مهيب بتاريخ: 10 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2011 اعتقد الكثيرون أن الثورة - وحدها - قادرة على اعادة الأمور الى نصابها .. و اعتقد الأغلب أن مشاكل مصر ستحل بسقوط النظام .. و بعد سقوط النظام ساد الجميع حالات من الوجوم و الذهول من هول المفاجآت التى تتوالى .. مصر تشتعل .. و تزداد اشتعالا .. و الناس انقسمت الى فرق .. فريق يلقى بالحطب لتزيد الجذوة .. و فرق تصرخ فيمن يلقون الحطب .. و فرق صامتة ترقب المشهد ببلاهة و عدم فهم .. و فرق أخرى لا زال يشغلها الصراع الأزلي .. لقمة العيش .. و الحقيقة أن الثورة لن تنهض بمصر .. بل هي أوقفت الانهيار فقط ... أوقفت السقوط المدوي و فناء الدولة من وجهة نظرى .. لكن مشاكل مصر أكبر كثيرا و اعظم أن تحلها ثورة أو حتى عدة ثورات .. الفساد الذى وصل الى حدود مرعبة من السمك و الانتشار لن يحده اسقاط النظام .. الفساد عشش داخلنا كلنا .. فى تعليمنا .. فى سلوكنا .. فى ثقافتنا .. فى المؤسسات التحتية و البديلة التى لم يعد لديها أسباب تجعلها تعمل فى الخفاء .. الفساد أصبح هو الحاكم الذى ينبغى اسقاطه . الكل ينادي بتفعيل دور القانون .. نريد دولة قانون .. و على ضوء الماساة التى حدثت فى امبابة .. الكل ينادي بأن يكون هناك ردع للخارج عن القانون .. و السؤال الأهم هنا ... كيف نعيد سيادة القانون فى دولة سقطت هيبة مؤسساتها .. و هل تعتقدون أن الضرب بيد من حديد على مثيري الفتن علاج؟ .. هؤلاء أناس يعتقدون أنهم يخدمون أديانهم .. و أنهم يتقربون الى الله بما سيلاقوه من (أحكام ردعية) .. هيبة الحكومة سقطت فلم تعد تخيف أحدا .. و الداخلية - التى تمثل واجهة هذه الهيبة - لا دور لها الآن .. فى كل دول العالم لا تحترم القوانين فقط لأن الداخلية تجبر المواطنين .. هناك ما يسمى بهيبة الدولة .. فالحرامي من الطبيعي أن يخاف من رجل الشرطة .. ليس لأن رجل الشرطة أقوى أو مسلح أكثر .. و لكن لأنه يمثل هيبة الدولة .. و سيادة القانون .. أما اذا انهار هذا .. فان الحرامي سوف يخشى الضابط فقط ان كان الضابط يمثل له تهديدا .. أما لو كان الحرامي أقوى .. فسحقا للضابط ساعتها .. هذا الحال مع من يسرق .. فمابالك بمن يحرق دار عبادة معتقدا أن الله يباركه و يحرسه فى فعله .. لاحظوا معي أن الفتن كلها تحوي نساءا .. الحديث عن النساء الضعيفات المكسورات الأجنحة اللائي ينتظرن الأمير الشجاه كي يحررهن من البرج الذي يحرسه التنين .. الفتنة كما يجب لها أن تكون . الحل فى رأيى و باختصار شديد ليس فى تفعيل دور القانون لأن من ينادي بهذا لا يملك آلية لهذا التفعيل .. كم المشاكل فى مصر أكبر و أعظم و أعقد من كل جهات البحث و التحري و التحقيق و المحاكمة فى مصر مجتمعة ... و كم القضايا التى تحتاج الى عمل أكبر من تعداد سكان البلد .. الحل فى أن يوجد مشروع قومي مشترك .. مشروع حقيقي واحد يوحد المصريين حوله .. و يحركهم فى اتجاه واحد .. مشروع كهرم خوفو أو السد العالى أو حرب اكتوبر .. مشروع تصغر فيه كل المشاكل و تتقزم أمام مشكلة واحدة كبيرة تهم الجميع بلا استثناء . هل تعتقدون لو حدثت حرب مثلا و احتل جزء من مصر .. أننا سنجد مشاكل طائفية أو فتن أو حتى مظاهرات فئوية ؟؟ مستحيل .. اذن لماذا ننتظر الفاجعة كي تخلصنا مما نحن فيه .. لم لا تبدأ الحكومة مشروعا قوميا حقيقيا .. تتوافر فيه كل هذه الصفات .. مشروع يتحدى العالم .. يكسبنا بعض العداءات الخارجية التى نحتاجها الآن كي نتذكر أننا أخوة .. مشروع مهدد .. يبدو مستحيل .. مهم .. يفهمه الجميع على اختلاف مستوياتهم الثقافية .. و يلتف حوله الجميع على اختلاف توجهاتهم أو تحزبهم .. مشروع مصري حقيقي .. يزيل ما نحن فيه و يكون ثاني لبنة فى حائط المستقبل بعد الثورة. مهيب <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لماضة مصرية جدا بتاريخ: 10 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2011 لم لا تبدأ الحكومة مشروعا قوميا حقيقيا .. تتوافر فيه كل هذه الصفات .. مشروع يتحدى العالم .. يكسبنا بعض العداءات الخارجية التى نحتاجها الآن كي نتذكر أننا أخوة .. مشروع مهدد .. يبدو مستحيل .. مهم .. يفهمه الجميع على اختلاف مستوياتهم الثقافية .. و يلتف حوله الجميع على اختلاف توجهاتهم أو تحزبهم .. مشروع مصري حقيقي .. يزيل ما نحن فيه و يكون ثاني لبنة فى حائط المستقبل بعد الثورة. مهيب السلام عليكم و رحمة الله و بركاته انا مؤمنة زي حضرتك استاذي انه لازم يكون فيه حلم...و حلم مصري خالص تذوب فيه كل الاختلافات...و تتوحد الرؤية علي هدف واحد بس المشكلة مش عدم وجود حلم بدليل ان الدكتور احمد زويل نفسه عرض مشروعه القومي و الدكتور احمد الباز برضه لما اتكلم عن ممر التنمية و ادي النهاردة كمان دكتور محمود عمارة بيتكلم عن "زراعة الامل"بيتكلم عن مشروع اكتفاء مصر ذاتيا من القمح..(فيه توبيك الاسم دوت) بس مع كل المشروعات دي بس لسه الناس مقدرتش تلتف حواليها...مقدرتش لسه تدوب معاها و تتوحد علي غاية تحقيقها انا افتكر لما كان مستشفي 57357 كان كل الناس منفعلة و متحمسة و بتحاول و بتبادر و بتفكر و التلفزيون ليل و ايا نهار معيشنا الحلم لدرجة ان المستشفي لما افتتحوها انا بكيت لاني حسيت اني انا اللي كنت ببنيها مع ان مساهمتي فيها مكنتشي بالقدر الكبير المشروع القومي....الحلم المصري ...محتاجله...قائد...ممكن يكون شخصية ليه كاريزما...و ممكن الفكرة في حد ذاتها هي اللي تقود الناس و تخليهم ينصهروا معاها الحلم محتاجله....ايمان....عشان تقدر تفرغ كل طاقة الغضب و الاحباط دي اللي رايحة في اتجاه مهدر سالب...تحولها لطاقة ايجابية تبني عايزله زعيق...بس مش زعيق هتافات و نحنجر و نقول ارفع راسك انا مصري ....لا هتافات من نوعية....هيلا هيلا يا رجالة...عارف استاذي اللي كان بيغنيها سيد درويش للعمال اللي علي السقالة عشان يقدروا يشدوا و يبنوا و يكملوا الناس محتاجة.....اعلام يفكرها انها قادرة أصلا تحلم...مش بس خلاص هنقعد نفتكر الثورة و نحلم بأثر رجعي الناس محتاجة حكومة تطلع عليا تقولي....ان السنة دي هبني ان شاله قناة صغيرة علي ضفة النيل..و تقولي انا محتاج منكم يا شعب كذا و كذا انا محتاجة اشوف الحلم في الشوارع و التلفزيون و في طلبة الجامعة اللي مبقاش هم عندهم غير هنشيل العميد و نحط رئيس اتحاد طلاب...مع انهم مش عارفني ان كل ده راح يتغير بمجرد بس ما العجلة دارت في اتجاه يبني حلم محتاجة اشوفه بوسترات.....و ندوات علمية.....و معارض طلابية...و حملات جوالة تلف مصر من اقصي الشمال للجنوب و هي بتقول الناس ده الحلم المصري المشروع القومي.....لازم يتعمل ليه فرشة كويسة عشان الناس تتنفسه و تقدر تحلمه بضم حلمي لنداء حضرتك.....و نفسي نعمل مبادرة تطلع من الناس نفسها...عايزين نبتدي نشتغل بجد...و مش هنستني الحكومة...(مع ان ده حقنا عليها)...عايزين نفرغ كل طاقتنا...في حلم بتاعنا احنا....حتي لو كان حلم الرجوع للوطن و يمكن في يوم الحلم يبقي ان الوطن هو اللي يرجع لينا معذرة علي الاطالة بس حضرتك اللي اطلقت المساحة...للحلم انه يتنفس تحياتي و احترامي استاذي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مهيب بتاريخ: 10 مايو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2011 لماضة .. لهذا السبب ذكرت أمثلة .. هناك مشروعات قومية رائعة .. لكنها لا تجمع أحدا حولها لأن تحتاج الى مستويات عالية من الوعي .. مثلا اعادة بناء مصر .. اليس مشروعا قوميا .. لكن ما عنيته أنا أن يكون له صفة التجميع .. شيء مادي محسوس ,, يستشعره الجميع .. يحمل طابع التحدي .. و ليس فيه تعقيدات و ندوات و ما الى ذلك .. شيء تسخر له امكانيات الدولة و قدراتها .. شيء واضح جلي شاخص .. هدفه تجميع المصريين .. كل ما قيل عن مشروع زويل أو مشروع الباز هى مشروعات أقرب لكونها حكومية عن أن تكون قومية .. فالحكومة ستخطط و الشركات ستبني تماما كمشروع مترو الأنفاق أو توشكى .. لكننى أتحد عن شيء آخر .. ربما لا أعلمه .. لكنه يجمع الناس حوله .. حتى لو كان الدخول فى حرب .. فما أبشع أن تهزم الدول داخليا دون حروب .. و ما أبشع الحروب الأهلية .. المصريون تجمعوا فى ميدان التحرير و ذابت اختلافاتهم لأن الثورة كانت مشروعا قوميا .. اسقاط نظام مبارك كان مشروعا قوميا .. لكننا للأسف صببنا على كل هذا الماء البارد .. و دخلنا فى متاهات الاستفتاء و الثورة المضادة و التواجد الديني و الفتن الطائفية و المظاهرات الفئوية .. فانهار التجمع العظيم .. و صرنا الى شتات الفتنة و الفرقة .. ماذا لو قررت مصر دخول السودان و اعادة وحدته .. أو قررت مصر شق رافد ثالث للنيل يصب فى البحر المتوسط .. أو انشاء جهاز أمن شعبي فى كافة أنحاء البلاد . أما الحديث عن مشروعات للنهضة بالتعليم و الاكتفاء الذاتي فى القمح .. فهذه مشروعات لا تحس و لا تدرك آثارها الا على المدى البعيد .. أرجو أن تكون فكرتي واضحة .. تحياتي مهيب <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لماضة مصرية جدا بتاريخ: 10 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2011 لكننى أتحد عن شيء آخر .. ربما لا أعلمه .. لكنه يجمع الناس حوله .. حتى لو كان الدخول فى حرب .. فما أبشع أن تهزم الدول داخليا دون حروب .. و ما أبشع الحروب الأهلية .. المصريون تجمعوا فى ميدان التحرير و ذابت اختلافاتهم لأن الثورة كانت مشروعا قوميا .. اسقاط نظام مبارك كان مشروعا قوميا .. لكننا للأسف صببنا على كل هذا الماء البارد .. و دخلنا فى متاهات الاستفتاء و الثورة المضادة و التواجد الديني و الفتن الطائفية و المظاهرات الفئوية .. فانهار التجمع العظيم .. و صرنا الى شتات الفتنة و الفرقة .. ماذا لو قررت مصر دخول السودان و اعادة وحدته .. أو قررت مصر شق رافد ثالث للنيل يصب فى البحر المتوسط .. أو انشاء جهاز أمن شعبي فى كافة أنحاء البلاد . أرجو أن تكون فكرتي واضحة .. تحياتي مهيب السلام عليكم و رحمة الله و بركاته فكرة حضرتك وضحت طب ممكن اقتراح طب بما اننا في المحاورات عمالين نحلل و نفند طب ما تيجيوا نعمل "عصف ذهني" و ده الترجمة الرديئة جدا بتاع brainstorming و يمكن فعلا نطلع بفكرة نقدر نطرحها برضه علي الانترنت تفتكروا مشروع مصر القومي....اللي الشعب المصري يتجمع فيه زي ميدان التحرير...بنفس الروح...بنفس الطاقة...بنفس وضوح الرؤية يبقي ايه؟؟؟ من شوية كنت بقرا عن كاس التخيل و متهيالي دلوقتي لازم نتخيل و نفكر سوا هطرح كمان السؤال ده علي المحيطين بيا عشان احس اني بعمل حاجة مفيدة يعني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 10 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2011 هل تعتقدون لو حدثت حرب مثلا و احتل جزء من مصر .. أننا سنجد مشاكل طائفية أو فتن أو حتى مظاهرات فئوية ؟؟ مستحيل .. اذن لماذا ننتظر الفاجعة كي تخلصنا مما نحن فيه .. لم لا تبدأ الحكومة مشروعا قوميا حقيقيا .. تتوافر فيه كل هذه الصفات .. مشروع يتحدى العالم .. يكسبنا بعض العداءات الخارجية التى نحتاجها الآن كي نتذكر أننا أخوة .. مشروع مهدد .. يبدو مستحيل .. مهم .. يفهمه الجميع على اختلاف مستوياتهم الثقافية .. و يلتف حوله الجميع على اختلاف توجهاتهم أو تحزبهم .. مشروع مصري حقيقي .. يزيل ما نحن فيه و يكون ثاني لبنة فى حائط المستقبل بعد الثورة. مهيب بداية؛ أعتقد أنك تقصد " مشروعا وطنيا " وليس " مشروعا قوميا " وبناء على اعتقادي سأتحدث في هذا الشأن. حكومتنا مازالت " حكومة تصريف أعمال " إدارة الدولة لاتزال " ادارة مؤقتة " ولست أدري إن كان بإمكان الحكومة والإدارة المؤقتة أن تبدأ مشروعات وطنية. وبين " حكومة تصريف الأعمال " و " الإدارة المؤقتة " يخرج علينا من يبحثون عن مكاسب توافق أجنداتهم. رأينا بدايات هذا الصراع في التخبط الواضح في فكرة الإستفتاء على تعديل مواد في دستور ليس له وجود وصقط بسقوط النظام ، فانقسم الشعب إلى قسمين متنافسين في سباق على شيئ مجهول. رأينا عدة جهات لها اجنداتها الخاصة ولاأعني بالضرورة اجندات خارجية ، تتصارع على اقتسام ثمار الشجرة التي لم تنبت بعد وياله من صراع ضار بالوطن تطور هذا الصراع بمن ظنوا انهم ملكوا الأرض فارتفعت أصوات بعضهم تفرض أمرا ثم سرعان ماترتفع اصوات بعضهم ايضا تنفيه وتتبرأ منه. وفي طل الضبابية التي اعمت العيون رأينا من ترك التفكير في المشروع الوطني ، ليتفرغ للمشروعات الخاصة وعلى رأس تلك المشروعات هو مشروع الدولة الدينية أو على الأقل فرض سيطرة على الشارع وعلى من بيدهم صنع القرار ، ويقابله نفس المنطق من الكنيسة التي لاتريد ان تفهم أن الإستقلالية التي منحها لها النظام السابق كانت بشكل أو بآخر من اسباب تفاقم مشكلة المسيحيين في مصر. في رأيي أن مشروعنا الوطني الآن يجب أن يتركز في فكرة المواطنة والعدل والمساواة بين أبناء الوطن مشروعنا الوطني يجب أن يتوجه الى تحرير العقل المصري من أسر المتطرفين رجال الدين شيوخا سلفيين أو قساوسة ورهبانا هل رأيت كيف أن قصة إمرأة لاقيمة لها قد حشدت الآلاف من المسلمين والمسيحيين خلال ساعات دون أن يتبينوا حقيقة الأمر؟ هؤلاء وأمثالهم يحتاجون مشروعا قوميا لتحرير عقولهم من الأسر ، الأسر الدينى الذي لن تراه في مجتمعات دولة القانون ، تراه فقط فى دول القبائل. حرروا عقول المصريين من الأسر الديني ، بعدها يمكن ان يتوجهوا للمشروعات الوطنية ليبنوا مصر بلدهم. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
masraweya بتاريخ: 10 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2011 (معدل) ممكن الجيش يعمل معسكرات لتدريب من تطوعوا في اللجان الشعبية- أعتقد الجيش اخد اسماءهم تدريب على استعمال السلاح و مواجهة البلطجية توعية و توضيح للأمور الملتبسة سياسيا و دينيا اعتقد ده مهم مع قرب الانتخابات و الاجازة جاية و تشمل كل المحافظات ممكن حملات اعرف بلدك.. مش للاماكن التاريخية و السياحية بس انا فاكرة زميل من قنا-ربنا ييسر له الاخير و اسرته اتعرف على زمايل من الشرقية و المنوفية في الجيش ابتدوا يتزاوروا بعد كده و ده غير كثير من افكارهم عن بعض ليه مش من كل محافظة مجموعات تستضيف مجموعات من محافظة أخرى؟ مسلمين و مسيحيين بحراوية و صعايدة و سواحلية ممكن ده يقرب الناس من بعض اكثر و يساعد على اعادة اكتشاف الشخصية المصريةو التوافق على أهداف مشتركة عارفة انها مش مشاريع قومية بالمعنى التقليدي بس اعتقد انها مهمة في المرحلة الحالية كتبت مداخلتي دون ان ارى مشاركة ا. محمد لي عودة بإذن الله .. المهمالاقي وقت تم تعديل 10 مايو 2011 بواسطة masraweya رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 10 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2011 ممكن الجيش يعمل معسكرات لتدريب من تطوعوا في اللجان الشعبية- أعتقد الجيش اخد اسماءهمتدريب على استعمال السلاح و مواجهة البلطجية فكره ممتازة والله حاجة كده زي التربية العسكرية اللي أخذناها ايام الجامعة بس تكون بشكل أكثر تركيزا وتنظيما وشمولية وإن شاء الله المتميزين منهم يكونوا نواه لجهاز شرطه محترم وبكده نضرب عصفورين بحجر ... نستغل وقت الشباب في نشاط مفيد ونهيئهم ليحموا وطنهم عند الحاجة إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مهيب بتاريخ: 10 مايو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2011 فكرة معسكرات التدريب فكرة ممتازة. و تكون تدريب على احلال الأمن. و الحماية و تأمين الأحياء و المنشأت و بالفعل ممكن تكون نواة لجهاز امن شعبياشبه بدوريات الشرطة او عساكر الدرك. اعتقد كمان ممكن يكون عنصر ضغط معقول على ضباط الشرطة المتقاعسين خوفا من ان يتم الاستغناء عنهم و استبدالهم. فأغلب خبراتهم التى نمت فى ظل قانون الطوارئ وعدم احترام حقوق المواطن ليست لها قيمة الآن <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmed Anwer بتاريخ: 10 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2011 (معدل) أعتقد يا أ / مهيب إحنا حاليا في عز المشروع القومي اللي هوا إستكمال الثورة و بناء مصر الحديثة و الفضل لله سبحانه و تعالي و لثورة 25 يناير العظيمة لو تفتكر قبل الثورة كنا كلنا يائسين و الأيام شكل بعضها و الأمل مش موجود المشروع القومي ،، (( أرفع رأسك فوق أنتا مصري )) هتاف الثورة الشهير شخصيا مش قلقان رغم الكبوات و الهفوات بعد الثورة هننتصر عليها كلها ، و ساعة الجد هتلاقي الشعب قال كلمته بالفعل دفعنا تمن غالي مش هنضحي بيه تم تعديل 10 مايو 2011 بواسطة Ahmed Anwer رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مهيب بتاريخ: 10 مايو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2011 عزيزي ما قلته انت صحيح لكنه يحتاج الى نسبة وعي مرتفعة نفتقدها في مصر. الناس ليست على استعداد للصبر و الأناة لانتظار النتائج. لا احد يريد ان يستمع الى نظريات ابدأ بنفسك و دعنا نبني مصر من جديد و ما الى ذلك. الناس تتعجل النتائج. الناس اعتبرت ان الثورة انتهت بسقوط مبارك و هذا غير حقيقي. لذلك لم نرى او نسمع عن عشر ما يحدث الان وقت الثورة <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان