masraweya بتاريخ: 2 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أكتوبر 2010 السلام عليكم تابعت فيلما جميلا عن الكون الرائع الذي نعيش فيه .. أعاد تذكيري بالاتساع الهائل و التمدد المستمر له .. و تذكرت الحديث الشريف: ما السموات السبع في الكرسي إلا كحلقة ملقاة بأرض فلاة ، و فضل العرش على الكرسي كفضل تلك الفلاة على تلك الحلقة أحسست بمدى ضآلتنا في هذ الكون .. و مع هذا إذا تقربت إلى الله ذراعا .. تقرب إليك باعا يقول الله تعالى : أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم ، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة فلم هذا الاستغراق في الدنيا و خلافاتها و صراعاتها ؟؟؟ طبعا أنا لا أقصد "الدروشة" و الانعزال عن الدنيا .. دار الاختبار .. بل أن يكون وجودنا فيها "عبادة لله سبحانه و تعالى" .. لا نحب إلا فيه .. و لا نبغض إلا فيه لا نخاف مخلوقا .. لا نكتم كلمة الحق .. لا ندخر جهدا لنشر دين الله لذا .. من فضلك .. قف لحظة راجع أولوياتك رقق قلبك أخرج منه الدنيا و املأه بحب الله جل و علا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبوعمار بتاريخ: 2 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أكتوبر 2010 كلما قرأت الحديث القدسي وبالذات جملة "وإن أتاني يمشي أتيته هرولة" أشعر برعشة وحنين إلى أن أهرول أنا في طريقي إلى الله اللهم اني أشهدك أني أحبك وأني أذكرك في نفسي وأني أتقرب إليك وأني في طريقي إليك أهرول جزاك الله خيرا على موضوعك المفيد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 3 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أكتوبر 2010 السلام عليكم تابعت فيلما جميلا عن الكون الرائع الذي نعيش فيه .. أعاد تذكيري بالاتساع الهائل و التمدد المستمر له .. و تذكرت الحديث الشريف: ما السموات السبع في الكرسي إلا كحلقة ملقاة بأرض فلاة ، و فضل العرش على الكرسي كفضل تلك الفلاة على تلك الحلقة أحسست بمدى ضآلتنا في هذ الكون .. و مع هذا إذا تقربت إلى الله ذراعا .. تقرب إليك باعا يقول الله تعالى : أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم ، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة فلم هذا الاستغراق في الدنيا و خلافاتها و صراعاتها ؟؟؟ طبعا أنا لا أقصد "الدروشة" و الانعزال عن الدنيا .. دار الاختبار .. بل أن يكون وجودنا فيها "عبادة لله سبحانه و تعالى" .. لا نحب إلا فيه .. و لا نبغض إلا فيه لا نخاف مخلوقا .. لا نكتم كلمة الحق .. لا ندخر جهدا لنشر دين الله وأن نجد ونجتهد فى رفعة ديننا بأن نعلم اولادنا ونصنع ما ينفعنا ونزرع بيدنا ما نأكلة ونحاول الا يتحكم غيرنا فى امورنا ومستقبلنا بأن لا نعطيى فرصة لفرض نفسة علينا بما يصنع ونحن نستهلكة ألخ الخ وهكذا نكون اكثر هرولة الى الله عز وجل لاننا نتبع سنتة فى خلقة للأرض ان نعمرها بكل نافع ومفيد لذا .. من فضلك .. قف لحظة راجع أولوياتك رقق قلبك أخرج منه الدنيا و املأه بحب الله جل و علا لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
masraweya بتاريخ: 3 أكتوبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أكتوبر 2010 (معدل) وأن نجد ونجتهد فى رفعة ديننا بأن نعلم اولادنا ونصنع ما ينفعنا ونزرع بيدنا ما نأكلة ونحاول الا يتحكم غيرنا فى امورنا ومستقبلنا بأن لا نعطيى فرصة لفرض نفسة علينا بما يصنع ونحن نستهلكة ألخ الخ وهكذا نكون اكثر هرولة الى الله عز وجل لاننا نتبع سنتة فى خلقة للأرض ان نعمرها بكل نافع ومفيد جزاكم الله خيرا تم تعديل 3 أكتوبر 2010 بواسطة masraweya رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
masraweya بتاريخ: 3 أكتوبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أكتوبر 2010 كلما قرأت الحديث القدسي وبالذات جملة "وإن أتاني يمشي أتيته هرولة" أشعر برعشة وحنين إلى أن أهرول أنا في طريقي إلى الله اللهم اني أشهدك أني أحبك وأني أذكرك في نفسي وأني أتقرب إليك وأني في طريقي إليك أهرول جزاك الله خيرا على موضوعك المفيد جزانا و إياكم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Om Zayd بتاريخ: 3 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أكتوبر 2010 (معدل) جزاكم الله خيرا فعلا سبحان الله الإنسان -بكل الإعجاز في خلقه- أقل من ذرة في هذا الكون البديع المعجز و مع هذا يفرح الله جل جلاله بتوبته كم مرة ذهلنا من طيران الوقت و ليس جريه حتى .. فعلا محتاجين نقف لحظة .. نعيد تحديد وجهتنا و نشحن بطارياتنا قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ تم تعديل 3 أكتوبر 2010 بواسطة Om Zayd رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Om Zayd بتاريخ: 3 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أكتوبر 2010 لي ملاحظة بسؤال رغم تعدد آيات القرآن الداعية للتدبر و التفكر في خلق الله و هذا الكون البديع من حولنا اقترن "البجث العلمي" في العلوم الدنيوية في الدولة الإسلامية بالفلسفة و الانحراف في العقيدة.. رغم أن كل ما في هذا الكون ينطق بعظمة الخالق هل هذا أحد أسباب تأخرنا و جمودنا (العلوم الدنيوية أصبحت سيئة السمعة لدينا) بينما الغرب احتضنها و طورها؟؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
masraweya بتاريخ: 3 أكتوبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أكتوبر 2010 جزاكم الله خيرا فعلا سبحان الله الإنسان -بكل الإعجاز في خلقه- أقل من ذرة في هذا الكون البديع المعجز و مع هذا يفرح الله جل جلاله بتوبته كم مرة ذهلنا من طيران الوقت و ليس جريه حتى .. فعلا محتاجين نقف لحظة .. نعيد تحديد وجهتنا و نشحن بطارياتنا قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ جزانا و إياكم جميلة هذه الآية.. يا ريت نطبقها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Om Zayd بتاريخ: 25 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 ديسمبر 2010 (معدل) السلام عليكم و رحمة الله و بركاته وصلني على الايميل http://www.toptube.com.sa/player/vPlayer.swf?f=http://www.toptube.com.sa/player/vConfig_embed.php?vkey=7c66d768f1b8ce1c967e اللهم أحسن ختامنا تم تعديل 25 ديسمبر 2010 بواسطة Om Zayd رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبو عمر بتاريخ: 25 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 ديسمبر 2010 جزاكم الله خيرا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان