White heart بتاريخ: 23 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أغسطس 2009 يا سيدى الفاضلتجزئتك المبالغ فيها لعبارات الطرف الأخر تخل بالمعنى المطلوب يا عزيزي لم أجزء أى شئ .. وإنما ببساطة قمت بإختيار ما رأيت انه "توصيف" خاطئ من وجهة نظري، ولم أكتفي بطرح رأيي المخالف، وإنما بحثت لك عن المصدر الأم الذى يدعم وجهة نظري ... فهل إطلعت عليه حتى يكون حوارنا قائم على "حقائق" و ليس على "عواطف"؟ كلماتى كان كالتالى.. و معناها واضح أن حسب المثال قوانين فرنسا العلمانية حالت دون أداء فريضة للمرأة المسلمة على الأقل فى فى بعض الأوقات أو الأماكن من حياتها اليومية. حسنا ... طالما تصر على جعله حوار عاطفي من ناحيتك ... فأنا مصر على جعله حوار عقلاني من ناحيتي: 1- هل هناك "إجماع" ليس فقط بين الدول التى تسمى "إسلامية" -بل بين مواطنيها ممن يعتنقون الإسلام على ان إرتداء المرأة المسلمة للحجاب يندرج تحت بند "الفرائض" التى يجب أدائها؟ 2- هل كان المتجنسين بالجنسية الفرنسية الأوائل (الجيل الأول - بل حتى الجيل الثاني من مهاجري شمال البحر المتوسط) ممن يعتنقون الإسلام يفرضوا على أطفالهم إرتداء الحجاب بالمدارس الحكومية -نعم ام لا؟ و لماذا؟ 3- نفس هؤلاء المهاجرين المتجنسين، كانوا يعلموا أم لا "مبادئ" تلك الدولة العـــــــــلمانية عند قسمهم لليمين على إحترامها و الولاء لها و الدفاع عنها؟؟؟ و نفس القوانين العلمانية منعت كما قلت أنت يا عزيزى كل إشارات دينية و لكنها لم تميز بين ما هو إشارة غير فرض مثل إرتداء الصليب للمسيحى أو طاقية اليهودى و ما هو فرض مثل حجاب المرأة المسلمة على الأقل برأى معظم المسلمين. 1- لماذا لا نفكر دائما الا بأنفسنا فقط؟ لقد تعمدت الإشارة الى نقطة المــســــــــــاوة التى أقرها القانون - على الرغم من ان الباقين من معتنقي العقائد التى ذكرتها لم يبـــــــــــــادروا بإثارة أى قلاقل حول هذا الأمر، ومع ذلك وقع عليهم "ضرر" ما بغض النظر عن نوعه أو حجمه (فقط من باب تأكيد مبدأ المساواة) فأنظر ما هو ردة فعلك؟؟؟!!! 2- هل تسن القوانين من وجهة نظرك بناء على قول فولان ان معظم أفراد جماعته رأيــــــــها كذا وليس كذا؟؟؟!!! فلنقم أولا لدينا فى بلداننا فى تعلم ونشر: أ- ثقافة الإختلاف و التنوع. ب- إطلاق الحريات وليعلن كل صاحب فكر أو عقيده عن منهجه وأفكاره ويدعوا اليها. ج- التمرن على عمل الإحصائيات و إستطلاعات الرأى و الإستبيانات، وتحديثها بصفة دورية. د- العمل على خفض نسبة الامية و الجهل المنتشرة فى بلداننا. غني عن التعريف ان هذه مجرد خطوات تصب اولا فى مصلحتنا نحن هنا وفى اوطاننا ... ومتى حصل ما تتحدث عنه بشكل علمي/ واقعي / حر / جاد بعيدا عن أى ضغوط أو إكراه من اى نوع - عوضا عن هكذا لغة "تلقائية عاطفية" تتحدث بها .. فلتذهب ساعتها الى فرنسا و تنقد قوانينها مثلما شأت ... ولو ان قناعتي تامة انه متى حققنا مثل هذه الخطوات لأصبحنا دول "جاذبة" و ليست "طاردة" للكثيرين على إختلافهم ... تحياتي. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 23 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أغسطس 2009 هو يقصد يا وايت ببساطه ان الحجاب امر غير اختياري في الملبس للمرأه المسلمه باجماع العلماء المسلمين بينما لبس الصليب او الطاقيه اليهوديه ليس من باب الفرائض الدينيه سواء للمسيحيين او لليهود و بالتالي المنع الإجمالي امر غير عادل مثل منع الماء عن مجموعه و منع الكركديه عن مجموعه أخرى Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
zamakany بتاريخ: 23 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أغسطس 2009 السلام عليكم جميعا تقرير فرنسا حظر تداول إشارات دينية خاصة هدفه الإبقاء علي مظهر عام مشترك بين المواطنين وعدم قيام دويلات داخل الدولة بتمييز الذات والهوية بلباس بعينه أي دولة فرنسا فرضت الحد الأدني من المظهر العام فلا هي فرضت ملابس فاضحة ولا منعت الاحتشام بأي صورة أما ما زاد عن الرداء وله دلالة تمايز عرقي أو ديني فهو الممنوع في فرنسا وصدف أن حجاب الفتيات ليس جزءا من الرداء المعروف في شمال غرب المتوسط عموما وبالتالي يمكن للضمير الفرنسي أن يشعر نحوه بالقلق كمكون دخيل علي هويته وهذا طبيعي مثلما نقلق نحن من انتشار تسريحة تسمح للشباب بإطالة الشعر مثلا أو وضع أقراط في الأذن بالنسبة للفرنسي العام فرضية الحجاب غير موجودة فهو غير ملوم وعموما المسلمة التي لا تشعر بالارتياح في فرنسا العلمانية وتخشي من علمانية فرنسا علي دينها فلتغادرها لأي بلد يشجع زيها الذي ترتاح له لماذا توجع رأس الفرنسيين بما ليس في ضمائرهم وتكوينهم أصلا ؟ نحن نريد السلام لكن السلام بعيد ونحن لا نريد الحرب لكن الحرب من حولنا وسنخوض المخاطر مهما كانت دفاعا عن الحق والعدل سادس الراشدين جمال عبد الناصر حسين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 23 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أغسطس 2009 الحريه يا زمكاني بأن تترك الجميع يلبسون ما يشاءون و بالتالي منع الحجاب هو انتقاص من هذه الحريه في رأيي و برجاء الرجوع لمداخلتي السابقه لتوضيح وجهة نظري Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
zamakany بتاريخ: 23 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أغسطس 2009 في أحد النتديات طرح زميل مصري للأسف بحماسة تصل لحد البكاء مأساة مروعة تتلخص في أن السويد منعت التحرك بالنقاب في الأماكن العامة تحوطا أمنيا وشرع أخونا يبكي ويولول ويطالبنا باسم النخوة الدينية أن نسارع بعمل استفتاء علي الشبكة نرسله إلي مواقع حكومية سويدية كنوع من الضغط لأنقذ أخواتنا المكرهات علي كشف وجوههن الأسف الذي صدرت به كلامي مبعثه أن التوقيت كان نفسه الذي أعلنت فيه وسائل الإعلام عن انتشار حالات اعتصاب لفتيات عراقيات علي يد جنود أميركان وبشمرجة كردية ولاحظت أن الشبكة خالية من أي موقع عربي يندد أو يفتح بوابة للاستنكار والغضب فهاجمت صاحبنا بأن أخواته اللاتي في السويد عايشين عيشة ملكات وهن في الغالب من أسر خليجية تقضي أوقاتا مطولة في شمال أوروبا للسياحة أو الاستثمار وبالتالي فخيار تغيير السويد كبلد مزار أو سياحة ليس مشكلة فماذا عن الشرف العربي المهتوك في بغداد ؟وبعدين اللي مش عاجباها السويد ما ترحل هي أخر الدنيا ؟ ولا أقول لكم ما حصل من هجوم علي العبد لله فأصبحت علمانيا مستشرقا شيوعيا ليبراليا متغربا كوريا برتغاليا إلي أخر التوصيفات المعلبة المشكل أن الغرب ليست لديه مشكلة مع الإسلام ولا غيره المشكلة أنه يمارس نوعا من الاستهبال لتخويف الشعوب الأوروبية من المسلمين كأشرار يتهددون الحضارة الحديثة وذلك بغرض التغطية علي مساوئ العولمة التي خربت البيوت وأجلست حملة الدكتوراة والفنيين المهرة علي المقاهي يرغبون في أن تجد الشعوب طريقة لتنفيس غضبها غير الثورة علي العولمة وشراسة رأس المال فيوجهون وتر الشعوب المشدود نحو المسلمين وهذا معروف في السياسات الرديئة فنحن نعلم أن الرئيس السادات كي يبلعنا خيار السلام مع إسرائيل بالعافية اخترع مشكلات مع كل الدول العربية ووصل استهتاره لحد افتعال حرائق في قطار مطروح أدت لوفاة عدد من الفلاحين المسافرين لكي يشعل غضب الشعب علي القذافي الإرهابي محولا الأنظار بعيدا عن العدو الذي قتل الأطفال وهدم المدارس والمصانع وخرب المنشأت وسرق الأرض طيلة 30 سنة(وقتها) وهو نفس ما افتعله بوش عندما أعاد ترتيب أولويات المنطقة بحيث يأتي النظام العراقي البعثي علي رأس مهددات السلام في الشرق الأوسط وليس ترسانة إسرائيل الكيماوية والنووية وتورطت أجهزة إعلام أكثر من 20 دولة عربية في استعراض السجل اللاإنساني للنظام العراقي القمعي ولم يستحو حتي من تقديمه كمعتد علي إيران المسكينة وبعد تدمير العراق تماما يعاد ترتيب أولويات المنطقة مرة أخري بحيث يصبح مهددها الوحيد هو أيران والتشيع (من5 سنين بس كانو ضحايا نظام البعث) وهكذا بشكل عام هذه اللعبة معروفة في السياسة وهي نفس اللعبة التي يعاد شحن بطارية التعصب والتحريف العمدي لاتجاه الثورة الشعبية في أوروبا لتتجه لغزو بلد عالم ثالثي بحجة حماية الحضارة أو مكافحة الإرهاب بدلا من الثورة ضد الرأسمال الجشع الذ سرق ثروات الئاوروبيين وهربها عبر الشبكة الدولية المصرفية إلي الصين وسنغافورة وغيرها تاركا للأوروبيين البطالة والشذوذ والإجهاض ويحرص من وقت لأخر علي استفزاز مسلمي أوروبا بمثل هذه التشريعات ليس لأنه يرغب بصدق في حماية الد\ولة المدنية بقدر رغبته في تأجيج ردود فعل المسلمين السهل توقعها جدا نظرا لعاطفيتها وغبائها ومن ثم يقوم مسلمو أوروبا أنفسهم بدور الشاخص البديل الذي تطلق عليه أوروبا نيران اكتئابها وحادثة الرسوم الدانمركية خير دليل فقد قامت الولايات المتحدة ودول الخليج بإعادة نشر الموضوع بعد مرور 6 أشهر عليه واصطادوه من الصحف القديمة لتحويل الغضب الإسلامي نحو الدنمارك المسكينة التي لا تزن في المجتمع الدولي أكثر من ذبابة وذلك لتغطية علي اخبار تسربت من جوانتانامو بأن المحققين الأميركيين يدهسون المصحف بالأقدام لتحطيم معنويات المساجين ونجحت الحملة وضربت كل العصافير بحجر فالولايات المتحدة خرجت معنويا من عاصفة الهجوم علي المصاحف وأحلت محلها الدنمارك كما تمكنت أنظمة كثير تابعة لأميركا أو غير تابعة من المزايدة علي أشواق شعوبها في الثورة فنظمت نمسيرات منددة بل وعنيفة أحيانا مثلما حدث في الأردن وسوريا وع الخط مشايخ البترول اشتغلو بلقمتهم وإديها بيانات ومواقف ومطالبات للدنمارك بالاعتذار وهم يعلمون جميعا أن صحف إسرائيل تصور النبي في الكاريكاتير كخنزير وقد حدث هذا عشرات المرات ولم يكتب قلم ولم تتحرك صحيفة ولا شيخ المؤسف أن المسلم تمت إعادة صياغة اعتقادة في ال30 سنة الأخيرة بناء علي ظلال القرأن وفتاوي بن باز بحيث أصبح شخصا متوترا باستمرار لديه هوس اضطهاد ورغبة في الانفجار الأمن ومثل هذا النموذج النفسي من أبسط النماذج التي يمكن التلاعب بها باستمرار كما حصل في مأساة غزة الأخيرة والتي سمحت فيها إسرائيل لكل وسائل الإعلام العربية بالتصوير تصوير الرعب اليومي للفلسطينيين وهي التي كانت في الماضي تضرب سياجا من الظلام حول مداهماتها هذه المرة زج باسم مصر كشاخص بديل يتلقي لعنات وبصقات العرب في كل مكان لعلم إسرائيل أن مصر لن تفتح الممرات ببساطة لأنها لم تكن تفتحها في أي مرة لكن اليوم ترغب إسرائيل في إزاحة مصر من منصب مأذون السلام في المنطقة وتحكم حصار الفلسطينيين بضمان وقيعة نهائية وعميقة مع مصر مصر التاريخية هذه المرة وليس مصر النظام السياسي للأسف هذه أمثلة من كثير علي قدرة الميديا علي تحريف الفعل الإيجابي للشعوب إلي فعل سلبي وقد أوردت أمثلة من أوروربا والعالم العربي لأبين لحضراتكم أن الإنسان بطبيعته قابل لأن يكون مغفلا وأن هذا التغفيل ليس احتكارا عربيا أو إسلاميا فالكل يمكن استغفاله وتسييره نحن نريد السلام لكن السلام بعيد ونحن لا نريد الحرب لكن الحرب من حولنا وسنخوض المخاطر مهما كانت دفاعا عن الحق والعدل سادس الراشدين جمال عبد الناصر حسين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
zamakany بتاريخ: 23 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أغسطس 2009 معلومة قديمة لكن ملفتة المحلات التي في شارع قصر العيني وأغلبهم حرامية ومغلوانية وبتوع 3 ورقات ما زالو لاصقين ورقة مكتوبة بالكمبيوتر بنفس الخط والمقاس مكتوب عليها إلا أنت يا رسول الله ومعروف لكثير من الناشطين بالقاهرة أن هذه المحلات أجبرت علي لصق هذه اللافتات من قبل أمن الدولة الذي وزعها عليهم إجباري قبل اندلاع الحملة ومازال بعضها منسي في مكانه هل نسيتم كيف افتعل شارون مشكلة زيارة الحرم القدسي واندلعت الانتفاضة الثانية التي أفق الحزب الوطني الحاكم ملايين في تسيير مظاهرات لتلاميذ المدارس والجامعات لمدة طويلة هي نفسها التي كان يجري فيها الإعداد لضرب العراق وافتعال أزمات المفتشين معه ؟ لا تنسي يا أستاذ زهيري هؤلاء الناس أذكياء جدا (عموما ليس هناك لص غبي) ونحن للأسف لسنا أغبياء لكن ذكاءنا محصور في قنوات معينة لا يجري إلا فيها ومن بيننا نظم وأجهزة تعمل مع هؤلاء بكفاءة لنيل جزء من الكعكة بعضهم يعارض لكن ليس لأنه ضد الظلم بل لأنه هو شخصيا مظلوم فما أن يصبح مزعجا وله ثمن حتي يبدأ في المساومة لدينا رجالات صحافة يعتبرهم الناس رموزا معارضة فقط لأنهم يترحمون علي صدام ويلعنون أميركا وهم يتحركون بتكليفات من النظام السياسي أنظر كيف حرقت الولايات المتحدة تحركات الإصلاحيين في أيران وهي أول مرة في تاريخ العمل المخابراتب أن تعلن تورطك في عملية قبل أن تنتهي مشاهدها بهكذا طريقة أفقدت الولايات المتحدة المعارضة الإصلاحية أي وجاهة في نظر الشعب الإيراني ودفعته نحو الالتفاف حول المتشددين هذا واضح لدرجة السخافة فقد كدت أتقيأ وأنا اسمع هيلاري كلينتون تتحدث عن دعم أميركا قبل أن تنتهي المعركة التي بدا أنها فعل ثوري ضد نظام قمع الجماهير طويلا دون أن يحقق من أمالها في حياة كريمة شيئا هي نفس الطريقة يغادر الخميني إيران ويعيش سنوات المنفي في ظل حفاوة إعلامية غربية طاغية وتطبع خطبه وتسجل رسائله للشعب وتدخل إيران ملايين النسخ ويوم نجاح الثورة تحمله طائرة فرنسية إلي طهران رأسا بلا مقابل أما علي شريعتي فيقتل في منفاه قبل أن يكمل أسبوعا من وصوله وتغلق المدرسة التي كان يلقي فيها دروسة وتغلق سيرته بعد الثورة كأنه لم يولد أصلا ولم يزل الحظر علي أعماله ساريا وفي النهاية عندما تتحرك الضمائر لتصحيح خطأ السير وراء قيادة متشددة في 1979 تسارع الولايات المتحدة لنزع فعالية الفكر الإصلاحي لتعيد النخبة الجامعية القائدة في غيران غلي مقاعد التشدد مرة أخري نحن نريد السلام لكن السلام بعيد ونحن لا نريد الحرب لكن الحرب من حولنا وسنخوض المخاطر مهما كانت دفاعا عن الحق والعدل سادس الراشدين جمال عبد الناصر حسين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hanzalah بتاريخ: 23 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أغسطس 2009 كندا ايضا علمانيه وتعترف بالحجاب ممكن ان ترتديه في المدرسة وفي المصالح الحكومية وصادفت موظفين حكومية من نساء مسلمات محجبات وستجد الحجاب ظاهر في كافة الوظائف هناك بل انه موجود على مطبوعات حكومية لكن : 1) هناك دوماً نوع من العلمانية المتطرفة .. مثل كل مذهب فكري له مؤيد من اليمين ومن الوسط ومن أقصى اليسار 2) ستظل مسافة ما بين النظرية والتطبيق .. وهذا نجده ايضا في كل مذهب فكري المهم .. ألا تزيد الهوه بين النظرية والتطبيق .. وإلا اساء التطبيق للنظرية والمهم .. ان ندرك أبعاد ما ندعو الناس اليه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان