زهرة الجبل بتاريخ: 13 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يوليو 2011 أستاذ شرف الدين إسمح لي بالرد عليك و إن كان كلامك موجه للأخ سي السيد و ده بعد إذنه طبعاً عندما يكون لديك ثوب مهتريء ( قديم يعني ) .. به رقع وثقوب .. يكشف بعض أجزاء جسدك ويستر بعضها .. وتريد أن تستبدله بثوب آخر .. فما الذي ستفعله ؟ هل ستقوم بتمزيق هذا الثوب كلية وتتحمل أن تمشي عاريا مكشوف العورات .. إلى أن تشتري ثوب جديد ؟ أم ستقوم بتحمل سوءات هذا الثوب المهتريء حتى تتمكن من شراء ثوب جديد .. وبعدها يمكنك أن تبدل ثيابك وأنت مطمئن إلى أن عوراتك لن ينكشف. تكلمت و كأن الوضع لا يحتمل بدائل أخرى .. كأن دولابك فاضي .. و هذا لا ينطبق على الوضع الذي نتكلم عنه بالفعل ثوبك مهترئ و كثير الرقع و الثقوب و الجسد تحته يشكو من إنعدام الستر .. و لكن البدائل موجوده فما الذي يجعلك شديد التمسك بهذا الثوب؟ الحلول موجوده و تم طرحها جنباً إلى جنب مع المطالبه بإقصاء العناصر الفاسده من الجهاز حتى إنه في خطوات تمت بالفعل قبل الإقصاء الذي تم اليوم بالفعل عندما تم تخريج دفعه جديده من كلية الشرطه مبكراً حتى يتم الإستعانه بها في مواجهة الإنفلات الأمني و البدائل الأخرى كثيره و يمكنك زيارة هذا الرابط إن لم تكن قد سمعت بها من قبل كوادر بديله للشرطه الحاليه يعني الحمد لله مصر ولاده و الدولاب عمران ... تتمسك حضرتك بالثوب المهترئ الذي يشي بأكثر مما يستر ليه بقى ؟؟ المجتمع يحتاج إلى وجود جهاز الشرطة .. حقيقة لا تقبل الجدال .. نحن نحتاج الشرطة .. وهناك مثل مصري قديم ( اصبر على جار السو ... لا يرحل لا تيجي مصيبة تاخده ) .. ما نفعله الآن ومنذ انتهاء الثورة أننا بدلا من أن نحاول ترميم العلاقة بين الشعب والشرطة .. فإننا نزيدها سوءا وقطبية .. بحيث أصبحت الشرطة في جانب والمجتمع في الجانب الآخر تماما. المجتمع المصري الآن يمر بحالة هائلة من القطبية والأحادية .. لا توجد أي رغبة في التفاوض أو محاولة الوصول لحلول وسط. عذراً أخي الفاضل .. مسألة الصبر على جار السو دي قرر شعب مصر بأكمله أن ينتهي منها .. قرر ذلك عندما عرف قيمة ترابطه و قدر نفسه و قوة تأثيره عندما يتحد و يتفق على المطالبه بحقه الصبر على جار السو مع العلم بأنه جار سو ما هو إلا ضعف و وهن لا يليق بمصر بعد الثوره .. رغم أنني كنت أعتقد أن هذا واضحاً جلياً للجميع لكن بقراءة كلامك الذي إقتبسته أنا بالأعلى يتضح لي أنه لا بد لي من ذكره هنا مره أخرى ربما للتذكره فالذكرى تنفع المؤمنين العاقل ليس هو الذي يأخذ بالثأر ... وإنما العاقل هو من لا يجعل أصلا بينه وبين الناس ثأرا... وقد تناقشت مع أحد أصحابي هنا وقلت له أن نزاعات الثأر في الصعيد لا تنتهي بالثأر المضاد أبدا .. وإنما تنتهي فقط في حالة تصالح العائلتين عن رضا واقتناع.. من العبث أن نتلاعب بالكلمات و نخلط المصطلحات بحيث يصبح التطهير و إصلاح الأوضاع و تطبيق العقاب و الثواب ((ثأراً ليس من شيم العقلاء )) !!! ألا توافقني في هذا ؟ بخصوص مسألة قتل المتظاهرين .. هناك قضايا منظورة أمام القضاء .. والقضاء له كلمة الفصل فيها ولا يوجد شيء اسمه تسريع المحاكمات .. القضاء هو القضاء .. وهو وحده الذي يقرر متى تكون القضايا والمحاكمات .. نحن نتحدث كما لو أن القضاء كان سريعا قبل الثورة .. ثم أصابه البطء بعد الثورة .. هذه هي طبيعة القضاء المصري منذ قديم الزمان .. وقد أخبرتك مسبقا عن قضية نزاع على قطعة أرض تخص والدتي وأخوالي ظلت في المحاكم 30 عاما ... هذا من ناحية .. من كلامك سأرد عليك .. فلقد قلت : هذه هي طبيعة القضاء المصري منذ قديم الزمن .. لم تقل : هذا هو حال القضاء منذ قديم الزمن .. ربما لذلك كان هذا سبباً من ضمن أسباب قيام الثوره في مصر بالتحديد لماذا تستكثر علينا أن نأمل بقضاء أفضل في مصر بعد الثوره مما كان عليه قبلها ؟؟ هل لا يحق لنا الإعتراض إلا إن كان الوضع يسوء بعد الثوره ؟ ألا يحق لنا المطالبه بإصلاح الوضع خاصة بعد الثوره ؟ لا أعرف لما لا أشعر بأي تقدير لتلك الثوره في عموم حديثك !!! لماذا بدلا من أن نطالب بإيقاف الضباط عن العمل حتى يتم الحكم في القضايا .. أو تكوين لجنة قضائية مستقلة للتحقيق في قضايا قتل المتظاهرين .. لماذا لا نطالب بتكوين لجنة أو هيئة تكون مهمتها هي التواصل مع أهالي المتظاهرين القتلى وتلقي شكاواهم بشأن وجود تهديدات .. والتحقق من جديتها وصدقها ؟ و ما وجه أعتراضك على إتخاذ الخطوتين معاَ؟ هل يعجبك أن يتم التحقيق مع المتهم ثم يخرج من مكان التحقيق و يعود لعمله الذي يمنحه من الصلاحيات و السلطات التي لا يستحقها ما يمكنه من التلاعب بالأدله و شراء شهود لمناصرته و تهديد الشهود اللذين يشهدون ضده ؟ و ما أقوله الآن ليس درباً من دروب الخيال بل أمر واقع حدث و أن تمت الشكوى منه بالفعل لكن المشكله أن من يعارض إقصاء المتهمين لا يسمع و لا يرى هذه الأحداث و لا أعرف لهذا تبريراً لو أن ابني شهيد فعلا .. فأنا لا أريد من الدنيا بعدها شيئا .. البعض لا يقدر معنى كلمة شهيد .. الشهيد هذا يدخل الجنة بغير حساب .. بل إنه يشفع في سبعين من أهله . ماذا أريد من الدنيا بعدها لو أنني فعلا أقدر معنى الشهادة الحقة .. ولا اتخذ منها فقط مصدرا للفخر والتيه. مع إحترامي لوجهة نظر حضرتك في هذا الأمر لكن إسمح لي .. ذكرتني بمن أباح قبول الديه و تقفيل القضيه لو أن إبنك شهيداً في حرب و عاد إليك جثماناً هامداً مكللاَ بالنصر لكان معك الحق فيما ذهبت إليه .. لأنه شهيد متوج بالنصر و ثأره في نصره و لو أن إبنك شهيداً لكنه عاد إليك جثماناً هامداً و قدر الله ان لا ترتفع راية النصر بيديه لما هدأ لك بالاً و لا غمض لك جفناً إلا بالثأر و بحرب أخرى تحرز النصر حتى و لو لم يكن لك و لا لإبنك فيها ناقة و لا جمل هكذا هو الحال لو كانت حرباً .. فما بالك لو كان إبنك هذا خرج ليستعيد حقه في الحياة الكريمه .. خرج بلا رصاص و لا سلاح و عاد إليك و رصاص الغدر ثاقباً غائراً في جسده بلا ذنب و لا جريره؟ الا يستحق منك ان تبحث له عن حقه ؟ الا يستحق منك أن تنتقم من من غدره ؟ الا يستحق منك أن تقتص ممن أنهى حياته؟ إن كان هذا رأيك حقاً فعلى الأقل لا حق لك أن تستكثر على من تغلب عليهم الفطره السليمه أن يطالبون باتلقصاص الذي قال الله سبحانه و تعالى عنه : بسم الله الرحمن الرحيم {{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنثَى بِالأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاء إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ (178)}} صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
engmido بتاريخ: 13 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يوليو 2011 كتير علينا ما اشوفش ظابط بدبورة معفن يجرد محاسب من ملابسة تماماً ويسحله لإنه أعترض على غلق الطريق عشان حادث سيارة شرطة هما اللي غلطانين وصادمين سيارة شخص أخر من الخلف والراجل عاوز يروح شغله .. فيعتقله في القسم ويجردة من ملابسة ويخليه يوطي يبوس رجل العسكري سائق السيارة - ملحوظة ده الكلام ده من اسبوعين يا بهوات - ؟ الكلام ده صحيح؟؟؟ ﴿ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان الى الرحمن ﴾ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
capitshino بتاريخ: 13 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يوليو 2011 حد فاهم حاجة هو احالة للمعاش ولا ترقية ولا الورق ده مزور ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 13 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يوليو 2011 (معدل) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا أخ شرف الدين أنت ترى أن القضاء فى مصر صفته البطء حتى من قبل الثورة ( وهذا صحيح ) وبناء على ذلك فأنت تستنكر على الناس ان يتبرموا من هذا البطء وتطلب منهم أن يرضوا بالأمر الواقع لأن هذه صفة قضاء مصر !! وترى أن تغير الداخلية واعادة هيكلتها جاء متسرعا ( وهدم مرة واحدة حسب كلامك ) وأنك كنت ترى أن يتم التمسك بالثوب المهترىء حتى نجد ثوب جديد ( مع أن الثوب الجديد موجود كما تفضلت وقالت الاخت زهرة الجبل ) وفى كل مداخلاتك تميل للاصلاح البطىء ( وخطوة خطوة وعلى مهلنا ) يا استاذ شرف الدين يا أخى العزيز لما لا تستطيع تقدير أن مصر قامت فيها ثورة يا أخي ؟؟ ثوووووووووورة يا أخي والثورة لا تقوم لكى يتم حل السلبيات خطوة خطوة ووحدة وحدة ( وخطة خمسية وخطة طويلة الاجل وخطة قصيرة الاجل ووووووووو واللى يعيش ) الثورة تقوم بها الشعوب عندما تستنفذ كل قدرتها على الصبر وبالتالي يكون مع الثورة اصلاحات سريعة ومنجزة تليق بمصطلح ثورة اما الطريقة التى تنادي بها يا استاذي الفاضل لو كان الشعب المصري يريدها لم يكن ليقوم بثورة أصلا !!, وكان يكفيه فقط أن يشكل معارضة قوية تضغط على النظام الحاكم ليقوم بالاصلاح ( على أقل من مهله ) وانتهى الامر ! يا أخى العزيز مصر قامت بها ثورة تم تعديل 13 يوليو 2011 بواسطة ابراهيم عبد العزيز رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ريمون بتاريخ: 13 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يوليو 2011 افتكر انها خطوه متزنه لحد بعيد فقد استغل العيسوى حركه التنقلات ليطهر الوزاره من القيادات سيئه السمعه و يضخ دم جديد من القياضات بعقليه جديده و فى نفس الوقت يرفع الحرج و يعطيهم خروج مشرف على المعاش بالنسبه للضباط المتهمين بقتل الثوار فحسنا فعل بعدم اقالتهم. فنحن ننشد دوله القانون و لابد ان يحاسبوا من قاضى يجدهم مذنبين و يحدد القصاص اللائق و ليس من الرأى العام حسنا فعل بنقلهم لوظائف مكتبيه حتى يقول القضاء كلمته و احقاقا للحق يجب التفريق فى المعامله بين الضباط الذين قتلوا متظاهرين فى الشارع او الميادين و بين الضباط الذين اطلقوا الرصاص على من هاجم اقسام الشرطه فمن المثبت قطعا ان اغلب الاقسام تمت مهاجمتها و قد حاولت الشرطه صد هذا الهجوم و انا لو كنت شرطيا و تم الهجوم على القسم فقد كنت سادافع عن القسم لأقسى حد مسموح قانونيا و انا اعتقد ان القانون يسمح للشرطى استخدام السلاح الميرى للدفاع عن النفس اثناء تأديه مهامه و ايضا تأمين قسم الشرطه كما اننى اخاف ان يفلت الضباط قتله الثوار فى الميادين من العقاب لصعوبه اثبات مكان تواجدهم فى الوقت الذى يدان فيه الضباط الذين أمنّوا الاقسام واكيد فيه جيل أوصافه غير نفس الاوصاف إن شاف يوعى وإن وعي ما يخاف http://www.youtube.com/watch?v=-ngd0DARowQ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شرف الدين بتاريخ: 13 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يوليو 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا أخ شرف الدين أنت ترى أن القضاء فى مصر صفته البطء حتى من قبل الثورة ( وهذا صحيح ) وبناء على ذلك فأنت تستنكر على الناس ان يتبرموا من هذا البطء وتطلب منهم أن يرضوا بالأمر الواقع لأن هذه صفة قضاء مصر !! وترى أن تغير الداخلية واعادة هيكلتها جاء متسرعا ( وهدم مرة واحدة حسب كلامك ) وأنك كنت ترى أن يتم التمسك بالثوب المهترىء حتى نجد ثوب جديد ( مع أن الثوب الجديد موجود كما تفضلت وقالت الاخت زهرة الجبل ) وفى كل مداخلاتك تميل للاصلاح البطىء ( وخطوة خطوة وعلى مهلنا ) يا استاذ شرف الدين يا أخى العزيز لما لا تستطيع تقدير أن مصر قامت فيها ثورة يا أخي ؟؟ ثوووووووووورة يا أخي والثورة لا تقوم لكى يتم حل السلبيات خطوة خطوة ووحدة وحدة ( وخطة خمسية وخطة طويلة الاجل وخطة قصيرة الاجل ووووووووو واللى يعيش ) الثورة تقوم بها الشعوب عندما تستنفذ كل قدرتها على الصبر وبالتالي يكون مع الثورة اصلاحات سريعة ومنجزة تليق بمصطلح ثورة اما الطريقة التى تنادي بها يا استاذي الفاضل لو كان الشعب المصري يريدها لم يكن ليقوم بثورة أصلا !!, وكان يكفيه فقط أن يشكل معارضة قوية تضغط على النظام الحاكم ليقوم بالاصلاح ( على أقل من مهله ) وانتهى الامر ! يا أخى العزيز مصر قامت بها ثورة الأخ الفاضل / إبراهيم ... هل سمعت عن المثل الإنجليزي الذي يقول " EASY COME, EASY GO " وهل سمعت عن المثل الآخر الذي يقول " ببطء ولكن بثقة " يا أخي الفاضل ... من فترة بسيطة كنت تتحدث وتقول أنه لم تمر على الثورة سوى فترة بسيطة وغير كافية لكي يتغير الشعب ... ثم الآن تقول أنها كافية لتغيير القضاء ( كما قلت مسبقا أنها كافية لتغيير الإدارة ) ... كيف يتفق هذا مع ذاك ؟ ثم سأفترض معك أنك تنادي بتسريع التقاضي أملا في نظر القضايا بسرعة وتغيير القضاء للأفضل ( كما يقول الأخ أو الأخت زهرة الجبل ). ... حسنا ... أليس العدل أن تنادي بتسريع القضايا على الكل لا تختص قضية من دون الأخرى ؟ المواطنون الذين ستتأجل قضاياهم وتتعطل كثيرا بسبب تفريغ الدوائر القضائية لنظر قضية واحدة فقط .. أليسوا أيضا مواطنين كاملي الأهلية ... مثل أهالي الضحايا أم لا ؟ الأخ عبد المطلب ذكر أن قضية مصرع محمد داغر ... وهي جريمة قتل خيوطها سهلة وواضحة تم إحالتها للقضاء بعد ثلاثة أشهر كاملة ... فلماذا لم يعترض أحد على بطء القضاء في هذه القضية ؟ أنت تريد تسريع القضاء ليكن على الكل ... لأن الكل سواسية ... وليست قضية دون الأخرى. أما مسألة الكوادر البديلة للشرطة ... فأين هي ؟ لماذا لم يلجأ إليها العراق أيضا ما دامت المسألة سهلة هكذا وبسيطة ؟ إحلال كل كوادر الشرطة واستبدالهم بدفعات من كليات الحقوق ... لو أن المسألة سهلة وبسيطة هكذا ... لماذا لم يستطع العراق حتى الآن بناء شرطة قوية على الرغم من مرور ثمان سنوات كاملة على قرار أميركا بحل الشرطة ؟ هل تتصور أنها مسألة سهلة وبسيطة ... جهاز الشرطة مثله مثل الجيش جهاز هرمي تسلسلي ... لا يمكن أبدا أن تهدمه مرة واحدة وتستبدله بشيء آخر ... هل تتصور أن خريج الحقوق الحاصل على الماجستير مثلا كما قرأت في هذا المقال ... سيلتحق فورا برتبة عميد أو لواء ... ويكون على نفس درجة كفاءة اللواء أو العميد الذي أمضى سنوات عمره كلها في الداخلية... البعض يتصور أن مسألة العمل الشرطي هذه مسألة سهلة وبسيطة ولا تحتاج لمجهود ... وبسهولة يمكن استبدال جهاز بجهاز ... العمل الشرطي خبرة يا أخي الفاضل قبل أي شيء وهذا مثله مثل كل الأعمال الأخرى ... خبرة في التعامل مع المجرمين .. خبرة في معرفة أساليبهم وطرقهم ... خبرة في استجوابهم ومعرفة ردود أفعالهم ... لو أن المسألة ببساطة هكذا لما كان للخبرة دور في أي عمل على الإطلاق. هل تستطيع مثلا أن تذهب إلى طبيب حديث التخرج ليقوم بإجراء جراحة في المخ ؟ أم أنك ستذهب للطبيب المتمرس ذي الخبرة ؟ هذا المقال يتحدث عن دورة تدريبية مكثقة لمدة 3 إلى 6 أشهر سيصبح بعدها الخريج عميدا أو لواء أو عقيدا ... هل تعلم أن خريجي معهد أمناء الشرطة الحاصلين على ليسانس حقوق .. أي أنهم درسوا القانون في كلية الحقوق ودرسوا العمل الشرطي في معهد أمناء الشرطة ... هؤلاء عندما يريدون الانتقال إلى رتبة ملازم ... فإن عليهم أولا دخول أكاديمية الشرطة لفترة تدريبية أخرى لا تقل عن 3 أشهر .... مع أنهم خريجي معهد أمناء شرطة أصلا .. والمقال يتحدث عن أن الحقوقيين ( إذا جاز لنا التعبير ) سيصبحون ضباطا أكفاء خلال ثلاثة أشهر .... فمسألة أن الدولاب عمران هذه مسألة غير صحيحة ... لأنك لا تستطيع أن تضع القميص مكان البنطلون. الأخت / زهرة الجبل الصبر على جار السوء كما تقولين يا أختاه ... ليس ضعفا أو وهنا كما تقولين ... الصبر هذا لحكمة وهي أنك في حاجة لهذا الجار ... وأما بخصوص الثأر ... نعم التطهير والعقاب شيء .. والثأر شيء آخر .. عندما أخذ عائلة بأكملها بذنب بعض أفرادها ... فهذا ثأر .. وهذا ما حدث ... ضابط الشرطة في أي موقف أصبح متهما إلى أن تثبت برائته ... هذا إن صدقها أحد أصلا ... وأما بخصوص وضع القضاء بعد الثورة ... فقد أوضحت الرد على الأستاذ إبراهيم ... بما فيه الكفاية. وجه اعتراضي أن إيقاف الضابط عن العمل مخالف للقانون ... ( على عهدة سي السيد .. فقد قال أن اللواء العيسوي صرح أنه لا يمكن إيقاف الضابط عن العمل إلا بحكم قضائي ) ... وإذا أردنا دولة القانون فعلينا أن نحترم القانون ... وإذا كان القانون الحالي لا يعجبنا فلننتظر البرلمان لكي يعدل لنا القانون ... فليس من المناسب أن يقوم من يريدون سيادة القانون بتخطي القوانين بدعوى أنهم يريدون الإصلاح... وأما مسألة التهديد .. فيستطيع الضابط أن يهدد أي شخص حتى ولو كان خارج الخدمة .. يمكنه أن يؤجر شخصا آخر يقوم بالتهديد مكانه ... هل هذه صعبة ؟ ثم إننا طالبنا بلجنة مستقلة تحقق في مسألة التهديدات هذه ؟ وأما مسألة التلاعب بالأدلة .. فكيف يتلاعب الضابط بالأدلة والقضية في حوزة النيابة ؟ لابد أن النيابة ستشترك معه في هذا التلاعب .. أليس كذلك ؟ وأما بخصوص القصاص ... فأقول لك .. وهل راح دم ابني هدرا ... ؟ ألم يسقط النظام الذي خرج ابني لإسقاطه ؟ ألم يخرج ابني من أجل أن يهتف ( ارحل ارحل ) ... وها قد رحل المشار إليه ؟؟ فأين هذا الهدر الذي ذهبت دماء ابني إليه إذن ؟ ذكرتني بحديث واحدة من أمهات الشهداء ( الله أعلم بهم ) ... خرجت بعد إذاعة بيان التنحي تقول ( الحمد لله ... دم الشهدا ما راحش هدر ) ... فلماذا قالت هذا الكلام إذا كان دمهم قد راح هدرا ولن يعود إلا بالقصاص ؟ لماذا إذن كانت هناك جمعة اسمها جمعة النصر ... إذا كان هذا النصر لن يتحقق ويتطلب حربا جديدة لا يغمض لنا فيها جفن حتى نحرز النصر ؟ للعلم يا أختاه ... من يطالبون بالعفو والتصالح فطرتهم ليست أقل على الإطلاق ( إن لم تكن أفضل ) من هؤلاء الذين يسعون للقصاص ... فالله تعالى عفو كريم يحب العفو ... وعجبا لك يا أختاه وأنت تنقلين الآية الكريمة وتنسين منها قوله تعالى ( فمن عفي له ) ... فإذا كان الحق تعالى ذكر العفو في آية القصاص .. فلماذا تستكثرونها إذن على من ينادي بها ؟ وعجبا لك وأنت تذكرين هذه الآية وتنسين الآية الأخرى ( وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله ). فمن هو الأفضل ... الذي يقابل السيئة بالسيئة أم الذي يعفو ويصلح ويكون أجره على الله ... اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 14 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2011 عيسوي: القناصة المتهمين بقتل المتظاهرين لا ينتمون للداخليةأكد السيد منصور عيسوي وزير الداخلية عدم صحة ما يثار عن عدم تقديم القناصة المنتمين لوزارة الداخلية والمتهمين بقتل المتظاهرين خلال ثورة 25 يناير الى العدالة حتى الآن. وقال السيد منصور عيسوى وزير الداخلية إن "الوزارة انتقلت الى رحمة الله تعالى يوم 28 يناير"، حيث أنه منذ ذلك اليوم وطوال أيام الثورة لم يتواجد أحد من رجال الشرطة بميدان التحرير، وبالتالى لا أحد يستطيع القول بوجود قناصة تابعين للداخلية خلال أيام الثورة، ومن يرى هؤلاء القناصة عليه أن يقوم بإخبار وزارة الداخلية عنهم وسيتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم على الفور. وفيما يتعلق بوجود بعض الاعتصامات أو الاضرابات بين صفوف الضباط فى بعض المواقع الشرطية، نفى وزير الداخلية ذلك جملة وتفصيلا، مؤكدا أن جميع أبناء وزارة الداخلية يؤدون واجبهم على النحو الأكمل فى حماية أمن الوطن واستقراره. وأكد عيسوي أن حركة تنقلات الوزارة تعد أكبر حركة إدارية لتعيين قيادات جديدة فى كافة المواقع الشرطية، لضخ دماء جديدة تتناسب مع منهج العمل الشرطى فى المرحلة الحالية وتتوافق مع أهداف ومبادىء ثورة 25 يناير. وأضاف وزير الداخلية أن الحركة هذا العام اختلفت بشكل كلى وجزئى عن السنوات السابقة عقب تغيير فلسفة وإستراتيجية العمل داخل كافة قطاعات وزارة الداخلية وفقا لإنجازات ومكتسبات ثورة 25 يناير، مشيرا الى أن الحركة تمت وفقا لمعايير وضوابط عامة وصارمة ودون أية وساطة أو محسوبية، واستندت على مراجعة تقارير التقييم وكفاءة الآداء فى العمل الشرطى لجميع الضباط، خاصة قيادات الوزارة. وأوضح عيسوى أن الحركة حاولت إحداث أكبر قدر ممكن من التوازن والتوفيق بين إحتياجات وتوجهات الرأى العام ومقتضيات الصالح الأمنى وكفاءة إدارة العمل فى مختلف مواقع الشرطة بما لا يخل بمتطلبات العمل الأمنى فى تلك المرحلة الحساسة التى تمر بها البلاد. وأضاف أن الحركة شملت الكثير من الضباط الشرفاء والأكفاء الذين أدوا رسالتهم بشرف ونزاهة فى كافة المواقع الشرطية، ولكنهم خرجوا فى إطار الخطة العامة التى وضعت لتنفيذ الحركة وفقا لقواعد تهدف الصالح العام، بالإضافة الى أسباب تتعلق بالتكدس الوظيفى الناتج عن إتباع سياسات خاطئة خلال السنوات الماضية فى الماضى. وقال انه بالنسبة للضباط المحالين للمحاكمات، فقد تم التعامل معهم خلال الحركة وفقا للقانون، حيث تم إنهاء خدمة القيادات منهم واستبعاد باقى الضباط المتهمين من الرتب الصغرى من مواقعهم ونقلهم إلى مواقع أخرى إدارية لحين فصل القضاء فى الإتهامات الموجهة إليهم. وأوضح عيسوى أن عددا من لجان الأجهزة الرقابية والأمنية المختصة بالوزارة قامت خلال الفترة الماضية بمراجعة كافة التقارير والتاريخ الوظيفى والإنضباطى والسلوكى وتقييمها بكل شفافية ووضوح قبل عرضها على المجلس الأعلى للشرطة بشأن التصويت على كل حالة على حدة وقبل عرضها عليه لإعتمادها والتصديق عليها. وشدد على أن الأولوية الأولى لوزارة الداخلية فى هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ مصر سيرفع ضباط الشرطة فيها شعار " الأمن أولا "، منوها الى أن الداخلية ستبتعد نهائيا عن التدخل فى السياسة وأن عملها سيكون قاصرا على الأمن الجنائى فقط والتصدى الحاسم لكافة صور البلطجة وترويع المواطنين والخروج على القانون. وأكد وزير الداخلية أن المرحلة المقبلة تتطلب "ضرورة قيام أبناء الشرطة الشرفاء بتركيز وتضافر الجهود، وبذل مزيد من التضحيات فى حمل رسالتهم الأمنية وخوض حربهم الشرسة ضد عناصر البلطجة والإجرام وحماية مكتسبات الثورة الغالية". وتعهد الوزير بمحاسبة ضباطه على أى تقصير أو تجاوز أو خروج على القانون أو ارتكاب أى مخالفات سلوكية أو انضباطية، مشددا على أن أى ضابط سيخرج عن النص والنهج العام الجديد لوزارة الداخلية سيتم محاسبته بكل حسم وفقا لقانون الشرطة ولوائحها التنظيمية. ونوه عيسوى الى أن الحركة تعتبر خير دليل على عدم المد لقيادات الشرطة بعد سن الستين، مشيرا الى أنه منذ توليه المسئولية ألغى العمل بهذا النظام الذى كان متبعا فى الأعوام السابقة وهو ما كان له آثار سلبية عديدة، لافتا الى أنه سيتم إنهاء خدمة من سبق له المد من القيادات بمجرد حلول مواعيد إنتهاء قرارات مد الخدمة التى سبق أن صدرت لهم فى الماضى. مش عارفه افسرها ان القناصه لا ينتموا للداخليه يعنى مثلا الشهداء الى سقطوا برصاصات مباشره فى القلب هما الى ضربوا نفسهم بالنار و لا الفوارغ الى لقيتها لجنه تقصى الحقائق فوق مبنى وزاره الداخليه و الجامعه الامريكيه دى السما مطرتها و الفيديوهات و شهادات الشهود و تقارير الطب الشرعى ازاى مثلا ناس تقدر تدخل مبنى وزاره الداخليه و تطلع على السطح و تضرب الناس و هما مش ن ضباطه علشان يحصل كدا لازم يكونوا حاجه من اتنين اما مخابرات او حرس جمهورى اكيد فى اكتر من وسيله لمعرفه هويه القناصه دول و تقديمهم للمحاكمه يطلعوا بقى داخليه خارجيه حرس جمهورى حرس حدود حتى المهم ان الى عمل كدا يتحاسب حساب عسير لكن رمى الكرات على بعض دا لغايه الحق ما يضيع مش صح و مش لازم يتسمح بيه اساسا هذه ليست المرة الأولى التى يعلن فيها العيسوى عن عدم مسؤولية الداخلية عن عمليات القنص .. سبق أن أعلن هذا فى أبريل الماضى على هذا الرابط أرجو مشاهدة هذا الفيديو .. فقد يلقى بعض الضوء على تكامل عمليات القنص مع أدوار أخرى تقوم بها عناصر "وطنية" بعلم أو بدون بعلم http://www.youtube.com/watch?v=nlAZw8ptNxU نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زهرة الجبل بتاريخ: 14 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2011 (معدل) ثم سأفترض معك أنك تنادي بتسريع التقاضي أملا في نظر القضايا بسرعة وتغيير القضاء للأفضل ( كما يقول الأخ أو الأخت زهرة الجبل ). ... حسنا ... أليس العدل أن تنادي بتسريع القضايا على الكل لا تختص قضية من دون الأخرى ؟ المواطنون الذين ستتأجل قضاياهم وتتعطل كثيرا بسبب تفريغ الدوائر القضائية لنظر قضية واحدة فقط .. أليسوا أيضا مواطنين كاملي الأهلية ... مثل أهالي الضحايا أم لا ؟ الأخ عبد المطلب ذكر أن قضية مصرع محمد داغر ... وهي جريمة قتل خيوطها سهلة وواضحة تم إحالتها للقضاء بعد ثلاثة أشهر كاملة ... فلماذا لم يعترض أحد على بطء القضاء في هذه القضية ؟ أنت تريد تسريع القضاء ليكن على الكل ... لأن الكل سواسية ... وليست قضية دون الأخرى. الأخ الكريم شرف الدين في بداية الكلام و على الهامش : رغم أن إسمك يحتمل في معناه أن يكون لذكراً أو لأنثى كونه شرف الدين .. إلا أنني بسهوله أدركت بالفطره و البديهه و بغير جهد يذكر أنه ليس لزميلة في المنتدى بل لزميل و قياساً عليه - لا أعرف أين الإتساق في أن يكون الإسم (زهرة الجبل) و يستقر في نفسك تساؤلاً إن كان صاحب الإسم أخاً أم أختاً !!! رغم أنك بدأت كلامك معي بعدها بأسطر قليله مستهلاً أوله بالأخت زهرة الجبل !!! على كل حال ... فلقد كان هذا إستهلالاً لا بد منه على رأي الأخ الفاضل عادل أبو زيد :happy: نأتي للمهم من قال أننا نريد التعجل بقضايا على حساب الأخرى ؟ بالله عليك لا تدس في كلامنا ما لم تأت حروفنا عليه بذِكرٍ فليس هذا من شيم الكبار أولاً نحن نمتعض من تباطئ القضاء بوجه عام و من الوضع الذي جعل حتى أنصار نظرية الثقه لا تأتي إلا ببطء يعترفون أن القضاء يشكو من التباطؤ حتى من قبل الثوره نحن نتحدث كما لو أن القضاء كان سريعا قبل الثورة .. ثم أصابه البطء بعد الثورة .. هذه هي طبيعة القضاء المصري منذ قديم الزمان .. و أما فيما يتعلق بحديثك عن قضية مصرع محمد داغر .. فرغم أننا في حديثنا السابق كنا نتكلم عن قضية الشهداء .. التي لا كبيرة فيها و لا صغيره لا يعرفها مصري كبير كان أو صغير .. و التي لا أحيد عن الدقه عندما أقول أنها تخص كل المصريين و لا تخص أهاللي الشهداء فقط .. و رغم أن قضية محمد داغر ليست قضيه عامه و لا أعرف ملابساتها إلا أنني سأبني على ما جاء بثقة في كلامك .. علمنا منك و لا أعرف ما هو مصدرك .. أن القضيه عباره عن قضية قتل خيوطها سهله و واضحه .. ثم تأجلت ثلاثة أشهر كامله .. لا أعرف ما الداعي إن كانت خيوطها لا تشكو من تشابك أن تؤجل ثلاثة أشهر .. ألا ترى معي أن هذا هو نفسه ما نطالب بتحسينه ضمن الأوضاع التي ما زلت أرى أن من حقنا المطالبه بتحسينها في القضاء ؟ المواطنون الذين ستتأجل قضاياهم وتتعطل كثيرا بسبب تفريغ الدوائر القضائية لنظر قضية واحدة فقط أولاً هي ليست قضيه واحده و لا يصح ااتعامل معها بهذا التهميش أو تقليل الشأن .. هم ألف قضيه .. لأنهم ألف شهيد .. و هذا من واقع البيانات المثبته و التي لا يجادل عليا أحد ثانياً و هو الأهم : أخبرني بالله عليك .. إن كانت قضية الشهداء طارئاً ألم بنا و هو الأمر الذي لا أرى عليه خلاف .. فأين كانت هذه القضيه عندما تأخر أمر النزاع الذي كان بين والدتك و أخوالك على قطعة أرض لمدة 30 عام ؟ و هل كون قضية كهذه تظل في المحاكم 30 عام هو أمر يرقى لأن تستشهِد أنت به هنا الآن و كأنه مفخرة للقضاء أو مفخرة لمن صبر على القضاء فيه ؟ أم أنك تريد أن تخبرنا أن هذا النزاع كانت خيوطه أكثر تشابكاً من قضية قتل محمد داغر الذي لم يرى أحداً فيها القاتل و كل ما كان لدينا فيها هو قتيل مدرج بدمائه !!! صحيح أنني لا أعرفك .. و لا أعرف والدتك .. و لا أعرف أخوالك .. لكن حسبي أن أعرف أنك مصري و هم كذلك لأخبرك أمراً هاماً _ إن كنت لا تـُدرك أو لا تريد الإعتراف _ و هو أنكم كنتم تستحقون ما هو أفضل من هذا **************** سأجعل كلامي أكثر توضيحاً حتى أقرب إليك المضمون و القصد .. يا أخي الكريم .. الوضع ببساطه بحاجه لتعديل و نحن - على عكسك - .. نرى أننا نستحق الأفضل .. لذلك نطالب به بشكل لا يهين أحد و لا يمس بحق أحد و لا يخرج عن نطاق المطالبه السلميه بحق أصيل .. فما الذي يضيرك في هذا ؟؟ !! أما مسألة الكوادر البديلة للشرطة ... فأين هي ؟ لماذا لم يلجأ إليها العراق أيضا ما دامت المسألة سهلة هكذا وبسيطة ؟ إحلال كل كوادر الشرطة واستبدالهم بدفعات من كليات الحقوق ...لو أن المسألة سهلة وبسيطة هكذا ... لماذا لم يستطع العراق حتى الآن بناء شرطة قوية على الرغم من مرور ثمان سنوات كاملة على قرار أميركا بحل الشرطة ؟ الإجابه ببساطه : لا أعرف .. و لا يهمني بدرجة كبيره أن أعرف .. فأنا أتحدث عن مصر هنا يا سيدي الفاضل و ليس عن العراق و لا أمريكا التي تدخلت في شأنها الخاص و لا أعرف لما أنت مصر على الإستشهاد بمقولة ممثل إنجليزي و حادث عراقي و مسبب أمريكي .. رغم أن الثوره مصريه و المطالب مصريه !! الوضع في مصر لا يقاس عليه بالعراق لأننا و الحمد لله لم يتحكم فينا دخلاء و لم يسلبنا أمرنا غرباء .. المسأله أبسط من ذلك بكثير أو على الأقل فالحمد لله مازالت في إطار الشؤون الداخليه ما أعرفه جيداً و يكفي تماماً للرد عليك في هذه النقطه هو ما حدث بالفعل أمس على أرض الواقع عندما حدثت أكبر حركة تنقلات في تاريخ الشرطه المصريه أوعندما أعلن وزير الداخليه اللواء منصور العيسوي أنهاء خدمة 505 ضابط شرطه برتبة لواء و 82 ضابط برتبة عميد .. من بينهم 18 لواء من المتهمين في قضايا قتل الثوار و 9 عمداء من نفس الفئه بالإضافه إلى حركة تنقلات شملت أكثر من 4000 ضابط شرطه من بينهم من تم إقصاؤه تماماً عن العمل في الدوائر التي تمكنه من التعامل مع المواطنين لحين البت في القضايا المرفوعه ضده هذا الإجراء و هذه الحركه لم تحدث و لم تكن لتحدث على هذا النحو لولا أنه لا يضيع حق وراؤه مطالب و لا أعتقد أنها أخلت بالنظام في جهاز الشرطه كما كنت تتوقع لأنني لا أعتقد أنك أكثر فهماً أو علماً في هذا الشأن من وزير الداخليه الذي قام بها بدون حتى أن يحتاج إلى الإستعانه بكوادر من خارج الشرطه ... يعني الرجل أثبت بما لا يترك مجالاً للشك أن الدولاب _ كما أخبرتك أنا سابقاً - عمرااااان - و الحمد لله .. أليس كذلك ؟؟؟ تم تعديل 14 يوليو 2011 بواسطة زهرة الجبل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زهرة الجبل بتاريخ: 14 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2011 (معدل) الصبر على جار السوء كما تقولين يا أختاه ... ليس ضعفا أو وهنا كما تقولين ... الصبر هذا لحكمة وهي أنك في حاجة لهذا الجار ... أعتقد أنني بغنى الآن عن أن أثبت لك أنني لست بحاجه لهذا الجار .. فلقد كفاني اللواء منصور العيسوي عناء هذا الإثبات فأثبته لك عملياً وأما بخصوص القصاص ... فأقول لك .. وهل راح دم ابني هدرا ... ؟ ألم يسقط النظام الذي خرج ابني لإسقاطه ؟ ألم يخرج ابني من أجل أن يهتف ( ارحل ارحل ) ... وها قد رحل المشار إليه ؟؟ فأين هذا الهدر الذي ذهبت دماء ابني إليه إذن ؟ذكرتني بحديث واحدة من أمهات الشهداء ( الله أعلم بهم ) ... خرجت بعد إذاعة بيان التنحي تقول ( الحمد لله ... دم الشهدا ما راحش هدر ) ... فلماذا قالت هذا الكلام إذا كان دمهم قد راح هدرا ولن يعود إلا بالقصاص ؟ لماذا إذن كانت هناك جمعة اسمها جمعة النصر ... إذا كان هذا النصر لن يتحقق ويتطلب حربا جديدة لا يغمض لنا فيها جفن حتى نحرز النصر ؟ و الله أسفت حقاً لما قرأته الآن .. ضع بإعتبارك و لو لبعض الوقت .. أنك تتكلم عن هؤلاء الشباب اللذين قتلوا غدراً كلهم شباناً و بنات .. اللذدين خرجوا مسالمين يطالبون بحقوق لا ينكرها عليهم أحد .. اللذين طالبوا بحياة كريمه لهم و لنا .. و للأسف طالبوا بها للجميع بما يتضمن من يطالب اليوم بعدم ملاحقة قاتليهم و سالبيهم حق التمتع بهذه الحياه التي كان لهم الفضل الأول بعد الله سبحانه و تعالى في تأمينها لمصر و المصريين ************************ لو وضعت هذا في حسبانك قليلاً لرأيت أنه من غير اللائق أن تتكلم و كأن أرواحهم كانت رخيصه لدرجة أن مطالبتهم بحقهم البسيط و الذي ما كان يجب من الأصل أن يـُـسلب منهم .. تساوي أرواحهم التي فاضت إلى بارئها غدراً و قنصاً إن كان النظام الذي طالبوا بإسقاطه قد سقط فلا يعني هذا ان نكتفي و لا نلاحق القتله .. و إلا فكيف سنرى ان النظام سقط و القتله ما زالوا في مواضع قوة ؟؟ و كيف تأمن العيش و أنت تعلم أن هناك مسؤولاً في موضع قوه ما هو إلا قاتل .. و آخر قناص .. و آخر دهس أبرياء بسيارته .. و آخر و آخر و آخر ؟؟؟ و ما هي تلك العظه التي تتركها للمسؤولين الجدد اللذين سيشغلون نفس المسؤوليات ليتعلموا منها عندما يروا سابقيهم قتله لم تلاحقهم القوانين و لم تنل منهم العداله ؟؟؟ جمعة النصر لم تكن وحدها بل تبعتها جمعات كثيره .. من ضمنها جمعة الشهداء .. أم أنك أغفلت هذه الجمعه ؟؟ ألم تكن جمعة الشهداء تضم نفس الثوار في نفس الميدان ؟ أم أنك تنتقي ما يلائم هواك و تغفل البعض الآخر ؟ كانت هذه اللافته مرفوعة في جمعة الشهداء و هي هدية مني لك إن لم تكن قد رأيتها من قبل كان شعار هذه الجمعه: دماؤنا أمانة في أيديكم فهل أقل من أن نكون على قدر حفظ الأمانه و أعطاؤها ما تستحق من تقدير ؟؟ وعجبا لك يا أختاه وأنت تنقلين الآية الكريمة وتنسين منها قوله تعالى ( فمن عفي له ) ... فإذا كان الحق تعالى ذكر العفو في آية القصاص .. فلماذا تستكثرونها إذن على من ينادي بها ؟وعجبا لك وأنت تذكرين هذه الآية وتنسين الآية الأخرى ( وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله ). فمن هو الأفضل ... الذي يقابل السيئة بالسيئة أم الذي يعفو ويصلح ويكون أجره على الله ... بل و الله عجباً لك أنت كل العجب !!! لا أعرف من أين أتاك أنني نسيت قول الله تعالى ببقية الآيه .. حاشى لله أن أنقل آية من قول الله ناقصة و العياذ بالله .. دقق النظر مرة أخرى فنظرك لا شك خانك .. الآية لديك كاملة بإقتباسي غير أنني أنا لم أغفل معناها الذي حتماً أغفلته أنت ... فالعفو _ مادمت لا تعرف _ شئ .. و العجز عن القصاص شئ آخر .. العفو لا يأتي إلا و أنا بيدي القدره على القصاص العفو لا يأتي إلا و قاتل الشهيد أمامي صاغراً عاجزاً معترفاً بذنبه غير منكراً له عالماً أن أمره الآن بين إثنتين .. إما أن يـُـقتل أو أن أعفو أنا عنه هنا فقط يتأتى العفو .. عند المقدره أما أن يضيع الحق و ينكر القاتل فعلته و يطلب مني العفو .. فعفواً إن قلت لك أن هذا يذكرني بنفس المبادئ التي تعتنقها انت حول جار السو و طولة البال و .. و ... إلى آخره و لم يعد هذا مقبولاً عند أغلبنا ثم يا أخى و حتى لا يطول عجبك .. سأكمل لك الآيه التي تلي إقتباسي مباشرة من نفس السوره القرآنيه الكريمه قول الله تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم {{ يا ايها الذين امنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والانثى بالانثى فمن عفي له من اخيه شيء فاتباع بالمعروف واداء اليه باحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب اليم (178) ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون(179) }} صدق الله العظيم أسأل الله أن يجعلنا و إياك من أولي الألباب أم كريم تم تعديل 14 يوليو 2011 بواسطة زهرة الجبل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 14 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2011 يا أخي الفاضل ... من فترة بسيطة كنت تتحدث وتقول أنه لم تمر على الثورة سوى فترة بسيطة وغير كافية لكي يتغير الشعب ... ثم الآن تقول أنها كافية لتغيير القضاء ( كما قلت مسبقا أنها كافية لتغيير الإدارة ) ... كيف يتفق هذا مع ذاك ؟ يتفق يا أستاذ شرف الدين تمام الاتفاق اذا فهمت كلامي بالشكل الذي أريد ان أوصله لك نحن ننتقد بطء القضاء فى القضايا التى تخص الثورة فقط ( ولاحظ اننا لم ننتقد بطء القضاء كقضية عامة ) ليس لأننا نعتقد أن القضاء سينصلح ما لحق به من إضعاف عير سنوات طويلة فى أشهر قليلة !! نعن نعلم أن الامر يطول بالتاكيد ويحتاج لأليات وخطط عمل ممنهجة ومنظمة ولكن نحن ننتقد هذا البطء لأن هناك حلول وقتية متاحة عرضها الخبراء يمكن ان تعالج هذه السلبية بشكل أني (فيما يخص قضايا الثورة) ولا يتم الاخذ بهذه الحلول , حتى قرر الدكتور عصام شرف أخيرا منذ ايام الاخذ بأحد هذه الحلول وتفريغ دائرة كاملة لقضايا الثورة . هذا هو سبب انتقادنا يا اخ شرف الدين اما ما يخص موضوع تغير الشعوب وتغير الانظمة : صحيح أنني قلت لك من قبل ان الثورة لم يمر عليها إلا خمس أشهر وأن هذا ليس وقت كافيا لأن يتغير الشعب للأفضل ( وانت تتخذ هذا الكلام كسندا لما تطالب به بالبطء فى الاصلاح على أساس أننا كشعب منحنا لأنفسنا العذر فى البطء فى التغير, فيجب ان نمنحه للقيادة ) ولكن لا ادرى بأي منطق تساوي فى ذلك الامر بين الشعب وبين نظام الحكم !! بالله عليك هل ترى أن الوقت والجهد المطلوب لتغير واصلاح فكر ونهج شعب تعداده 80 مليون نسمة تتساوى مع الوقت والجهد المطلوبين لاصلاح أفراد نظام حكم عددهم لا يتجاوز المئات ؟؟ بالتاكيد لا يا أخ فالبداية تكون بااصلاح نظام الحكم ( لانه الشىء الأيسر ) ثم بعد ذلك يقوم نظام الحكم هذا بعمل ما يلزم لاصلاح سلبيات الشعب وتحياتي لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hanzalah بتاريخ: 14 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2011 هذه ليست المرة الأولى التى يعلن فيها العيسوى عن عدم مسؤولية الداخلية عن عمليات القنص ..سبق أن أعلن هذا فى أبريل الماضى على هذا الرابط أرجو مشاهدة هذا الفيديو .. فقد يلقى بعض الضوء على تكامل عمليات القنص مع أدوار أخرى تقوم بها عناصر "وطنية" بعلم أو بدون بعلم استاذ الفاضل ابو محمد هل قرأت جريدة الجمهورية عدد اليوم تساءلت الصحفية سمية عبد الرازق في مقالها صفحة 8 وكتبت تحت عنوان ماذا تفعل بلاك ووتر في هدى شعراوي سؤالي البسيط ياسيدي من شاب ثوري خبيث ما المسافة بين وزارة الداخلية و بلاك ووتر انتظر تحليلك الرائع رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 15 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2011 هذه ليست المرة الأولى التى يعلن فيها العيسوى عن عدم مسؤولية الداخلية عن عمليات القنص ..سبق أن أعلن هذا فى أبريل الماضى على هذا الرابط أرجو مشاهدة هذا الفيديو .. فقد يلقى بعض الضوء على تكامل عمليات القنص مع أدوار أخرى تقوم بها عناصر "وطنية" بعلم أو بدون بعلم استاذ الفاضل ابو محمد هل قرأت جريدة الجمهورية عدد اليوم تساءلت الصحفية سمية عبد الرازق في مقالها صفحة 8 وكتبت تحت عنوان ماذا تفعل بلاك ووتر في هدى شعراوي سؤالي البسيط ياسيدي من شاب ثوري خبيث ما المسافة بين وزارة الداخلية و بلاك ووتر انتظر تحليلك الرائع أى هدى شعراوى يا أستاذ حنظلة ؟ .. سؤال ليس خبيثا ، من ثورجى قديم متقاعد :old: قريب جدا من مسكنى فى الاسكندرية يوجد شارع هدى شعراوى .. وأصدقك القول لا أعرف أين هدى شعراوى فى القاهرة ، ولا أعرف ما المسافة بينه وبين وزارة الداخلية .. كما أننى لا أعرف المسافة بينه وبين السفارة الأمريكية ، أو بينه وبين الجامعة الأمريكية :) أما معلوماتى عن بلاك ووترز فقد كتبتها فى هذا الموضوع القديم أمريكا توظف الإرهاب رسميا ، جيوش من المرتزقة فى العراق وتحاورت بشأن تلك الشركة مع مندوب فريق التواصل فى الخارجية الأمريكية الذى كان مبعوثا إلى "محاورات المصريين" سأكون لك من الشاكرين لو تكرمت بوضع رابط مقال الصحفية سمية عبد الرازق .. فربما يساعدنى فى الاجابة على سؤالك نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 15 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2011 مش عارفه افسرها ان القناصه لا ينتموا للداخليه يعنى مثلا الشهداء الى سقطوا برصاصات مباشره فى القلب هما الى ضربوا نفسهم بالنار و لا الفوارغ الى لقيتها لجنه تقصى الحقائق فوق مبنى وزاره الداخليه و الجامعه الامريكيه دى السما مطرتها و الفيديوهات و شهادات الشهود و تقارير الطب الشرعى ازاى مثلا ناس تقدر تدخل مبنى وزاره الداخليه و تطلع على السطح و تضرب الناس و هما مش ن ضباطه علشان يحصل كدا لازم يكونوا حاجه من اتنين اما مخابرات او حرس جمهورى اكيد فى اكتر من وسيله لمعرفه هويه القناصه دول و تقديمهم للمحاكمه يطلعوا بقى داخليه خارجيه حرس جمهورى حرس حدود حتى المهم ان الى عمل كدا يتحاسب حساب عسير لكن رمى الكرات على بعض دا لغايه الحق ما يضيع مش صح و مش لازم يتسمح بيه اساسا اضم صوتي إلى صوتك في ضرورة بدء تحقيق واضح في هذه الأمور .... 1- السيارة الدبلوماسية 2- القناصة المسلحين ببنادق الليزر 3- الأشخاص الذين اقتحموا مقر الجامعة الأميركية صبيحة جمعة الغضب... أتمنى لو أنهم فتحوا تحقيق نزيه في هذه القضايا .. وقبلها أتمنى أن يكون لدينا الاستعداد لتقبل ما ستسفر عنه نتيجة التحقيق أيا كانت .. بدون شكوك أو ظنون أو توزيع إتهامات بالتباطؤ أو التواطؤ. وقبل هذا وذاك ... اتمنى فعلا أن تكون الداخلية بريئة من دماء المتظاهرين.. ومع هذا فإنني على أتم الاستعداد لتقبل الاحتمال الآخر. مطالب مشروعة جدا يا أستاذ شرف .. أضم صوتى إلى صوتك وصوت الفاضلة "مغتربة" نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 15 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2011 وهناك موضوع آخر جميل للعزيز والقريب إلى قلبى "مهيب" عن الخلفية التاريخية والعقائدية وراء شركة بلاك ووترز الموضوع إسمه : دولة فرسان مالطة نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hanzalah بتاريخ: 18 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يوليو 2011 الفاضل ابو محمد السلام عليكم رابط المقال لعيونك الجميلة http://www.algomhuria.net.eg/algomhuria/today/kyod/detail07.asp وهي تشير كما ترى الى هدى شعراوي الشارع وليست الشخصية وهو شارع متفرع من سليمان باشا للقادم من ميدان التحرير وبالتالي فهو نظرياً لايبعد عن لاظوغلي ومبنى وزارة الداخلية سوى مسافة بسيطة مشياً على الاقدام دمت بكل خير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 19 يوليو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 " وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ (1) الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ (2) وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ (3) أَلا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ (4) لِيَوْمٍ عَظِيمٍ (5) " تذكرت تلك الايات الكريمة وأنا أشاهد والدة ووالد نقيب الشرطة الشهيد بإذن الله الذي أستشهد منذ عدة ايام وهو يؤدي واجبة ويُلقي القبض على عصابة سرقية سيارات أمام نادي الجزيرة ... كان برنامج مصر الجديدة الذي يقدمه معتز الدمرداش مستضيفهم وترجع أحداث اقصة إلى بلاغ من سائق بشركة ليموزين بسرقة سيارته وتلقية إتصال من شخص يساومه على إعادة السيارة مقابل مبلغ مالي .. فنصحته الشرطة بمجاراته حتى يتم الإيقاع به وكان هناك كمين في المكان المتفق عليه أمام نادي الجزيرة وشعر المجرم بالكمين وفر هارباً فطاردة الضابط حتى منطقة الكيت كات وألقى القبض عليه وأثناء الأمساك به أخرج المتهم مسدسه وضربة بشكل مباشر في بطنه فأرداه قتيلاً في الحال وفر هارباً .. طبعاً الدنيا إتقلبت في مديرة أمن القاهرة والجيزة و 6اكتوبر وكرست الشرطة جهودها حتى ألقوا القبض عليه في أيام قليلة لا تُذكر .. ولكن في الإسكندرية التي أختبأ بها فالأم فضلت تعدد مأثر إبنها و و و و و . ... ربنا يرحمه ... وفي أخر البرنامج قالت حاجه عجيبة ولا يُمكن تصديقها .. قالت بالنص إن لي مطلبين عند سيادة المشير اللي هو ابو الجميع ... : 1- أرجو محاكمة المجرم في ميدان عام عشان ناري تبرد . 2- الطلب التاني وأنا عارفه إن الرسالة هاتوصل للمشير وهايفهم معناها ... أنا بأقول له إن كلنا بنغلط ... وظباط الشرطة دول ولادك .. فأعفوا وأصفح يا سيادة المشير وخلينا نفتح صفحة جديدة لإن كلنا بنغلط لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . بقى في حق إبنك عاوزه المحاكمة في ميدان عام ونعدمه على رؤوس الأشهاد أما في حق الشباب اللي إتقتل بإيد الشرطة .. نعفو ونصفح ونفتح صفحة جديدة وكلاب وراحت يا حاجه ؟؟؟!!!!!!!!! ------- الاهم من ذلك كله ... مصر كلها إتقلبت عشان تجيب قاتل رجل الشرطة ... في حين إن ولا واحد إتجاب من اللي قتلوا المتظاهرين وكلها تأجيلات وبراءات .... بلاش دي ده عضو الحزب الوطني اللي كلنا قرأنا عنه في السويس وهو مليونير وكان مأجر بلطجية يقتلوا المتظاهرين وهو وولاده متهمين بقتل 18 متظاهر مره وحده ... حتى الان حراً طليقاً ومافيش شاويش حتى بيدور عليه .... حسبي الله ونعم الوكيل والمتهم اللي صدرت ضده عدة أحكام قضائية بالأعدام والمؤبد وهو أمين الشرطة محمد السُني واللي هربان - كده وكده - لحد دلوقت .... يمكن بشكل يومي بأسمعه بيتصل ببرامج توك شو على الهوا عشان يبرأ نفسه .... لدرجة من كتر وجوده بيننا تصورت إن في حركة التنقلات الأخيرة ممكن يترقى لوا مثلاً أو يمسك له قطاع من قطاعات الأمن ... ولما أسمع قيادات في الشرطة بتقول إنها بتحاول تقنعه يسلم نفسه عشان يبرأ نفسه إيه للدرجة دي الأستهتار بدماء الشعب اللي هي طبعاً اقل درجات كثيرة من دم رجل شرطه طاهر وبريء حسبي الله ونعم الوكيل في أي حد يتهاون في دم بريء أو شهيد وحسبي الله ونعم الوكيل في كل من يدافع عن الظالمين سفاكي الدماء .. الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 20 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يوليو 2011 الفاضل ابو محمد السلام عليكم رابط المقال لعيونك الجميلة http://www.algomhuria.net.eg/algomhuria/today/kyod/detail07.asp وهي تشير كما ترى الى هدى شعراوي الشارع وليست الشخصية وهو شارع متفرع من سليمان باشا للقادم من ميدان التحرير وبالتالي فهو نظرياً لايبعد عن لاظوغلي ومبنى وزارة الداخلية سوى مسافة بسيطة مشياً على الاقدام دمت بكل خير والله يا أستاذ حنظلة إحنا كمان عندنا شارع هدى شعرواى فى اسكندرية .. فقلت يا خبر اسود .. هم قربوا من بيتنا قوى كده ؟ :) أشكرك جدا على رابط المقال .. وهو يستحق نشره على صفحات المحاورات شركة "بلاك ووتر" موجودة في منطقة هدي شعراوي بوسط القاهرة..!! هل تمارس الشركة عملها في مصر لتحقيق الأجندة الغربية والأمريكية تجاه مصر.. بإثارة الفرقة بين ابناء الشعب.. والفتنة الطائفية.. ونشر البلطجة في الشارع لشغل المصريين عن تحقيق بناء مصر الديمقراطية.. هذا سؤال يحتاج لاجابة.فشركة بلاك ووتر أسسها عام 1996 أحد الامريكيين من المحافظين الجدد لتقديم الخدمات الأمنية والعسكرية وممارسة البلطجة بالاستعانة بالمرتزقة.. لتنفيذ الأجندة الامريكية تجاه بعض الدول التي تحددها الادارة الامريكية.. وقد استعانت بها في الحرب ضد افغانستان والعراق.. واضعاف المقاومة الفلسطينية.. ولدي هذه الشركة التي يعتبرها خبراء الأمن دولة منتقلة 2 مليون و300 ألف فرد علي مستوي العالم.. بهدف معلن هو حماية الدبلوماسيين الامريكيين.. أما الهدف الحقيقي هو اثارة الفوضي في دول بعينها تحددها الادارة الامريكية وفقاً لمصالحها حتي تصبح هذه الدول تحت السيطرة.. ذلك ينعكس علي نظامها الداخلي.. واثارة الفوضي والرعب في نفوس الشعب من خلال جهاز مخابرات الشركة ومركز ابحاثها الذي يرصد ويحلل الاوضاع الداخلية ويحدد الثغرات التي يسهل النفاذ منها وايجاد ثغرات جديدة في جسد أي دولة. ويستعين ببلاك ووتر بعض رجال المال والأعمال والسياسة لتنفيذ مشروعاتهم وتصفية خصومهم وابرام صفقاتهم وحماية ارواحهم.. كما تستعين بها الدول.. مثلما فعلت احدي دول الخليج التي ابرمت مع بلاك ووتر عقد للاستعانة ب 800 مقاتل لمواجهة الاضطرابات والمظاهرات التي تطالب بالديمقراطية. وما تقوم به بلاك ووتر علي مستوي العالم منسق مع اهدافها التي انشئت من اجلها وهي زعزعة الأمن.. والصاق تهم القتل والاغتيال بالاخرين.. وشغل المواطنين ببعضهم وصرفهم عن تحقيق أهدافهم الحقيقية وافساد وافشال المشروعات القومية.. وتحويل الشوارع إلي ساحة حرب وقتال.. فهل يعطي شباب الثورة المصرية وشباب التحرير الفرصة لهذه الشركة لتحقيق اهدافها والاهداف الغربية؟! وهل تتركها الاجهزة الأمنية تعبث في أمن مصر القومي؟! هذا ما سوف تجيب عنه الأيام. وكما أقول دائما : "صاحب العقل يميز" نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 22 يوليو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يوليو 2011 فعلاً بيتضح لي كل يوم من هم الفلول ومن هم أعداء الثورة .. وهذا العيسوي أولهم حركة تغيير .... إوعى ياعم التغيير وسنينة السودا وأتارينا جيبنا زيد مكان عبيد وكل الظباط المتهمين القتلة إترقوا وعلى رأسهم المجرم وائل الكومي اللي إترقى من رائد إلى مقدم وتم تكريمة بإنتقالة إلى مباحث الكهربا بمرتب 7 الاف جنيه ... وخلى فعلاً ظباط شرفاء محترمين يتندموا ويقولوا " يا ريتنا كنا قتلنا الثوار إحنا كمان " ولما الجميع فقس اللعبة القذرة من العيسوي ... قام من يومين بنقل 150 مجرم من المجرمين دول إلى أعمال إدارية في ديوان الوزراة وطبعاً لو كنا سكتنا كانت هاتمر مرور الكرام بالمناسبة .. حتى مع النية في تعيين مستشار لحقوق الإنسان لمساعدة وزير الداخلية ... أقول لهم : ألعبوا غيرها فرد واحد هايعمل إيه في وزارة طويلة عريضة لا تعترف بحقوق الإنسان وترفض تطبيق الرقابة على اعمالها من النيابة العامة وللي ما يعرفش ده من دور النيابة تخيلوا ؟ الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان