3okal بتاريخ: 13 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أكتوبر 2004 مقالة جيدة بعنوان العرب وضعف التحليل الاستراتيجي في عالمهم..بقلم: مجدي خليل * http://www.arabgate.ws/more_sections/news_...sdd=326&catid=2 المتابع للكتابات العربية يلاحظ مدى ضعف وهشاشة التحليل الاستراتيجي ، بل يمكن القول بغياب الفكر الاستراتيجي ، أما المحللون الاستراتيجيون الأكفاء فهم يعدون على أصابع اليد ، والخطر ليس فقط في الفجوة الهائلة بين التحليل الاستراتيجي في المنطقة العربية والغرب مثلا ، ولكن في أن ما يسمي بالتحليل الاستراتيجي في العالم العربي ، يقدم رؤية خاطئة ومضللة تقود إلى عكس المرجو منها ، فيؤدي ذلك إلى اتخاذ قرارات بناء على تصورات وتحليلات خاطئة والنتيجة في النهاية هي تعاظم الخسائر. لم أصادف من قبل كتابات عربية تتناول غياب التحليل الاستراتيجي في منطقتهم ، ولم أسمع عن ندوة أو مؤتمر لتقييم التحليل الاستراتيجي والكتابات الاستراتيجية ، أو ما يسمون بالمحللين الاستراتيجيين، كل شيء يمضي في طريقه ، والكتابات، سواء أكاديمية أو غير أكاديمية ، مقروءة أو مسموعة أو مشاهدة ، في النهاية ، هي إعادة تدوير لمياه آسنة تزداد ركودا وتلوثا يوما بعد يوم. والسؤال ما هي أسباب تردي التحليل الاستراتيجي في المنطقة العربية ؟ بالطبع هناك الكثير من الأسباب ومنها: الاستبداد السياسي: من الصعب ازدهار التحليل الاستراتيجي في بيئة مستبدة ، فالبيئة المستبدة تعمل أصلا ضد الكفاءات وخاصة في المجال السياسي ، كما أنها لا تحتمل تحليلا سياسيا واستراتيجيا حقيقيا يدعو أول ما يدعو إلى نبذ الاستبداد كخطوة اساسية للقضاء على التخلف المزمن. سيادة نمط التحليل الايدولوجي: في أغلب مراكز الدراسات التي يطلق عليها تجاوزا في العالم العربي مراكز استراتيجية ، إن لم تكن تابعة مباشرة للدولة ، فهي محملة بالانقسام الايدولوجي السائد في المنطقة، فالمحللون في هذه المراكز في مجملهم يتوزعون بين الإسلاميين والقوميين ، وهؤلاء يقدمون تحليلاتهم من منطلقاتهم الايدولوجية ولدعم هذه المنطلقات ، ولهذا تأتي هذه الكتابات محملة ومعبأة بالفكر الايدولوجي وليس التحليل المحايد ، ومعلوم أن الفكر الايدولوجي يدمر التحليل الموضوعي وينطلق في مجمله نحو دعم الاطروحات التى تساند الايدولوجية ، ومن ثم فهو لا يبحث عن المخاطر والتحديات الانية والمستقبلية على الوطن ، وإنما على مذهبه وأتباعه ، ويقسم الناس إلى أصدقاء وأعداء وحلفاء بناء على قربهم أو بعدهم من هذه الايدولوجية. التحليل بالتمني: التفكير بالتمني wishful thinking هو صفة عربية تأتي من شعوب تسيطر عليها العاطفة ومبعث تحليلاتها الحب والكره ، فهناك عشرات الكتابات عن أفول الحضارة الغربية ونهاية أمريكا وحتمية زوال إسرائيل .. الخ ، وكلها كتابات لا تعكس أي رؤية عقلانية أو منطقية، بقدر ما تعكس عاطفة صاحبها تجاه هذه القضايا. فبعضهم لا يعرف شيئا عن الغرب ولم يزره ، وآخرون يجلسون في منتجعات عربية ويتخيلون سيناريوهات من وحي الشواطئ والمصايف ويزعمون أشياء وينسبون أخرى إلى شخصيات وهمية وحقيقية ، والنهاية التي تصل للقارئ هي أمنياتهم الشخصية ، وليس التحليل الجاد الذي يحتاج إلى بحث مضني ومرهق ، ويفتش وراء كل رقم يفحصه ويدقق فيه ، ويلهث وراء كل تحليل جديد في الغرب ، ويتابع ويمحص ويفحص ويدقق ، والتحليل بالتمني يعمي صاحبه عن رؤية الحقيقة. قسوة الحقيقة: الحقيقة صادمة ، وأغلب التحليلات الاستراتيجية الصحيحة والموضوعية لا تصب في صالح العرب باوضاعهم الراهنة ، وتحملهم مسؤولية كثير من الأخطاء ، فهناك اتجاه عالمي الآن على أن العرب هم رجل العالم المريض ، والمركز الرئيسي لتفريخ الإرهاب الديني وأن متطرفيهم في حالة عداء مع الذات ومع العالم ، وأنهم يسعون لتوسيع حالة الصدام بشكل متزايد ولا عقلاني مع المجتمع الدولي ، وأن المعتدلين العرب يعانون من حالة صمت، وكأن المعركة لا تخصهم رغم أنهم هم الذين سيدفعون الفاتورة الكبرى ، والآن فحالات الاستبداد العربي تدرس في معاهد العلوم السياسية في العالم. فالمحلل الذي يتناول هذه الأوضاع البائسة يهاجم بشدة ، ويتراوح الهجوم بين الاتهام بالعمالة ، وعند الحد الادنى بجلد الذات. ومن يقول الحقيقة يدفع ضريبة ثقيلة ويحتاج إلى شجاعة خاصة في جو الإرهاب الفكري والفعلي الذي يطارد المحللين المحترفين والمستقلين. ضعف وقلة معاهد التحليل الاستراتيجي: التحليل الاستراتيجي يحتاج إلى بناء تعلمي جيد ومعاهد تعليمية متخصصة في عدد كبير من التخصصات الدولية الدقيقة التي تغطي كافة هذه الفروع ، وكذلك التوزيع الجغرافي للمناطق المختلفة من العالم ، وحالة التعليم في العالم العربي حاليا لا تصنع عقولا مفكرة مبتكرة موضوعية محايدة مستقلة نزيهة خلاقة شجاعة. التعامل مع الكتابات الخارجية الجادة على انها مؤامرة وحرب ضد العرب: هناك هجوم عربي غير عقلاني على كل تحليل دولي يقترب من تشخيص مشاكلهم وأوضاعهم ، خذ مثلا الهجوم الضاري على كتاب «صدام الحضارات» لصامويل هنتنجتون ، ففي تصوري أن هذا الكتاب ينطلق من التحليل الاستراتيجي بالنسبة للمخاطر المستقبلية التي تواجه الغرب وامريكا ، وهو لم يتحدث عن الخطر الإسلامي من واقع الحب والكره ، وإنما بعقل استراتيجي بارد ومحايد يحدد بدقة خريطة المخاطر المستقبلية الخارجية بالنسبة لبلده، ولكن كتابه قوبل في المنطقة العربية وكأنه ينطلق من كراهية شخصية للإسلام ، الذي لم يقترب منه كدين وإنما كقوة روحية محركة لايدولوجية عسكرية ، ربما تشكل تهديدا حقيقيا للغرب حسب رؤيته. وفي كتابه الجديد انطلق هنتنجتون من تحليل استراتيجي آخر وإنما على التحديات الداخلية المستقبلية على الثقافة الأمريكية والتماسك الأمريكي من جراء تزايد الهجرة من امريكا الجنوبية وخاصة المكسيكية، وفي كلا الكتابين انطلق هنتنجتون من تحليل المخاطر المستقبلية على أمريكا سواء الخارجية أو الداخلية بدون أي عداوت مسبقة وإنما من واقع التحليل العلمي العميق الجاف. الهجوم على كل تحليل رصين يقترب من الحالة العربية يؤدي إلى تغييب التراكم المنطقي عند العقلية العربية ، ويساعد على توحش نظرية المؤامرة في العقل الجمعي العربي ، وهي العدو الأول لأي تحليل منطقي عقلاني. الهبوط لمستوى الشارع العربي: محاولة المحلل إرضاء الشارع، وخاصة في ما يتعلق بقضايا التراث والقضية الفلسطينية ، وتحليل أوضاع العالم الإسلامي ، فنمسي ونصبح امام دائرة مفرغة، محللا يهبط لمستوى الشارع ويزايد عليه ، وشارع يتأثر سلبيا بتحليل خاطئ ومضلل، والنتيجة تراجع منتظم في مستوى الاثنين. هذا بعض من كم كبير من العوامل التي تمثل عائقا أمام ظهور مدارس عربية في التحليل الاستراتيجي الرصين، ونتمنى أن نرى يوما ما مؤتمرا عربيا يتناول هذه القضية بدرجة أكبر من التفصيل لبحث الأسباب وطرق العلاج. * كاتب مصري الحقوق لا تكتسب بعرائض الشفاعة -- الحقوق تنتزع بفضائل الشجاعة فالحق الذى يُمنح يُمنع -- والحق الذى يُنتزع يبقى ويدوم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
على ويكا بتاريخ: 13 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أكتوبر 2004 انا مستغرب جدا من الكلام ده يا سيد عوكل :P خير الكلام ما قل ودل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
3okal بتاريخ: 14 أكتوبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أكتوبر 2004 انا مستغرب جدا من الكلام ده يا سيد عوكل :P ما هي النقاط التي تدفعك لهذا الإستغراب؟ الحقوق لا تكتسب بعرائض الشفاعة -- الحقوق تنتزع بفضائل الشجاعة فالحق الذى يُمنح يُمنع -- والحق الذى يُنتزع يبقى ويدوم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
دكتور عادل الليثي بتاريخ: 14 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أكتوبر 2004 أنا شايف أن هذا المقال فعلا يلخص مشكلتنا في رؤية الأمور سواء الخاصة بنا أو بغيرنا ... <span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'> عقول لا ذقون</span></span></span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سقراط المصري بتاريخ: 15 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أكتوبر 2004 أنا شايف أن هذا المقال فعلا يلخص مشكلتنا في رؤية الأمور سواء الخاصة بنا أو بغيرنا اوافقك الرأي. المقاله ممتازه ، ولخصت كلام كبير وكتير. وكمان المقاله تشيرلأسلوب تفكير غير متواجد عندنا . سقراط <span style='font-family: Arial'><span style='font-size:14pt;line-height:100%'><span style='color: blue'><strong class='bbc'><br />زوجتي الحبيبه ، امي الغاليه ، حماتي الطيبه<br /><br />برجاء تجهيز مايلي يوم وصولي لأرض المحروسه :<br /><br />باميه باللحم الضاني ، محشي ورق عنب ، كباب حله ، قلقاس باللحمه ،نص دستة زغاليل محشيه ، بطه راقده على صينية بطاطس ، وزه متشوحه كفتح شهيه ، صينيه رقاق ، موزه مشويه على الفحم ، سلطة طحينه بالليمون ، مية "دقه" ، ملوخيه بالارانب ، شربة فرخه بلدي بالحبهان والمستكه، برميل تمرهندي............... وكفايه كده عشان انام خفيف.<br /><br />سقراط المصري<br /></strong></span></span></span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 15 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أكتوبر 2004 (معدل) ومعلوم أن الفكر الايدولوجي يدمر التحليل الموضوعي وينطلق في مجمله نحو دعم الاطروحات التى تساند الايدولوجية ، ومن ثم فهو لا يبحث عن المخاطر والتحديات الانية والمستقبلية على الوطن ، وإنما على مذهبه وأتباعه ، ويقسم الناس إلى أصدقاء وأعداء وحلفاء بناء على قربهم أو بعدهم من هذه الايدولوجية. هذا الكلام هو ما يقوله العلمانيون .. فهذه هي بصمتهم التي أصبحت محفوظة في أي مقال يكتبونه .. المدهش أن العلمانية الآن , وخاصة علمانية العرب/ المتمسلمون .. قد أصبحت هي الأخرى أيديولوجية , وذلك لأن العلمانيين قد أدركوا أن العقل الإسلامي قد تمحور حول الفكر الأيديولوجي منذ يومه الأول , أي أن الفكر الأيديولوجي هو جزء لا يتجزأ من الفكر الإسلامي , بحيث أنه يمكننا أن نقول , أنك لو أزلت الأيديولوجية من الفكر الإسلامي فإنه سيصبح بغير معنى ولا واقع ولا مفهوم ولا يمت للإسلام بصلة ..فأستغل العلمانيون الفرصة ليلعبوا على هذا الوتر أيضاً من أجل الترويج لعلمانيتهم .. فالنهج الإسلامي , ومنذ يومه الأول قد تأسس على فكر أيديولوجي يجمع في تناسق شديد بين الأخذ بالأسباب والتوكل على رب الأسباب , والقرءآن والسنة وسيرة الصحابة شاهدة على أن التفكير الإستراتيجي ليس هو الدعامة الوحيدة في التنظيم ولا في إتخاذ القرارات .. فالقرءآن يعج بالآيات التي لا تتماشى مع التفكير الإستراتيجي , ولكنه لا يخلو في نفس الوقت من الآيات الإستراتيجية , ففي القرءآن تجد " وأعدوا لهم ما أستطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم " .. ولكنك تجد فيه أيضاً " كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين" , وتجد فيه " وما النصر إلا من عند الله " .. والآيتين الأخيرتين لو أسمعتهما لأي محلل إستراتيجي , فسيعتقد بأنك تهذي أو أنك خارج نطاق الزمن .. والعلمانيون يريدون أن يسلبوا الفكر الإسلامي هذا الجزء الغير إستراتيجي في نظرهم , ويجعلوه كله جافاً , قائماً على الأرقام والإحصائيات دون أن يكون له أي تواصل مع الله خالق الأرقام , وجاعل الإحصائيات .. ولكنهم فشلوا إلى حد كبير في الترويج لهذا الفكر الإستراتيجي الجاف , فلقد كان وسيظل القرءآن لهم بالمرصاد , كاشفاً لألاعيبهم , وشاهداً على زور أقوالهم .. وقد أدرك العلمانيون هذه الحقيقة بعد أن أعيتهم الحيلة , فأصبحوا يسوقون للفكر العلماني من نفس المنطلق الأيديولوجي الذي ينكرونه على الفكر الإسلامي , ولكنها أيديولجية فاسدة لا تختلف عن أيديولجية العروبية والوطنية , أي أنهم أصبحوا يتماشون مع ما يطلبه السوق ليروجوا لبضاعة فاسدة , هم أول من يعلم بفسادها لنا , وأن صلاحيتها منتهية , ولا تناسب السوق الإسلامي .. ولكنهم لا يكفون عن تسويقها بكل السبل طمعاً في كسب هنا أو هناك .. فلقد اصبح العلمانيون أصحاب شعارات , وأصحاب نظريات فارغة من أي محتوى , وصارت مقالاتهم ملتهبة بالحقد الغير مبرر على كل ما هو إسلامي , حتى أصبحت مقالات العلمانيين المتمسلمين تفوق في كرهها لكل ما هو دين ما يكتبه لن أقول المنصفون , ولكن حتى المتعصبون من المسيحيين واليهود ... ولقد خلت مقالات العلمانيين من أي أرقام , لأن الأرقام أصبحت تكذب إدعاءاتهم , ولا تقف في صفهم , فلجأوا إلى كتب التاريخ الصفراء والإشاعات يلتمسون فيها ضالتهم , ويبحثون فيها عن أرقام لا يدعمها أي بحث علمي ..ويروجون من خلالها لأكاذيب تؤيد نظرياتهم الخاوية .. بعكس الأيديولوجية الإسلامية التي تقوم على عاطفة الحب , مع الإبقاء على التميز الذي يفصلها عن باقي الأيديولوجيات , ذلك التميز الذي يفسره الحاقدون من العلمانيين بأنه رفض للآخر أو كره له .. تم تعديل 15 أكتوبر 2004 بواسطة Seafood سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
disappointed بتاريخ: 16 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أكتوبر 2004 بقلم: مجدي خليل طب كفاية لحد كده يبدو أن ناقل المقال لا يعرف من هو مجدى خليل (للتعرّف على مجدى خليل و باقى كتاباته و للإلمام بمآربه و نواياه ولإستكمال الصورة حول ما يروّج له مجدى خليل يمكن زيارة الموقع التالى - والذى أعتقد أنه أشهر من نار على علم و أن سمعته معروفة للقاصى و الدانى و أن رائحة ما يتم طبخه فيه قد عبّقت شبكة الإنترنت بكاملها : http://www.copts.com/ و آدى الصفحة العربيّة للموقع : http://www.copts.net/arabic/ ألخص ما ورد فى المقالة بأنه كلام حق أريد به باطل <span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' /> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
3okal بتاريخ: 18 أكتوبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أكتوبر 2004 (معدل) أود أن أوضح انا بوضعي لهذه المقالة هنا أنا لا أدعو لشخص كاتبها ولكن المقالة بالنسبة لي بها حقائق علمية وبها أيضا بعض الفقرات الهشة و كل ما أردته هو مناقشة وفتح الحوار حول هذا الموضوع ولكن الحوار حول هذا الموضوع تحول للحوار حول الأشخاص و هذا الشخص انا حاليا أريد أن اتعلم سياسة ولكي يكون التعلم ذا فاعلية انا لااحجر علي نفسي التعلم من تيار معين أو تجاهل تيار معين أنا أوؤمن أن السياسة علم له أصول و بالنسبة لي لم تكن السياسة مادة في تخصصي بالكلية أو الجامعة و لكي أتعلمها يجب أن اتعلم من كل المصادر المتاحة فتركيزي دائما ينصب ع الموضوع و المبادئ المبني عليها و اهدافه و ليس شخص كاتبه و نفس الموقع الذي قرأت فيه هذا الموضوع يعرض فيه أيضا مقالات لكتاب من اتجهات مختلفة عن محمد خليل مثل فهمي هويدي و عبدالله النفيسي أؤمن أيضا أنه لامقدس في كلام البشر و أدوات التفكير النقدي أدوات لاغني عنها للتميز مابين الغث و السمين أؤمن أيضا أن الخروج من الأزمة العربية الراهنة يحتاج لحلول مبتكرة و خلاقة مبنية علي أسس و أصول سليمة وأنه لا سبيل عن مواجهة التحديات الراهنة بكل شجاعة و موضوعية المهم انا هرجع لمناقشة هذا الموضوع عن طريق ذكرنموذج من خبراء التحليل الإسترتيجي العربي أشير لحوار أجرته قناة الجزيرة مع اللواء أركان حرب صلاح الدين سليم/ مستشار المركز القومي لدراسات الشرق الأوسط بالقاهرة الحلقة بعنوان المطالب الأميركية من الدول العربية قام بالمحاورة أحمد منصور تاريخ الحلقة 29/9/2004 ألخص هذه الحلقة بأنها تناقش التهديدات الإستراتيجية لدول المنطقة العربية في الفترة القادمة http://www.aljazeera.net/NR/exeres/B486F7D...BF2A59C234F.htm تم تعديل 20 أكتوبر 2004 بواسطة 3okal الحقوق لا تكتسب بعرائض الشفاعة -- الحقوق تنتزع بفضائل الشجاعة فالحق الذى يُمنح يُمنع -- والحق الذى يُنتزع يبقى ويدوم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
المهندس بتاريخ: 18 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أكتوبر 2004 تحية للعزيز سى فود ، على غيرته ومنهجه المتماسك فى التلقى ورؤيته القوية فى الرد. وتحية للعزيز محبط ، المثقف الموسوعى الذى أوجز فى رده فأنجز وأعجز. هكذا يكون الوعى فى التلقى والوعى فى القراءة. ولا خوف - إن شاء الله - على أمة بها مثلكما. أتيت لا ربيع بعدكم ولا شتاء أتيت كالامطار كل ما أحمله نقاء رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
دكتور عادل الليثي بتاريخ: 18 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أكتوبر 2004 (معدل) أولا أحب أن أنبه إلى أن كلمة القرآن تكتب هكذا .... القرآن ... أو القرءان ... وليس القرءآن <span style='font-size:17pt;line-height:100%'>هذا الكلام هو ما يقوله العلمانيون .. فهذه هي بصمتهم التي أصبحت محفوظة في أي مقال يكتبونه .. المدهش أن العلمانية الآن , وخاصة علمانية العرب/ المتمسلمون .. قد أصبحت هي الأخرى أيديولوجية , وذلك لأن العلمانيين قد أدركوا أن العقل الإسلامي قد تمحور حول الفكر الأيديولوجي منذ يومه الأول , أي أن الفكر الأيديولوجي هو جزء لا يتجزأ من الفكر الإسلامي , بحيث أنه يمكننا أن نقول , أنك لو أزلت الأيديولوجية من الفكر الإسلامي فإنه سيصبح بغير معنى ولا واقع ولا مفهوم ولا يمت للإسلام بصلة ..فأستغل العلمانيون الفرصة ليلعبوا على هذا الوتر أيضاً من أجل الترويج لعلمانيتهم .. فالنهج الإسلامي , ومنذ يومه الأول قد تأسس على فكر أيديولوجي يجمع في تناسق شديد بين الأخذ بالأسباب والتوكل على رب الأسباب , والقرءآن والسنة وسيرة الصحابة شاهدة على أن التفكير الإستراتيجي ليس هو الدعامة الوحيدة في التنظيم ولا في إتخاذ القرارات .. فالقرءآن يعج بالآيات التي لا تتماشى مع التفكير الإستراتيجي , ولكنه لا يخلو في نفس الوقت من الآيات الإستراتيجية , ففي القرءآن تجد " وأعدوا لهم ما أستطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم " .. ولكنك تجد فيه أيضاً " كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين" , وتجد فيه " وما النصر إلا من عند الله " .. والآيتين الأخيرتين لو أسمعتهما لأي محلل إستراتيجي , فسيعتقد بأنك تهذي أو أنك خارج نطاق الزمن .. والعلمانيون يريدون أن يسلبوا الفكر الإسلامي هذا الجزء الغير إستراتيجي في نظرهم , ويجعلوه كله جافاً , قائماً على الأرقام والإحصائيات دون أن يكون له أي تواصل مع الله خالق الأرقام , وجاعل الإحصائيات .. ولكنهم فشلوا إلى حد كبير في الترويج لهذا الفكر الإستراتيجي الجاف , فلقد كان وسيظل القرءآن لهم بالمرصاد , تم تحرير المشاركة بواسطة Seafood في Oct 15 2004, 11:28 AM -------------------- يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا إنضم إلينا لحفظ القرءآن إضغط هنا ثانيا أن هناك فرق بين الشارع السياسي ... وبين مؤسسات البحث ورسم السياسات ففي الشارع السياسي كل جماعة لها فكر تتبناه ... ويمكن النظر إلى هذا الفكر من ناحيتين .... إما كمجموعة من المفاهيم والأفكار ( محتوى ) أو كأيديولوجية أو قناعة أو عقيدة تستخدمها الجماعة في تنافسها السياسي مع الجماعات الأخرى ( باكيت ) بغض النظر إذا كانت تتوائم مع معطيات العلم أو لا فهي موجهة أصلا لجذب المؤيدين السياسيين بناء على مزاجهم ومصالحهم وهذا ينطبق على كل الأفكار والعقائد سواء كان لها قاعدة دينية أو غيره ... أما إذا كان الكلام عن مؤسسات للبحث العلمي الاستراتيجي والذي تنبنى عليه قرارات سياسية فلا يجب أن يحيده عن وصوله إلى ... الحقيقة نفسها ... التي هي ... واحدة لا أكثر..... أي أيديولوجية ... أو أمنيات ... أو الخوف من صدمة الحقيقة .... أو محاولة مغازلة الشارع السياسي ... لأن أي تحليل سيتأثر بالعوامل السابقة سوف يجعل التصويب خارج الهدف ... والسياسات فاشلة والنتائج لن تكون هي النتائج المحددة مقدما .... </span> تم تعديل 19 أكتوبر 2004 بواسطة Taha <span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'> عقول لا ذقون</span></span></span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان