Sherief AbdelWahab بتاريخ: 19 سبتمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 سبتمبر 2004 يبقى وزير الإعلام لغزا نحاول كل يوم استكشافه.. بالأمس القريب تأكدت نواياه بإغلاق القناة الفضائية المصرية 2 مع نيته عمل "ترشيد" في عدد القنوات التليفزيونية.. هل تتوقعون خصخصة جزئية لبعض قنوات التليفزيون المصري؟ خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
seastar44 بتاريخ: 19 سبتمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 سبتمبر 2004 قناه واحدة متطوره وتعمل بالتكنولوجيا الحديثة .. بدون مذيعات ومذيعى الربط .. خير من 20 قناه شغاله عالفاضى وكل قناه مذيع أو مذيعه حاطط شله جنبه ونازلين قرع وكلام هايف .. ماحدش بيتابعه .. والناس خلاص نسيت التلفزيون المصرى .. الذى أصبح ترتيبه فى ذيل قائمة المحطات ... مع انه صاحب اكبر امكانيات فى المنطقة ... ندعوا للوزير بالتوفيق ليخرج علينا بقناه تعيد لنا ماء الوجه بين تلفزيونات أول امبارح ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 20 سبتمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 سبتمبر 2004 أقترح أن تكون القنوات الأرضية .. إثنين فقط ... وقناة ثالثة باللغة الإنجليزية وبها وقت بالفرنسية ... ولغات أخرى .. مثل قناة النيل .. وتغلق باقي القنوات اللي ملهاش لازمة ... والفضائية .. واحدة فقط .. الثانية ملهاش أي لازمة .. وقناة النيل للأخبار ... ويتم تطويرهم .. وإختيار أفضل الكفاءاتالموجودة للعمل بتلك القنوات .. وتسريح الباقي .. ويجعلوا تلك القنوات تعمل بكفاءة وتقنيات متطورة يجعلها تدخل المنافسة مع القنوات الخليجية واللبنانية .. والتي قد تفوقت علينا بأجيال عديدة .. في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 20 سبتمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 سبتمبر 2004 هل من الممكن خصخصة التليفزيون جزئياً؟ لا يمكن خصخصة التليفزيون فى البلاد العربية لأنه هو الوسيلة لتلميع الحاكم والناطق باسمه وهو الذى يساعد على تأليه الحاكم وجعله المانح للماء والهواء والمانع للكرب والبلاء ولولاه لا كنا ولما كنا بالاشتراك مع الجرائد الحكومية التى تسبح بحمد السلطة نهارا جهارا بعكس قناة البى بى سى البريطانية الحكومية والتى تهاجم السلطة والحكومة وتنتقدها علنا بالرغم من تقاضيها ميزانيتها من الدولة مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 21 سبتمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 سبتمبر 2004 إيه ده هما هايلغوا القناة الثانية الفضائية ؟ أتاري الأسبوع اللي فات لقيت القناة السادسة بتاعت وسط الدلتا إتلغت ... فجيت باعمل سيرش على الرمز 11843 لقيت مكانها قناة فضائية هي نفسها القناة الاولى الفضائية اللي عليها علامة النسر العبيط بس مكتوب تحته EGYPT وبرامجها غير برامج القناة الفضائية الآخرى وأعتقد بإنها ستوجه إلى دول أوروبا وأمريكا لكي يقدموا فيها برامج يتناسب وقتها مع التوقيت هناك .. أما عن الخصخة فهذا غير ممكن طبعاً لعدم قدرة قنواتنا المتخلفة على المنافسة ... فالوشوش هي هي من 3000 سنة وبالذات المذيعات الستات .. تبقى الواحدة من دول من أيام حتشبسوت زي سلمى الشماع والتانية دي مرات المرحوم احمد سمير إسمها إيه ؟ وتلاقيها عامله فيها بنت بنوت وماكياج يقرف ولبس مستفز وهما أساساً مخلصين من زمان ... يا راجل شوف النشرة الإخبارية بتاعتنا .. تحس إنهم بيذيعوا من كشك سجاير ولا أسلوب ولا تقنية وكأن الزمن توقف بهم عند الحرب العالمية الثانية .. لكن إتفرج بقى على قنوات دريم والإم بي سي .... إلخ ... فبغض النظر عن محتوى برامجهم لكن انا اتحدث عن التقنيات التي يستخدمونها واعتقد إنها مش حاجة عجيبة ولا ممنوعة يعني ... ولكن إدارة جيدة وتقنية عالية ومافيش مذيعيين بيقتحموا عليك خلوتك عشان يحكوا لك قصة حياتهم ويفضلوا يرغوا وينسوك إنت هاتتفرج على إيه أساساً . فالخلاصة إنت قولتها يا شريف " قنوات حكومية " وحكومة يعني تخلف ، بيرقراطية ، ناس لازقه في الكراسي منذ القدم لدرجة تحسسك إنه متفصل مع الكرسي ، كوسه وقرع وتوريث مناصب ( الحمد لله إنتشر الآن الجيل الثاني من المذيعين ولاد المذيعين .. حاجة تحسسك بالدفء العائلي .. وعلى رأي المثل اللي خلف مامتش ) الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
دكتور عادل الليثي بتاريخ: 21 سبتمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 سبتمبر 2004 عندما كان محمد حسنين هيكل وزيرا للإعلام وتؤثرا بالتجرية الإنجليزية أقام ما يسمى باتحاد الإذاعة والتليفزيون وهو يمثل مجلس إدارة يرسم السياسات ويحدد الاتجاهات وعادة ما يتشكل من ممثلين عن الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني والشخصيات العامة لكي يكون ممثلا لكامل المجتمع ... حيث أن التليفزيون والإذاعة ملكا للمجتمع ككل ولكن بعد ذلك تم قتل هذه الإمكانية وأصبح اتحاد الإذاعة والتليفزيون معين من قبل صفوت الشريف وبالتالي فقد مبرر وجوده وأعتقد أن مشكلة التليفزيون الوطني .... تمييزا له عن تليفزيونات القطاع الخاص لن تحل إلا بحل مشكلة الحكم ... وتحول مصر إلى دولة ديموقراطية وفي الدول التي كانت زينا وتحولت للديموقراطية بقي التليفزيون الوطني كما هو وتغيرت طريقة إدارته بإدارة تمثل المجتمع ... وتكون ما يسمى بمجلس السمعيات والمرئيات وهو مجلس وطني مستقل ... يتكون كذلك من شخصيات من كل المجتمع ومهمته رقابة كل الإذاعات والتليفزيونات بناء على قواعد عامة ديموقراطية وهو الذي يمنح التراخيص وخلافه واستغني عن وزارة الإعلام ... لأنها بهذا الشكل لم يعد لها لزمة <span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'> عقول لا ذقون</span></span></span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Contra Mundum بتاريخ: 5 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أكتوبر 2004 وأعتقد أن مشكلة التليفزيون الوطني .... تمييزا له عن تليفزيونات القطاع الخاص لن تحل إلا بحل مشكلة الحكم ... وتحول مصر إلى دولة ديموقراطية كلام سليم ... فهناك العديد من الفضائيات التى يمتلكها اشخاص لهم خطوط حمراء ليس بامكانهم تجاوزها وبالتالى لم تتحقق الفائدة المرجوة من القطاع الاعلامى الخاص. وهناك نقطة اخرى... ليس من الضرورى ان يصبح الاعلام منبر للحرية بتطبيق الديمقراطية بل النظام الايديولوجى فى الدولة الديمقراطية هو الذى يتحكم فى هذا .. ففى الانظمة الديمقراطية التى تتطبق الراسمالية يتم استبدال النظام الحاكم كمهيمن على وسائل الاعلام بطبقة الاغنياء اصحاب المال و الشركات العملاقة ويتحولوا بدورهم الى الطبقة الحاكمة نتيجة لسيطرتهم الاعلامية وقدرتهم على تلوين الصورة والواقع السياسى بالوان تناسب طموحاتهم. والمثال الواضح هو الاعلام الامريكى و قناة FOX التى لا يمكن افتراض المصداقية فيها ولكن لها تاثير واضح فى reshaping للفكر الامريكى . وهو ليس موضوع ايديولوجية ينادون بها ولكن تزييف الحقائق. قناة الNBC مملوكة لشركة GE وبالتالى ستخدم مصالح الشركات الكبرى و اجندة اعمالهم لن تحتوى على فضائح الشركات و علاقاتهم المشبوهة بالسلطة او تشجيع الاعمال الصغيرة. ولهذا دائما تتفق مصالحهم مع الجمهوريين. وهنا مشكلة عدالة ... فمن يقوى على منافسة اصحاب المال و النفوذ وليس بامكانه نشر افكاره ? ولهذا انتشرت مقولة :" The Best Democracy Money can Buy" الماخوذه من عنوان كتاب للكاتب و المحلل السياسى Greg Palast يفضح فيه العلاقة بين الاعلام الماجور و الشركات و السلطة وخصوصا فى فترة رئاسة السيد جورج بوش .... لا يوجد فرق كبير ..... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
دكتور عادل الليثي بتاريخ: 5 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أكتوبر 2004 كلام سليم وأنا شخصيا أشبهها بالسوق ... فنظريا أفضل سوق هي ماتسمى سوق المنافسة الكاملة .. وفي هذه السوق .... كل المنتجين صغار وكل المستهلكين صغار وكل الناس تعرف كل شيء عن السوق أسعارا وسلعا إلى آخره وهذا النوع من السوق من المستحيل وجوده في الواقع ... وفي الطرف الآخر يوجد سوق الاحتكار الكامل .... وهذا يؤدي لنتائج وخيمة .. كما هو عندنا أما ما هو في الغرب .. فهو شيء أقرب لسوق المنافسة غير الكاملة ... يعني هناك احتكار ولكنه غير كامل وهناك منافسة ولكنها غير كاملة .. وهذا هو المتاح عمليا وهناك قوانين لمحاربة الاحتكار في مجال الإعلام ... وفي ظل منافسة ولو غير كاملة ... هناك دور ما للمستهلك نفسه ..... <span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'> عقول لا ذقون</span></span></span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Contra Mundum بتاريخ: 5 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أكتوبر 2004 الاستاذ الفاضل طه ... اتفق معك فى تحليلك وفى النظرة الواقعية للامور .... وان كانت قوانين الحتكار يتم الغرطشة عليها نتيجة لنفوذ و سلطة المحتكرين.فتصبح قوانين حبرعلى ورق و خصوصا فى المجال الاعلامى. حلقة مفرغة لا سبيل للخروج منها سوى بكسرها بنظام يحفظ تكافؤ الفرص عن طريق الدولة. وليس من الضرورى ان يتساوى الجميع فى مثال السوق ....فالاعلام صناعة من حق المتميز ان يظهر ويجنى ثمرة تميزه ... ولكننا بصدد الحديث عن اعلام دولة برعاية هيئة تتبع الحكومة ومن حق الجميع المشاركة بنسبه متساوية لعرض افكارهم. فالاعلام مثل الصحة والتعليم لا مجال للاحتكار فيه و لو بنسبة بسيطة. الكلام فى هذه المداخلة لا يختص بدولتنا المباركة و بلدنا الحبيب بل بشكل عام. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان