أبو محمد بتاريخ: 24 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2011 اكتسبت جماعة الاخوان المسلمين الشرعية حين دعاها عمر سليمان للحوار قبل سقوط نظام حكم مبارك .. وهى الجماعة التى كانت قبل ذلك محظورة (على ورق الجرائد فقط) رغم أنها فازت فى البرلمان قبل الأخير بثمانية وثمانين مقعدا (حوالى 20% من المقاعد) .. وفى تلك الأثناء وبالتحديد فى خريف 2007 تناولت الصحف ووسائل الإعلام والمنتديات بالتعليق برنامجا لحزب تطلعت الجماعة إلى إنشائه .. قبل ذلك كانت الجماعة ترفع الشعارات العامة التى تدغدغ مشاعر الغالبية المسلمة من شعب مصر المتدين بطبعه .. ولكنها شعارات ظلت حبيسة اللافتات والهتافات .. وكانت الجماعة تسكت فى عجز عندما يواجهها السؤال وكيف ستنفذون هذا الشعار أو ذاك .. مثلا .. فى كل مناسبة ترفع لافت مكتوب عليها "الإسلام هو الحل" .. حسن .. ما هو الحل الاسلامى للبطالة .. ما هو الحل الاسلامى لمشكة المياه والصرف الصحى .. ما هو الحل الاسلامى للسحابة السوداء .. ما هو برنامجكم لحل مشاكلنا ؟ ثم ظهر برنامج الحزب الذى ارادت الجماعة إنشاءه وفى هذه الأيام .. وبعد نتيجة الاستفتاء على التعديلات الدستورية والتى ترجمها البعض على أنها انتصار فى غزوة مظفرة شنها التيار السياسى المتأسلم بقيادة جماعة الأخوان (ولى تحفظات على هذه الترجمة) أصبح معظم الشعب المصرى يتساءل .. وماذا لو فازت الجماعة بأغلبية مقاعد البرلمان أو حتى بمنصب رئيس الدولة .. لماذا الخوف منهم .. كيف ينظرون إلى الدولة المصرية إذا تحقق ذلك الفوز ؟ فى الباب الثانى من البرنامج الذى عنوانه (الدولة والنظام السياسى) .. وفى الفصل الأول منه (الدولة) وفى الفقرة (هـ) من هذا الفصل نقرأ : هـ - دولة مدنيةالدولة الإسلامية هي دولة مدنية بالضرورة، لأن الوظائف فيها أساس توليها الكفاءة والخبرة الفنية المتخصصة والأدوار السياسية يقوم بها مواطنون منتخبون، تحقيقاً للإرادة الشعبية الحقيقية،والشعب مصدر السلطات، وصولاً لحفظ أمن المجتمع، إذ تنشأ علاقة بين السلطة والشعب تقوم علي التكامل والتكافل لتحقيق المصلحة العليا للمجتمع، وتعظيم المجال المشترك بينهما، فالشعب الناهض ليس بديلاً عن الدولة الشرعية الفاعلة ولا مزاحما لها، بل يعد مصدرا من مصادر قوة الدولة. والدولة المتصفة بالشرعية والفاعلية أهم مصدر من مصادر قوة الشعب، بما تسمح به من قيام مؤسسات أهلية تتمتع بالاستقلال المالي والإداري، وبما تتيحه من مجالات وما ترسمه من خطط للنهوض والتقدم أمام المواطنين. والدولة هي وكيل عن الأمة تقوم بكل ما لا تستطيع الأمة القيام به، وتقوم بالمهام المركزية مثل الدفاع والأمن والخارجية، وهي مسئولة عن التخطيط المركزي، وتوجيه القطاع الخاص والأهلي بسياسة الحوافز، كما أنها مسئولة عن مواجهة الأزمات والمشكلات الكبرى، وتعويض النقص في الخدمات والحاجيات الأساسية، وهي في كل هذا تعمل وفق تعاقدها الدستوري مع الأمة كوكيل لها، ومن خلال مراقبة السلطة التشريعية لأداء الدولة نيابة عن الأمة. وللدولة وظائف دينية أساسية، فهي مسئولة عن حماية وحراسة الدين، والدولة الإسلامية يكون عليها حماية غير المسلم في عقيدته وعبادته ودور عبادته وغيرها، ويكون عليها حراسة الإسلام وحماية شئونه والتأكد من عدم وجود ما يعترض الممارسة الإسلامية من العبادة والدعوة والحج وغيرها. وتلك الوظائف الدينية تتمثل في رئيس الدولة أو رئيس الوزراء طبقا للنظام السياسي القائم. ولهذا نري أن رئيس الدولة أو رئيس الوزراء طبقا للنظام السياسي القائم عليه واجبات تتعارض مع عقيدة غير المسلم. مما يجعل غير المسلم معفي من القيام بهذه المهمة، طبقا للشريعة الإسلامية، والتي لا تلزم غير المسلم بواجب يتعارض مع عقيدته، كما أن قرار الحرب يمثل قرارا شرعيا، أي يجب أن يقوم علي المقاصد والأسس التي حددتها الشريعة الإسلامية، مما يجعل رئيس الدولة أو رئيس الوزراء طبقا للنظام السياسي القائم، إذا أتخذ بنفسه قرار الحرب مساءلا عن استيفاء الجانب الشرعي لقيام الحرب، وهو بهذا يكون عليه واجب شرعي يلتزم به. حسن هى دولة مدنية كما نص الفصل الأول من الباب الثانى .. ولكن فى الفصل الثالث (السياسات والاستراتيجيات) من الباب الأول (مبادئ وتوجهات الحزب) نقرأ هذه الفقرة 3- تطبق مرجعية الشريعة الإسلامية بالرؤية التي تتوافق عليها الأمة من خلال الأغلبية البرلمانية في السلطة التشريعية المنتخبة انتخاباً حراً بنزاهة وشفافية حقيقية دون تدليس ولا تزوير ولا إكراه بالتدخل الأمني المباشر أو المستتر، والتي تتم تحت رقابة المؤسسات المدنية داخلية وخارجية وبعيداً عن هيمنة السلطة التنفيذية. ويجب علي السلطة التشريعية أن تطلب رأي هيئة من كبار علماء الدين في الأمة علي أن تكون منتخبة أيضاً انتخاباً حراً ومباشراً من علماء الدين ومستقلة استقلالا تاماً وحقيقياً عن السلطة التنفيذية في كل شئونها الفنية والمالية والإدارية، ويعاونها لجان ومستشارون من ذوي الخبرة وأهل العلم الأكفاء في سائر التخصصات العلمية الدنيوية الموثوق بحيدتهم وأمانتهم، ويسري ذلك علي رئيس الجمهورية عند إصداره قرارات بقوة القانون في غيبة السلطة التشريعية ورأي هذه الهيئة يمثل الرأي الراجح المتفق مع المصلحة العامة في الظروف المحيطة بالموضوع، ويكون للسلطة التشريعية في غير الأحكام الشرعية القطعية المستندة إلى نصوص قطعية الثبوت والدلالة القرار النهائي بالتصويت بالأغلبية المطلقة علي رأي الهيئة، ولها أن تراجع الهيئة الدينية بإبداء وجهة نظرها فيما تراه أقرب إلى تحقيق المصلحة العامة، قبل قرارها النهائي ويتم، بقانون، تحديد مواصفات علماء الدين الذين يحق لهم انتخاب هيئة كبار العلماء والشروط التي يجب أن تتوافر في أعضاء الهيئة. إذن دولة مدنية على قمة السلطة فيها هيئة من كبار علماء الدين .. هيا بنا نناقش هذه المعادلة نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Om Zayd بتاريخ: 24 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2011 ابي الفاضل ممكن حضرتك توضحلي تعارض وجود هيئة العلماء مع مدنية الدولة؟ الا ينبغي ان نتأكد من عدم تعارض القوانين مع الشرع؟ تحياتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 24 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2011 بالضبط هى دعوة لولاية الفقيه ...نفس النموذج الإيرانى و لا تغتر بالصياغة الإلتفافية لفكرهم عن الدولة المدنية. ما سبق كان إستهلالا لابد منه الدولة المدنية لا يوجد فيها تمايز على أساس اللون أو الجنس أو العرق أو الدين و يجوز لكل مصرى أو مصرية تقلد أى منصب فى مصر بناء على الكفاءة. و الحوار مع الإخوان لا يأتى بفائدة فهم خبراء فى الكلام و الإلتفاف و الأصلح تركهم لفهمهم الذى حتما سيتغير عند إختلاط هذا الفكر مع باقى أفكار المصريين. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
raouf بتاريخ: 24 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2011 اكتسبت جماعة الاخوان المسلمين الشرعية حين دعاها عمر سليمان للحوار قبل سقوط نظام حكم مبارك .. وهى الجماعة التى كانت قبل ذلك محظورة (على ورق الجرائد فقط) رغم أنها فازت فى البرلمان قبل الأخير بثمانية وثمانين مقعدا (حوالى 20% من المقاعد) .. وفى تلك الأثناء وبالتحديد فى خريف 2007 تناولت الصحف ووسائل الإعلام والمنتديات بالتعليق برنامجا لحزب تطلعت الجماعة إلى إنشائه .. قبل ذلك كانت الجماعة ترفع الشعارات العامة التى تدغدغ مشاعر الغالبية المسلمة من شعب مصر المتدين بطبعه .. ولكنها شعارات ظلت حبيسة اللافتات والهتافات .. وكانت الجماعة تسكت فى عجز عندما يواجهها السؤال وكيف ستنفذون هذا الشعار أو ذاك .. مثلا .. فى كل مناسبة ترفع لافت مكتوب عليها "الإسلام هو الحل" .. حسن .. ما هو الحل الاسلامى للبطالة .. ما هو الحل الاسلامى لمشكة المياه والصرف الصحى .. ما هو الحل الاسلامى للسحابة السوداء .. ما هو برنامجكم لحل مشاكلنا ؟ ثم ظهر برنامج الحزب الذى ارادت الجماعة إنشاءه وفى هذه الأيام .. وبعد نتيجة الاستفتاء على التعديلات الدستورية والتى ترجمها البعض على أنها انتصار فى غزوة مظفرة شنها التيار السياسى المتأسلم بقيادة جماعة الأخوان (ولى تحفظات على هذه الترجمة) أصبح معظم الشعب المصرى يتساءل .. وماذا لو فازت الجماعة بأغلبية مقاعد البرلمان أو حتى بمنصب رئيس الدولة .. لماذا الخوف منهم .. كيف ينظرون إلى الدولة المصرية إذا تحقق ذلك الفوز ؟ فى الباب الثانى من البرنامج الذى عنوانه (الدولة والنظام السياسى) .. وفى الفصل الأول منه (الدولة) وفى الفقرة (هـ) من هذا الفصل نقرأ : هـ - دولة مدنيةالدولة الإسلامية هي دولة مدنية بالضرورة، لأن الوظائف فيها أساس توليها الكفاءة والخبرة الفنية المتخصصة والأدوار السياسية يقوم بها مواطنون منتخبون، تحقيقاً للإرادة الشعبية الحقيقية،والشعب مصدر السلطات، وصولاً لحفظ أمن المجتمع، إذ تنشأ علاقة بين السلطة والشعب تقوم علي التكامل والتكافل لتحقيق المصلحة العليا للمجتمع، وتعظيم المجال المشترك بينهما، فالشعب الناهض ليس بديلاً عن الدولة الشرعية الفاعلة ولا مزاحما لها، بل يعد مصدرا من مصادر قوة الدولة. والدولة المتصفة بالشرعية والفاعلية أهم مصدر من مصادر قوة الشعب، بما تسمح به من قيام مؤسسات أهلية تتمتع بالاستقلال المالي والإداري، وبما تتيحه من مجالات وما ترسمه من خطط للنهوض والتقدم أمام المواطنين. والدولة هي وكيل عن الأمة تقوم بكل ما لا تستطيع الأمة القيام به، وتقوم بالمهام المركزية مثل الدفاع والأمن والخارجية، وهي مسئولة عن التخطيط المركزي، وتوجيه القطاع الخاص والأهلي بسياسة الحوافز، كما أنها مسئولة عن مواجهة الأزمات والمشكلات الكبرى، وتعويض النقص في الخدمات والحاجيات الأساسية، وهي في كل هذا تعمل وفق تعاقدها الدستوري مع الأمة كوكيل لها، ومن خلال مراقبة السلطة التشريعية لأداء الدولة نيابة عن الأمة. وللدولة وظائف دينية أساسية، فهي مسئولة عن حماية وحراسة الدين، والدولة الإسلامية يكون عليها حماية غير المسلم في عقيدته وعبادته ودور عبادته وغيرها، ويكون عليها حراسة الإسلام وحماية شئونه والتأكد من عدم وجود ما يعترض الممارسة الإسلامية من العبادة والدعوة والحج وغيرها. وتلك الوظائف الدينية تتمثل في رئيس الدولة أو رئيس الوزراء طبقا للنظام السياسي القائم. ولهذا نري أن رئيس الدولة أو رئيس الوزراء طبقا للنظام السياسي القائم عليه واجبات تتعارض مع عقيدة غير المسلم. مما يجعل غير المسلم معفي من القيام بهذه المهمة، طبقا للشريعة الإسلامية، والتي لا تلزم غير المسلم بواجب يتعارض مع عقيدته، كما أن قرار الحرب يمثل قرارا شرعيا، أي يجب أن يقوم علي المقاصد والأسس التي حددتها الشريعة الإسلامية، مما يجعل رئيس الدولة أو رئيس الوزراء طبقا للنظام السياسي القائم، إذا أتخذ بنفسه قرار الحرب مساءلا عن استيفاء الجانب الشرعي لقيام الحرب، وهو بهذا يكون عليه واجب شرعي يلتزم به. حسن هى دولة مدنية كما نص الفصل الأول من الباب الثانى .. ولكن فى الفصل الثالث (السياسات والاستراتيجيات) من الباب الأول (مبادئ وتوجهات الحزب) نقرأ هذه الفقرة 3- تطبق مرجعية الشريعة الإسلامية بالرؤية التي تتوافق عليها الأمة من خلال الأغلبية البرلمانية في السلطة التشريعية المنتخبة انتخاباً حراً بنزاهة وشفافية حقيقية دون تدليس ولا تزوير ولا إكراه بالتدخل الأمني المباشر أو المستتر، والتي تتم تحت رقابة المؤسسات المدنية داخلية وخارجية وبعيداً عن هيمنة السلطة التنفيذية. ويجب علي السلطة التشريعية أن تطلب رأي هيئة من كبار علماء الدين في الأمة علي أن تكون منتخبة أيضاً انتخاباً حراً ومباشراً من علماء الدين ومستقلة استقلالا تاماً وحقيقياً عن السلطة التنفيذية في كل شئونها الفنية والمالية والإدارية، ويعاونها لجان ومستشارون من ذوي الخبرة وأهل العلم الأكفاء في سائر التخصصات العلمية الدنيوية الموثوق بحيدتهم وأمانتهم، ويسري ذلك علي رئيس الجمهورية عند إصداره قرارات بقوة القانون في غيبة السلطة التشريعية ورأي هذه الهيئة يمثل الرأي الراجح المتفق مع المصلحة العامة في الظروف المحيطة بالموضوع، ويكون للسلطة التشريعية في غير الأحكام الشرعية القطعية المستندة إلى نصوص قطعية الثبوت والدلالة القرار النهائي بالتصويت بالأغلبية المطلقة علي رأي الهيئة، ولها أن تراجع الهيئة الدينية بإبداء وجهة نظرها فيما تراه أقرب إلى تحقيق المصلحة العامة، قبل قرارها النهائي ويتم، بقانون، تحديد مواصفات علماء الدين الذين يحق لهم انتخاب هيئة كبار العلماء والشروط التي يجب أن تتوافر في أعضاء الهيئة. إذن دولة مدنية على قمة السلطة فيها هيئة من كبار علماء الدين .. هيا بنا نناقش هذه المعادلة موضوع رائع كالعادة استاذ ابو محمد كل ما اتمناه الا يتحول الموضوع الى هجوم على الاخوان اتمنى ان نناقش برنامج الحزب بموضوعية ومن يدرى قد يصل صوتنا اليهم فيغيروا ما قد يختلف عليه ويؤخذ عليهم تقبل تحياتى إذا مــات الـسـيـد فـأقـتــل حـتـى كـلبــه لأنــه لــن يــكـون وفيـا لـغير سـيـده الأول اذا جالست الجهال فانصت لهم واذا جالست العلماء فانصت لهم فان فى انصاتك للجهال زيادة فى الحلم وفى انصاتك للعلماء زيادة فى العلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
raouf بتاريخ: 24 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2011 الدولة المدنية لا يوجد فيها تمايز على أساس اللون أو الجنس أو العرق أو الدين و يجوز لكل مصرى أو مصرية تقلد أى منصب فى مصر بناء على الكفاءة. و الحوار مع الإخوان لا يأتى بفائدة فهم خبراء فى الكلام و الإلتفاف و الأصلح تركهم لفهمهم الذى حتما سيتغير عند إختلاط هذا الفكر مع باقى أفكار المصريين. الله ينور عليك يا استاذنا دى مبادىء الديموقراطية الحهة الوحيدة المنظمة الان والتى لم يمسسها اى فساد سواء على مستوى المجموعة او الاشخاص هم الاخوان بعد 4 او 5 سنين من ممارسة الديموقراطية الصحيحة ووجود اعلام محايد سيكون هناك اكثر من جهة منظمة وقوية تستطيع الوقوف امامهم اما الان فلا يوجد اى قوة تقف اما تنظبيمهم وخبرتهم وقوتهم \ وبصراحة اكثر جميعنا نتكلم ولكن حتى الان لم تى اى جانب سىء فى الاخوان اللى اقدر اقوله هى الديموقراطية بحلوها ومرها فيه مثال حى امامنا الن ساذكرها كما ذكرها لى بعض زملائى الفرنسيين تجح ساركوزى واصبح رئيس باغلبية بسيطة جدا وكان له برنامج واراء واضحة وخصوصا فى السياسة الداخلية بعد توليه الرئاسة تغير 180 درجة وتراجع عن معظم وعوده حتى ان نسبة مؤيديه فى اخر استطلاع وصلت 17% فقط هل ثار الفرنسيون ؟ هل الاقلية صرخت على الانترنت وقالت لقد خبرناكم انتم لم تسمعوا كلامنا ومن هذا القبيل ؟ بل استسلم الجميع لراى الاغلبية ختى لو سالت معارضيه سيقولون هذا راى الاغلبية ويجب ان يتحمله الجميع صدقنى لن نستطيع ان نحكم سياسيا على الاخوان الا بعد ان نرى حكمهم واذا اختارهم الشعب سيبوا الشعب يخصد نتيجة اختياره سواء بالايجاب او الرفض بحصوص الجزء الاخر اتفق معك تماما اذا كنا نتحدث عن السلفيين او الشيعة اما الاخوان ففكرهم السياسى معتدل جدا مقارنة بباقى الجماعات الاسلامية إذا مــات الـسـيـد فـأقـتــل حـتـى كـلبــه لأنــه لــن يــكـون وفيـا لـغير سـيـده الأول اذا جالست الجهال فانصت لهم واذا جالست العلماء فانصت لهم فان فى انصاتك للجهال زيادة فى الحلم وفى انصاتك للعلماء زيادة فى العلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 24 مارس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2011 ابي الفاضل ممكن حضرتك توضحلي تعارض وجود هيئة العلماء مع مدنية الدولة؟ الا ينبغي ان نتأكد من عدم تعارض القوانين مع الشرع؟ تحياتي الفاضلة .. أم زيد سعيد بأن تكون أول مداخلة تعليقا على الموضوع عبارة عن سؤال وجيه من حضرتك إسمحيلى أعمل حاجة مش باحبها أبدا .. وهى الإجابة على السؤال بسؤال: إذا كان البرنامج يقول : ورأي هذه الهيئة يمثل الرأي الراجح المتفق مع المصلحة العامة في الظروف المحيطة بالموضوع فما الداعى لانتخاب أعضاء مجالس الشعب والشورى (إذا كان حيبقى فيه مجلس شورى) .. لماذا لا ننتخب رجال دين لتلك المجالس ونوفر وقت وأموال ؟ الا ينبغي ان نتأكد من عدم تعارض القوانين مع الشرع؟ بالتأكيد ينبغى ذلك .. وهذا يمكن عمله دون الحاجة إلى دغدغة المشاعر الدينية للمسلمين بدعاوى الحكم الاسلامى .. الطريقة سهلة وميسورة .. نمسك قانون قانون من اللى الموجود حاليا ونراجعه .. لو فيه شبهة تعارض مع الشريعة نطرح الموضوع للمناقشة الشعبية لتتبلور فى مناقشة برلمانية وإذا كان تغيير مادة أو مواد أو حتى القانون كله فلا بأس أما وضع سلطة من رجال الدين فوق سلطة الشعب ممثلة فى البرلمان فهو ما أشار إليه الأستاذ عادل مما يسمى "ولاية الفقيه" أحد أركان نظام الحكم الإيرانى الغريب أن الفقرة هـ تقول إن الشعب مصدر السلطات : هـ - دولة مدنيةالدولة الإسلامية هي دولة مدنية بالضرورة، لأن الوظائف فيها أساس توليها الكفاءة والخبرة الفنية المتخصصة والأدوار السياسية يقوم بها مواطنون منتخبون، تحقيقاً للإرادة الشعبية الحقيقية،والشعب مصدر السلطات نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 24 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2011 خلينا عمليين شوية استاذنا الفاضل ابو محمد مثلا مجلس الشعب اتخذ قرار بالسماح للسياح بتناول الخمور في فنادقهم علماء الدين رفض رأي الاغلبية كلام مين اللي هايمشي طبعا في الحالة دي قرار هيئة علماء الدين هو الي هايمشي يبقي مافيش حاجة اسمها ديموقراطية وشكرا (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 24 مارس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2011 أستاذ رؤوف حضرتك غير مطالب بتقديم كشف حساب لكائن من كان عن انتمائك الفكرى أو العقائدى أو السياسى .. مارس حريتك يا سيدى .. ولا تعبأ بمن يفتش فى سرائرك .. حضرتك شايف إن هذا الفصيل أو ذاك مظلوم وحقه مهضوم فهذه هى رؤيتك وهذا هو اقتناعك ولا رقيب عليك فيه .. ولكن فى نفس الوقت اقرأ وتعرف على وجهات النظر الأخرى .. وليس من العيب أبدا أن تراجع قناعاتك من آن لآخر دون قهر من أحد أو إرهاب فكرى أنا - شخصيا - أرى عيوبا كثيرة فى الجماعة .. ولكن فى نفس الوقت لا أعتبرهم شياطين .. لذلك تجدنى فى حوار مستمر معهم يصل فى بعض الأحيان إلى درجة الصراع الفكرى الذى يصل إلى الأعماق نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Om Zayd بتاريخ: 24 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2011 ********** إذا كان البرنامج يقول : ورأي هذه الهيئة يمثل الرأي الراجح المتفق مع المصلحة العامة في الظروف المحيطة بالموضوع فما الداعى لانتخاب أعضاء مجالس الشعب والشورى (إذا كان حيبقى فيه مجلس شورى) .. لماذا لا ننتخب رجال دين لتلك المجالس ونوفر وقت وأموال ؟ الا ينبغي ان نتأكد من عدم تعارض القوانين مع الشرع؟ بالتأكيد ينبغى ذلك .. وهذا يمكن عمله دون الحاجة إلى دغدغة المشاعر الدينية للمسلمين بدعاوى الحكم الاسلامى .. الطريقة سهلة وميسورة .. نمسك قانون قانون من اللى الموجود حاليا ونراجعه .. لو فيه شبهة تعارض مع الشريعة نطرح الموضوع للمناقشة الشعبية لتتبلور فى مناقشة برلمانية وإذا كان تغيير مادة أو مواد أو حتى القانون كله فلا بأس أما وضع سلطة من رجال الدين فوق سلطة الشعب ممثلة فى البرلمان فهو ما أشار إليه الأستاذ عادل مما يسمى "ولاية الفقيه" أحد أركان نظام الحكم الإيرانى ******** سعيدة جدا بالحوار مع حضرتك حضرتك بتقول نمسك القانون و نراجعه مين اللي يقدر يراجعه ويحكم على عدم تعارضه مع الشرع؟ اقتراحهم هيئة من كبار علماء الدين في الأمة علي أن تكون منتخبة أيضاً انتخاباً حراً ومباشراً من علماء الدين ومستقلة استقلالا تاماً وحقيقياً عن السلطة التنفيذية في كل شئونها الفنية والمالية والإدارية، ويعاونها لجان ومستشارون من ذوي الخبرة وأهل العلم الأكفاء في سائر التخصصات العلمية الدنيوية الموثوق بحيدتهم وأمانتهم، و بعدين ما فهمته ان قرار اللجنة يمكن مناقشته و مراجعته ويكون للسلطة التشريعية في غير الأحكام الشرعية القطعية المستندة إلى نصوص قطعية الثبوت والدلالة القرار النهائي بالتصويت بالأغلبية المطلقة علي رأي الهيئة، ولها أن تراجع الهيئة الدينية بإبداء وجهة نظرها فيما تراه أقرب إلى تحقيق المصلحة العامة، قبل قرارها النهائي مش هدعي اني فاهمة اوي موضوع ولاية الفقيه .. ما اعرفه انهم يدعون لهم العصمة و كلامهم لا يُرَد أرجو تصحيح معلوماتي اذا فيها خطأ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 24 مارس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2011 خلينا عمليين شوية استاذنا الفاضل ابو محمد مثلا مجلس الشعب اتخذ قرار بالسماح للسياح بتناول الخمور في فنادقهم علماء الدين رفض رأي الاغلبية كلام مين اللي هايمشي طبعا في الحالة دي قرار هيئة علماء الدين هو الي هايمشي يبقي مافيش حاجة اسمها ديموقراطية وشكرا لذلك نقول يجب أن نقرأ بتعمق .. فهناك تعبيرات جذابة عن الديموقراطية والمواطنة .. تنسفها عبارة واحدة .. خذ مثلا هذه الفقرة من الفصل الأول (الدولة) : ويقوم منهجنا الإسلامي لإصلاح الدولة وفق الخصائص الآتية :أ - دولة تقوم علي مبدأ المواطنة مصر دولة لكل المواطنين الذين يتمتعون بجنسيتها وجميع المواطنين يتمتعون بحقوق وواجبات متساوية، يكفلها القانون وفق مبدأي المساواة وتكافؤ الفرص. ونعتبر المواطنة هي القاعدة التي تنطلق عنها المطالبة بالديمقراطية، ليس بغرض تداول السلطة فحسب، بل بغرض ممارسة الديمقراطية، المتجاهل لمبدأ الأغلبية. ويجب أن تعزز النصوص القانونية معاملة كل المواطنين علي قدم المساواة دون تمييز، وعلي الدولة والمجتمع العمل علي ضمان قيام الأوضاع الاجتماعية اللازمة لتحقيق الإنصاف، وأن يمكن الأفراد من المشاركة بفاعلية في اتخاذ القرارات التي تؤثر في حياتهم، وخاصة في القرارات السياسية. أفتكر ده كلام جميل ، كلام معقول ، ما اقدرش اقول حاجة عنه لكن .. لحظة من فضلك .. نقدر نقول كلام كتير عنه إذا استمرينا فى القراءة شوية لنصل إلى هذه الفقرة : سادساً: المساواة وتكافؤ الفرص يعد مبدأ المساواة وتكافؤ الفرص ضرورياً لتحقيق العدالة و تعميق الانتماء للوطن ويتحقق ذلك عن طريق : 1. عدم التمييز بين المواطنين في الحقوق والواجبات علي أساس الدين أو الجنس أو اللون كحق التملك والتنقل والتعلم والعمل وممارسة العمل السياسي والتعبير عن الرأي – في ظل الحفاظ على القيم الأساسية للمجتمع-والترشح للمجالس المحلية والنيابية وتولي كافة الوظائف القضائية والتنفيذية، في كل المجالات وعلى جميع المستويات باستثناء منصب رئاسة الدولة فيشترط فيمن يتولاه أو يترشح له أن يكون مسلماً، ونرى أن للمرأة الحق في كافة الوظائف الإدارية في الدولة ما عدا رئاسة الدولة التي اتفق الفقهاء على عدم جواز توليها لها أين هى المساواة وتكافؤ الفرص عندما نقصى غير المسلمين والمرأة ونحرمهم من المساواة مع غيرهم من أبناء الوطن مين شاطر فى الحساب ويقدر يحسب لنا نسبة المرأة وغير المسلمين فى الشعب المصرى ؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 25 مارس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مارس 2011 ********** إذا كان البرنامج يقول : ورأي هذه الهيئة يمثل الرأي الراجح المتفق مع المصلحة العامة في الظروف المحيطة بالموضوع فما الداعى لانتخاب أعضاء مجالس الشعب والشورى (إذا كان حيبقى فيه مجلس شورى) .. لماذا لا ننتخب رجال دين لتلك المجالس ونوفر وقت وأموال ؟ الا ينبغي ان نتأكد من عدم تعارض القوانين مع الشرع؟ بالتأكيد ينبغى ذلك .. وهذا يمكن عمله دون الحاجة إلى دغدغة المشاعر الدينية للمسلمين بدعاوى الحكم الاسلامى .. الطريقة سهلة وميسورة .. نمسك قانون قانون من اللى الموجود حاليا ونراجعه .. لو فيه شبهة تعارض مع الشريعة نطرح الموضوع للمناقشة الشعبية لتتبلور فى مناقشة برلمانية وإذا كان تغيير مادة أو مواد أو حتى القانون كله فلا بأس أما وضع سلطة من رجال الدين فوق سلطة الشعب ممثلة فى البرلمان فهو ما أشار إليه الأستاذ عادل مما يسمى "ولاية الفقيه" أحد أركان نظام الحكم الإيرانى ******** سعيدة جدا بالحوار مع حضرتك حضرتك بتقول نمسك القانون و نراجعه مين اللي يقدر يراجعه ويحكم على عدم تعارضه مع الشرع؟ اقتراحهم هيئة من كبار علماء الدين في الأمة علي أن تكون منتخبة أيضاً انتخاباً حراً ومباشراً من علماء الدين ومستقلة استقلالا تاماً وحقيقياً عن السلطة التنفيذية في كل شئونها الفنية والمالية والإدارية، ويعاونها لجان ومستشارون من ذوي الخبرة وأهل العلم الأكفاء في سائر التخصصات العلمية الدنيوية الموثوق بحيدتهم وأمانتهم، و بعدين ما فهمته ان قرار اللجنة يمكن مناقشته و مراجعته ويكون للسلطة التشريعية في غير الأحكام الشرعية القطعية المستندة إلى نصوص قطعية الثبوت والدلالة القرار النهائي بالتصويت بالأغلبية المطلقة علي رأي الهيئة، ولها أن تراجع الهيئة الدينية بإبداء وجهة نظرها فيما تراه أقرب إلى تحقيق المصلحة العامة، قبل قرارها النهائي مش هدعي اني فاهمة اوي موضوع ولاية الفقيه .. ما اعرفه انهم يدعون لهم العصمة و كلامهم لا يُرَد أرجو تصحيح معلوماتي اذا فيها خطأ أنا الأسعد يا سيدتى فى أيام السادات - على ما أذكر فى عام 1978 - كان هناك لجنة تسمى (لجنة تقنين الشريعة) مكونة من رجال القضاء (وهم دارسون للشريعة بحكم تعليمهم وممارستهم) وعلماء من الأزهر الشريف .. قعدت تشتغل عشر سنين وبعدين ما شفناش حاجة طلعت من تحت إيديهم .. أنا باقول كده لأن الشئ بالشئ يذكر أعتقد أن لجنة مثل هذه يمكن أن تقوم بالعمل وتقدم توصياتها لمجلس الشعب لمناقشتها وإقرارها .. أليس الشعب هو مصدر السلطات ؟ .. أليس أعضاء المجلس هم ممثلوا هذا الشعب ؟ ألا يحكمهم دستور وافق عليه الشعب ؟ أماالعكس كما يقول البرنامج .. أن كل قوانين وقرارات المجلس تعرض على هيئة من علماء الدين يكون لها القول الفصل .. فهذا قلب للدولة المدنية رأسا على عقب .. فى رأيى الشخصى أما موضوع ولاية الفقيه .. فببساطة الأسم يدل على الفعل .. الفقيه هو ولى الأمر .. يعنى كلام حضرتك سليم .. الفقيه ولى الأمر كلامه لا يرد نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 25 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مارس 2011 الأستاذ أبو محمد جميل جدا هذا الطرح فى هذا الوقت ، وجميل أن تأتينا بفقرات من برنامج الإخوان الانتخابى ( القديم ) ولاأدرى ان كان سيتم تعديله تبعا للظروف التى استجدت على الساحة المصرية. عموما عندى نقظة مهمة عايز أوضحها. الفرق بين الإخوان المسلمين والقوى السياسية المدنية هو: الإخوان المسلمين يريدون أن يحكموا مصر والمصريين ( لبشة واحدة ) أما القوى السياسية الديمقراطية فهم يريدون أن يحكموا مصر فقط وان يعطوا الحرية للمصريين لتصدق مقولة أن الشعب هو الحاكم. عندما قلت أن الإخوان يريدون أن يحكموا مصر والمصريين ، فأنا أعنيها ، ويتضح ذلك من الفقرة التى تقول: وللدولة وظائف دينية أساسية، فهي مسئولة عن حماية وحراسة الدين، وطبعا كل شيئ يمكن ان يقع تحت هذا البند " حماية وحراسة الدين " الفضفاض رأينا حماية وحراسة الدين فى الدولة الإيرانية فى رجال الحرس الثورى الذى هو أشد وظأة من امن الدولة المنحل ، حماية وحراسة الدين قد لايكون لها حدود ، غلق المحلات وقت الصلوات ، تكسير وازالة اطباق الاستقبال ، الغاء المحمول ذو الكاميرات ، عدم خروج المرأة للعمل ( حتى تتفرغ لتربية الإطفال ) ، عدم الخروج على الحاكم ( طاعة أولى الأمر ) ، هذه الأمثلة مجرد غيض من فيض يقع تحت بند واحد ( حماية الدين وحراسته ) ايضا تناقض المواطنة وقيام رئيس الدولة واعضاء المجلس على حراسة وتطبيق الشريعة ، وبالتالى فالتالى يجب ماقبله ، اى يدب مبدأ المواطنة والمساواة بين المواطنون ( الجنس والدين ) المشكلة هى كيف تصل هذه المفاهيم الى البسطاء الذين نزلوا للصناديق يقولون نعم لنصرة الإسلام؟ زكم من الوقت يلزم لتصحيح مفاهيم الناس عن الدولة المدنية والدولة الديني والتى لم يروا من يدعون لها إلا الكرم وشنط التموين واوراق العشرينات. ، والكلام ده أنا مش باقوله سماعى ، لأ ده فعلا بيحصل وبالذات فى العشوائيات مع الفقراء وفى الأرياف أيضا ، ولما تتكلم مع هؤلاء البسطاء فردهم يكون أصل دول ناس بيعملوا خير ولازم نقف جنبهم زى ماوقفوا جنبنا. بالطبع أنا لاأشجع انصار الديمقراطية استخدام سلاح الشنط والعشرينات للتواصل مع الناس لتوعيتهم بالطريقة الصحيحة لممارسة الديمقراطية ، ولكننى أدعو لمراقبة استخدام الرشاوى الانتخابية والمحاسبة الجادة لمن يثبت تورطه فى ذلك. وكنت قد اقترحت وتسائلت فى وقت سابق عن مراقبة مصادر تمويل الاحزاب والجماعات حتى تكون العملية شفافة ، ولكن يبدو ان الموضوع لم يروق الاعضاء -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
adrianocrespo بتاريخ: 25 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مارس 2011 السلام عليكم و رحمه الله و بركاته موضوع جميل جدا و استفدت حقيقِة من مداخلاته وكنت قد اقترحت وتسائلت فى وقت سابق عن مراقبة مصادر تمويل الاحزاب والجماعات حتى تكون العملية شفافة ، ولكن يبدو ان الموضوع لم يروق الاعضاء من المعروف ان الاخوان تنظيم عالمي متواجدون في كثير من الدول و لهم فروع عديده ما هي مصادر تمويلهم بالضبط ؟ و هل بافتراض تمويلهم الذاتي اموالهم مفصوله يعني تمويل اخوان سوريا غير مرتبط بتمويل اخوان مصر الموضوع مقلق بالنسبه لي الي حد ما المشكلة هى كيف تصل هذه المفاهيم الى البسطاء الذين نزلوا للصناديق يقولون نعم لنصرة الإسلام؟ الصراحه انا شايف الحل ان الناس تجرب و الشارع يحكم لان تغيير مفاهيم البسطاء مسأله غايه في الصعوبه و تحتاج سنين الفقر في الوطن غربه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ام سلمي بتاريخ: 26 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 مارس 2011 ممكن اشارك باقتراح في الموضوع ده ولو ان علمي بسيط في المواضيع السياسية بس قلت اقول رأيي برضه خاصة انه موضوع شيق هو كان في موضوعين موضوع سلطة رجال الدين فوق سلطة البرلمان والتاني موضوع السماح للاقباط والنساء بتولي الحكم بالنسبة للموضوع الاول كنت حضرتك سألت هذا السؤال فما الداعى لانتخاب أعضاء مجالس الشعب والشورى (إذا كان حيبقى فيه مجلس شورى) .. لماذا لا ننتخب رجال دين لتلك المجالس ونوفر وقت وأموال ؟ حسب ما فهمت من البرنامج ان السلطة الدينية ممثلة في هيئة العلماء بتلزم رأيها في الامور اللي فيها نصوص صحيحة بحرمتهامثلا لكن امور الحياة زي الزراعة والصناعة وخلافه اللي ما فيهاش تعارض مع الدين البرلمان مش حيحتاج يستشير فيها هيئة العلماء والامور دي اكيد اكثر بكتير من الامور الدينية اللي حتستوجب رأي الهيئة ، وبالتالي ما تبقاش الهيئة فوق البرلمان اللا في اشياء قليلة والبرلمان المفروض يكون فيه ناس علي درجة من الثقافة والعلم الدنيوي وليس الديني علشان يتخذوا قرارات ويضعوا قوانين للتنفيذ وده ما يتوفرش في العلماء اللي معرفتهم الاكبر في الامور الدينية، والعكس صحيح و حضرتك سألت برضه أما وضع سلطة من رجال الدين فوق سلطة الشعب ممثلة فى البرلمان فهو ما أشار إليه الأستاذ عادل مما يسمى "ولاية الفقيه" أحد أركان نظام الحكم الإيرانى الغريب أن الفقرة هـ تقول إن الشعب مصدر السلطات ليه تشبيهها بولاية الفقيه في حين ان احنا ما عندناش قداسة لرجال الدين والمفروض ان هيئة العلماء حتنتخب وتتغير زي البرلمان وده اجابة السؤال ان الشعب مصدر السلطة ، ان المفروض ان انتخاب الهيئة يكون زي انتخاب مجلس الشعب ، الناس هما اللي يختاروهم بس ممكن يبقي ليها قيود للي يترشح يعني يكون دارس فقه وشريعة وخلافة من ضوابط ممكن وضعها انما يبقي الشعب اللي يختار بين المرشحين للهيئة يعني انا مثلا افضل الشيوخ المعتدلين زي الشيخ القرضاوي ، ممكن حد يفضل السلفين يختار الشيخ محمد حسان المهم ان الهيئة حتبقي فيها تمثيل لجميع التيارات بأغلبية حسب اختيارنا احنا ويبقي كدة احنا مصدر السلطة في اختيار الهيئة زي ما احنا مصدر السلطة في اختيار البرلمان النقطة الثانية بخصوص النساء والمسيحيين في الترشح للرئاسة انا مش شايفاها حتفرق سواء اتحطت او اتشالت لسببين السبب الاول ان اغلبية الشعب حيختار المسلم الرجل ،وده لأن اغلبنا مسلمين ، وعاداتنا حتخلينا برضه نختار رجل كرئيس مش مرأة ،واوروبا وامريكا مش حاطين شرط زي كدة لكن دايما الرئيس بيبقي رجل و مسيحي وبعدين طب ما في تقييد للمرأة مثلا بغض النظر عن وجود دولة دينية او غيرها في دخولها الجيش مثلا ، يعني الستات لا بيدخلوا جيش ولا وحدة تدريب ولا بيحاربوا هل نعتبر ده حرمان ليهم من الوظايف دي واللا ده لأن في بعض المناصب ما ينفعش يتولوها لضعفهم الجسدي مثلا ، يعني عمر ما حد اعترض قبل كدة علي الموضوع ده واعتبر انه حرمان للمرأة السبب الثاني ان حالة الرئيس دي حالة خاصة ووظيفة واحدة كل 4 سنين ، يعني ملايين الوظائف المتاحة للجميع علي حد سواء موجودة وتبقي المشكلة اللي تتعارض مع الدولة المدنية في وظيفة واحدة بتتعرض كل 4 سنين ما اعتقدش ده ظلم بين ان نحرم حد منها لو اتعملت كحالة خاصة ، او بمعني اخر ردا علي سؤال حضرتك أين هى المساواة وتكافؤ الفرص عندما نقصى غير المسلمين والمرأة ونحرمهم من المساواة مع غيرهم من أبناء الوطن مين شاطر فى الحساب ويقدر يحسب لنا نسبة المرأة وغير المسلمين فى الشعب المصرى ؟ اقصد ان الحسبة الصحيحة كانت تبقي كم عدد الوظائف اللي حنقصي منها المرأة والمسيحيين ؟ هي وظيفة واحدة كل 4 سنين وباقي الوظائف اللي بالملايين متاحة، وحتي هذه الوظيفة كان حيترشح لها كل اربع سنين بالتقريب امرأة واحدة زي انس الوجود مثلا ومسيحي او اثنين ، يعني هي دي الحسبة وليست عدد النساء والمسيحيين كلهم اللي في مصر ،وبعدين لو مشينا بالديمقراطية وعملنا استفتاء علي الموضوع ده اعتقد حتؤدي لنفس النتيجة. رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 28 مارس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مارس 2011 أخى العزيز "محمد" الأخت الفاضلة "أم سلمى" أستسمحكم نأجل التعليق على برنامج الإخوان اللى جبت بعض فقرات منه .. السبب هو أننى سمعت مرشد الأخوان على "الحياة اليوم" يقول إن برنامجا جديدا سيطرح فى ظرف يومين أو تلاتة .. إسم الحزب الجديد سيكون "الحرية والعدالة" وإلى ذلك الحين دعونا نناقش ما أعلنه من أن الحزب سيكون مستقلا عن الجماعة (التى ستتفرغ للدعوة) .. وفى نفس الوقت لن يسمح بأى حزب آخر للإخوان غير هذا الحزب .. يعنى ببساطة حكاية استقلال الحزب عن الجماعة فى رأيى ما هى إلا التفاف ومناورة المطلوب من الإخوان المسلمين أن يعلموا أنهم ما عادوا جماعة محظورة تعمل فى الظلام .. ومطلوب منهم أن يتعودوا على الشفافية وإلا سيخسرون كل رصيد لهم عند من لا يعرف عنهم سوى القشرة الخارجية - هل ستبقى الجماعة كجماعة دعوية فقط ؟ .. وهل ستكون بذلك مثلها مثل الجمعيات الخيرية المشهرة ؟ .. وإن كان ذلك صحيحا فهل ستلتزم بشروط قانون الجمعيات ؟ .. وهو - على ما أعتقد - يحظر تعاطى الجمعيات الخيرية فى أمور السياسة - أم هل ستبقى الجماعة كمرجعية للحزب (المستقل) ؟ .. وهل ستكون بذلك صورة أخرى من صور النموذج الإيرانى (الظاهر فى البرنامج القديم) بأن تكون الكلمة العليا للجماعة وليست للحزب (المستقل تماما) ويكون موقع الجماعة ووظيفتها مثل موقع المرشد العام الإيرانى ووظيفته (اللى هو المرجعية وله الكلمة العليا) - هل ستقبل الجماعة ما طالب به شباب الإخوان فى مؤتمرهم بالأمس من ضرورة الإعلان عن مصادر التمويل وخضوع حساب الجماعة (بصفته مال عام) لمراجعة الجهاز المركزى للمحاسبات ؟ «شباب الإخوان» يطالبون بخضوع الجماعة لـ«المحاسبات» ودعم ترشح القبطى للرئاسة كتب هانى الوزيرى ٢٧/ ٣/ ٢٠١١ طالب مؤتمر «شباب الإخوان»، الذى عقد أمس، بعنوان «رؤية جديدة من الداخل»، وشارك فيه نحو ٣٠٠ من شباب وفتيات جماعة الإخوان المسلمين، بتفعيل سلطات مجلس الشورى العام للجماعة، ليكون المراقب لمكتب الإرشاد، وصاحب القرار فى عزل أعضائه. وشددوا على ضرورة تحول الجماعة إلى العلانية، وتفعيل قيم الحكم الرشيد، ودعم حق ترشيح القبطى للرئاسة. قال محمد ماهر عقل، منسق عام المؤتمر، فى كلمته، إن المؤتمر يطرح العديد من المبادرات المتعلقة بمستقبل الجماعة، ووضعها القانونى والعلاقة بين العمل الحزبى والدعوة. وأضاف: «عقدنا ورشتى عمل تحت إشراف مكتب الإرشاد، وتواصلنا مع قياداته، ونرفض التجريح فيهم». وأشار إلى أن توصيات المؤتمر ستقدم إلى مؤسسات الجماعة ومكتب الإرشاد. وتناول منظمو المؤتمر، خلال ٣ جلسات، مراجعة الهيكل التنظيمى للجماعة، والعلاقة بين حزب «الحرية والعدالة» والجماعة، وأكدوا استقلالية الحزب عنها. وشددوا على عدم الجمع بين منصبين فى الجماعة والحزب، على أن تضع الهيئة التأسيسية برنامج الحزب بالتنسيق مع الجماعة، التى ستدعم الحزب أول عامين بنسبة ٢٥%، وتشكل الهيئة التأسيسية للحزب من ١٠٠٠ عضو، نسبة الإخوان منهم ٧٠%، و١٠% للأقباط، و٢٥% للمرأة، و٣٠% للشباب. وطالب المنظمون بتحويل الجماعة إلى هيئة قانونية، يشرف عليها الجهاز المركزى للمحاسبات، ووضع آليات لمحاسبة المسؤولين، وتنظيم مؤتمرات للمراجعات الفكرية، والتعاون مع مؤسسات الأزهر والأوقاف. من جانبه، قال حلمى الجزار، عضو مجلس شورى الجماعة: «من حق الشباب أن يعبروا عن آرائهم، ويقدموا مقترحاتهم، وواجبنا دراسة المقترحات حسب الأولوية»، مشيراً إلى أن المجلس سيدرس جميع المقترحات فى اجتماعه بعد أسبوعين. وأكد الدكتور عمار على حسن، الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية، أن هناك اتجاها داخل الجماعة متأثراً بفكرة حزب العدالة والتنمية التركى. ِفى الحقيقة الجماعة حيرونا .. هم عينهم على النموذج الإيرانى أم النموذج التركى ؟ .. على فكرة الأمريكان بيرحبوا بنموذج تركى فى مصر بالنسبة لترشيح القبطى للرئاسة قال المرشد فى برنامج الحياة اليوم إن الجماعة - من خلال برنامج الحزب - لن تعارض ترشح القبطى للرئاسة ، ولكنها (أى الجماعة) لن تنتخب قبطيا كرئيس للدولة .. محاولة جيدة لإمساك العصا من المنتصف نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jasmin hamed بتاريخ: 28 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مارس 2011 مشكلتى الاساسيه مع الاخوان مش مواقفهم من المراه و الاقباط مشكلتى هيه سياية كسر العين الى بيتبعوها مع الناس الفقراء اكيد شى محمود جدا مساعدة الناس و عمل مستشفيات لكن لما تيجى لنفس الناس الى بيتوزع عليهم معونات او الى عامل لهم عياده و ترشح نفسك يعنى تصور كده لو جمعية رساله راحت رشحت نفسها عن منطقة ضحاياه السيول يبقى الناس ديه مش هتقدر تفتح عينها و لا حتى تناقش برنامج و لا سياسه لازم يبقى فيه فصل بين عمل الخير و الترشح السياسي يعنى اما يتبرعو باموال لهيئه مستقله محايده او الدوائر الى بيعملو فيها خير مايترشحوش عنها I shall be telling this with a sigh Somewhere ages and ages hence: Two roads diverged in a wood, and I— I took the one less traveled by, And that has made all the difference رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ام سلمي بتاريخ: 28 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مارس 2011 بعد اذن الاستاذ ابو محمد حاحط حلقة المرشد عبد البديع علي قناة الحياة اللي اشرت ليها للي يحب يعرف بعض اتجاهات الحزب الجديد http://www.youtube.com/watch?v=DrscCRhRHy4&feature=player_embedded http://www.youtube.com/watch?v=SVyeEgFHXEo&feature=player_embedded رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 16 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أبريل 2011 بعد أن بدأت موضوعى هذا بمناقشة برنامج حزب الاخوان (طبعة 2007) وبعد أن طلبت تعليق المناقشة انتظارا لبرنامج جديد كان قد أعلن عن قرب طرحه على الشعب (طبعة 2011) وبعد ظهور ملخصات أو بالأصح مقتطفات Abstract منه ، فتح بها الفاضل سى السيد موضوعه هذا والذى تساءلت فى آخر مداخلة لى فيه عن العلاقة بين الحزب والجماعة ، بعد هذا كله ظهر فى جريدة المصرى اليوم خبر عن مؤتمر للاخوان المسلمين بامبابة كشف فيه المهندس سعد الحسينى عضو مكتب الارشاد عن البرنامج الحقيقى للاخوان المسلمين كما يلى : «الإخوان»: نسعى لإقامة الحكم الإسلامى وتطبيق «الحدود» بعد امتلاك الأرض كتب هانى الوزيرى ومحمود رمزى ١٦/ ٤/ ٢٠١١ كشفت جماعة الإخوان المسلمين على لسان عدد من قياداتها عن سعيها لإقامة الحكم الإسلامى وتطبيق حدود الشريعة الإسلامية فى مصر، ما أثار ردود فعل غاضبة بين قيادات الأحزاب السياسية الذين أكدوا أن هذه تصريحات ضد الدولة المدنية، وتثير قلق الليبراليين. قال المهندس سعد الحسينى، عضو مكتب الإرشاد بجماعة الإخوان المسلمين، إن أمام الجماعة ٣ قضايا فى الوقت الراهن، هى حماية الثورة، وتطوير التنظيم ومؤسساته وهياكله، وأخيراً تحقيق مشروع نهضة الأمة وصبغة الشعب بصبغة الإسلام، معتبراً أن هذا هو مجد الإخوان. وأضاف، خلال المؤتمر الجماهيرى الذى نظمته الجماعة، مساء أمس الأول، فى منطقة إمبابة بالجيزة: «نحن نريد فى هذه الفترة ريادة المجتمع لتحقيق هويته الإسلامية تمهيداً للحكم الإسلامى، الذى تترسخ فيه قيم الحرية والعدالة والشورى والتعاون، لأن حريتنا هى أن نمكن الدين الإسلامى ونرفع رايته وندعو له». ووجه «الحسينى» كلامه إلى التيارات الإسلامية الأخرى قائلاً: «يا سلفيين.. يا صوفية.. يا أنصار السنة، لا نوم بعد اليوم، حتى نمكن لهذا الدين فى مصر، فلا تضيعوا علينا هذه الفرصة العظيمة فى الانتشار السياسى بالمساجد والمصانع والجامعات». وحول موقف الجماعة من تطبيق الحدود فى الشريعة الإسلامية قال الدكتور محمود عزت، نائب المرشد العام، إن هذا الأمر يأتى بعد «امتلاك الأرض»، فلابد أن تقام الحدود بعد أن يكون الإسلام فى حياة الناس وأخلاقهم وتعاملاتهم. وأشار «عزت» إلى أن الجماعة لن تدير حزب الحرية والعدالة، لكنه سيشترك معها فى تحقيق نفس الأهداف والسياسة والاستراتيجية، موضحاً أن الحزب وسيلة للحكم. فى المقابل قال الدكتور رفعت السعيد، رئيس حزب التجمع، إن هذه التصريحات تضع الجماعة فى وضع مربك، وأقول لها «كفى لعباً بالنار» لأنها ذات طبيعة دعوية وتلتزم فى الكثير من أفكارها بالمنهج السلفى، وتأسيسها لحزب إقحام للدين فى السياسة. وقال ياسين تاج الدين، نائب رئيس حزب الوفد: «هذه التصريحات تزيل القناع الذى وضعته الجماعة، حين ادعت التزامها بالدولة المدنية، مشيراً إلى أن الإخوان استخدموا فى السابق منهج التهدئة وطمأنة المجتمع، وإطلاق مثل هذه التصريحات الآن يدل على نوع من النفاق. وقال الدكتور نبيل لوقا بباوى، المتحدث الرسمى باسم الحزب الوطنى، إن هذه التصريحات من شأنها أن تثير قلق الأقباط والقوى الليبرالية. ووصف عصام سلطان، نائب رئيس حزب الوسط، بعض التعبيرات التى وردت فى التصريحات مثل «امتلاك الأرض» بأنها تتنافى مع مقاصد الشريعة الإسلامية. طبعا - وكالعادة - سارع نائب المرشد العام إلى تكذيب "المصرى اليوم" ما أريد أن أقوله هو أننى الآن تحت انطباع يكاد يصل إلى حد اليقين .. وهو أن الجماعة فى ورطة .. الورطة هى أنها لم تتعود العمل فى النور .. لذلك أراها تتخبط فى خطابها بين محاولة التجمل بالكلام عن المواطنة ومدنية الدولة وبين السعى إلى إقامة الحكم الدينى المعروف كلاسيكيا فى أوروبا والمتمثل فى عصر الخلافة العصور الوسطى (بعد الخلافة الراشدة وحتى سقوط الخلافة العثمانية) فى منطقتنا اليوم استمعت إلى المهندس سعد الحسينى فى برنامج الحياة اليوم وهو يتكلم عن خطابين للأخوان .. خطاب دينى وخطاب سياسى .. أنا استمعت باهتمام إلى القيادى الاخوانى .. ورأيت فى هذه الازدواجية خطورة على الشارع السياسى المصرى تهدده بمزيد من الاتباك وربما تقوده إلى مايشبه الصراعات التاريخية التى تسبق الثورات الأيديولوجية .. فهل نحن على أبواب مثل هذا الصراع ؟ .. أرى أن الاخوان اقتربوا بالمجتمع المصرى إلى تلك الأبواب والمفاتيح فى أيديهم نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 16 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أبريل 2011 لن اناقش معكم برنامج الاخوان ولن احلف بالطلاق بأنى خارج الجماعة علشان انا عارف حبيبى ابومحمد عارف انى لست من الجماعة هههههههههههه بس سؤال لية الناس بتحبهم هل عاملين لهم عمل أشتاتآ اشتوت لية الناس مصدقنهم محدش يقولى زى الفاضلة ياسمين انهم كاسرين عينيهم لأ يا سيدتى هم لا يكسرون اعين الناس بعطاياهم عايزة تعرفى مين كان بيكسر عين الشعب ويذلة ممكن تتشرفى وتزورى طرا بلاست .. سجن طرة وانت تشوفى بأم عينك من كان يزل المصريين بلا كلمات مجعلصة او تدخل جراحى للمعانى والصرف والنحو يا سادة قبل اتهام حد ياريت تأتو بوثائق زى كدة الوثائق بتاعة الفساد بتاعة رجال الاعمال اللى بيأسسو احزاب وبيسبو فى الدين الاسلامى ومحدش يقدر يفتح بؤقة من اجل انهم ضد التيار الاخوانى ولهم قنوات وجرائد ارجو من الفاضل ابو محمد ياريت بقى تنتظر شوية وما تاخدش من مصادر زى المصرى اليوم واليوم السابع وخلافة ايها السادة الرجاء التريث منكم من قال على الثورة فى بدايتها انها فتنة فهل تصبرون حتى تظهر الاوراق كاملة ومن ثم نحكم نحن نحترم عقولكم فالرجاء لا تجعلو من عقولنا صناديق مغلقة او ورق بفرة الميزان الحق ان نترك الجميع يتغير ومن ثم الحكم على التغيير فهل انتم راضون عن ما كانت علية الحركات اللبرالية سابقآ حتى تقود المرحلة القادمة بفكرهم الفاشل حتى التيار العلمانى كان يحاول ارضاء النظام بأن يكفر الاسلاميين ويتهمهم بالتخلف فهل ظهرو لنا برنامج يمنع مصر الاسلامية القلب من ان يباح فيها ما تنكرة اوروبا اليوم وتريد ان تتخلص منة هل الاباحية وحرية الجسد هو من اوصل الغرب الى تسيد العالم بالعلم حتى ننكر من يريد ان يغير ما افسدة النظام السابق بأباحة الفساد والرشوة بالجنس تحياتى ايها الأصدقاء لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 16 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أبريل 2011 لن اناقش معكم برنامج الاخوان ولن احلف بالطلاق بأنى خارج الجماعة علشان انا عارف حبيبى ابومحمد عارف انى لست من الجماعة هههههههههههه تحياتى ايها الأصدقاء انا يا اخوانا احلفلكم انه مش م الاخوان ولا حاجة و ان كان من المؤلفة قلوبهم :) المهم : اصدقاء ايه بقي و بتاع .. مش بينا موعد من يوم الندوه علي فنجان قهوة ....... ولا نسيت يا صديقي تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان