اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

القرآن .. أم الحديث .. أم لكل مقام مقال ؟


أبو محمد

  

2 اصوات

  1. 1. بماذا تأخذ وأنت تفكر فى التصويت لمرشح ذى مرجعية دينية

    • القرآن
      0
    • الحديث
      0
    • لكل مقام مقال
      2


Recommended Posts

منذ يومين قرأت فى إحدى الجرائد مقالا يناقش مواقف المرشحين ذوى المرجعة الدينية .. واحتار كاتب المقال واحترت معه ، فقررت أن أستطلع رأى الأخوات الفضليات ، والأخوة الأفاضل فى هذا الاستفتاء

لاشك أن من يرشح نفسه - خصوصا لمنصب الرئاسة - هو ساع إلى السلطة مستخدما حقه الدستورى فى ذلك .. ونحن - فى محاورات المصريين - قمنا بتثبيت مواضيع هؤلاء المرشحين .. وما شاء الله يمكن لأى عضو أن يلاحظ أن مرشحا معينا قد وصل عدد صفحات موضوعه إلى 18 صفحة و 268 مشاركة حتى لحظة كتابة هذه السطور .. وذلك بفضل النشاط الملحوظ لمؤيديه فى تعضيده فى مسعاه .. وهذا العدد من الصفحات هو ضعف عدد صفحات الذى يليه (9 صفحات و134 مشاركة حتى الآن .. مع ملاحظة الفارق الزمنى فى تاريخ فتح كل من الموضوعين) ..

المقال الذى قرأته أتى على ذكر آية من القرآن يمكن تفسيرها على أن من يرى فى نفسه الكفاءة يمكنه أن يسعى إلى السلطة .. وهى الآية رقم 55 من سورة يوسف :

قَالَ اجْعَلْنِي عَلَىٰ خَزَائِنِ الْأَرْضِ ۖ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ

وفى المقابل هناك حديث صحيح يقول :

إنكم ستحرصون على الإمارة وستكون ندامة يوم القيامة فنعمت المرضعة وبئست الفاطمة

وحديث صحيح آخر :

إنا لا نولي هذا الأمر أحدا حرص عليه طلبه أو حرص عليه

والأحاديث كثيرة فى نفس المعنى

وهذا فى الحقيقة يطرح قضية مهمة للنقاش ، وليس طلبا للفتوى فالإنترنت عامرة بمواقع الفتاوى ..

أرجو أن نناقش القضية بهدوء وبلا تشنجات أو خطب عصماء .. فقد يكون النقاش سياسيا أو دينيا .. أو قد يرى البعض أنه نقاش دينى سياسى لأنه لايمكن فصل الدين عن السياسة أو فصل السياسة عن الدين .. وهذا يشرح سبب وضعى للموضوع فى باب "هدى الإسلام" ، وليس فى باب "الحياة النيابية والديموقراطية" أو فى باب "السياسة الداخلية" مثلا

وأرجو من كل أخت فاضلة أو أخ فاضل أن يوضع الرأي فى الاستفتاء وشرح الرأى فى مداخلة

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

طرحت الموضوع للاستفتاء وما زلت متحيرا .. فى الحقيقة أنا مع الأخذ بالقرآن الكريم فى هذه المسألة بوجه خاص .. وبوجه عام فى كل ما أجد فيه تعارض بين القرآن الكريم والأحاديث المروية

سبب ترددى فى هذه المسألة بالذات هو أن الآية 55 من سورة يوسف لا تمس الولاية العامة بل تمس فقط ما يمكن أن نسميه بلغة العصر "وزارة المالية"

سأدلى بصوتى بعد أن آخذ فرصة للتفكير

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

تعرف حضرتك .. الموضوع ده شاغلني من و انا صغييييييييييييرة جدا

كنت قرأت ان اغلب العلماء كانوا يتورعون عن قبول المناصب و القضاء بالذات

و ظل السؤال يلح عليّ

و لمن يتركوها إذن؟؟؟

الا يفسح هذا المجال امام الاقل فقها و ورعا؟

و كالطفلة المشاكسة التي كنتها - ولا زلت- حملت تساؤلاتي للكبار

لم تقنعني ردودهم كثيرا و كانت إجابتي القاطعة ان من يجد في نفسه القدرة بصدق -و كل أدرى بنفسه- عليه ان يتقدم .. خصووووووووووووصا اذا لم يجد في المتقدمين من يظن فيه القدرة و الامانة

على جنب.. إذا أخذنا بعدم اختيار من يتقدم للترشح.. فما آلية الاختيار إذاً؟

رابط هذا التعليق
شارك

مش فاهم حاجة خالص

يمكن كابس عليا النوم

بكرة نفكر لو كان في العمر بقية

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

طبعا مش هأعرف أرد علي الإستطلاع لأنه فوق قدراتي العقلية

هههههههه

بس أعتقد إنهم كلهم في الإشكالية دي بيأخذوا بوجهة نظر عقلهم

اللي وضحتها الفاضلة أم زيد بإستفاضة

و أعتقد و الله أعلم إن حديث الرسول (ص) المقصود به أن لا يكون الإنسان لا يسعي للمنصب لجاه أو شهرة أو مال و مصالح

03zjkty10.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

فكرت في هذا الموضوع ، مابين موقف سيدنا يوسف ، وماقيل من أحاديث نسبت لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، هذا من جانب

ومن جانب آخر تولى العمل العام في العصر الحالي في ظل مايسمى بالديمقراطية والديكتاتورية والملكية.

من حيث المبدأ سأستبعد منصب القضاء من النقاش لانه منصب ليس له علاقة بأمور الحكم ولكنه منصب للحكم بين الناس ولم يعد كما كان في البلدات الصغيرة بالنظام الشائع في الماضي.

موقف سيدنا يوسف لاعلاقة له بتولي الحكم ، ولكنه كان بمثابة الموظف الكبير في ملك العزيز الذي كان بإمكانه أن يعزله أو يوليه وقتما شاء.

والأحاديث المنسوبة للرسول عليه الصلاة والسلام لاتنطبق علي الأنظمة الديمقراطية التي يتم فيها إختيار الحاكم بالإنتخاب ولمدد محددة وليست أبدية.

من يرغب في الترشح لرئاسة الدولة الديمقراطية الآن ؛ تكون له أهداف وطنية وأهداف شخصية .

لو تحدثنا على الأهداف الشخصية ، فلا أعتقد أن منها هدف جمع المال، حيث أن المال في تلك البلدان ليس سائبا يغرف منه مايشلء بدون حساب ، فله مرتب محدد يتقاضى أضعافه بعض المدراء في الشركات الخاصة ، علاوة على أن مرتبه ودخله عموما ودخل أسرته موضوع تحت المنظار ومدفوع عنه الضرائب المستحقة مثله مثل أي موظف في الدولة ،

إستبعدنا الهدف المالي من أهداف مرشح الرئاسة ، يأتي بعدها الهدف التالي ألا وهو " الوجاهة الإجتماعية " ومايجلبه له المركز الرئاسي من علاقات محلية وعالمية أثناء وبعد تولي المنصب وبالطبع يستفيد من ذلك أسرته أيضا.

أما الأهداف الوطنيه فهى مايريد أن يحققه من رخاء وتنمية لوطنه ولشعب وطنه تبعا لبرنامجه والذي لو نجح في تنفيذه فسيخلد إسمه بحروف من نور ، وأعتقد أن هذا الهدف هو مايسعى إليه أي مرشح لرئاسة دولة من الدول الديمقراطية.

لو أتينا للدول الغير ديمقراطية فأهداف مرشحيها تكون أبعد ماتكون عن تحقيق تنمية حقيقية أو رخاء لوطنه وشعب وطنه ،

نرى ذلك في دول عديدة ، وهم فئات مختلفة؛

الفئة الأولى ، أول مايتبادر لذهن ذلك الرئيس هو تأمين نفسه ماليا بتهريب المال خارج الدولة ، تأمين نفسه بحاشية تدين له بالولاء والخضوع ، تأمين نفسه من شعبه

الفئة الثانية تكرس همها وموارد بلدها في مجال التسلح ، حيث يختلقون لأنفسهم أعداء وهميون وبالتالي يركزون على مجال القوة العسكرية ويجتذبون شعبهم للإيمان بهذا الفكر وبذلك يمكنون لأنفسهم في الرئاسة لأطول وقت ممكن.

الفئة الثالثة وهي إلى حد ما جديدة وهم من يلبسون عباءة الدين ، وهم حسب إعتقادهم ليس لهم ولاء للشعب لأنهم يعتقدون أن ولائهم لايكون إلا لله فقط حيث أن الله مكنهم من الأرض والعباد لتنفيذ مايعتقدون أنه شريعة الله.

تلك الفئات الثلاثة هي فعلا مالا يجب أن تتاح لهم الفرصة لو طلبوها ، لانهم لايؤمنون بديمقراطية أو بتبادل أدوار أو بأي فضل للشعب الذي إختارهم ، ونضع معهم في هذا القائمة معظم قادة الإنقلابات العسكرية الذين إغتصبوا الحكم عنوة.

إذن كيف نختار الرئيس ،

نفاضل بين من يتقدمون لتولي المسئولية تبعا لأفكارهم وخططهم ،

ولو أحببنا يمكن أن نتخذ مثال سيدنا يوسف باعتبار أن العزيز هو نحن ( الشعب ) وسيدنا يوسف هو المرشحون المتقدمون لتحمل شرف المسئولية، كل يقدم سيرته وفكرته والعزيز ( الشعب ) يختار من يظنه الأصلح.

كانت هذه هي رؤيتي المتواضعة ، قد تكون صائبة وقد تكون خاطئة.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

تعرف حضرتك .. الموضوع ده شاغلني من و انا صغييييييييييييرة جدا

كنت قرأت ان اغلب العلماء كانوا يتورعون عن قبول المناصب و القضاء بالذات

و ظل السؤال يلح عليّ

و لمن يتركوها إذن؟؟؟

الا يفسح هذا المجال امام الاقل فقها و ورعا؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ما تقولينه صحيح يا سيدتى .. كان السلف الصالح يتورعون .. ولذلك كانوا يُكلفون بها .. ولا يطلبونها

على جنب.. إذا أخذنا بعدم اختيار من يتقدم للترشح.. فما آلية الاختيار إذاً؟

على جنب برضه .. يكونش قصدك نرجع لأهل الحل والعقد ؟ .. ولو فيه جماعة قالوا على نفسهم "أهل الحل والعقد" نبقى نسألهم : "من أنتم" ؟ :)

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

فكرت في هذا الموضوع ، مابين موقف سيدنا يوسف ، وماقيل من أحاديث نسبت لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، هذا من جانب

ومن جانب آخر تولى العمل العام في العصر الحالي في ظل مايسمى بالديمقراطية والديكتاتورية والملكية.

من حيث المبدأ سأستبعد منصب القضاء من النقاش لانه منصب ليس له علاقة بأمور الحكم ولكنه منصب للحكم بين الناس ولم يعد كما كان في البلدات الصغيرة بالنظام الشائع في الماضي.

موقف سيدنا يوسف لاعلاقة له بتولي الحكم ، ولكنه كان بمثابة الموظف الكبير في ملك العزيز الذي كان بإمكانه أن يعزله أو يوليه وقتما شاء.

والأحاديث المنسوبة للرسول عليه الصلاة والسلام لاتنطبق علي الأنظمة الديمقراطية التي يتم فيها إختيار الحاكم بالإنتخاب ولمدد محددة وليست أبدية.

من يرغب في الترشح لرئاسة الدولة الديمقراطية الآن ؛ تكون له أهداف وطنية وأهداف شخصية .

لو تحدثنا على الأهداف الشخصية ، فلا أعتقد أن منها هدف جمع المال، حيث أن المال في تلك البلدان ليس سائبا يغرف منه مايشلء بدون حساب ، فله مرتب محدد يتقاضى أضعافه بعض المدراء في الشركات الخاصة ، علاوة على أن مرتبه ودخله عموما ودخل أسرته موضوع تحت المنظار ومدفوع عنه الضرائب المستحقة مثله مثل أي موظف في الدولة ،

إستبعدنا الهدف المالي من أهداف مرشح الرئاسة ، يأتي بعدها الهدف التالي ألا وهو " الوجاهة الإجتماعية " ومايجلبه له المركز الرئاسي من علاقات محلية وعالمية أثناء وبعد تولي المنصب وبالطبع يستفيد من ذلك أسرته أيضا.

أما الأهداف الوطنيه فهى مايريد أن يحققه من رخاء وتنمية لوطنه ولشعب وطنه تبعا لبرنامجه والذي لو نجح في تنفيذه فسيخلد إسمه بحروف من نور ، وأعتقد أن هذا الهدف هو مايسعى إليه أي مرشح لرئاسة دولة من الدول الديمقراطية.

لو أتينا للدول الغير ديمقراطية فأهداف مرشحيها تكون أبعد ماتكون عن تحقيق تنمية حقيقية أو رخاء لوطنه وشعب وطنه ،

نرى ذلك في دول عديدة ، وهم فئات مختلفة؛

الفئة الأولى ، أول مايتبادر لذهن ذلك الرئيس هو تأمين نفسه ماليا بتهريب المال خارج الدولة ، تأمين نفسه بحاشية تدين له بالولاء والخضوع ، تأمين نفسه من شعبه

الفئة الثانية تكرس همها وموارد بلدها في مجال التسلح ، حيث يختلقون لأنفسهم أعداء وهميون وبالتالي يركزون على مجال القوة العسكرية ويجتذبون شعبهم للإيمان بهذا الفكر وبذلك يمكنون لأنفسهم في الرئاسة لأطول وقت ممكن.

الفئة الثالثة وهي إلى حد ما جديدة وهم من يلبسون عباءة الدين ، وهم حسب إعتقادهم ليس لهم ولاء للشعب لأنهم يعتقدون أن ولائهم لايكون إلا لله فقط حيث أن الله مكنهم من الأرض والعباد لتنفيذ مايعتقدون أنه شريعة الله.

تلك الفئات الثلاثة هي فعلا مالا يجب أن تتاح لهم الفرصة لو طلبوها ، لانهم لايؤمنون بديمقراطية أو بتبادل أدوار أو بأي فضل للشعب الذي إختارهم ، ونضع معهم في هذا القائمة معظم قادة الإنقلابات العسكرية الذين إغتصبوا الحكم عنوة.

إذن كيف نختار الرئيس ،

نفاضل بين من يتقدمون لتولي المسئولية تبعا لأفكارهم وخططهم ،

ولو أحببنا يمكن أن نتخذ مثال سيدنا يوسف باعتبار أن العزيز هو نحن ( الشعب ) وسيدنا يوسف هو المرشحون المتقدمون لتحمل شرف المسئولية، كل يقدم سيرته وفكرته والعزيز ( الشعب ) يختار من يظنه الأصلح.

كانت هذه هي رؤيتي المتواضعة ، قد تكون صائبة وقد تكون خاطئة.

تحليل منطقى .. ووجهة نظر فيها الكثير من الوجاهة .. ربما تجعلنى أعيد التفكير فيما كنت أنوى أن أصوت به

شكرا لك يا أستاذ محمد

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

طبعا مش هأعرف أرد علي الإستطلاع لأنه فوق قدراتي العقلية

هههههههه

يعجبنى تواضعك يا أستاذ "أحمد" :give_rose:

بس أعتقد إنهم كلهم في الإشكالية دي بيأخذوا بوجهة نظر عقلهم

مين كلهم يا أستاذ أحمد .. المرشحين .. أم المرشحين والمؤيدين ؟

و أعتقد و الله أعلم إن حديث الرسول (ص) المقصود به أن لا يكون الإنسان لا يسعي للمنصب لجاه أو شهرة أو مال و مصالح

ما هو النص ما بيقولش كده .. شوف كده الحديث ده كمان

يَا عَبْدَ الرّحْمَنِ بْنَ سَمُرَةَ لاَ تَسْأَلِ الإِمَارَةَ، فَإِنّكَ إنْ أُعْطِيتَهَا عَنْ مَسْأَلَةٍ وُكِلَتْ إلَيْهَا وَإنْ أُعْطِيتَهَا عَنْ غَيْرِ مَسْأَلَةٍ أُعِنْتَ عَلَيْهَا

فالرسول عليه الصلاة والسلام ينصح عبد الرحمن بن سمرة (الذى طلبها) كما ينصح باقى الأمة بألا يسعى فى طلبها لأن من يفعل هذا وينولها بهذه الطريقة لا يقدر عليها ولا يعينه الله على تحمل مشاقها .. أما من نالها دون أن يطلبها ويسعى إليها فإن الله يكون فى عونه ويساعده على تحمل تبعاتها ومشاقها

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا

يا مواضيعك يا ابو محمد .. :P !!

ايوه كده خلينا نشغل الدماغ و نقرأ شويه جزاك الله خيرا

اجتهدت كثيرا فى محاوله استيعاب الموضوع ثم فى التصويت فلم اجد لدى اختيار اقبله فى الاستفتاء

فقلت ارجئه لعلك تضيف اليه اختيار رابع و هو

بل القرأن ثم الحديث فى كل مقام و مقال

هذا و الله ما افهمه و اقتنع به يا ابو محمد عن دين الاسلام

دين لا إله إلا الله محمد رسول الله

لا ينفكان عن بعضهما ابدا و لا يتعارضان إطلاقا

و إذا بدا تعارضا شكليا فقطعا العله فى افهامنا نحن فقط .

كما نرى هنا فى المثال المذكور و الذى رأى كاتب المقال ان هناك تعارضا من وجهه نظره بين

الايه الكريمه فى سوره يوسف و بين الاحاديث المذكوره

و هنا اشير لو تكرمت الى بعض النقاط اهمها و على رأسها

حجيه السنه الشريفه عند الكاتب و هنا الكاتب يقر و يعترف بحجيتها و ربما يكون فيها

احاديث احاد لم يلتقت الكاتب لهذا كثيرا و انما ركز على التعارض المفترض

بين مدلولات الاحاديث و ما جاء فى سوره يوسف

بين الحرص على الاماره كما تخيل الكاتب و دلل عليه بايه سوره يوسف

و بين النهى و التحذير الوارد فى الاحاديث الشريفه الصحيحه الثابته

و انا إذ اثمن و اقدر للكاتب حبه للدين و حرصه على جلاء الشبه المختلطه لدى البعض

كنت اتمنى عليه ان يبذل جهدا اكبر فى فهم المسأله بالرجوع الى اهل الاختصاص

و هنا هم اساتذه التفسير الذين عندهم لا شك الخبر اليقين

وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِين (54 )

قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيم(55) . سوره يوسف

يوسف النبى الموحى اليه مكنه الله بعد محنه السجن ووصل لمكانه عاليه لدى الملك الذى اطلق يده فى كل شئ

فما كان من يوسف النبى الكريم ابن الكريم ابن الكريم إلا ان يجعل الاولويه لاخطر القضايا فى عصره

الا و هى القضيه الاقتصاديه و التى كان له شأن بعلمها منذ تعبيره لرؤيا الملك فى السجن

و بالعوده لاشهر التفاسير ..ابن كثير .. نجد الاتى

وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ (54) قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ (55)

يقول تعالى إخبارًا عن الملك حين تحقق براءة يوسف، عليه السلام، ونـزاهة عرْضه مما نسب إليه، قال: ( ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي ) أي: أجعله من خاصّتي وأهل مشورتي ( فَلَمَّا كَلَّمَهُ ) أي: خاطبه الملك وعرفه، ورأى فضله وبراعته، وعلم ما هو عليه من خَلْق وخُلُق وكمال قال له الملك: ( إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ ) أي: إنك عندنا قد بقيت ذا مكانة وأمانة، فقال يوسف، عليه السلام: ( اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الأرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ ) مدح نفسه، ويجوز للرجل ذلك إذا جُهِل أمره، للحاجة. وذكر أنه ( حَفِيظٌ ) أي: خازن أمين، ( عَلِيمٌ ) ذو علم وبصرَ بما يتولاه .

قال شيبة بن نعامة: حفيظ لما استودعتني، عليم بِسِني الجَدْب . رواه ابن أبي حاتم.

وسأل العمل لعلمه بقدرته عليه، ولما في ذلك من المصالح للناس وإنما سأل أن يُجْعَل على < 4-396 > خزائن الأرض، وهي الأهرام التي يجمع فيها الغلات، لما يستقبلونه من السنين التي أخبرهم بشأنها، ليتصرف لهم على الوجه الأحوط والأصلح والأرشد، فأجيب إلى ذلك رغبةً فيه، وتكرِمَةً له؛:

إذن يوسف ابتداء لم يطلب الاماره و لم يسعى اليها بل هى التى سعت اليه و لكونه نبي يوحى اليه

يعرف قدر نفسه تصدى لاهم القضايا فى عصره و رأينا كيف يسر الله على يديه عبور تلك المحنه بفضل الله

.

على ما سبق يتضح انه لا تعارض إطلاقا بين الايه و الاحاديث الواضحه فى النهى عن طلب الاماره او التصدى لها

خشيه على طالبها من الزلل و الوقوع فى الكبر و الاختيال و الاسواء ظلم الناس بعد ذلك

و على الجانب الاخر فمن طلبها قربه لله عز و تدينا لاقامه شرع الله و تمكينه و قدر على ذلك فلنتخيل جزائه عند الله عز و جل

هذا خلاصه ما قراءته و فهمته بخصوص هذا الموضوع و الله تعالى اعلى و اعلم و استغفر الله لخطائى و تقصيرى .

.

تم تعديل بواسطة abaomar

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

اتفق تماما مع رأي الفاضل ابا عمر في التوفيق بين الحديث والاية ، فسيدنايوسف عليه السلام اختار تولي مسئولية خزائن مصر بعد ان مكنه الملك من التصرف في الامور بداية كما قال عز وجل "قال انك اليوم لدينا مكين امين"

اذن فالاصل اللا يطلب الشخص الامارة ، ولو اخذنا الخلفاء الرشدين الخمسة كمثال سنجدهم لم يطلبوا الخلافة ولكن بايعهم المسلمين

لكن لو اسقطنا هذا الحديث علي الوضع الحالي فلم يعد هناك بيعة ولكن هناك مرشحين و انتخابات ، فهل يعتبر كل المرشحين انهم طالبين للامارة فيجب اللا يعطوها ؟ اذا فرضنا هذا فنعود لسؤال الفاضلة ام زيد فمن نختار اذن اذا لم نختار اي من المرشحين ؟

رأيي الشخصي ان المرشح الذي لم يكن يفكر في الرئاسة ابتداء ولكن قرر الترشح بعد ضغوط واقناعات من كم معقول من مؤيديه ومريديه من الشعب ممن يعرفون فضله او علمه او امانته ، واعتقاده بعد الحاحاتهم ان لن يقوم بمثل هذا الامر غيره فوافق، اعتقد انه بهذا يخرج من نطاق طالبي الامارة ،

فكما ان طلب الامارة منهي عنه ، ولكن حميع الخلفاء الراشدين عندما طلب منهم الخلافة لم يرفضوها ، فمثلا سيدنا ابي بكر له قصة مع اعرابي كان ابو بكر ينهاه عن طلب الامارة ، وبعد وفاة الرسول صلي الله عليه وسلم علم الاعرابي ان ابا بكر اصبح الخليفة فذهب اليه وسأله الم تنهانا عن طلب الامارة فكان رد ابو بكر رضي الله عنه " نعم، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قبض، والناس حديثو عهد بالجاهلية، فخشيت أن يفتتنوا، وإن أصحابي حملونيها"

فخوفه من فتنة المسلمين وتكليف اصحابه له جعلته يوافق ، كذلك بالنسبة لمرشح الرئاسة الان اذا وجد اجماع من اشخاص كثيرة علي ترشحه واحس ان لا يوجد من يقوم بالمهمة مثله فلا حرج ان يرشح نفسه ولا حرج علينا في اختياره

اما بالنسبة للمرشحين الحاليين فاذا كان الحال اننا لا نعرف قصة ترشح كل منهم وهل طلب هوالترشح ام طلب منه الناس ، فغالبا سنقتصر علي المعايير الاخري في الاختيار وهي علي سبيل المثال القوة والامانة والعلم وخلافه.

رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ

رابط هذا التعليق
شارك

اتفق تماما مع رأي الفاضل ابا عمر في التوفيق بين الحديث والاية ، فسيدنايوسف عليه السلام اختار تولي مسئولية خزائن مصر بعد ان مكنه الملك من التصرف في الامور بداية كما قال عز وجل "قال انك اليوم لدينا مكين امين"

اذن فالاصل اللا يطلب الشخص الامارة ، ولو اخذنا الخلفاء الرشدين الخمسة كمثال سنجدهم لم يطلبوا الخلافة ولكن بايعهم المسلمين

لكن لو اسقطنا هذا الحديث علي الوضع الحالي فلم يعد هناك بيعة ولكن هناك مرشحين و انتخابات ، فهل يعتبر كل المرشحين انهم طالبين للامارة فيجب اللا يعطوها ؟ اذا فرضنا هذا فنعود لسؤال الفاضلة ام زيد فمن نختار اذن اذا لم نختار اي من المرشحين ؟

رأيي الشخصي ان المرشح الذي لم يكن يفكر في الرئاسة ابتداء ولكن قرر الترشح بعد ضغوط واقناعات من كم معقول من مؤيديه ومريديه من الشعب ممن يعرفون فضله او علمه او امانته ، واعتقاده بعد الحاحاتهم ان لن يقوم بمثل هذا الامر غيره فوافق، اعتقد انه بهذا يخرج من نطاق طالبي الامارة ،

فكما ان طلب الامارة منهي عنه ، ولكن حميع الخلفاء الراشدين عندما طلب منهم الخلافة لم يرفضوها ، فمثلا سيدنا ابي بكر له قصة مع اعرابي كان ابو بكر ينهاه عن طلب الامارة ، وبعد وفاة الرسول صلي الله عليه وسلم علم الاعرابي ان ابا بكر اصبح الخليفة فذهب اليه وسأله الم تنهانا عن طلب الامارة فكان رد ابو بكر رضي الله عنه " نعم، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قبض، والناس حديثو عهد بالجاهلية، فخشيت أن يفتتنوا، وإن أصحابي حملونيها"

فخوفه من فتنة المسلمين وتكليف اصحابه له جعلته يوافق ، كذلك بالنسبة لمرشح الرئاسة الان اذا وجد اجماع من اشخاص كثيرة علي ترشحه واحس ان لا يوجد من يقوم بالمهمة مثله فلا حرج ان يرشح نفسه ولا حرج علينا في اختياره

اما بالنسبة للمرشحين الحاليين فاذا كان الحال اننا لا نعرف قصة ترشح كل منهم وهل طلب هوالترشح ام طلب منه الناس ، فغالبا سنقتصر علي المعايير الاخري في الاختيار وهي علي سبيل المثال القوة والامانة والعلم وخلافه.

متفقة مع كلامك تماما يا أم سلمي

وهو ما كنت أود قوله

جزاكي الله كل خير

MIyq1.png

رابط هذا التعليق
شارك

موضوع متميز كالعاده استاذ ابو محمد

بالنسبه لى لم ارى بشكل عام اى تعارض بين القران والاحاديث النبويه

فحتى ان كان هناك تعارض ظاهرى

لكن بقليل من التفكر فى مقاصد الايه و الحديث موضوع البحث سنجد بسهوله نقاط الالتقاء بينهم

و لن اقول التوفيق لانهم لا يحتاجون ما يوفق بينهم من اساسه بل هم متكاملان

بالنسبه للايه و الحديث موضع النقاش

فالايه خاصه بسيدنا يوسف و هو نبى من انبياء الله

لا يقوم بالامور الا وحيا او الهاما

اذا طلبه الولايه و ان كانت حتى ليست الولايه العامه فهو امر اختصه به الله و مكرمه تابعه لنبوته و مقصد يكتمل به الرساله التى حملها له الله

انما الحديث فهو يخاطبنا نحن حيث لا نبوه و لا وحى

و بالتالى فنحن نقارن بين حديث و ايه رغم ان كلا منهم موجهه لشريحه غير الاخرى فلا مجال للمقارنه

هذا من وجهه نظرى

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

اما بخصوص الاحاديث و هل تعنى الا نسعى من اجل المناصب ام لا

فانا لا ارى انها لا تعنى ان يسعى الانسان للمنصب مادام راى نفسه كفء له

لكن لو تلاحظ ان الحديث استخدم لفظ الحرص

و الحرص يعنى بذل كل الوسائل ايا كانت مشروعه ام لا و حتى ان كان الانسان فعلا يستحق المنصب ام لا

اى ان الحرص يكون عند وجود فى وجود الجداره او فى غيابها

لان الذى يحرص يكون لغايته الشخصيه و ليست لمنفعه عامه و الا لكان تركها لمن هو كفء عنه اذا عرف بوجوده

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

أنا شخصياً عندما أنوي ترشيح أحد سواء في البرلمان أو في إنتخابات الرئاسة .... فلا يمكن ان اتصور إني عشان اعمل كده يبقى أفتح القرآن الكريم سورة كذا الاية رقم كذا ... او أبحث عن حديث نبوي معين ... عشان اختار سين أو صاد من الناس

الإنتخابات والسياسة هي امور دنيوية .... ونحن أدرى بامور دنيانا كما قال الرسول الكريم ....

هناك ثوابت ينطلق منها الانسان وتلك الثوابت هي التي كونت قناعاته وأفكاره .. وبالتالي ساختار انا بناء على ثوابتي وأفكاري

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الفئة الثالثة وهي إلى حد ما جديدة وهم من يلبسون عباءة الدين ، وهم حسب إعتقادهم ليس لهم ولاء للشعب لأنهم يعتقدون أن ولائهم لايكون إلا لله فقط حيث أن الله مكنهم من الأرض والعباد لتنفيذ مايعتقدون أنه شريعة الله.

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

ممكن بعض الاستيضاح اذا سمحت؟

كيف نحكم ان هناك من "يلبسون عباءة الدين"؟

ما التعارض بين "الولاء لله" و "الولاء للشعب"؟

رابط هذا التعليق
شارك

الملخص حتى الآن :

1 – تسعة أعضاء – حتى الآن - شاركوا فى الموضوع .. واحد فقط أدلى بصوته أن لكل مقام مقال .. (أتمنى على صاحب هذا الرأى أن يشرحه لنا)

2 – أم زيد محتارة منذ الصغر فى المسألة وتسأل : إن لم يكن هذا ولا ذاك ، فما هى الآلية .. وأجابها أبو محمد إن كان لا هذا ولا ذاك فنحن نحتاج لأهل الحل والعقد .. ولكن من هم ؟

3 – أبو عمر – وأيده فى ذلك كل من دخل بعده – يرى أنه لا تعارض .. حيث أن سيدنا يوسف لم يطلبها !!!! ولكن العزيز قال له : إنك قد أصبحت عندنا فى منزلة المتمكن .. أعتقد حاجة كده زى : "أطلب تجاب" أو إختار لك "وظيفة" وهذا ما أشار إليه الفاضل "محمد" .. أن سيدنا يوسف كان فى وضع "موظف من كبار موظفى الدولة" .. يعنى أبو عمر ومن أيده يرون أن سيدنا يوسف لم يطلبها .. بمعنى آخر مايشرحه ويفصله الحديث هو الواجب الأخذ به .. يعنى مش مفروض حد يطلبها .. طيب لما المرشح يعمل دعاية لنفسه ويقول إنه أحسن واحد .. يبقى بيطلبها ولا ما بيطلبهاش ؟

4 – الأخت مغتربة ترى أنه حتى ولو كان سيدنا يوسف قد طلبها فهو نبى – يوحى إليه - وليس كأحد منا .. وأيضا ترى أنه لا غبار على أن يرشح أحد نفيه ، بس ما يكونش "بيحرص" يعنى "بيلح" فى طلبها .. وهنا أسألها نفس السؤال : طيب الدعاية اللى بيعملها لنفسه وجمع الأموال من أجل الحملة : نسميه إيه ؟

5 – سى السيد رفض الأمر برمته وقال إننا أمام سياسة وانتخابات ولم يخطر على باله أن يفتح المصحف أو يقرأ كتب الحديث ليتمكن من اختيار من يتولى الأمر .. وبصراحة كده .. سى السيد حيخلينى افتكر إنه بمبريالى من بتوع إيه دخل السياسة فى الدين (أنا باهدى النفوس يابو السيد ngh: )

كان هذا هو الملخص .. أما الخلاصة فهى أنه لا يجوز طلب الولاية العامة .. ولكن إذا طلب منه ذلك فعليه أن يلبى ..

السؤال بقى : مين اللى يطلب ؟ .. وهل معنى قبول "المطلوب" للطلب إقتناعه بأنه يرى أنه الأفضل ؟ .. وإذا كان ذلك كذلك فلماذا كان السلف الصالح يتورعون ويتجنبونها ..؟ وبماذا نفسر الدعاية الانتخابية إن لم يكن إلحاحا على طلب السلطة ؟

أنا كده احترت أكتر ومش عارف أصوت .. يالله .. الظاهر عبد المنعم ابو الفتوح والعوا مالومش نصيب فى صوتى .. أصل انا ما طلبتش منهم يسعوا للسلطة .. ومش عارف مين اللى طلب منهم .. ده حتى عبد المنعم جماعته قاطعوه لما عرفوا انه عاوزها .. طب اعمل إيه ؟ أفكر يعنى فى بثينة كامل أو حتاتة :donknow: ؟

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

تحية طيبة لأستاذنا أبو محمد وللزملاء المشاركين .

ونحن - فى محاورات المصريين - قمنا بتثبيت مواضيع هؤلاء المرشحين .. وما شاء الله يمكن لأى عضو أن يلاحظ أن مرشحا معينا قد وصل عدد صفحات موضوعه إلى 18 صفحة و 268 مشاركة حتى لحظة كتابة هذه السطور .. وذلك بفضل النشاط الملحوظ لمؤيديه فى تعضيده فى مسعاه .. وهذا العدد من الصفحات هو ضعف عدد صفحات الذى يليه (9 صفحات و134 مشاركة حتى الآن .. مع ملاحظة الفارق الزمنى فى تاريخ فتح كل من الموضوعين) ..

ذكّرتني إشارتك في رأس هذا الموضوع للشيخ حازم صلاح بلقاء سابق له على قناة الجزيرة مباشر .

ففي جزء من هذا اللقاء طرح عليه مقدّم البرنامج مسألة تنازل أحد مرشحي التيّار (الاسلامي) لمرشح (اسلامي) آخر طالما أنه يتبنّى نفس المنهج .

وقد أجاب الشيخ وقتها بما قد يصلح إجابة على هذا الموضوع أيضاً .

يمكن متابعة هذا الجزء من اللقاء من الدقيقة 41:30 إلى الدقيقة 46:00 .

في بعض الحالات قد يجد طالب الامارة حوله العديد من إخوانه الذين يرى في طرحهم صورة مماثلة لما ينوي طرحه ومنهجاً متقارباً مع منهجه ، ففي هذه الحالة قد يفضّل أن ينأى بنفسه عن الإمارة ومسئوليتها العظيمة .

في حالات أخرى قد يرى هذا الطالب أن المنهج الذي يتبناه لم يُطرح مثله ولم يجد حوله من يتبنّاه ، لذا فهو يسعى في هذه الحالة للإمارة ويأخذ بالأسباب -من جهود ودعايات وحملات وغيرها - حرصاً على تحقيق هذاالمنهج وهذه الفكرة .

مع التحية .

رابط هذا التعليق
شارك

وأيضا ترى أنه لا غبار على أن يرشح أحد نفيه ، بس ما يكونش "بيحرص" يعنى "بيلح" فى طلبها .. وهنا أسألها نفس السؤال : طيب الدعاية اللى بيعملها لنفسه وجمع الأموال من أجل الحملة : نسميه إيه ؟

انا اقصد ميكونش بيحرص

بمعنى ميكونش لديه من الاستماته ما تجعله يحارب من اجل الوصول او يتشبث اذا كان عليه حتى و ان كان بوسائل محرمه

كالرشوه مثلا او التزوير او التعذيب و هكذا

لان الحرص الشديد يمكن ان يضل الانسان بحيث يجعله يتجرأ على الوقوع فى المحرمات من اجل الظفر بما يريد

اماعمل الدعايه غير كاذبه و جمع الاموال من مصادر غير محرمه و ان كانت نيته فعلا السعى فى صالح العباد الذين سيستامنه الله عليهم

و عرض نفسه بالوسائل المشروعه

اذن لا ارى انها تدخل فى نفس الدائره التى نهى عنها الرسول صلى الله عليه و سلم

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

وأيضا ترى أنه لا غبار على أن يرشح أحد نفيه ، بس ما يكونش "بيحرص" يعنى "بيلح" فى طلبها .. وهنا أسألها نفس السؤال : طيب الدعاية اللى بيعملها لنفسه وجمع الأموال من أجل الحملة : نسميه إيه ؟

انا اقصد ميكونش بيحرص

بمعنى ميكونش لديه من الاستماته ما تجعله يحارب من اجل الوصول او يتشبث اذا كان عليه حتى و ان كان بوسائل محرمه

كالرشوه مثلا او التزوير او التعذيب و هكذا

لان الحرص الشديد يمكن ان يضل الانسان بحيث يجعله يتجرأ على الوقوع فى المحرمات من اجل الظفر بما يريد

اماعمل الدعايه غير كاذبه و جمع الاموال من مصادر غير محرمه و ان كانت نيته فعلا السعى فى صالح العباد الذين سيستامنه الله عليهم

و عرض نفسه بالوسائل المشروعه

اذن لا ارى انها تدخل فى نفس الدائره التى نهى عنها الرسول صلى الله عليه و سلم

كلام جميل وكلام معقول

متفقة معاكي

MIyq1.png

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...