drmsaber بتاريخ: 12 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يوليو 2004 جناية أسامة بن لادن على الأمّة الإسلامية تأمّلت كثيراً في الأحداث المتتابعة .. والأزمات المتلاحقة .. والنوازل العظيمة .. هاهو الفكر الإرهابي ينتشر وينتفش .. وهاهو التسلط الصليبي يعلي رايته .. سقطت دولة طالبان في أفغانستان .. وتلتها العراق .. ونكّلت الصليبية العالمية بالمسلمين في شتى أنحاء المعمورة .. فلسطين .. الفلبين .. الشيشان .. أندونيسيا .. وغيرها .. تأمّلت ذلك وغيره فوجدت أن سببه : رجل واحد .. هو ( أسامة ) .. هاهي الأعراض تنتهك بسببك .. أسامة .. هاهي الدماء تسيل بسببك .. أسامة .. هاهي الأطراف تقطّع بسببك .. أسامة .. هاهي الأشلاء تتناثر بسببك .. أسامة .. هاهو الاقتصاد يتهاوى بسببك .. أسامة .. هاهي العروش تتزلزل بسببك .. أسامة .. هاهي الشعوب خائفة من الصليبيين بسببك .. أسامة .. هاهي المصائب والمحن والفتن تحلّ بالأمّة بسببك .. أسامة .. هداك الله يا أسامة وألهمك رشدك أفسدت الشرعية الدولية .. وأغضبت مجلس الأمن .. وأسأت إلى هيئة الأمم .. وأحرجت المنظمات الإنسانية والحقوقية .. وجعلت الأمّة تخاف على قنواتها الفضائية .. وملاعبها الكرويّة .. وشهواتها الجسدية .. ليتك متّ قبل هذا وكنتَ نسياً منسياً هذه نفثات في صدور البعض فما جوابك وما خطابك هداك الله ..؟ لا تقل يا أسامة قال الله تعالى : { فقاتل في سبيل الله لا تكلف إلاّ نفسك وحرض المؤمنين .. } .. لا تقل يا أسامة قال الله تعالى : { كتب عليكم القتال وهو كره لكم .. } .. أي فرضه الله عليكم كما فرض الصلاة والزكاة .. لا تقل يا أسامة قال الله تعالى : { انفروا خفافاً وثقالاً وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون } .. لا تقل يا أسامة قال الله تعالى : { إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويُقتلون ..} .. فالسلعة النفس .. والله سبحانه المشتري لها .. والثمن لها جنات النعيم .. لا تقل يا أسامة قال الله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الأرض أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلاّ قليل * إلاّ تنفروا يعذبكم عذاباً أليماً ويستبدل قوماً غيركم ولا تضرّوه شيئاً والله على كل شيء قدير } .. خاطب المقرّين بالبيع المماطلين بالتسليم خطاباً بل عتاباً وتوبيخاً .. يقرأ أبداً في محكم التنزيل .. ثم حذرهم عن الإصرار على المماطلة .. وتوعدهم على التسويف بعد وجوب النفير .. لا تقل يا أسامة قال الله تعالى : { وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة واعلموا أن الله مع المتقين } .. لا تقل يا أسامة قال الله تعالى : { لا يغرنك تقلّب الذين كفروا في البلاد * متاع قليل ثم مأواهم جهنم وبئس المهاد } .. فلا تغتروا بأهل الكفر وما أعطوه من القوة والعدد .. فإنكم لا تقاتلون إلاّ بأعمالكم .. لا تقل يا أسامة قال الله تعالى : { ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة } .. ترك الجهاد من الإلقاء باليد إلى التهلكة .. ومن الأسباب التي توجب تسليط العدو .. قال طائفة من السلف : الإلقاء باليد إلى التهلكة هو : ترك الجهاد .. لا تقل يا أسامة قال الله تعالى : { أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولمّا يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين } .. مهلاً مهلاً يا أسامة .. نحن نؤمن بهذا .. نؤمن بالجهاد وفضله .. نؤمن بمنزلته ومكانته .. ولكن هل هذا عصر الجهاد ..؟ هل هذا وقت الجهاد ..؟ لا ثم لا .. فليس ثمّة تكافؤٍ ولا قدرة ولا استطاعة .. فهل نلقي بشبابنا في أتون نارٍ تلظّى ..؟ والعدو يمتلك الجوّ والآلة الحربية المدمّرة .. لا طاقة لنا اليوم ببوش وبوتين وجنودهما .. وما الذي سنجنيه من إيجابنا للجهاد في عصرنا ..؟ الهزيمة والقتل والأسر ..؟ وضياع المكتسبات الحضارية ..؟ فلتقعد أيها المسلم في بلدك .. ولتحرص على مشاريعك الخاصة .. فاتق الله يا أسامة في المسلمين في دمائهم في أعراضهم في أموالهم .. فماذا أنت قائل لنا ومجيب علينا : لا تقل يا أسامة : سقطت الأندلس واستبيحت أعراض نسائها ودماء المسلمين وأموالهم فيها .. ورفع الصليب في تلك البلاد .. فهل كان ذلك بسببي ..؟ لا تقل يا أسامة : المذابح والمجازر التي ارتكبها ستالين ومن معه بحق المسلمين .. هل كانت بسببي ..؟ لا تقل يا أسامة : هل كان وعد بلفور بأرض فلسطين .. بسببي ..؟ لا تقل يا أسامة : احتلال الروس لبلاد الأفغان .. هل كان بسببي ..؟ لا تقل يا أسامة : احتلال العراق للكويت .. هل كان بسببي ..؟ لا تقل يا أسامة : الجرائم التي ارتكبها الروس في الشيشان .. هل كانت بسببي ..؟ لا تقل يا أسامة : الفظائع التي ارتكبها الصرب في البوسنة .. هل هي بسببي ..؟ لا تقل يا أسامة : هذا الذلّ والهوان وانتهاك أعراض المسلمات وقتلهم وتشريدهم منذ عشرات السنين وإلى الآن .. هل كان بسببي ..؟ لا تقل يا أسامة : أنا نهضت عندما خمد غيري .. وواجهت الصليب عندما جبن غيري .. واعتمدت قول الله تعالى : { فقاتل في سبيل الله لا تكلف إلاّ نفسك وحرض المؤمنين .. } .. فأنا قاتلت في سبيل الله .. وجاهدت في سبيل الله .. وحرّضت المؤمنين على القتال في سبيل الله .. استجابة لنداء الله وأمره .. وتلبية لتلك الدماء التي سفكت وتسفك كل يوم في فلسطين والشيشان وغيرها .. أنا مسلم أحرق قلبه هذا الخزي المهيمن على عالمنا الإسلامي .. أحرق فؤاده هذا الخنوع المشين الذي تميّز به عالمنا الإسلامي في عصرنا .. أجرى دمعه هذا الجرح النازف من الجسد المسلم في كل مكان .. أنا مسلم استشرت واستخرت .. وأعددت ما أمرني به ربي .. { وأعدوا لهم ما استطعتم ..} .. أعلنتها حرباً عليهم انتقاماً للأعراض المنتهكة .. والأجساد المشرّدة .. أعلنتها حرباً عليهم لتكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا السفلى .. وهم أعلنوها حرباً علي وعلى من جاهد في سبيل الله .. استمراراً لحربهم الدائرة منذ قرون على الإسلام والمسلمين .. فماذا تنقمون علي بربكم ..؟ أفلا كففتم عنّي ألسنة حداد .. حين لم تنصروني ..؟ إن لم تعينوا أخاكم فلا تعينوا عليه ..؟ أفلا وقفتم أنتم في وجه الصليب .. حين خذلتموني ..؟ أفلا قلتم : رجل مسلم اجتهد فله أجر ..كما تفعلون مع أنفسكم وأحبابكم ..؟ أم قد أصيب بالتطفيف ميزانكم .. فويل للمطففين ..؟ أفلا صاح صائحكم : اتقوا الله وانصروا أخاكم .. فإن الكفر قد أجلب عليه وعلى من معه بخيله ورجله ..؟ أفلا تذكرتم حديث المرأة التي دخلت النار في هرّة ..؟ أفلا خشيتم عندما خذلتم إخوانكم وأخواتكم في بلاد شتى أن يخذلكم الله في موطن تتمنون فيه النصرة ..؟ لا تقل يا أسامة : بأنك قد عرّيت الصليبية العالمية .. وأبَنت عوارها .. وكشفت مخططاتها .. وأوضحت صورتها الحقيقية التي كانت غائبة عن عالمنا اليوم ..؟ لا تقل يا أسامة : بأنك قد طوّحت برأس الصليب وتحالفها البغيض .. فظهر دجلهم وكذبهم .. فكشّروا عن أنيابهم التي كانوا يخفونها .. وأظهروا نياتهم التي كانوا يبطنونها .. وبدا ذلك الوجه القبيح الكريه المنتن للحضارة الغربية الكافرة .. وكان الصليب رائدهم وقائدهم في غزوهم العسكري والاقتصادي والثقافي للعالم في هذا الوقت .. وبدت الحرية في عرفهم وتصريحاتهم حقاً لهم ولجنودهم .. محرّمة على غيرهم من سكان الأرض .. بل وصل تحريمها إلى من يعارضهم من شعوبهم .. لا تقل يا أسامة : بأنك قد أديت ما عليك .. وأبرأت ذمّتك .. وأنّ الأمّة هي التي ترفض العز والنصر والمجد .. من خلال رفضها تحكيم شرع الله .. من خلال رفضها إعلان الجهاد في سبيل الله .. من خلال تقاعسها وتخليها عن الإعداد الذي أمرها الله به .. إعداد معنوي .. وإعداد حسي .. لا تقل يا أسامة .. بل قل يا أسامة .. { فستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد } .. منقــــــــــــــول اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم وكلماتك التامة من شر ما أنت آخذ بناصيته اللهم أنت تكشف المغرم والماثم، اللهم لا يهزم جندك، ولا يخلف وعدك، ولا ينفع ذا الجد منك الجد، سبحانك وبحمدك. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 12 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يوليو 2004 عندما تكون حرب بين جيش وجيش حتى لو كان بينهم فرق واضح في التسليح والعلوم العسكرية واستخدم الخدعة في هذه الحرب لا احد يسطيع ان يلوم اسامة ولكن لو كانت الحرب بقتل مدنيين فهذه ليست حرب بين فرسان ولكنها حرب بين مستأمنين ضعاف ومنهم نسبة من المسلمين وبين ارهابيين يرشدهم ويوجههم اسامة القوة في العلم وعلينا ان نسعى اليه كما سعى اجدادنا وليس القوة في الطعن من الخلف القوة في الاقتصاد والتعامل وعلينا ان ننتج كما كان ينتج اجدادنا وليس في التدمير والترويع وتفجير القوة في الاتحاد والاخذ بلكمة واحدة مثل ما كان يفعل اجدادنا وليس في التشتت وضرب في جميع الطوائف والمذاهب والتكفير والقوة فقط هي ما تجعل الغير يحترمك والضعف فقط هو ما يجعل الغير يحتقرك حتى لو دمر اسامة نصف اسرائيل كما كان يقول صدام يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 12 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يوليو 2004 (معدل) القوة في العلم وعلينا ان نسعى اليه كما سعى اجدادنا وليس القوة في الطعن من الخلف القوة في الإيمان , وفي اليقين بأن النصر من عند الله , حتى ولو كنا الطرف الأضعف ...والعلم الذي لا يسلحه إيمان هو وبال على صاحبه .. القوة في الاقتصاد والتعامل وعلينا ان ننتج كما كان ينتج اجدادنا وليس في التدمير والترويع وتفجير وما الذي كان ينتجه الصحابة , حتى السلاح لم يكن يصنعونه , وكانوا يشترونه بل يقترضونه من اليهود ( أي أنهم حتى لم يملكوا ثمنه !! ) .. ومع ذلك إنتصروا بإيمانهم , وبيقينهم في نصر الله لهم .. ضعف الإقتصاد هي حجة قديمة نداري بها ضعف إيماننا , وتكاسلنا , وعدم قدرتنا على المواجهة , وركوننا إلى الحياة الدنيا .. لا أكثر ... القوة في الاتحاد والاخذ بلكمة واحدة مثل ما كان يفعل اجدادنا وليس في التشتت وضرب في جميع الطوائف والمذاهب والتكفير وما دامت القوة في الإتحاد فلماذا لا نعمل على تفعيلها , على الأقل هذا ما أخذته القاعدة على عاتقها , وهو توحيد المسلمين , ولكن أعداء الله وأعداء الإسلام وقفوا لها بالمرصاد لأنها جعلت من الوحدة هدف لها .. ولكننا للأسف وقفنا في خندق الأعداء ضدها !!!! والقوة فقط هي ما تجعل الغير يحترمك والضعف فقط هو ما يجعل الغير يحتقرك حتى لو دمر اسامة نصف اسرائيل كما كان يقول صدام إحترام الغير ليس له دور في معادلة الصراع , أمريكا لا يحترمها أحد ولكنها لا تعبأ بذلك , وكذلك إسرائيل لا تعبأ بأحد , لأن كلاهما له هدف يرى أنه الحق في نظره ثم سعى إلى تحقيقه غير مباليين بإحترام الغير أو نظرتهم لهما , والحق لا يعرف بإحترام الغير لصاحبه , أو رضاه عنه .. والله يقول " ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم " .. تم تعديل 12 يوليو 2004 بواسطة Seafood سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
maksoof بتاريخ: 14 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2004 جناية أسامة بن لادن على الأمّة الإسلامية لا تقل يا أسامة قال الله تعالى : { فقاتل في سبيل الله لا تكلف إلاّ نفسك وحرض المؤمنين .. } .. منقــــــــــــــول هو حد شافه بيقاتل؟ اللى أنا شايفه هو إنه مستخبى فى جحر و عمال يبعت فى ناس يقتلوا النفس التى حرم الله و ينتحروا و بيوعدهم بالجنة و كأنه معاه مفاتحها. و أهه عمل نفسه صنم زى صدام و عبد الناصر و أصبح (لبعض أتباعه) فوق النقد و فوق المساءلة. الله سبحانه و تعالى أرسل رسوله ليهدى الناس لعبادته. و لكن كل اللى بنسمعه من اللى فرضوا أنفسهم أولياء على العالم و بيتكلموا كأنهم أنبياء هو القتل و الإنتحار "و أول ما تنتحروا حتلاقوا الحور العين فى إنتظاركم"!!! رئيس الجمعية الإسلامية فى كاليفورنيا قال إن أحداث سبتمبر قضت على جميع أعمال الدعوة اللى الجمعية أحرزت تقدم فيها و رجعتهم 50 سنة للوراء. و بعدين إيه اللى دخل الأندلس و شيشنيا فى الموضوع؟ اللى قتلوا فى 11 سبتمبر ناس أبرياء قاعدين فى شغلهم و منهم مسلمين و يمكن أغلبهم ما عندهمش فكرة إن فيه حاجة موجودة إسمها الأندلس أو شيشنيا. هل قتلهم حلال؟ الله سبحانه و تعالى يقول "وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم" هل الأبرياء اللى قتلوا فى السعودية كانوا بيقاتلوه؟ و لما هو شجاع أوى كده مش بيقاتل الجيش الأمريكى ليه؟ بس داير يتشطر على المدنيين المسالمين العزل؟ هل هذه بطولة ؟ و بعدين اللى كتب المقالة دى بيختار الآيات القرآنية اللى بتوافق مزاجه و أغراضه السياسية. طيب فين: "ادع إلي سبيل ربك بالحكمة و الموعظة الحسنة" "ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين" "و إن جنحوا للسلم فاجنح لها" اليست هذه آيات من القرآن؟ "أفتؤمنون ببعض الكتاب و تكفرون ببعض" ؟ ده مجرد رأى .. مش بابحث عن إجابة للأسئلة دى و لا بحاول أغير رأى حد. و ربنا يسترنا و يشفينا كلنا! م "و من يتق الله يجعل له مخرجا" صدق الله العظيم اللهم إنى أستغفرك من كل ذنب تبت اليك منه ثم عدت فيه اللهم إنى أستغفرك من كل عقد عقدته لك ثم لم أوف لك به اللهم إنى أستغفرك من كل نعمة أنعمت بها على فقويت بها على معصيتك اللهم إنى أستغفرك من كل عمل عملته لوجهك خالطه ما ليس لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 14 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2004 الايمان شئ مفروغ منه ولكن العلم وان نسعى له فقد حسنا الله عليه الاقتصاد صحيح مكنش يحتاج لتصنيع او انتاج لكن لا تنسى ان مسار التجارة بين العالم القديم كانت تمر بالجزيرة العربية (رحلة الشتاء والصيف) والتجارة تسع اعشار الرزق في التجارة وكانت من اهم اهداف الامبراطورية البرتغالية والاسبانية هو اكتشاف طريق لا يمر بدول المسلمين لمرور التجارة من الشرق الى الغرب ونجحو فعلا في اكتشاف طريق رأس الرجاء الصالح حول افريقيا اما عن الوحدة بين المسلمين هي العمل على هدم جدار الكراهية والخوف بينهم البعض وليس بتوجيه كل شعب لانتقاد شعب اخر ومحاربة ماي مذهب ليس على مذهبك وتكفيرة بل اكثر من ذلك محاولة قتل رموزه ولن تفعل الوحدة طالما جدار عدم الثقة في الغير والخوف بينهم موجود وبيزداد واعتقد ان اسامة بيعمل على تعميقه وتقويته اما امريكا لا تعبأ بالغير ان يحترمها فأعتقد هذا حطأ كبير ولا لماذا توجه الازاعات والمحطات التلفزيونية وتعطي المساعدات الاقتصادية وتحاول اظهار نفسها بالمقاتل الشريف المحرر من ظلم الحكام لشعوبهم يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 14 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2004 (معدل) مكسوف كتب رئيس الجمعية الإسلامية فى كاليفورنيا قال إن أحداث سبتمبر قضت على جميع أعمال الدعوة اللى الجمعية أحرزت تقدم فيها و رجعتهم 50 سنة للوراء بالعكس هناك صحوة إسلامية في أمريكا بعد أحداث سبتمبر , وخاصة بين المسلمين , الذي أحسوا أن عقيدتهم في خطر فألتفوا حولها ورجعوا إليها , وأما الذين ُأفتنوا بهذه الأحداث وأنقلبوا على أعقابهم , فهم يمثلون الشوائب التي كانت عالقة بالمسلمين , ثم جاءت هذه الأحداث لتخلصنا منهم ... ومعظم الجمعيات التي تتباكى على التقدم التي كانت قد أحرزته قبل أحداث الحادي عشر من سبتمبر , إنما هي تتباكى على التبرعات , والمساعدات المادية , والتسهيلات العينية التي كانوا يتلقونها قبل الأحداث , والتي قلت إلى حد كبير , وهي على أي حال لم تكن تستخدم في نشاط دعوي مثمر , بل كانت تستغل في أمور إجتماعية لا علاقة لها بالدعوة , والدليل على ذلك مقدار الجهل الذي ظل يتمتع به الأمريكيون عن الإسلام رغم تواجد هذه الجمعيات في امريكا على مدى 50 عاماً ... ثم جاءت هذه الأحداث التي أنجزت في عام واحد ما لم تستطع أن تحققه هذه الجمعيات على مدى نصف قرن , ودخل في دين الله من الأمريكان أنفسهم أضعاف أضعاف من دخل فيه في ظل النشاط الدعوي المزعوم الذي تدعي هذه الجمعيات أنها حققت باع كبير فيه قبل الأحداث ... ومن لم يدخل في الإسلام من الأمريكان , فقد قرأ وسمع عنه , وفي معظم الأحوال من مصادر موثوقة , فأقيمت بذلك الحجة عليه .. وأصبح هناك زيارات شهرية لوفود من الكنائس إلى المساجد ليتعرفوا على الإسلام وتعاليمه .. أصبحوا يأتون من أنفسهم .. بل بالأصح يدعون هم أنفسهم , ولا ينتظرون أن يدعوهم المسجد لذلك ... وزاد حرص المسلمين على إنشاء مدارس خاصة بهم , خوفاً على أبنائهم , فأصبحت التبرعات , رغم أنها قلت , إلا أنها أصبحت تصرف في مصارف تفيد الدعوة , وليس في ما لا يعود بالنفع على الناس .. لقد جاءت هذه الأحداث , وفضحت كسل هذه الجمعيات , وكشفت حقيقتها , وعرتها أمام أنفسها وأمام الناس , وبينت أنها لم تكن سوى جمعيات إجتماعية , أقصى ما كانت تفعله هو أن تستقدم شيخ من إحدى الدول الإسلامية لكي يصلي بالناس التراويح في رمضان !! , وكأن هذا هو هدفنا من تواجدنا بين الأمريكيين , أن نصلي التراويح , ونقدم طعام الإفطار مجاناً في رمضان , لأناس 99 % منهم ليسوا محتاجين ولا فقراء !!! ولأنها قد إنكشفت أمام أنفسها فقد قفزت إلى الهجوم على القاعدة وبن لادن , حتى تجد عذراً لتقصيرها البين .. لذلك فقبل أن تقيم هذه الجمعيات أحداث سبتمبر , فلتقدم لنا كشف بالإنجازات التي قدمتها في سبيل الدعوة على مدى 50 عاماً , ثم نقارنها بما تحقق بعد أحداث سبتمبر , لنخرج بحكم عادل عن من الذي أفاد الإسلام والمسلمين ... !!!! تم تعديل 14 يوليو 2004 بواسطة Seafood سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 14 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2004 هنا انا لي رأي مخالف شوية صحيح احداث 11 سبتمبر عملت مهرجان اعلامي عن الاسلام ولكنه كان ضد الاسلام 100% وعلشان كدا جميع الجمعيات والمسلمين في امريكا نشطوا ضد هذه الحركة فكان نشاطهم له رد فعل قوي تعدى تأثير هذه الاحداث وأوضح بالحقيقة والبينة ما هو الاسلام الحقيقي مما دعا الى تفهم الامريكييين للأسلام بغض النظر عن الفعل الشائن الذي حدث في 11 سبتمبر وبالتالي زاد الاقتناع بالاسلام ولكن لو أقر المسلمين بأن ما حدث في 11 سبتمبر هو من صميم الاسلام اعتقد ان النتيجة كانت سوف تكون مغايره تماما وعلى رأي المثل الشدائد تظهر الحقائق يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
maksoof بتاريخ: 14 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2004 بالعكس هناك صحوة إسلامية في أمريكا بعد أحداث سبتمبر , وخاصة بين المسلمين , الذي أحسوا أن عقيدتهم في خطر فألتفوا حولها ورجعوا إليها , وأما الذين ُأفتنوا بهذه الأحداث وأنقلبوا على أعقابهم , فهم يمثلون الشوائب التي كانت عالقة بالمسلمين , ثم جاءت هذه الأحداث لتخلصنا منهم ... الأخ العزيز سيفود شكرا لتصحيح معلوماتى. نفس الشخص ذكر بعد ذلك إنه كان مخطئ في تقديره و إن الإهتمام بالإسلام إزداد بعد أحداث سبتمبر الوصلة إلا أنى أختلف معاك فى النقطة الثانية و كما قال الأخ محمد فالإهتمام هو محاولة لمعرفة هذا الدين و لماذا يدعو للعنف. إقرأ المقالة و ستجد أن المتعاطفين مع الإسلام هم الذين أيقنوا أنه دين الرحمة و ليس لأن "المسلمين" بيقتلوا الأبرياء لأن هذا إجرام و ليس من الإسلام فى شئ و ليس لأنهم بينتحروا لأنهم يقدرون الحياة. و إقرأ الآية فى آخر المقال لترى منهج الدعوة اللى ممكن يجيب خير للمسلمين بدل اللى ما جابلهمش غير الخراب و الحروب و كره الناس لهم. م "و من يتق الله يجعل له مخرجا" صدق الله العظيم اللهم إنى أستغفرك من كل ذنب تبت اليك منه ثم عدت فيه اللهم إنى أستغفرك من كل عقد عقدته لك ثم لم أوف لك به اللهم إنى أستغفرك من كل نعمة أنعمت بها على فقويت بها على معصيتك اللهم إنى أستغفرك من كل عمل عملته لوجهك خالطه ما ليس لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 19 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2004 (معدل) و إقرأ الآية فى آخر المقال لترى منهج الدعوة اللى ممكن يجيب خير للمسلمين بدل اللى ما جابلهمش غير الخراب و الحروب و كره الناس لهم. الأخ العزيز مكسوف .. هناك فرق بين الدعوة إلى الله ( والتي يجب أن تكون بالحكمة والموعظة الحسنة ) , وبين جهاد الدفع (والذي لا بد فيه من قتال وسفك دماء ) ... ما فعله أسامة بن لادن كان جهاد دفع هدفه الواضح ( البائن لنا ) هو الرد على أمريكا التي تقتل المسلمين في كل مكان , وتدعم إسرائيل , و تحتل جزيرة العرب بقواعد عسكرية ... لكن لكل جهاد أهداف ثانوية تتحقق , منها ما هو غير مقصود , ومنها ما هو مقصود . والهدف الثانوي الغير مقصود هنا والذي فاجأ الجميع بما فيهم بن لادن , هو هذه الرغبة العارمة التي إنتشرت في جميع أنحاء العالم لمعرفة ما هو هذا الإسلام , والتي كان من نتيجتها أن إطلع الناس على صحيح الإسلام من مصادره الحقيقية , وبالتالي فقد إعتنق كثير منهم الإسلام عن رغبة حقيقية صادقة , لا لبس فيها... فها هو الإسلام الذي دفع بشباب متحمسين إلى تفجير أنفسهم وقتل الأمريكان , ها هو يعتنقه نفس الأمريكان الذين إستقصدهم هذا الهجوم لا غيرهم .. وهذا في حد ذاته معجزة بكل المقاييس , ودليل على قوة هذا الدين وعلى شموخه , وأنه يعلو فوق أي ظرف , ويمحو كل باطل خلفه .. لأنه الحق الذي لا لبس فيه , والذي متى عرفه الإنسان , فإنه يتبعه ولا يلتفت إلى أي شيئ آخر حتى ولو كان مقتل عزيز , وكان ذات الحق هو المتسبب في مقتله ... ولكننا للأسف لم نستغل هذه المعجزة إعلامياً ونسوق للدين من خلالها , ولكنها على أي حال معجزة واضحة للعيان ولا تحتاج إلى أي دعاية , فمن الذي يستطيع ان يخفي قرص الشمس بيديه .. وأما الهدف الثانوي المقصود لما فعله أسامة ( والذي أراه أنا هدف أساسي وليس ثانوي ), فهو أنه أراد أن يضع المسلمين في مواجهة مع أمريكا , وهنا تجلت قمة ذكاء وعبقرية بن لادن , لأنه وكرجل مجاهد , له في الجهاد باع طويل لم يتحصل على عشره أيٍ من هؤلاء العلماء الذين يدينونه من وراء مكاتبهم وفي الفضائيات , كرجل مجاهد أدرك أن تسويف هذه المواجهة , فيه خطر كبير على أمة الإسلام , فكل يوم يمر يزداد الأمريكان قوة ويزداد الحكام "المسلمون" ضعفاً وتخاذلاً وخيانة ... وتزداد الشعوب الإسلامية تغييباً , ولهواً , وبعداً عن دين الله , وعن صحيح الدين ... لذلك فقد قرر أن يُعجِّـل بهذه المواجهة لينقذ ما يمكن إنقاذه , وبالفعل فقد كان توقيته بإيحاء من الله سبحانه وتعالى في غاية الدقة ... فقبل أحداث سبتمبر كان المسلمون كشعب وليس كحكومة , كانوا على حافة هاوية فيما يتعلق بتمسكهم بدينهم , الكل سائر في طريق لا يعرف ما هي نهايته , ولا هدف له إلا تحقيق غاية محدودة قصيرة الأجل , مثل الحصول على عمل أو شهادة .. إلخ .. بينما لا ينظر إلى هدف الأمة مجتمعة .. ولا يعنيه ما تتعرض له الأمة من مهالك طالما أنه وعائلته ومحيطه المحدود في مأمن من أي خطر ... وهذا التفكير ليس من الإسلام في شيئ , فنحن كمسلمين علينا أن نفكر كأمة , وليس فقط كأفراد , وهذا هو ما تفرد به منهج الإسلام عن غيره من الفلسفات الفكرية الأخرى , فهو لم يلغي التفكير في أهداف فردية شخصية , ولكنه ربط هذه الأهداف الفردية , وبعبقرية, بأهداف الأمة ككل .. والأهم أنه جعل لتحقيق أهداف الأمة الأولوية على تحقيق الأهداف الشخصية .. وقد تجلى هذا المنهج في قمته في مسألة "طلب الشهادة والموت في سبيل الله" , والتي هي إفناء وإنهاء لأي أهداف شخصية في سبيل أن تتحقق أهداف الأمة .. ثم إن نحن نظرنا بعمق أكثر , وجدنا أن "طلب الشهادة" في حد ذاته هو قمة تحقيق الأهداف الشخصية للفرد المسلم , وهو الحصول على رضوان الله وجنته , وهذه هي العبقرية في الربط بين هدف الأمة ككل وأهداف الأفراد ... فكان من نتيجة ما فعله أسامة , أن رجع كثير من الناس إلى صحيح الدين , وبدلاً من أن يستمر التدهور , بدأت تظهر في الأمة بشائر صحوة دينية كنا في حاجة إليها , وأهم خصائصها أنها صحوة نقية , لأنها وكما قال أسامة بن لادن قد قسَّمت العالم إلى فسطاطين , فسطاط حق وفسطاط باطل ... وهذا ما دعاني لأن أقول أن هذا الهدف " هدف تعجيل المواجهة " .. كان هدفاً أساسياً من أهداف أسامة , حيث أنه أشار إلى هذين الفسطاطين في أول أيام أعقبت هذه الهجمات , مما يدل على أنه كان يضع ذلك الأمر في الحسبان , وهو قد صدق في ذلك , وبالفعل إنقسم العالم كله كما لم ينقسم من قبل إلى فسطاطين, كما إنقسم المسلمون أنفسهم إلى فسطاطين , فكانت هذه الأحداث كالفلتر الذي نقـَّى الأمة من الشوائب , سواءاً الأشخاص أو الأفكار .. وبان الكل على حقيقته .. وعملية التنقية هذه مهمة في التحضير لمواجهة أي صراع مع الباطل .. حيث أن هذه الشوائب في الأفكار والأشخاص هي عوامل ضعف لا قوة , وقد أدرك أسامة ذلك بما له من ماضٍ جهادي , جعله يدرك أن القوة ليست في العدد , ولكن في نقاء النوع المجاهد .. وأن المئة الثابتة خير من الألف المزعزعة .. ( عبقرية اخرى من عبقريات أسامة ) .. فالرجل عبقري في كل خطوة يخطوها , وعبقريته لا تقل عن عبقرية خالد بن الوليد رضي الله عنه .. إنها عبقرية لا تكون إلا لمن يجاهد , فهؤلاء الجند المجاهدون يفيض الله عليهم بهذه العبقرية في التصرف في الوقت المناسب , ولا يدرك العامة عبقريتهم إلا بعد تحقيق الهدف , عندها يدرك الناس أن هؤلاء العباقرة كانوا سبَّاقين في معرفة الحق والطريق إليه .. بينما عمِّيت علينا نحن هذه الحقيقة .. وهذا منتهى العدل فليس من أفنى عمره في الجهاد في سبيل الله كمن قعد لا يجاهد .. وهذه العبقرية التي تحلى بها أسامة هي ثمرة جهاده المتواصل في سبيل الله .. فالرجل لا هو طالب مال ولا جاه , إلا رضى الله ورفعة الأمة , وهذا في حد ذاته يمثل مناعة له من أن ينحرف بأهدافه , ويلتمس طريقاً غيرَ طريقٍ يرضى عنه الله ورسوله ... تم تعديل 19 يوليو 2004 بواسطة Seafood سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 19 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2004 جهاد دفع ايه يا سيفود عملية ارهابية مائة في المائة من خطف وقتل وتدمير الا ترى توصيف هذا بجهاد الدفع ظلم كبير لنا وظلم لمعنى جهاد الدفع هل ترى اننا كا مسلمين همج وغوغاء الى هذه الدرجة هذا سبه في جبين المسلمين جميعهم واي مواجهة ومع من ولمصلحة من بالضبط وما الذي يجنية لصالح الامة من سفك الدماء للابرياء ؟؟؟؟؟ وما هو الفرد المسلم وما هي الامة المسلمة وما هي الدولة المسلمة هل عندك تعاريف دقيقة لها ؟؟؟؟؟ هدفه كان مرافق مدنية يقنطنها مدنيين ومنهم مسلمين بل اكثر من ستمائة مسلم من واقع ثلاثة الاف قتلوا في هذه الاحداث هل انت متأكد ان غالبية العالم سذج الى هذه الدرجة ؟؟؟ يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 20 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يوليو 2004 تساوي خالد بن الوليد بأسامة بن لادن الله يهديك يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 20 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يوليو 2004 (معدل) وما هو الفرد المسلم وما هي الامة المسلمة وما هي الدولة المسلمة هل عندك تعاريف دقيقة لها ؟؟؟؟؟ لن أدخل في تعريف الفرد المسلم , حتى لا ندخل في متاهة التكفير التي لست أنا ولا أنت متخصصين أو مختصين بها ... وأما الأمة المسلمة و الدولة المسلمة فهما وجهان لعملة واحدة .. أو لنقل أن الدولة المسلمة هي التنظيم السياسي لأمة الإسلام .. وكلاهما للأسف لا يتواجدان على أرض الواقع الآن .. اللهم إلا في بعض التنظيمات هنا أو هناك ... فالقاعدة مثلاً هي أمة مسلمة , وإن لم يضمها أرض محددة .. وحكومة طالبان كانت نواة لدولة الإسلام بمفهومها التنظيمي السياسي ... ولأنها كانت نواة لدولة الإسلام فقد تم التخطيط لشن حرب شبه عالمية عليها , فالغرب مدرك تماماً أن هذا المارد القابع تحت سطح البشرية , والذي يملك كل مقومات الوحدة , ولا ينقصه إلا قيادة تجمع أطرافه في هيكل واحد , هذا المارد إن قدر له أن يستيقظ فمعناه فناء ما يطلق عليها الحضارة الغربية ... فليس هناك تنظيم بشري على وجه البسيطة بهذا التنوع , والتعدد , وتوحد الهدف , والتاريخ , والمعتقد غير التنظيم الإسلامي .. فهو ليس فقط يرتكز على تلك الرقعة التي ُتعرف بالعالم الإسلامي , والتي تمتد من المغرب العربي غرباً إلى أندونيسيا شرقاً , بل إن لهذا التنظيم عمق إستراتيجي بشري وعقائدي تقريباً في كل قرية في هذا العالم .. لذلك فمتى إنتفض هذا المارد وتشكل في هيئة تنظيم سياسي , فمعنى ذلك أنه سيكون أكبر قوة على وجه الأرض وفي خلال سنوات معدودات , لأنه سيتوافر له كل مقومات القوة العظمى من حيث إتساع الرقعة البرية والمائية , والطاقة البشرية الهائلة , ووفرة الثروات وتنوعها, وتوافر الكفاءات والخبرات حتى وإن لم تكن تعيش في حيز هذا العالم الإسلامي ... بل إن تنظيم كهذا قد يصبح له عمقاً إستراتيجياً غير إسلامي , يتمثل في الدول الغير إسلامية , والتي سيكون من مصلحتها أن تكون جزءاً من هذا التنظيم الهائل حتى وإن سلمت له القيادة .. أو على أقل تقدير حليفاً له .. وحتى مشكلة التسليح لن تكون نقطة ضعف عند تنظيم هائل كهذا , فيكفي أن نعرف المأزق الذي تعاني منه أمريكا وهي أكبر قوة في العالم الآن بإحتلالها للعراق , وعدم قدرتها على السيطرة على الأوضاع هناك رغم مرور أكثر من عام على الإحتلال , لنعرف مقدار المأساة التي من الممكن أن تقع فيها أمريكا أو أي قوة أخرى إن هي فكرت في معاداة قوة إسلامية تمتد رقعتها على مساحة ثلاث قارات ... ولذلك فقد كان مجرد أن يفكر أسامة في بذر نواة لهذا التنظيم الإسلامي , حتى ولو كان في نقطة نائية كأفغانستان , كان ذلك كفيلاً بأن يهيج العالم الغربي كله عليه , ليس لأنه إرهابي كما يدعون , وليس لأنه خطر على السلام العالمي , وليس لأنه يقتل الأبرياء , ولكن لأنه بهذا التنظيم سيعيد توازن القوى إلى العالم , وبذلك تنسحب السجادة من تحت أرجل الأمريكان ... وقد يحدث ذلك في خلال سنوات , لأنه كما قلنا أن عوامل التوحد لهذا التنظيم موجودة ( على الأقل حتى الآن ) , وأنه لا ينقصه إلا القيادة التي تستطيع أن تحرك الشعوب لصالحها وضد حكوماتها , فتولد وتتشكل هذه القوة ربما في سنوات أقل من السنوات التي أخذها الإتحاد السوفيتي ليتفكك إلى دويلات .. لكننا كشعوب لا نفهم ولا نقدر ذلك , وكحكومات ففينا من الفساد ما يدفعنا لمقاومة مثل هذا التنظيم من أن يرى النور .. ولذلك فقد وقعنا في فخ محاربة الإرهاب الذي نصب لنا ليشغلنا ... ليس فقط على مستوى الحكومات , بل إن المصيبة الأساسية هي في الشعوب التي وقعت في فخ محاربة الإرهاب أيضاً , وإنشغلت بنظرة العالم لنا وللإسلام , وبمقتل بضع ألاف في نيويورك , ودخلنا في متاهات فقهية ليس هذا وقت التحدث أو التطرق إليها أصلاً في وقت العالم الإسلامي كله مستهدف .... أضف إلى ذلك أن العلماء أنفسهم قد إنشقوا على أنفسهم , وإنقسموا إلى أكثر من فرقة , وإنقسم تبعاً لإنقسامهم الشعب الإسلامي كله , وكان الأولى بنا أن نقف صفاً واحداً (رعاعاً وعلماءا) ضد أي حكومة عميلة تساهم في تسهيل هذا الإستهداف لعالمنا المتفكك أساساً , بحجة محاربة الإرهاب .. وكان من نتيجة ذلك أننا ضعفناً معنوياً , وإستسلمنا لهذا الفخ , ولم تعد لنا القوة أو حتى الإرادة على مقاومة غزو أفغانستان والعراق .. وسقطت كابول , وبغداد ليس فقط بسبب خيانة الحكومات , بل في المقام الأول بسبب خيانة الشعوب وبالأخص العلماء لأنفسهم ولقضيتهم الأساسية والمحورية , وجريهم وراء قضايا فرعية ونقاشات بيزنطية عن الحلال والحرام والمشروع دوليا , في وقت كانت تستعر فيه الحرب على أمة الإسلام ... ولذلك صدق من قال .. أسامة ! .. ويل لأمة خذلتك ... تم تعديل 20 يوليو 2004 بواسطة Seafood سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 21 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يوليو 2004 يا عزيزي سيفود لقد تركت دولة الاسلام بحكم طلبان سنوات عدة فما كانت النتيجة حروب مستمرة وسفك دماء للمسلمين انفسهم من الافغان فكيف نأخذ نواة لنا فهي فتنة تثير الطوائف على بعض وتقيم الدنيا وتقعدها على معونات لم تصلها من جيرانها او من امريكا نفسها وحتى من اسرائيل موضوع الحرب الافغانية من سنين طويلة وله خباية وتفاصيل متشعبة صعب جدا الالمام بها خاصة انها قد حدثت في وقت قد تكون انت نفسك لم تولد بعد فكيف تحكم على انها كانت نواة دولة اسلامية ولم نرى منها الا سفك الدماء للمسلمين قبل غيرهم ثم سبق ان تم تطبيق نظام الدولة الاسلامية اثناء فترات في التاريخ ولم نسمع عنها انها تسببت في اسالة نهر من الدم كما فعلت طالبان بداية من دولة محمد صلى الله عليه وسلم الى اخر دولة العثمانيين بالرغم من وجود مبررات لدخولها حروب كثيرة الا انها كانت حروب الفرسان وجه لوجه ولم يأتي من خلف ابدا ولم يقتل مدني واحد بل كانت تحدد ساحة المعارك مسبقا بعيد عن المدن ثم كيف تقول ان امة الاسلام هي دولة الاسلام بالتأكيد فيه فرق كبير لان الدولة نظام سياسي اما امة الاسلام تتبع نظام عقائدي فقط وليس لها علاقة بالنظام السياسي فانت تصوم وانت في امريكا لانك ضمن امة الاسلام وليس داخل دولة الاسلام ودولة الاسلام هي ما تطبق شرع الله في نظامها وسياستها فهل ما فعله بن لادن هو سياسة الاسلام لو كان كذلك فأعتقد ان فكرتك عن الاسلام مختلفة عن فكرنا لاننا نعرف ان دين الاسلام هو دين عرف بالعقل والفطرة والعقل والفطرة تكره سفك الدماء وتدعو للتسامح والمودة وقال رسول الله لاصحابه يسرو ولا تعسرو وبشرو ولا تنفرو فهل ما فعله اسامة تيسير وتبشير ولا تنفير وتعسير الاسلام عقيدة تدخل القلب فكيف تدخل القلب تحت اصوات النيران ونهر الدم اسامة لا يمثل الاسلام لانه سفاح ويده ملوثة بالدم يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
maksoof بتاريخ: 21 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يوليو 2004 فقد كان توقيته بإيحاء من الله سبحانه وتعالى في غاية الدقة يا سيدنا العزيز هل أسامة أصبح نبى؟ يعنى مش شايف إن الجملة دى كبيرة حبتين؟ يعنى الله سبحانه و تعالى أوحى له إنه يحول الإسلام إلى قتل و إنتحار؟ هل فيه نص فى القرآن بيقول إن الإنتحار هو الطريق الى الجنة؟ و بعدين إيه موضوع الزهد فى الدنيا ده؟ الله سبحانه و تعالى خلق البشر ووهب لهم الحياة فهل من الأدب إننا نقول له الحياة اللى وهبتهالنا مالهاش قيمة و أهه إحنا حنخلص منها و كمان حنقضى على ناس أبرياء عشان ندخل الجنة؟ مش شايف إن فيه حاجة غلط فى المنطق ده و إن تفسيرات أسامة للقرآن و السنة فيها شىء من الضلال (إن ما كانتش كلها ضلال) ؟ على حسب ما أنا إتعلمت إن كل نفس حتحاسب و اللى بيظلم حد فى الدنيا حيدفع التمن يوم القيامة فيعنى اللى إنتحر و قتل معاه أكتر من 3000 نفس و يتم أطفال و حرم أسر من عائلهم حتكون فاتورة حسابه أد إيه ؟ و أسامة أو الظواهرى حينفعوه بإيه وقتها؟ ربنا يهدى. م "و من يتق الله يجعل له مخرجا" صدق الله العظيم اللهم إنى أستغفرك من كل ذنب تبت اليك منه ثم عدت فيه اللهم إنى أستغفرك من كل عقد عقدته لك ثم لم أوف لك به اللهم إنى أستغفرك من كل نعمة أنعمت بها على فقويت بها على معصيتك اللهم إنى أستغفرك من كل عمل عملته لوجهك خالطه ما ليس لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 21 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يوليو 2004 (معدل) رد في عجالة على مكسوف ... يا سيدنا العزيزهل أسامة أصبح نبى؟ يعنى مش شايف إن الجملة دى كبيرة حبتين؟ يا عزيزي هذا تعبير بلاغي .. وليس المقصود به الوحي الذي تنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عن طريق جبريل عليه السلام .. فالله يوحي لنا جميعاً ويوحي للملائكة وللإنسان وللجماد والحيوان .. وليس في ذلك تشريفاً معيناً .. فهي بمعنى أن الله هداه لفعل كذا , أو وجهه ليقوم بكذا , أو أمره بكذا ... مثال ... وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا *وَقَالَ الْإِنْسَانُ مَا لَهَا *يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا *بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا قال ابن عباس أوحى لها أي أوحى إليها والظاهر أن هذا مضمن بمعنى أذن لها حتى النحل يوحي الله إليه .. وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ الْمُرَاد بِالْوَحْيِ هُنَا الْإِلْهَام وَالْهِدَايَة وَالْإِرْشَاد ويوحي في السماء أيضاً ... فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ أَيْ وَرَتَّبَ مُقَرَّرًا فِي كُلّ سَمَاء مَا تَحْتَاج إِلَيْهِ مِنْ الْمَلَائِكَة وَمَا فِيهَا مِنْ الْأَشْيَاء الَّتِي لَا يَعْلَمهَا إِلَّا هُوَ تم تعديل 21 يوليو 2004 بواسطة Seafood سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 21 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يوليو 2004 كثير من المتطرفين لم يدرسو الدين من منابعه الأصلية كالأزهر وغيره من الجامعات الدينية المتخصصة وقاموا بدراسته وتفسيره على هواهم مما جعل الكثير منهم يحيد عن الطريق ويضل السبيل وتتولد لديه عقدة الدين فوبيا religion fobia حتى يعوض النقص فى دراسته للدين وكانت النتيجة المأساوية التى تسبب فيها ابن لادن وغيره مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 21 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يوليو 2004 هو بالطبع لم يوحي اليه فهو فقط علم ان فيه عملية سوف تحدث في امريكا ولما حدثت ايدها فقط وهذا ما يوكده كل المحيطين به وهو نفسه اعترف به وقال انه ليس له يد في ذلك ولكنه يؤيد ذلك وهذا اسلوب امريكاني لصناعة الابطال المعادين للأمريكان في العلن والموالين لهم في الباطن والغريب ان المخابرات المصرية والامريكية عرفت بأن سوف يحدث شئ ولكن لا يعلمون ما هو وكيف؟ ويأكد كل من كان قريب الصلة ببن لادن انه ليس الرجل الذي خطط لهذه العملية وهو فقط مجرد مشجع لها ومن قاموا بها لم يسبق لهم السفر الى افغانستان فأغلبهم من الطيارين الهواة الذين يتدربون على حسابهم في الولايات المتحدة الامريكية وسنهم لا يتعدى العشرين عام في اغلب الاحول فيما عدا المخطط لهم المصري الوحيد في المجموعه وهو مهندس كهرباء محمحد عطا وسنة فوق الخمسة والعشرين ولم يسبق ان قابل بن لادن ولا حتى يعرفه بناءا على المعلومات التي التي وردت للمحققين وكل ما تتخذه المخابرات الامريكية على بن لادن انه في مقابلة مصورة مع احد المقربين له من السعوديين في حفل لقاء وسمر اشاد بالعملية وقال بالنص انه لم علم بالحادث افاد ان البرج سوف ينهار من هول الارتطام لانه مهندس مدني ودارس في امريكا ويعلم جيدا متانة هذه الابراج وهذا الكلام على لسانه نعم مهندس ولكنه مهندس في الارهاب وايمن دكتور ولكنه دكتور ارهاب والله يرحم عبد الله عزام فهو وحده العالم بالدين والمتفقه فيه قتل وهو يودعهم ولا نعرف من قتله ليومنا هذا وان كانت الاصابع تشير دائما الى رفيق الجهاد والى المخابرات الاسرائيلية وان كنت اظن انهم واحد يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 21 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يوليو 2004 ابن لادن غاوى تصوير واعلام وتحول ابن لادن الى ارهابى حتى يلمعه الاعلام ويجعل منه بطلا قوميا على حسب مفهومه ولما ضاقت به السبل أعطى ساقيه للريح وهرب الى جبال تورابورا مع أمير مؤمنينه طالبان والذى تبادل معه المصاهرة وكل منهم تزوج من أخت الآخر وكانت عقليتهم وضيق أفقهم متقارب مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 21 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يوليو 2004 (معدل) إن عبقرية بن لادن تتمثل في عدة أمور ... فهو أولاً يملك من الصفات والمقومات ما يعطي المصداقية لحركته وتنظيمه ... فلطالما عاب من ينتقد الإتجاه الأصولي السلفي الذي يتبناه بن لادن , لطالما عاب هؤلاء على أتباع هذا الإتجاه أنهم قد لجأوا إلى مثل هذا الفكر لظروف إجتماعية , كالفقر مثلاً , أو لأنهم فاشلين في دراستهم , أو لأنهم نشأوا في عائلات ليس لها وضع إجتماعي متميز فنشأوا منبوذين ممن حولهم .. فلجأوا إلى إعتناق مثل هذا الفكر لكي يكون عوضاً لهم عن الظروف التي مرت بهم خلال نشأتهم ... لكن الحال هي عكس ذلك تماماً مع اسامة وساعده الأيمنَ "أيمن" , الذين هما على قمة تنظيم القاعدة .. فكلاهما من عائلة عريقة , بل ضاربة في العراقة , ولا يخفى على مطلع ما تتمتع به عائلة بن لادن فوق ذلك من ثراء فاحش , لم يُحرم منه أسامة نفسه , وكلاهما قد وصل إلى قدر من التعليم هو منتهى ما يصبوا ويطمح إليه أي شاب في عالمنا الإسلامي , فواحد مهندس والآخر طبيب ...... وكل هذه الأمور قد أعيت من يحاول أن ينتقد أو ينتقص من قدر من يتبعون هذا الفكر الأصولي السلفي , فلقد نظروا في جعبتهم فلم يجدوا أي شيئ فيها من الحيل التي من الممكن أن ينتقصوا بها من قدرهما , وبالتالي يصدوا الناس عن إتباعهما , ويشككوا في مبتغاهما , ونقاء دوافعهما ... فلجأوا إلى حيل تافهة لا يصدقها عقل الأبله .. كأن قالوا أن أبن لادن عميل للأمريكان , وغيرها من التفاهات التي لا تستحق حتى الرد عليها أو مجرد الإلتفات لها.. أو إدَّعوا أن أبن لادن يطمح إلى السلطة , رغم أن الرجل لم يكن له أي مركز قيادي في حكومة طالبان , وكان من السهل عليه أن يكون له أكبر المناصب فيها لو سألها , وكذلك كان الحال بالنسبة للظواهري .. وحتى أيام السودان عندما كان أبن لادن يدعم حكومتها بالمال وبمئات الملايين منه , لم يكن له أي منصب سياسي فيها , فالرجل زاهد في أي منصب دنيوي شهد على ذلك العقلاء من أعدائه قبل المؤيدين من أصدقائه .. وهذا أيضاً جعل منتقديه يكادوا أن يطير لبهم , ويعضوا أناملهم من الغيظ , فلا شيئ البتة من الممكن أن يأخذوه عليه , ليس هناك مأخذ واحد , إلا الشائعات التي يروج لها إعلام فاسق , والتي لم يقم عليها دليل , بينما الأدلة على صلاح بن لادن , وعلى صفاء نيته, و ثبات عقيدته , ونبل مقصده هي كالمحجة البيضاء , لا يشوبها شائبة .. وتكاد تنافس قرص الشمس وضوحاً وبرهانا .. وهذا جزء من عبقرية أسامة , أنه قد دانت له الدنيا , فتركها لمنتقديه , وسار هو في دربه لا يبغي غير وجه الله ولا يعبأ بالرد على خصومه , ومثيري الشائعات من حوله ... فجعل له هدفاً سامياً واحداً لا يتغير ولا يتبدل , ولا يحيد عنه , ولا يماري ولا يمالئ , ولا يقدم التنازلات , ولا يساوم في سبيل تحقيقه , وهو أن يحارب حتى تكون كلمة الله هي العليا , وهذا هو أساس الجهاد في الإسلام ... وللرجل أيضاً كاريزما لا ينكرها أحد , تتمثل في هيئته .. فلا هو بالمترهل الجسم أو المنتفخ البطن كحال آل سعود, بل هو طويل القامة أميل للنحافة , مستقيم العود .. فإن مشي كان عليه وقار , وإن إعتلى صهوة جواده كان له خفة وهيبة , وإن جلس كان له حضور .. وإن تكلم أشار باصبعه في حركة تأخذ بعين وعقل المستمع قبل ُأذنيه .. وأما لصوته فنبرات هادئة رخيمة , يكسوها دائماً غلافٌ من الحزن والأسى على ما آل إليه حال أمة محمد صلى الله عليه وسلم, ويؤكد هذا الأسى تذييله لفقرات حديثه في أغلبها بـ " ولا حول ولا قوة إلا بالله " .. وأما لغته فعربية سليمة سلسة لا تلعثم فيها, ولا تكاد تتبين فيها لهجة أو لكنة أو كلمة غريبة , فهو أممي حتى في حديثه , فلا هي بالسعودية ولا اليمنية وبالتأكيد ليست مغربية أو مصرية , بل عربية صرفة يفهمها وينفعل لها كل عربي له قلب أو ألقى السمع وهو بصير .. وأما ماضيه فيعج بالجهاد الذي يجعل له فضل ودرجة على القاعدين حتى من أهل العلم , كما قال الله في كتابه " لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا" .. وإلى جانب ذلك فهو يملك من العلم الشرعي ما يمكنه من أن يُحاج , ويناظر غيره .. ويثبت ويدلل على أحكامه , وهذه درجة فضل أخرى له علينا معشر القاعدين , الذين لا علم لنا, كما قال الله في كتابه " أَمْ مَنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَاب " فأسامة لم يأتي فجأة إلى الساحة ليؤسس للقاعدة من لاشيئ أو من فراغ , كما هي عادة الحكام الذين لا نسمع عنهم إلا عندما يعتلوا كراسي الحكم , بل قبل تأسيسه لها كان له ماض حافل بالجهاد والعلم والتقى والورع يشهد عليه الجميع , وهذا في حد ذاته يعطيه مصداقية , ويؤكد على أن هدفه هو الجهاد لإعلاء كلمة الله وليس تكوين التنظيمات , مع تيقننا من أنه لا عيب ولا نقيصة إن هو سعى إلى تكوينها ... وحتى في إختياره لإسم تنظيمه كان عبقرياً , فكلمة القاعدة لها مدلولات كثيرة , فهي قاعدة الإنطلاق , وهي أساس البنيان , وهي أصل الشيئ , ومرجعه , وما يتكأ عليه منه, وأقوى وأرسخ ما فيه .. وكل هذه مؤشرات ودلالات تحملها كلمة واحدة , وكأنه بإختياره العبقري لهذا الإسم , قد وضع دستوراً للتنظيم كله في كلمة واحدة , حتى لكأنك في غنىً عن أن تعرف أي شيئ عنه بعد أن عرفت إسمه .. ولذلك فهو بالإضافة إلى الجهاد والعلم ,قد بذر بهذا التنظيم النواة الأولى لدولة الإسلام , وهذه القاعدة أو النواة التي أسس لها وبذرها , حتى وإن جفت فسيظل مصدر الحياة فيها , ولن ينقصها إلا بضع قطرات ترتوي بها من جديد عندما يتأذن الله لها لتنشأ دولة الإسلام , إن لم يكن الآن فبعد عمر لن يطول .. فأهم عقبة قد تم تخطيها , وهي هذه البذرة التي تكونت .. وسيوضع في ميزان أسامة بإذن الله أجر إعادة الخلافة الإسلامية متى وأنَّى قامت , ولو بعد موته بعشرات السنين , لأنه هو من بذرها وأسس لها ... فهنيئاً لك يا أسامة ... تم تعديل 22 يوليو 2004 بواسطة Seafood سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
maksoof بتاريخ: 21 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يوليو 2004 رد في عجالة على مكسوف ... يا سيدنا العزيزهل أسامة أصبح نبى؟ يعنى مش شايف إن الجملة دى كبيرة حبتين؟ يا عزيزي هذا تعبير بلاغي .. وليس المقصود به الوحي الذي تنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عن طريق جبريل عليه السلام .. فالله يوحي لنا جميعاً ويوحي للملائكة وللإنسان وللجماد والحيوان .. وليس في ذلك تشريفاً معيناً .. فهي بمعنى أن الله هداه لفعل كذا , أو وجهه ليقوم بكذا , أو أمره بكذا ... مثال ... وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا *وَقَالَ الْإِنْسَانُ مَا لَهَا *يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا *بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا قال ابن عباس أوحى لها أي أوحى إليها والظاهر أن هذا مضمن بمعنى أذن لها حتى النحل يوحي الله إليه .. وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ الْمُرَاد بِالْوَحْيِ هُنَا الْإِلْهَام وَالْهِدَايَة وَالْإِرْشَاد ويوحي في السماء أيضاً ... فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ أَيْ وَرَتَّبَ مُقَرَّرًا فِي كُلّ سَمَاء مَا تَحْتَاج إِلَيْهِ مِنْ الْمَلَائِكَة وَمَا فِيهَا مِنْ الْأَشْيَاء الَّتِي لَا يَعْلَمهَا إِلَّا هُوَ الله سبحانه و تعالى يوحى لمن يشاء ما يريد و هو يقول الحق. و لكن لو أسامة إدعى إنه أوحى إليه سواء تعبير بلاغى أو غير بلاغى فهذا خطا. مش يمكن الشيطان هو اللى وسوس له و أمره إنه يعمل الأعمال الإجرامية اللى عملها؟ أنا أفهم إن سعادتك ممكن تكون معجب بأسامه لأى سبب بس ده مش معناه إنك تحاول تألهه أو تحاول إظهاره كأنه ظل الله على الأرض زى ما كانوا بتوع الإتحاد الإشتراكى بيحاولوا يألهوا عبد الناصر. إقرأ وصفك لأسامه: "لنخرج بحكم عادل عن من الذي أفاد الإسلام والمسلمين" "وهنا تجلت قمة ذكاء وعبقرية بن لادن " "فقبل أحداث سبتمبر كان المسلمون كشعب وليس كحكومة , كانوا على حافة هاوية فيما يتعلق بتمسكهم بدينهم " "ربط هذه الأهداف الفردية , وبعبقرية, بأهداف الأمة ككل" "فكان من نتيجة ما فعله أسامة , أن رجع كثير من الناس إلى صحيح الدين" "فالرجل عبقري في كل خطوة يخطوها " "وعبقريته لا تقل عن عبقرية خالد بن الوليد رضي الله عنه " " يفيض الله عليهم بهذه العبقرية في التصرف في الوقت المناسب " "أسامة ! .. ويل لأمة خذلتك " هل أصبح إله؟ ما بيغلطش أبدا و عبقرى على طول الخط و رجع الناس للدين الصحيح و هو اللى أفاد الإسلام و المسلمين و أنقذهم من الهاوية. أما بخصوص كلمة "ويل" فأنا أدعوك إنك تبحث عنها فى القرآن و تشوف لمن الويل لإن اللى قال الكلمة دى وضع اللى خذلوا أسامة فى مستوى اللى كفروا بالله عز و جل! و يقول ربنا فى كتابه الكريم: "و من أظلم ممن إفترى على الله كذبا أو قال أوحي إلى و لم يوح إليه شئ" م "و من يتق الله يجعل له مخرجا" صدق الله العظيم اللهم إنى أستغفرك من كل ذنب تبت اليك منه ثم عدت فيه اللهم إنى أستغفرك من كل عقد عقدته لك ثم لم أوف لك به اللهم إنى أستغفرك من كل نعمة أنعمت بها على فقويت بها على معصيتك اللهم إنى أستغفرك من كل عمل عملته لوجهك خالطه ما ليس لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان