اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الامن و الدعاه ..... ما هى حقيقه العلاقه


مغتربة

Recommended Posts

ثلاث شهادات انقلها عن اصحابها الذين روها فى جريده صوت الامه اليوم

لاتسائل عن حقيقه شكل العلاقه بين قوى الامن و الدعاه هل هى تضاد ام تلاقى تصالح ام تناطع ام يمكننا القول مصالح

الشهاده الاول هى لوائل الابراشى

منذ شهرين تقريباً قابلت الداعية عمرو خالد بالصدفة في بيروت، حيث كنا نقيم في نفس الفندق.. كان عمرو خالد يجلس مع ابنه في أحد «الكافيهات» المطلة علي البحر داخل الفندق سألني عن قضيتي وسألته عن منفاه الاختياري أو الإجباري جمع بيننا الاعتراف بسوء الأحوال وبالتضييق علي الحريات في مصر.. الرجل ممنوع من الدعوة في مصر وكان لديه مشروع مهم جداً بعد أن تبني قضية مواجهة الأدمان يتعلق بمحاربة التسرب أو الخروج من التعليم.. أي الأطفال الذين لايكملون تعليمهم وتخرجهم عوائلهم من المدارس لأسباب اقتصادية واجتماعية إلا أن الأمن رفض أن يبدأ عمرو خالد مشروعه ومنعه من تبني أي قضية من هذا النوع مع أنها قضية وطنية تفيد المجتمع ولا تشكل خطراً علي أحد ولا علاقة لها بالتطرف الديني مثلا أو الفتاوي المتشددة.. وبينما عمرو خالد يطل علي البحر ويسرح وكأنه يبحث عن الحرية المفقودة سألت نفسي: ما الخطر من هذه القضايا؟ وما الخطر من عمرو خالد نفسه ولماذا انقلب الأمن عليه بعد أن كان راضيا عنه؟! فالرجل ليس متشدداً أو متزمتاً أو متطرفاً لايدعو إلي انغلاق المجتمع ولايحرض الناس للخروج علي الحاكم، أو مقاومة الظلم وهذا هو أكثر ما تخشاه السلطة بل علي العكس من ذلك تماما كان عمرو خالد متهما بأنه شيخ عصري متفتح ومستنير لدرجة أن الكاتب الكبير وحيد حامد حينما أراد أن يقترب من قضية الدعاة الجدد في مسلسل الجماعة الذي عرض في رمضان الماضي جاء بشخصية فهم الكثيرون أنه يقصد بها عمرو خالد.. شخصية داعية تليفزيوني يطارد النساء بنظراته ويكسب الملايين من البرامج التليفزيونية وحينما يصطدم به أحد أصحاب المحطات الفضائية لأنه يريد زيادة راتبه السنوي يصرخ فيه صاحب المحطة قائلا: زي ما عملتك هاعمل غيرك أي واحد من معهد الفنون المسرحية سأعطيه الكتب الدينية التي تعتمدون عليها وسيؤدي نفس المهمة ويلعب ذات الدور.. قد يكون وحيد حامد يقصد الداعية عمرو خالد وقد لايكون هو المقصود إلا أن ما أريد أن أقوله إن عمرو خالد يتعرض للهجوم من الجبهتين المتضادتين: بعض المثقفين المستنيرين يرونه شيخا عصرياً متفتحاً يتكسب من الدعوة ويعتمد علي الأداء المسرحي وفي نفس الوقت يراه الأمن خطراً، الأمر الذي أدي إلي منعه من الدعوة في مصر.. احترنا في عمرو خالد هل هو ممثل مسرحي وصاحب أداء تليفزيوني أم أنه خطر علي الأمن العام؟ أنا شخصيا راجعت نفسي فيما يتعلق بموقفي من عمرو خالد.. كنت أراه مجرد حكاء جيد يجيد فن الأداء التليفزيوني ولكنني بعد أن استمعت إلي مئات الشباب الذين يحبونه ويتأثرون به لأنه يتحدث بطريقتهم ويلبس مثلهم وأنهم تعلموا منه الكثير اقتنعت أن عمرو خالد ظاهرة إيجابية وأنه من أهم الشخصيات المؤثرة في مصر.. سألت عمرو خالد السؤال المهم والحساس: لماذا أنت ممنوع من الدعوة في مصر ما الذي جعل السلطة تغضب منك وتنقلب عليك رغم أنك تنتمي إلي الجناح المعتدل والمستنير؟!.. فهمت منه أن السبب الرئيسي أن مؤيديه ومريديه وأنصاره علي الإنترنت وصل عددهم إلي مليون و200 ألف.. وأن هناك أجنحة داخل السلطة تشعر بالفزع من أن تحظي شخصية شهيرة بهذه الشعبية.

عمرو خالد لا يهدد أحداً وليس لديه طموح سياسي إلا أن الأمن الذي يرضي عن بعض المشايخ والدعاة في فترات ويمنحهم الحرية في الحركة والدعوة ينقلب عليهم إذا زادت شعبيتهم خوفا من قوة تأثيرهم، هناك تفسير آخر من مصادر موثوق فيها عن سبب انقلاب السلطة علي عمرو خالد وهو لايتضارب مع التفسير السابق وهو أن عمرو خالد دخل في منطقة الطبقة الراقية والغنية وهو الأمر الذي أدي إلي زيادة أعداد المحجبات من مريديه داخل هذه الطبقة ويعترض البعض علي هذا الكلام ويقول إن عمرو خالد يرفع شعار: لا تتحجبي إلا باقتناع تام وحريص جداً علي عدم الدعوة إلي ارتداء الحجاب ويهتم بقضية تربية النفس وسوف يرد عليه البعض الآخر قائلا: هذا هو الأسلوب التدريجي الذي يؤدي في النهاية إلي ارتداء الحجاب.

في كل الأحوال.. عمرو خالد قوة تأثير إيجابية هائلة في الشباب من المؤسف أن نفقدها ونخسرها.. كان من الممكن استثمار شعبيته في حل أزمات ومشاكل اجتماعية وثقافية مثل الإدمان والتسرب من التعليم وغيرهما.. ومنذ عدة سنوات حدثت أزمة شديدة بين عمرو خالد والإعلامي الكبير الأستاذ مفيد فوزي كادت تتحول إلي فتنة طائفية وتعرض مفيد فوزي لحملة عنيفة وصلت إلي حد إهدار دمه من بعض أصحاب العقول الضيقة ممن يرون أنه لايجوز لمسيحي أن ينتقد داعية إسلامياً بحجم عمرو خالد وتحول الخلاف إلي معركة إسلامية ـ مسيحية.. والأسطر القادمة تؤكد أن الإعلام هو الذي ساهم في الفترة الأخيرة في نزع فتيل الفتنة الطائفية والتقليل من حدتها وليس كما يتهمه البعض بأنه هو الذي يشعل نار الفتنة الطائفية.. الذي حدث أننا خططنا في قناة دريم لحلقة هدفها إنهاء الأزمة وحصرها في الخلاف الفكري بعيدا عن أجواء الطائفية وعن صراع الهلال والصليب وذلك في برنامج الدكتورة هالة سرحان الذي كنت أعده لها واستضفنا مفيد فوزي في الاستوديو وعمرو خالد علي الهاتف وجري التوضيح وتمت عملية الصلح من خلال الحوار المتزن والمتعقل المتبادل وانتهت الأزمة، ما يهمني هنا أنني لاحظت اهتماما أمنيا شديداً بالحلقة قبلها وأثناءها وبعدها وهو أمر متعارف عليه في هذه النوعية من الأزمات.. وهو أمر يؤكد أيضا أن الأمن فاعل أساسي في كل ما يتعلق بملف العلاقة بين المشايخ والدعاة الجدد من ناحية والفضائيات من ناحية أخري.. ومن خلال 5 سنوات عملي في القنوات الفضائية أؤكد بما لايدع مجالاً للشك أن برامج المشايخ والدعاة الجدد تحديداً لابد أن تحظي بموافقة أمنية وفي إحدي المرات سألت بعض المسئولين في قناة دريم عن أحد الدعاة الجدد ممن يظهرون بشكل متكرر ومنتظم ويتحدث بطريقة أقرب إلي الفهلوة منها إلي الدين فقالوا لي إن الأمن هو الذي فرضه علينا.. ومعظم الدعاة والمشايخ يعرفون ذلك جيداً إلا أنهم لايعترفون بالأمر علنية خوفا من أن يتهمهم أحد بأنهم عملاء للمباحث ولذلك أحيي الدكتور صفوت حجازي علي شجاعته في مقاله في (صـ 5).. حيث اعترف بأن المشايخ لابد أن يحصلوا علي موافقة أمن الدولة قبل تقديم برامج الفضائيات.. وأحيانا تصنع السلطة بعض المشايخ وتستخدمهم لبعض الوقت وتمنحهم الحماية والغطاء ثم تتخلص منهم.. في وقت من الأوقات كان الشيخ عمر عبدالكافي نجما يلتف حوله الآلاف ويحضرون دروسه وخطبه وحينما غضبت منه الكنيسة بسبب تصريحات وفتاوي نسبت إليه تحض علي كراهية الأقباط انقلبت عليه السلطة ومنعوه من الخطابة في المسجد ثم هددوه بشريط فيديو وابتعد الرجل عن الساحة تماما حتي عاد قريبا بشكل مختلف، ويجيد الأمن لعبة الفضائح مع المشايخ.. وحينما كنت في مطبخ العمل في مجلة «روزاليوسف» لاحظت أن كل الصحف الحكومية نشرت نفس القصة الصحفية التي تم ارسالها إلي المجلة من جهات أمنية وهي قصة تتعلق بالحياة الخاصة للشيخ يوسف القرضاوي وبوضوح أكثر بقصة زواجه من فتاة جزائرية صغيرة السن وهي انتهاك صارخ للحياة الشخصية إلا أن السلطة غضبت من تصريحات هاجم فيها الشيخ القرضاوي نظام الحكم في مصر وردت بهذه الطريقة غير الأخلاقية.

والسلطة تستخدم بعض مشايخ الفضائيات كورقة سياسية للهجوم علي الشيعة أحيانا كلما توترت العلاقات مع إيران ويأتي ذلك علي هوي معظمهم ممن يرون أن الشيعة كفرة.. لاحظوا جيداً أن تكفير الشيعة يزداد في البرامج الدينية حينما تتوتر العلاقات السياسية مع إيران ويقل حينما تتحسن.

لعبة صناعة المشايخ والدعاة لعبة أمنية.. ولعبة التخلص منهم لعبة أمنية أيضا.. ومثلما صنعت الحكومة الصحافة الصفراء ودعمتها واستخدمتها لتشويه الصحافة ككل صنعت أيضا القنوات الدينية واستخدمتها وهي باعتراف أصحابها صناعة أمنية وضربها الآن هدفه التمهيد لضرب البرامج السياسية بحيث تظهر الحملة وكأنها شاملة تستهدف تنقية الفضائيات من الشعوذة والدجل الديني وإثارة الفتن

و الثانيه لصفوت حجازى

وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَي اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِي أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَينَكَ وَبَينَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِي حَمِيمٌ (34) «فصلت : 33 ، 34».. بداية أرجو من السادة القراء الكرام عدم تحميلي ما لا أقول وأرجو عدم محاولة قراءة ما بين السطور لأنه لا يوجد بين السطور شيء. أكتب باسمي لا باسم أحد، ومسئول عما أكتب . أكتب حبا لديني أولا ولبلدي ثانيا ولبني وطني مصر, وللعالم العربي وبنيه.. لا يستطيع عاقل أن يغفل أو ينكر حقيقة موجودة في دنيانا وعالمنا خلال العشر سنوات الأخيرة وهي القنوات الفضائية الدينية سواء كانت دينية إسلامية أو دينية مسيحية بالمذاهب المختلفة في كل دين، فهناك القنوات الدينية الإسلامية السنية بمذاهبها المختلفة وهناك الشيعية بمذاهبها المختلفة والحال كذلك في القنوات المسيحية.. هناك الكاثوليكية بمذاهبها وهناك الأرثوذكسية بمذاهبها ... أظن أن هذه موجودات لا ينكرها مثقف أو مطلع علي الحال .

فجأة قامت الدنيا واستيقظت مصر علي إعصار هب عليها فجأة، وكأننا لم نكن نعيش هنا في هذه السنوات العشر.. أغلقوا القنوات الدينية.. عاصفة تغلق وتهدم كيانات حقيقية تعيش في مصرنا.

وكأننا في معركة حربية لا تقل عن أي معركة حربية ولا يخلو ميدان المعركة من مخلصين وأبطال وخونة وطابور خامس وأرجو ألا يصنف أحدٌ أحدا في هذه المعركة.. يكفي أن يعرف كل منا موقعه.

وبدأت المعركة بتمهيد من المدفعية الثقيلة التي تطلق قذائفها علي الهدف والعدو وهو القنوات الفضائية الإسلامية تحديدا وليست أي قنوات، وازدادت دقة تصويبات نيران المدفعية حيث الهدف الأدق وقلب الميدان : قناة الناس وليست أي قناة. وأصابت النيران قلب الهدف، وصدر البيان الأول من قيادة أركان الحرب وهذا نصه:

السيد الأستاذ الممثل القانوني لفرع شركة البراهين العالمية ــ مصر

تحية طيبة وبعد

في ضوء ما تبين من قيام فرع الشركة بمخالفة شروط الترخيص الصادر له، وذلك بمخالفة المادة العاشرة من ترخيص مزاولة النشاط وضوابط العمل بالمنطقة الحرة العامة الاعلامية.. فقد صدر قرار مجلس ادارة المنطقة الحرة العامة الاعلامية بايقاف ترخيص مزاولة النشاط الصادر لكم والقنوات التابعة وفقا لأحكام المادة ( 88 ) من اللائحة التنفيذية لقانون ضمانات وحوافز الاستثمار ولحين توفيق الأوضاع وفقا لشروط الترخيص وضوابط العمل بالمنطقة الحرة العامة الاعلامية.

برجاء التفضل بالاحاطة بما جاء بعاليه. وتفضلوا بقبول فائق الاحترام

رئيس الإدارة المركزية

للمنطقة الحرة العامة الإعلامية

12 / 10 / 2010

< ما هي الأسباب؟ ما هي التجاوزات؟ ما هي الأخطاء؟ لم يصرح البيان بشيء من هذه الأمور، وأخذنا جميعا نتكهن ونستنتج ولم تخرج التكهنات عن الأسباب الآتية:

- قالوا إن هذه القناة تتاجر وتروج للأعشاب والطب البديل وتمارس النصب الطبي باسم الدين، وحقيقة الأمر أن قناة الناس لا تقدم إعلانا عن أدوية أو أعشاب إلا إذا كان مرخصا من قبل وزارة الصحة ولا يوجد إعلان واحد لأي دواء إطلاقا إلا ومعه الترخيص الخاص به، وأعلم أن هناك جهات رقابية في الدولة تتأكد من صحة هذه الترخيصات فهل هناك جهة ما أخطرت القناة بأن هذه الأدوية غير مرخصة أو ترخيصها غير صحيح؟ والذي أعلمه تحديدا أن الجهة المسئولة عن مسألة التراخيص ومتابعتها والاستوثاق منها هي الإدارة العامة لتسجيل الأدوية في إدارة شئون الصيدلة بوزارة الصحة، وليست أي جهة أخري، ولا نقابة الأطباء ولا غيرها، فهل أخطرت الإدارة العامة لتسجيل الأدوية القناة بأي مخالفة؟.. إطلاقا لم يحدث.

< هناك جهات رقابية في الدولة تراقب النصابين واللصوص فإذا كان هناك إعلان عن دواء غير مرخص ويتم الإعلان عنه أمام أعين الناس جميعا لماذا لم تقم الجهات الرقابية بإلقاء القبض علي هؤلاء الذين يعلنون عن الوهم والخزعبلات؟

- وجاءوا بأحد أساتذة الأزهر ينفي الطب النبوي وهذه مسألة خلافية بين العلماء منهم من يثبت الطب النبوي ومنهم من ينفيه فلماذا تأخذون بالرأي الذي يكون علي هواكم؟ وتبحثون عن الشيخ الذي يفتي بهواكم وبما تحبون وبما يؤيد وجهة نظركم؟

لا يوجد طبيب يظهر علي قناة الناس إلا وهو مسجل في نقابة الأطباء المصرية وكلهم أساتذة في الجامعات المصرية. إعلانات الأعشاب موجودة علي معظم القنوات الفضائية لماذا لم تغلق إلا القنوات الدينية؟

< قالوا : إن القنوات الدينية ومنها قناة الناس لا تستعين بالعلماء المتخصصين وأن العلماء الذين علي شاشتها ليسوا علماء ولا يفهمون في الدين. جميل جدا هذه قائمة بأسماء العلماء الذين يقدمون البرامج علي قناة الناس وهؤلاء ليسوا مذيعين إنما علماء كل واحد منهم له برنامجه الخاص به اعرفوا هؤلاء العلماء ثم تابعوا معي:

الشيخ سالم أبو الفتوح.. ليسانس الدعوة الإسلامية - جامعة الأزهر.

دكتور مازن السرساوي.. أستاذ بكلية أصول الدين - جامعة الأزهر.

دكتور صفوت حجازي.. أستاذ الحديث وعلومه بدار الحديث المدنية - الجامعة الإسلامية المدينة المنورة.

دكتور محمد الصغير.. كلية الدعوة الإسلامية الأزهر وعضو هيئة علماء الجمعية الشرعية.

دكتور عبد الله بركات.. أستاذ ورئيس قسم الأديان والمذاهب والعميد السابق لكلية الدعوة الأزهر.

الشيخ سلامة عبد القوي.. إمام وخطيب بالأوقاف ليسانس الدعوة الإسلامية الأزهر.

الشيخ محمد حسين يعقوب.. دبلوم معلمين وشيخ بالتلقي.

الشيخ محمود المصري.. معهد إعداد الدعاة

الشيخ أبو إسحاق الحويني.. ليسانس ألسن وشيخ بالتلقي.

دكتور أحمد الجهيني.. دكتوراة في التفسير جامعة الأزهر.

الشيخ أشرف الفيل.. إمام وخطيب بالأوقاف ليسانس الدعوة الأزهر.

الشيخ محمد جبريل.. القارئ المعروف ليسانس الشريعة بالأزهر.

الشيخ مصطفي الأزهري.... ليسانس الدعوة الإسلامية جامعة الأزهر.

دكتور علي السالوس.. دكتوراة في الفقه المقارن كلية دار العلوم وأستاذ الفقه بكلية الشريعة بقطر.

دكتور محمود الرضواني.. أستاذ العقيدة والأديان بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة

الشيخ حسام جبر.. إمام وخطيب ليسانس الدعوة الإسلامية - جامعة الأزهر.

الشيخ أحمد عامر.. شيخ القراءات ورئيس معهد معلمي القرآن.

الشيخ محمد عبده.. إمام وخطيب وعميد معهد كامل عودة الأزهري ليسانس الدعوة الإسلامية الأزهر.

الشيخ أحمد هليل.. عضو هيئة كبار علماء الجمعية الشرعية ليسانس الدعوة الإسلامية الأزهر.

دكتور عبد الرحمن فودة.. أستاذ اللغة والبلاغة كلية دار العلوم جامعة القاهرة.

دكتور طلعت عفيفي.. العميد السابق لكلية الدعوة الإسلامية الأزهر.

الشيخ محمد عبد الفتاح.. إمام وخطيب رئيس قسم الوعظ بدولة الإمارات كلية أصول الدين الأزهر.

الشيخ سامي السرساوي.. إمام وخطيب وعضو لجنة الفتوي بالأزهر كلية الشريعة بالأزهر.

الشيخ علي ونيس.. إمام وخطيب وأمين فتوي بدار الإفتاء المصرية كلية الدراسات الإسلامية الأزهر.

دكتور وجدي غنيم.. عالية القراءات معهد القراءات دكتوراة في التفسير.

دكتور جمال عبد الهادي.. أستاذ التاريخ والحضارة الإسلامية جامعة أم القري مكة المكرمة.

دكتور عمر عبد الكافي.. دكتوراة الحديث وعلومه جامعة الأزهر.

دكتور عبد البديع أبو هاشم.. أستاذ التفسير كلية أصول الدين جامعة الأزهر.

دكتور عبد الستار فتح الله سعيد... أستاذ التفسير كلية أصول الدين جامعة الأزهر.

الشيخ محمد الراوي... أستاذ التفسير جامعة الأزهر وعضو مجمع البحوث الإسلامية.

دكتور زغلول النجار.. الداعية المعروف وأستاذ الإعجاز العلمي وعضو المجلس الأعلي للشئون الإسلامية.

هؤلاء هم علماء القناة.. من منهم غير عالم أو كما يقولون سائق ميكروباص.. للأسف الشديد الذين لا يعجبهم علماء القناة هم شيوخ وعلماء لا يظهرون في الفضائيات تحركهم أغراض وأشياء وإن شاء الله سيكون لي مقالة أخري عن هؤلاء الذين ملأ الحقد قلوبهم علي إخوانهم العلماء الذين تبوأوا مقعدا في قلوب الناس وستكون المقالة بعنوان (الشيخ المشتاق والشيخ الحقود ). أريد من عاقل أو منصف أن يشير علينا بأحد هؤلاء الشيوخ غير متخصص. هل يقول قائل إن الشيخ أبو إسحاق أو الشيخ يعقوب مثلا غير متخصصين من يقول بهذا فكأنما يقول إن ضوء النهار يحتاج إلي شهادة أنه من الشمس.

هؤلاء العلماء الذين أحبهم الناس وتربعوا علي القلوب بإخلاصهم أولا وبعلمهم ثانيا وكم من عالم من العلماء الذين يرون أنفسهم ظهروا علي الشاشة ولفظتهم القلوب وصكت الآذان عن الاستماع إليهم وغابوا ولم يقبلهم الناس هل لمجرد أنه متخصص يجب أن نفرضه علي المشاهد؟ هل لمجرد أنه أستاذ في الجامعة يجب أن يستمع إليه الناس؟ إن قلب المشاهد لا يفتح إلا بمفتاح الإخلاص لله فإن لم يكن هذا المفتاح موجودا فلن تفتح القلوب. فالحمد لله الذي فتح القلوب لهؤلاء العلماء.

< قالوا : إن القنوات الدينية تقدم فتاوي غريبة وشاذة ومتضاربة أقول : هل يستطيع أحد أن يأتي بفتوي شاذة أو فتوي لا أصل لها في الإسلام صدرت أو قيلت علي شاشة قناة الناس؟ مستحيل أن يكون ذلك علي قناة الناس بل إن كل ما يصدر عن علماء وشيوخ القناة هو من كلام علماء الإسلام الثقات علي مر التاريخ الإسلامي. وبرامج الفتوي علي قناة الناس لا يقدمها إلا علماء الفقه أصحاب التخصص في الفتوي.

وتضارب الفتاوي، وفوضي الفتاوي يمارسه العلماء الرسميون وعلماء الأزهر وعلي شاشة التليفزيون الرسمي للدولة، فمثلا فتوي إرضاع الكبير كانت من عالم من علماء الأزهر الكبار وعلي شاشة القناة الثقافية المصرية. وفتوي جواز إجهاض المغتصبة من شيخ الأزهر طنطاوي وعارضه من علماء الأزهر والمؤسسة الرسمية الدكتور محمود أحمد كريمة أستاذ الفقه المقارن والدكتور عبد الفتاح إدريس رئيس قسم الفقه المقارن. وليس ذلك علي الفضائيات.. شيخ الأزهر طنطاوي يصدر فتوي عدم أحقية الدولة في إصدار قانون يحدد عدد الأطفال وفترات الإنجاب وهو أمر يخص الزوج والزوجة وعارضه الدكتور عبد الله النجار أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر وغيره من علماء المؤسسة الرسمية، شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب يحرم زيارة القدس ووزير الأوقاف الدكتور زقزوق يدعو إلي زيارتها أين التضارب وتعارض الفتوي، فوائد الب..نوك والجدل فيها وتضارب الفتاوي من المؤسسة الرسمية وشيوخها فتوي الدكتور علي جمعة مفتي الديار في إخراج زكاة الأموال البنكية كزكاة الزروع والمعارضة لها من معظم علماء المؤسسة الرسمية الدكتور علي جمعة وقضية بول النبي صلي الله عليه وسلم.. فتوي الدكتورة سعاد صالح عميدة كلية البنات بجواز المعاشرة بين الزوجين خلال الإنترنت هذه عينة فقط، مجرد عينة من غرائب الفتاوي وتضاربها من علماء المؤسسة الرسمية. هل يمكن لأحد أن يأتينا بفتوي شاذة أو غريبة صدرت علي شاشة قناة الناس.. هذه الحقيقة لا دفاع.

لماذا تنقمون علي دعوة الله عز وجل؟ هل تكذبون علي الله وتزعمون أن هذه القنوات تتلقي تمويلا من جهات مشبوهة أين هذه الجهات المشبوهة؟ إن من يتهم قناة الناس بأنها تتلقي تمويلا من جهات مشبوهة أو غير مشبوهة سيقدم إلي القضاء بتهمة التشنيع واتهام الآخر بغير مستند وأتحدي أن يجرؤ أحد علي اتهام هذه القناة بهذه التهمة، القناة تعمل في دولة ذات سيادة ومملوءة بالجهات الرقابية خاصة المالية ومن يتهم القناة بهذه التهمة، فإنما هو يتهم الدولة وأجهزتها.

< قالوا الاسترزاق بالدين... أقول : حنانيكم يا قوم هل من الحرام أن يتقاضي العالم راتبا مقابل علمه ودعوته؟ وبغض الطرف عن رأيي الشخصي أسأل: كم يتقاضي شيخ الأزهر من راتب؟ وفي مقابل ماذا؟ أليس في مقابل علمه، كم يتقاضي المفتي والعلماء جميعا في كل مكان وفي مقابل عملهم بالدعوة وعلمهم. هل يظهر المفتي وشيخ الأزهر والعلماء الرسميون علي شاشات التليفزيون الرسمي أو الفضائيات مجانا؟ لا يتقاضون من الفضائيات ويتقاضون الكثير والكثير.

< قالوا مخالفة الترخيص... وممنوع وجود قنوات دينية.. من الذي أقر هذا القانون العجيب؟ من الذي أوجد هذا التشريع الغبي الذي هو هباء؟ هل يستطيع أحد أن يمنع سماء مصر من استقبال القنوات الدينية التي تظهر علي أقمار غير النايل سات ومن خارج مصر وبشيوخ مصريين أو غير مصريين؟ أظن أن الإجابة ستكون لا يستطيع أحد المنع، فلماذا تمنعونها من الظهور من تحت أيديكم ومن تحت أعينكم ستظهر القناة من تحت أيد غير أيديكم وبغير إرادتكم، وبدون رقابة منكم. وأقول حقيقة في الختام : قناة الناس تخضع لرقابة أمنية من جهاز أمن الدولة في مصر ولا يظهر شيخ من الشيوخ علي القناة.. إلا بموافقة صريحة من الأمن أو بموافقة سكوتية من الأمن ( أي السكوت عن الشيخ ) وإن أغلقت السلطات في مصر قناة الناس فسوف تبث القناة باسم الناس2 من خارج مصر وعلي مدار النايل سات، وسيستقبلها كل بيت مصري وبنفس الشيوخ وبنفس البرامج، بل لن يكون للأمن المصري أي رقابة أو توجيه لها وأنا الذي سيفعل هذا وأتحمل المسئولية كاملة ولن يستطيع أحد منع كلمة الله ولو وصل الأمر إلي اللجوء السياسي أو الإضراب عن الطعام وأتحمل مسئولية كل كلمة أقولها.. قناة الناس أصبحت لازمة من لوازم الحياة المصرية.. مظهرا من مظاهر الإسلام المصري، أعادت شيوخ مصر ليكونوا نجوما وقدوة للعالم العربي، ما الذي يغضب العلمانيين واللادينيين أن يكون علماء الإسلام هم نجوم الأمة وهم الأقرب إلي القلوب وهم القدوة؟.. كفانا اقتداء بالممثلين والراقصين والمغنين.

لن يخبو نجم قناة ولن ينطفئ نورها

«يرِيدُونَ لِيطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ» {الصف : آية 8} «وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَي فِي خَرَابِهَا أُولَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَنْ يدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ لَهُمْ فِي الدُّنْيا خِزْي وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ». {البقرة : آية 114}.

و الثالثه لممدوح اسماعيل محامى الجماعات الاسلاميه

قال ممدوح إسماعيل محامي الجماعات الاسلامية إن إغلاق القنوات الدينية جاء هدية للكنيسة لضمان دعمها في الانتخابات لافتا إلي أن تلك المحطات كانت تقدم الاسلام المعتدل وأن الاغلاق سيجبر الشباب علي تلقي علوم دينهم من مصادر أخري غير مضمونة.

وقال ممدوح إسماعيل إن الدولة تركت القنوات القبطية والشيعية التي تهاجم المسلمين ليلا ونهاراً في الوقت الذي اتهمت فيه القنوات الاسلامية السنية بالحض علي الفتنة.

واعتبر ممدوح إسماعيل أن هذا القرار سياسي في المقام الاول خاصة أن الأمن يراقب هذه المحطات ولا يسمح بظهور أحد من المشايخ إلا برضاه، وأضاف هذه القنوات عملت في محاور محددة هي الأخلاق والفضائل والعبادات وابتعدت تماما عن الحديث في السياسة أو نقد الدولة أو تعرية الفساد وإن كان هناك بعض المشايخ يتحدثون في هذه الامور فيتم ذلك دون اسهاب وهذه القنوات تم فتحها كتنفيس للحالة الدينية في مصر لأنه تم منع خطباء من الخطابة في المساجد وبعد تحويل جميع المساجد إلي وزارة الاوقاف أصبح الخطاب الدعوي في المساجد هو الخطاب التابع للنظام فقط ولذلك ابتعد عنها الكثير من المتدينين وأصبح شباب الجامعات من جميع التيارات الاسلامية لايوجد أمامه متنفس للدين إلا عبر الانترنت وهو ما مثل خطورة شديدة لأنها دون رقابة حيث بعض المواقع تحرض علي استخدام العنف وبالتالي أصبح فتح القنوات الدينية ضرورة وأمنا قوميا لظهور مشايخ لهم قبولهم واقدامهم وهو ما أحدث توازنا نسبيا.

وقال إسماعيل إن مصر تعاني حاليا من قمع واستبداد ظاهر والمرحلة بدأت بإغلاق قناة أوربيت ثم الاستيلاء علي جريدة الدستور ومنع رسائل «SMS» الاخبارية ثم اغلاق 4 قنوات إسلامية وتبعها 12 قناة وهذا التوجه برأيه يعكس خوف النظام من القنوات الدينية قبيل الانتخابات وخشيته من دعم تلك القنوات للاخوان المسلمين سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، كما أن قرار اغلاقها اعتبر هدية للكنيسة ردا علي ضعف الأمن في قضية احتجاز المواطنة كاميليا شحاتة وهجوم بيشوي علي القرآن الكريم فالنظام يريد الحصول علي دعم الكنيسة في الانتخابات القادمة.

وكشف إسماعيل أن المشايخ تفرض عليهم شروطا أمنية في حالة الظهور في الفضائيات منها عدم نقد سياسة الدولة وإلا فالجزاء والطرد من القناة وهم مكرهون علي الصمت ولذلك يتبعون القاعدة الشرعية التي تؤكد ما لايدرك كله لايترك كله، وأضاف: هؤلاء المشايخ أفاضل ولكنهم يرون ترهلا أخلاقيا في المجتمع وانتشارا للمخدرات ولذلك فهم يحاولون الاصلاح ما استطاعوا.

وتابع إسماعيل: هناك مشايخ كثيرون ممنوعون من الظهور في الفضائيات والخطابة في المساجد لأن لهم رأيا ونقدا سياسيا للدولة ويتعدون الخطوط الحمراء وغلق القنوات الفضائية الاسلامية من أخطر القرارات التي اتخذوها مؤخرا ومن الخطأ غلق نوافذ التعليم الديني الوسطي وهو يعبر عن ضحالة وضآلة سياسية.

وبحسب إسماعيل فإن المصادر البديلة لتقديم المعلومة الدينية لايوجد عليها رقيب والفضائيات تراعي ذلك خاصة أن المشايخ الذين يظهرون متعتدلين ويدلون بآرائهم في قضايا دينية تهم كل أسرة مصرية وتعرف المسلمين بمبادئ دينهم الصحيح وباعتدال لا نجده في مواقع أخري مجهولة قد تشوه صحيح الدين.

وقال إسماعيل: المواجهة ليست بالقمع ولو كانت هناك أخطاء ارتكبتها القنوات الدينية فمن الاولي أن يواجهها ويناقشها ويعريها ولكن أن يلجأ صاحب القرار إلي غلق هذه القنوات فهو قمع واستبداد كما أن القنوات التي أغلقت لم تدخل اطلاقا في قضية الفتنة الطائفية خاصة قضية كاميليا شحاتة ولكن هذه القنوات ردت علي اهانات الانبا بيشوي والذي طعن في القرآن الكريم والمثير أنه لم يرد للقنوات المغلقة أي شرح تفصيلي يفيد أسباب هذا الغلق، وقال إسماعيل إن قناة الصفا جري إغلاقها لانها ترد علي ما تثيره قنوات الشيعة من مهاترات وتزامن ذلك مع زيارة المرجع الشيعي العراقي عمار الحكيم إلي مصر وفي نفس الوقت توجد أكثر من 30 قناة شيعية تسب الصحابة ليل نهار دون أن يتعرض لها أحد وهناك 6 قنوات مسيحية تسب الإسلام وأيضا لم يتعرض لها أحد مما يؤكد أن هناك كيلا بألف مكيال في هذه القضية، ويري ممدوح إسماعيل أن قرار غلق القنوات الاسلامية أصاب المجتمع المصري بغضب لا يعلم مداه غير الله خاصة أن الشباب رأوا في هذه الخطوة غبنا وظلما تجاه قنوات تدعو إلي صحيح الإسلام.

اعلم ان الموضوع طويل و لكن اتمنى ان اسمع رايكم

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

التيار الإخوانى مناهض لنظام الحكم ويسعى - بالمفتشر - للوصول إلى الحكم ولذلك فالموجهة بينه وبين السلطة مفهومة للكبير والصغير

التيار السلفى - فيما عدا التيار السلفى الجهادى - قلت فى أكثر من موضوع إنه مستأنس ومساحته الحرة - على الفضائيات بوجه خاص - أوسع كثيرا من مساحة الإخوان لأن خطابه يؤثر فى عقليات الشباب تأثيرا مرغوبا يجعل عقله ماضويا يفكر بعقول من سبقونا بأكثر من ألف عام مشغولا عن الحاضر ومشاكله .. أرجو ألا تـُفهم العبارة الأخيرة على أنها انتقاص من قيمة عقول السلف

عمرو خالد (لا أستطيع تصنيفه ضمن هؤلاء أو أولئك) وبصرف النظر عن استفادته المادية ، فإن تأثيره يعجبنى فى بناء عقول تهتم بالإصلاح والخدمة العامة

كان يمكن للتيار السلفى ولعمرو خالد الاستمرار لولا أنهما - على ما أعتقد - داسا على "ديل القطة" .. ونحن نعرف أن من يدوس على ديل القطة حتى ولو كان صاحبها فإنها (تخربشه) .. وهذا ينطبق على عمرو آخر معروف ، القطة خربشته

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

الموضوع فعلا طويل بس دسم جدا ويحتوي على تصريحات طالما بحثت عنها

وردود عن أسئلة دارت في فكري

بالنسبة لموضوع عمرو خالد أعتقد أن الكاتب أجاب عبر عن رأيي في عمر خالد في الفقرة

اقتنعت أن عمرو خالد ظاهرة إيجابية وأنه من أهم الشخصيات المؤثرة في مصر

أنا أيضا رغم إني لا أشاهد برامج عمرو خالد إلا نادرا

الا أنني اقتنعت أنه ظاهرة ايجابية جدا ولا أؤيد من يعتبره

ممثل تليفزيوني _وإن كان ربنا يكثر من امثاله- في ظل الاسفاف والابتذال

اذا وجدنا من يجذب فنة من الشباب والشابات لطريق الدين وتلك الفئة أعتقد -بعد إرادة الله سبحانه وتعالى- كانت من أبعد الفئات عن الدين

وإذا حاولنا جذبهم للدين على سبيل المثال على طريقة الشيوخ الأجلاء محمد حسان أو أبو اسحاق الحويني

أو محمد حسين يعقوب فلن تكون هناك جدوى

أعتقد أن من يبدأ مع عمر خالد ويكتب له الله الهداية

بعدها سيقبل على هؤلاء الشيوخ ويبحر في الدين بإذن الله بكل حب

وأنا مع الكاتب في رأيه:

عمرو خالد دخل في منطقة الطبقة الراقية والغنية وهو الأمر الذي أدي إلي زيادة أعداد المحجبات من مريديه داخل هذه الطبقة ويعترض البعض علي هذا الكلام ويقول إن عمرو خالد يرفع شعار: لا تتحجبي إلا باقتناع تام وحريص جداً علي عدم الدعوة إلي ارتداء الحجاب ويهتم بقضية تربية النفس وسوف يرد عليه البعض الآخر قائلا: هذا هو الأسلوب التدريجي الذي يؤدي في النهاية إلي ارتداء الحجاب.

وهذا السبب من أسبابي اعجابي بشخصية عمرو خالد

أنه جذب تلك الطبقة وجعلها تجلس وتستمع لخطب دينية بطريقته الخاصة

وبشكل عصري يناسب تفكير الشباب من تلك الفئة

أعتقد أن التأثير على الشباب -وهم أكبر نسبة من مشاهدي عمرو خالد- أعتقد أنه أهم بكثير من التأثير على الفئات الأكبر سنا في ظل عصر الانترنت والفضائيات

التي جعلتنا نخاف من المستقبل على أولادنا وبناتنا

أشكرك على نقلك للمقالات القيمة

ولي عودة ان شاء الله

تم تعديل بواسطة أبوعمار
du3a.gif
رابط هذا التعليق
شارك

اقتنعت أن عمرو خالد ظاهرة إيجابية وأنه من أهم الشخصيات المؤثرة في مصر

كلام كبير جدا علي عمرو خالد

عمرو خالد كان حاصل علي بكالوريوس تجارة ، قرا شوية في الدين ، بيعرف يوصل المعلومة

لسة حاصل علي الدكتوراة قريبا

خد حجم و جدل كبير اكتر مما يستحق اي احد

طبعا مننكرش فضله في التزام كتير من الناس

بس هوه مثال حي لتضييع المواهب او القدرات

حلقات و نلقي الأحبة اللي كان بيحكي فيها سير الصحابة و الشهداء ، كانت من اروع ما قدم

يا ريته اكتفي حياته كلها ببرنامج زي ده و يعرف الناس بتاريخ الأبطال و المصلحين

اما هوه خطأه الفادح انه اتكلم في حاجات مبيفهمش فيها ، و شرايطه ومحاضراته مليانة اخطاء فادحة

هوه نفسه اعترف ببعض الأخطاء دي وقال ، (الواحد بيبقي ليه أخطاء في بعض فترات حياته )

تم تعديل بواسطة جويرية

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

الرجل ممنوع من الدعوة في مصر وكان لديه مشروع مهم جداً بعد أن تبني قضية مواجهة الأدمان يتعلق بمحاربة التسرب أو الخروج من التعليم

كنت مستغربة خالص من المشروع ده بتاع محاربة الأدمان و ملصقات الدعاية بتاعتها

الأدمان مش حيختفي غير لو قضوا علي الأسباب اللي بتسبب الأدمان

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

جزاكم الله خيرا

موضوعك يا مغتربة فيه جزء منالرد على لغز الخطاب الدينى الذي ناقشناه في

هكذا تحدث معنا الشيخ/ محمد حسان

طبعا التعميم ليس واردا .. و هناك من يقول كلمة الحق لا يخاف في الله لومة لائم..لكن عندما قرأت مقالة د.صفوت في موضوع إغلاق القنواتالإسلامية ..شعرت بغصة في حلقي ..كلامه عن موافقة الأمن على الأقل"السكوتية" على البرامج و الدعاة أكد ما كنا نظنه

المشكلة فيمن ارتضى هذا - وأنا أثق في حسن نيتهم - ما الذي سوف يفعلوه إذا انطلقوا نت أقمار أخرى لها مطالب هي الأخرى؟

هل سيستمرون في تقديم "أجزاء" من الإسلام و ليس الدين ككل الذي أتم تبليغه رسول الله صلى الله عليه و سلم؟

هل هذه الطريقة أفضل من المنع الكامل؟

أليس ضرر إبلاغ الرسالة مجتزءة أكبر من عدم إبلاغها؟

تساؤلات أرجو أن نتحاور حولها

39_17.png

39_18.png

رابط هذا التعليق
شارك

اشكر كل من رد على الموضوع

بالنسبه لى اصبحت يوما بعد يوم اكثر اقتناعا

ان الكل يلعب سياسه

الكل يسايس و من اجل مصلحته لا يوجد اصدقاء حقيقيون و لا اعداء حقيقيون

الكل صديقى اذا كان ذلك من مصلحتى و الكل عدوى ايضا لو المصلحه حكمت

و فى ظل هذه العلاقه الحربائيه كل شيىء جائز و لا شيىء يجب ان يثير الدهشه او الاستغراب

الدوله التى تمنع المحجبات من العمل مذيعات على شاشاتها تسمح لقنوات للبث على قمرها لا تدعو فقط لحجاب و لكن اغلبها يعتبر انالنقاب فريضه لا جدال فيها

الاخوان يعتقلهم الامن صباحا و يعقد الاتفاقات معهم بسبب قرب الانتخابات مساءا

دون اى اعتراض حتى من الاخوان لانها ايضا تصب فى مصلحتهم فاعتقالهم يكسبهم التعاطف و الصفقات تكسبهم المقاعد

الدعاه المعتدلين تدفع بهم فى البرامج التلفيزيونيه و تلمعهم بقدر ما تسطيع حتى اذا وصلوا الى درجه معينه من لشعبيه تبد فى محاربتهم

الكل يلعب بكل الكروت المتاحه له و يميل مع الريح عند الضروره

انها باختصار السياسه

اللعبه القذره

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...