أسامة الكباريتي بتاريخ: 20 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يونيو 2004 (معدل) تم تعديل 21 يونيو 2004 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 20 يونيو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يونيو 2004 يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 21 يونيو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يونيو 2004 (معدل) بسم الله الرحمن الرحيم بيان سياسي صادر عن فصائل المقاومة الفلسطينية يا جماهير شعبنا البطل يا جماهير أمتنا العربية والإسلامية . توقف اجتماع الفصائل الفلسطينية ببحث معمق أمام خطة شارون بفك الارتباط من جانب واحد التي أقرتها حكومة الاحتلال ، ولاحظ أن هذه الخطة إنما ترمي إلى القضاء على المقاومة والانتفاضة وفرض حل تصفوي بقوة الأمر الواقع يدعم سيطرة الاحتلال على الحدود البرية لقطاع غزة ومعابره ومجاله الجوي والبحري واحتفاظه بحق التدخل العسكري فيه ، في الوقت الذي تواصل فيه بناء جدار الضم والفصل العنصري ومواصلة الاستيطان وتكثيفه في المناطق التي يجري الإعداد لضمها لاحقاً بما في ذلك حاضرة القدس . إننا ندعو جماهير شعبنا الفلسطيني الذي قدم آلاف الشهداء من قادته وخيرة مجاهديه ومناضليه ، وكل القوى الحية في أمتنا العربية والإسلامية وكل الشرفاء في هذا العالم لفضح مرامي هذه الخطة الصهيونية والتصدي لها وإفشالها وكشف حقيقة الدور الأمريكي الداعم بلا حدود للسياسة العدوانية التي ينتهجها الاحتلال بحق أبناء شعبنا وحقوقه الوطنية . وقد أكد المجتمعون على قدرة الشعب الفلسطيني في التصدي لمخطط شارون هذا وإحباطه وعلى ضرورة المساندة العربية والإسلامية لشعبنا لحماية انتفاضته ومقاومته حتى دحر الاحتلال. إن صمود شعبنا وقدرته على مواصلة إرهاق العدو واستنزافه واحتماله لجرائم العدو وإرهابه قد أوصل الاحتلال إلى منطق الهروب والانسحاب، ومنذ انطلاق التحركات والاتصالات لإيجاد ترتيبات أمنية عربية في سياق خطة الإرهابي "شارون" لفك الارتباط أحادي الجانب، فإن أبناء شعبنا وأمتنا يتابعون باهتمام وقلق بالغين هذه التحركات، وفي هذا السياق فإننا نحدد لجماهير شعبنا الفلسطيني وجماهير أمتنا العربية والإسلامية موقفنا من هذه التطورات بالنقاط التالية: 1- نرى في الانسحاب الصهيوني من أي جزء من أرضنا المباركة انتصاراً لشعبنا ومقاومته الباسلة ، إذ إن هذا العدو الغاصب لا يمكن أن ينسحب طواعية من أي جزء من أرضنا وهو الذي سعى على مدار قرن من الصراع لإخضاع شعبنا وكسر إرادته ، ولكنه لم يحصد إلا الفشل تلو الفشل . 2- إن أي انسحاب صهيوني ينبغي أن يكون دون قيد أو شرط ودون أية التزامات أو ضمانات لأمن العدو حتى يكون بمثابة خطوة أولى نحو تحرير بقية أرضنا، لذا فإن المقاومة مستمرة حتى يرحل الاحتلال. 3- خطة شارون تحمل في طياتها مخاطر جمة على شعبنا وحقوقه، إذ تعمل على توسيع وتكريس الاستيطان في الضفة، وتحييد قطاع غزة من الصراع، وتأزيم الوضع الداخلي الفلسطيني، ومحاولة ضرب المقاومة وحسم الصراع عبر إجراءات على الأرض مدعومة بالموقف الأمريكي المتحالف مع العدو الصهيوني. 4- نسجل استهجاننا واستغرابنا للحديث عن دور أمني لبعض الأطراف العربية في قطاع غزة والضفة الغربية لأن شعبنا المجاهد الصابر يتوقع من أمته منطق الدعم والإسناد لا منطق " الأمن " الذي لا يمكن أن يشكل مدخلاً مقبولاً للتعامل مع شعب يقاتل دفاعاً عن أرضه وشرف أمته ومقدساتها ومشروعها الحضاري الأمر الذي يقلب المشهد فيظهر وكأن المشكلة تكمن في الشعب الفلسطيني وليس في الاحتلال الغاشم على لأرضنا . 5- إن الشعب الفلسطيني يدرك ثمن الإنعتاق والتحرر وهو ينظر للصراع من زاوية إنجاز الحقوق الوطنية الثابتة وليس من زاوية التضحيات وإن كانت كبيرة ومؤلمة ولو أراد شعبنا مجرد السلامة لاستكان للاحتلال ، وتجنب كل تلك المعاناة ، وفي هذا السياق فإننا نهيب بأمتنا أن تقدم الدعم الذي يعين على الصمود ومواصلة المقاومة ويخفف المعاناة حتى التحرير والإنعتاق . 6- إن الشعب الفلسطيني وهو يؤمن أنه جزء لا يتجزأ من هذه الأمة ، التي يرى فيها عمقه الإستراتيجي وسنده التاريخي لا يقبل منطق الوصاية والتهميش بديلاً عن التكامل والتضامن والعمل المشترك ، فشعبنا يؤدي دوره الوطني والقومي وهو يتطلع إلى مزيد من وحدة الصف العربي والتكامل البنّاء لما فيه خير أمتنا وقضيتنا . إن مجابهة هذه الأخطار المحدقة بقضيتنا تتطلب تكثيف الحوار الفلسطيني ـ الفلسطيني وإنضاجه للوصول إلى صيغة تؤمن المشاركة الجماعية في القرار الوطني الفلسطيني وتتابع العمل للتصدي لهذه الأخطار ومواصلة المقاومة ووضع آليات إعادة ترتيب البيت الفلسطيني. سنبقى أوفياء لأمتنا ، حريصون على وحدة الشعب والأرض ، أمينون على دماء الشهداء وتضحيات الأسرى وعذابات شعبنا الصابر المصابر . الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين حركة المقاومة الإسلامية - حماس حركة التحرير الوطني الفلسطيني– فتح حركة الجهاد الإسلامي الجبهة الشعبية- القيادة العامة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الحزب الشيوعي الثوري جبهة النضال الفلسطيني جبهة التحرير الفلسطينية طلائع حرب التحرير الشعبية – الصاعقة 21(حزيران- يونيو)2004 المصدر: http://www.palestine-info.info/arabic/hama...004/21-6-04.htm تم تعديل 21 يونيو 2004 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 24 يونيو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2004 كتائب شهداء الأقصى : الاحتلال والفساد صنوان.. نرفض الهدنة مع العدو حتى يرضخ للمحددات التي تلبي تطلعات ومصالح الشعب الفلسطيني غزة - خاص أكدت كتائب شهداء الأقصى أن الاحتلال والفساد وجهان لعملة واحدة ورفضت أي مشاريع للهدنة مع العدو الصهيوني حتى يرضخ صاغراً للشرعية الدولية ويلتزم بمرجعية عملية السلام ضمن رؤية واضحة وشروط محددة تنسجم وتلبي تطلعات ومصالح أبناء شعبنا. وقال كتائب شهداء الأقصى في بيان لها وزع مساء أمس الأربعاء، ووصل المركز الفلسطيني للإعلام نسخة عنه "لا زالت الجهود المتواصلة في مناقشة برنامج عمل الكتائب علىكافة المستويات التنظيمية داخل الحركة بأطرها ومؤسساتها ولجانها الفاعلة، ولكن بسبب خروج هذا الأمر عن دائرة السرية التي كنا نحرص عليها والتي نتجت أصلاً عن تلك المحاولات الهادفة للإساءة إلي هذا البرنامج واختزال مضمونه وكأنه مشروع ارتزاق ومجموعة من المطالب الاجتماعية والمعيشية لأعضاء الكتائب، ومنعاً لإساءة فهم هذا المضمون نجد أن من الضروري المبادرة إلى توضيح العناوين التي يتناولها برنامج عملنا المذكور".. وأكد البيان استمرار نهج النضال والمقاومة حتى تحرير كامل التراب الوطني وإقرار الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية، وترفض الكتائب أي مشاريع للهدنة مع العدو الصهيوني حتى يرضخ صاغراً للشرعية الدولية ويلتزم بمرجعية عملية السلام ضمن رؤية واضحة وشروط محددة تنسجم وتلبي تطلعات ومصالح أبناء شعبنا. وأشار إلى أن البرنامج هو رؤية تنظيمية متكاملة تتجاوز فلسفة الأفراد والاعتبارات الشخصية..وشاملة تتناول المجتمع الفلسطيني والواقع التنظيمي الداخلي لحركة فتح وعلى كافة المستويات، وتهدف إلي تغير هذا الواقع المرير والمؤلم الذي يعيشه أبناء حركتنا وشعبا المناضل نحو مجتمع العدالة والمؤسسات وسيادة القانون. وطالب بإنهاء حالة الفساد والانحراف واللامهنية والتي طالت الكثير من القيادات العاملة في الحركة وفي جسم السلطة الوطنية الفلسطينية من خلال إقالة كافة المسئولين الفاسدين والذين اختلسوا ونهبوا أبناء شعبنا وعاثوا في الأرض فساداً وتخريباً، وتشكيل لجنة قضائية نزيهة للمحاسبة وتطبيق قانون من أين لك هذا ؟؟. كما طالب بالتخلص من طوابير البطالة المقنعة من زوجات وبنات وأبناء المسئولين وطوابير الخدم والحشم العاملين في بيوتهم داخل وخارج حدود الوطن مع ما ينهبوه من ميزانيات ونثريات المال العام الفلسطيني، وبدلاً منهم فتح مجال التوظيف على أساس الكفاءة والمهنية وتكافؤ الفرص لجيش العاطلين عن العمل من الكفاءات العلمية والأسرى المحررين وأبناء الشهداء من أبناء شعبنا بعيداً عن الرشوة والواسطة والمحسوبية وتوزيع الحصص. وشددت على أن ضرورة تطبيق الخيار الديمقراطي وإجراء الانتخابات النزيهة على كافة المستويات الحركية ليتم إعادة تشكيل كافة الأطر القيادية في الحركة، خاصة وأن كافة هذه القيادات قد فقدت شرعيتها التنظيمية بانتهاء المرحلة المقررة لمزاولة مهامها حسب النظام الداخلي للحركة.. وسمحت لنفسها بمصادرة الحق الفتحاوي العام وإرادة أبناء الفتــح في تقييمها وبالتالي إعادة انتخاب الصادق والأمين من قياداتها, ولا يفوتنا هنا تثمين الجهود التنظيمية المبذولة من اللجنة الحركية العليا في قطاع غزة وبعض الأقاليم التي انطلقت فيها باكورة العملية الديمقراطية على مستوى بعض المناطق آملين أن تشمل كافة المناطق والأقاليم والمرجعيات الحركية والمؤسسات القيادية الفتحاوية في كافة محافظات الوطن. وأشار إلى تحدي تكوين مؤسسات م.ت.ف ودعمها بالخبرات والكفاءات الشابة والحرص على توزيع عادل لنسب التمثيل في كافة مؤسساتها لتشمل كل أبناء شعبنا على اختلاف فصائل وقوي العمل الوطني والإسلامي فيه عل مستوي الوطن ومخيمات اللجوء والشتات. ودعا إلى إجراء انتخابات محلية وبلدية وتشريعية شاملة على مستوى الوطن لممارسة الحق الديمقراطي لكافة أبناء شعبنا في انتخاب القيادات التي يختارها لبناء مجتمع المؤسسات والعدالة وضمان حق المواطن وإعادة تشكيل المؤسسة القضائية وإصلاح تكوينها ومنحها الصلاحيات الكاملة لتطبيق القانون على الجميع. وأكد على ضرورة تعزيز منهج الديمقراطية وإطلاق الحريات الصحفية والفكرية لتكون الصحافة الفلسطينية رقيباً أميناً على أداء كافة الجهات الرسمية وممارسة واجبها في النشر والنقد والتقييم لإطلاع أبناء شعبنا علي الحقيقة. وقالت كتائب الأقصى " قد بادرنا رسمياً بتسليم هذا البرنامج مفصلاُ إلى الأخ القائد العام..ورئيس الوزراء الفلسطيني واللجنة المركزية والمجلس الثوري والحركية العليا وأعضاء فتح في المجلس التشريعي..ليقف الجميع أمام حدود مسئولياته التنظيمية والوطنية, ولازلنا بانتظار تشكيل لجنة نزيهة من الأخوة الكفاءات في المجلس الثوري الذين لم يلوثهم الفساد الماضي والذين يحظون باحترام وتقدير الكادر الفتحاوي في كل محافظات الوطن للحوار معها والتوصل إلي رؤية مشتركة وآليات التنفيذ المطلوبة لإطلاق عمليات التغير وإعادة البناء, علماً بأن كافة قيادات الأطر التنظيمية التي تواصلنا معها في نقاش هذا البرنامج كانت إيجابية في تعاطيها مع مضمونه تأكيداً على سلامة المنهج والفكر الفتحاوي الأصيل..ولم نجد حتى الآن من يختلف معنا في هذه الرؤية الواضحة ما يدعو إلي التفاؤل والأمل بالمستقبل الواعد. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان