الأفوكاتو بتاريخ: 27 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 مايو 2002 بـريــد الأهــرام 42175 السنة 126-العدد 2002 مايو 27 15 من ربيع الأول 1423هــ الأثنين سر السر! هل عرفتم سر السر في ضعف هيبة القانون في بلدنا, مع أن مصر هي أول بلد في العالم عرف القانون وأحاطه بسياج متين من الاحترام والخشية ؟! الجواب ماثل فيما درجنا عليه من تشريعات تحمي النظام العام وتحقق الانضباط, ثم لا نلبث ان نغض البصر عن بعضها ونهون من شأنها إلي درجة ان مجلس الشعب المنوط به سن القوانين ومراقبة تنفيذها هو نفسه الذي يرفع شعار معلهش, وهي كلمة مصرية لا مثيل لها في كل لغات العالم, وأصلها ـ في لغة العرب ـ ماعليه شيء أي دعه يتجاوز القواعد ولا تسأله أو تحاسبه, وأقرب مثال لذلك جلسة مجلس الشعب التي بثها التليفزيون مساء السبت11 مايو الحالي, ارتفعت فيها أصوات نواب الأمة تطالب وزير التربية والتعليم الدكتور حسين كامل بهاء الدين بتعطيل مادة في قانون التعليم تقضي بفصل كل طالب في مدرسة يتجاوز ـ بدون عذر مقبول ـ نسبة الغياب التي قررتها هذه المادة, والسماح للمفصولين بدخول الامتحانات من مدارسهم لا من منازلهم, بدعوي أن قرار فصل هؤلاء الطلاب أصاب ذويهم بالقلق, مع أن نواب الأمة يقع في علمهم ان انقطاع هؤلاء الطلاب عن مدارسهم كان لانتظامهم في الدروس الخصوصية أم مشكلاتنا التعليمية وأضطر وزير التعليم للاستجابة, مشيرا الي ان ذلك لا يمنع من نظر تظلمات المفصولين لوضع الحدود الفاصلة بين تظلم مقبول وتظلم مرفوض, خاصة ان عقوبة الفصل التي قررها القانون هدفها حماية النظام المدرسي والتصدي للدروس الخصوصية, والشاعر العربي القديم يقول فقسا ليزدجروا ومن يك حازما فليقس أحيانا علي من يرحم. وإذ فعلها نواب الأمة وتذرعوا بمبدأ معلهش في تجاوز قاعدة تعليمية في شأن تعليمي, فلقد ضربوا أسوأ المثل لتلاميد المدارس في الإجتراء علي القانون وضرب قواعده التي تخاطب الكافة, وحينئذ ينبغي ألا نشكو من تفاقم ظاهرة الدروس الخصوصية التي تنفث سمومها في جسم العملية التربوية التعليمية. حليم فريد تادروس أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
متسائل بتاريخ: 27 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 مايو 2002 رأيي أن تصرف النواب و الوزير صحيح.. المشرحة مش ناقصة قتلى !! ---------------------- الإصلاح لا يكون في انضباط التلاميذ للذهاب إلى مدارس لا يتعلمون فيها إلا فتح المطاوي.. الإصلاح يبدأ بعيداً عن ذلك.. التخفيف عن الناس مطلوب... الرحمة، فوق العدل.. و لا إيه يا أخي الأفوكاتو؟ { فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا } رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abdel-Sattar بتاريخ: 27 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 مايو 2002 حقيفة هذا الذي حدث يعتبر درسا غير سوي لأبناءنا في بداية طريقهم...فلا نجد مبررا بتعطيل القانون الخاص بالحضور والغياب....فاذا كان الطالب يسمح له بحضور الامتحان مثله مثل الطالب المنتظم...اذن لا داعي للمطالبة بالتشدبد علي الجضور وعدم الغياب...ولماذا اذن نكلف الدولة (خزانة الفقراء) لبناء المدارس...فلنوفر ذلك ونسمح للكل بدحول الامتحان...كان بالأولي أن يشد نواب الشعب علي يد الوزير ويتمسكوا بتطبيق القانون ومناشدة أولياء الامور بالالتزام بالقانون والقواعد المنظمة والأستفادة بكل ما تصرفه الدولة علي بناء المدارس وتجهيزها...كما أنه غاب علي المشرعيين والمراقبين (نواب الشعب اذا صح التعبير) أن المدرسة قبل أن تكون للتعليم فهي للتربية....هذا يدل علي لأن الأعضاء الذين أوكلت لهم مهمة تشلريع القوانين قد يسعون في نفس الوقت الي تأجيل تطبيقها...وانني من واقع المسؤلية والأبوة لا أجد مبررا فيما حدث بمجلس الشعب بهذا الخصوص. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abdel-Sattar بتاريخ: 2 يونيو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2002 هل هناك أية آثار قد تقع علي الطلاب المواظبون علي الحضور من وراء قرار الوزير بدخول الغائبون الامتحانات؟....وأين مبدأ تكافؤ الفرص....وهل هناك فارق بين طالب يدخل الامتحان منتظم وآخر يدخله من منازلهم...أذا كان الأمر لا فارق فأنه أحسن للطالب يغيب عن الدراسة في مثل هذه الظروف ويستفيد بالوقت ويمتحن من منازلهم ويحصل علي درجات أحسن وبالتالي يدخل الكلية التي يريدها ويحرم الطالب المنتظم في الدراسة من ذلك...هل هذه الأمور تغيب عن سيادة الوزير. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 29 يونيو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 يونيو 2002 مجلس الشعب عمل المطلوب منه وهو التشجيع على ذوغان الطلاب ومعاكسة البنات وأذا كانو اتعلمو ضرب المطاوي فهذا تعلموها من القهاوي البلد التي تستهر بالتعليم لهذه الدرجة ومجلس الشعب يطالب بالتجاوز عن نسب الحضور للطلبة لا تنتظرو منها أي خير أو تقدم يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
molham بتاريخ: 29 يونيو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 يونيو 2002 اؤيد الاخ متسأل الرحمة يا اخونا الطالب بين نارين نار المدرسة التى لايستفيد منها شئ ومطالب بالحضور يوميا ونار الدروس الخصوصية التى تستنفذ موارد اسرتة معظم المدرسون فى مصر لايشرحون بما يرضى اللة فى المدارس ويوفرون جهدهم للدروس الخصوصية فماذا يفعل الطالب اذا كان صحيا وبدنيا لا يستطيع حضور المدرسة والدروس الخصوصية والمذاكرة فى نفس الوقت يجب ان يضحى بواحدة من الثلاثة فبماذا سيضحى فى رئيكم ؟ المدرسة الدروس الخصوصية المذاكرة القرآن الكريم و السنة النبوية هما الحقيقة المطلقة فى حياتنا وكل شئ غيرهما قابل للاختلاف والجدال . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 29 يونيو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 يونيو 2002 الدروس الخصوصية خطأ يجب أصلاحة لا يجب أقرارة كأنه واقع علينا الاعتراف به يجب التصحيح فلا يجب أبدا عدم تجريم تجارة المخدرات فقط لأن أغلب الشعب يستخدم المخدرات يا سادة ما بني على باطل فهو باطل تبحث المشكلة من جديد ويوضع لها حل جزري ألا سوف نفقد ثقة أولادنا سواء فينا كا أباء أو بلد يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 2 يوليو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يوليو 2002 هل تعتقدون ان تغيير قد يحدث اذا اصبح عدد تلاميذ الفصل الدراسى عشرون طالب فقط, و ليس كما هو علية الأن ؟ و ماذا ان تم الغاء الامتحانات بجميع اشكالها و تحويلها الى اى نظام أخر كتمارين مختلفة على مدار العام مثلا, مع تكثيف المساحة الرياضية, الموسيقية و الترفيهية فلنجعل هدفنا نصب اعيننا ان نجعل كل طالب يحب مدرستة و لا يقوى على عدم الذهاب اليها و لو لنصف يوم ... أحلام اليقظة...... شكرا ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 2 يوليو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يوليو 2002 هذه قضية خطيرة جدا هذه قضية مستقبل اولادنا يعني مستقبل البلد الفساد الذي نعاني منه والتخلف بدأ من المدرسة والمنزل وأي تهاون فيه هو تهاون في الامانه الى ربنا أستأمنا عليها الموضوع يجب أن يدرس بجدية ويناقش بجدية لان الامل في المستقبل وأذا مفيش أمل يبقى عيشين نعمل أيه التهاون في المدارس والدروس الخصوصية هي بداية الفساد ونهايته أنا أدق ناقوس الخطر من هنا نحن لا نملك غير مستقبل اولادنا وعلينا أن نحافظ عليه لماذا لا يتبنها حزب الوفد وتكون من أولويات أهدافه؟ يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان