اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

زراعة القمح والبدائل الاخرى


Sharkiah

Recommended Posts

ولسه ها نشوف انحدار للطفرة الزراعية التي تميزت بها مصر في الاونه الاخيرة والتي منتظر ان نرجع لنقطة الصفر من جديد ودي ها تكون فعلا نهاية مصر

صح باماره القمح اللى بنستورده

مش مهم نستورد قمح المهم اننا بنصدر فواكه عشرات اضعاف قيمة القمح ولتميزنا في هذه النوعية من الزراعة وسيبنا زراعة القمح للي ظروفهم تناسب زراعة القمح

بقالنا سنين عمالين نسمع الكلام ده ونفسى أسأل سؤال واحد

هل هناك أرقام موثقه عن حجم إنتاجنا خلال الثمانينات والتسعينات والأربعه سنوات التى مرت حتى الآن من الألفيه الثالثه ؟ هل هناك أرقام موثقه عن صادراتنا من الفواكه خلال نفس الفتره ؟

نرجو التوضيح علشان نعلق على نور

لسنوات طويله عريضه والله لم أر ثمره فاكهه وحيده فى سوبر ماركت فى أى بلد من بلدان أوربا الغربيه ، شفت من البرازيل ومن تايلاند ومن الجابون ومن الكاميرون ومن ساحل العاج ، حيث أن ذكر بلد المصدر تقليد أوربى صارم ، حاجات زى المانجو والأناناس والكوكو والأفوكا والليتشى والبرقوق ، ولأجل الأمانه هى مره واحده واحد مصرى معرفش بأساليب بهلونيه دخل كونتينر مانجه عويسى معرفش إزاى ووقف يبيعه بالصندوق أمام مسجد جنيف بعد صلاه الجمعه وإللى ماباعهوش إداه لكام تادر لبنانى يصرفوه له

والله إن كل الناس هنا بتضرف كف بكف إزاى مثلا حاجه زى الموالح المصريه إلى فعلا من أجود وألذ الموالح فى العالم لم تدخل الأسواق الأوربيه

بالنسبه للمبيدات المسرطنه ، ماذا عن تقارير رسميه لجهات حكوميه متخصصه وغير متخصصه ذكرت بوضوح أن وزاره الزراعه إستوردت مبيدات تم وقف إستخدامها عالميا لثبوت تسببها فى الفشل الكلوى والسرطان ؟ وماذا عن تقارير تحدثت وضوح عن خطأ إستخدام مبيدات أخرى من حيث الكميه وأوقات الرش ؟

كلاكيت ثانى مره ياأستاذ محمد

بسم الله الرحمن الرحيم ـ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً ـ صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

اسمعني بقى يا أستاذ شرقية

استيراد الفاكهة المصرية من اي بلد اوربي مرتبط بأتفاقية شراكة اوربية بتحدد فيها الكميات والاوقات وانواع الفاكهة ولكن فيه بعض الدول يناسبها هذا الاسلوب لاختلاف اوقات المواسم نظرا لتغير المناخ عن البلد المستوردة

اما عن مصر مش مستعدة لشراء بعض المعدات والاجهزة من بعض الدول الاوربية لانها بتفضل الصناعات الكورية واليابانية والصينية وبالتالي لا يحق لها تصدير لهذه الدول فاكهة لان اتفاقيات الشراكة بتلزم البلد المستورد التعامل مع البضائع المصنعة في الاتحاد الاوربي

ومن جهة اخرى احنا بنصدر لوكرانية وروسيا ورومانيا والتشيك واغلب دول الخليج وخاصة السعودية فواكه ودا كفاية قوي بالنسبة لنا حاليا لان انتاجنا لازال محدود في المنتجات ذات المواصفات العالمية كما ان المزارع المصري وانا منهم ايضا بفضل اني اضمن السوق المحلي لانه مضمون بالنسبة لي وغير متقلب بأي قرارات دولية وعلشان بزرع الي يطلبه السوق المحلي وليس الي يطلبه السوق الدولي

اما عن المبيدات المسرطنة بصراحة بقالي عشرين سنة عندي مزرعة فواكهة ولكني لا أعرف حتى اسماء هذه المبيدات الا النيترين وحتى جاري هو الي كان بيشتريه ويرشه لارضي لانه كان حريص على مزرعتي اكثر مني خوفا ان تؤثر على مزرعته ايضا

اما ما كتب في الجرائد والمجلات فهو بصفة عامة وكما تعودت هذه اخبار للأثارة فقط للحفاظ على مستوى توزيع الصحيفة او الابتزاز كما تعمل باقي الصحف الصفراء في مصر وعموما ان اجد الصحف في مصر صفراء بدون استثناء احد

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

أستاذ محمد

حضرتك لم تجبنى على نقطتى الأساسيه وهى بيان حجم صادراتنا من الفواكه والتى تبلغ عشرات أضعاف قيمه القمح الذى نستورده حسب كلام حضرتك

أنا فقط أعطيت مثال غرب أوربا لأنه سوق ضخم ومن الترف ما يسمح لهم بإستيراد سلع غذائيه غير رئيسيه مثل الفواكه ، وبصراحه فأنا أيضا متيقن أن صادراتنا من الفواكه لكل الدول إللى حضرتك ذكرتها لايمكن أن ترقى مثلا لتصبح شئ ذو قيمه فى مصادر دخلنا القومى فى ميزان مدفوعاتنا ، فمثلا رومانيا والتشيك إنضمتا رسميا إلى الإتحاد الأوربى وروسيا وأوكرانيا لاأظن أن منتجاتنا من الفاكهه تملك ميزه تنافسيه ضخمه تجعلهما يضحيان بتكلفه نقل عاليه ويستوردان منا كميات ضخمه ويفضلان منتجاتنا عن منتجات دول شرق ووسط آسيا التى تزرع معظم الفواكه المداريه والإستوائيه ، أما السعوديه ـ كأضخم سوق فى منطقه الخليج ـ فأنا عشت فيها فتره فى مطلع التسعينات ولم أر أيضا ثمره فاكهه مصريه فى أى سوبر ماركت

حضرتك بتنطلق من منظور شخصى مصغر ـ بدليل إشارتك لموضوع الأسواق المحليه ، وهى بعيده عن موضوع سؤالى ـ لكى تبرهن على نجاح فتره والى ، وأنا كهاو وغير متخصص بأتكلم من واقع مقالات طوال وتحقيقات صحفيه وتليفزيونيه كلها أسهبت فى تعداد أخطاء فتره والى بالنسبه للزراعه المصريه ككل ـ مساحه مزروعه وإنتاجيه أرض وجوده محاصيل وإقتصاديه تكاليف وحركه تسويق ـ ومن أساتذه متخصصين فى الزراعه ، وموضوع المبيدات مثلا شاركت فيه سكينه فؤاد على صفحات الأهرام وإستعانت بباحثين ومتخصصين من معاهد أبحاث فى وزاره الزراعه نفسها وكتبت عشرات المقالات مما يستحيل وصفه بالصحافه الصفراء

أما فساد وزاره الزراعه المالى والإدارى والذى زكمت رائحته الأنوف فلنتركه ـ مع المبيدات المسرطنه أيضا ـ لحكم القضاء الشامخ الذى سيصدر حكمه فى قضيه يوسف عبد الرحمن الكبرى فى غضون شهر ، ووقتها سيكون لكل حادث حديث

بسم الله الرحمن الرحيم ـ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً ـ صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

أستاذ محمد

حضرتك لم تجبنى على نقطتى الأساسيه وهى بيان حجم صادراتنا من الفواكه والتى تبلغ عشرات أضعاف قيمه القمح الذى نستورده حسب كلام حضرتك

أنا فقط أعطيت مثال غرب أوربا لأنه سوق ضخم ومن الترف ما يسمح لهم بإستيراد سلع غذائيه غير رئيسيه مثل الفواكه ، وبصراحه فأنا أيضا متيقن أن صادراتنا من الفواكه لكل الدول إللى حضرتك ذكرتها لايمكن أن ترقى مثلا لتصبح شئ ذو قيمه فى مصادر دخلنا القومى فى ميزان مدفوعاتنا ، فمثلا رومانيا والتشيك إنضمتا رسميا إلى الإتحاد الأوربى وروسيا وأوكرانيا لاأظن أن منتجاتنا من الفاكهه تملك ميزه تنافسيه ضخمه تجعلهما يضحيان بتكلفه نقل عاليه ويستوردان منا كميات ضخمه ويفضلان منتجاتنا عن منتجات دول شرق ووسط آسيا التى تزرع معظم الفواكه المداريه والإستوائيه ، أما السعوديه ـ كأضخم سوق فى منطقه الخليج ـ فأنا عشت فيها فتره فى مطلع التسعينات ولم أر أيضا ثمره فاكهه مصريه فى أى سوبر ماركت

حضرتك بتنطلق من منظور شخصى مصغر ـ بدليل إشارتك لموضوع الأسواق المحليه  ، وهى بعيده عن موضوع سؤالى ـ لكى تبرهن على نجاح فتره والى ، وأنا كهاو وغير متخصص بأتكلم من واقع مقالات طوال وتحقيقات صحفيه وتليفزيونيه كلها أسهبت فى تعداد أخطاء فتره والى بالنسبه للزراعه المصريه ككل ـ مساحه مزروعه وإنتاجيه أرض وجوده محاصيل وإقتصاديه تكاليف وحركه تسويق ـ ومن أساتذه متخصصين فى الزراعه ، وموضوع المبيدات مثلا شاركت فيه سكينه فؤاد على صفحات الأهرام وإستعانت بباحثين ومتخصصين من معاهد أبحاث فى وزاره الزراعه نفسها وكتبت عشرات المقالات مما يستحيل وصفه بالصحافه الصفراء

أما فساد وزاره الزراعه المالى والإدارى والذى زكمت رائحته الأنوف فلنتركه ـ مع المبيدات المسرطنه أيضا ـ لحكم القضاء الشامخ الذى سيصدر حكمه فى قضيه يوسف عبد الرحمن الكبرى فى غضون شهر ، ووقتها سيكون لكل حادث حديث

استاذ شرقية اديني وقت شوية اجمع لك فيها المعلومات لانها موجودة في المنتدى ومن جهة اخرى سوف انقل كل المداخلات في التي تخص الزراعة الى موضوع مصر تزرع القمح في رومانيا

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

أستاذ محمد

الخبر الموجود فى أسفله منشور اليوم فى الأخبار ، وهو يغنى عن أى تعليق ويبين بجلاء أن الفواكه وصادراتها ليست من قبيل الشئ الذى يذكر عند التعليق على التغيرات فى ميزان مدفوعاتنا ـ حركه الصادرات والواردات للسلع المنظوره ـ عن العام السابق ، مع علمنا جميعا ماذا يمثل رقم القمح فى جانب وارداتنا

تراجع عجز الميزان التجاري 9 % خلال نصف عام

كتب عصام السباعي:

ارتفعت الصادرات المصرية الي مجموعة دول تجمع الكوميسا خلال النصف الأول العام الحالي بنحو 72 % لتصل الي 67 مليون دولار في حين انخفضت الواردات من دول التجمع 32 % لتصل الي 63 مليون دولار. أوضح التقرير المجمع الشهري لوزارة التجارة الخارجية والصناعة الذي صدر أمس ان الميزان التجاري حقق بذلك فائضا قدره خمسة ملايين دولار لصالح مصر مقارنة بعجز بلغ 55 مليون دولار خلال نفس الفترة من العام السابق.

وأوضح التقرير تراجع عجز الميزان التجاري المصري خلال النصف الاول من العام بنسبة 9 % ليصل الي مليار و955 مليون دولار مقارنة بعجز قدره 2 مليار و157 مليون دولار خلال نفس فترة العام الماضي.

اشار التقرير الي ان ذلك يأتي نتيجة زيادة الصادرات 18 % لتصل الي 2 مليار و727 مليون دولار مقابل زيادة اقل في الواردات لم تتعد 7 % لتصل الي 5 مليارات و683 مليون دولار.

وفيما يتعلق بالصادرات خلال هذه الفترة كشف التقرير ان الزيادة في الصادرات '18 % ' جاءت نتيجة ارتفاع حصيلة الصادرات البترولية 22 % لتصل الي مليار و445 مليون دولار، وارتفاع الصادرات السلعية 16 % لتصل الي 2 مليار و278 مليون دولار بعد ارتفاع الصادرات من السلع تامة الصنع 27 % لتصل الي 944 مليون دولار وصادرات المواد الخام 55 % لتصل الي 290 مليون دولار وصادرات القطن الخام 19 % لتصل الي 311 مليون دولار، وذلك في حين انخفضت صادرات السلع نصف المصنعة 8 % لتصل الي 510 ملايين دولار.

يذكر ان هذه البيانات لا تشمل تجارة المناطق الحرة مع العالم الخارجي أو التجارة بالنظم الجمركية الخاصة، وتعتمد بصفة أساسية علي بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.

بسم الله الرحمن الرحيم ـ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً ـ صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

يا عزيزي شرقية

هذا خبر عن مجموعة الكميسا فقط وهي دول تعتبر مصر ونيجيريا والجزائر عمالقة اقتصاديين بالنسبة للباقي وخاصة مصر وابلطبع هذه الدول لن تستورد فواكه وعموما انا عملت بحث صغير ياريت تقرأه وتتأكد بنفسك من هذه المعلومات من موقع وزارة الزراعة نفسها

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

يا أستاذنا الفاضل محمد

السطرين الأولين فقط هما الخاصين بالكوميسا ، أما باقى الخبر فيعلق على أرقام ميزاننا التجارى بالكامل

بقى إحنا هانصدر بمليارات لدول الكوميسا فقط ياأستاذ محمد (إللى أصلا إنضمينا لإتفاقيتهم يادوب أول إمبارح) وهانصدر لهم منتجات بتروليه كمان؟

بسم الله الرحمن الرحيم ـ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً ـ صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

لا

عندنا قمح كفاية

ولا لحمة كفاية

ولا حتى فاكهة كفاية

والقطن المصرى راحت عليه

والذرة والفول بنستورده

حتى طلقة الرصاص حل محلها صناعة الأطباق البلاستيك ولعب الأطفال

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

ولا يهمك يا أستاذ رجب في عصر العولمة مش ها يكون فيه حاجة خالص اذا ما انتبهناش لنفسنا

وبالنسبة لدراسة الجدوى من زراعة القمح

طبعا صعب الاقي دراسة حرة تتكلم عن الجدوى لزراعة القمح في مصر لسببين وهما اولا لكون القمح سلعة استراتيجية خاصة للشعب المصري الذي يعتمد عليه كا غذاء رئيسي وثانيا لكونه ايضا يعتبر خائن من يطلب من الغاء الدعم عليه وتركه لسعر السوق

وبالتالي لن تتغير عادات الشعب المصري من الاعتماد على القمح لرخصه المصطنع المدعوم كا غذا ولن تستبدل عاداته كما هو موجود في اوربا على ااستعمال البطاطس بديل عنه او حتى القلقاس

لكن من واقع احصائيات وزارة الزراعة www.agri.gov.eg ممكن نستنج جدوى زراعة القمح واستبدالها بزاعة اي نوع اخر من الزراعات القابلة للتصدير والشراء بثمنه احتياجاتنا من القمح

معلومة بسيطة عن القمح

مصر تستهلك 11 مليون طن قمح ثانويا وانا واثق ان ثلث هذه الكمية يهدر كا علف للحيوانات او استخدامه في اغراض اخرى غير صناعة رغيف العيش الذي يتباكون عليه وتستورد مصر 6 مليون طن وتنتج 5 مليون وسعر الطن عالميا تقريبا 200 دولار واقله بقليل الانتاج المحلي من القمح الذي لا يزيد بأي حال عن الف جنية يعني الكيلو بجنية تقريبا ولو خصمنا منه تكلفة التقاوي والسماد والمبيدات ومصاريف الري مش ها نلاقي مكسب من زراعة المقح بأي حال من الاحوال خاصة ان طريقة الري عندنا هي بالغمر ونادرا ما يمتلك بايفوت (رشاش لري القمح) في حين جميع دول اوربا سواء الشرقية او الغربية تروي القمح على الامطار والتي تنهمر بأسلوب اقرب الى نظام ري البايفوت بالاضافة ان القمح يزرع في الجو البارد الذي ممكن يصل الى درجة الصفر او اقل

وفي احصاء سنة 2000 كان متوسط انتاجية الفدان 2.665 طن للفدان اي ان الايراد الاجمالي على اساس جنية للكيلوا يبقى 2665 جنية فقط

تخيل انت نفس الفدان اذا زرع تفاح ها يطرح 7.470 طن وده معناه ثلاثة اضعاف كمية زراعة القمح يعني لو كيلو التفاح سعره جنية واحد مثل القمح ( والسعر الحالي 1.5 جنية) يبقى التفاح يكسب لمضاعفة انتاجه ثلاثة مرات بالاضافة الى تكاليفة في الزراعة لان عمر شجرة التفاح ممكن تستمر الى عشرين عام وخدمتها تجاد لا تمثل عشر قيمة انتاجها

ملاحظة اخرى يجب ان نضعها في الاعتبار ان اسعار الفواكه عالميا اضعاف سعرها محليا بالاضافة الى ان سعرها في اول الموسم يختلف عن وسط الموسم واخره بالاضافة ان الفواكه قد تقوم عليها صناعات كثيرة مثل العصائر ومعلبات المربى وخلافه مما يزيد من قيمتها الاقتصادية عن زراعة القمح كما وضعت هذا التحليل على اساس اقصى ربحيه من القمح واقل ربحية من التفاح

بالطبع الفدان في اوربا وكندا من القمح بيعمل اربعة طن لملائمة المناخ لزراعة القمح ولوجود مزارع ضخمة مزودة اليا لأنتاج كميات كبيرة للتصدير وهذا غير متوفر في مصر

وسوف احاول الحصول على احصائيات خاصة بتصدير الفواكه والتي تعتبر هي وبعض النباتات الاسترايجية مثل القطن والبناتات الطبية مصدر واعد اذا راعى تطبيق التقنية الحديثة في زراعته

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

أستاذ محمد

إسمح لى أنا لم أفهم مغزى مداخلتك بالكامل ، والذى ليس له أى علاقه بما كنا نتكلم فيه تحديدا (كون صادراتنا من الفاكهه عشرات أضعاف وارداتنا من القمح بفضل سياسات والى أم لا) ، وأنا طبعا لن أجبر حضرتك على مواصله الحوار معى بعدما لاحظت تجاهلى التام فى شئ لم نحسمه وإن كان بصراحه توقعى كان غير ذلك تماما

طبعا أنا لاأوافق إطلاقا على منطق التخلى عن زراعه القمح ـ السلعه الغذائيه الإستراتيجيه الأولى لمصر ـ وإحلال زراعه الفواكه بدلا منها تحت باب الأمل أنها يوما ما ستصبح مصدر معتبر للدخل القومى ، فكل الدلائل تشير إلى العكس تماما من ذلك فلا مصر تملك أى ميزه تنافسيه بالنسبه للفواكه (مثل القطن مثلا) تجعلها تأخذ من شرائح منتجين عتاه يسيطرون على سوق الفواكه بقبضه من حديد ـ والإستثناء الوحيد لذلك هو الموالح لحد ما ـ ولاأرى أى إمكانيه للنزول بتكلفه زراعه وتسويق الفاكهه للحد الذى يجعلنا حتى منافسين جادين فى السوق العالمى ونحن الذين نستورد ليس فقط المعدات والألات والأسمده والمبيدات وبعض الشتلات بل أيضا التقنيات والخبرات الإنسانيه ، بل وأراه مستحيلا وخارج نطاق المناقشه عندما تطبق الجات بالكامل ، وكل ماتكلمت عنه حضرتك هو إجتهادات فرديه لايمكن أن ترقى لمستوى شئ ذو إعتبار على مستوى الإقتصاد القومى ، وتجارب مثل محاوله فتح أسواق فى رومانيا وغيرها ، وقبلها سمعنا العجب العجاب عن محاوله شراء أراضى فى كندا لزراعه القمح بإسم الحكومه المصريه كل د ى خطوات سطحيه ذات مردود وحجم إقتصادى ضئيل جدا وتجافى أبجديات الأسواق المفتوحه والمنافسه الشرسه بين الدول لتحسين إقتصاداتها ، يمكن المثال الذى يقفز لذهنى ونحن نتكلم بالمنطق الذى تتحدث به حضرتك ـ إسمح لى ـ هو مثل دوله تريد محاربه أو غزو دوله أخرى فإتبعت إستراتيجيه تقوم على تسليح جيشها بأسلحه من إنتاج الدوله التى تريد أن تغزوها على أمل أنها ستصل بتسليح جيشها يوما إلى الحد الذى يمكنها من محاربه هذه الدوله التى تنتج السلاح الذى تشتريه ، أو حاجه كده زى مابيقولوا بالبلدى إستراتيجيتنا ستقوم على بيع الميه فى حاره السقايين

وبالنسبه لأهميه الإكتفاء الذاتى من القمح كسلعه إستراتيجيه ، فأكتفى بالإشاره لما فعلته السعوديه فى تبوك ، رغم أن تكلفه إنتاجها للطن أضعاف أضعاف تكلفته فى بلاد مثل كندا وأمريكا ، ولكن فرق التكلفه هو ببساطه ثمن الإكتفاء الذاتى والحمايه من خطر ـ ولو نظريا ـ التجويع

تم تعديل بواسطة Sharkiah

بسم الله الرحمن الرحيم ـ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً ـ صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

اما عن المبيدات المسرطنة بصراحة بقالي عشرين سنة عندي مزرعة فواكهة ولكني لا أعرف حتى اسماء هذه المبيدات الا النيترين وحتى جاري هو الي كان بيشتريه ويرشه لارضي لانه كان حريص على مزرعتي اكثر مني خوفا ان تؤثر على مزرعته ايضا

اما ما كتب في الجرائد والمجلات فهو بصفة عامة وكما تعودت هذه اخبار للأثارة فقط للحفاظ على مستوى توزيع الصحيفة او الابتزاز كما تعمل باقي الصحف الصفراء في مصر وعموما ان اجد الصحف في مصر صفراء بدون استثناء احد

هذا هو جزء من مقال للكاتبه سكينه فؤاد من أهرام اليوم ياأستاذ محمد بخصوص جرائم والى ، وأعتقد أنه يغنى عن أى تعليق ، وأعتقد أيضا أنه لايندرج تحت مسمى الصحافه الصفراء

ملحوظه هامه جدا جدا ـ أعيب على الكاتبه سكينه فؤاد وغيرها ممن يطرقون هذا الموضوع عدم إشارتهم إلى الصحفيين الذين كانا أول من فجر هذه الكارثه فى الصحاقه المصريه وها مجدى أحمد حسين وصلاح بديوى الذين دفعا سنتين من عمرهما وسط اللصوص وتجار المخدرات فى السجن لأنهما وصفا والى بالخيانه ، وأرى أنه حق علينا وفى رقبتنا كمجتمع أن نعيد لهما إعتبارهما

-------------------------------------------------------------------------------

التكليف الشـرعي والاختيـاري للجــــراد‏!!

بقلم‏:‏ سكينة فؤاد

الحمد لله أن أكد فضيلة شيخ الأزهر أن اصطياد الجراد بهدف أكله ليس تكليفا شرعيا‏,‏ وانما أمر اختياري‏,‏ حتي لايفوتني واجب شرعي بعد دعوة لجنة الفتوي لاصطياد الجراد وأكله لمساعدة الحكومة في القضاء عليه‏,‏ لأن القدوة خير مثال فكان يجب أن ينقل الينا التليفزيون صورة اللجنة‏,‏ وهي تتناول أطباق الجراد أو صورة الحكومة‏,‏ وهي تفطر وتتغذي وتتعشي علي أطباقه‏!!‏ ولا أعرف ما هي ضرورة أن يتدخل الأزهر في أمر الجراد‏.‏

وهل تدخل وفاتتني متابعة فتاويه ـ في أمور بالغة الخطورة بالنسبة للامن الغذائي والحيوي وصحة واستقرار واستقلال المصريين ابتداء من الرأي فيمن يستوردون أسمدة ومخصبات وبذورا وحبوبا فاسدة وملوثة وتسبب أمراضا خطيرة انتشرت وتزايدت بين المصريين في الأعوام الأخيرة‏,‏ وهي جرائم مثبتة بتحقيقات النائب العام؟‏!‏ وهل دعم العلماء الافاضل الثورة الشعبية ووهبة المصريين لتحقيق الاكتفاء من أقماحهم‏,‏ واجابوا في فتوي تليق بهم السؤال المصيري هل الاكتفاء من محاصيلنا الاستراتيجية وعلي رأسها لقمة العيش تكليف شرعي أو أمر اختياري وما حكمة من يملك تحقيق الاكتفاء والاستغناء‏,‏ ويكف عن سؤال اللئام‏,‏ وطلب المعونات معتمدا علي زرع يده وثرواته الطبيعية والبشرية‏,‏ وعلم علمائه ثم يقصر ويبرر ويجمل الاستيراد والاعتماد علي التبعية والاحتياج؟‏!‏ أين هذا الصوت الجليل بالغ التأثير من حملتنا فوق هذه السطور لإيقاف قتل المصريين بالاعلاف المحرمة دوليا‏,‏ التي تغذي عليها الدواجن البيضاء أو الكتاكيت العملاقة التي تحولت إلي مصدر رئيسي للحوم التي يتناولها المصريون‏,‏ والتي تحاول الآن المافيا المتربحة من هذه الصناعة أو هذه الجريمة أن تعرقل استيراد اللحوم السودانية‏,‏ وتقاوم استيراد العجول الحية لتربيتها واكثارها في مراعينا ـ التي تشيع أننا لانمتلك مقوماتها المتوافرة‏.‏ في رسالة مهمة لـد‏.‏إبراهيم سلامة عضو الجمعية المصرية للغذاء الصحي والبيئي يوثق كارثة هذه المغذيات ببحث متكامل للمرحوم أ‏.‏د‏.‏علي مطاوع العميد الاسبق لطب الأزهر بأن ما نص عليه قانون الاعلاف المصري من إباحة تصنيعها من الدم والميتة ولحم ودهن الخنزير ومسحوق العظام ومخلفات المجازر ومسحوق الاسماك ـ سواء المستورد منها أو المنتج في مصر يؤدي إلي نشر الفشل الكلوي والكبدي وتصلب الشرايين والسرطانات‏,‏ لأن الجرام الواحد من هذه المغذيات يحتوي علي مليون ميكروب‏,‏ ولهذا حرم استخدامها في الخارج من عشرات السنين‏,‏ ومنذ ظهور جنون البقر عام‏1986.‏

لقد أصدر وزير الزراعة قبل نحو شهرين قرار ايقاف تغذية الدواجن والاسماك بالهرمونات‏,‏ ما هي ضمانات التطبيق‏,‏ واين لجان الأمن الحيوي التي تراقب واين العقوبات المشددة التي تكافيء التربح بقتل شعب بغذائه‏,‏ ولماذا لايستكمل القرار علي الفور بقرار من الوزير بالغاء المادة الأولي من قانون الاعلاف المصري الذي يبيح الجريمة؟‏!‏

بسم الله الرحمن الرحيم ـ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً ـ صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

معلومة بسيطة عن القمح

مصر تستهلك 11 مليون طن قمح ثانويا وانا واثق ان ثلث هذه الكمية يهدر كا علف للحيوانات او استخدامه في اغراض اخرى غير صناعة رغيف العيش الذي يتباكون عليه وتستورد مصر 6 مليون طن وتنتج 5 مليون وسعر الطن عالميا تقريبا 200 دولار واقله بقليل الانتاج المحلي من القمح الذي لا يزيد بأي حال عن الف جنية يعني الكيلو بجنية تقريبا ولو خصمنا منه تكلفة التقاوي والسماد والمبيدات ومصاريف الري مش ها نلاقي مكسب من زراعة المقح بأي حال من الاحوال خاصة ان طريقة الري عندنا هي بالغمر ونادرا ما يمتلك بايفوت (رشاش لري القمح)  في حين جميع دول اوربا سواء الشرقية او الغربية تروي القمح على الامطار والتي تنهمر بأسلوب اقرب الى نظام ري البايفوت بالاضافة ان القمح يزرع في الجو البارد الذي ممكن يصل الى درجة الصفر او اقل

وفي احصاء سنة 2000 كان متوسط انتاجية الفدان 2.665 طن للفدان اي ان الايراد الاجمالي على اساس جنية للكيلوا يبقى 2665 جنية فقط

استاذ محمد ، انا معك ان هذا صحيح و انا لو مستثمر ح اعمل كده بالضبط ...

لكن انا - كدوله كل ارضها صحراء غنية بالمياه الجوفية - الموضوع مختلف ...

في هذه الحاله ح استفيد من التجربة الامريكية : بمعنى انني ح ازرع بأسلوب زراعة النطاقات و ذلك لجدوى المشروع : لأن سعر الطن عالميا تقريبا 200 دولار واقل بقليل الانتاج المحلي - حسب كلامك - و طبعاً لا تنسى ان 6 مليون طن ثمنهم 1.2 مليار دولار رقم يستحق العناء

فأذا علمت ان مشروع توشكى قد تكلف 500 مليون دولار ، فماذا لو قررت الحكومه استخدام جزء من المبلغ المذكور في تكاليف استصلاح في مكان غير مستغل متوفر فيه مصادر المياه و درجة الحرارة المناسبه - و المكان موجود و متوفر في الصحراء الغربية - بالاضافة الى استخدام تقاوي حديثة ارفع انتاجية الفدان فذلك سيحقق الاتي :

1- استغلال اقتصادي لموارد موجوده فعلاً و غير مستغله

2- فرص عمل للشباب

3- توفير 1.2 مليار دولار من الموازنه العامه

وبالتالي لن تتغير عادات الشعب المصري من الاعتماد على القمح لرخصه المصطنع المدعوم كا غذا ولن تستبدل عاداته كما هو موجود في اوربا على ااستعمال البطاطس بديل عنه او حتى القلقاس

اننا لا ننادي بالتوقف عن زراعة التفاح و لكننا لا نوافق على استبدال العيش بالقلقاس على شان الحكومه عايزه كده :blink:

الماتش متباع

رابط هذا التعليق
شارك

فأذا علمت ان مشروع توشكى قد تكلف 500 مليون دولار ،

مشروع توشكى

تكلف عدة مليارات على حد علمى وليس 500 مليون دولار فقط كما ذكرت

وقالوا

أنه كان السبب فى انتشار حالة الكساد وفى استدانة الحكومة واستيلائها على أموال التأمينات ووقف صرف مستحقات المقاولين لدى الحكومة مما أدى الى تراكم ديون البنوك لدى هؤلاء المقاولين وهروب البعض منهم خارج مصر لعجزهم عن تسديد الديون مع فوائدها التى تراكمت

لأنه لم يدرس مشروع توشكى دراسة متأنية وجادة

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

فأذا علمت ان مشروع توشكى قد تكلف 500 مليون دولار ،

مشروع توشكى

تكلف عدة مليارات على حد علمى وليس 500 مليون كما ذكرت

وقالوا

أنه السبب فى انتشار حالة الكساد وفى استدانة الحكومة واستيلائها على أموال التأمينات ووقف صرف مستحقات المقاولين لدى الحكومة مما أدى الى تراكم ديون البنوك لدى هؤلاء المقاولين وهروب البعض منهم خارج مصر

لأنه لم يدرس مشروع توشكة دراسة متأنية وجادة

معلش انا نسيت الرقم بالضبط ، لكن الاجابة هي :

يبلغ إجمالى التكاليف الرأسمالية للبنية الأساسية للمشروع 5.48 مليار جنية يمثل تكاليف المأخذ ومحطة الرفع حوالى 1.48 مليار جنية مصرى بنسبة 27% من إجمالى التكاليف الرأس مالية بينما تمثل تكاليف إنشاء ترعة الشيخ زايد الرئيسية والفرعية حوالى 4 مليار جنية بنسبة مئوية قدرها 73% من إجمالى التكاليف الرأسمالية

1.2 مليار دولار المستخدمة في استيراد القمح = 7.4 مليار جنيه ، و هذا المبلغ يدفع سنوياً لأستيراد القمح و ليس تكلفه لمرة واحده

ايه رأيك ؟؟

الماتش متباع

رابط هذا التعليق
شارك

انا لم اتهرب من الاجابة على سوالك يا أستاذ شرقية

ولكن عباراتي التي تنص ان (كون صادراتنا من الفاكهه عشرات أضعاف وارداتنا من القمح بفضل سياسات والى أم لا) بالطبع انا ذكرتها على انها معلومة نظرية عادية وليس ما يحدث في الواقع او انها حدثت فعلا

ولكني اذكرها كا صاحب مزرعة حاليا كما قال اخونا الطفشان وهذا ما سوف يطبق مع اتفاقية الجات او مع عصر العولمة

ولو كوننا فاشلين فعلا في انتاج مستوى عالمي من الفواكه لا يبرر ابدا ان نستمر في زراعة القمح المكلف لدينا ودعمه ونترك المحاولة في تحسين انتاج الفواكه الذي نتميز عن دول اوربا وافريقيا بميزة نوعية في انتاجها

لكن صدقني في محاولات ناجحة لتصدير الفواكه وانشاء الله سوف ابحث لك عن احصائيات حقيقية نتيجة تصدير هذه السلع

وللعلم ان والي لم يكن ابدا يعتمد على اسرائيل وحدها في تطوير الزراعة المصرية بل فيه اتفاقيات مع جنوب افريقيا واليابان والصين وهما اعلى واكثر خبره من اسرائيل

بل اكثر من ذلك اسرائيل نفسها اعتمدت على تطوير زراعتها على هذه الدول وليس الولايات المتحدة الامريكية وحدها

واخيرا انا اسف لتأخر الرد احيانا لوجود مشاكل كبيره في اجهزة الكومبيوتر وشبكة الشركة للأنترنت

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

ولو كوننا فاشلين فعلا في انتاج مستوى عالمي من الفواكه لا يبرر ابدا ان نستمر في زراعة القمح المكلف لدينا ودعمه ونترك المحاولة في تحسين انتاج الفواكه الذي نتميز عن دول اوربا وافريقيا بميزة نوعية في انتاجها

لكن صدقني في محاولات ناجحة لتصدير الفواكه وانشاء الله سوف ابحث لك عن احصائيات حقيقية نتيجة تصدير هذه السلع

استاذ محمد ،

ياريت اثناء بحثك عن احصائيات تصدير تبحث عن :

1- عدد الطائرات المخصصة لتصدير الفواكه في مصر لأنها تحتاج لطائرات خاصة

2- عدد ثلاجات حفظ الفواكه قبل تصديرها

حسب معلوماتي ، حتى عام 2002 كان عدد الطائرات 4 فقط و كانت الفواكه المعده للتصدير تبقى في الثلاجات القليلة جداً حتى تتلف و طبعاً كل يوم تخزين يضيف خسائر و بالتالي فأن زراعة الفواكه في مصر موجهه للسوق المحلى فقط ...

انا لا اطالب الفلاحين بزراعة القمح فهي غير مجدية في النطاقات الضيقة و لكن تحتاج الى استثمار كبيير على نطاق واسع لتفليل التكلفة الثابته و بالتالي الوصول الى النتيجة المطلوبة و الحل هو :

توجيه الدوله الدعم لمشروع زراعى ضخم لأنتاج القمح و قيام صناعة على مخلفاته - لاحظ ان القمح يخرج منه حوالى 12 منتج - و ذلك عن طريق انشاء شركة مساهمة مثل التي اقاموها للانتاج الاعلامي لتمويل القمر الصناعى المصري

ايه رأيك ؟؟

الماتش متباع

رابط هذا التعليق
شارك

بالتأكيد توجد مشاكل عدة في تصدير الفواكه مثل الثلاجات والتغليف ووسائل النقل السريعة مثل الطائرات او الثلاجات الضخمة المتحركه على شاحنات مثل الموجودة في الاردن لنقل الخضروات والفواكه من مزارع الضفة واسرائيل الى دول الخليج

بالاضافة الى روتين واجراءات التصدير التي ينتج عنها تلف اكثر من ثلثي المحاصيل

كل هذه المشاكل فعلا نعاني منها وهي ليس خاصة بالمنتجات الزراعية بل الصناعية ايضا وسبق لي الخبره في هذا المجال من قبل

لكن لابد ان تتعدل كل شئ لان في عصر العولمة لن ينفع زراعة القمح سواء عن طريق المزارع الضخمة المتخصصة في زراعة القمح كما فعلت السعودية ولا حتى ها نقدر نستورده اصلا

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

بالتأكيد توجد مشاكل عدة في تصدير الفواكه مثل الثلاجات والتغليف ووسائل النقل السريعة مثل الطائرات او الثلاجات الضخمة المتحركه على شاحنات مثل الموجودة في الاردن لنقل الخضروات والفواكه من مزارع الضفة واسرائيل الى دول الخليج

بالاضافة الى روتين واجراءات التصدير التي ينتج عنها تلف اكثر من ثلثي المحاصيل

كل هذه المشاكل فعلا نعاني منها وهي ليس خاصة بالمنتجات الزراعية بل الصناعية ايضا وسبق لي الخبره في هذا المجال من قبل

لكن لابد ان تتعدل كل شئ لان في عصر العولمة لن ينفع زراعة القمح سواء عن طريق المزارع الضخمة المتخصصة في زراعة القمح كما فعلت السعودية ولا حتى ها نقدر نستورده اصلا

اتفقنا على الاقل ان ما فيش تصدير فاكهة بطريقة اقتصادية لضعف بنية التصدير التحتية من تخزين و نقل ... ماشى ؟؟

بص يا سيدي: لو اعتبرتا ان القمح = دقيق يبقى مش اقتصادي لكن لو انتج بكميات كبيرة فأن جدواه الاقتصادية ستزيد بسبب الاستغلال الاقتصادي لنواتج القمح في صناعة الاعلاف و صناعة الاخشاب المصنعة ..

و لا تنسى ان مصر بها اراضى كثيرة غير مستصلحة و لديها مصدر رخيص للمياه و ايدي عاملة رخيصة : يبقى فاضل ايه على شان نوفر 1.2 مليار دولار في السنة حسب كلامك ؟؟

الماتش متباع

رابط هذا التعليق
شارك

فاضل مع الغاء الاسواق المحلية ووجود السوق العالمي مع مفهوم العولمة لن يجدى هذا ايضا حيث ان القمح لا يحتاج لخدمة كبيرة في بلد مثل كندا لخلوها من الامراض والحشرات لجوها القارص البرودة والذي يتحملها زراعة القمح وناقص ايضا نظام الري الرباني الذي يأمر السماء بأن تمطر بطريقة تناسب ري محصول القمح فيها

هذا كله يجعل من كندا له ميزة نوعية تنفرد في انتاج القمح عن بلاد شمال شرق افريقيا ووسط اسيا واستراليا

السعودية مثلا لو وجهت صناعاتها الى البتروكيماويات ونافست كندا سوف يكون لها افضل من الاهتمام بزراعة القمح التي كلفتها جزء كبير من ميزانيتها بدون اي فائدة كذلك مصر اذا اهتمت بصناعة معلبات المواد الغذائية والانسجة القطنية سوف يكون لها افضل من صناعة السيارات

وحتى لو زرعنا لاقمح بالحجم الامثل بالطبع كل الدول سوف تتخذ نفس الطريق والاسلوب وبالتالي سوف ينجح فقط ما هو قادر على المنافسه بالميزة النوعية التي يتمتع بها

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

لأ يا أخ طفشان ، إنت كده أغفلت تماما معوقات زراعه القمح فى مصر وكأن العمليه مجرد قرار نتخذه بزراعه أراضى مستصلحه وهوب نزرعها قمح ، زراعه القمح فى بلد بظروف مصر المناخيه من أصعب وأعقد مايكون ، وتجربه السعوديه مثلا فى تبوك إلمتاخمه للأردن والقريبه فى مناخها من مصر إعتمدت على الصوبات ذات التكلفه العاليه للغايه وجزئيا أيضا على تبديل طبقات التربه ، فالأمر إطلاقا ليس بالبساطه التى تصورها مداخلتك

وأنا أتفق مع شئ ذكره الأستاذ محمد عرضا فى أحد مداخلاته ، ولو إنى أثق أننا كمصريين لا يمكن أن نقدم عليه ، وهو حتميه التفكير بجديه فى تبديل جزء من القمح الذى نستهلكه فى صناعه الخبز ببدائل أقل تكلفه (وإن كانت أقل قيمه غذائيه) مثل الذره والشعير والأرز والبطاطس والقلقاس

ولكن القمح سيبقى دوما سلعه غذائيه إستراتيجيه لأنه لايمكن الإستغناء عنه تماما ، وأرجو من أحد الأطباء التعليق على صحه معلومه قرأتها ذات مره بأن الإنسان الذى لايأكل القمح إطلاقا ولو بكميات قلياه ممكن أن يتعرض لأمراض قاتله

بسم الله الرحمن الرحيم ـ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً ـ صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...