مسافر زاده الخيال بتاريخ: 4 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 مايو 2010 السلام عليكم مرة اخرى و تحية للجميع خاصة الاخ (حنظلة) الذي اطراني باكثر مما استحق............. عودة لاصل الموضوع رغم سهولة الموضوع الظاهر الا ان المسالة اكبر من ان تناقش(بشكل علمي و منهجي)على صفحات المنتديات الالكترونية ليس انتقاصا للمنتديات بل لان طبيعة المنتديات مصممة للتناول العام والانطباعي ولطرح الاراء اكثر من كونها ساحة للعمل المنهجي والمحكم......زواعترف انني قد اكون ابتسرت بعض النقاط ومررت عليها مرور البخلاء فيما يحتاج الموضوع للمتخصصين وما الى ذلك.........لذلك سأحاول (عبثا) تنسيق ارائي مرة اخرى...... 1.مفهوم التراث :هو مجموع ما انتجته امه ما عبر ازمان متعددة ويشمل الجيد والرديء والغث والسمين . هذا التراث ينتقل من جيل الى جيل (في الحالة المثالية) كما هو (وواقعيا) تتم الاضافة والحذف والتحوير والتحريف 2.من اي احد كائنا من كان ان يكون له موقف من هذا التراث تصديقا او تكذيبا او تجاهلا ((نستثني اوامر الله ورسوله بالنسبة باللمسلمين)) فالرافض لنص ما او تصرف او عادات عليه تجاهله وعدم التعامل معه .....لكن ليس من حقه تغييره او تحريفه لما يظن انه الصواب لان في ذلك غشا لمن سيأتي بعده ويظن ان الصيغة المحرفة هي ما عناه صاحب الاثر ويكون الحكم بناء على ذلك ((مثال اعتراض الرقابة على نص نزار قباني طفولة نهد و تحريفها الى طفولة نهر و شتان بين المعنيين)) فكان من حق الرقيب رفض النص وليس ذلك تطرفا او رجعية اما الرجعية هي في تحريف المعنى و المضمون..... 3.لم يعرف عن مسلمي صدر الاسلام على سبيل المثال(تغيير و تحريف الشعر الجاهلي ليتناسب مع القيم الاسلامية) وتظل مكانة امروء القيس (شعريا) محفوظة على مر العصور وحفظت لنا مغامراته المجانة ومع ذلك (استفيد)من قصائدة في الاستنباطات والاستشهادات اللغوية والكتب الادبية التي جمعها و كتبها ((فقهاء اسلاميون)) كأبن عبدربه في (العقد الفريد) زاخرة بامثلة لا يتوقعها ابناء العصر الحالي (ولم تكن نيتهم فيما يظهر الرضى والتشجيع والتأييد )للتصرفات السيئة بل لتسليط الضوء وايضاح ماكان يجري فعلا......... فلنتخيل مثلا لو تم التنقيح لفترة(الجاهلية) تاريخا وادابا وقصص معارك واصبحا لا نعرف (والحقيقة اننا لا نعرف الا اقل القليل) عنهم؟؟؟؟ لاتت اجيال لا تعرف عظمة الدين وشرائعه الذي الغى (انواعا من الانكحة الفاسده كالاستبضاع)وحرم ما كانت تفعله ذوات الرايات في الجاهلية ال...خ؟؟؟؟؟؟؟ كيف لي ان اعرف الحالة الدينية والجنسية في بلاد اليونان ومن بعدهم الرومان واتجاوز عن صفحات الوثنية والايروسية في تاريخهم واحتفظ (فقط) ببعض سطور عن الفلاسفة والفرسان وبعض الانظمة الادارية (مما سيعطينا صورة محسنة ولكن كاذبة عن زمانهم) او ان انقي التاريخ من المشكلات العقدية والسياسية والجنسية في اواخر العهد الاندلسي والعباسي ال....خ؟؟؟؟؟؟؟ اذكر(ربما ذكرت هذه القصة من قبل) في الكلية في منهج اللغة الانقليزية ان القائمين على تعليمنا قد غيروا اسم church الى mousqe رغم ظهور الصليب في الكتاب ومحو صورة الخنزير على محل ال butcher بل ان درسا عن انواع الاشربة french wine etc تحولت الى ببسي!!!!!! طبعا ما حصل اعتبرناه مهزلة اتت بنتائج عكسية (بشكل ايجابي) فقد عرفنا المعاني التي ارادوا طمسها و ثبتت في الذهن (لقد نسوا تغيير الكلمات المعينة في اشرطة الكاسيت)!!!!!! حسنا ما المشكلة ان اعرف معنى الكنيسة والخمر والخنزير بالانقليزية؟؟؟؟ اليس هناك احتمال ان اكل الخنزير يوما او ان اشرب الخمر في الخارج بالخطأكوني اجهل الاسم ؟؟؟؟؟؟؟؟ 4.معرفة الامور السيئة او التي لا تتفق مع مبادئي دينيا او اجتماعيا او سياسيا شيء و الدعوة او التأييد او الرضى بالامور السيئة شيء اخر. 5.عامل السن والحالة الثقافية والاجتماعية للمتلقي تؤخذ في الاعتبار....فلا يمكن ان نعرض المتلقي لاي شيء في اي سن وفي اي حال ....... 5.بعد كل ذلك ان اضطررت لنقل اي مصدر بشكل غير كامل فالامانة تقتضي مني ان انوه ان ما انقله (بتصرف) وتحضرني قصة سمعتها في الراديو عن احد الفقهاء الذي طبع كتابه في استنبول (ناقصا ومبتورا) كان خلوا من شرح الاحاديث التي تؤيد راي القائلين ان (الامامة يجب ان تكون في قريش تحديدا) ومثال استغلال الحكومات الاروبية في الحرب العالمية الثانية لكتاب (نوستراداموس) وعمل طبعات (موجهة) لتدعيم انتصار كل جهة على الاخرى..... 6.لست ضد ان يكون لكل مجتمع قوانينة الخاصة للرقابة....فعلى هذا المجتمع (رفض ما يتعارض مع مبادئة من الاساس)دون ان يقوم هو بالتشويه ابتغاء التنقية والتطهير فمثلا انا منزعج من موزعي (المجلات الاجنبية )في مكتباتنا حيث اني كثيرا ما اكون منسجما مع موضوع واجد ان الصفحة الاخيرة منزوعة (ربما لوجود صورة عارية او دعايات للكحول)....حسنا انا لست مع السماح بالصور العارية وعرض المشروبات الحكولية لكنني ضد ان تنزع صفحات في المجلة تشوهها ثم ادفع ثمنها كاملا (ودون ان يخبرني البائع انها منزوعة الصفحات) فارى ان يمنع العدد من الدخول من الاساس (ولن يلومهم احد حينها) او ان يتم الاتفاق مع الناشر بطبع نسخة خاصة يراعى فيها خصوصية المجتمع -مثلما هو حاصل مع الطبعة السعودية للاهرام و لمجلة روزاليوسف مثلا-لذا قررت عدم شراء المجلات الا جنبية بتاتا وتحضرني قصة مؤلف رواية لوليتا في الخمسينات....حيث انه لم يستطع طبع الرواية في اميركا و نشرها في فرنسا(لا استطيع اتهام المجتمع الاميركي بالرجعية) واخيرا تعدد المرجعيات والبيئات ووجهات النظر كفيلة لا محالة بعدم الاتفاق على منهج معين..... راية في البلكونه... شاره عالعربية.... زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 5 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 مايو 2010 أخى الفاضل .. "مسافر زاده الخيال" مداخلة رائعة تستحق عليها التصفيق والتحية واسمح لى أن أنتهز هذه الفرصة لكى أجيب طلبا للأخت الفاضلة "ضحى" سألتنى إياه فى أحد المواضيع .. وأرجو أن أضرب بذلك عصفورين بحجر بانتهاز نفس الفرصة لكى أعلق على الفقرة الآتية من مداخلتك الرائعة : لم يعرف عن مسلمي صدر الاسلام على سبيل المثال(تغيير و تحريف الشعر الجاهلي ليتناسب مع القيم الاسلامية) وتظل مكانة امروء القيس (شعريا) محفوظة على مر العصور وحفظت لنا مغامراته المجانة ومع ذلك (استفيد)من قصائدة في الاستنباطات والاستشهادات اللغوية والكتب الادبية التي جمعها و كتبها ((فقهاء اسلاميون)) كأبن عبدربه في (العقد الفريد) زاخرة بامثلة لا يتوقعها ابناء العصر الحالي (ولم تكن نيتهم فيما يظهر الرضى والتشجيع والتأييد )للتصرفات السيئة بل لتسليط الضوء وايضاح ماكان يجري فعلا.........فلنتخيل مثلا لو تم التنقيح لفترة(الجاهلية) تاريخا وادابا وقصص معارك واصبحا لا نعرف (والحقيقة اننا لا نعرف الا اقل القليل) عنهم؟؟؟؟ لاتت اجيال لا تعرف عظمة الدين وشرائعه الذي الغى (انواعا من الانكحة الفاسده كالاستبضاع)وحرم ما كانت تفعله ذوات الرايات في الجاهلية ال...خ؟؟؟؟؟؟؟ سألتنى الأخت "ضحى" عن سر الضجة التى أثيرت حول عميد الأدب العربى طه حسين وعلى كتابه المثير للجدل "فى الشعر الجاهلى" الذى صدر فى عام 1926 بهذا الاسم ثم ثارت الضجة حوله وأحيل طه حسين للتحقيق الذى حفظته النيابة .. ثم أعاد إصدار الكتاب عام 1927 ولكن فى هذه المرة تحت اسم "فى الأدب الجاهلى" سر الضجة هو منهج طه حسين العقلانى الديكارتى الذى ينبنى على الشك فى كل شئ عند بداية البحث .. وهو منهج يتطلب قدرة فائقة لمن ينتهجه على التجرد من أى من ، وكل المعلومات التى يعرفها الباحث عن موضوع البحث .. ولقد أعلن طه حسين ذلك المنهج فى كتابيه .. وقد كان - باتباع نفس المنهج - قد شكك عام 1922 فى الصورة التاريخية التى وصلتنا عن العصر العباسى كما شكك فى عام 1924 فى وجود بعض الشعراء مثل قيس بن الملوح "مجنون ليلى" ليصل إلى قمة الشك فى عام 1926 بكتابه المثير الذى شكك فيه فى الشعر الجاهلى كله أو معظمه .. ووصل إلى رفض تفسير بعض آيات القرآن الكريم باستخدام الشعر الجاهلى (كما يفعل الكثير من المفسرين) بل قال إنه يجب التعرف على حياة الجاهلية من القرآن وليس مما نعرفه كشعر جاهلى ... وأعلن الرجل منهجه بهذه الفقرة الحاسمة فى التمهيد للكتاب : "سأسلك في هذا النحو من البحث مسلك المحدثين من أصحاب العلم والفلسفة فيما يتناولون من العلم والفلسفة. أريد أن أصطنع في الأدب هذا المنهج الفلسفي الذي استحدثه ديكارت للبحث عن حقائق الأشياء في أول هذا العصر الحديث. والناس يعلمون أن القاعدة الأساسية لهذا المنهج هي أن يتجرد الباحث من كل شيء كان يعلمه من قبل، وأن يستقبل موضوع بحثه خالي الذهن مما قيل فيه خلوا تاما. والناس جميعا يعلمون أن هذا المنهج الذي سخط عليه أنصار القديم في الدين والفلسفة، يوم ظهر، قد كان من أخصب المناهج وأقواها وأحسنها أثرا، وأنه قد جدد العلم والفلسفة تجديدا، وأنه قد غير مذاهب الأدباء في آدابهم والفنانين في فنونهم، وأنه هو الطابع الذي يمتاز به هذا العصر الحديث. فلنصطنع هذا المنهج حين نريد أن نتناول أدبنا العربي القديم وتاريخه بالبحث والاستقصاء، ولنستقبل هذا الأدب وتاريخه وقد برأنا أنفسنا من كل ما قيل فيهما من قبل، وخلصنا من كل الأغلال الكثيرة الثقيلة التي تحول بيننا وبين الحركة العقلية الحرة". ولك أن تتخيل كيف تلقى المجتمع الأدبى والدينى هذا المنهج فى عشرينيات القرن الماضى عندما كان المجتمع لا يقبل الشك فى التراث القديم .. ولك أن تتصور الصدمة التى تلقاها ذلك المجتمع عندما خرج عليه بما يعتبر أخطر نظرية "أدبية" فى القرن العشرين وهى نظرية انتحال الشعر الجاهلى .. يقول فى تمهيده للكتاب : "أول شيء أفجؤك به في هذا الحديث هو أنني شككت في قيمة الأدب الجاهلي وألححت في الشك، أو قل ألح علي الشك، فأخذت أبحث وأفكر، وأقرأ وأتدبر، حتى انتهى بي هذا كله إلى شيء إلا يكن يقينا فهو قريب من اليقين. ذلك أن الكثرة المطلقة مما نسميه أدبا جاهليا ليست من الجاهلية في شيء وإنما هي منحولة بعد ظهور الإسلام، فهي إسلامية تمثل حياة المسلمين وميولهم وأهواءهم أكثر مما تمثل حياة الجاهليين، ولا أكاد أشك في أن ما بقي من الأدب الجاهلي الصحيح قليل جدا لا يمثل شيئا ولا يدل على شيء ولا ينبغي الاعتماد عليه في استخراج الصورة الأدبية الصحيحة لهذا العصر الجاهلي. وأنا أقدر النتائج الخطيرة لهذه النظرية، لكني مع ذلك لا أتردد في إثباتها وإذاعتها، ولا أضعف عن أن أعلن إليك وإلى غيرك من القراء أن ما تقرأه على أنه شعر امرئ القيس أو طرفة أو ابن كلثوم أو عنترة ليس من هؤلاء الناس في شيء، وإنما هو انتحال الرواة أو اختلاق الأعراب أو صنعة النحاة أو تكلف القصاص أو اختراع المفسرين والمحدثين والمتكلمين". كتاب رائع .. قد تختلف معه - بل وتستنكره - ولكنك لا تستطيع إلا أن تستمتع بقراءته .. لقد شكك فى الشعر الجاهلى أناس قبله وبعده .. ولكن بهذه الروعة "الأدبية" .. كلا .. ولقد رفض الكثيرون ذلك الكتاب - ولا يزال الكثيرون يرفضونه حتى وإن لم يفتحوا صفحة واحدة منه - فهل يعطيهم هذا الرفض حقا فى التخلص منه ؟ .. لقد ظل الكتابان ممنوعين لمدة طويلة .. ثم عادا للظهور .. فحتى لو تخلصنا منهما الآن فسيعاودان الظهور عندما يتغير المناخ الرافض أنا وضعت رابطين للكتاب .. أهديهما لك ، وللأخت "ضحى" مع خالص تحياتى نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 5 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 مايو 2010 معلش يابو محمد من فضلك وضحلي باختصار وجهة نظر طه حسين في ان الشعر الجاهلي ليس جاهليا و ان معظمه تم تأليفه بعد الاسلام كيف استدل على ذلك؟ و ما هي نتيجة ما وصل اليه من استنتاج؟ اشكرك بشده Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 5 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 مايو 2010 معلش يابو محمد من فضلك وضحلي باختصار وجهة نظر طه حسين في ان الشعر الجاهلي ليس جاهليا و ان معظمه تم تأليفه بعد الاسلامكيف استدل على ذلك؟ و ما هي نتيجة ما وصل اليه من استنتاج؟ اشكرك بشده حاضر يا مايسترو .. ولو أن هذا سيتطلب جهدا كبيرا لأننى أقتنى Hard Copy من كتاب فى الشعر الجاهلى .. والرابطان اللذان وضعتهما للكتابين بصيغة pdf ولا يمكن عمل قص ولصق منها .. على العموم سأحاول نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 5 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 مايو 2010 لأ لألألأ بدون مجهود يعني كلمتين منك كده تفهمني بيهم و السلام و بدون ادله و لا براهين انا مصدقك يا زعيم مايستروهات الشرق الاوسط Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doha بتاريخ: 5 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 مايو 2010 الفاضل ابو محمد .. اشكرك بشده على رابط كتاب في الشعر الجاهلي قمت بتحميل الكتاب وبدأت في قراءته .. تقريبا بدأت اتفهم سر الضجه التي اثيرت حوله وبرغم اني اتفقت معه في جزء كبير مما قرأت خاصه تصوره للحياه قبل الاسلام بما يخالف الشائع في الاذهان عنها وهو ـ وللصدفة ـ ذات التصور الذي كان عندي من قبل ولكن .. يبدوا ان للزوبعه سبب ووجيه ايضا .. اعتقد اني عرفته ولكن اؤجل الحكم على الكتاب لحين الانتهاء منه ووقتها باذن الله اكتب لكم ماوجدته فيه ..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 5 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 مايو 2010 هو باختصار يا مايسترو بيقول إن اختلاف لغات العرب العاربة عن العرب المستعربة كان لابد أن يظهر فى الشعر الجاهلى وهذا لم يحدث .. ويقول أيضا إن اختلاف اللهجات بين القبائل العربية كان لابد أن يظهر تأثيره على على الشعر الجاهلى وأوزانه وعروضه وهذا لم يحدث .. بل يلاحظ أن الشعر الجاهلى مكتوب (فى المعلقات السبعة) بلغة قريش أو بلهجة قريش وهى التى أنزل بها القرآن وتوحدت لغة ولهجات القبائل العربية تحت ظلها ده كده باختصار شديد ... لازم تقرا الكتاب يا مايسترو نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 5 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 مايو 2010 الأخت الفاضلة "ضحى" يبدو أننا كنا نكتب فى نفس الوقت .. على كل حال سأكلف - من أقاربى - من يكتب بسهولة وسرعة أن يكتب بعض المقتطفات بتصرف (حذفا لا تبديلا) وجهة نظر طه حسين "اللغوية" فى إثبات نظريته عن انتحال الشعر الجاهلى .. وسأترك شطحاته التى قد يفهمها البعض "هنا" على أنى أستدل بها على "شئ ما" كالعادة .. سأترك تلك الشطحات ليقرأها من يهتم بشئ من "المعرفة" عن "الآخر" المختلف فكريا نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر زاده الخيال بتاريخ: 6 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 مايو 2010 شكرا للسيد ابو محمدان استشهادك بالزوبعة التي اثيرت حول كتاب طه حسين عن الشعر الجاهلي لهو حالة مثالية عما يمكن ان تسببه عملية (تنقية التراث) بحسن نية........ فكثير من المفكرين (المحسوبين على الاسلامين) هاجموا طه حسين بضراوة واتهموه بالتاثر او سرقة اراء المستشرقين (كمرجليوث) وقد قرات كتاب (محاكمة فكر طه حسين) للجندي وغيره واوردت اتهامات (قد تصل للكفر) مثل انه قد شكك في تحدر ابناء اسمعيل و اسحق من خليل الله ابراهيم وان ذلك من قبيل الاساطير وانه كان يقول مامعناه انه ود لو امسك بقلم احمر حتى يمرره على اخطاء القران ال..خ من التهم والحق انني لا استطيع نفي تلكم التهم خاصة انها صدرت من كبار علماء وادباء العرب الذين لا يشك في علمهم ولا دينهم ولن اصل لمستواهم ولو بعد قرون............ولكن كيف يمكننا ان ندين (طه حسين) وليس بين ايدينا (الاصل الذي خطه يراعه) بل الموجود حاليا النسخ (المنقحة او المبتورة او الاصح المشوهة؟؟؟؟؟؟) ان كانت كتبه تحوي كفرا فالصواب (اتلافها بالكلية)او التنويه ان الكتاب مبتسر حتى يكون القاريء والداس على بينه............ واشيد مرة اخرى (بعلماء الحديث) الذين لم (يمحوا الاحاديث الضعيفة والموضوعة) بل (اثبتوها وبينوا درجتها و حالها) وتسمر المناقشة......... راية في البلكونه... شاره عالعربية.... زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hanzalah بتاريخ: 6 مايو 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 مايو 2010 الفاضل ابو محمد تحية مباركة طيبة أعلم أنك لن تُدهش كما سيندهش البعض إذا قلت لك :"إن الدنيا قائمة على الظلم" .. والدليل المنطقى بسيط .. فلو انتهى الظلم من الدنيا تكون قد انتهت وما صارت دنيا .. بل صارت جنة .. سيبقى الشر - شئنا أم أبينا - وسيبقى الظلم- شئنا أم أبينا .. وسيبقى الصراع بينهما لإصلاح الأرض مصداقا لقوله تعالى : وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ (البقرة : 251) كما ذكرت لك ان الاختلاف معك يثري النقاش سيدي الكريم وانا سعيد بايرادك مثال نجيب سرور لانه يوضح الاشكالية جداً .. كيف يمكن لنا ان نأخذ اجمل ما في نجيب ونترك أبشع ما كتبه هل ترى حضرتك مثلا أن من واجب الدولة ان تمنع طباعة قصائده ( ×× ميات) سواء على نفقة الدولة او القطاع الخاص لانها ليست ابداع ولا تتفق مع أي من معايير الابداع في الاسلام او العرف السائد في مجتمعنا .. لو اتفقت حضرتك معي .. فأظن اننا متفقون للمرة الثانية من حيث لاندري بالتأكيد انا اعرف ان هذا المنع لن يمنع وصول هذا الابداع البذيء الى - بعض - الناي التي سعت هي اليه وبحثت عنه ولكن على الأقل نكون قد أبرأنا ذمتنا امام الله وحاولنا منع وصوله .. ودي واحترامي استاذ محمد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 6 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 مايو 2010 هل ترى حضرتك مثلا أن من واجب الدولة ان تمنع طباعة قصائده ( ×× ميات) قصائد الكرميات دي كانت عجيبه جدا و اندهشت لما سمعتها Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hanzalah بتاريخ: 6 مايو 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 مايو 2010 (معدل) عزيزي الاستاذ مسافر زاده الخيال تحية مباركة طيبة 4.معرفة الامور السيئة او التي لا تتفق مع مبادئي دينيا او اجتماعيا او سياسيا شيء و الدعوة او التأييد او الرضى بالامور السيئة شيء اخر بالتأكيد اتفق معك اخي الكريم انا هنا بصدد تجسيل اعتراضي وبشده على اولئك الذين يعيدون طباعة أشياء تتنافى مع ثوابت الامة من موقع التأييد لنشرها وهم هنا يتخذون موقفاً عدائياً مع جموع هذه الامة وليس مثقفيها فقط .. هم يستغلون منصبهم لحشد تأييد زائف وارء باطل انا اتفق معك في امثلتك التي سقتها واعجبني مثالك حول رجال الحديث و دورهم في كشف الحديث الصعيف وهذا بالتاكيد ما اتمناه دوماً ان من يقدم لنا الفكر المسيء يقدم لنا معه ذلك النقد البناء الذي يعصم الأدمغة من الزلل في اتجاه الفكر المسيء وأنا موقن تماما ان الشر لن ينمحي من الوجود - كما قال الفاضل ابو محمد - ولكن دورنا ان نقدم الترياق والنور ملاصق لما تعتبره الامه هرطقة فنكون من ناحية لم نحذف الهرطقه والتخريف من الوجود - لانه فعلا موجود في الماضي والحاضر - ومن ناحية قدمناها بشكل ايجابي بشكل فيه بناء وليس هدم هنا - نحن لم نرقع - بالطريقة الساخرة التي تفضلت بايجازها في مداخلتك ولم نحرق الكتب كما فعلت الكنيسة في محاكامات الفلاسفة والعلماء في اوربا وفي وقت محاكمة ابن رشد وفكره في الاندلس قبل السقوط المدوي لكننا عرضنا الفكر بنوع من الامانة والفاعلية ودي واحترامي تم تعديل 6 مايو 2010 بواسطة hanzalah رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hanzalah بتاريخ: 6 مايو 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 مايو 2010 الفاضل ابو محمد بخصوص (في الشعر الجاهلي ) تحديداً كنت قد قرأت دراسة نقدية توضح الخلل الذي وقع فيه الدكتور طه حسين - من وجهة نظر الفريق الآخر - وجل من لايخطيء الحقيقة انها تشرح باستفاضه لمن أراد ان يلم بتفاصيل الموضوع http://www.doroob.com/?p=27255 ولكن يحضرني هنا ان الناقد وضح نقطتين أولها : أن د.طه نفسه لم يلتزم بمنهج ديكارت نفسه بل اختط لنفسه منهج مغاير ويسوق الأدلة على ذلك ثانيها: التأثر الواضح بالمستشرقين الغير منصفين .. فحسب منهج د. طه حسين : الشعر الجاهلي لايحمل لهجات القبائل وبالتالي فلم تهاجر قبائل العرب من أساسه وبالتالي فهجرة اسماعيل الى مكه .. ونشأة العرب المستعربة .. بعيد الاحتمال حيث يقول د. طه حسين: للتوراة أن تحدثنا عن إبراهيم وإسماعيل وللقرآن أن يحدثنا عنهما أيضا، ولكن ورود هذين الاسمين في التوراة والقرآن لا يكفي، فضلا عن إثبات هذه القصة التي تحدثنا بهجرة إسماعيل بن إبراهيم إلى مكة ونشأة العرب المستعربة فيها .................. ثم يقول ونحن مضطرون إلى أن نرى في هذه القصة نوعا من الحيلة في إثبات الصلة بين اليهود والعرب من جهة وبين الإسلام واليهودية والقرآن والتوراة من جهة أخرى (في الشعر الجاهلي ص 26) ثم يمضي الناقد مفنداً آراء المستشرقين فيقول : ومن الواضح أن كل هذه الآراء تعتمد على الفرض والحدس، وقد أرادوا أن يناقضوا ما استقر عليه علماء الإسلام من أن اللهجة الفصحى إنما هي لهجة قريش التي نزل بها القرآن الكريم وقد اعتمد القدماء على منهج سليم في أصول التدوين وفنون المقابلة والتوثيق من النصوص والروايات والأسانيد والالتزام بأصول السماع والقراءات والإجازات .. الخ يقول أبو نصر الفارابي بأن قريش كانت أجود العرب انتقاء للأفصح من ألفاظ وأسهلها على اللسان عند النطق وأحسنها مسموعا وأبينها إبانة عما في النفس (العصر الجاهلي ص 132). وقد أجمع العلماء أن قريش أفصح العرب وأصفاهم لغة، قد تخيروا من كلام العرب وأشعارهم أحسن لغاتهم وأصفى كلامهم. ويقول (ابن خلدون) بأن لغة قريش كانت أفصح اللغات العربية وأصرحها لبعدها عن بلاد العجم، فصانها بعدها عن العجم من الفساد والتأثر بأساليب العجم. ويقول (الدكتور شوقي ضيف) بأن المستشرقين جانبهم التوفيق في الحدس والفرض، حين رفضوا نظرية العرب في أن الفصحى هي اللهجة القريشية متناسين أن شيوع لهجة معينة لا بد من أن يقترن بحالة سياسية أو روحية أو حضارية تهيئ لها الشيوع والانتشار .. بحيث تصبح لغة الفكر والشعور للجماعة الكبيرة فتتخذها أداة لأدبها بينما تظل وحداتها الصغيرة تتحدث في حياتها بلغاتها المحلية (ص 134). هذا من ناحية ومن ناحية اخرى تعرض لموضوع الانتحال .. بان هناك شعرء محدثون هم من انتحل تلك القصائد ونسبها الى شعراء الجاهلية فقد أورد طريقة الاقدمين في تحصيل العلم وبين اعتمادها على الرواية و السماع وفصل ذلك ثم أورد تعقيب ا.عباس محمود العقاد على تلك الجزئية في كتاب د. طه حسين .. فقال : ويرى أستاذنا العقاد رحمه الله معلقا على هذا التعسف في الفروض التي لا تقبل التصديق بأنه ما من قارئ للأدب يسيغ القول بوجود طائفة من الرواة يلفقون أشعار الجاهلية كما وصلت إلينا و يفلحون في ذلك التوفيق إذ معنى ذلك أن هؤلاء الرواة قد بلغوا من الشاعرية ذروتها التي بلغها امرؤ القيس و النابغة و طرفة و عنترة و زهير و غيرهم من فحول الشعراء في الجاهلية و معنى دلك ثانيا أنهم مقتدرون على توزيع الأساليب على حسب الأمزجة و الأعمار و الملكات الأدبية, ومعنى دلك ثالثا أن هذه القدرة توجد عند الرواة, و لا توجد عند أحد الشعراء, ثم يفرط الرواة في سمعتها و هم على هذا العلم بقيمة الشعر الأصيل. ثم يقول ما من ناقد يسيغ هذا الفرض ببرهان, فضلا عن إشاعته بغير برهان وبغير سبب إلا أن يتوهم ويعزز التوهم بالتخمين وإن تصديق النقائض الجاهلية جميعا لأهون من تصديق هذه االنقيضة التي يضيق بها الحس و يضيق بها الخيال. و النقائض التي يفرضها العقل, لا موجب لها من الواقع و لا من الفكر السليم. فهذه النقائض التي تحاول أن تشككنا في وحدة اللغة العربية قبل الإسلام , يرفضها العقل , لأن قبولها يكلفه شططا, و لا يوجبه بحث جدير بالإقناع. مطلع النور ص 74-75. شكراً جزيلاً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hanzalah بتاريخ: 6 مايو 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 مايو 2010 جريدة الشروق في عددها الصادر اليوم أفردت صفحة 14 بكاملها عن الموضوع الذي نحن بصدده وبالطبع تباينت الآراء وانا استمتعت بقراءة جميع الآراء .. والكل له احترامه ووزنه طبعا التفاصيل من موقعهم http://www.shorouknews.com/ContentData.aspx?ID=223622 هنك من اتخذ جانب الطبع الكامل وعدم تحريف النص الاصلي - مثل الاستاذ ابراهيم اصلان - فما وسع الاقدمين يسعنا .. وهناك من راى الطبع مع التنقيح مثل د. خالد فهمي استاذ التاريخ بجامعة نيويورك الحقيقة أنني وجدت ما أنادي به واقعاً معاشاً .. بل وتم تفعيله في الماضي .. ولأكثر من مرة .. ما بين عامى 1888 و1890 أخرجت مطبعة الآباء اليسوعيين كتاب الليالى بعدما هذبت عباراته التى تتعلق، كما يسمى فى أدبنا العربى بالأدب المكشوف، وجعلته مشتملا على خمسة مجلدات. ومعروف أيضا أن دار الهلال نشرت طبعة منقحة لألف ليلة وليلة، بمجهود من الكاتب صالح جودت، وكذلك فعل أحمد رشدى صالح فى دار الشعب التى أصدرت طبعة مشتملة على رسومات من الفنان حسين بيكار، فهل ما فعلته الهلال أو الشعب جريمة فى حق التراث الإنسانى العالمى؟ هذه كانت كلمات كاتب المقال .. توجه الى الاستاذ ابراهيم اصلان فقال : هذا جائز إذا كانت المطبوعة تستهدف النشء، على أن تقوم بذلك لجنة علمية مستنيرة، أما النص التراثى فلا يجوز أن نكون أوصياء عليه.. والحقيقة انني وجدت في تعليق احد القراء في موقع الجريدة اضافة هامه وهي ان الكتب المطبوعة والمنسوخة كانت تتداول في الماضي في ايدي اهل العلم و ذوي الرأي أما اليوم فهي على الرصيف وما يتناوله الخاصة ليس بالضرورة يصلح ان يتناوله العامة .. برضه وجهة نظر تحترم ويظل الجدل قائم في هذه القضية الأدبية تحياتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 6 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 مايو 2010 والحقيقة انني وجدت في تعليق احد القراء في موقع الجريدة اضافة هامهوهي ان الكتب المطبوعة والمنسوخة كانت تتداول في الماضي في ايدي اهل العلم و ذوي الرأي أما اليوم فهي على الرصيف وما يتناوله الخاصة ليس بالضرورة يصلح ان يتناوله العامة .. برضه وجهة نظر تحترم ويظل الجدل قائم في هذه القضية الأدبية تحياتي الحقيقه هذا تعليق مثير جدّا للاهتمام :cry1: لأن المفترض فيمن يكتب كتابا -أيّا كان موضوعه- التوجّه به للعامه و ليس للخاصه و ذلك على قدر المتاح من وسائل لتوصيل فحوى هذا الكتاب للعامه .. يعنى قديما قد تكون الكتب متاحه بشكل محدود بسبب تعثّر طبعها بشكل واسع و من ثمّ اطّلاع الناس عليها بشكل شخصى .. و لكن هذا الواقع لا ينفى اهتمام الخلفاء فى مختلف العصور بطبع الكتب و إتاحتها للجميع فى المكتبات بل و الإغداق على مؤلّفى هذه الكتب و نُسّاخها .. و التعليق يدفع مثلا للتساؤل عن كتاب شهير مثل "عودة الشيخ إلى صباه" و هو كتاب شهير من كتب التراث .. يا ترى من كتبه و اهتمّ بتجميع مادته التى تقول مواقع الإنترنت أنّها "من الأدب العربى القديم" فعل هذا ليكون كتابه فى متناول شريحه محدوده من القُرّاء أم كى يصل لمن يمكنه الوصول إليهم !! لماذا أصلا حُفِظ هذا الكتاب بمادته التى قد تكون مثيره للجدل ولم يتم التخلّص منه و من مادّته التى قد تجد بعضا من يعترض على مضمونها و أهميتها !! أن تكون الكتب اليوم على الرصيف و ليست فقط فى متناول "أهل العلم و ذوى الرأى" -أيّا كان المقصودين بهذا الوصف المثير هو الآخر للتساؤل- شئ إيجابى و ليس سلبى كما أستشعر من التعليق .. بل أذكر أن اقتصار العلم و المعرفه على كهنة الفراعنه مثلا كان ممّا يُعتَبر رغبه منهم فى الاستئثار بمصادر العلم لممارسة قدر من السيطره و التفوّق على باقى الشعب و من ثمّ فزوال هذه الظاهره شئ إيجابى تماما .. وبشكل عام ؛ أعتقد أن المشكله فى موضوع نشر كتب التراث ذات المحتوى الجنسى راجع فى الأساس للظروف الاجتماعيه و الاقتصاديه التى نعيشها حاليا و التى ترى فى كل مثير و منبه لهذه الغريزه نذير خطر لعدم قدرة الكثيرين من الشباب و الفتيات على الدخول فى هذه العلاقات بشكل شرعى ومن ثمّ ملامسة وتر قد يكون مكشوفا لدى الكثيرين و به قدر من "تقليب المواجع" عليهم .. ويمكن لهذا السبب نفسه لم تكن نفس هذه الكتب فى الماضى تثير مثل هذه الحساسيات حين لم يكن هناك صعوبه فى الحصول على زوجه أو أَمَه ومن ثمّ لم يكن الموضوع الجنسى يشكّل كل هذه الهواجس لدى الناس .. تحيّاتى "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 6 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 مايو 2010 كيف يمكننا ان ندين (طه حسين) وليس بين ايدينا (الاصل الذي خطه يراعه) بل الموجود حاليا النسخ (المنقحة او المبتورة او الاصح المشوهة؟؟؟؟؟؟) ان كانت كتبه تحوي كفرا فالصواب (اتلافها بالكلية)او التنويه ان الكتاب مبتسر حتى يكون القاريء والداس على بينه............ وتسمر المناقشة......... الفاضل "مسافر زاده الخيال" هذا هو رابط النسخة الأصليةالتى صدرت عام 1926 "فى الشعر الجاهلى" وهذا هو رابط النسخة المنقحة التى صدرت عام 1927 "فى الأدب الجاهلى" زاد فيها طه حسين - بنفسه - أبوابا لم تكن موجودة فى "الأصل" .. وهى أبواب أضافها بقصد تدعيم نظريته وإثبات ما افترضه .. وحذف منها - بنفسه - بعض الفقرات من هنا وهناك استند عليها خصومه "فى الفكر" وكانت سببا فى اتهامه بنشر الكفر حتى وصل الأمر إلى تقديم استجوابات فى البرلمان مع ثلاث طلبات محددة : 1) إعدام الكتاب .. 2) إحالة طه حسين إلى النيابة .. 3) فصله من وظيفته .... وافق البرلمان على الطلبين الأول والثانى ولم يوافق على الثالث ..... كانت البلاد وقتها يحكمها دستور ليبرالى يرسخ مبدأ صيانة الحريات وقامت الجامعة بسحب الكتاب من الأسواق وتم منعه من التداول (ولكن ها أنت تستطيع أن تقتنى الكتاب بضغطة زر) .. كما تمت إحالة طه حسين إلى النيابة .. ويأتى قرار النيابة وساما على صدر القضاء المصرى كالآتى : "إن للمؤلف فضلاً لا ينكر في سلوكه طريقا جديدا للبحث حذا فيه حذو العلماء من الغربيين، ولكنه لشدة تأثره بما أخذ عنهم قد تورط في بحثه حتى تخيل حقا ما ليس بحق أو ما لايزال في حاجة إلى إثبات أنه حق. إنه قد سلك طريقا مظلما فكان يجب عليه أن يسير على مهل وأن يحتاط في سيره حتى لا يضل، ولكنه أقدم بغير احتياط فكانت النتيجة غير محمودة. وحيث إنه مما تقدم يتضح أن غرض المؤلف لم يكن مجرد الطعن والتعدي على الدين، بل إن العبارات الماسة بالدين التي أوردها في بعض المواضع من كتابه إنما قد أوردها في سبيل البحث العلمي مع اعتقاده أن بحثه يقتضيها، وحيث إنه من ذلك يكون القصد الجنائي غير متوفر، فلذلك تحفظ الأوراق إداريا". أنقذ قرار النيابة طه حسين من السجن .. ولكن ضراوة الهجوم عليه أعدمت رغبة جاشت فى صدر العميد وجعلته يخلف وعدا قطعه فى نهاية كتاب فى الشعر الجاهلى بأن "يستأنف بحثه عن الشعر الجاهلي في تفصيل أكبر ودقة شاملة" .. فقد امتنع طه حسين منذ إصدار الطبعة المنقحة عن نشر أى أبحاث "فى الشعر الجاهلى" .. السؤال هنا : من الخاسر ؟ .. أم أننا لم نخسر شيئا عندما خاب أمله فى مزيد من البحث العلمى "فى الشعر الجاهلى" ؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر زاده الخيال بتاريخ: 6 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 مايو 2010 شكرا للسيد ابو محمد,,,,,(وقبل ان اقرأ النص الاصلي في الشعر الجاهلي) اقول ان كاتب الكاتب فعلا (انتقص من القران الكريم و شكك فيه)واعتبر ان قصة سيدنا ابراهيم الخليل (من قبيل الاساطير)غير المثبته فحق للذين انتقدوه و هاجموه بضراوة بل وكفروه -ان لم يعلن توبته الى الله مما كتب وان كانت الحال كذلك فلا تاييد ولا احتفاء لكهذا منتج ولا تنقيح او حذف او بتر للنص الاصلي.......... وكونه-اي طه حسين-قد كتب كتابا اخر وباسم اخر-في الادب الجاهلي بدلا من في الشعر الجاهلي- اعتمد على الكتاب الاول مع تحديث واضافة ال...خ فهذا شيء يحمد له(من حيث المبدأ) ================== فيما يخص كتاب عودة الشيخ الى صباه,,,وكنت قد قرأت الكتاب لاول مرة منذ ازيد من 15 عاما........فلم اذكر ان فيه حضا او تشجيعا او مباركة لاقتراف الزنا والفحشاء بل فيه شروحات صحية ولاوضاع الجماع مع قصص تدعم الشروحات وان صيغت باسلوب مثير وطبعا لا يصح ان يطلع عليه الناشئة لانه اكبر من مداركهم..ولكني لا اجد خطورة على الراشدين من قراءته حتى على سبيل التسلية وبالطبع ما قامت به مطبعة الاباء اليسوعيين ودار الهلال من (بتر واخصاء) لكتاب الليالي العربية الف ليلة جريمة بحق التراث الانساني (لكن بحسن نية) فان كان هذا الاثر فاسدا بذاته مفسدا لغيره فما احوجنا الله بان نبتغي الادب والتاريخ والملح والظرف من مستنقع الفساد(هذا لو كان ذلك فعلا فساد وافساد) راية في البلكونه... شاره عالعربية.... زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 7 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 مايو 2010 الأخ الفاضل "حنظلة" بخصوص سؤالك عن الديوان البذئ لنجيب سرور هل ترى حضرتك مثلا أن من واجب الدولة ان تمنع طباعة قصائده ( ×× ميات) لم يتم طبع الديوان .. منذ أيام عبد الناصر ، وحتى الآن .. ولكننا تداولناه .. وأعتقد أنه لا يزال متداولا .. بدليل أن "إبننا الخلبوص" زوهيرى قرأه :cry1: .. هو تراث (أحد مشتقات الجذر "ورث") قد نخجل منه ولكنه يبقى من ضمن ما ورثناه .. ويدل على مرحلة من تاريخنا بكل ما فيها من مرارة ، وهذا رأيى الخاص فى المرحلة التى يراها البعض أزهى مراحل تاريخنا .. يتشابه هذا الديوان البذئ مع كتاب "عودة الوعى" لتوفيق الحكيم فى مسألة التداول السرى .. قرأت الكتاب أيام عبد الناصر مطبوعا بالكربون بخط اليد فى عام 68 .. فلم يكن يجرؤ توفيق الحكيم ولا أى ناشر على طباعته فى ذلك الوقت .. واقتنيت الكتاب بعد طباعته (أعتقد بعد عام 1973) .. كلا الكتابين كنا نتداولهما سرا .. أحدهما لم تصرح الدولة بطباعته حتى الآن - ولا أعتقد أنها ستسمح بذلك - والآخر سمحت الدولة بطباعته .. هذا اختلاف بينهما لا شك فيه .. ولكن كلاهما موجود لم يُعدم .. أتوقع أن يندثر ديوان نجيب سرور من تلقاء نفسه .. دون الحاجة إلى تدخل "الدولة" بخصوص "فى الشعر الجاهلى" لا شك فيما أسميته "الشطحات" العلمية أو حتى الإيمانية التى اقترفها طه حسين فى "بحثه" فى الشعر الجاهلى .. ولا شك أيضا فى الحراك الثقافى بل فى الضجة أو الهوجة أو الثورة الثقافية التى أحدثها الكتاب ، والتى اعتمدت بشكل أساسى على العبارات أو الفقرات "المتحررة" من الكتاب ومنها ما يتعلق بشكه في الوجود "التاريخي" لإبى الأنبياء إبراهيم وولده إسماعيل، ومنها ما يتعلق بتعظيم شأن النبي من ناحية أسرته ونسبه فى كتب السيرة .. لقد ظهرت فى الفترة من منتصف 1926 إلى نهاية 1927 عشرات الكتب التى ترد علي الكتاب والمؤلف وتفند ما جاء في الكتاب أو تؤيده ، أو تتهم المؤلف بالكفر (لم يصل الأمر إلى إهدار الدم كما نرى فى أيامنا هذه) .. وعندما تتصارع الأفكار وتواجه الحجة بالحجة يكون المستفيد الأكبر هو القارئ الساعى إلى الثقافة و .... "المعرفة" ويبقى التراث تراثا .. قبلناه أو رفضناه .. سمحت بطباعته "الدولة" أو لم تسمح نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر زاده الخيال بتاريخ: 7 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 مايو 2010 بالنسبة (ل..ميات نجيب سرور) وكنت قد قرأتها (حوالي 2001 بفضل ثورة الانترنت) اعتقد ان ابنه المقيم بروسيا من اعاد نشرها.....حقيقة لم ار في النص دعوة او حضا للفسق والفجور بل تأريخا فجا وصادماوتصويرا لواقع مأزوم(من وجهة نظر الشاعر) هو اعلم به منا عما يحدث في عالم الثقافة والفن والادب ال.....خ ((لكن قرأتي للنص كان بمثابة التسلية والضحك من الاسلوب)) راية في البلكونه... شاره عالعربية.... زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 19 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مايو 2010 كيف يمكننا ان ندين (طه حسين) وليس بين ايدينا (الاصل الذي خطه يراعه) بل الموجود حاليا النسخ (المنقحة او المبتورة او الاصح المشوهة؟؟؟؟؟؟) ان كانت كتبه تحوي كفرا فالصواب (اتلافها بالكلية)او التنويه ان الكتاب مبتسر حتى يكون القاريء والداس على بينه............ وتسمر المناقشة......... الفاضل "مسافر زاده الخيال" هذا هو رابط النسخة الأصليةالتى صدرت عام 1926 "فى الشعر الجاهلى" وهذا هو رابط النسخة المنقحة التى صدرت عام 1927 "فى الأدب الجاهلى" زاد فيها طه حسين - بنفسه - أبوابا لم تكن موجودة فى "الأصل" .. وهى أبواب أضافها بقصد تدعيم نظريته وإثبات ما افترضه .. وحذف منها - بنفسه - بعض الفقرات من هنا وهناك استند عليها خصومه "فى الفكر" وكانت سببا فى اتهامه بنشر الكفر حتى وصل الأمر إلى تقديم استجوابات فى البرلمان مع ثلاث طلبات محددة : 1) إعدام الكتاب .. 2) إحالة طه حسين إلى النيابة .. 3) فصله من وظيفته .... وافق البرلمان على الطلبين الأول والثانى ولم يوافق على الثالث ..... كانت البلاد وقتها يحكمها دستور ليبرالى يرسخ مبدأ صيانة الحريات وقامت الجامعة بسحب الكتاب من الأسواق وتم منعه من التداول (ولكن ها أنت تستطيع أن تقتنى الكتاب بضغطة زر) .. كما تمت إحالة طه حسين إلى النيابة .. ويأتى قرار النيابة وساما على صدر القضاء المصرى كالآتى : "إن للمؤلف فضلاً لا ينكر في سلوكه طريقا جديدا للبحث حذا فيه حذو العلماء من الغربيين، ولكنه لشدة تأثره بما أخذ عنهم قد تورط في بحثه حتى تخيل حقا ما ليس بحق أو ما لايزال في حاجة إلى إثبات أنه حق. إنه قد سلك طريقا مظلما فكان يجب عليه أن يسير على مهل وأن يحتاط في سيره حتى لا يضل، ولكنه أقدم بغير احتياط فكانت النتيجة غير محمودة. وحيث إنه مما تقدم يتضح أن غرض المؤلف لم يكن مجرد الطعن والتعدي على الدين، بل إن العبارات الماسة بالدين التي أوردها في بعض المواضع من كتابه إنما قد أوردها في سبيل البحث العلمي مع اعتقاده أن بحثه يقتضيها، وحيث إنه من ذلك يكون القصد الجنائي غير متوفر، فلذلك تحفظ الأوراق إداريا". أنقذ قرار النيابة طه حسين من السجن .. ولكن ضراوة الهجوم عليه أعدمت رغبة جاشت فى صدر العميد وجعلته يخلف وعدا قطعه فى نهاية كتاب فى الشعر الجاهلى بأن "يستأنف بحثه عن الشعر الجاهلي في تفصيل أكبر ودقة شاملة" .. فقد امتنع طه حسين منذ إصدار الطبعة المنقحة عن نشر أى أبحاث "فى الشعر الجاهلى" .. السؤال هنا : من الخاسر ؟ .. أم أننا لم نخسر شيئا عندما خاب أمله فى مزيد من البحث العلمى "فى الشعر الجاهلى" ؟ أعادنى إلى هذا الموضوع مقال منشور اليوم فى "المصرى اليوم" بقلم د. يوسف زيدان بعنوان "مطاردة طه حسين" .. المقال يلقى مزيدا من الضوء على مداخلتى المقتبسة هنا .. لعل الأخت الفاضلة "ضحى" وباقى الأخوة الأفاضل يجدون فيها مزيدا من "المعرفة" للظروف التى ثارت فيها الضجة حول طه حسين وكتابه المثير للجدل الأدبى العميق : "فى الشعر الجاهلى" مع تمنياتى بأن يكون النقل ذا فائدة نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان