Seafood بتاريخ: 24 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أكتوبر 2004 (معدل) هل سيرسل بن لادن شريط للجزيرة في الأيام القادمة؟ أم أن الظواهري هو من سيفعل ذلك ؟ أم أننا سنشهد بدلاً من ذلك عملاً إرهابياً ضد مصلحة أمريكية أو إسرائيلية ؟ وهل سيظهر المحللون الإستراتيجيون بعبقرية يحسدوا عليها , ليقولوا لنا أن توقيت إرسال الشريط هو من أجل الإنتخابات الأمريكية ؟ ثم يستفيضون في تحليل السبب الذي يدعو القاعدة لفعل ذلك .. مع تلميح العلمانيين كالعادة بأن بن لادن عميل لأمريكا , وتصريح الليبراليين بأنه يساعدها في تنفيذ مخططاتها .. تم تعديل 24 أكتوبر 2004 بواسطة Seafood سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار Guest 7 بتاريخ: 24 أكتوبر 2004 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أكتوبر 2004 (معدل) الذي سيحدث بناء علي معلومات اوليه ولكن بالغه السريه هو قيام الطيران الاسرائيلي بضرب المواقع النوويه الايرانيه ومواقع صواريخ شهاب بالتحديد يوم 9 نوفمبر وسيقوم بذلك من علي حامله الطائرات الامريكيه JF كندي وستستغرق العمليه حوالي الساعه وانا باتكلم جد وما باهزرش ومصادر معلوماتي ستبقي في طي الكتمان .. وترقبوا هذا الحدث ... pmp:: تم تعديل 24 أكتوبر 2004 بواسطة 007 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MuslimaEgyptian بتاريخ: 30 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أكتوبر 2004 (معدل) إنت مكشوف عنك الحجاب ولا إيه يا أخ سيفود mf( وهو بالفعل أشار الى الإنتخابات الامريكيه المقبله.... بن لادن يوجه رسالة للشعب الأميركي بالصورة والصوت بن لادن يتحدث في شريط فيديو للشعب الأميركي لأول مرة منذ نحو عامين وجه زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن رسالة إلى الشعب الأميركي. وجاءت الرسالة التي حصلت عليها الجزيرة بالصوت والصورة للمرة الأولى منذ أكثر من عامين. وفي بداية رسالته تحدث بن لادن عن الأسباب التي دعته بداية لاختيار الولايات المتحدة لكي ينفذ فيها أحداث 11 سبتمبر/ أيلول. "أقول لكم إن الأمن ركن مهم من أركان الحياة البشرية وإن الأحرار لا يفرطون بأمنهم بخلاف ادعاء بوش بأننا نكره الحرية فليعلمنا لمَ لم نضرب السويد مثلا. ومعلوم أن الذين يكرهون الحرية لا يملكون نفوسا أبيه كنفوس الـ19 رحمهم الله. وإنما قاتلناكم لأننا أحرار لا ننام على الضيم ونريد إرجاع الحرية لأمتنا، فكما تحجرون أمننا نحجر أمنكم". كما تحدث بن لادن لأول مرة عن الدوافع التي جعلته يفكر في التخطيط لهجمات سبتمبر، مؤكدا على أن الاجتياح الإسرائيلي للبنان كان أول الأحداث التي جعلته يفكر في ذلك. واعتبر بن لادن في رسالته أن النتائج التي حققتها هجمات سبتمبر/ أيلول كانت ناجحة على حد تقديره، وعزا السبب في ذلك إلى ما اعتبره من تشابه بين نظام الحكم الأميركي في عهد بوش الأب والأنظمة العربية التي قال إن بوش الأب تعلم الكثير منها أثناء زياراته لها. واعتبر بن لادن أن الأسلوب الذي تعامل به الرئيس الأميركي بوش مع الدقائق الأولى لوقوع هجمات سبتمبر/ أيلول منح منفذي العمليات فرصة أكبر لإتمامها. وفي ختام رسالته قال بن لادن إن أمن الأميركيين منوط بالسياسة التي ينتهجونها بغض النظر عن الفائز في الانتخابات. كما تناول بن لادن في رسالته أمورا أخرى، إذ أشار إلى التناقض في المواقف الأميركية التي تعتبر الظلم وقتل الأبرياء عملا مشروعا سنت له قانونا وطنيا، كما فعل بوش الأب مع أطفال العراق على حد تعبيره. وأشار بن لادن كذلك إلى إلقاء ملايين الأرطال والمتفجرات على أطفال العراق كما فعل بوش الابن، وذلك من أجل ما قال إنه عزل عميل قديم وتنصيب عميل جديد يعين على اختلاس نفط العراق. وأضاف بن لادن أن أحداث الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول جاءت ردا على تلك المظالم، وقال إنه إذا كان الرد على تلك المظالم إرهابا مذموما فلا بد منه. وقال إنه حرص على تبليغ هذه الرسالة للأميركيين قولا وفعلا منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول. وذكّر بن لادن الأميركيين بعدة رسائل وجهت لهم عبر وسائل إعلام مختلفة منها مجلة التايم وشبكة سي إن إن وعبر مراسلين آخرين عربا وأجانب منذ العام 1996 وحذرهم فيها من مغبة سياسة بلادهم. كما تحدث بن لادن عن الأضرار التي ألحقتها هجمات سبتمبر/ أيلول بالاقتصاد الأميركي وكلفته قرابة تريليون دولار، وتحدث عن لجوء الرئيس بوش إلى قانون الطوارئ لطلب المزيد من الأموال. المصدر: الجزيرة ----------------- ربنا يستر...أمريكا لا تتعظ وشكلها هتمضى على الدرب التى سلكته - بغض النظر عن الفائز بالإنتخابات - ويضمن لها البقاء ولو على حساب الآخر...وذلك سيشعل أكثر فتيل العداء تجاهها... شكلنا كده هنفضل فى الكابوس ده مده طويله...اى كابوس الاجواء السياسيه...لغايه ما نوحد صفوفنا وتكون لينا كلمه تخلى أمريكا تفكر ألف كلمه قبل ما تهوب ناحيه شعوبنا وإخواننا...وللأسف لسنا فى موقف يحسد عليه من حيث الإمكانيات والقوى المختلفه...كما إننا لسنا آهلين للنصر طالما يجد حديث بيننا عن البورنو كليب والفساد...فالى أن نتغلب على هؤلاء وننتصر على انفسنا سيقتصر الطريق بكثير للتغلب على آخرين...وشكله هيآخد وقت...والى أن يحدث، هل أصبحنا لا نملك غير كارت الشيخ بن لادن لإستعاده كرامتنا ولكى نقول لأمريكا لا وكفى؟ أنا سعيده ان هناك من هو جرئ على قول الحق ولو خسر الدنيا وما فيها ولكننى كنت أتمنى ان نقولها من مصدر ومنبع جدير بمكانه الاسلام العزيزه أمام العالم بأجمعه وليس مصدر مشكك فيه من قبل العالم بالرغم من النيه التى أحسبها على خير... كل ما أفتكر ان الصليبيين احتلوا فلسطين وبيت المقدس قرب المائه عام أكاد أفقد وعيي خوفا من من ان نرى أنفسنا فى موقف مماثل...مع أن كل التحليلات والتنبؤات بترمى الى ذلك....ربنا يستر... تم تعديل 30 أكتوبر 2004 بواسطة MuslimaEgyptian التوقيع مغلق للتحسينات :) . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
kfaya بتاريخ: 30 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أكتوبر 2004 استمعت لشريط بن لادن مرتين و كذا لردود فعل بوش و كيرى و عندى شوية ملاحظات : لم تكن رسالة الشريط واضحة فى ادانة بوش بخلاف أنه علم بالطائرة الأولى و ظل فى زياراته مما أعطى فسحة من الوقت لباقى الطائرات لتنفيذ مهامها .... ما هو علاقة أجتياح اسرائيل لجنوب لبنان و الذى تم سنة 82 ( منذ 22 عاما ) بأن بدأ بن لادن فى التفكير فى أحاث 11 سبتمبر ( كان الأولى أن توجه تلك الطائرات الى تل أبيب أو حيفا مثلا ) أول مرة يعترف بن لادن أنه من مخططى أو منفذى أو ممولى أحداث 11 سبتمبر .. رد فعل بوش هو التأكيد على مواصلة حربه ضد الأرهابيين فى كل أنحاء العالم .. كيرى قال تقريبا نفس التعليق , و ان ذاد عليه أنه فى حالة فوزه سيكون القبض على بن لادن أولى مهامه . مش عارف ايه الغرض من الشريط ده فى التوقيت ده ؟؟؟ لو كان لتقويض فرص بوش الأنتخابية ...... فهو غير مؤثر لو كان لرفع أسهم كيرى .... فقد أتى بنتيجة عكسية الوحيد اللى أترعب من الشريط هى السويد . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ahli2004 بتاريخ: 30 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أكتوبر 2004 السيد كفايه لا يمكن ان تتصور ان الشيخ اسامه يصدر شريطا من اجل هذا البوش او ذاك الكيري فكما قال المتحدث الرسمي لحركه حماس كلاهما رهان خاسر للفلسطينين و كما اعتقد انه تصور الشيخ اسامه فكلاهما رهان خاسر للمسلمين . اما الغرض من هذا الشريط يا سيدي الفاضل فهو الرعب ....... هاهو اشهر مطلوب على وجه الارض و ممن ؟؟؟ من اكبر قوه على مر التاريخ و هاهو بعد 3 سنوات على سبتمبر 2001 و اجتياح افغانستان و مازال الرجل شوكه في حلق الامريكان . يا سيدي الفاضل ان اي شريط يصدر من بن لادن او الظواهري هو صفعه على وجه الامريكان فكانما يقول لهم " اين جبروتكم ؟ اين تكنولوجيتكم ؟ اين الاشعه تحت الحمراء و فوق البنفسجيه ؟ اين اقوى جهاز مخابرات على مر العصور ؟ اين و اين ؟؟؟؟ ان شريط بن لادن كان رساله للامريكان لم يستطع الابله بوش ان يوفر لكم الامان و لن يستطيع لا هو ولا غيره طالما تحرموننا من ابسط حقوق الانسان الحريه . ان شريط الشيخ اسامه لهو رساله تحذير اخيره للعقلاء من الامريكيين امانكم و راحتكم و رخاءكم بل و حياتكم متوقف على كلمه من هذا الشيخ فهل تظن ان هناك رساله اقوى من ذلك ؟؟؟؟ يا سيدي الفاضل ان العميل صدام حسين كغيره من العملاء لم يطول البحث عنه اكثر من 8 اشهر و تم القبض عليه كالكلب الذليل اما الشيخ اسامه فعلى الرغم من تجنيد امكانات امريكا كلها فلم يتم العثور عليه هل استنتجت الفارق ؟؟ تحيه تقدير و اعزاز لصاحب الشريط . الى كل من يرى الصوره التي نشرتها الاخت مسلمه جزاها الله خيرا يجب ان يتذكر ان هذا الشيخ كان و مازال يمتلك مليارات الدولارات التي كانت من الممكن ان تجعله في مكان او اعلى من مكان شبيه له يسمى بالوليد بن طلال و لكن هذا الرجل اختار صحبه لا اله الا الله محمد رسول الله هذا الرجل رضي ان يعيش كما نرى في الصوره بين الجبال و الصحاري و يرتدي اخشن الثياب و ياكل اردأ الطعام فهو خسر الدنيا و هو و الله لا يبالي و لكنه ان شاء الله ولا ازكي على الله احدا كسب الاخره و صحبه اشرف الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم . بسم الله الرحمن الرحيم " و كأين من نبي قاتل معه ربيون كثيرون فما وهنوا لما اصابهم في سبيل الله و ما ضعفوا و ما استكانوا و الله يحب الصابرين . و ما كان قولهم الا ان قالوا ربنا اغفر لنا ذنوبنا و اسرافنا في امرنا و ثبت اقدامنا و انصرنا على القوم الكافرين . فائتهم الله ثواب الدنيا و حسن ثواب الاخره و الله يحب المحسنين . صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmed Mohsen بتاريخ: 30 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أكتوبر 2004 ان شريط الشيخ اسامه لهو رساله تحذير اخيره للعقلاء من الامريكيين امانكم و راحتكم و رخاءكم بل و حياتكم متوقف على كلمه من هذا الشيخ phn: tot:: :angry: cr((: tot:: الحل لكل مشاكلنا في الحياة هو: "عامل الناس كما تحب أن تعامل" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
kfaya بتاريخ: 30 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أكتوبر 2004 أقتباس : أهلى 2004 كتب فكلاهما رهان خاسر للمسلمين نعم أتفق معك مائة فى المائة اما الغرض من هذا الشريط يا سيدي الفاضل فهو الرعب ....... هنا بقى أختلف معك .... الرعب لمين ؟؟؟؟ للأمريكان أم للشعب الأفغانى الذى عانى الويلات من حكم طالبان , ثم الأن من حكم الأمريكان أم لشعب العراق الذى سقط منه مائة ألف قتيل معظمهم أطفال و نساء .. أم لدول الشرق الأوسط التى أصبحت فى رعب من تفجيرات الفنادق و الجيوش الأمريكية التى تطرق على كل الأبواب ... يا عزيزى لقد أختزلت كل القيم الأسلامية و قمة النصر على الأمريكان فى عملية هروب و أختباء بن لادن ..... هاهو بعد 3 سنوات على سبتمبر 2001 و اجتياح افغانستان و مازال الرجل شوكه في حلق الامريكان .يا سيدي الفاضل ان اي شريط يصدر من بن لادن او الظواهري هو صفعه على وجه الامريكان فكانما يقول لهم " اين جبروتكم ؟ اين تكنولوجيتكم ؟ اين الاشعه تحت الحمراء و فوق البنفسجيه ؟ اين اقوى جهاز مخابرات على مر العصور ؟ اين و اين ؟؟؟؟ ان شريط بن لادن كان رساله للامريكان لم يستطع الابله بوش ان يوفر لكم الامان و لن يستطيع لا هو ولا غيره طالما تحرموننا من ابسط حقوق الانسان الحريه . ان شريط الشيخ اسامه لهو رساله تحذير اخيره للعقلاء من الامريكيين امانكم و راحتكم و رخاءكم بل و حياتكم متوقف على كلمه من هذا الشيخ فهل تظن ان هناك رساله اقوى من ذلك ؟؟؟؟ يا سيدي الفاضل ان العميل صدام حسين كغيره من العملاء لم يطول البحث عنه اكثر من 8 اشهر و تم القبض عليه كالكلب الذليل اما الشيخ اسامه فعلى الرغم من تجنيد امكانات امريكا كلها فلم يتم العثور عليه هل استنتجت الفارق ؟؟ هل عدم العثور على بن لادن يجرد أمريكا من أنها دولة جبارة تمتلك تكنولوجيا و أشعة حمراء و بنفسجية و أن لديها جهاز مخابرات قوى ؟؟؟؟ و هل الفارق بينه و بين صدام فقط أن صدام لم يجيد لعبة الأختفاء و سقط فى يد الأمريكان ؟؟؟!!! و هل لو قبض على بن لادن , ستنعته كما وصفت صدام ؟؟؟؟!!!! لو كان أمن و رخاء و راحة و حياة الأمريكان تتوقف على كلمة من هذا الشيخ كما ذكرت .... و أنه يملك الوسائل لتنفيذ ذلك .. أليس من الأجدى أن يسخر تلك الأمكانات لخدمة الشعب الفلسطينى المسكين الذى يعانى القتل و الدمار كل يوم على يد السفاح شارون .. هل نتوقع أن يكون الشريط القادم موجه الى السفاح شارون أو الجزار شاؤول موفاز ؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ahli2004 بتاريخ: 30 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أكتوبر 2004 السيد كفايه لن اناقش معك رأيك و رأيي في الشيخ اسامه فلن نصل الى اتفاق اما ما اريد ان افهمه هل تصدق فعلا ان الرعب الذي يحدث في افغانستان و العراق بسبب الشيخ اسامه ؟؟؟؟ اسمح لي ان اقول لك انك واهم يا سيدي الكريم ارجع الى مذكرات هنري كسينجر عن حتميه احتلال السيطره على بترول الخليج و الخطط الامريكيه التي نشرتها الصحف الامريكيه و ترجع تاريخ تلك الخطط الى عام 1976 . اما موضوع افغانستان فالمخابرات الروسيه اوضحت ان اكتشاف البترول في اذربيجان سيؤدي الى بدايه الصراع على منطقه اسيا الوسطى و خصوصا بعد انتهاء السيطره الروسيه عليها . اما عن موضوع طالبان فانا لن اعيد ما قلته في موضوع اسلامستان تستطيع ان تعود الى هناك فاذا وجدت نقضا اخر لطالبان فاعلمني به لكي ارد عليك فيه . اما عن قولك عن نجاح امريكا في القبض على الشيخ اسامه فاحب ان اقول لك ان كلمه لو في اللغه العربيه هي حرف امتناع الامتناع والى الان لم يحدث و لن يحدث باذن الله اما عن قولك و هل اثر في حقيقه ان امريكا دوله قويه و جباره اقول لك لم يؤثر في الحقيقه و لكنه جعل الامريكيون يعيدون النظر في قدره هذه الحقيقه على حمايتهم و مادمنا لسنا في حاله تسمح لنا بمواجهتهم تكنولوجيا في الوقت الحاضر فان ايصال هذه الحقيقه للشعب الامريكي تعتبر وسيله للتوضيح ان الردع لا يحتاج الى امكانات تكنولوجيه و ان قوتهم الجباره لم تمنع عنهم هجمات سبتمبر و لن تمنع عنهم اي هجمات اخرى قادمه باذن الله يا سيدي الفاضل تتحدث عن افغانستان و العراق و كاننا قبل هذه المرحله كنا نعيش في رغد و حريه و لم تسحقنا اقدام الامريكان و اعوانهم و كان 50 عاما من القهر لم تكن و كان حرب فلسطين لم تكن ولا هزيمه 56 ولا 67 فانت تحمل الشيخ اسامه مسئوليه ما يحدث و كانه هو المسئول عما يحدث و تصور الامر كانه قبل 11 سبتمبر كان العالم الاسلامي يموت ابناءه من الحريه الزائده او ينتحرون نتيجه الشعور بالملل . يا سيدي الفاضل اكاد اجزم انه لولا الشيخ اسامه و جهاده في افغانستان و العراق لكنا وجدنا الجيوش الامريكيه الان في مدينه القاهره تستبيحها كما تستبيح بغداد الان و ان غدا لناظره قريب . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
kfaya بتاريخ: 30 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أكتوبر 2004 أقتباس : أليس من الأجدى أن يسخر تلك الأمكانات لخدمة الشعب الفلسطينى المسكين الذى يعانى القتل و الدمار كل يوم على يد السفاح شارون ..هل نتوقع أن يكون الشريط القادم موجه الى السفاح شارون أو الجزار شاؤول .. ممكن شوية رعب للناس دى ؟؟؟؟؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
دكتور عادل الليثي بتاريخ: 30 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أكتوبر 2004 (معدل) لدي ثلاث ملاحظات فعلا الفرق بين اجتياح لبنان وأحدث سبتمبر أطول من أن يكون مبررا لها .. وخاصة أن هناك أحداث أخرى أكثر دموية حدثت بعدها .... والأهم أن الشيخ في هذه الآونة .. الثمانينات .. كان حليفا رئيسيا من حلفاء أمريكا في أفغانستان ... وإذا لم يكن يعرف ذلك فهذا دليل آخر على ما يمثله من تناقضات ... محتوى الشريط .. في التشكيك في بوش يعتمد بدرجة كبيرة على فيلم فهرنهيت ... الملاحظة الثالثة .. فبغض النظر عن إمكانية القبض على بن لادن حيا أو ميتا فهناك فائدة أساسية للساسة الأمريكان من استمرار بن لادن على قيد الحياة الفائدة الأولى في استمرار وجود ( شبح ) الإرهاب كمبرر لتصرفاتهم في العالم الفائدة الثانية يبقى بن لادن ( كبعبع ) يخيفون به الشعب الأمريكي لكي يساند ساستة فيما يفعلونه .. وليتحمل الخسائر البشرية أو أي أضرار اقتصادية أخرى ... وبالتالي ظهوره بين الحين والآخر مطلوب .. فاختفاء بن لادن سيحرمهم من هذه المزايا .... ثم أن وجوده ليس فيه أي ضرر .... تم تعديل 30 أكتوبر 2004 بواسطة Taha <span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'> عقول لا ذقون</span></span></span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
تصحيح بتاريخ: 30 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أكتوبر 2004 تحــــــــليل منقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــول -------------------------------------------------------------------------------- بن لادن .. ضربة 29 أكتوبر تقارير رئيسية :عام : مشهد مغرق في غرابته لزعيم القاعدة وهو يقف أمام المنصة الثالثة للمناظرة بين المتنافسين للانتخابات الرئاسية الأمريكية .. ربما هذا ما تراءى أمام عيني , وقد يتراءى أمام أعين كسيرة : بينا الأحداث تسير برتابتها في فيلم أمريكي ؛ فإذ بنجم 'الأكشن' يظهر في اللحظة الأخيرة لتطيش معه جميع الحسابات .. وقد يشاهده آخرون كحدث عابر لم يدل في ظهوره إلا على عبثية هذا التنظيم المتمرد.. وقد يخاله بعض فلاسفة الإعلام مشهد مرتب من أحد الحزبين الأمريكيين بالاتفاق مع بن لادن لإطاحة الآخر!! ومهما يكن من أمر , فلم يكن توقع ظهور بن لادن في هذا التوقيت بالذات ضربا من ضروب التنجيم و'قراءة الطالع' , بل كان أمرا متوقعا جدا من كثيرين , وأزعم أنني توقعته ـ مع الآخرين ـ منذ أكثر من عام لأسباب عديدة : فبن لادن لم ير نفسه قد استكمل جميع 'مكتسباته' من العملية الصاعقة التي جرت منذ ثلاث سنوات ونيف , وبن لادن يرى أن بمقدوره أن يعبث بملف الانتخابات الأمريكية مثلما فعل في الانتخابات الإسبانية بعد تفجيرات مدريد , وبن لادن لا يعتبر أن تنظيمه مهما بلغت قدراته على لملمة جراحه واجترار ثوريته العسكرية قادر في هذه اللحظة التاريخية على تكرار عملية صواعق سبتمبر ؛ وأن عليه إذ ذاك أن ينفخ في رماد هذه العملية من جديد قبل أن يفكر أو يحاول تكرار مثيلتها , وبن لادن الذي يعتبر أيديوجيا وفقهيا أن قتلى 11 سبتمبر من المدنيين الأمريكيين ليسوا في الحقيقة 'ضحايا' برأيه لأنهم بالفعل مشاركين بالعدوان بانتخابهم أباطرة الحرب وقياصرتها ولذا يحتاج لأن يذكرهم بمسؤوليتهم الشخصية عن خيارهم الانتخابي.. وبن لادن في الأخير إذا ما أراد أن يقول أنني قوي , ومقاتل عنيد فلن يجد كهذه فرصة للفخار وإغاظة عدوه اللدود. في آخر خطوات المارثون الانتخابي الأمريكي أبى زعيم القاعدة إلا أن ينصب جريدة مسننة تدمي قدمي المرشحين الأبرزين ؛ الخاسر منهما والفائز .. واستدعى منهما تغيير أجندة اللحظات الأخيرة لهذه الانتخابات ليزايد كل منهم على الآخر في مسألة وضعها المرشحان في صدر اهتمام الناخب الأمريكي ؛ وهي مسألة أمن 'الأمة الأمريكية'. ظهر بن لادن قبل أيام من الانتخابات الأمريكية , ولم يفته أنه بسبيله إلى معترك انتخابي وليس إلى معركة حربية , فلم يفته أن يخلع لأمة الحرب , وينزع عنه سلاحه , ويرتدي أبهى ثيابه العربية ويقف على منصة 'سياسية' ومن ورائه خلفية مبهمة , وخلا مشهدها من أي رمز عسكري , وانطلقت سهام مقاصده تترى من خلال ظهوره الأخير , فكان منها ما يلي : · بن لادن حي , وخلافا لكل الشائعات التي أوهم الإعلام الأمريكي البسطاء في العالم التي تفيد بأن الرجل سيظهره الرئيس الأمريكي في قفص أمام العالم ليزف لـ'الأمة الأمريكية' والعالم الخانع انتصاره , بدا وكأنه حشر الرئيس الأمريكي في زاوية الدفاع عن نفسه خلال الأيام القادمة , ولاشك أن إثارة مسألة التزوير في ولاية فلوريدا كان هدفها الخفي ـ علاوة على الظاهر ـ التأكيد بما لا يدع مجالا للشك أن التسجيل حديث جدا تلا مسألة البطاقات الانتخابية في فلوريدا ولم يسبقها. · الرئيس الأمريكي جورج بوش أخرق ومزور , هكذا أراد بن لادن لصورة بوش أن تظهر , فالرئيس الأمريكي تباطأ كثيرا في التحرك أثناء عمليات سبتمبر وانشغل عنها بالحديث عن العنزة [أو قصة الأرنب مثلما وردت في مصادر أمريكية] , والرئيس الأمريكي زور بطاقات انتخابية في فلوريدا مستفيدا من خبرات عربية في هذا المجال : هذا أحد أسهم بن لادن التي أطلقها في كلمته , والتي أراد من ورائها التأثير في الانتخابات الأمريكية. · التفريق والتفكيك , كانتا سمة كلمة بن لادن الظاهرة وعنوانها : فالتفريق بين من يجابه المسلمين ومن لا يجابههم بغض النظر عن عقيدته ؛ هو مرمى الكلمة عن مسألة الحرية عبر محاولة تحرير مصطلح 'الحرية' بما لا يخدم العدوان الأمريكي على الحوض الإسلامي , فالسويد والولايات المتحدة ليسا صنوان مع كونهما يرفعان لواء الحرية , والحرية إنما تتجلى في السعي لرفع الظلم والعدوان , وهو ما حدا بالرجل إلى مدح منفذي أحداث سبتمبر. والتفريق كذلك بدا من ثنايا الكلمات في نظرته إلى الحكام العرب , فرغم معاداته للجميع إلا أنه لم يضع كل الحكام العرب في سلة واحدة عند الحديث عن أسلوب حكمهم ,حيث قال ' يكثر بينهم الذين يتصفون بالكبر والغطرسة والطمع وأخذ المال بغير حق'. والتفكيك : لم يبد بن لادن ذاهلا عما يمور ببطء في الولايات الأمريكية المختلفة التي تتباين في الثروة والسكان والإثنيات والأجناس ؛ من رغبات الانفصال الرامية إلا التحرر من نفقات التسلح والعلاقات الخارجية الباهظة .. , فراح يسعى لسكب زيت الحديث عن 'فصل معاملة القاعدة لكل ولاية على حدة تبعا لموقفها من العدوان على المسلمين' على نار التفكيك الضعيفة. · ترك الباب مشرعاً أمام أي من الجهات التي يعاديها بن لادن للتراجع كان أيضا أحد عناوين خطاب بن لادن , فنظرية عداء الجميع أبدى بن لادن عنها تراجعا تكتيكيا لمحاولة زرع الشقاق بين أعدائه. وقد يكون بنظر بن لادن هذه الرسائل كلها إيجابية , غير أن آخرين قد يقفون ناقدين أو على الأقل عاجزين عن فهم رسالة بن لادن في ضوء ثوابت أخرى ربما قررها بن لادن نفسه من قبل : · لماذا خرج بن لادن ووجه انتقاداً عنيفاً لجورج بوش في هذا التوقيت بالذات , علاوة على الظهور ذاته والذي يمكن تجييره لمصلحة خصم بوش جون كيري حيث يلح الأخير في انتقاده لما دعاه بتقاعس بوش عن النيل من بن لادن في تورا بورا أثناء المعارك الطاحنة التي جرت فيها قبل أكثر من عامين , والذي جاء هذا الخطاب ليزيد من أوار المزاعم التي يروج لها كيري بشأن هذه المعركة؟ هل يريد العمل لمصلحة كيري من حيث كونه قد يراه وحزبه أقل ضرراً على المسلمين برغم جذوره اليهودية ؟ الأصوات علت من قبل قائلة ومن خلال بيانات تنظيم القاعدة عينها تقول إن بقاء بوش باندفاعيته الإمبراطورية أجدى للقاعدة من رحيله , فلماذا انتقد بوش في هذه اللحظة الفارقة ؟ هل أراد بن لادن ـ بالعكس ـ أن يزكي بوش عبر انتقاده [لاعتبار نقد العدو تزكية عند أصدقائه] ؟ وهل يفهم بن لادن طبيعة الناخب الأمريكي إذن لهذه الدرجة ؟ وهل اختط بن لادن لنفسه أسلوبا يرمي إلى ضرورة إطاحة اليمين في أي من الدول المحاربة مثلما جرى في إسبانيا بإطاحة أثنار بتفجيرات مدريد ؟ وهل هذه سياسية مضطردة في صحتها على الدوام ؟ · طبيعي أن يفكر بن لادن في النكاية من جورج بوش الذي فعل وفعل في العراق وأفغانستان وفلسطين والفلبين وغيرها , وإن من أعظم النكايات أن يظهر بن لادن نفسه متحديا الجبروت الأمريكي في هذه اللحظة الفارقة , وطبيعي أن يكون للرجل رغبة في إبراز الزعماء العرب بمظهر يريده هو , وأن ينقل للشعوب العربية رسالة بأنه 'الوحيد من بين الزعماء العرب' الذي بإمكانه أن يغير في نتائج الانتخابات الأمريكية !! ولكن هل تكفي هذه الرغبات لتكون محركاً رئيساً لهذه 'الضربة الجديدة' ؟ ربما , ولكنني أستبعد أن يتوافر للرجل في كهوف أفغانستان أو أبنية باكستان الطينية مراكز يمكنها أن ترصد بشكل دقيق مدى تأثير هذه الكلمات على مجرى الانتخابات في الولايات المتحدة الأمريكية التي تخضع لعوامل كثيرة أهمها الآن مزاج الناخب الأمريكي المتقلب , ومن هنا يمكن التساؤل عن كيفية رصد ذلك بشكل دقيق يجعل من 'الفعل اللادني' فعلا محسوب العواقب يقينا لا ظنا . وإلا فتحليلات كثير من العلمانيين المتطرفين المقللين من جدوى الخطاب ربما أفادت الخطاب من هذه الجهة من حيث لا تدري أكثر مما أضرت به إذ حرمته من التأثير إلا النكاية المجردة , وهي حين ذاك لها قيمتها بكل تأكيد ؛ لا من الجانب العاطفي , ولكن من جانب التأثير المستقبلي على السياسة الأمريكية التي ستأخذ بالاعتبار فشل الإدارة السابقة في حل 'معضلة بن لادن' المزمنة.. · بدا من حديث بن لادن عن 'تبسيط' فكرة أحداث 11 سبتمبر ليثير تكهنات وتخوفات بشأن كيفية التحضير السياسي لعمليات بهذا الحجم , لا أحد يستطيع هنا أن يجزم بقلة أو وفرة اكتراث منفذي العملية بالعواقب التي حاقت بالمسلمين أو الولايات المتحدة الأمريكية , فحديث بن لادن لا يحمل أي دلالة بهذا الشأن إلا أنه يثير تكهنات عن أسلوب صناعة القرار داخل تنظيم القاعدة وعن مغزى هذه العملية , فزعيم القاعدة وضع لهذه الهجمات عنوانا رسمته هذه الكلمات 'وفي تلك اللحظات العصيبة جاشت في نفسي معان كثيرة يصعب وصفها ولكنها أنتجت شعورا عارما برفض الظلم وولدت تصميما قويا على معاقبة الظالمين. وبينما أنا أنظر إلى تلك الأبراج المدمرة في لبنان, انقدح في ذهني أن نعاقب الظالم بالمثل, وأن ندمر أبراجا في أميركا لتذوق بعض ما ذقناه, ولترتدع عن قتل أطفالنا ونسائنا.' إلا أنه في المقابل بوسع أنصاره أن يقولوا أن تحت هذا العنوان دراسات وأبحاث كثيرة لم يشأ بن لادن الحديث عنها , تماما مثلما لم يرد أن يكشف عن صلته المباشرة عن هذه العمليات بهذه الطريقة إلا بعد ثلاث سنوات ونيف , وبوسعهم أيضا أن يقولوا بأن خطاب بن لادن كما كثيرا غيره من خطاباته السابقة لم يبث كاملا عبر الجزيرة , وبالتالي فقد خلا من شروح توضح عدم اقتصار الفعل عن مجرد الفكرة. بن لادن تحدث , واستدعت كلماته جيشا من المتحدثين والمحللين والخبراء , ولعل ذلك معيار واضح لقيمة الرجل وتأثيره سواء اختلفت مع الرجل أو اتفقت.. أميـر سعيـد http://www.islammemo.cc/taqrer/one_news.asp?IDnews=250 فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 30 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أكتوبر 2004 هل سيرسل بن لادن شريط للجزيرة في الأيام القادمة؟أم أن الظواهري هو من سيفعل ذلك ؟ أم أننا سنشهد بدلاً من ذلك عملاً إرهابياً ضد مصلحة أمريكية أو إسرائيلية ؟ وهل سيظهر المحللون الإستراتيجيون بعبقرية يحسدوا عليها , ليقولوا لنا أن توقيت إرسال الشريط هو من أجل الإنتخابات الأمريكية tot:: ؟ ثم يستفيضون في تحليل السبب الذي يدعو القاعدة لفعل ذلك .. مع تلميح العلمانيين كالعادة بأن بن لادن عميل لأمريكا , وتصريح الليبراليين بأنه يساعدها في تنفيذ مخططاتها .. الاخ سيفود ، بن لادن شخصياً رد عليك !! و اخذ بفكرتك و بدلاً من الخطاب الديني المعتاد رد بخطاب سياسي من الدرجة الاولى مبدياً رأيه في الانتخابات و الاجراءات الامن الامريكيه ... لن نتبع الليبرالين و العالمانين و المحللون السياسيون كما ذكرت و نقول انه عميل ، ترى ما هو اذا ان لم يكن كذلك ؟؟ يترك الكلام عن فلسطين التي تقتر دماً بعد الاجتياح الاسرائيلي الاخير و يتحدث عن الانتخابات :angry: .. الا تتفق معي ان هذا الشريط ليس له هدف غير التركيز على الامن الامريكي و الذي بمقتضاه يبرر المذيد من الاجتياحات للدول العربية و الاسلامية ؟؟ يذكر ان كيري قد انتقد بوش لتركيزه علي العراق و لم يفعل شئ بعد لايران مع انها دولة نووية، بناءً عليه نفهم الدور على مين اذا جاء كيري .. سواء كان بوش او كيري كلاهما ادوات في المسرحية الامريكية و التي تسمي بالديموقراطية و التي ينتقدوها انفسهم بأنها لعبة دعاية ... فيلم امريكاني من السهل فيه بناء الشخصيات او هدمها و اعلاءها او اسقاطها .. بن لادن ، كان بطل امريكي مفيد للامريكان في الحرب الباردة و بعد ذلك اصبح بطل مرة اخرى لأنه خلق مبرراً لأحتلال دول الرجل العربي المريض كما يصنفونا اما عن مكان بن لادن ... تريد ان تعرف اين بن لادن ؟؟ و اين الدكتور (دكتور مذبحة الاقصر ) الظواهري ؟؟ هم في منتجع كامب ديفيد بامريكا tot:: phn: cr((: مكافأة لهم علي اعمالهم العظيمة ... الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 (معدل) أولاً دعونا أن لا ننسى في غمرة التعليقات والتحليلات أن نحمد المولى سبحانه وتعالى لأنه حفظ لنا شيخنا وإمامنا وحبيبنا أسامة بن لادن , أدامه الله غصة في حلوق العلمانيين ومن والاهم من الليبراليين .. وشكراً للأخت الفاضلة مسلمة مصرية على هذه "الصورة الهدية" والتي فرح بها كل مسلم .. ثانياً .. لن يفهم بن لادن ولا نهجه إلا من نظر إلى هذه الأمة نظرة أسامة لها .. تلك النظرة الشمولية التي لا تتجزأ , ولا تستوطن , ولا تستقوم , ولا تستحزب .. فإن فهمنا هذه النظرة , أستطعنا أن نبرر كل سلوكيات بن لادن وبلا إستثناء .. وليس عيباً في إبن لادن أن من يعارضه لا ينظر نظرته الشمولية للأمة هذه , ليس عيباً في بن لادن أن غرماؤه قد ضاقت نظرتهم فلم تتعدى حدود الوطن , وفي بعض الأحيان لم تتعدى حدود العائلة والذات ... ورجل نظرته هكذا شمولية , وهكذا أممية ... لن يخاطب حكاماً , لأنه لا يعنيه الحكام سواءاً العرب منهم أو العجم , قدر ما يعنيه الشعوب سواءاً المسلم منها أوغير المسلم .. وهذا هو هدف إبن لادن من خطابه .. ليس بوش ولا كيري , وإنما الشعب الأمريكي والغربي عامة , فهو بخطابه هذا يحمِّلهم المسؤولية , ويقول لهم أنهم بإختيارهم لرئيسهم , سواءاً كان بوش أو كيري , فهم شركاء لهم في جرمهم في حق المسلمين .. وقد أعذر من أنذر .. وهو بذلك يوجه أيضاً رسالة غير مباشرة إلى الشعوب العربية المسلمة أو المستسلمة لكي تعي اللعبة , وتعي أن المسألة لم تعد مسألة قتلى من المدنيين وشرعية ذلك أو عدم شرعيته , فقد تعدينا هذه المرحلة وأصبح الكلام فيها ترفاً , لقد تعدينا هذه النقطة ومنذ زمن إلى مسألة العين بالعين والسن بالسن ... بحيث أن السؤال قد أصبح الآن بدلاً من " هل قتل المدنيين مشروعاً أم لا ؟ " إلى " هل نقتل منهم نفس العدد الذي قتلوه منـَّا أم نكتفي بما يردعهم فقط " ... كآكل لحم الخنزير إضطراراً , هل يكتفي بما يقيم صلبه أم يأكل حتى يشبع .. ؟ وهذه النظرة , أي نظرة العين بالعين والسن بالسن , لا يفهمها أيضاً إلا من نظر إلى الأمة نظرة شمولية كلية كما ينظر إليها أسامة , فأسامة لا يفرق عنده هل من قـُتل من المسلمين سعودي الجنسية أم عراقي أم فلسطيني أو حتى أمريكي .. فهو يراهم جميعاً سواء , ويحس هو والقاعدة بمسؤليته تجاههم بنفس القدر .. وليس عيباً فيه أن غرماؤه لا يفهمون هذه النقطة , ولا يدافعون عن القتلى من المسلمين إلا إن كانوا من أبناء وطنهم أو قوميتهم ... ولأن نظرة أسامة والقاعدة للأمة هي نظرة شمولية وليست جزئية , فهم قد رتبوا أولوياتهم بما يخدم الكل , لا بما يخدم كل جزء على حدة . فمن ينظر إلى الجزء سيرى أن قضية فلسطين وتحرير الأقصى هي قضية الأمة الأولى , وسيلوم إبن لادن لأنه لم يوجه ضرباته إلى ابراج في تل أبيب ( مع تسليمنا بعبثية تلك الإحتمالية التي تقال فقط للتعجيز ) ... وأما من ينظر إلى الأمة نظرة شاملة , فسيرى ما يراه أسامة , سيرى أمة مفككة ركنت إلى الدعة والتبعية والتقليد لعدوها .. وأمة هذا حالها لن يصلحها أن يتحرر القدس , مع تسليمنا بقدسيته وبأهميته , ولكن نهوض الأمة وإتحادها يأخذ الأولوية على أي مسألة أخرى , وهذا هو ما يعمل على تحقيقه أسامة من خلال تنظيم القاعدة ... تم تعديل 31 أكتوبر 2004 بواسطة Seafood سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 يذكر ان كيري قد انتقد بوش لتركيزه علي العراق و لم يفعل شئ بعد لايران مع انها دولة نووية، بناءً عليه نفهم الدور على مين اذا جاء كيري .. زى ما يكونوا بيلعبوا بولينج و بيتنافسوا مين فيهم يوقع "أزايز" أكتر و أصعب..!! وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
masr_watany بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 هناك شيء جديد في رسالة بن لادن لاحظتة وهو تغليب الطابع السياسي علي الطابع العسكري هذة المرة هل تحول بن لادن الا سياسي ؟ ذلك التحول لم يكن فجأئي منذ ان طلب من اوروبا ان تنأي بنفسها عن الحرب التي بينة وبين بوش ولكن خطابة حمل معاني سياسية لأول مرة بعد ان كان الجهاد لمجرد الجهاد ها هو يتفاوض فالولاية التي ستصوت لبوش ستكون مستهدفة (علي حد قولة) اما النتائج الفعلية فاستطلاعات الراي تدل علي ان رسالة بن لادن الأخيرة صبت في مصلحة بوش و اثارت ذكريات الرعب لدي الناخبين فارتفع بوش بعدة نقاط عن منافسة كيري في العموم لا فرق فانا اشعر بالشفقة لمن يراهنون علي بوش او كيري كلاهما متطرف و كلاهما يحمل نفس الأفكار من دعم لأسرائيل و فرض تصورات علي دول الشرق الأوسط حسنا أيها العصر ,, لقد هزمتنى ,, لكنى لا أجد فى كل هذا الشرق , مكانا مرتفعا أنصب عليه راية استسلامى 000/ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Katamando بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 الشريط الأخير هو اكبر دليل على أن بن لادن صناعة امريكية فالرجل يدعى الجهاد ضد امريكا لأنه غاضب من اسرائيل، أي حول في الأفكار هذا؟ بالإضافة إلى أنه من الواضح أن الادارة الأمريكية الحالية تستخدم كارت بن لادن قبل الانتخابات لترهب الناخب الأمريكي وتجعله يخاف من أي ادارة لا تتعامل مع الارهاب المزعوم بطريقة بوش وهى حربه على العراق وعلى افغانستان أي أنه يحارب الارهاب العالمي من خلال التحكم والسيطرة في وعلى مصادر البترول العالمية ولا ارى وجه شبه أو علاقة بين الاثنين. إذن ابن لادن دمية في يد الاستخبارات الأميريكية يخرجونه وقتما يشائون ويخفونه وقتما يريدون. ولزيادة الحبكة الدرامية فلتعترض الإدارة الأمريكية على عرض شريط بن لادن وتتحداها دولة قطر العظمى وتذيعه رغم كل شيء (يا سلام) وهل من المنطقي أيضاً أن يحدث هجوم ارهابي جديد قد يؤدي إلى استمرار الادارة الأمريكية الحالية وقد يكون ذلك دون انتخابات بل لمواجهة الأخطار الرهيبة التي تحدق بالأمة الأمريكية، ممكن أن يكون هو السيناريو لا تستبعدوا شيئاً في زمن العجايب. قال تعالى في كتابه الحكيم :<span style='font-size:14pt;line-height:100%'> (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً</span>) [النساء : 93] .صدق الله العظيم __________________________________________________________________ بيض صنائعنا ... سود وقائعنا ... خضرمرابعنا ... حمر مواضينا _______________________ رأيت هم جميع الناس ماملكو وما ولدو فالحمد لله لا مال ولا ولد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 1 نوفمبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 نوفمبر 2004 (معدل) إن وحدة الأمة الإسلامية هي جزء لا يتجزأ من عقيدة الإسلام .. فهي التطبيق العملي لمبدأ الولاء والبراء , وبإنعدام هذه الوحدة لا يتحقق الولاء بين المسلمين , ولا يتحقق البراء من غير المسلمين ... بل نجد أن العكس هو ما يتحقق ,أي أن البراء سيكون من المسلمين , وأما الولاء فسيكون لغير المسلمين , وهو ما نراه حادث الآن .. والسبب هو .. إختفاء عقيدة الوحدة الإسلامية .. لقد وعي أسامة هذه الخاصية الفريدة في العقيدة الإسلامية , والتي لا تتواجد في العقائد الأخرى .. فأنطلق يعمل على تحقيقها كهدف أول , مؤسساً بذلك للقاعدة كتنظيم وكفكر , والتي هي في الأساس " قاعدة " للوحدة الإسلامية , ونواة لدولة الإسلام .. ولذلك حورب ولذلك طورد ولذلك حيكت حوله المؤمرات , ليس من أعداء الدين وحسب , وإنما ممن يحسبون على هذا الدين , والدين منهم براء .. وأول هؤلاء المحسوبين على الدين .. هم علماء السوء الذين بدلاً من أن يسعوا لإقامة هذه الوحدة فيجعلوا إقامتها شغلهم الشاغل , بدلاً من ذلك راحوا ينظرون لنظم الغرب , ويعززون التبعية له , ثم حاربوا من سعى لإستعادة وحدة الأمة , فأكدوا بذلك على دعاوي الوطنية والإنعزالية .. وسمعناهم يدينون المسلمين الذي ذهبوا لقتال الأمريكان في العراق أو أفغانستان , ثم يسمون الجواسيس والعملاء والمرتزقة في بلاد الإسلام مستأمنين .. وكأنه ليس من حق المسلم أن يقاتل في أرض العراق بجانب العراقيين , ولكن من حق الفلبيني أن يقاتل بجانب الأمريكان في العراق .. وإن كانت الوحدة هي جزء من العقيدة لا يتجزأ , فالجهاد هو ما يبقي على هذه الوحدة .. فالجهاد ليس فقط يميز المسلمين عن غيرهم , ولكنه أيضاً عامل مهم لتجميع المسلمين حول هدف واحد .. ولذلك تمحورت سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم حول الغزوات , بحيث أصبحت علامات في طريق النبوة .. ولذلك فمن يسعى إلى الوحدة عليه أن يرفع راية الجهاد , وبدون الجهاد وفكره لن تكون هناك وحدة .. والفرقة تورث الذل , ولذلك جاء الحديث ليؤكد على أن الجهاد هو طريق إستعادة العزة , كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم .. إذا تبايعتم بالعينة، و أخذتم أذناب البقر، و رضيتم بالزرع، وتركتم الجهاد، سلط الله عليكم ذلا، لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم وهذه هي دعائم تنظيم القاعدة الثلاث .. ألا وهي .. وحدة الأمة القائمة على الولاء والبراء .. وإستعادة ذروة سنام الإسلام أي الجهاد .. والحكم بما أنزل الله .. ولا أرى أي تنظيم في عالمنا الآن يسعى إلى إقامة هذه الدعامات الثلاث إلا تنظيم القاعدة .. ولذلك فسيظل أسامة أمامنا وقائدنا .. ولأن تنظيم القاعدة قد تأسس على هذه الدعامات الثلاث , فقد قامت الدنيا عليه ولم تقعد .. لأنه وبعد زوال الشيوعية , فقد أصبح التنظيم الذي يخشاه الغرب ويرى فيه بداية إنتعاش العدو الأول لهم الآن .. وهو الإسلام .. تم تعديل 1 نوفمبر 2004 بواسطة Seafood سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 1 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 نوفمبر 2004 ثلاثي عجيب فعلا الادارة الامريكية وحكام قطر وأسامة بن لادن والضحية لهم شعوبنا المسكينة يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 1 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 نوفمبر 2004 ارجع الى مذكرات هنري كسينجر عن حتميه احتلال السيطره على بترول الخليج و الخطط الامريكيه التي نشرتها الصحف الامريكيه و ترجع تاريخ تلك الخطط الى عام 1976 . اما موضوع افغانستان فالمخابرات الروسيه اوضحت ان اكتشاف البترول في اذربيجان سيؤدي الى بدايه الصراع على منطقه اسيا الوسطى و خصوصا بعد انتهاء السيطره الروسيه عليها . اما عن موضوع طالبان فانا لن اعيد ما قلته في موضوع اسلامستان تستطيع ان تعود الى هناك فاذا وجدت نقضا اخر لطالبان فاعلمني به لكي ارد عليك فيه . اما عن قولك عن نجاح امريكا في القبض على الشيخ اسامه فاحب ان اقول لك ان كلمه لو في اللغه العربيه هي حرف امتناع الامتناع والى الان لم يحدث و لن يحدث باذن الله اذن الشيخ اسامة هو جزء من المؤامرة الكبرى لاحتلال منابع البترول يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 2 نوفمبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 نوفمبر 2004 (معدل) ارجع الى مذكرات هنري كسينجر عن حتميه احتلال السيطره على بترول الخليج و الخطط الامريكيه التي نشرتها الصحف الامريكيه و ترجع تاريخ تلك الخطط الى عام 1976 . اما موضوع افغانستان فالمخابرات الروسيه اوضحت ان اكتشاف البترول في اذربيجان سيؤدي الى بدايه الصراع على منطقه اسيا الوسطى و خصوصا بعد انتهاء السيطره الروسيه عليها . اما عن موضوع طالبان فانا لن اعيد ما قلته في موضوع اسلامستان تستطيع ان تعود الى هناك فاذا وجدت نقضا اخر لطالبان فاعلمني به لكي ارد عليك فيه . اما عن قولك عن نجاح امريكا في القبض على الشيخ اسامه فاحب ان اقول لك ان كلمه لو في اللغه العربيه هي حرف امتناع الامتناع والى الان لم يحدث و لن يحدث باذن الله اذن الشيخ اسامة هو جزء من المؤامرة الكبرى لاحتلال منابع البترول وما هو تعريفك ل " جزء من المؤامرة " .. وهل كل من هو جزء في مؤامرة هو بالضرورة شريك فيها ؟ بمنطقك هذا فإن تأميم قناة السويس كان جزءاً من مؤامرة العدوان الثلاثي على مصر .. سيدي الأمور لا تؤخذ بهذا الشكل السطحي , فهناك منطق لابد من الإستدلال به , وإلا لقال كل واحد ما يريد أن يقوله, ولدرنا في حلقات من الجدال العقيم .. وإن كنت أعتبرت الشيخ جزءاً من المؤامرة لأنه سعى لإيقاف إستنزاف ثروات المسلمين وإحتلال أراضيهم , فما تقول فيمن سهـَّـل هذه المؤامرة بفتح موانئه وقنواته ومطاراته للقوات الغازية , وأنشأ القواعد لها لينطلقوا منها فيحتلوا بلاد المسلمين ويسيطروا على مصادر الثروة فيها ؟ .. فما تقول في ذلك ؟ .. صدفة أليس كذلك ؟ .. صدفة أن القواعد التي أنشأها الأمريكان في الخليج كان قبيل الغزو الأمريكي للعراق . وأن مركز قيادة العمليات القتالية كان في قطر ( الدولة التي تدعي الإسلام ) .. وخطأ غير مقصود أن عبرت حاملات الطائرات خلال قناة السويس لتنطلق منها الطائرات وتلقي بالقنابل على العراقيين في بغداد ... تم تعديل 2 نوفمبر 2004 بواسطة Seafood سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان