اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

حرب الاخوان والمصرى اليوم !


م تيمور المراغي

Recommended Posts

لماذا يخشى الإخوان تأجيل الانتخابات؟

2011-02-02T183826Z_01_ACAE7111FS500_RTROPTP_2_OEGTP-EGY-IKHWAN-MR5.jpg

المصدر \\ المصري اليوم \\ اضغط هنا !

الإجابة باختصار شديد هى أنهم لا يثقون فى أنفسهم إذ إن فرصتهم تكون أكبر إذا تمت الانتخابات فى أقرب وقت ممكن، لأنهم فى الوقت الحالى- رغم أنهم أقلية بالنسبة لباقى القوى السياسية- إلا الأكثر تنظيماً وانتشاراً وأموالاً، وبالتالى أكثر قدرة على جمع أكبر عدد من الأصوات خاصة أصوات البسطاء والأميين والفقراء- وما أكثرهم- مستعينين فى ذلك بتأثيرهم على هؤلاء مادياً ودينياً، خاصة بعد تحالفهم مع التيارات الإسلامية المتشددة الأخرى، مثل السلفيين الذين أنشأوا حزباً، هو «حزب النور»، الذى تمت الموافقة عليه فوراً! رغم ما يعلنونه صراحة من أنهم يسعون إلى إقامة دولة دينية وهو ما يحظره قانونا الأحزاب القديم والجديد! فضلاً عن تنظيم الجهاد الذى أعلن أنه فى سبيله أيضاً إلى إنشاء حزب سوف تتم الموافقة عليه حتماً! هذا بالإضافة إلى حزب الوسط القائم حالياً، وفى الطريق حزب الجماعة الإسلامية، وما يستجد!

أما باقى القوى السياسية فمن المعروف أن الأحزاب القديمة لا شعبية لها خاصة بعد الثورة، والأحزاب الجديدة مازالت تحبو، ومازال معظمها- خاصة تلك التى يسعى إلى تكوينها شباب الثورة- لم يتم إنشاؤها بعد بسبب حاجتها إلى الوقت والمال لاستكمال تنظيماتها وانتشارها فى الأقاليم إذ إن قانون الأحزاب الجديد وضع شروطاً تعجيزية يصعب على أى حزب ناشئ تحقيقها فى وقت قريب، وكأنه تم وضعه خصيصاً للإخوان!

إن واقع الحال- من انفلات أمنى وبلطجة وتطرف، وفلول الحزب الوطنى، وعدم استعداد الأحزاب الجديدة، وعدم خبرة شباب الثورة- يحتم ليس فقط تأجيل الانتخابات، ولكن أيضاً ضرورة وضع دستور جديد قبل أى انتخابات، والقول بغير ذلك معناه عودة إلى الوراء واستمرار النظام السابق، وكأن ثورة لم تقع! إن أولى مهام أى ثورة فى العالم- بما فيها ثورة يوليو 52- هو وضع دستور جديد يتفق مع مبادئ الثورة وتبنى عليه مؤسساته الجديدة، إذ كيف تنادى الثورة بالتغيير ونستمر فى نفس طريق النظام السابق بذات مؤسساته «بلحمها ودمها»؟! خاصة أن رجال الحزب الوطنى- الذى لولا حله بحكم قضائى لكان باقيا حتى الآن!- مازالوا متمتعين بكامل حقوقهم السياسية، بل تتم دعوتهم رسمياً ويحضرون بالفعل فى الحوارات والمؤتمرات التى تدعو إليها وتشارك فيها الحكومة والمجلس الأعلى فى جميع أنحاء البلاد، بل بدأوا بالفعل فى دعايتهم الانتخابية بدوائرهم السابقة وتصلنا حالياً منشوراتهم سواء باليد أو بالبريد، رغم ما ارتكبوه من فساد وتزوير ونهب وتحريض على قتل شباب الثورة، وعلى الثورة المضادة التى لاتزال على أشدها باعتراف المجلس العسكرى نفسه! هل هذه هى الثورة؟!

العجيب أن الإخوان وباقى التيارات الإسلامية المتشددة، يعترضون على تأجيل الانتخابات وعلى وضع دستور جديد بحجة أن الأغلبية فى الاستفتاء الأخير وافقت على التعديلات الدستورية ولا يصح بالتالى الالتفاف حول نتيجة الاستفتاء، والواقع أنهم هم الذين يلتفون حول مطالب الثورة وحول أبسط القواعد القانونية التى تؤكد أن التعديلات الدستورية المذكورة قد سقطت بصدور الإعلان الدستورى الذى أعقبها والذى جاء شاملا لتلك التعديلات وغيرها، مما يترتب عليه تلقائيا -ودون النص عليه- إلغاء ما سبق صدوره قبل ذلك عن ذات الموضوع وفقا للقاعدة القانونية المعروفة وهى أن «الجديد ينسخ القديم»، خاصة أن الإعلان الدستورى جاء شاملا لتنظيم كامل فى 65 مادة فى حين أن التعديلات الدستورية اقتصرت على أربع أو خمس مواد فقط، وبالتالى فإن الاستفتاء على هذه التعديلات وقع باطلا لوروده على تعديلات ملغاة.

فضلا عن أن هذا الإعلان الدستورى نفسه، الذى يقرر مصير المصريين الذين قاموا بثورة يتحدث عنها العالم، لم يعرض على الاستفتاء، وحتى لم يعرض على الشعب لمناقشته قبل إصداره، بل صدرت بعده عدة قوانين بذات الصورة، ولا يعرف أحد حتى الآن من الذى وضع هذا الإعلان وما تلاه من قوانين، هل هى ذات اللجنة التى أجرت التعديلات السابقة، والتى من المعروف ميولها؟ ومن الذى فوضها فى ذلك؟ وهل ليس من حق الشعب معرفة كل ذلك، هذا الشعب الذى يملك وحدة تحديد مصيره؟ فهل نعود بذلك إلى ما كان يحدث فى النظام السابق؟!

الخلاصة.. أن الاستفتاء الذى يتمسك الإخوان بنتيجته، فضلا عن أنه ورد من الأصل على تعديلات باطلة لورودها على دستور ملغى ليس فقط تلقائياً بحكم الثورة، ولكن أيضا بقرار صادر من المجلس العسكرى ذاته بإيقاف العمل به، فكيف يعقب ذلك إجراء تعديلات عليه دون إعادة العمل به؟! إن هذا لا يتفق مع أبسط المسائل الدستورية والقانون، فإنه وبالإضافة إلى ذلك فإن الاستفتاء قد سقط بسقوط التعديلات ذاتها بصدور الإعلان الدستورى كما تقدم إيضاحه، وبالتالى فلا يعتد بنتيجته ولا يصح التمسك بها.

والقول بأن المجلس العسكرى يريد أن ينهى مهمته بأسرع وقت ممكن، مردود عليه بأن وضع دستور جديد يستغرق وقتا أقل من الإجراءات المعقدة التى تحدث الآن، ولدينا كوكبة من الفقهاء الدستوريين الأكفاء للقيام بذلك، وقد أعلن بعضهم بالفعل أن لديه مشروعاً جاهزاً يمكن عرضه للمناقشة فى أقصر وقت ممكن، خاصة أنه يتضمن مبادئ عامة تشملها كل الدساتير الحديثة، ولن يكون عليها خلافات كثيرة.

ولن نقول إنه لو كان المجلس العسكرى قد استجاب منذ بدء الثورة للنداءات المتكررة بضرورة وضع دستور جديد لكنا قد انتهينا منه الآن، إلا أنه يمكن البدء الآن فى وضعه فى أقل من شهرين، ثم إجراء انتخابات رئاسية بعد ذلك بحوالى شهر، خاصة أن الانتخابات الرئاسية لا تستغرق وقتاً وجهداً وتنظيماً مثل الانتخابات البرلمانية، وبذلك يمكن أن يسلم المجلس الأعلى السلطة للرئيس المنتخب، وتعود القوات المسلحة إلى مهمتها الأصلية، على أن تجرى الانتخابات البرلمانية بعد ذلك وبعد أن تكون الأمور قد استقرت، ووفقا للنظام والإجراءات التى يحددها الدستور الجديد.

هذا هو مطلب جميع القوى السياسية بما فيها شباب الثورة بالطبع، عدا الإخوان وحلفائهم الذين لا يمثلون سوى قلة قليلة من الشعب، فلماذا نستجيب دائما لهم ونتجاهل مطالب الأغلبية؟

والتساؤل هو: لماذا لا ينضم الإخوان ومن معهم إلى باقى القوى السياسية فى هذه المطالب واضعين مصلحة الوطن فوق مصلحتهم؟ إن إصرارهم على عدم وضع دستور جديد وعدم تأجيل الانتخابات يعنى أنهم لا يبغون سوى تحقيق مصلحتهم الشخصية دون المصلحة العامة، ودون المسار الصحيح للثورة، بل يعنى على الأخص عدم ثقتهم فى أنفسهم لخشيتهم من استكمال استعداد القوى السياسية الأخرى لمنافستهم، إذا ما تم تأجيل الانتخابات، وليس هناك أى تفسير آخر.

ولاشك أن شباب الثورة لن يرضيهم أن تختزل ثورتهم بهذه الصورة ويقفز عليها آخرون.

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ برسوم اللي كاتب الكلام ده دمه خفيف

هذا هو مطلب جميع القوى السياسية بما فيها شباب الثورة بالطبع، عدا الإخوان وحلفائهم الذين لا يمثلون سوى قلة قليلة من الشعب، فلماذا نستجيب دائما لهم ونتجاهل مطالب الأغلبية؟

14 مليون قله قليه !!!

اما 4 مليون هم الاكثرية الساحقة :)

بالمناسبة اعتقد الاخوان لن يضيعوا وقتهم في الرد عليهم برسوم برسوم ففي الحقيقة هم لايهمهم دستور ولا توافق هم متغاظين فقط ان الكنيسة قالت لا في الاستفتاء بقوة ومع ذلك اصبحت الامور تسير كما تريد الاغلبية وهو امر لم يعتادوا عليه لأن تدليل نظام مبارك لهم افسد الكنيسة وجعلها تغتر في نفسها كثيراً

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ برسوم اللي كاتب الكلام ده دمه خفيف

هذا هو مطلب جميع القوى السياسية بما فيها شباب الثورة بالطبع، عدا الإخوان وحلفائهم الذين لا يمثلون سوى قلة قليلة من الشعب، فلماذا نستجيب دائما لهم ونتجاهل مطالب الأغلبية؟

14 مليون قله قليه !!!

اما 4 مليون هم الاكثرية الساحقة :)

بالمناسبة اعتقد الاخوان لن يضيعوا وقتهم في الرد عليهم برسوم برسوم ففي الحقيقة هم لايهمهم دستور ولا توافق هم متغاظين فقط ان الكنيسة قالت لا في الاستفتاء بقوة ومع ذلك اصبحت الامور تسير كما تريد الاغلبية وهو امر لم يعتادوا عليه لأن تدليل نظام مبارك لهم افسد الكنيسة وجعلها تغتر في نفسها كثيراً

عاوز انبهك لامر مهم وانبه كل من ينتمي للتيار الاخوا-سلفي

حتقعوا في خطأ استراتيجي لو اعتبرتم ان ال 77 % اللي صوتوا في الاستفتاء كلهم اخوانيين و سلفيين

لان الغالبيه العظمي منهم ناس مصريين بسطاء عاديين كانوا عاوزين يخلصوا وخلاص او افتكروا ان نعم يعني عودة الاستقرار بالاضافة لحماية الاسلام

لكن لو تم عمل انتخابات او استفتاء اخر لا يدخل فيه الدين ويكون البرنامج المعلن لكل مرشح هو الاساس حيعرف التيار ده حجمه الحقيقي في الشارع المصري ,,

خصوصا ان الناس بدأت تاخد بالها من كثرة تحالفات الاخوان مع طرف ثم فض التحالف لتتحالف مع طرف آخر وهكذا دواليك

الناس مش ساذجه

وبدأت تتضح امامهم الصوره الحقيقية للاخوان خصوصا بعد تحالفهم بالامس مع حزب الوفد الليبرالي حتى النخاع

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

حتقعوا في خطأ استراتيجي لو اعتبرتم ان ال 77 % اللي صوتوا في الاستفتاء كلهم اخوانيين و سلفيين

بالتأكيد فالشعب المصري بأغلبه غير مسيس وغير منتمي وليس مطلوب من اي قوه ان تجند في عضويتها 77% من شعب البلد!

وهذا ينطبق ايضاً عليكم فالـ 4 مليون صوت هو 3 مليون صوت مسيحي لبسطاء قال لهم قسيس كنيستهم اذهبوا وقولوا "لا" لأن ابن الطاعه تحل عليه البركه

والمليون الباقي مختلط من مثقفين وجهله واناس عاطفيين تأثروا بمتاجرتكم بدماء الشهداء!

خصوصا ان الناس بدأت تاخد بالها من كثرة تحالفات الاخوان مع طرف ثم فض التحالف لتتحالف مع طرف آخر وهكذا دواليك

الناس مش ساذجه

وبدأت تتضح امامهم الصوره الحقيقية للاخوان خصوصا بعد تحالفهم بالامس مع حزب الوفد الليبرالي حتى النخاع

مالجديد ؟ الاخوان سبق وتحالفوا مع الوفد اكثر من مرة واعتقد انهم سيتحالفوا مع كل القوي الا اتباع ساويرس واحزابه

وفعلاً الناس مش ساذجة عشان كدة عايزين انتخابات يحدد فيها الشعب مايريدة بنفسه بعيداً عن اي وصاية

وانا نفسي سأفرح لأي طرف يفوز ولن اكون مثل العلمانين الانقلابيين انقلب على الديمقراطية ان لم تأتي برأيي واقول الشعب جاهل

رابط هذا التعليق
شارك

الاخوان ولهفتهم لسرعة عقد الانتخابات للاسف نظروا نظرة ضيقة للامور ونظروا لصالحهم الشخصى فقط دون النظر للصالح العام

فالصالح العام لمصر ومستقبلها يقول أن الأولوية كانت فى وضع دستور يلائم مبادىء الثورة ويتلافى سلبيات الدستور القديم الذى يكرس لسلطات إلهية للرئيس ويجعل من أى رئيس ياتى ديكتاتورا جديدا

تم تعديل بواسطة ابراهيم عبد العزيز

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

فالصالح العام لمصر ومستقبلها يقول أن الأولوية كانت فى وضع دستور يلائم مبادىء الثورة ويتلافى سلبيات الدستور القديم الذى يكرس لسلطات الوهية للرئيس ويجعل من أى رئيس ياتى ديكتاتورا جديدا

الدستور سيأتي قبل ان يأتي الرئيس هذا لاخلاف عليه

المقصود بانتخابات اولاً يعني برلمان اولاً وليس رئيس اولاً كما تظن حضرتك

فمشكلة الداعين لدستور قبل البرلمان انهم لايجيبون علي السؤال الاهم وهو

كيف سنضع دستور بطريقة ديمقراطية بدون ان يكون لدينا برلمان يعبر عن الشعب ؟

رابط هذا التعليق
شارك

فالصالح العام لمصر ومستقبلها يقول أن الأولوية كانت فى وضع دستور يلائم مبادىء الثورة ويتلافى سلبيات الدستور القديم الذى يكرس لسلطات الوهية للرئيس ويجعل من أى رئيس ياتى ديكتاتورا جديدا

الدستور سيأتي قبل ان يأتي الرئيس هذا لاخلاف عليه

المقصود بانتخابات اولاً يعني برلمان اولاً وليس رئيس اولاً كما تظن حضرتك

فمشكلة الداعين لدستور قبل البرلمان انهم لايجيبون علي السؤال الاهم وهو

كيف سنضع دستور بطريقة ديمقراطية بدون ان يكون لدينا برلمان يعبر عن الشعب ؟

لا يا أخ محمد على

المجلس العسكرى قال أنه بعد انتخاب البرلمان سيتم البدء فى تشكيل اللجنة التى ستضع الدستور ونأمل أن يتم الانتهاء منه قبل انتخاب رئيس جديد

وهذا يعنى أن وضع دستور جديد قبل انتخاب رئيسا جديدا لا يوجد له ضامن ولا يوجد ما يؤكده مع احترامى لك ولكن الاخوان لم ينظروا لهذا, لان كل ما يهمهم الان هو البرلمان والاستحواذ على غالبية فيه وبعدها لا يهم ما يكون , هذه هى الحقيقة اخى

تم تعديل بواسطة ابراهيم عبد العزيز

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

استاذ ابراهيم

مجلس العسكرى قال أنه بعد انتخاب البرلمان سيتم البدء فى تشكيل اللجنة التى ستضع الدستور ونأمل أن يتم الانتهاء منه قبل انتخاب رئيس جديد

وهذا يعنى أن وضع دستور جديد قبل انتخاب رئيسا جديدا لا يوجد له ضامن ولا يوجد ما يؤكده مع احترامى لك

الضامن هو صوتك الذي يجب ان يذهب لمن يستحقة والذي سيدافع عن وضع الدستور اولاً

اما اذا وضعت نخبة علمانية الدستور الان فلاضامن لأي شئ والاغلب انه سيكون دستور في منتهي الديكتاتورية وهذا واضح من المقترحات التي قدموها مثل دستور تهاني الذي يقسم الشعب لست فئات بعضهم له حق التصويت بصوت واحد وبعضهم بصوتين حتي نصل للنخبة العبقرية التي صوتها سيكون بـ 6 اصوات!!!

لكن الاخوان لم ينظروا لهذا, لان كل ما يهمهم الان هو البرلمان والاستحواذ على غالبية فيه وبعدها لا يهم ما يكون , هذه هى الحقيقة اخى

هذا علي اساس ان باقي الاحزاب جمعيات خيرية هدفها البر والاحسان وليس هدفها الاستحواذ علي البرلمان!

انظر للمشهد كله ولاتنظر للاخوان فقط فهم مجرد فصيل من المشهد وليسوا كل المشهد

رابط هذا التعليق
شارك

الدستور سيأتي قبل ان يأتي الرئيس هذا لاخلاف عليه

المقصود بانتخابات اولاً يعني برلمان اولاً وليس رئيس اولاً كما تظن حضرتك

؟

أستأذنكم فى وضع ملاحظتين فى هذا الموضوع

أولا .. الاقتباس السابق سواء كان رأيا شخصيا للفاضل MohamedAli أو هو الرأى الرسمى للإخوان ، فهو مخالف للتعديلات الدستورية التى أقرها استفتاء مارس الماضى والتى تجعل انتخاب الرئيس قبل وضع الدستور وجوبيا ويظهر ذلك جليا من نص المادة الآتية :

المادة 189 مكرر :

يجتمع الاعضاء غير المعينين لأول مجلسى شعب وشورى تاليين لإعلان نتيجة الأستفتاء على تعديل الدستور لأختيار الجمعية التأسيسية المنوط بها إعداد مشروع الدستور الجديد خلال ستة اشهر من انتخابهم وذلك كله وفقاً لأحكام الفقرة الأخيرة من المادة 189.

والفقرة الأخيرة من المادة 189 التى تنص على الآتى:

مادة 189 فقرة أخيرة مضافة :

ولكل من رئيس الجمهورية وبعد موافقة مجلس الوزراء ولنصف أعضاء مجلسى الشعب والشورى طلب اصدار دستور جديد وتتولى جمعية تأسيسية من مائة عضو ينتخبهم أغلبية أعضاء المجلسين من غير المعينين فى إجتماع مشترك، إعداد مشروع الدستور فى موعد غايته ستة أشهر من تاريخ تشكيلها ويعرض رئيس الجمهورية المشروع خلال خمس عشرة يوماً من اعداده على الشعب لإستفتائه فى شأنه، ويعمل بالدستور من تاريخ إعلان موافقة الشعب عليه فى الاستفتاء.

فلابد من وجود الرئيس قبل إعداد "مشروع الدستور" لأنه هو من سيطلب إصدار مدستور جديد (بعد موافقة مجلس الوزراء) .. وهو الذى سيعرض المشروع عندما يكتمل - حسب نص الفقرة السابقة المضافة - على الشعب لاستفتائه فى شأنه

ثانيا .. أرجو أن نتوقف عن رمى "الآخر" بالجهل .. جل من لا يسهو

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

الدستور سيأتي قبل ان يأتي الرئيس هذا لاخلاف عليه

المقصود بانتخابات اولاً يعني برلمان اولاً وليس رئيس اولاً كما تظن حضرتك

؟

أستأذنكم فى وضع ملاحظتين فى هذا الموضوع

أولا .. الاقتباس السابق سواء كان رأيا شخصيا للفاضل MohamedAli أو هو الرأى الرسمى للإخوان ، فهو مخالف للتعديلات الدستورية التى أقرها استفتاء مارس الماضى والتى تجعل انتخاب الرئيس قبل وضع الدستور وجوبيا ويظهر ذلك جليا من نص المادة الآتية :

المادة 189 مكرر :

يجتمع الاعضاء غير المعينين لأول مجلسى شعب وشورى تاليين لإعلان نتيجة الأستفتاء على تعديل الدستور لأختيار الجمعية التأسيسية المنوط بها إعداد مشروع الدستور الجديد خلال ستة اشهر من انتخابهم وذلك كله وفقاً لأحكام الفقرة الأخيرة من المادة 189.

والفقرة الأخيرة من المادة 189 التى تنص على الآتى:

مادة 189 فقرة أخيرة مضافة :

ولكل من رئيس الجمهورية وبعد موافقة مجلس الوزراء ولنصف أعضاء مجلسى الشعب والشورى طلب اصدار دستور جديد وتتولى جمعية تأسيسية من مائة عضو ينتخبهم أغلبية أعضاء المجلسين من غير المعينين فى إجتماع مشترك، إعداد مشروع الدستور فى موعد غايته ستة أشهر من تاريخ تشكيلها ويعرض رئيس الجمهورية المشروع خلال خمس عشرة يوماً من اعداده على الشعب لإستفتائه فى شأنه، ويعمل بالدستور من تاريخ إعلان موافقة الشعب عليه فى الاستفتاء.

فلابد من وجود الرئيس قبل إعداد "مشروع الدستور" لأنه هو من سيطلب إصدار مدستور جديد (بعد موافقة مجلس الوزراء) .. وهو الذى سيعرض المشروع عندما يكتمل - حسب نص الفقرة السابقة المضافة - على الشعب لاستفتائه فى شأنه

ثانيا .. أرجو أن نتوقف عن رمى "الآخر" بالجهل .. جل من لا يسهو

اسمح لي استاذ ابومحمد اختلف معك علي الرغم من فارق السن

اولاً لم اصف احد بالجهل

ثانياً مايعمل به حالياً هو الاعلان الدستوري والذي حل فيه المجلس الأعلى للقوات المسلحة محل الرئيس نظراً لأن هذا المنصب يشغله هذا المجلس حالياً

(مـــــادة 60 )

يجتمع الأعضاء غير المعينين لأول مجلسى شعب وشورى فى اجتماع مشترك ، بدعوة من المجلس الأعلى للقوات المسلحة ، خلال ستة أشهر من انتخابهم ، لإنتخاب جمعية تأسيسية من مائة عضو ، تتولى إعداد مشروع دستور جديد للبلاد فى موعد غايته ستة أشهر من تاريخ تشكيلها، ويُعرض المشروع ، خلال خمسة عشر يوماً من إعداده ، على الشعب لاستفتائه فى شأنه ، ويعمل بالدستور من تاريخ إعلان موافقة الشعب عليه فى الاستفتاء .

كما ترى لايشترط وجود رئيس ويمكن للدستور ان يقر قبل وجود رئيس

رابط هذا التعليق
شارك

الدستور سيأتي قبل ان يأتي الرئيس هذا لاخلاف عليه

المقصود بانتخابات اولاً يعني برلمان اولاً وليس رئيس اولاً كما تظن حضرتك

؟

أستأذنكم فى وضع ملاحظتين فى هذا الموضوع

أولا .. الاقتباس السابق سواء كان رأيا شخصيا للفاضل MohamedAli أو هو الرأى الرسمى للإخوان ، فهو مخالف للتعديلات الدستورية التى أقرها استفتاء مارس الماضى والتى تجعل انتخاب الرئيس قبل وضع الدستور وجوبيا ويظهر ذلك جليا من نص المادة الآتية :

المادة 189 مكرر :

يجتمع الاعضاء غير المعينين لأول مجلسى شعب وشورى تاليين لإعلان نتيجة الأستفتاء على تعديل الدستور لأختيار الجمعية التأسيسية المنوط بها إعداد مشروع الدستور الجديد خلال ستة اشهر من انتخابهم وذلك كله وفقاً لأحكام الفقرة الأخيرة من المادة 189.

والفقرة الأخيرة من المادة 189 التى تنص على الآتى:

مادة 189 فقرة أخيرة مضافة :

ولكل من رئيس الجمهورية وبعد موافقة مجلس الوزراء ولنصف أعضاء مجلسى الشعب والشورى طلب اصدار دستور جديد وتتولى جمعية تأسيسية من مائة عضو ينتخبهم أغلبية أعضاء المجلسين من غير المعينين فى إجتماع مشترك، إعداد مشروع الدستور فى موعد غايته ستة أشهر من تاريخ تشكيلها ويعرض رئيس الجمهورية المشروع خلال خمس عشرة يوماً من اعداده على الشعب لإستفتائه فى شأنه، ويعمل بالدستور من تاريخ إعلان موافقة الشعب عليه فى الاستفتاء.

فلابد من وجود الرئيس قبل إعداد "مشروع الدستور" لأنه هو من سيطلب إصدار مدستور جديد (بعد موافقة مجلس الوزراء) .. وهو الذى سيعرض المشروع عندما يكتمل - حسب نص الفقرة السابقة المضافة - على الشعب لاستفتائه فى شأنه

ثانيا .. أرجو أن نتوقف عن رمى "الآخر" بالجهل .. جل من لا يسهو

اسمح لي استاذ ابومحمد اختلف معك علي الرغم من فارق السن

اولاً لم اصف احد بالجهل

ثانياً مايعمل به حالياً هو الاعلان الدستوري والذي حل فيه المجلس الأعلى للقوات المسلحة محل الرئيس نظراً لأن هذا المنصب يشغله هذا المجلس حالياً

(مـــــادة 60 )

يجتمع الأعضاء غير المعينين لأول مجلسى شعب وشورى فى اجتماع مشترك ، بدعوة من المجلس الأعلى للقوات المسلحة ، خلال ستة أشهر من انتخابهم ، لإنتخاب جمعية تأسيسية من مائة عضو ، تتولى إعداد مشروع دستور جديد للبلاد فى موعد غايته ستة أشهر من تاريخ تشكيلها، ويُعرض المشروع ، خلال خمسة عشر يوماً من إعداده ، على الشعب لاستفتائه فى شأنه ، ويعمل بالدستور من تاريخ إعلان موافقة الشعب عليه فى الاستفتاء .

كما ترى لايشترط وجود رئيس ويمكن للدستور ان يقر قبل وجود رئيس

آمنتم بقى ان الاستفتاء اللي عملناه قد تم نسخه بالاعلان الدستوري بالتالي فقد عدنا مره اخرى الى المربع صفر !

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

آمنتم بقى ان الاستفتاء اللي عملناه قد تم نسخه بالاعلان الدستوري بالتالي فقد عدنا مره اخرى الى المربع صفر !

محصلش!

حالياً رئيس الجمهورية = المجلس العسكري

هل احد معترض علي ان المجلس العسكري العسكري هو رئيس الجمهورية الحالي بصفة مؤقتة ؟

رابط هذا التعليق
شارك

آسف يا فندم ..

الاستشهاد بالمادة 60 من الإعلان الدستورى استشهاد لا يلغى الفقرة الأخيرة المضافة إلى المادة 189 .. هو فقط يشرح ويؤكد المادة 189 مكرر والتى تلزم المجلس التشريعى ببدء انتخاب الجمعية التأسيسية فى أول جلسة (وهذا لا يوجب أن يكون الرئيس قد تم انتخابه ) .. ثم هناك 6 شهور لإعداد مشروع القانون (يكون الرئيس خلالها قد تم انتخابه) .. ثم يقدم إلى الرئيس الذى يدعو الشعب (خلال 15 يوم) إلى الاستفتاء

فالمادة 60 من الإعلان الدستورى هى مادة إجرائية لدعوة المجلس التشريعى لعملية انتخاب الجمعية التأسيسية التى ستضع مشروع الدستور

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

آمنتم بقى ان الاستفتاء اللي عملناه قد تم نسخه بالاعلان الدستوري بالتالي فقد عدنا مره اخرى الى المربع صفر !

محصلش!

حالياً رئيس الجمهورية = المجلس العسكري

هل احد معترض علي ان المجلس العسكري العسكري هو رئيس الجمهورية الحالي بصفة مؤقتة ؟

ايوه انا من اشد المعترضين على المجلس العسكري بصفته الرئاسية وبطالبه بالرحيل فورا وترك السلطة لمجلس رئاسي مدني بالكامل ( قد ) يشارك فيه عسكريين ,,

حتخوفنا يعني :happy:

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

كما ترى لايشترط وجود رئيس ويمكن للدستور ان يقر قبل وجود رئيس

لست أرى إلا أن من سيدعو الشعب إلى الاستفتاء على الدستور هو رئيس الجمهورية طبقا للفقرة الأخيرة المضافة إلى المادة 189

إن كنت ترى أن المجلس العسكرى هو من سيقوم بدعوة الشعب للاستفتاء فمن فضلك هات الدليل على ذلك

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

آمنتم بقى ان الاستفتاء اللي عملناه قد تم نسخه بالاعلان الدستوري بالتالي فقد عدنا مره اخرى الى المربع صفر !

محصلش!

حالياً رئيس الجمهورية = المجلس العسكري

هل احد معترض علي ان المجلس العسكري العسكري هو رئيس الجمهورية الحالي بصفة مؤقتة ؟

ايوه انا من اشد المعترضين على المجلس العسكري بصفته الرئاسية وبطالبه بالرحيل فورا وترك السلطة لمجلس رئاسي مدني بالكامل ( قد ) يشارك فيه عسكريين ,,

حتخوفنا يعني :happy:

وبتقولها ببساطة كده! انت عارف ممكن السلفيين يعملوا فيك ايه

طيب اذا كنت مش خايف علي عيالك خاف علي ودانك :)

اناقصدي ليس الاعتراض من حيث الرأي اقصد هل احد معترض على ان هذا امر واقع سواء اتفقنا او اختلفنا معه ؟

رئيس الجمهورية حالياً = المجلس العسكري

لاانقلاب ولاشئ فقط اقرار امر واقع لتسير المرحلة الانتقالية لأنه لايوجد رئيس فيقوم المجلس بمهامة بصفة مؤقتة

رابط هذا التعليق
شارك

كما ترى لايشترط وجود رئيس ويمكن للدستور ان يقر قبل وجود رئيس

لست أرى إلا أن من سيدعو الشعب إلى الاستفتاء على الدستور هو رئيس الجمهورية طبقا للفقرة الأخيرة المضافة إلى المادة 189

إن كنت ترى أن المجلس العسكرى هو من سيقوم بدعوة الشعب للاستفتاء فمن فضلك هات الدليل على ذلك

استاذ ابو محمد

الاعلان الدستوري ليس فيه هذه الماده

كل الاعلان 63 مادة فكيف يكون فيه مادة رقمها 189 ؟

ان كنت تقصد المادة التي استفتي عليه الشعب فقد انتقلت الي الاعلان الدستوري واصبحت المادة 60

رابط هذا التعليق
شارك

كما ترى لايشترط وجود رئيس ويمكن للدستور ان يقر قبل وجود رئيس

لست أرى إلا أن من سيدعو الشعب إلى الاستفتاء على الدستور هو رئيس الجمهورية طبقا للفقرة الأخيرة المضافة إلى المادة 189

إن كنت ترى أن المجلس العسكرى هو من سيقوم بدعوة الشعب للاستفتاء فمن فضلك هات الدليل على ذلك

استاذ ابو محمد

الاعلان الدستوري ليس فيه هذه الماده

كل الاعلان 63 مادة فكيف يكون فيه مادة رقمها 189 ؟

ان كنت تقصد المادة التي استفتي عليه الشعب فقد انتقلت الي الاعلان الدستوري واصبحت المادة 60

كنت أتحدث عن إرادة الشعب التى عكسها الاستفتاء ولذلك تعمدت وضع أرقام المواد التى تم الاستفتاء عليها

أما بخصوص الإعلان الدستورى فكلامك صحيح ولكنك لم تكمل ما بعد المادة 60 :

(مــــادة 61 )

يستمر المجلس الأعلى للقوات المسلحة فى مباشرة الاختصاصات المحددة فى هذا الإعلان وذلك لحين تولى كل من مجلسى الشعب والشورى لاختصاصاتهما , وحتى انتخاب رئيس الجمهورية ومباشرته مهام منصبه كلُ فى حينه.

ما زلت أسأل عن الدليل على أن المجلس العسكرى هو من سيدعو إلى الاستفتاء على الدستور ..

الإعلان مكتوب باحترافية تجعل (من الممكن) ألا ينتخب رئيس الجمهورية إلى الأبد .. أقول من الممكن ..

ولكن السؤال : متى سيلجأ المجلس العسكرى إلى ذلك ؟؟ أعرف أن الإجابة صعبة

على العموم قال اللواء ممدوح شاهين قبل إعلانه الإعلان الدستورى :

وأضاف: أن انتخابات مجلسى الشعب والشورى ستتم خلال ستة أشهر من تاريخ اعلان الاستفتاء.. وبالنسبة لرئيس الجمهورية فسوف يتولى رئيس الجمهورية فور انتخابه (إمتى ؟ .. حسب الأحوال والله أعلم) السلطات والصلاحيات الممنوحة للمجلس الأعلى للقوات المسلحة الموضحة فى الاعلان.

يبقى اللى مش عاوز العسكر يفضلوا كاتمين على نفسنا عليه أن يفكر ويفكر ويفكر .. الموضوع مش هزار ، وكما قلت : "مش انتخابات اتحاد طلبة"

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...