canadawy بتاريخ: 9 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 سبتمبر 2010 الأخوة الأعزاء الأفاضل ------تحياتى لكم جميعا بعيد الفطر المبارك أعاده الله علينا جميعا بالخير والبركات ولى تجربة أحب أشاركها مع الجميع كعمل خالص لوجه الله ليس لى فيه من هدف سوى الخير والخير فقط لاغير وماسأسرده ليس ألزاميا لأحد وكل واحد فينا له رأيه ووجهة نظره فى الحياة ولكن رأى الذى أتحدث عنه الهدف منه توصيل وجهة نظر مهمة قد تكون متوارية بعض الشىء فى زحمة الأحداث عند الكثير منا -- أنا أخ وزميل ليكم وكنت مقدم على الهجرة الفيدرال تبع النظام القديم وأستلمت الفايل نمبر من مكتب القاهرة فى 2 ديسمبر 2007 يعنى تقريبا داخل على 3 سنوات ومنذ ذلك الحين وأنا قلق على التجربة الجديدة ليس بدافع الخوف ولكن بدافع الذهاب الى مجتمع جديد يختلف عنا كليا فى الثقافة و الأمور الدينية وأمور كثيرة ---المهم أستمرت حيرتى كثيرا وطويلا مابين رغبة التقدم والتطور والحياة فى مجتمع على أسس ونظام دقيق أى حد فيه يستطيع أنه ياخد حقه بسلاسة ودون تعقيد وممكن يعيش حياة كريمة ليه ولأسرته ---ماسبق أن ذكرته هو ما أعتبرته أيجابيات الحياة فى كندا –ولكن على الوجه الأخر كانت تساورنى خواطر التعرض لخطر تربية الأولاد فى مجتمع منفتح –المهم استمريت أفكر طويلا لانى سأتحمل مسئولية أسرة سوف أسئل عنها فى يوم لاظل الا ظله وظل الشعور يراودانى –وأهتديت الى أن عمل الأستخارة هو الحل الأمثل ---الى أن جاء شهر رمضان المبارك وذهبت الى المسجد وهناك حضرت أحدى الخطب الدينية التى ألقاها رجل علامةوجهبز فى الدين وهو بالمناسبة أستاذ جراحة بطب عين شمس فطلبت منه أن أتحدث معه على أنفراد ماشجعنى على ذلك أنه ذكر أنه درس فى فترة من حياته فى أمريكا ووجدت أنها فرصة طيبة للأسترشاد ---المهم لاأود أن أطيل عليكم كلام الرجل فى منتهى الخطورة وفى نفس الوفت فى منتهى العقلانية –لأنه تحدث عن نقطة تربية الأولاد فى مجتمع منفتح وفى سن المراهقة وتأثيرات التواجد فى المدرسة مع زملاء أغلبهم ليس من نفس الثقافة والمناهج التى تدرس ليست أسلاميةوبمراقبة وزارة التعليم الكندية حتى لو ألتحقوا بمدارس أسلامية والأولاد لا تستطيع أن تفرض عليهم وصايةودورك أستشارى خصوصا فى سن مابعدالعشر سنوات لأنهم يسألونهم فى المدارس عن أى تدخلات أسرية أو مضايقات والمجتمع هناك من السهل والعادى أن تسمع عن ال جيرل فريند والبوى فريند وعادى أنهم يخرجوا مع بعض وبرامج التليفزيون على المفتوح والمساجد ليس لها مأذن والتأثر اللى كان موجود بالحياة الأسلامية سوف يتلاشى تدريجيا والرجل هناك هو كمان مفتتن فى مجتمع الغالبية العظمى فيه ليست مسلمة وماذا ستفعل عندما تخرج مع زملاء العمل فى أجتماع وهم كلهم يشربون الخمر وأنت الوحيد الذى يقول لا وكلهم مع الجيرل فريند وأنت تقول لا وكيف بالله علينا جميعا يمكن عمل صداقات وأن يتأثروا بينا ونحن حياتناالأجتماعية بها فروق متباعدة عنهم الى هذا الحد---- بلاش كلهم قول أغلبيتهم والى متى وهل تعتقد انك يمكنك مصادقتهم او حتى مزاملتهم وأنت على اختلاف حاد معهم فى العادات والثقافات ------المقصد المهم أنا أسف جدا أذا كنت أسبب الضيق للبعض خصوصا وأن أغلبية من يشاركون فى المنتدى هم ناس خدوا قرار ولكن أرى من رأيى أنها الأمانة توصيل المعلومة بضمير لخدمة الغير لأن ماأتيح من معلومات لى قد لا يكون متاح للأخرين وأرى أننا يجب أن نفكر جيدا هل عندنا أستعداد ولو بنسبة 1 % لفقد أولادنا وهم الأستثمار الحقيقى الذى نعيش لأجله –أنا بقول 1وليس أربعين بالمائة ---الراجل وهو رجل كبير بيقول البنت اللى مابتعملش علاقة فى سن الثالثة عشر بيعملوا معاهاجلسات نفسية وبعتبروها شاذة--وعادى أنهاتدخل البيت ومعها البوى فريند بتاعها وأنت سعادتك بتتفرج ولاتقدر تفتح بقك -- أنا أسف هذا ماسمعته من أكثر من مصدر --عموما يجوز يكونوا كلهم مبالغين أو مغرضين ولكن دايما علمونا أن الأشاعة بيكون فيها ولونسبة من الحقيقة وأنا ماعنديش أستعداد أنى ألعب ولو 1 جنب مستقبل أولادى ------النقطة الأخيرة وهى كذلك فى منتهى الخطورة وهى فى الحقيقة متعلقة بموضع العمل اللى بيروح لا بيشتغل بسهولة ولا وده المهم بيشتغل بمهنته يعنى عادى أوى أنك تلاقى راجل محترم خريج هندسة ومعاه دكتوراه وبيشتغل عامل فى محطة بنزين وبأجور لا تصنع حياة الرفاهية اللى أحنا بنحلم بيها ----عارف أن فى ناس هاتقوللى أحنا أشتغلنا من أول يوم وأنا أستأذنهم نجيبها بالنسبة كام فى المية أشتغل من أول يوم وكام فى المية أشتغل بمؤهله وهل سعادتك عندك أستعداد أنك تاخد كل المجازفات ديا وتخسر دين أولادك وناهيك طبعا عن الجيل التانى اللى مش هايعرف ولا هايبقى عايز يعرف حاجة عن الدين الأسلامى –دين الأصل بتاعه-----أسف للأطالة وأسف للتشاؤم وعارف أن فى ناس ممكن مايعجبهاش هذا الكلام وتعتبر صاحبه متخلف ورجعى ودقة قديمة وماتحبكهاش أوى كده ياراجل وخد الأمور بسهوله مالك محبكها ليه --–الحياة هنا فيها سلبياتها أنا عارف لكن مش لدرجة ان يخسر الأنسان دينه الى هذا الحد --- وتستطيع أن تفرض أسلوبك لأن على الأقل المجتمع كله بيتكلم نفس اللغة فى هذه النقطة وأغلبه مسلم ولسا لم يدخل علينا المصطلح بتاع الواد داخل البيت فى مرحلة الأعدادى ومعاه الجيرل فريند بتاعته ---وأختم كلامى بخير الكلام ----كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته --- والله الموفق -----ملحوظة هامة ---لو حضراتكم تكرمتم مش عايز تجريح لأنى أقدمت على الكتابة من منطلق الأمانة والأخلاص للغير وأيثارهم وأعتبار مستقبل الغير كأنك مكانه وتخدمه لوجه الله وربنا يوفقنا جميعا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 9 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 سبتمبر 2010 أهلا يا أخ كنداوي وكل عام وحضرتك بخير نقاط مهمة فعلا وإن كانت ليس جديدة ... فقد نوقشت مرات عديدة على صفحات المنتدى في عدة موضوعات منها التالي http://www.egyptiantalks.org/invb/?showtopic=68994 http://www.egyptiantalks.org/invb/?showtopic=51044 http://www.egyptiantalks.org/invb/?showtopic=50026 http://www.egyptiantalks.org/invb/?showtopic=21014 http://www.egyptiantalks.org/invb/?showtopic=81137 http://www.egyptiantalks.org/invb/?showtopic=17845 وغيرها من الموضوعات التي يمكن الوصول اليها عن طريق الفهرس http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=97317 أتمنى أن تتمكن من الاطلاع على هذه الموضوعات ومعرفة رأي الأعضاء سواء من هاجر ويتحدث عن تجربة أو من يحكي مخاوفه وتوقعاته قبل الهجرة. ولك تحياتي أحمد سيف إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
canadawy بتاريخ: 10 سبتمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 سبتمبر 2010 الأخ العزيز أحمد سيف أنا متشكر لأهتمام حضرتك وسرعة ردك --لكن أنا قصدت أنى أوصل للأعضاء كلام جديد من رأى أضافى ممكن يكون تأكيد لكلام سابق قبل كده وبالتالى تتأكد المعلومة من وجهة نظر معينة ----زى مابالظبط فيه ناس بتشكر فى كندا وبتقول كلام ممكن يكون أتقال قبل كده لتأكيد معلومة معينة --أرجو أكون عرفت اوصل وربنا يوفق الجميع أهلا يا أخ كنداوي وكل عام وحضرتك بخير نقاط مهمة فعلا وإن كانت ليس جديدة ... فقد نوقشت مرات عديدة على صفحات المنتدى في عدة موضوعات منها التالي http://www.egyptiantalks.org/invb/?showtopic=68994 http://www.egyptiantalks.org/invb/?showtopic=51044 http://www.egyptiantalks.org/invb/?showtopic=50026 http://www.egyptiantalks.org/invb/?showtopic=21014 http://www.egyptiantalks.org/invb/?showtopic=81137 http://www.egyptiantalks.org/invb/?showtopic=17845 وغيرها من الموضوعات التي يمكن الوصول اليها عن طريق الفهرس http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=97317 أتمنى أن تتمكن من الاطلاع على هذه الموضوعات ومعرفة رأي الأعضاء سواء من هاجر ويتحدث عن تجربة أو من يحكي مخاوفه وتوقعاته قبل الهجرة. ولك تحياتي أحمد سيف رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
yosef elmadysm بتاريخ: 10 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 سبتمبر 2010 أنه درس فى فترة من حياته فى أمريكا امريكا غير كندا لأنه تحدث عن نقطة تربية الأولاد فى مجتمع منفتح وفى سن المراهقة وتأثيرات التواجد فى المدرسة مع زملاء أغلبهم ليس من نفس الثقافة والمناهج التى تدرس ليست أسلاميه ليس معنى ان المناهج ليست اسلامية انها سيئة والا كان بقى خريجى الازهر كلهم متدينين حتى لو ألتحقوا بمدارس أسلامية والأولاد لا تستطيع أن تفرض عليهم وصايةودورك أستشارى خصوصا فى سن مابعدالعشر سنوات لأنهم يسألونهم فى المدارس عن أى تدخلات أسرية أو مضايقات والمجتمع هناك من السهل والعادى أن تسمع عن ال جيرل فريند والبوى فريند وعادى أنهم يخرجوا مع بعض وبرامج التليفزيون على المفتوح كلام جزء من الحقيقة وليس كل الحقيقة فلن تجد الاولاد فجأه عيارهم فلت و لكن لها مقدمات وهنا دور الاسرة والمساجد ليس لها مأذن والتأثر اللى كان موجود بالحياة الأسلامية سوف يتلاشى تدريجيا والرجل هناك هو كمان مفتتن فى مجتمع الغالبية العظمى فيه ليست مسلمة يوجد مساجد كثير بمأذن و لكن الاذان هو الممنوع و الرجل اذا ماكانش عنده دين هيشرب المخدرات فى مصر او السعودية وكيف بالله علينا جميعا يمكن عمل صداقات وأن يتأثروا بينا ونحن حياتناالأجتماعية بها فروق متباعدة عنهم الى هذا الحد هناك فرق بين زملاء واصدقاء الاصدقاء انت بتختارهم على هواك يجب أن نفكر جيدا هل عندنا أستعداد ولو بنسبة 1 % لفقد أولادنا وهم الأستثمار الحقيقى الذى نعيش لأجله –أنا بقول 1وليس أربعين بالمائة ---الراجل وهو رجل كبير بيقول البنت اللى مابتعملش علاقة فى سن الثالثة عشر بيعملوا معاهاجلسات نفسية وبعتبروها شاذة--وعادى أنهاتدخل البيت ومعها البوى فريند بتاعها وأنت سعادتك بتتفرج ولاتقدر تفتح بقك -- أنا أسف هذا ماسمعته من أكثر من مصدر --عموما يجوز يكونوا كلهم مبالغين أو مغرضين ولكن دايما علمونا أن الأشاعة بيكون فيها ولونسبة من الحقيقة وأنا ماعنديش أستعداد أنى ألعب ولو 1 جنب مستقبل أولادى التربيه هى التربيه فى مصر او الخليج او بلاد تركب الافيال شوف كام واحد حواليك عامل علاقة او صداقة او زواج عرفى فى مجتمع عربى مسلم و ناقش ايه السبب النقطة الأخيرة وهى كذلك فى منتهى الخطورة وهى فى الحقيقة متعلقة بموضع العمل اللى بيروح لا بيشتغل بسهولة ولا وده المهم بيشتغل بمهنته يعنى عادى أوى أنك تلاقى راجل محترم خريج هندسة ومعاه دكتوراه وبيشتغل عامل فى محطة بنزين وبأجور لا تصنع حياة الرفاهية اللى أحنا بنحلم بيها هاقول لك مفاجأه محطة البنزين مش شغاله بعمال انت اللى بتحط لنفسك البنزين الشغل كتير و البلد بتعمل ورش عمل فى كيفية البحث عن شغل و كتابه الريسمى و فاتحة الباب للعمل التطوعى اللى بيعتبر خبرة كندى و لو فلوسك خلصت بتديلك اعانة لغاية ماتشتغل ولوحبيت تدرس بتديلك قرض وانت بترج جزء منه على 9سنين ونص رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shawshank بتاريخ: 10 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 سبتمبر 2010 أنا مؤيد للأخ الفاضل /canadawy في مخاوفه، بل وأشكره وأحييه على حرصه على إسداء النصيحة ونشر ما نما إلى علمه بأمانة. وفضلاً عما أورد، أنا أرى أن تأثير المجتمع فكريًا ومعنويًا على الأبناء (والآباء أيضًا) أشد وأخطر بكثير من التأثير المادي الملموس. فلو كانت التربية من الآباء (والمدرسة الإسلامية والمسجد إن وُجدا) ستتكفل بغرس الأخلاق والأسس والأوامر والنواهي الإسلامية في نفوس الأبناء، بل وجني ثمارها المتمثلة في امتناعهم عن اقتراف ما حرّمه الله من مواعدة الجنس الآخر أو شرب الخمر ... الخ، فإن تأثير المجتمع من الناحية الفكرية المعنوية غير الملموسة عليهم في غاية القوة. ونتيجة لهذا التأثير، ستبزغ مع السنين قضايا فكرية معقدة تواجه الأبناء، مثل تعدد الولاءات، للإسلام أم لمصر أم للغرب أم لمن؟ (وما يستتبع ذلك من مواقف الأبناء من القضايا الكبرى والتي قد تتعارض فيها مصالح الغير مع مصالح دولة المهجر، مثل قضية فلسطين، والعلمانية في مقابل الحكم بالشريعة، والديكتاتورية في الدول الإسلامية)، والاعتقاد/الإيمان بأن كلاً على حق (المسلم والمسيحي واليهودي والبوذي ... الخ)، والصراع الدائم بين ما ترعرع عليه الأبناء من أعراف سائدة حولهم في المجتمع وبين ما يلقنهم إياه الوالدان في البيت (وإن لم يكن هناك منتصر في هذا الصراع، يعيش الابن حالة نفسية صعبة ومعقدة، ولو كان النصر للأول كانت النتائج أفدح)، والعزلة النفسية والفكرية بين الأبناء وبين مجتمعهم الغربي (إلا لو اختاروا الانغلاق على المجتمع الإسلامي الصغير، وهو أمر صعب جدًا وغير عملي)، وأيهما أولى بالاتباع عند التعارض (أو حتى عند الاتفاق)، الشرع الإسلامي أم القانون؟ وبالتأكيد تتضاعف هذه المخاطر على الأجيال اللاحقة. ولدينا نموذج لحالة متقدمة من الكثير من المهاجرين اللبنانيين المسلمين لأمريكا الجنوبية، وبالذات البرازيل. فأحفادهم الآن هناك على غير الإسلام. ما أود قوله أن التأثير الفكري لأي مجتمع على الطفل الذي ينشأ ويعيش فيه في غاية القوة، ومن الصعب جدًا مقاومته. لأنه يساهم بالتدريج وببطء على مر السنين، رغمًا عن أي مؤثر آخر، في نحت وتشكيل وجدان وعقل وشخصية الطفل، بما يستحيل تغييره مستقبلاً ما أن صار يافعًا. هذا رأيي الشخصي، والذي يحتمل الخطأ قبل الصواب. كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 10 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 سبتمبر 2010 (معدل) الأخ العزيز أحمد سيف أنا متشكر لأهتمام حضرتك وسرعة ردك --لكن أنا قصدت أنى أوصل للأعضاء كلام جديد من رأى أضافى ممكن يكون تأكيد لكلام سابق قبل كده وبالتالى تتأكد المعلومة من وجهة نظر معينة ----زى مابالظبط فيه ناس بتشكر فى كندا وبتقول كلام ممكن يكون أتقال قبل كده لتأكيد معلومة معينة --أرجو أكون عرفت اوصل وربنا يوفق الجميع الفاضل كنداوي ... أنا حاسس إنك فهمتني غلط ... أنا مش قصدي ابدا أن ألومك على فتح الموضوع الجديد أو أن أقلل من أهميته أنا قلت بس لو هناك إجابات قدمت على ما طرحته من أسئلة ومخاوف وحوارات حولها فالأفضل أن نبدأ من حيث انتهى الآخرون حتى لا نكرّر أنفسنا وبرضه أتمنى أن تقرأ ما كتب في هذه المواضيع من آراء قيّمة سواء بالتأييد أو الرفض لما طرحته تحياتي وكل عام وحضرتك بخير تم تعديل 10 سبتمبر 2010 بواسطة أحمد سيف إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Om Zayd بتاريخ: 10 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 سبتمبر 2010 السلام عليكم جزاكم الله خيرا أنا هتكلم بس عن موضوع الأولاد و التربية لأن هو ده اللي رجعني مصر أولا .. إذا كنت ناوي على فترة قصيرة "تاخد الباسبور و ترجع" و الأولاد لسة صغيرين (10-12 سنة عند الرجوع).. ممكن غير كدة .. صعب جدا جدا جدا.. فكر في الجيل التاني و التالت اللي هتكون انت السبب في وجودهم هناك من فترة كانوا بيحتفوا في انجلترا بجندي "مسلم" من أصل باكستاني قتل في أفغانستان .. قتل و هو يحارب المسلمين هناك .. في أسرته النساء محجبات .. الرجال بلحية .. لكنه ذهب بقدميه للجيش و مات و هو يحارب المسلمين مثال آخر .. بنت صديقتي -ما شاء الله على تربيتها و أمها قاعدة لها- حكت لي انهم طلبوا منهم مناظرة في الفصل حول حقوق الشواذ .. و ما صدمها ان المدرسة و هي مسلمة و محجبة قالت انها ستأخذ جانب المؤيدين لهذه الحقوق نقطة أخيرة .. يكفي انهم سيعتادون على سماع و رؤية من يتكلم عن كثير من هذه الفواحش و عن الطبيعة الأم و عجائبها لا عن بديع صنع الله .. أضف إلى هذا ان دور الأسرة يصبح استشاريا بعد فترة لماذا نريد ان نصبح بلا جذور؟؟لماذا نزرع في أرض غيرنا؟؟؟؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 10 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 سبتمبر 2010 السلوك الإجتماعى المقبول إسلاميا هو السلوك القويم فى كل المجتمعات أيا كانت ديانتها و فى كل أنحاء الغالم و ليس كندا فقط ما سبق كان إستهلالا لابد منه ما تشاهدونه فى السينما و ما تقرأون عنه فى الصحف ليس هو السلوك القويم فى الغرب عامة ما ترونه هو صورة لقاع المجتمع ، المجتمع الراقى -على وجه التغليب - يتبع الكود الإسلامى أو السلوك القويم عندما بحثوا عن زوجة للأمير شارل ولى عهد بريطانيا بحثوا عن فتاه ذات سلوك قويم بصرف النظر عما حدث بعد ذلك ، قم بالتقصى فى مجتمع الأطباء أو المهندسين فى الأحياء الراقية تجد أن السائد - أيضا على وجه التغليب - هو السلوك القويم و ذلك أيا كانت الديانة السائدة .... فى سنة 1974 كان عندى موظفة يهودية فى لندن و كانت زوجتى تعمل معى فى نفس الشركة ما نقلته لى أن تلك الموظفة تتبع كودا فى الحياة أقرب ما يكون لفتاة مصرية عادية من عائلة محافظة و راقية. و لأقرب لك صورة أريد أن أنقلها إليك ترى لو نزحت أسرة محترمة - أكرر محترمة - من صعيد مصر إلى القاهرة فلو نزلت هذه الأسرة إلى منطقة عشوائية أو إلى المقابر ما الذى تتوقعه للجيل التالى من أبناء هذه العائلة المحترمة ؟ أقصد التى كانت محترمة ؟ و هل يختلف الأمر لو أن هذه الأسرة إختارت مصر الجديدة بدلا من أحد العشوائيات ؟ الخلاصة أن إختيار الدونية فى الحياة - إختيار أحد العشوائيات بدلا من مصر الجديدة - هو الذى يحكم على السلوك الإجتماعى للجيل الثانى. نأتى إلى حالة الهجرة إلى لو إخترت الدونية لحياتك هناك فلا تتوقع سلوكا قويما لأبناءك و لو إخترت أن تبدأ حياة راقية فى وسط محترم فعلى الأرجح سيكون سلوك أبناءك أقرب إلى السلوك القويم و كل هذا على سبيل التغليب و ليس القطع. قرأت من النصائح التى تعطى للقادمين الجدد إلى كندا أن يختاروا تواريخ حتى يتمكنوا من الإستفادة من الأثاث الذى يلقيه السكان فى القمامة فى هذه التواريخ أى ببساطة نصائح بإختيار الدونية فى الحياة. كما أن الإعتماد على الإعانات هو نوع من ا إختيار الدونية فى الحياة. فى حياتى فى إنجلترا أضطر إثنين من أصدقائى إلى إختيار التعليم الخاص لبناتهم حتى يتجنبوا السلوك غير القويم فى التعليم الحكومى ( تذكروا فيلم to sir with love ) و من كان منبهر بالتعليم الحكومى كانت النتيجة وخيمة على سلوكيات بناته. لو إخترت حياة راقية سيكون سلوك أبناءك على الأرجح هو السلوك القويم. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Om Zayd بتاريخ: 10 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 سبتمبر 2010 (معدل) السلوك الإجتماعى المقبول إسلاميا هو السلوك القويم فى كل المجتمعات أيا كانت ديانتها و فى كل أنحاء الغالم و ليس كندا فقط ما سبق كان إستهلالا لابد منه ما تشاهدونه فى السينما و ما تقرأون عنه فى الصحف ليس هو السلوك القويم فى الغرب عامة ما ترونه هو صورة لقاع المجتمع ، المجتمع الراقى -على وجه التغليب - يتبع الكود الإسلامى أو السلوك القويم عندما بحثوا عن زوجة للأمير شارل ولى عهد بريطانيا بحثوا عن فتاه ذات سلوك قويم بصرف النظر عما حدث بعد ذلك ، قم بالتقصى فى مجتمع الأطباء أو المهندسين فى الأحياء الراقية تجد أن السائد - أيضا على وجه التغليب - هو السلوك القويم و ذلك أيا كانت الديانة السائدة .... فى سنة 1974 كان عندى موظفة يهودية فى لندن و كانت زوجتى تعمل معى فى نفس الشركة ما نقلته لى أن تلك الموظفة تتبع كودا فى الحياة أقرب ما يكون لفتاة مصرية عادية من عائلة محافظة و راقية. و لأقرب لك صورة أريد أن أنقلها إليك ترى لو نزحت أسرة محترمة - أكرر محترمة - من صعيد مصر إلى القاهرة فلو نزلت هذه الأسرة إلى منطقة عشوائية أو إلى المقابر ما الذى تتوقعه للجيل التالى من أبناء هذه العائلة المحترمة ؟ أقصد التى كانت محترمة ؟ و هل يختلف الأمر لو أن هذه الأسرة إختارت مصر الجديدة بدلا من أحد العشوائيات ؟ الخلاصة أن إختيار الدونية فى الحياة - إختيار أحد العشوائيات بدلا من مصر الجديدة - هو الذى يحكم على السلوك الإجتماعى للجيل الثانى. نأتى إلى حالة الهجرة إلى لو إخترت الدونية لحياتك هناك فلا تتوقع سلوكا قويما لأبناءك و لو إخترت أن تبدأ حياة راقية فى وسط محترم فعلى الأرجح سيكون سلوك أبناءك أقرب إلى السلوك القويم و كل هذا على سبيل التغليب و ليس القطع. قرأت من النصائح التى تعطى للقادمين الجدد إلى كندا أن يختاروا تواريخ حتى يتمكنوا من الإستفادة من الأثاث الذى يلقيه السكان فى القمامة فى هذه التواريخ أى ببساطة نصائح بإختيار الدونية فى الحياة. كما أن الإعتماد على الإعانات هو نوع من ا إختيار الدونية فى الحياة. فى حياتى فى إنجلترا أضطر إثنين من أصدقائى إلى إختيار التعليم الخاص لبناتهم حتى يتجنبوا السلوك غير القويم فى التعليم الحكومى ( تذكروا فيلم to sir with love ) و من كان منبهر بالتعليم الحكومى كانت النتيجة وخيمة على سلوكيات بناته. لو إخترت حياة راقية سيكون سلوك أبناءك على الأرجح هو السلوك القويم. السلام عليكم كلام حضرتك مضبوط فعلا .. أول ما سافرت .. لقيت المصريين أغلبهم متجمعين في منطقة "شكلها " حلو .. للأسف قلت أسكن جنبهم .. ونس .. اتضح انها منطقة سيئة "council houses" للعاطلين أو متلقي الإعانات .. في أول فرصة نقلنا بعد ما درسنا المناطق كويس .. فرق كبير جدا في السلوكيات .. لكن حتى هذه الطبقة المتوسطة تعاني مع أولادها .. رغم أن مساحة المسموح به في حالتهم أوسع بكثير (يؤمن أو لا .. يدخل في علاقات أيا كان نوعها .. ...) أضف إلى هذا.. ضغط الأقران .. الإعلام و ما أدراك ما الإعلام رغم تجربتنا السيئة في بدايتها إلا أنني أحمد الله عليها لأنني رأيت قطاعا أعرض فلم أنبهر ذلك الانبهار المرضي الذي لا يرى أي عيوب أو يتغاضى عنها إذا لاحظها تم تعديل 10 سبتمبر 2010 بواسطة Om Zayd رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shawshank بتاريخ: 10 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 سبتمبر 2010 بادئ ذي بدء، أنا لا أرى "كودًا" اجتماعيًا أخلاقيًا موحدًا في المجتمعات الغربية، بل قانونًا يطبق على الجميع بعدالة. أما الناحية الاجتماعية الأخلاقية، فلكل فرد الحرية في اختيار ما يريد من أخلاق وسلوكيات اجتماعية لكن في حدود القانون وفي حدود حريته الشخصية. والقاعدة أنه ليس من حق أحد الحكم على الآخر اجتماعيًا أو أخلاقيًا، وذلك بسبب غياب المعايير أو المرجعية أو "الكود" الموحد للحكم على مدى كون سلوك الفرد قويمًا من عدمه. فعمليًا، في الغرب لا معنى محددًا موحدًا لمصطلح "السلوك القويم" طالما خرج عن نطاق ما حدده القانون. لكن معايير هذا السلوك القويم (الحلال) واضحة ومحددة بدقة في الإسلام. ومع ذلك، ومع احترامي الشديد لكافة الآراء، فأنا أرى أن الفارق شاسع شديد الاتساع بين السلوك الاجتماعي المقبول إسلاميًا (أي الحلال)، والسلوك الاجتماعي السائد في المجتمعات الغربية. هذا رغم أن الإسلام دين الفطرة، لكن الفطرة من الممكن أن تتغير بالتربية وبتأثير المجتمع. فأرى أنه تقريبًا جميع فئات المجتمع الغربي، مهما كانت معايير التصنيف، يخالف سلوكها الاجتماعي الأسس والبديهيات الإسلامية، إن صح التعبير. فالمواعدة، واتخاذ خليل أو خليلة، وتناول الخمور هي أمثلة لسلوكيات ليست فقط مقبولة في المجتمعات الغربية ومباحة قانونًا، بل هي - حسب ما أرى - من أركان الحياة هناك، بصرف النظر عن مدى رقيّ أو دونية الفرد (وبعيدًا عن تعريف الرقي والدونية). ومع ذلك، فهي أبعد ما تكون عن أساسيات السلوك الاجتماعي المباح إسلاميًا، بل هي من كبائر الذنوب. وهذا لا ينفي أن توجد في المجتمعات الغربية أخلاقيات محمودة إسلاميًا، مثل الصدق والأمانة وإنكار الغش والشجاعة في الحق ... الخ. لكنها في رأيي لا تشفع وحدها لصحة الادعاء باتساق السلوك الاجتماعي الغربي مع السلوك المقبول إسلاميًا، لأن أركان الأول من أكثر ما يمقته الأخير. كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
yosef elmadysm بتاريخ: 11 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 سبتمبر 2010 (معدل) قرأت من النصائح التى تعطى للقادمين الجدد إلى كندا أن يختاروا تواريخ حتى يتمكنوا من الإستفادة من الأثاث الذى يلقيه السكان فى القمامة فى هذه التواريخ أى ببساطة نصائح بإختيار الدونية فى الحياة. كما أن الإعتماد على الإعانات هو نوع من ا إختيار الدونية فى الحياة. لو إخترت حياة راقية سيكون سلوك أبناءك على الأرجح هو السلوك القويم. بسم الله الرحمن الرحيمسابدأ معكم ان شاء الله حكايتى مع الهجرة و ستكون مختصرة فى الاول و التفاصيل لاحقا ان شاء الله لانى حتى الان معنديش نت و ستكون الحكاية مفيدة جدا لمن يبحث عن الارخص و الافضل فى كل شىء الفرش : ترك لنا المالك بعض الاشياء و الباقى من الشارع(مراتب و انتريه و كراسى ) النصيحة : 1- تعالى بعد البرد 2- لا تشترى لبس جديد للسفر هات اللى عندك بس 3-تعالى فى اواخر الشهر 28-29-30 علشان تعرف تلاقى و تجمع عفش كتير و كويس 4- لما افتكر عندما تهاجر الى اى دوله ومعك مبلغ من المال ( قل او كثر) فانت تحاول الاقتصاد فى معظم الاشياء حتى لا ينفد المال و حتى يكفيك اطول فترة ممكنه فسوف تضحى بالاشياء الممكن التضحية بها اذا وجد البديل و سيظل على هذا الحال الا ان تعمل و يصبح لك دخل عندها فقط تفكر فى تطوير نفسك و يصبح شراء الكماليات ضرورى و لكن عندما تصف هذا التصرف بالدونيه فهو غير مقبول و شكرا على التعقيب تم تعديل 11 سبتمبر 2010 بواسطة yosef elmadysm رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
yosef elmadysm بتاريخ: 10 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أكتوبر 2010 السلوك الإجتماعى المقبول إسلاميا هو السلوك القويم فى كل المجتمعات أيا كانت ديانتها و فى كل أنحاء الغالم و ليس كندا فقط ما سبق كان إستهلالا لابد منه ما تشاهدونه فى السينما و ما تقرأون عنه فى الصحف ليس هو السلوك القويم فى الغرب عامة ما ترونه هو صورة لقاع المجتمع ، المجتمع الراقى -على وجه التغليب - يتبع الكود الإسلامى أو السلوك القويم عندما بحثوا عن زوجة للأمير شارل ولى عهد بريطانيا بحثوا عن فتاه ذات سلوك قويم بصرف النظر عما حدث بعد ذلك ، قم بالتقصى فى مجتمع الأطباء أو المهندسين فى الأحياء الراقية تجد أن السائد - أيضا على وجه التغليب - هو السلوك القويم و ذلك أيا كانت الديانة السائدة .... فى سنة 1974 كان عندى موظفة يهودية فى لندن و كانت زوجتى تعمل معى فى نفس الشركة ما نقلته لى أن تلك الموظفة تتبع كودا فى الحياة أقرب ما يكون لفتاة مصرية عادية من عائلة محافظة و راقية. و لأقرب لك صورة أريد أن أنقلها إليك ترى لو نزحت أسرة محترمة - أكرر محترمة - من صعيد مصر إلى القاهرة فلو نزلت هذه الأسرة إلى منطقة عشوائية أو إلى المقابر ما الذى تتوقعه للجيل التالى من أبناء هذه العائلة المحترمة ؟ أقصد التى كانت محترمة ؟ و هل يختلف الأمر لو أن هذه الأسرة إختارت مصر الجديدة بدلا من أحد العشوائيات ؟ الخلاصة أن إختيار الدونية فى الحياة - إختيار أحد العشوائيات بدلا من مصر الجديدة - هو الذى يحكم على السلوك الإجتماعى للجيل الثانى. نأتى إلى حالة الهجرة إلى لو إخترت الدونية لحياتك هناك فلا تتوقع سلوكا قويما لأبناءك و لو إخترت أن تبدأ حياة راقية فى وسط محترم فعلى الأرجح سيكون سلوك أبناءك أقرب إلى السلوك القويم و كل هذا على سبيل التغليب و ليس القطع. قرأت من النصائح التى تعطى للقادمين الجدد إلى كندا أن يختاروا تواريخ حتى يتمكنوا من الإستفادة من الأثاث الذى يلقيه السكان فى القمامة فى هذه التواريخ أى ببساطة نصائح بإختيار الدونية فى الحياة. كما أن الإعتماد على الإعانات هو نوع من ا إختيار الدونية فى الحياة. فى حياتى فى إنجلترا أضطر إثنين من أصدقائى إلى إختيار التعليم الخاص لبناتهم حتى يتجنبوا السلوك غير القويم فى التعليم الحكومى ( تذكروا فيلم to sir with love ) و من كان منبهر بالتعليم الحكومى كانت النتيجة وخيمة على سلوكيات بناته. لو إخترت حياة راقية سيكون سلوك أبناءك على الأرجح هو السلوك القويم. منذ اكثر من اسبوعين ابلغت الادارة عن مشاركة مخالفة و تعتبر رد على كلامى السابق و حتى اليوم لم اتلقى اى رد هل لان الاستاذ عادل ابو زيد صاحب المنتدى ؟ ام ان التقرير لم يصل الى المشرفين ؟ ام يجب على ان انتظر فترة اخرى ؟ فى انتظار الرد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شريف مان بتاريخ: 10 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أكتوبر 2010 قرأت من النصائح التى تعطى للقادمين الجدد إلى كندا أن يختاروا تواريخ حتى يتمكنوا من الإستفادة من الأثاث الذى يلقيه السكان فى القمامة فى هذه التواريخ أى ببساطة نصائح بإختيار الدونية فى الحياة. كما أن الإعتماد على الإعانات هو نوع من ا إختيار الدونية فى الحياة. لو إخترت حياة راقية سيكون سلوك أبناءك على الأرجح هو السلوك القويم. دا على اساس ان اللى مسافر دا ملياردير !!! لازم ياكل احسن أكل ويلبس احسن لبس ويسكن فى افضل الاماكن ويمكن لازم يدخن سيجار كوبى انا شايف ان اللى يعتمد على الاعانات لفترة وللا يختار اثاث قديم عشان يمشى بيه نفسه يبقى رجل محترم ويستفيد من اى حاجة حلال عشان يحسن من نفسه وينجح كام واحد بنشوف صورهم كانوا عتالين وبياكلوا وجبة واحدة فى اليوم وبعدين بقوا من اغنى اغنياء العالم الفقر مش عيب أنما التعالى هوا اللى عيب دى لا دونية وللا دودية الست باريس هيلتون وهيا من عائلة ثرية جدا ومتربية على الغالى من وجهة نظر البعض والنهاردة عفوا ( كل يوم فى حضن واحد من شكل ) وأتفه خلق الله دى بقى منين من العلوية !! باشمهندس يوسف انت رجل محترم مش عيب ان الانسان يبدأ من الصفر المهم انه يبقى عنده هدف عايز يحققه وعايز ينجح ربنا يوفقك استاذ كنداوى انا هعلق على موضوع البوى والجيرلد فريند دا لو حصل يبقى العيب على الاهل نفسهم اللى للاسف مربوش اولادهم على مبادىء واضحة والدين فى حياتهم شىء ثانوي لو واحد عايش فى اسرائيل حتى .. وربى ابناؤه على الدين والاخلاق .. بنسبة كبيره جدا مش هيتأثروا بأى شىء تحياتى اللهم يــامن أجــاب نوحــــــــــــا حين ناداه ويامن كشف الضر عن أيوب في بلــــــواه ويامن سمع يعقوب في شكــــــــــــــــــــواه ورد إليه يوسف وأخـــــــــــــــــــــــــــــــــاه وبرحمته أرتد بصيرا وعادت النور عيناه اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 10 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أكتوبر 2010 عندما تهاجر الى اى دوله ومعك مبلغ من المال ( قل او كثر) فانت تحاول الاقتصاد فى معظم الاشياء حتى لا ينفد المال و حتى يكفيك اطول فترة ممكنه فسوف تضحى بالاشياء الممكن التضحية بها اذا وجد البديل و سيظل على هذا الحال الا ان تعمل و يصبح لك دخل عندها فقط تفكر فى تطوير نفسك و يصبح شراء الكماليات ضرورى و لكن عندما تصف هذا التصرف بالدونيه فهو غير مقبول و شكرا على التعقيب أن تختار الحياة فى عشوائيات القاهرة لاتتوقع أن الجيل الثانى سيكون على نفس سلوكيات من إختار أن يعيش فى مكان راقى بالقاهرة أيضا إختيار السكن فى عشوائيات القاهرة - أو مناطق المقابر بالقاهرة - هو مرادف عادى لإختيار الدونية فى الحياة الأمر لا يمنع أن سكان المقابر قد يخرج منهم أبناء فى غاية الرقى و لكن ذلك ليس على وجه التغليب و لكن على سبيل الإستثناء. فى سنة 1974 و كنت وقتها فى لندن و جاءنا موظف إنجليزى جديد و جلس على مكتب بجوارى و كان من الطبيعى أن أرى و أسمع تعليقاته و لاحظت أنه كتلة من السخط على الإدارة رغم أنه ما زال جديدا و لم يحدث أن الإدارة أساءت إليه - عذرا للإطالة - و سألته لماذا أنت غاضب و عرفت أنه نشأ فى قرية نائية أغلب أهلها عمال مناجم و من ضمن ما قاله هل تتصور أى مستقبل لطفل فى تلك القرية إلا أن يكون عامل منجم ...... هل تتصور أن عامل المناجم حتى عهد قريب لم يكن من حقه أن يغسل وجهه و يديه بالماء و الصابون أصحاب المناجم لم يكونوا يوفرون الماء و الصابون. البيئة و الوسط الإجتماعى تفرض سلوكا إجتماعيا معينا. نقطة جانبية للفاضل يوسف الماديسم "عذرا لو كان تعريبى للإسم غير صحيح" ما الذى يغضبك فى أن أسمى الإعتماد على القمامة فى فرش البيت بإختيار الدونية فى الحياة .... أعترف أن كلمة "دونية" تعبير قد يكون مؤلم بعض الشئ و قد قصدت فعلا الدعوة للحياة الراقية و فى مجتمعات راقية لكن لو كان الشخص مضطر للحياة فى المناطق العشوائية - مع الفارق - أكرر عند الإضطرار يجب الوعى بالكامل على التأثيرات الكبيرة فى السلوك بالنسبة للأبناء و البنات. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
engamr بتاريخ: 10 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أكتوبر 2010 انا ليا بس سؤال دايما محيرني في موضوع السفر الى امريكا او كندا او اي دولة غربية وان الواحد هيخسر دينه وان الهجرة من اساسها ممكن تكون حرام الناس او الشيوخ دول مفكروش في الكندي المسلم او الامريكي المسلم او الالماني المسلم او او وهنا انا قصدي اهل البلد الاصليين مش المهاجرين طيب المسلمين دول وضعهم ايه بالظبط؟ يسيبوا بلدهم مثلا وييجوا الدول العربية (مثلا) عشان يحافظوا على دينهم ولا هما من الاساس مذنبين عشان عايشين هناك (في بلدهم) وبيربوا ولادهم هنا؟؟ بس انا نفسي حد من الناس اللى بتعترض سواء شيوخ او ناس عاديه يقوللى وضع المسلمين دول ايه؟؟ لان طبعا الاسلام لا هو للعرب بس ولا للشرق بس وزي مانت مسلم فيه غيرك في امريكا وكندا والغرب مسلم برده انا مش قصدي هجوم ولا اي حاجه والله انا فعلا عاوز نفكر من الزاويه ده واخد رايكم شكرا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
yosef elmadysm بتاريخ: 11 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أكتوبر 2010 عندما تهاجر الى اى دوله ومعك مبلغ من المال ( قل او كثر) فانت تحاول الاقتصاد فى معظم الاشياء حتى لا ينفد المال و حتى يكفيك اطول فترة ممكنه فسوف تضحى بالاشياء الممكن التضحية بها اذا وجد البديل و سيظل على هذا الحال الا ان تعمل و يصبح لك دخل عندها فقط تفكر فى تطوير نفسك و يصبح شراء الكماليات ضرورى و لكن عندما تصف هذا التصرف بالدونيه فهو غير مقبول و شكرا على التعقيب أن تختار الحياة فى عشوائيات القاهرة لاتتوقع أن الجيل الثانى سيكون على نفس سلوكيات من إختار أن يعيش فى مكان راقى بالقاهرة أيضا إختيار السكن فى عشوائيات القاهرة - أو مناطق المقابر بالقاهرة - هو مرادف عادى لإختيار الدونية فى الحياة الأمر لا يمنع أن سكان المقابر قد يخرج منهم أبناء فى غاية الرقى و لكن ذلك ليس على وجه التغليب و لكن على سبيل الإستثناء. فى سنة 1974 و كنت وقتها فى لندن و جاءنا موظف إنجليزى جديد و جلس على مكتب بجوارى و كان من الطبيعى أن أرى و أسمع تعليقاته و لاحظت أنه كتلة من السخط على الإدارة رغم أنه ما زال جديدا و لم يحدث أن الإدارة أساءت إليه - عذرا للإطالة - و سألته لماذا أنت غاضب و عرفت أنه نشأ فى قرية نائية أغلب أهلها عمال مناجم و من ضمن ما قاله هل تتصور أى مستقبل لطفل فى تلك القرية إلا أن يكون عامل منجم ...... هل تتصور أن عامل المناجم حتى عهد قريب لم يكن من حقه أن يغسل وجهه و يديه بالماء و الصابون أصحاب المناجم لم يكونوا يوفرون الماء و الصابون. البيئة و الوسط الإجتماعى تفرض سلوكا إجتماعيا معينا. نقطة جانبية للفاضل يوسف الماديسم "عذرا لو كان تعريبى للإسم غير صحيح" ما الذى يغضبك فى أن أسمى الإعتماد على القمامة فى فرش البيت بإختيار الدونية فى الحياة .... أعترف أن كلمة "دونية" تعبير قد يكون مؤلم بعض الشئ و قد قصدت فعلا الدعوة للحياة الراقية و فى مجتمعات راقية لكن لو كان الشخص مضطر للحياة فى المناطق العشوائية - مع الفارق - أكرر عند الإضطرار يجب الوعى بالكامل على التأثيرات الكبيرة فى السلوك بالنسبة للأبناء و البنات. يا استاذ عادل هناك فرق كبير فى التعبير بين من القمامة عن من الشارع هل هناك من القمامة مايصلح لفرش البيت ؟ تعبير قمامة غير مناسب فى هذا المكان انا قصدت حاجة مفادها ان الناس هنا فى كندا وليس فى لندن (لانى لم اعيش فى لندن )تنتقل غالبا فى نهاية الشهر و اغلبهم ينتقل الى مكان اخر تاركا كل متعلقاته من فرش البيت كراسى مراتب سراير مكاتب ترابيزات اجهزة منزليه كمبيوتر تليفزيون مكانس ملابس ادوات مطبخ سجاد وغيرها من فرش البيت و تكاليف نقل العفش غالبا غالى لان احتمال السفر خارج الولاية كبير و بالتالى يترك الناس ادواتهم كلها تقريبا او التى تم الاستغناء عنها فى مكان مخصص لذلك بجوار كل عمارة محاط بسور خشبى و من يريد ان ياخذ منها ما يناسبة اهلا و سهلا لان فرش البيت تقريبا ممكن يعادل مرتب شهر او اقل اواكثر فما المانع من تاجيل هذه الخطوة(شراء الفرش الجديد) الى مابعد الاستقرار فى مكان مناسب للمهاجر و بالتالى البديل هو الاعتماد على الفرش الموجود بجوار العمارة و استخدام مايصلح منه الى ان تاتى خطوة الاستقرار و بالتالى كانت النصيحة التى لم تعجبك واعتبت هذا التصرف هو الدونية و نقطة ثانية : الدوله هنا تعطى المهاجر الذى لم يجد عمل و فلوسة خلصت (و فى احيان كثيرة تكون هى تحويشة العمر) اعانة اجتماعية لدفع تكاليف المعيشة وهذه الاعانة لها شروط محددة منها انك تثبت لهم انك بحثت عن عمل بجدية و لم تفلح و ان فلوسك خلصت و كل 3 شهور اسئله عن سعيك فى البحث عن عمل او دراسة صحيح انها لا تكفى لحياة كريمة و لكن هى نوع من الامان لاسرة تركت بلدها و هاجرت تبحث عن الافضل ثم تاتى لوسيله اخرى و هى الاوساب : هو قرض مخصص للدراسة على حسب كل شخص كحاله مختلفة عن الاخرى و يتم سدادة بد التخرج ب6 شهور على 9سنوات و نصف فلولا هذا النظام ما فكر الكثير من المهاجرين فى الدراسة لانها ستكون فى هذه الحاله من تحويشة العمر فى نهاية كلامى كندا وضعت نقاط محددة لمن يريد ان يهاجر اليها و لكى يكون فرد من ابنائها فهل معقول ان اسرة صرفت الالاف و 5سنوات او اكثر من العمر لكى يبحثو عن الدونية و بيئة عشوائية ؟ و عندما ياتى الى هنا الاستاذ الجامعى ذو الحيثية فى بلدة فهو يضطر الى العمل باى عمل حتى يحصل على مراده و يعادل شهادته و يجد العمل المناسب فهل فى هذا العمل غلط ؟ او دونية ؟ انا لم اقل تفرش البيت من القمامة قلت من الشارع وهناك فرق بين الاثنين لم اقلان المهاجر يخلص فلوسة ويرى على الاعانة الاجتماية فقط قلت انها بديل متاح مشروط انا اسمى يوسف و المعرف الخاص بى هو (الماضى اس ام) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ashaa بتاريخ: 3 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 فبراير 2011 السلام عليكم، أنا قدمت للهجرة ولسة فالأول لكن طبعاً فكرت بموضوع العادات والتقاليد خاصةً أن ل ابنه بعمر الشهر ،استذكرت كلاماً ل شيخ لم أعد أذكر من هو عندما سافر إلى الغرب سألوه ماذا رأيت هناك فقال وجدت إسلاماً ولم أجد مسلمين وعند ف شرق وجدت مسلمين ولم أجد إسلاماً،لا شك يجب علينا أن نفكر بالأمر ولكن تجربتي في لبنان ليست جيدة نحن ف المناطق الإسلامية لا يوجد مسلمين يتفاخرون بالشرب في رمضان ، وهذا الشيء لم أجده ف المناطق المسيحية وأسف للتفريق ، مسيحيو لبنان يراعون مشاعرك أكثر من المسلمين ، الأخلاق نفس الشيءلي استحوا ماتو صراحة طيب عند صديقي عايش في لندن وبألي إنو نسوان الإنجلسز فالعمل محتشمات أكثر من النسوان العرب احنا منروح عالشغل كأننا رايحين على زفاف عند قرايب في أمريكا و كانوا بكندا مواظبين على الصلاه ول أحاديث الشريفة ديماً بتابع الكمنتس تبعلٌ عل فيس بوك ودول في سن ال-13 >22 شباب و بنات انشاالله لم روح كندا هدفي يكون إنشاء عائلة ملسمة وتعاون مع الجالية المسلمة و الشرقية الموجودة هناك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان