اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل نجح عمر سليمان في الانقلاب الذي اشار اليه ؟


مسافر

Recommended Posts

مضى الاستفتاء بنعم ولا وكانت الغلبة لنعم

وهي النقطة الاولى التي ادارها عمر سليمان بذكاء

لتفريق الشعب المصري لقسمين

قسم نعم ضم الماعات الاسلامية باطيافها وقسم لا ضم الجماعات السياسة والكنيسة

فهل كان الاستفتاء لازما؟

الخطوة الثانية الان

هي توسيع الفرقة بين القسمين

كلام من شيخ محسوب على التيار السلفي

كلام من قسيس

كلام من علماني يرىعلى المسلمين ترك الدين ان ارادوا اللعب بالسياسة

فيصبح هم كل فريق هو مصلحته والانتصار لحزبه

ناسيين المهمة الاولى المفوض التكاتف لها الان

وهي الاسراع بمحاسبة الفاسدين المفسدين

نجح عمر سليمان في هذه المهمة حتى الان

لان التلفزيون الامصري هو هو لم يتغير

وسيستمر نجاح عمر سليمان طالمل ظلت هذه الاة بيده يوجهها

الفيلم الثاني الذي سنشاهده قريبا وسينجح

لان الفيلم الاول اطفيح لم ينجح

الفيلم الثاني

هو مظاهرات المسيحين يوم 25 امام ماسبيرو

للمطالبة ببعض المطالب الطائفيه

طبعا غالبا من سيقومون بها هم مسيحيون على علاقة بامن الدولة

اوقل هو الجناح المسيحي من امن الدولة

من ضمن مطالبهم

والكشف عن مصير فريدة نعيم يوسف 24 سنة, مريم صالح عبد المسيح جرجس 19 سنة, نرمين خيري موسي طانيوس 15 سنة، وإرجاع جلسات النصح والإرشاد قبل تغيير الديانة. وحذروا بأنه في حال التراخي وعدم الاستجابة لتلك المطالب سوف يتم رفع سقفها.

ناتي للشق الثاني من الفيلم يوم 29

يقوم المسلمون بمظاهرةللمطالبة باعطاء الحريه للمصرية كاميليا شحاتة

سيقوم التلفزيون المصري بالدور المنوط به دائما باشعال الفتنة

وسيكون هذا هو النجاح التام لعمر سليمان

ولا عزاء للمبادئ

عائد أنا من حيث أتيت ....

عائد أنا لمسجدي .....

عائد إلى الصلاة والركوع والسجود .....

عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول .....

عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها

رابط هذا التعليق
شارك

تحليل منطقي جدا

السؤال الآن: ما هو السبيل لإفشال هذا المخطط؟

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

هل هي صدفة إني وأنا بأشرب الشاي ... أستمع بأُذني لشهادة المقدم محمد عبد الرحمن من حركة ضباط ولكن شرفاء

وفي نفس الوقت أقرا بلال فضل اللي يودي ورا الشمس ويخلي الجيش والدنيا كلها تتحرك حالاً دلوقت لما فيه من خطورة على البلد كلها

معلومات خطيرة عن خطط إجهاد الثورة.. هل سيتعرض البرادعى للاغتيال؟

بقلم بلال فضل ٢٣/ ٣/ ٢٠١١

أول مرة سمعت فيها هذا السؤال كانت تقريباً قبل شهر. سأله لى صديق سينمائى أعلم عشقه للتاريخ وسعيه دائما لاستدعاء شواهد تاريخية يتأمل من خلالها الحاضر والمستقبل، قلت له: إذا كنت تعنى الاغتيال البدنى على طريقة كينيدى ومارتن لوثر كينج مثلا، فأنا أستبعد أن يتعرض له الدكتور محمد البرادعى طالما ظلت محاولات الاغتيال المعنوى التى تشن على الرجل منذ أكثر من عام تؤتى ثمارها، أما إذا تراجعت نتائج هذه المحاولات بفعل نجاح الثورة فى تغيير واقع الإعلام الرسمى والخاص، وهو ما قد يتيح للرجل ومؤيديه فرصة توضيح الكثير من الأكاذيب التى كان يفرضها ضباط أمن الدولة على الإعلام من خلال عملائهم والمتحالفين معهم فى الصحف والبرامج والمنتديات، عندها لا تستبعد أن يتم اللجوء إلى التخلص من الرجل بدنيا، عملا بالمثل الشعبى القائل «ماتستكترش الرفس على البغل النجس».

لكى لا يبدو الأمر مجرد حوار بين صديقين يغلب عليهما الحذر المتشائم دعنى أضع بين يديك الوقائع التالية: منذ حوالى أسبوعين تداولت مواقع عديدة على الإنترنت موضوعاً نشره العقيد عمر عفيفى، ضابط الشرطة اللاجئ سياسياً إلى الولايات المتحدة، على صفحته فى الـ«فيس بوك»، يقول فيه إن لديه معلومات من مصادره الخاصة تؤكد أن عدداً من ضباط أمن الدولة اجتمعوا بشكل خاص فى فيلا بالمقطم (لاحظ أن هناك أخباراً منشورة تحدثت عن وجود مقر سرى لأمن الدولة فى المقطم، واربط ذلك بما حدث فى المقطم للبرادعى يوم الاستفتاء)، ثم يقول عفيفى إن اجتماع أولئك الضباط أسفر عن عمل قائمة اغتيالات تتضمن مائة شخصية عامة من السياسيين والكتاب والإعلاميين لم يحددها عفيفى. كالعادة اختلفت ردود أفعال الذين تلقوا ما قيل طبقاً لموقفهم من العقيد عفيفى، فالذين يثقون فيه نظرا لأنه قام بتسريب أخبار مهمة خلال أيام الثورة وما قبلها مثل وجود نية لقنص المتظاهرين فى الليلة التى أعقبت موقعة الجمل هؤلاء تعاملوا مع الأمر بجدية وبدأوا يجتهدون فى تشكيل أسماء هذه القائمة ويوزعونها على بعضهم من باب التذكير والتنبيه (بالمناسبة ما قاله العقيد عفيفى عن تلك الليلة وصلنى أنا أيضا فى نفس اليوم من خلال اتصال من ضابط أمن دولة رفض ذكر اسمه وقمت بإذاعة ذلك على الفضائيات دون أن يفلح فى وقف ما حدث من بشاعة، وأعتقد أن مكالماتى لدريم والجزيرة موجودة على الإنترنت لمن أراد). أما الذين لا يثقون فى العقيد عفيفى لأسباب كثيرة فقد سخّفوا من الأمر واعتبروه مجرد فرقعة إعلامية يبحث بها العقيد عفيفى عن الأضواء بعد أن انحسرت عنه عقب نجاح الثورة، وكلما مرت الأيام دون أن تحدث محاولات اغتيال لأى أحد من الذين توقعهم الناس، بدا أن رأى هؤلاء صحيح.

عن نفسى أنتمى إلى معسكر ثالث فى التعامل مع العقيد عفيفى، ولعلك تعرف ذلك إذا كنت قد شاهدت المواجهة التى دارت بينى وبينه على الهواء تليفونياً فى برنامج المذيع المتألق يسرى فودة قبل أسبوعين، أما إذا لم تكن قد شاهدته فدعنى أوجز لك موقفى كالتالى: نعم، أُكن احتراماً كبيراً للدور الوطنى الذى لعبه العقيد عفيفى قبل الثورة بإصداره كتاب «عشان ماتنضربش على قفاك» فى عز جبروت داخلية العادلى التى تحولت إلى دولة فوق الدولة ووصل بها الأمر إلى أن تتجسس من خلال مباحث أمن الدولة على قيادات الجيش والمؤسسات السيادية، وقد دفع العقيد عفيفى ثمن موقفه الشجاع غالياً عندما اضطر للسفر إلى الولايات المتحدة هرباً بحياته، ومع ذلك فأنا أختلف معه بشدة فى الدور الذى لعبه بمحاولة توجيه الثورة من خلال الفيديوهات التى كان يصورها فى أمريكا ويذيعها على الإنترنت، لأن هذه الفيديوهات، خصوصاً تلك التى كانت تقدم إرشادات لاقتحام المبانى الحكومية مثل مبانى التليفزيون، كانت من أهم عوامل ضرب الثورة إعلامياً على أيدى أشخاص أمثال خيرى رمضان وتامر أمين وغيرهما من أبواق النظام الذين لم تتم محاسبتهم حتى الآن على ما ذكروه من معلومات مغلوطة تم اتخاذها كمبرر لقتل المتظاهرين،

وللأسف أدت تلك الفيديوهات إلى حدوث بلبلة كبيرة فى صفوف الكتلة الصامتة التى تعودت على أن تربط بين أى شىء قادم من أمريكا، ولو كان حقاً، وبين المؤامرة الصليبية الصهيونية، ربما ما خدم الثورة أنه لم يكن هناك فعلا أى اتصال بين جميع قياداتها على الأرض وبين عفيفى، ولذلك لم تحدث محاولة اقتحام واحدة لمبنى التليفزيون، وهو ما جعل العقيد يبدو شيئا فشيئا أنه لا يصدر توجيهات بقدر ما يصدر تمنيات، ولذلك قلت للعقيد عفيفى إننى ضد أى شخص يقوم بتوجيه الثورة من أمريكا، إذا كنت تريد أن تصدر توجيهات للثورة فلست أغلى من الشهداء الذين ماتوا فى شوارع مصر، تعال هنا وادفع الثمن وسطنا، لكى لا تكون قوة تأثير سلبية تستخدم ضد الثورة، (وهو الكلام الذى حاول البعض تحريفه لإظهارى أننى أهاجم المغتربين المصريين بالخارج بينما كان معنى كلامى واضحا)، عندما واجهت عفيفى يومها بما نشره فى أحد بياناته حين قال إن توجيهاته كانت سبباً فى نجاح الثورة، وفوجئت به يعلن أنه لم يقل ذلك وأن هذا الكلام مدسوس عليه، ولذلك عندما قرأت ما نشره عن قائمة الاغتيالات احترت وقلت لنفسى: هل هذه المعلومات أيضا مدسوسة عليه أم لا؟

بعد إذاعة البرنامج بيومين التقيت المفكر الكبير الدكتور حسام عيسى فى حفل عشاء دعتنى إليه السيدة الفاضلة شمس الأتربى، وأدلى الدكتور حسام بقنبلة أثناء حديثه مع الحاضرين عندما قال إن أحد معارفه الذى يعمل فى جهاز أمنى مهم قال له إن هناك أخباراً مؤكدة عن وجود قائمتين تم وضعهما من قبل بعض ضباط أمن الدولة الذين يشكلون ما يشبه التنظيم الخاص الذى يعمل لخدمة حبيب العادلى مباشرة، القائمة الأولى بها أسماء مطلوب اغتيالها، والقائمة الثانية سميت بقائمة التأديب ومطلوب منها توجيه ضربات انتقامية لأشخاص بأعينهم من الإعلاميين والكتاب والناشطين السياسيين، وقال الدكتور إن الرجل الذى نقل إليه هذا الكلام لكى يبرئ ذمته أمام الله ذكر له اسما وحيدا عرف من مصادره أنه موضوع على قائمة الاغتيالات هو الكاتب العالمى الدكتور علاء الأسوانى، وقال الدكتور حسام إنه أبلغ الأسوانى بذلك، بل وأبلغ به صحيفة الفجر التى يرأس تحريرها الكاتب الكبير عادل حمودة، والتى نشرت الموضوع فعلاً فى مقال مهم كتبه الكاتب الصديق ياسر الزيات عن قوائم الاغتيالات المرتقبة، ومنذ أن تم نشر الموضوع لم نسمع أى رد فعل رسمى عليه، على الأقل لم تنشر (الفجر) ذلك.

فيما بعد علمت من مصدر مطلع أعلم أنك لن تسألنى عن هويته، ربما لأنك تثق بى، وربما لأنك تعلم أننى لن أجيبك، أنه تم العثور بمحض الصدفة ومنذ أسبوع لا أكثر، على مخطط كامل لما يسمى علمياً بالثورة المضادة تثبت أن كل ما يقال عن وجودها فى مصر حقائق قاطعة وليس من ضروب الوهم والخيال، حدث ذلك عندما ذهب شخص يسكن فى منطقة الزمالك إلى مهندس كمبيوتر ليطلب منه إصلاح جهاز كمبيوتر محمول (لاب توب) تعطل فجأة ويريد إصلاحه سريعاً، ترك هذا الشخص الجهاز لدى المهندس الذى أصلحه سريعاً، وأثناء تأكده من إصلاح الجهاز قام بشكل عشوائى بفتح ملف «وورد» كان يحمل اسماً لافتا للانتباه هو (الخطط الإجهادية)، أصيب الرجل بالرعب عندما قرأ الملف وقام بنسخ ما على الجهاز ثم سلمه إلى أجهزة سيادية اهتمت بالأمر وبدأت تعالج المسألة منذ ذلك الوقت، ولم تتوفر لدىّ أى معلومات حول ما إذا كان قد تم القبض على صاحب الجهاز أم لا، وما إذا كان قد تم تحديد هويته والجهة التى يعمل بها أو لحسابها، هل هى جهة داخلية أم جهة خارجية، أم مزيج بين هذا وذاك؟ قد لا تكون مؤمناً بنظرية المؤامرة لكنك طبقا للتفكير العلمى العقلانى، لايمكن أن تظن أن هناك أجهزة مخابرات دولية على رأسها الموساد يمكن أن تقف مكتوفة الأيدى أمام ثورة بهذا الحجم والتأثير فى مصر، ولذلك يمكن أن تلاحظ الدلالات الخطيرة لاسم الورقة وتربطها بكل ما يحدث فى الواقع لتدرك أن الإجهاد هو المقدمة الطبيعية للإجهاض.

قال لى المصدر المطلع إن كل ما حدث فى مصر منذ يوم إجبار الرئيس مبارك على التخلى عن الحكم وحتى اليوم كان مكتوباً بالنص فى تلك الخطط التى جاءت بعد طباعتها فى ٣ صفحات، وكُتبت بلغة عربية ركيكة حفلت بقدر من الأخطاء المطبعية يوحى أنها كتبت على عجل أو ربما كان كاتبها ضعيفاً فى اللغة العربية إما لأنه أجنبى أو لأنه عاش فى الخارج طويلاً، وقد جاء فى بداية الورقة أن الفترة التى ظل الرئيس المخلوع مبارك يماطل فيها فى تنفيذ مطالب الثورة، بعد أن تأكد له أن الجيش لن يقف فى صفه، تم استغلالها فى تهريب ثروات العديد من رموز النظام إلى الخارج،

كما جاء فى ورقة الخطط تفاصيل لأشياء كثيرة تم تنفيذها خلال حكومة أحمد شفيق، من بينها إشعال المطالب الفئوية بشكل منظم لإجهاد الثورة، أفتح هنا قوسا لأقول إن هناك اتصالا جاءنى من سائق فى إحدى المؤسسات الحكومية خلال رئاسة شفيق للوزراء، قال لى فيها إن هناك مقراً فى الزمالك مجهزاً بعدد كبير من أجهزة الكمبيوتر يقوم من خلاله عدد من الأشخاص الذين يعملون فى أحد المراكز التابعة لمجلس الوزراء بتوجيه المظاهرات الفئوية والدخول على مواقع الإنترنت لبث شائعات تثير الفزع بين الناس، ومهاجمة العديد من الشخصيات المؤيدة للثورة بترديد شائعات عنها، وطلبت منه أن يكتب لى ما قاله فى رسالة لكى أطمئن إلى نشره، وقد فعل ورسالته أحتفظ بها عند بعض الأصدقاء على فلاشة كمبيوتر، لكنه فى آخر لحظة اتصل بى ليقول لى إن المقر تم إخلاؤه على عجل بعد يوم من اتصاله بى، وأنه حاول التوصل إلى المقر الجديد الذى تم نقل الأجهزة إليه لكنه لم يستطع ذلك. تذكرت ذلك السائق عندما قال لى المصدر إن ورقة الخطط الإجهادية تضمنت فقرة عن ضرورة استهداف بعض المدارس من قبل بلطجية، وتضخيم الأخبار التى تتحدث عن ذلك بالتعاون مع بعض العاملين فى بعض مواقع الإنترنت، وقد حدث هنا أن نُشرت أخبار فى تلك المواقع عن وجود استهداف للأطفال فى مدارس بالإسكندرية بينما لم تكن الدراسة قد بدأت أصلا، وهو ما جعل الدكتور علاء الأسوانى يستشهد بالخبر فى حواره الشهير مع رئيس الوزراء المقال أحمد شفيق فيظن البعض أنه يقوم بفبركة ما حدث، بينما لم يكن سوى ناقل لما نشرته مواقع الإنترنت بالفعل، وأثار فوضى عارمة أدت إلى قرار تأجيل الدراسة أكثر من مرة.

الخطير أيضاً أنه وردت فى ورقة (الخطط الإجهادية) فقرة كاملة تحدثت عن استهداف كنائس وتحريض الأقباط من خلال بعض مواقع الإنترنت على اتخاذ مواقف متشددة تجاه الجيش بعد أن يتم تسريب رسائل على الإنترنت تتهم الجيش بأنه ينحاز ضد المسيحيين لمصلحة الإخوان والمتطرفين الإسلاميين، وهو ما أثرته أيضا فى برنامج يسرى فودة مع القمص عبدالمسيح بسيط عندما حدثته عن رسالة منسوبة إلى شخص يدعى الأب يوتا يوجه فيها اتهامات لاذعة للمؤسسة العسكرية، وقال القمص بسيط كلاماً لاذعاً بحق المدعو يوتا يطلب فيه من كل المسيحيين ألا يصدقوه أبدا، وأرجو أن ترجع إلى شبكة الإنترنت لمشاهدة نص الحلقة إذا أردت، مع العلم أن ذلك كان قبل أكثر من أسبوع من انكشاف أمر ورقة الخطط الإجهادية. حدثنى المصدر أيضا عن فقرة شديدة الخطورة جاءت فى الورقة تحدثت عن زرع شخصيات شابة داخل ميدان التحرير تتبنى مواقف شديدة التطرف ضد الجيش وتقوم بتحريض الشباب عليه، أرجو الرجوع إلى ما سبق أن نشرته عن هذا الأمر قبل ذلك، كما تحدثت فقرة أخرى عن ضرورة إصدار بيانات على شبكة الإنترنت تتحدث بشكل سلبى عن النائب العام وتركز على هدم مصداقيته من خلال الحديث عن كونه معيناً من الرئيس المخلوع مبارك، وقد جاء فى الفقرة الأخيرة منها والتى حكاها لى المصدر من ذاكرته كلام من نوعية (إننا الآن فى مركب واحد ولن نسمح بإذلال رموزنا ولن نسمح بتعطيل مصالحنا أو بمصادرة ثرواتنا ولابد أن تعود الأمور إلى نصابها)، وقال لى المصدر إن الجهات السيادية التى حققت فى الأمر منذ وقوع تلك الخطط بين أيديها لم تتعامل معها بتصديق كامل فى البداية، بل بحثت كل الاحتمالات، بدءاً من وجود أجهزة مخابرات أجنبية متصلة بالأمر ووصولا إلى أن تكون تلك الخطط عبارة عن محاولة تضليلية تقوم بترجمة ما حدث فى الواقع بالفعل وتحويله إلى ورقة مكتوبة ثم ترتيب وقوعها فى أيدى من يهمه الأمر لإظهار أن هناك قوة منظمة مازالت تحارب بشراسة على الساحة وإحداث مزيد من الإرباك لصانعى القرار، لكنه قال لى إن هناك تطوراً ما حدث منذ عدة أيام كشف عن وجود تحرك منظم لإحداث زعزعة فى الجانب الاقتصادى خصوصاً فيما يتعلق بحياة الناس اليومية، وتم إحباطه على الفور، ليبدأ التعامل بعدها مع ما جاء فى الورقة بجدية شديدة.

طيب، ما علاقة كل ما حكيته لك بالدكتور البرادعى وما إذا كان من الممكن أن يتعرض هو أو غيره للاغتيال، دعنى أكمل لك ما عندى فى الغد بإذن الله إذا عشنا وكان لنا نشر.

belalfadl@hotmail.com

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

نجح عمر سليمان في هذه المهمة حتى الان

لان التلفزيون الامصري هو هو لم يتغير

هذه هي خلاصة الأمر

الإعلام الرسمي لم يتغير ، ولم تصله الثورة المصرية بعد

نفس وجوه المزيعين الذين أعتادو على الكذب والزيف على مدار عقود

نريد منهم في يوم أن يغيروا قلوبهم وعقولهم ، وهذا ظلم بين

جريدة الأهرام وباقي الجرائد والصحف لم يتغير بها الدم إلى الآن ، ولازالت تدور في فلك النفاق

بالأمس قبل نشرة أخبار التاسعة أستضافت المذيعة القديمة أحد كوادر جريدة الأهرام وسار الحوار على نحو لا يختلف أبدا عن ماكان يجري عليه قبل الثورة

القصد ، الجهاز الأمني في نظري هو زيل الوزغ الذي يلعب حتى بعد موته

ehm448.gif

رابط هذا التعليق
شارك

الثورة المصرية في منعطف خطير جداً ..

جداً ... جداً ...

إبان الثورة .. وبعد نجاحها .. إنشغل كثيرون بالفرح ..

الفرح الشديد .. لأن الثورة نجحت

وفي نفس الوقت ..

إنهمك البعض في العمل الجاد ...

والجاد جداً ...

لإنهاك الجميع

والثورة بالطبع ...

ولدفعنا جميعاً دفعاً .. إلى أن نصل غلى مفترق طرق ..

به طريقين ..

إثنين فقط ...

أحلاهما مر ...

أبشركم بأننا لم نصل بعد لهذا المفترق ..

كل ماكتب عاليه ... يقترب من أن أصدق أغلبه ..

لم أثق ثقة خالصة في قيادات الجيش ..

البلد كلها تسير كما هي بنفس الناس .. إلا القليل ..

ولا أعتقد أنها تسير على مايرام ..

كل من كان موجوداً أيام نظام مبارك ولازال موجود .. لا يمكن الوثوق به على كل الأحوال .. خصوصاً من هم في مناصب عليا .. كالمحافظين .. وكبار التنفيذيين في الدولة ..

أنا متأكد من أن أجهزة الأمن (أمن الدولة) تعمل .. وعلى قدم وساق .. من خلال العمل على شاكلة التنظيمات السرية

أجهزة الأمن الأخرى .. والتي لم يمسها أحد من قريب أو من بعيد ..

بالتأكيد أنها تعمل .. على قدم وساق

ما يسيئني بشدة هو أن من الواضح أن هؤلاء يحققون نجاحات .. ومستمرون في تحقيق نجاحات

الخوف كل الخوف .. أن يستمروا في النجاح .. مستغلين طغيان القيم السلبية التي سيطر بها نظام مبارك على المجتمع طوال العقود الماضية ..

والتي أصبح المجتمع متشبع بها

لازالت نفس القيم والأفكار المتخلفة والرجعية تستخدم .. الفرقة والطائفية ..

الردة التي حدثت في القيم في مصر مابين أيام الثورة واليوم .. تزعجني بشكل كبير جداً جداً ...

أشعر بخوف شديد ..

وقاربت من عدم التفاؤل

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

<br><font size="5">الثورة المصرية في منعطف خطير جداً .. <br><br>جداً ... جداً ...<br><br><br>إبان الثورة .. وبعد نجاحها .. إنشغل كثيرون بالفرح ..<br><br>الفرح الشديد .. لأن الثورة نجحت<br><br>وفي نفس الوقت ..<br><br>إنهمك البعض في العمل الجاد ...<br><br>والجاد جداً ...<br><br><br>لإنهاك الجميع <br><br>والثورة بالطبع ...<br> <br><br>ولدفعنا جميعاً دفعاً .. إلى أن نصل غلى مفترق طرق ..<br><br>به طريقين ..<br><br>إثنين فقط ...<br><br>أحلاهما مر ...<br><br><br><br><br>أبشركم بأننا لم نصل بعد لهذا المفترق ..<br><br><br>كل ماكتب عاليه ... يقترب من أن أصدق أغلبه ..<br><br><br>لم أثق ثقة خالصة في قيادات الجيش ..<br><br>البلد كلها تسير كما هي بنفس الناس .. إلا القليل ..<br><br>ولا أعتقد أنها تسير على مايرام ..<br><br>كل من كان موجوداً أيام نظام مبارك ولازال موجود .. لا يمكن الوثوق به على كل الأحوال .. خصوصاً من هم في مناصب عليا .. كالمحافظين .. وكبار التنفيذيين في الدولة ..<br><br>أنا متأكد من أن أجهزة الأمن (أمن الدولة) تعمل .. وعلى قدم وساق .. من خلال العمل على شاكلة التنظيمات السرية<br><br>أجهزة الأمن الأخرى .. والتي لم يمسها أحد من قريب أو من بعيد ..<br><br>بالتأكيد أنها تعمل .. على قدم وساق<br><br><br><br>ما يسيئني بشدة هو أن من الواضح أن هؤلاء يحققون نجاحات .. ومستمرون في تحقيق نجاحات<br><br>الخوف كل الخوف .. أن يستمروا في النجاح .. مستغلين طغيان القيم السلبية التي سيطر بها نظام مبارك على المجتمع طوال العقود الماضية ..<br><br>والتي أصبح المجتمع متشبع بها<br><br>لازالت نفس القيم والأفكار المتخلفة والرجعية تستخدم .. الفرقة والطائفية .. <br><br>الردة التي حدثت في القيم في مصر مابين أيام الثورة واليوم .. تزعجني بشكل كبير جداً جداً ... <br><br><br>أشعر بخوف شديد ..<br><br>وقاربت من عدم التفاؤل<br><br><br></font><br><br><br>
<br><br>أشارك حضرتك في عدم التفاؤل<br>طالما لم يتم القبض على رؤوس الفساد كآل مبارك وصفوت الشريف وفتحي سرور وعمرو سليمان وأحمد شفيق وبقية العصابة ومعهم قادة أمن الدولة وتحديد أقامتهم ومصادرة اموالهم وقطع الاتصالات عنهم وحظر الحزب الوطني ومنع قياداته من ممارسة العمل السياسي وكذلك تسليم السلطة الى مجلس حكم مدني من قادة الثورة ليقوم بعملية التطهير على كافة المستويات<br>فمخطط الثورة المضادة قائم ومستمر ويحصد النجاح تلو الآخر<br>حكومة الحمائم التي أتى بها المجلس العسكري غير قادرة على تحقيق التغيير المنشود<br>إذا كان نائب رئيس الوزراء مش عارف يفصل رئيس تحرير جريدة موالي للنظام السابق ... هيعرف يغير عقيدة جهاز كامل كالشرطة أو يحيل مبارك للمحاكمة<br>نريد حكومة صقور تضرب بيد من حديد أعداء الثورة وتحقق مطالبها كاملة غير منقوصة دون إبطاء أو تسويف تم تعديل بواسطة أحمد سيف

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

الدستور

أطلق نشطاء حملة توقيعات تطالب المجلس الأعلى للقوات المسلحة ود.عصام شرف رئيس الوزرء والنائب العام باستبعاد كافة أعضاء جهاز أمن الدولة من المشاركة في أية وظائف لها علاقة بالعمل الشرطي، وإشراف القضاء ومنظمات المجتمع المدني المستقلة على جهاز الأمن الوطني، والتحفظ علي كافة أعضاء هذا الجهاز بلا استثناء هؤلاء الذين لم يألو جهدا في انزال كافة ألوان العذاب بالمصريين، والتحفظ علي كل من رئيس مجلس الشعب السابق فتحي سرور ورئيس مجلس الشوري السابق صفوت الشريف ورئيس ديوان رئيس الجمهورية زكريا عزمي:باعتبارهم المسئولين الرئيسيين عن إفساد الحياة السياسية والحياة البرلمانية في البلاد ومساهمين بشكل رئيسي في حماية رؤوس النظام الفاسد إن لم يكونوا منهم بالأساس.

ووضعت المحامي المحامي مالك عدلي نص البيان الذي يهدف إلى محاسبة كل هؤلاء على جرائمهم،

http://dl.dropbox.com/u/3698770/signs.html

رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ

رابط هذا التعليق
شارك

نحتاج الى ثورة أخرى شبيهه ب ((ثورة التصحيح)) التى قام بها السادات إبان توليه الحكم بعد موت عبد الناصر .. وفيها تخلص من مراكز القوى التى كانت مسيطره على البلد وتستنزف قواه .. الثورة الشعبية مهما عظمت .. فهى لها حدود .. أما الثورة التى قد أسميها ((سلطويه او عليا)) يجب ان يقوم بها مسئولين كبار فعليين فى سدة الحكم ((صقور لا حمائم)) كما قال احد الاخوة هنا ... فهى الانجع والاكثر حسما لأجتزاز جذور الفساد والفاسدين الذين ما زالوا يديرون المؤمرات ويضمرون الشر لهذا الوطن المكلوم

تلك الثورة تحتاج الى شخص قوى.. مؤيد من الشعب.. له منصب كبير او ذو شعبية ما لدى الناس .. وطنى ..

نسى البعض ان البلاد حتى الان بلا رئيس .. حتى رئيس الوزراء المختار من قبل الشعب هو من فئة الحمائم .. نريد صقر .. ذو قلب عطوف على الشعب .. وقلب ميت على الفاسدين والمتأمرين من رجالات النظام البائد .

أين منا مثل هذا الشخص ..كيف السبيل إليه ؟

على عكس الاغلبيه .. فأنا متفائل

تفائلوا خيرا .. مهما طغى الضباب .. فهو الى زوال وذهاب

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

تلك الثورة تحتاج الى شخص قوى.. مؤيد من الشعب.. له منصب كبير او ذو شعبية ما لدى الناس .. وطنى ..

نسى البعض ان البلاد حتى الان بلا رئيس .. حتى رئيس الوزراء المختار من قبل الشعب هو من فئة الحمائم .. نريد صقر .. ذو قلب عطوف على الشعب .. وقلب ميت على الفاسدين والمتأمرين من رجالات النظام البائد .

أين منا مثل هذا الشخص ..كيف السبيل إليه ؟

دي أحد الأسباب اللي كانت مخليانا نقول عايزين الانتخابات الرئاسية قبل البرلمانية ... فالبرلمان في ظلّ الدستور الحالي مقيد السلطات والسلطة الحقيقية ستظل في يد المجلس العسكري حتى يتم انتخاب رئيس للبلاد أو تغيير نظام الحكم الى برلماني ... ولذا حتى لو أصبحت لدينا أغلبية من المتعاطفين مع مطالب الثورة في البرلمان - سواء كانوا اخوان أو غيرهم مش ده المهم - فقدرتهم على اتخاذ قرارات تنفيذية محدودة لأن البرلمان جهة تشريع ورقابة وليست جهة تنفيذ

لكن قدّر الله ما شاء فعل وقال الشعب كلمته - سواء عن اقتناع أو نتيجة الحشد والاصطفاف الديني - وسيتحمل نتيجة اختياره كما تقضي الديموقراطية

وسننتظر عاما كاملا قبل أن يصبح لدينا رئيس معبر عن الثورة الشعبية

ربنا يستر

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

استاذ بلال فضل امبارح اكد علي اننا لا زلنا في "ثورة مضادة"

و ده اللي لازم نتاكد منه و لا نتهاون فيه في الوقت الحالي

و الحل...هو النزول للشارع....و تشكيل وعي الناس انها تقرا و تفند و تحلل كل الفتن اللي اشبه بفقاعة الصابون اللي بنطلع من واحدة و بنخش في التانية

الناس اللي راحت الاستفتاء....و الالي لسه راح تروح تاني

لازم نعمل قياش راي مبدئي....و استطلاعات شعبية....عشان نعرف "الثورة المضادة" دي توجهاتها ايه

و ربنا يستر

رابط هذا التعليق
شارك

نحن الآن فى مفترق طرق والمرحلة القادمة أهم بكثير مما سبق

لقد تضامن وتكاتف الجميع لأزاحة رأس النظام فى ملحمة شعبية رائعة تم التضحية بدماء

الآلاف من الشهداء والجرحى للوصول لذلك الهدف ، ولكن فيما يبدوا ولاسباب عديدة منها

أن الرؤية السياسية لم تكن واضحة عند معظم من شارك بأستثناء الأجماع على رفض أستمرار

مبارك فى الحكم ، ونال التعب والاجهاد من البعض وتصور الكثيرون أنهم أتموا مهمتم بنجاح

وعلى الثوار العودة الى حياتهم الطبيعية وهذا مانادى به الجميع و ان اختلفت أسبابهم

وغرضهم من ذلك ، فالمجلس العسكرى الحاكم يطالب هو والحكومة بالهدوء لكى يتفرغ لأدارة

شئون الدولة ومشاكل لاحصر لها تفجرت امامه وهو لم يكن مهيئا لذلك بالرغم من كل المحاولات

والأجتهادات التى يقوم بها ، والبعض من وجوه النظام القديم تدعو للهدوء لكى تستمر فى مواقعها

تقوم بنفس ماكانت تقوم به من تخريب ونهب لثروة البلاد وكذلك السعى نحو تشويه وجه الثورة

والادعاء عليها بالباطل بأنها تسعى للفوضى والخراب و عدم الامان وتعطيل مصالح الناس ودوران

عجلة الانتاج ، وبالفعل صدق الثوار هذه المقولات و آثروا الهدوء ليعطوا فرصة للحكام الجدد

فى تنفيذ ما اعطوا به وعودا سابقة ... فماذا كانت النتيجة حتى الآن ؟

1 - الى الآن لم تتم محاكمة مبارك على جرائمه كراس للنظام السابق ومسئوليته المباشرة عن قتل

المتظاهرين و اصدار الاوامر بالتصدى لمظاهراتهم السلمية بالذخيرة الحية والاعتقالات بالجملة

وبدلا من ذلك تم التركيز على امور هامشية للغاية كمتابعة أرصدته المالية فى بنوك البحر الأحمر !!!

2- لم تتم محاكمة رؤوس النظام السابق مثل صفوت الشريف وفتحى سرور وزكريا عزمى بتهمة الأفساد السياسى

المتعمد للبلاد وقيادتهم لحملات التزوير وتزييف ارادة الامة فى الانتخابات النيابية عبر عدة عقود سابقة

ومسئولياتهم عن ممارساتهم خلال توليهم لمناصبهم فى تلك المجالس ورئاسة الحمهورية والتصرف فى ميزانيتها

3 - الى الآن لم يتم الاعلان عن آلية معينة تتيح للراغبين فى تشكيل احزاب سياسية جديدة فى الحصول على الموافقة

الرسمية للشروع فى شرح برامجهم والانتقال الفورى لقلب الشارع لتوعية الجماهير وضم العضويات وتكوين رأى عام

حقيقى يفهم ويتفاعل مع مايدور من حوله فى الساحة السياسية، ومنها يبدأوا فى الاعداد للأنتخابات المقبلة

4 - لماذا لم يتم الى الآن الدعوة لمؤتمر وطنى موسع يضم كل التيارات السياسية الموجودة ومعها ممثلين عن النقابات

المهنية والعمالية ونادى القضاة والجيش والاقتصاديون والصحفيون والمحامون ورجال الدين من كل الطوائف والملل

لكى تتباحث من خلاله عناصر الامة عن طبيعة الحكم فى الفترة القادمة وماذا نريد ببلادنا ، وتطرح من خلاله

كل التصورات المحتملة عن طريقة أدارة موارد البلاد وتحقيق مبدأ العدالة الاجتماعية وتنظيم العلاقة بين

السلطات ومدى سلطات رئيس الجمهورية ومادور رئيس الوزراء فى النظام القادم وكذلك النائب ، وهل يتم انتخاب

المحافظون ورؤساء الجامعات وعمداء الكليات وكذلك بالنسبة للمناصب الدينية كأنتخاب شيخ الأزهر وعودة المجلس

الملى للصورة فى ادارة شئون الكنيسة ، وعن المؤسسات الصحفية القومية وهل تطرح للخصخصة او لمشاركة العاملين

بها وطرح الباقى لمساهمين من الشعب وتنفض سيطرة الدولة عنها وعن جهاز الاذاعة والتليفزيون

وحتى فى مجال الرياضة يجب المناقشة فى كل امورنا وقضايانا اليومية والمستقبلية ولابد ان يكون لدينا تصورا

واضحا عن ماذا نريد ان نكون ... هل نتبع النموذج التركى أم الماليزى أم الأرجنتينى أم ماذا ؟

لايكفى ما فعلناه امامنا مشوار طويل ومجهد للغاية و ان تقاعسنا الآن عن القيام بدورنا فلن نحصد ايا من

ثمار ما ناضلنا لغرسه فى تربة أرض الحرية .

رابط هذا التعليق
شارك

منقول

رفيقي في الثورة: لا يزال الطريق طويلاً

===================

لا يمكنني أن أنسى على الإطلاق يومي الثالث والعشرين والرابع والعشرين من يناير، عندما كنًّا نجلس أنا ورفقائي في الثورة لنعد العدة ليوم الخامس والعشرين، نرسم للغد وكنَّا نراه مشرقًا، لم نكن نرى طيف الثورة لكننا كنَّا نحلم به، كنَّا قد لمسنا روح ميدان التحرير رغم أننا لم نكن قد رأيناه بعد، وعندما ارتفعت حناجرنا يوم الخامس والعشرين كان الصوت مدويًّا أسمع أذان كل الشعب لأنه كان صوتًا موحدًا، في عصر يوم الخامس والعشرين تعانقت مع رفيقي من شباب 6 أبريل وهو يبكي بشدة ويهمس في أذني: لقد نجحنا، لقد تحقق الحلم، كان رفيقي يتحدث عن حلمنا، ورغم أن اليوم كان صعبًا لكنه مرَّ سريعًا؛ لأننا كنا نرسم سويًّا صورته النقية، لم نعرف للنوم خلودًا ليلتها سوى برهات رأينا فيها كلَّ لحظات الانتصار، رأينا فيها جموع الملايين، سمعنا فيها زئير الشعب، شيعنا خلالها جثامين الشهداء، ومسحنا دموع أمهاتهم وقبلنا رءوس آبائهم، كانت هذه الرؤيا تعانقنا جميعًا، هل تتذكر يا رفيقي جمعة الغضب؟ هل تتذكر أصوات طلقات الرصاص؟ ألم يكن يدوِّي في آذاننا جميعًا، ألم نتنفس جميعًا رائحة الغاز المسيل للدموع؟، ألم نسعف سويًّا جراح المصابين؟، هل تنسى يا صديقي دموعنا وهي تتعانق في جنازات الشهداء، لا أنسى أبدًا رفيقي الاشتراكي وهو يجهش بالبكاء في جنازة الشهيد محمد جمال سليم، وأنا أحاول أن أمسح دمعته فلا أستطيع فأشاركه البكاء، لم نكن نعرف سويًّا من قبل الشهيد لكننا كلما كنَّا نرى حلمنا يقترب كانت دموع الفرح تذرف.

هل تتذكر يا رفيقي وأنت تهجي طفلك الصغير هتاف الشعب "إيد واحدة"؟ أيتهجاه طفلك الصغير وتنساه يا رفيقي؟، لم نكن نحلم يا رفيقي بإزالة الديكتاتور أو إسقاط النظام وفقط لكن الحلم كان أكبر من ذلك بكثير، دوافعنا كانت أن نرسم الغد بإيدينا سويًّا وتعاهدنا أن يكون هذا الغد مشرقًا.

فيا رفيقي الشاب، يا رفيقي المستقل، يا رفيقي من الإخوان، يا رفيقي من 6 أبريل، يا رفيقي من دعم البرادعي، يا رفيقي من الأحزاب، يا رفيقي من كفاية، يا رفيقي يا ابن الثورة، لم يكتمل حلمنا بعد، دعنا نكمل الحلم سويًّا كما بدأناه سويًّا؛ فالطريق لا يزال طويلاً.

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

يا جماعة الخير صلوا على النبي..

ده فيديو لقائد في القوات المسلحة يرد على بلال بيه فضل وهرطقاته هو والحاج علاء الأسواني

ولو تابعتم برنامج أون تيفي ده للآخر ح تلاقوهم جايبين واحد اسمه د.هشام عيسى قال صاحبي الضابط اللي سرب لي وما أعتقدش إنه ح يقر بده أمام الجهات المختصة

وبعدين الإخوة (أ.جسار) اللي بيقولوا اعملوا مؤتمر مش عارف ايه، يا حبيبي أبوس إيدك بلاش أفكار غير قابلة للتنفيذ في هذا الوقت، انت عندك عشروميت اعتراض كل يوم، واستيراد متوقف لبعض السلع، وأسعار زادت 60% في بعض قطع غيار الأجهزة الطبية، والنبي بلاش كلام وردي يا تعيشوا واقع الناس ايه يا إما أرجوكم شيئا من الهدوء

ده احنا داخلين على مرحلة ما يعلم بيها إلا ربنا (على الأقل في المدى القصير) لأن الفئات الكادحة ازدادت سوء، وهنالك آلاف مؤلفة تعتقد أن مشكلات البطالة سيتم حلها جذريا خلال بضعة شهور قليلة، وعلى الجانب الآخر هنالك غلاء حتمي في الأسعار (خلال أقل من 4أشهر) نظرا لتشدد الشركات الموردة في اشتراطات التمويل والسداد

مش معنى كلامي إن خلاص مصر بقت يعني جمهورية الموز، لكن فقط أرجو أن يتفهم السادة المحترمون الزملاء ضرورات المرحلة وخطورة اللحظة الراهنة، رغم أن كثيرين من المراهقين السياسيين في الإعلام يشغلون الناس بإقالة فلان وعلان وعمداء ورؤساء جامعات، مش عارف ايه الانتهازية دي من البعض بمساندة الإعلام (بالمناسبة صحيفة الدستور مثلا كانت تبث أخبارا كاذبة مختلقة أثناء "الثورة" وربما يكون لدي وقت للإشارة إليها - فنرجو الانتباه لما ينشر في الإعلام وعدم أخذه على محمل الحقيقة القطعية).

الفيديو بتاع مكالمة قائد القوات المسلحة مع يسري فودة روق بلال وعلاء بالذوق واتكلم بشكل عقلاني ومنطقي جدا:

http://www.youtube.com/watch?v=FYJvBo1_XYM

يا رب عفوك ورضاك

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 أسابيع...

يقوم الا يحى الجمل بتريتب الصف الثاني ليحكم البلد

واثناء ذلك يقوم باستفزاز معظم الاتجاهات المصرية

بجوار اشاعات عن كل طائفة من الثورة

والهدف منها اللعب مع كل طرف على انفراد

اسفرد الان ب 6 ابريل مثلا

فتتركها الطوائف الاخرى لمصيرهامن التفكك

ثم تقوم الايدي الخفية بقتل الجمل

والصاقها بالسلفيين

فتفرح بقية الطوائف وتتركهم لمصيرهم

ولا يبقى في هذه اللعبة الا من يرضى ان يكون

ديكورا كرتونيا ليستمر حكم الصف الثاني والثالث

عائد أنا من حيث أتيت ....

عائد أنا لمسجدي .....

عائد إلى الصلاة والركوع والسجود .....

عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول .....

عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...

بدأت الخطوات العملية لانفلاب عمر سليمان

هيكل يدعو طنطاوي لرئاسة مصر

مظاهرات تطالب المجلس العسكري ببقائه للانتخابات

ننتظر الان مشاكل في سيناء او في الصحراء الغربية

وعندئذ فلا محاكمة لمبارك

ولا للاستغناء عن حكم العسكر

وتهنئة لعمر سليمان

عائد أنا من حيث أتيت ....

عائد أنا لمسجدي .....

عائد إلى الصلاة والركوع والسجود .....

عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول .....

عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها

رابط هذا التعليق
شارك

بدأت الخطوات العملية لانفلاب عمر سليمان

هيكل يدعو طنطاوي لرئاسة مصر

مظاهرات تطالب المجلس العسكري ببقائه للانتخابات

ننتظر الان مشاكل في سيناء او في الصحراء الغربية

وعندئذ فلا محاكمة لمبارك

ولا للاستغناء عن حكم العسكر

وتهنئة لعمر سليمان

واهو ولا هو هنا وبيتفسح فى سيتى ستارز :closedeyes:

http://www.youtube.com/watch?v=G2q_0x661OY&feature=player_embedded

رابط هذا التعليق
شارك

اتمنى الا يحدث هذا الانقلاب

لكن مافهمته من كلام عمر سليمان للانقلاب

انه لن يتحرر المصريون من قبضة نظام الحكم

مهما عملوا من ثورات

فسنستطيع خداعهم واللعب بهم

عائد أنا من حيث أتيت ....

عائد أنا لمسجدي .....

عائد إلى الصلاة والركوع والسجود .....

عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول .....

عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها

رابط هذا التعليق
شارك

أتذكر يوم كانت الطائرات المقاتلة تطير على إرتفاعات منخفظة فوق ميدان التحرير والقاهرة

ويومها كان المشير طنطاوي يتجول في المنطقة ويتحدث إلى الجنود

ويقول لهم مصر محتاجاكم الأيام الجاية .. شدوا حيلكم

هل كانت تلك الأحداث إشارات لم نفهمها في حينه .. أو لم نفسرها بشكلها الصحيح ؟؟؟

هل هذا أمر حقيقي ؟؟؟ أعني أن هناك إنقلاب من الجيش على مبارك ؟؟؟

إذا كان صحيح

لمصلحة من ؟؟؟؟؟

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

أتذكر يوم كانت الطائرات المقاتلة تطير على إرتفاعات منخفظة فوق ميدان التحرير والقاهرة

ويومها كان المشير طنطاوي يتجول في المنطقة ويتحدث إلى الجنود

ويقول لهم مصر محتاجاكم الأيام الجاية .. شدوا حيلكم

هل كانت تلك الأحداث إشارات لم نفهمها في حينه .. أو لم نفسرها بشكلها الصحيح ؟؟؟

هل هذا أمر حقيقي ؟؟؟ أعني أن هناك إنقلاب من الجيش على مبارك ؟؟؟

إذا كان صحيح

لمصلحة من ؟؟؟؟؟

لمصلحة الا يحكم الشعب المصري نفسه بنفسه

وهي كلمة عمر سليمان ان الديموقراطية لا تصلح مع المصريين

فاذا تمانتخاب برلمان شعبي

وقانون قموي ومحاكمة للمسؤلين

وبرامج انتخابية فمن حقق برامجه انتخبناه

ومن فشل عزلناه

اصحب الشعب هو الحاكم

عائد أنا من حيث أتيت ....

عائد أنا لمسجدي .....

عائد إلى الصلاة والركوع والسجود .....

عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول .....

عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها

رابط هذا التعليق
شارك

واهو ولا هو هنا وبيتفسح فى سيتى ستارز :closedeyes:

و كمان بيحضر افراح في دار الهيئه الهندسيه و

علي فكره مش انا الي معاه دا واحدصاحبي لسه باعتها ليه و انا استاذنته قبل ما احطهاpost-29074-0-15997900-1306060785_thumb.j

تم تعديل بواسطة Falcon Crest

Fight Like Brave

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...