عنوان الموضوع صادم و هذا عن قصد حتى لا أستدرج نفسي إلى مقدمات و شروح طويلة ، بإيجاز حدث الكثير طوال الأربع سنوات الماضية و أخص و أقصد الإنجازات الموجودة على الأرض و أعرف أننا يمكن أن نختلف حولها و هل كانت هي الإختيارات المثلى و هل تمت بكفاءة مثالية و هل لم تكن في بعضها ثغرات ، كل هذا جائز ......
شبه المؤكد أن كل هذه الإنجازات تم بواسطة الشركات المدنية العادية الموجودة في مصر
إذن أين المشكلة ؟ المشكلة أن كل هذه الإنجازات - حتى لو رأى البعض أنها إنجازات إلا "حتة" - تمت بإنضباط ..
رجاء قراءة الموضوع كله و خاصة المداخلات الأخيرة
فى العام الماضى فى فرنسا فى المرحلة الأولى من الإنتخابات ظهر الفوز الواضح للإتجاه اليمينى المتطرف بقيادة لوبين و عند ظهور نتائج المرحلة الأولى .. إنتفض الشعب الفرنسى كل الشعب الفرنسى و أدرك أن الأمة بصدد السقوط فى مستنقع ليس له قرار مستنقع يسلب من الأمة كل مكتسباتها.
و شارك معظم الشعب فى إنتخابات المرحلة الثانية و سقط اليمين المتطرف سقوطا مدويا.
مما سبق نرى أن الصخب وحده يستطيع أن يقود الأمم إلى حتفها إذا تقاعست الأغلبية الصامتة عن د
دكتاتورية الجماعة
اختلطت عليّ المفاهيم في الفترة الأخيرة من كُثُر ما سمعت من مصطلحات وتفاسيرأتخَمَت عقلي الغير متعمق في الدراسات السياسية
الجميع يتحدث حديثاً مطلقاً لا يغني ولا يسمن من جوع عن الديموقراطية وحكم الفرد وحكم الجماعة واحترام الاراء
أطرح على مسامعكم بعض التساؤلات التي أعتقد أن إجاباتها ستسري عني ما يجيش بخاطري
بالإضافة إلى أنها ستبين لكم بعض ما توارى عن أعيننا من مفاهيم
أول الأسئلة : أين الديموقراطية في مجلس جاء بالانتخاب أغلبيته جماعة كاللّسان ينطق بإشارات من عقل مرشد
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان