مليون ونصف فلسطينى فى قطعة من أرض مصر ؟ - بعد أن انتقدنا عشوائية الحكومة فى رد فعلها الأول .. ما هو الأسلوب الأمثل لمواجهة هذه الأزمة التى تهدد الأمن القومى المصرى ؟ .. - وهل سنسمح للفلسطينيين بممارسة ( المقاومة المشروعة ) من فوق الأراضي المصرية ؟؟ - ألن نوصف بالخيانة والعمالة والتعسف وأي تهمة أخرى في حالة محاولة أخضاع الفلسطينيين للأنظمة المصرية ؟ - هل من الممكن أن تحدث صدامات بين الفلسطينيين النازحين وقوات الأمن المصري ( حوادث لبنان والأردن شواهد تاريخيه ) ؟ - هل تستطيع مصر بمواردها الحالية ومخزونها الأستراتيجي تغطية كافة المتطلبات التموينية في هذا الشأن ؟؟ - لماذا لم تتم معالجة الموضوع بإرسال الإمدادات دون الإضطرار إلى نزوح أهل غزة للحصول على متطلباتهم ؟؟ - الأخ mohmaher ... لماذا محاولة أسلمة القضية وهي ليست كذلك ؟ أرى أن الأمور يجب أن تعالج بمنتهي الحكمة والروية من جانب الجميع خشية ألا يحدث مالا تحمد عقباه ... الحكمة تقتضي أن تتضافر كافة القوى وكل الجهود لإعادة النازحين إلى ديارهم وحل مشاكلهم هناك القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Nina Hussien بتاريخ: 28 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2008 أقر و اعترف ان نظامنا القائم يمارس سياسة ضبط النفس بشراهة حتى أصابه الجمود أصبح نظام ديوس لا يغير على شرفه و لا عرض من لجأوا يطلبوا حماه فوجب عليه اغاثتهم لي سؤال بسيط أين باقي الدول العربية ام ان المشكلة انحصرت فينا و أصبحت مسؤليتنا نحن فقط ؟ أين الفلسطنيون انفسهم سواء من ينعموا في حمى اسرائيل من عرب 48 أو من هاجروا و صنعوا الثروات أو حتى من ظلوا هناك و تركوا قضيتهم ليتفرغوا في قتل بعضهم البعض يعني احنا قلبنا عليهم أكثر منهم هما شخصيا !!! http://nina-hussien.maktoobblog.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohmaher بتاريخ: 28 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2008 (معدل) أى حكمة يا داروين ؟؟؟؟ "أسلمة" ؟؟!!! لفظ غريب دخيل ... من أين جئت به ؟؟؟ لفظ أقل ما يقال فيه انه مبهم ... بسم الله الرحمن الرحيم : {قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ }الأنعام162 ده ربنا اللي خلقك وخلقني .. ربنا اللي قال كده ... مين "أسلمة" ديه !!!؟؟ أه القضية قضية مسلمين .. و نحن بدون عزة الاسلام .. شعوب ودول فقيرة كسولة غبية تشحذ قوت يومها بل تبيع أرضها وعرضها من أجل ذلك .. ولا هنضحك على بعض؟؟؟ ايه تأثيرنا في العالم ؟؟ ولا حاجة ... قبل الاسلام كنا ولا حاجة .. وربنا عزنا به .. ودلوقتي ولا حاجة علشان بعدنا عنه ورضينا التكلم والتحدث والحب والكره بلغة وثقافة أخرين !! لغة وثقافة مستوردة .. و أدينا أهوه ولا حصلنا نكون زيهم .. ولا حصلنا نبقى نفسنا .... عندما يتصل الموضوع بالأرض والعرض .. أه ... الاسلام هو الحل .. وده مش شعار سياسي .. و لا مظاهرة اخوان مسلمين .. ده الصح ... رضينا أم أبينا .. الكثير يمكن أن يقال .. لكن كفاية كده ! شكرا تم تعديل 28 يناير 2008 بواسطة mohmaher لا اله الا الله سيدنا محمد رسول الله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nash بتاريخ: 28 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2008 هل فتحت مصر حدودها تعاطفا مع الفلسطينيين؟ أم بأمر من أمريكا؟؟؟ لا يمكن لمصر خرق الحصار المباشر بدون أوامر مباشرة..مع وعود بأشياء لا نعرف عنها... صن ضحكة الأطفال يارب فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 28 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2008 فى الحقيقة أنا فى موقف محرج .. أنا أشارك فى الموضوع كمحاور .. وفى نفس الوقت لى صفة أخرى وهى عضوية فريق الإشراف وأنا أكره أن أتحاور مع أحد وفى يدى أدوات الإشراف .. لأن اختلاف الآراء أمر وارد فى أى حوار .. وهاهو أحد الأعضاء الأفاضل .. رجوته الالتزام بالقواعد فاعتبر هذا تهديدا رجوته مرة أخرى الالتزام بعدم تشتيت الموضوع فقابل رجائى بإصراره على إخراج الموضوع عن سياقه .. وأتبع ذلك بمخالفة أخرى وهى عدم إتباع الأسلوب الصحيح فى الاعتراض بل أضاف تلميحا مرفوضا يمس عملية الإشراف ككل ليس أمامى إلا إغلاق الموضوع لفترة مؤقتة كافية لعرض اعتراضات العضو الفاضل على الإدارة أتوجه باعتذارى إلى كل من أراد المشاركة الجدية فى هذا الموضوع الخطير .. وأرجو ألا تطول فترة إغلاق الموضوع نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 28 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2008 السادة الأعضاء نأسف لفترة إغلاق الموضوع التى كانت ضرورية لإعادته إلى مساره الأصلى بعد حذف كل ما هو خارج السياق نرجو المحافظة على سياق هذا الموضوع الخطير الذى لابد أن نناقشه بكل جدية مع خالص تحياتنا نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 29 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 يناير 2008 فيما يلى مقال إسرائيلى - نقلا عن صفحة الصحافة العالمية لجريدة القبس الكويتية - يبين رغبة إسرائيل فى انتهاز الفرصة لنقل المسئولية عن قطاع غزة إلى مصر ، وذلك للتخلص من مشاكل أمنية واقتصادية وسياسية تعانى منها إسرائيل منذ اتفاقيات أوسلو وإلقاء أعباء تلك المشاكل على مصر .. ويبين المصلحة الإسرائيلية فى خلق دولة فى غزة منفصلة عن الضفة الغربيةبعد قراءة المقال ، أرجو أن أرى وجهة النظر التى طالما علا صوتها مؤيدة لإنشاء إمارة غزة الإسلامية .. وهو تأييد نجح قادة حماس والإخوان فى نشره بين قطاع عريض من العقول الشابة لأنه عُرض عليه فى غلاف جذاب سهل النفاذ إلى الوجدان المتدين بفطرته .. أخشى أن أن تظل تلك العقول مبهورة بجاذبية الغلاف ، منصرفة عما بداخله حتى يفوت الأوان وتضيع الطاقات - التى يجب أن تنصرف لحماية أمن الوطن - فى جدل لا ينتهى حول وهم يأخذ أسماء متعددة متجددة .. فرصة لفك الارتباط «نهائياً» عن غزة عندما صيغت وأقرت خطة «فك الارتباط» في ابريل 2004 بقيت مسألة واحدة غير منتهية: مشكلة حدود غزة - مصر (المعروفة أيضا باسم فيلادلفيا). في الخطة تقرر أن يبقى الجيش الاسرائيلي في المحور حتى تتوافر «تسوية أمنية مرضية أخرى». وفي الوقت نفسه كانت الأسرة الدولية مستعدة لان تفعل كل شيء تقريبا كي تقنع اسرائيل بالخروج من المحور، وتاليا أن تستكمل حقا فك الارتباط.تسوية وخطآن«تسوية أخرى» كان ينبغي أن تتشكل من عناصر ثلاثة:أ. توسيع المحور (منطقة خالية من السكان مساحتها مئات الأمتار من كل جهة).ب. تحديد نظام عمل على طول معبر رفح.ج. تعزيز القوة المصرية.اسرائيل استسلمت لاملاءات مصر، وأدارت مفاوضات على الأمر الثالث فقط، وكان ذلك هو الخطأ الأول.في أغسطس 2005، أعلنت اسرائيل، اعلانا أحادي الجانب بأنها قررت اخراج قواتها من فيلادلفيا من دون أن تطالب بالاعتراف بتقليص مسؤوليتها عن غزة، وكان هذا هو الخطأ الثاني. تداخل هذين الخطأين أنتج وضعا خسرنا فيه الكثير: الأسرة الدولية ومحكمة العدل العليا في اسرائيل اعتبرتانا مسؤولين عن كل نواقص غزة، من دون أن تحل مشكلة فيلادلفيا، ذلك أن تهريب السلاح من مصر تواصل من دون عراقيل.حدثان يتيحان تغيير الوضع: سيطرة حماس على غزة (الذي خلق كيانا سياسيا معاديا لاسرائيل، وفي الوقت نفسه يدعي بأنه يسيطر على القطاع)، وبالتالي فقد نشأت لاسرائيل قدرة على ردع جهة سياسية أو التوصل معها الى تسويات بحكم الأمر الواقع. أما الحدث الثاني فكان تحطيم الحدود بين غزة ومصر الأسبوع الماضي.فعلى مدى السنين منذ 1967، نجحت مصر في التملص من المسؤولية عن مصير سكان غزة. وما عجزت اسرائيل عن تنفيذه أثناء التوقيع على اتفاق السلام مع مصر، نجح فيه آلاف الفلسطينيين الجوعى.المطلوب 3 مبادراتعلى اسرائيل الآن اتخاذ ثلاث مبادرات،أولا :الوقف المطلق لعمل المعابر، واخراج موضوع الكهرباء، ووقف كل تدفق البضائع، بما في ذلك الوقود، الى غزة. وخلافا للوضع الذي ساد قبل أسبوع، تبين أنه يوجد لاسرائيل بديل هو مصر.ثانيا :اخراج غزة من الغلاف الجمركي الاسرائيلي. هذا الموضوع يستوجب شرحا قصيرا. ففي عام 1994، وكجزء من اتفاقية أوسلو، تقرر أن يهودا والسامرة وغزة واسرائيل تشكل وحدة اقتصادية. وعليه، فان الجمارك الاسرائيلية تعمل في «الغلاف الخارجي» للمعابر الحدودية مع الأردن وفي معبر رفح. البضائع التي تدخل غزة أو الضفة، مثلها مثل البضائع التي تدخل اسرائيل. من ناحية اقتصادية، حركة البضائع من غزة الى تل أبيب مثلها مثل الحركة من حيفا الى تل أبيب.هذه التسوية يمكنها أن تستمر في الضفة، ولكن لا يمكنها في غزة، ذلك لان الوضع في فيلادلفيا سيكون فالتا تماما، ويعاني مشاكل أمنية واقتصادية على حد سواء: يمكن أن تدخل غزة الأدوية، وقطع غيار السيارات، والمنتجات الزراعية وغيرها مما لا يستوفي قيود المواصفات الاسرائيلية.ولوضع لا يضم فيه الغلاف الجمركي الاسرائيلي غزة ثمة معنى سياسي بعيد الأثر. وبعد خطوة كهذه ستبقى اسرائيل والضفة وحدة اقتصادية واحدة، بينما غزة ستكون «دولة أخرى». واذا كان هناك شيء يوحد الفلسطينيين، حماس والسلطة اليوم، فهو الرغبة في مواصلة رؤية غزة والضفة وحدة سياسية واقتصادية واحدة، غير انه لا يوجد ما يدعونا الى توفير ذلك.ثالثا:أن تعلن اسرائيل أن العملين الآنفي الذكر قابلان للتراجع وانهما سيتغيران اذا ما توافرت تسوية ثلاثية «سرائيل - غزة – مصر»، ومثل هذه التسوية يجب أن تتضمن عاملين: الوقف التام للأعمال العدائية وترتيب حقيقي لمشكلة الحدود بين غزة ومصر.اذا لم تكن مثل هذه التسوية قابلة للتنفيذ، رغم المصلحتين المصرية والفلسطينية، فسيكون من الممكن على الأقل تحقيق فك ارتباط حقيقي عن غزة. ومثل هذا الأمر سيدفع بغزة مع الزمن، أكثر فأكثر، في الاتجاه الطبيعي المصري، واقل فأقل في الاتجاه الاسرائيلي والضفة لكون القطاع «مصطنعا وخطيرا». ومنذ أن نشأ في أوسلو لم يحدث لنا سوى المشاكل.بقلم: غيورا ايلاند المصدر : http://www.alqabas.com.kw/Final/NewspaperW...rticleID=355648 نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان