اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

سماسرة الديمقراطية


احمد سعد

Recommended Posts

اثناء تجولي في الشاشة الصغير توقت اما صياح واصوات عالية وكان دلك بقناة دريم 2 برنامج الحقيقة وهالني ما عرفت وهو :-

1- المعونة الامريكية لمصر مخصص منها جزء كبير للجمعيات المشبوهة بتاع كله حقوق انسان على ديمقراطية على الست تطلق جوزها .

2-ان هناك اكثر من جمعية تتلقى :blink: اموالها مباشرة من الولايات المتحدة

3- ان السفير sch: الامريكي في القاهرة يحمل في جيبه دفاتر شيكات لوزيعها على رجالته اصحاب هده الجمعيات

4- ان هناك مكاتب cr((: سماسرة تتوسط بين من يريد اموال امريكا وبين هده الاخيرة لفتح مكتب للمتاجرة بهموم المصريين ومصيرهم - اقصد حقوق الانسان ... الخ الخ الخ .

5- للأسف اجمع الجانب المتعاطف fsh:: مع حقوق الانسان واكدوا انهم ينظرون لامريكا من الجانب الجميل - يعني بتاع شيلني واشيلك .

لكن الجانب الاخر يعلمه الله وانهم لم يروا من امريكا اي سوء نية - والدليل استقبال بوش المتغطرس مع شارون السفاح مع معارضته مقابلة الرئيس مبارك او اي مسئول مصري .

6 - اتضح ايضا ومن خلال صحيفة الدستور ان هناك احد الاشخاص اللي على شاكلة الدكتور ... بلاش اقول اسمه قد منحت له امريكا مبلغ مليون دولار

7- اتضح انه مازال هناك مخلصين لهدا الوطن الأبي أمثال الأخ البدري فرغلي sch: عضو مجلس الشعب عن بور سعيد وكيف انه فضح عمالة الجمعيات الاهلية والغير حكومية والتي تتاجر بمصائر مصر وبحريتها وديمقراطيتها وستاتها .

احنا ورثنا كلام ..

احنا تاريخنا كلام ..

علشان ده لما تقول

على طول أقول : (وبكام؟ )

ماهو حب؟ دبّرني..

وتاريخ ؟ فكرني

وطريق؟ نورني..

ومصير؟ بصّرني..

ده أنا بقيت عربي ..

من قبل ما ألقى اللي يمصرني..

انا انتمائي لأمتي .. ممسخرني!

محسوبة في الأحزان علىّ

وفي الفرح تنكرني!

ياللي انتي لا أمّه ولا انتي أم ..

فيه أم ماتعرفش ساعة الألم .. تضم!

رابط هذا التعليق
شارك

كل الحملات التى تقوم بها الجرائد و أيضا" التليفزيون (برنامج اللواء عبد الحليم بالأمس ) تتم حسب توجيهات ساذجة من الحكومة لكن للأسف المعارضة و النواب ( كلاهما أكثرسذاجة فى بلع هذا الطعم المسموم ) لعبت و غنت على نفس الموجة

موجة التنديد و الشجب للمعونات و موجة هدم مصداقية المجتمع المدنى!!!!!

ما طول عمرها الجمعيات الأهلية ( ولا فرق بين جمعية و شركة لهدف خيرى )

المهم كل الجمعيات بقالها زمان بتاخد تمويل و معونة من الخارج و بمراقبة و مباركة الدولة ممثلة فى وزارة الشئون الإجتماعية

إشمعنى دلوقتى بقت كخ عيب!!!

بديهى عشان الجو مكهرب بسبب الإنتخابات و الرعب من أن تلعب هذه الجمعيات بدور إيجابى فى الإنتخابات

ده فى حد ذاته قلة أدب من الحكومة

و لكن أن يصل الأمر إلى التهويل!!! و اهدم دور المجتمع المدني تارة بتخوينه و تارة بأنهم حرامية قصاد ده كله ...حسبى الله و نعم الوكيل؟؟؟؟

... يا صاحبى ... إن خفت ما تقولش .. و إن قولت ما تخافش

أحمد منيب

رابط هذا التعليق
شارك

المعونة الامريكية....

قبل أى تعليق انا لدى سؤال بسيط - فى بدايات الستينات من القرن السابق، قبل الرئيس عبد الناصر المعونة الامريكية و التى بدأت مع وصول الرئيس الأمريكي جون كندي للبيت الأبيض أخذا بمشورة السيد/ خالد محي الدين، والذى أوصى فى حالة قبولها أن لا تدخل في صلب الموازنة العامة للدولة، وأن لا يعتمد عليها كجزء من موارد الدولة .... و السؤال هو: هل العمل بهذه المشورة كان و مازال قائما أم لا؟

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

إذا كان المقصود بالمشورة هى أن تلتزم الحكومة بأن لا تكون المعونة الأمريكية جزء من الموازنة .... فإن الرد أنه فى حدود معلوماتى و من خلال ما يتم ترديده هذه الأيام فى الهوجة الخاصة بالتنديد بالتمويل الأجنبى عموما"....

فإن ما ذكر بهذا الخصوص هو أن المعونة بند هام جدا" فى تقليل العجز الحادث فى الموازنة....

... يا صاحبى ... إن خفت ما تقولش .. و إن قولت ما تخافش

أحمد منيب

رابط هذا التعليق
شارك

أشرف حليم كتب:

ما ذكر بهذا الخصوص هو أن المعونة بند هام جدا" فى تقليل العجز الحادث فى الموازنة....

اذا كانت هذه اجابه صحيحة فنحن أمام قضيتين فى غاية الأهمية:

1- ما هى الأسباب الحقيقية التى أدت ((( و تؤدى ))) الى عجز الموازنة؟

2- ما هى الشروط الموضوعه بوضوح و الخاصة بالمانح و المتلقى - ماذا يحق لكل منهما؟

يعنى مثلا ما هو معلن أن الجانب الأكبر من المعونة الأمريكية موجه لخدمة الأغراض العسكرية والاستراتيجية، ولصالح إعادة هيكلة الاقتصاد المصرى واندماجه فى السوق الرأسمالى العالمى، فماذا تحقق من هذا الهدف؟ و لماذا التركيز على - أو بمعنى ادق مهاجمة اوجه صرف جزء من المعونة و التى تذهب الى مثل هذه الجمعيات، أوالمنظمات (القانونية- المرخصة) و التى أرى أنها تقوم بواجبها، فى حين ان المسئولين عن تحقيق أهداف الجزء الأكبر من المعونة، لم يحققوا هذا الهدف؟؟!!

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

الولاء الكامل للافكار الامريكية شرط لأعطاء المعونة وبعدين امريكا بتعطي كشف مين اللي ياخد ومين اللي مايخدش .

فيه حد ياخد معونة من استعمار الا إذا كان عميل

سلامي على كل المخلصين

احنا ورثنا كلام ..

احنا تاريخنا كلام ..

علشان ده لما تقول

على طول أقول : (وبكام؟ )

ماهو حب؟ دبّرني..

وتاريخ ؟ فكرني

وطريق؟ نورني..

ومصير؟ بصّرني..

ده أنا بقيت عربي ..

من قبل ما ألقى اللي يمصرني..

انا انتمائي لأمتي .. ممسخرني!

محسوبة في الأحزان علىّ

وفي الفرح تنكرني!

ياللي انتي لا أمّه ولا انتي أم ..

فيه أم ماتعرفش ساعة الألم .. تضم!

رابط هذا التعليق
شارك

الولاء الكامل للافكار الامريكية شرط لأعطاء المعونة

أعتقد انك تبالغ كثيرا يا عزيزى، ثم أعتقد انه ربما يمكننا أن نسلط الضؤ على معلومة كأحد الأمثال و التى أكد عليها الدكتور محمد عبد الحليم عمر أستاذ المحاسبة ومدير مركز صالح كامل للاقتصاد الإسلامي من أن المعونة الأمريكية عام 1998م قدرت بنحو 810 ملايين دولار وكان إجمالي المعونات الخارجية كلها1407.8 مليون دولار ... اذن هناك حوالى أكثر من 48% من المعونات الخارجية التى نحصل عليها من دول أخرى غير الولايات المتحدة الأمريكية، فهل هذا يعنى اننا يجب أن ندين بالولاء الكامل لأفكار تلك الدول المانحة؟

ثم أساسا سياسة المعونات ظاهرة عالمية، و المفروض انها تعود بالنفع على المانح و الممنوح، و ليس أحد الأطراف فقط.

وبعدين امريكا بتعطي كشف مين اللي ياخد ومين اللي مايخدش .

أمر طبيعى ... ان تبحث الدول المانحة عن الدول التى سوف تتبادل معها المصالح قبل اعطاء المعونات و المنح، لاحظ انه هناك شعب يحاسبهم بصور ديموقراطية عن اوجه صرف ميزانتيهم، و سلاح الأنتخابات و المعارضة لا يمكن القليل من شأنهم.

و أعتقد ان مصر أيضا عندما تقرر منح معونة ما فى شكل شحنة أدوية هنا، أو محولات كهربائية هناك .. الخ .. الخ ... فإنها تلنزم أيضا بنفس مبدأ "تبادل المصالح" ...

فيه حد ياخد معونة من استعمار الا إذا كان عميل

انا لا أتفق معك من حيث المبدأ ... فسياسة المعونات و المنح تلجأ اليها الدول الكبرى و الصغرى، تحت أشكال، و صور و مسميات مختلفة، و هذا لا يعنى انها دول عميلة .... قد تكون فاشلة اداريا و بالتالى تفشل فى قطاعات أخرى هامة، و لكنى لا اعتقد انها عميلة ... و الفشل متمثل فى عدم الإلتزام بالنصائح التى دعت الى قبول المعونات على أن لا تدخل في صلب الموازنة العامة للدولة، اما الأسباب التى أدت و تؤدى الى حدوث مثل هذا الفشل فهى ما قد تكون موضع خلاف بين الكثيرين.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

اصحح لك المقصود بالولاء هو ولاء الجمعيات المدنية الاهلية

والمقصود بالمتلقي هم ايضا الجمعيات

لم اقصد بحديثي الدول

واكثر توضيحا قبل ما تصدق امريكا على المعونة تشترط على الحكومة المصرية تخصيص مبلغ للجمعيات اياها

وهذا حدث بسبب فضيحة سعد الدين ابراهيم

احنا ورثنا كلام ..

احنا تاريخنا كلام ..

علشان ده لما تقول

على طول أقول : (وبكام؟ )

ماهو حب؟ دبّرني..

وتاريخ ؟ فكرني

وطريق؟ نورني..

ومصير؟ بصّرني..

ده أنا بقيت عربي ..

من قبل ما ألقى اللي يمصرني..

انا انتمائي لأمتي .. ممسخرني!

محسوبة في الأحزان علىّ

وفي الفرح تنكرني!

ياللي انتي لا أمّه ولا انتي أم ..

فيه أم ماتعرفش ساعة الألم .. تضم!

رابط هذا التعليق
شارك

ما طول عمرها الجمعيات الأهلية ( ولا فرق بين جمعية و شركة لهدف خيرى )

المهم كل الجمعيات بقالها زمان بتاخد تمويل و معونة من الخارج و بمراقبة و مباركة الدولة ممثلة فى وزارة الشئون الإجتماعية

إشمعنى دلوقتى بقت كخ عيب!!!

بديهى عشان الجو مكهرب بسبب الإنتخابات و الرعب من أن تلعب هذه الجمعيات بدور إيجابى فى الإنتخابات

عزيزى أحمد سعد ألا تظن أن الاقتباس المرفق يرد على سبب طعن الحكومة فى الجمعيات الأهلية

و الذى يجب ألا ننساق وراءها!!!

... يا صاحبى ... إن خفت ما تقولش .. و إن قولت ما تخافش

أحمد منيب

رابط هذا التعليق
شارك

احمد سعد كتب:

اصحح لك المقصود بالولاء هو ولاء الجمعيات المدنية الاهلية

والمقصود بالمتلقي هم ايضا الجمعيات

لم اقصد بحديثي الدول

و كل هذه الجمعيات، أو المؤسسات، او المنظمات لا تعمل الا بترخيص قانونى و طبعا بعد المرور على كل مراحل التأسيس و الإشهار، اذن هى هيئات مستقلة و لكنها فى ذات الوقت تتمتع بإحدى خصائص "الشراكة" مع الدولة، اذ ان ممول هذا الشق لكل منهما هو واحد - و بنائا عليه على الرغم من ان هذه المنظمات تعتبر هيئات أو منظمات "غير حكومية" الا اننى أجد صعوبة فى الفصل بين معونة موجهة الى دولة، و معونة موجهة الى هيئة ما فى داخل نفس الدولة، فالأولى لها الحق و السلطة (ان أرادت و طبقا لخطوات معينة) أن ترفض تلك المعونة كليا، و بالطبع هذا يعنى لها "كدولة"، و أيضا لغيرها فى نفس الدولة، أما الثانية فلا تملك الرفض أو القبول (بمعزل عن الدولة) .... و لتصحح لى اذا كنت على خطأ فى هذه المعلومة.

ثم من ناحية اخرى افضل البعد عن "التعميم" و تحديد أى المنظمات التى تشوبها تهم العمالة أو التأمر ... الخ .. الخ ...؟

لأنه حتى و لو إفترضنا وجود بعض المنظمات التى تمول مباشرة سواء من الولايات المتحدة الأمريكية أو غيرها من الدول الغربية، فهذا ليس معناه انها تدين بالولاء لتلك الدول و تعمل على تحقيق أهداف "شريرة" لنا، و نافعة لهم .... ؟؟

و ربما قمنا بتقييم ( و لو نظريا) هذه الأمثلة التالية فقد تساعدنا على إكتساب بعض المعلومات:

sizeuplogo.gif أو هذه : pogars.gif أو تلك: logo.gif

...واكثر توضيحا قبل ما تصدق امريكا على المعونة تشترط على الحكومة المصرية تخصيص مبلغ للجمعيات اياها

وهذا حدث بسبب فضيحة سعد الدين ابراهيم

حسنا دعنا نسمع وجهه نظر الرجل فى هذا الشأن:

زاد اللغط والقيل والقال حول موضوع التمويل الخارجي مؤخرا،وتم الزج بإسم مركز ابن خلدون فى هذا اللغط وسط حملة تشويه اعلامي ضخمة شارك فيها معظم الصحف الحكومية والصفراء ، وانضمت اليها مآذن جوامع وزارة الأوقاف المصرية. ومركز ابن خلدون يعبر عن دهشته الشديدة حين تثار زوبعة التمويل الخارجي فقط عند اقتران ذلك التمويل بموضوع الاصلاح السياسى، بينما لم يتحرك أحد عندما تلقى المركز وغيره من المراكز تمويلا خارجيا لمشاريعه التنموية الاخرى مثل مشروع الاقراض الشعبي وتمكين المرأة . ومركز ابن خلدون اذ يستنكر عدم دعوته ، اوغيره من منظمات المجتمع المدنى المعنية ، لحضور مناقشات مجلس الشعب المصري حتى يتم تمثيل كافة وجهات النظر حول الموضوع ، فإنه يسارع بتوضيح بعض النقاط حتى لا يعيث العابثون فى عبثهم:

1- أن المتلقى الرئيسي للتمويل الخارجي هو نظام الرئيس محمد حسني مبارك ، فهو يتلقى أربعة مليارات من الدولارات سنويا ، وعلى امتداد الأربع والعشرين عاما الأخيرة فقد تلقى أكثر من 100 مليار دولار جاء معظمها من أمريكا وأوروبا واليابان . ولم نسمع أيا من هؤلاء المزايدين يسأل نظام مبارك عن اين وكيف أنفقت هذه الأموال الطائلة.

2- أن مجموع ما يتلقاه المجتمع المدني المصري بكل مؤسساته التى تزيد عن 20 ألف مؤسسة من دعم من مصادر خارجية لا يتجاوز الأربعين مليون دولار سنويا. وهو أقل من 1% مما يحصل عليه نظام مبارك. وحتى هذا المبلغ يستحوذ المركز المصري للدراسات الاقتصادية وثيق الصلة بالسيد جمال مبارك ، نجل رئيس الجمهورية، على نصفه كاملا ، أى حوالى 20 مليون دولار سنويا. ونحن نعيد تساؤلنا كيف لم يرد ذكر هذا المركز من قبل اي من هؤلاء المزايدين بكلمة واحدة فى الوقت الذى هاجت فيه وسائل الاعلام من اجل تمويل ستة مراكز اخرى بـ5% فقط مما يحصل عليه هذا المركز؟.

3- أما عن مركز ابن خلدون للدراسات الانمائية فإنه ومنذ نشأته عام 1988 فهو يتلقى مساهمات من مصادر مختلفة مصرية وعربية ودولية لتنفيذ مشروعات مشتركة بينه وبين المساهمين معه ، وهو كشركة مدنية يؤدي عما يتلقاه من مساهمات وما يحققه من فوائد ضراب باهظة للدولة المصرية . وكل ما يقال حاليا من ادعاءات حول طريقة تمويل وتصريف الأموال داخل المركز قد قيل مثله وأكثر طوال السنوات العشر الأخيرة . وقد قام خبراء البنك المركزي المصري بالتدقيق فى كل حسابات المركز بناء على امر من النائب العام خلال نظر قضية المركز (2000-2003) . وقدم خبراء المركز تقريرا وافيا حول كل هذه الأمور أوضحوا فيه أن أكبر ممول للمركز هو الدكتور سعد الدين ابراهيم وأسرته وأن المركز حتى عام 2003 كان مدينا له ولأسرته بحوالى مليون ونصف المليون جنيه.

4- ان مركز ابن خلدون كان ولا يزال يفتخر بأنه يرفع شعار الشفافية قولا ويمارسه عملا ، ولازلنا نقول ليس لدينا ما نخافه أو نخفيه. ومن هذا فإننا نحيط الدولة المصرية ممثلة بمصلحة الضرائب بكل ما يرد للمركز من مساهمات خارجية. كما بادر المركز منذ عشرة أشهر بارسال جواب الى السيد رئيس مجلس الوزراء يحيطه علما باستعانته فى تنفيذ مشروعاته ودراساته باسهامات اجنبية طالبا ابلاغه "بالجهة المختصة" لابلاغها بكافة معاملاتنا المالية ، وكان رد رئيس الوزراء الوحيد هو طلب التحقق من وثيقة تسجيل المركز كشركة توصية بسيطة ، وهو ما وافيناه اياه فى الحال ومنذ ذلك الحين لم يصلنا منه أية مطالب أخرى. ونحن نطالب نظام الرئيس مبارك أن يكون على نفس المستوى من الشفافية والعلانية وخاصة فيما يتعلق بانفاق المعونات الأجنبية كما يفعل مركز ابن خلدون.

5- ان مركز ابن خلدون قد واجه اتهامات عدة من بعض المدعين الذين زعموا "اضراره بالمصالح القومية للبلاد " وقد ردت محكمة النقض ، اكبر محكمة فى البلاد، على هذا الادعاء فأكدت على وطنية وحرص المركز وأشادت بعمله البحثي المميز. بل أن حيثيات حكم البراءة أدانت السلطة التنفيذية لتلفيقها مثل هذه الادعاءات فى حق المركز.

أخيرا فإن مركز ابن خلدون يؤكد ان هذه الحملة لن تثنيه عن آداء دوره الاصلاحى ويعلن اصرار العاملين فيه على اداء دورهم بكل قوة ، مهما كانت العقبات ، فى اطار ما يسمح به القانون المصرى.

رئيس مجلس أمناء المركز

د. سعد الدين ابراهيم

و ربما نلقى أيضا نظرة على موقعه فقد نكتسب معلومة جديدة أو أكثر:

maintitle.gif

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ / العزيز

اولا أُشيد بردك المفند والتفصيلي

ولكن

موضوع المعونة هذا موضوع لا يقبل النقاش لأنه يمس كل مصري والمعونة ليست عيب في حد ذاتها . لكي تُعاير الدولة بها .

اما كون الدولة بتوافق على المعونة وبتوافق على انشاء الجمعيات الغير حكومية وعلى حد قولك 20000 جميعة انشأت وفقا للقانون فيلزم ان اذكرك بقاعدة ( انه ليس كل ما يوافق القاعدة القانونية هو قمة العدالة او الحق ) فتلك الجمعيات التي تنعم على حد قولك بميزانية محافظتين أو ثلاثة من محافظاتنا (40 مليون ) لن نرى منها سوى مقولات عن الديومقراطية والغاء قانون الطوارئ وخلافها من مصطلحات هذه الايام غير المجدية فتحقيق هذه السبل ينبع من ذات الفرد ولا يريد جميعة للديمقراطية كي تزرع فيه الوطنية وتعيد له الاهلية السياسية ..

انها جريمة كبرى أن تغلق الجمعيات التعاونية وتفتح جمعيات للديمقراطية تأخذ مالا تستحق من ما يحتاج .ولا يجب ان نقول اشمعنى الدولة لأن اذا استمرت هذه المقارنة ستكون بعدها الكارثة .

ما الفرق بين تلك الجمعيات والحكومات الفاشلة التي تصرف معظم ميزانيتها امام مكبرات الصوت فوق المنصات .

لابد من مواجهة الذات جيدا حتى تتحقق حريتنا التي نصبوا اليها مع التأكيد ان الذي لا يجد قوت يومه لا يقدر ان يقول لا .

فلابد ان تكون هناك جمعيات جدية تتآلف فيها القلوب من اجل اسعاد المواطن المصري الذي طال شقائه .ليست جمعيات للديمقراطية بل جمعيات لتوفير الخبز واللحم ...

ولنتخيل المبلغ ( 40مليون ) انشأت بهم مزرعة للدجاج مثلا أو لتربية الماشية ) بدون تحقيق ارباح . اليس في ذلك مساهمة في اسعاد المواطن المصري .

ولتُطلعنا تلك الجمعيات ان كانت على حق ماذا فعلت حتى الان ... ماذا فعل سعد الدين ابراهيم

و.. و... ماذا فعلوا لنا .. مجموعة تصريحات للغرب ومجموعة شتائم لحكام مصر ويبقوا مدافعين عن حرية الانسان المصري ويكونوا جمعية لحقوق الانسان .

فقلوب المصريين تملؤها هتافات المطالبة بالتغيير

وليس معنى ذلك ان تتلقى معونة من الغرب بحجة ان الدولة تأخذ

بل كان لزاماا عليهم ان يرفضوها نظرا لبطش امريكا في العالم

ويكون بذلك فضح لأمريكا امام الرأي العام العالمي

نريد جمعيات تساعدنا

لا ان ان تكون عبء علينا

احنا ورثنا كلام ..

احنا تاريخنا كلام ..

علشان ده لما تقول

على طول أقول : (وبكام؟ )

ماهو حب؟ دبّرني..

وتاريخ ؟ فكرني

وطريق؟ نورني..

ومصير؟ بصّرني..

ده أنا بقيت عربي ..

من قبل ما ألقى اللي يمصرني..

انا انتمائي لأمتي .. ممسخرني!

محسوبة في الأحزان علىّ

وفي الفرح تنكرني!

ياللي انتي لا أمّه ولا انتي أم ..

فيه أم ماتعرفش ساعة الألم .. تضم!

رابط هذا التعليق
شارك

احمد سعد كتب:

موضوع المعونة هذا موضوع لا يقبل النقاش لأنه يمس كل مصري والمعونة ليست عيب في حد ذاتها . لكي تُعاير الدولة بها .

عفوا !

هل ذكرت لى أى عبارة تحديدا كتبتها أنا و تسببت فى توالد هذا الإحساس لديك؟؟!!

اما كون الدولة بتوافق على المعونة وبتوافق على انشاء الجمعيات الغير حكومية

لم تكن لتوافق الدولة بأى شئ الا ما لا يتعارض مع مصلحتها أولا، و بالشروط الموضوعه ثانيا بالعقود التى تلتزم بها.

وعلى حد قولك 20000 جميعة انشأت وفقا للقانون

مع ملاحظة شئ هام - انه لم تصدر عنى أى أرقام بل هى على مسئوليه معلنها أو قائلها الأصلي.

فيلزم ان اذكرك بقاعدة ( انه ليس كل ما يوافق القاعدة القانونية هو قمة العدالة او الحق )

و هذا ما رأيناه تحديدا على النموزج المتمثل فى مركز ابن خلدون، فقد ترأى للبعض ما تتحدث عنه هنا، و الحل الوحيد الذى أقبله هو ما تم عمله فعلا - أى القضاء - فهو يا عزيزى من له الحق و الكلمة الأخيرة، وليس انا و لا أنت. أو اى مواطن أخر...

فتلك الجمعيات التي تنعم على حد قولك بميزانية محافظتين أو ثلاثة من محافظاتنا (40 مليون )

مرة ثانية أرجو مراعاه الدقة فى إختيار الكلمات، فأنا و بعد اذنك أفضل أن تقتبس المقطوعة التى وردت بها تلك الأرقام مع التنويه عن قائلها الحقيقى ...

لن نرى منها سوى مقولات عن الديومقراطية والغاء قانون الطوارئ وخلافها من مصطلحات هذه الايام غير المجدية فتحقيق هذه السبل ينبع من ذات الفرد ولا يريد جميعة للديمقراطية كي تزرع فيه الوطنية وتعيد له الاهلية السياسية ..

علاوة انك لم تراعى الدقة فى إنجازات تلك المراكز أو الجمعيات أو المؤسسات، و أختذلتها فى مجرد مقولات و شعارات، فأنت تتحدث و كأن المواطنين الذين من المفترض ان تستهدفهم تلك الهيئات قد تخطوا بمراحل نسب محو الأمية!

انها جريمة كبرى أن تغلق الجمعيات التعاونية وتفتح جمعيات للديمقراطية تأخذ مالا تستحق من ما يحتاج .

انا لم اطلع على معلومات تتحدث عن غلق للجمعيات التعاونية هل وضعتها لنا حتى تعم الفائدة؟

ثم انا من وجهه نظرى هناك فرق بين أن "تأخذ" و بين أن "تمنح"، انا لا أستطيع أن "أفرض" على جهه مانحة اوجه صرف تلك "المنحه" خاصه اذا كانت مخصصه فعلا لأوجه أخرى، فإما قبولها بشروطها، و إما رفضها - المسألة بسيطة. فنحن يا عزيزى نتحدث عن "منح" و "معونات" محددة الأهداف مسبقا، و ليس عن "قروض" - و لتصحح لى اذا كنت على خطأ فى هذا التصور.

ولا يجب ان نقول اشمعنى الدولة لأن اذا استمرت هذه المقارنة ستكون بعدها الكارثة .

انا لم أقل إشمعنى الدولة - انا عبرت عن وجهه نظرى من أن الدولة هى التى من حقها أن تقبل أو ترفض تلك المنح أو المعونات سواء لها أو للهيئات الغير حكومية و بالطبع تحت شروط قانونية معينة .... اما الكارثة الحقيقية التى أراها فهى تنحصر فى إدماج تلك المنح و المساعدات فى الميزانية العامة للدولة، بل و الإعتماد عليها و إعتبارها من إحدى مصادر تمويل خزينتها!

ما الفرق بين تلك الجمعيات والحكومات الفاشلة التي تصرف معظم ميزانيتها امام مكبرات الصوت فوق المنصات .

انا لا أستطيع تبسيط دور كل منهما و اختزاله فى مجرد شعارات أمام مكبرات الصوت فوق المنصات!!

على ما يبدوا انك لم تطلع على أى من الروابط التى أرفقتها.

لابد من مواجهة الذات جيدا حتى تتحقق حريتنا التي نصبوا اليها مع التأكيد ان الذي لا يجد قوت يومه لا يقدر ان يقول لا .

أتفق معك تماما فى هذا، و انا شخصيا كثيرا ما ردتت و ما زلت أردد أن سبب معظم مشاكلنا مسببها الرئيسى يكمن فى التزايد الغير مدروس - الغير مخطط و الغير متناسب للذين يأتون بمن لا يجد قوت يومه أساسا!

فلابد ان تكون هناك جمعيات جدية تتآلف فيها القلوب من اجل اسعاد المواطن المصري الذي طال شقائه .ليست جمعيات للديمقراطية بل جمعيات لتوفير الخبز واللحم ...

ما تطالب به هو من وجهه نظرى هو من احدى صور ( إبقاء الوضع على ما هو عليه!!) بل و تطوره الى الأسوأ - أنت تبحث عن ملأ بطون و أفواه، و التى متى شبعت ( وهى على ما هى عليه من عقول جائعة ) استمرت فى إنتاج المزيد و المزيد ممن لا يجدون قوت يومهم - يعنى مجرد "ترحيل" و "إخفاء" المشكلة التى يعانى منها جيل أو اثنين فى الوقت المعاصر، الى أجيال كاملة فى المستقبل!! لا يا عزيزى انا لا أتفق معك بالمرة، بل يجب أولا "محو الأمية" بأنواعها، حتى يستطيع معظم المواطنين ان لم يكن كلهم بإستطاعتهم التخطيط (بأنفسهم) لمستقبل أحفادهم من قبل أنفسهم. و هذا هو الدور الأكبر الذى تلعبه تلك الهيئات من وجهه نظرى.

ولنتخيل المبلغ ( 40مليون ) انشأت بهم مزرعة للدجاج مثلا أو لتربية الماشية ) بدون تحقيق ارباح . اليس في ذلك مساهمة في اسعاد المواطن المصري .

ربما سوف "تسعد" ألف أو الفين اسرة "اليوم"، و لكن ماذا عندما يتزايدون و سهم سوف يتزايدون بالمعدلات الحالية و يصبحوا عشرة الاف اسرة فى غضون بعض السنوات - هل تضمن استمرار التمويل الـــ "هدية" الذى سيساعد فى نفس الوقت على "صيانة" - و "رعاية" - و "تطوير" - و صرف مرتبات القائمين على تلك المزرعة .... الخ .... الخ .....؟؟

انا شخصيا افضل الإستثمار و بتركيز على الإنسان و عقله بالدرجة الأولى - أما عن البطون فمصادر البروتينات الحمد لله متنوعه .... ثم أنت تتناسى بأن هناك فعلا مؤسسات تعنى فعلا بهذا الشق، فهل يعقل أن يتخصصوا جميعا لهذا الهدف "المؤقت الفائدة" ؟

ولتُطلعنا تلك الجمعيات ان كانت على حق ماذا فعلت حتى الان ... ماذا فعل سعد الدين ابراهيم

الم اقل لك أنت لم تطلع على الروابط التى وضعتها لك ....

انظر مثلا الى هذا المثال البسيط :

قبل إغلاق مركز ابن خلدون بسنوات قليلة قام بعمل التجارب التي اتخذت منهجاً تطويرياً متكاملاً تجاه المرأة. فقد استهدف المركز أكثر النساء فقراً بمنطقة (امبابة بالجيزة) وفي مجتمع ريفي في قرية (بدين ـ بالدقهلية). وقد بدأت التجربة بتقديم فصول محو الأمية للفتيات الصغيرة والنساء الذين لم يلتحقوا أبداً بالمدرسة وبعد محو أمية هؤلاء النساء والفتيات منحت لهم الفرصة باختيار أي عمل من الأعمال الصغيرة التي كانوا يتحملون تنفيذه إذا كان لديهم رأس المال. وقد تم ‘طاء دورة تدريبية قصيرة في عمل دراسات الجدوى البسيطة ومحاسبة المشاريع الصغيرة لهؤلاء الذين أثبتوا جديتهم. فقد تم إعطاء منحة صغيرة لهؤلاء الذين قاموا باستكمال فصول محو الأمية وفصول التدريب على الأعمال الصغيرة تتراوح ما بين 100 إلى 500 دولار أمريكي لتنفيذ المشاريع التي قاموا باختيارها. وقد تم إعطاء الأشخاص الذين نجحوا في رد المنحة، منحة أكبر تمكنهم من توسيع عملهم.

وقد أتبع باحثي مركز ابن خلدون نفس الإجراءات التي وضعها "بنك جرامين" في بنجلاديش والتي حققت نفس النتائج، فمثلاً من 95% نجحوا في رد المنحة. وقد تخطينا الأعمال الصغيرة واتجهنا لموضوع الصحة الإنجابية وذلك عن طريق زيادة وعي الفتيات الصغيرة الغير متزوجة عن أهمية الزواج المتأخر، وتوعية الزوجات الحديثة عن أهمية تنظيم الأسرة وتباعد فترات الحمل بمقدار 3 إلى 4 سنوات. وقد تم تقديم برنامج طيار (Pilot) الذي كان يهدف إلى مواجهة "ختان الإناث" ولكن بسبب العادات القديمة المتعمقة، لم يحقق هذا المشروع نفس النجاح الذي حققه مشروع الأعمال الصغيرة، فالنساء التي نجحت في المكونات الثلاثة الأولى للبرنامج تم تشجيعهم للاشتراك في الموضوعات العامة عن طريق تأييدهم في جداول الانتخابات واشتراكهم في الانتخابات المحلية والقومية. فتلك الخطوة جعلت المرشحين المحتملين يسعون وراء أصوات تلك النساء، وأظهروا اهتمام بتقديم الكثير من الخدمات والمنافع لمجتمعاتهم مع استهداف المرأة وبأسلوب آخر، فالمكون الثالث الخاص بتصويت المرأة، أظهر وجعل التقوية أكثر فاعلية في هذين المجتمعين الفقيرين

ما رأيك، هل هذا صرف ميزانية أمام مكبرات الصوت فوق المنصات - أو " مقولات عن الديومقراطية والغاء قانون الطوارئ وخلافها من مصطلحات هذه الايام غير المجدية " ؟

و.. و... ماذا فعلوا لنا .. مجموعة تصريحات للغرب ومجموعة شتائم لحكام مصر ويبقوا مدافعين عن حرية الانسان المصري ويكونوا جمعية لحقوق الانسان .

من وجهه نظرى أنت متحامل على تلك الهيئات، أو ربما تكون على حق فيما يخص "بعضها" و لكن هذا ليس معناه أن نعمم و نخلط فيما بينهم، و قد طلبت منك بعض أمثلة بعض تلك الهيئات التى ترى انها تضر اكثر من أن تنفع .....

فقلوب المصريين تملؤها هتافات المطالبة بالتغيير

هذا صحيح - و منذ عشرات السنين، و لكن على الأقل اذا كنا محايدين فلنعترف بأن تلك الهيئات قد ساعدت على أن تخرجها من قلوبهم و "تشجعهم" اخيرا الى الإعلان عنها فى كل مكان بصوت مسموع، بل و تساهم بطريقة مباشرة فى إمدادهم بالمعلومات و الإحصائيات و الأرقام ... التى لم يكن ليعرفوها من تلقاء أنفسهم ....

وليس معنى ذلك ان تتلقى معونة من الغرب بحجة ان الدولة تأخذ

بل كان لزاماا عليهم ان يرفضوها نظرا لبطش امريكا في العالم

ويكون بذلك فضح لأمريكا امام الرأي العام العالمي

الرأى العام العالمي لديه ما يكفى و يزيد عن الولايات المتحدة الأمريكية، و مع ذلك فلن يغير "فضحها" فى شئ!! لأن هناك لغة "المصالح" هى التى تحكم بينهم، و بالمناسبة أنا أرى صعوبة بالغة فى الفصل بين سياسة الولايات المتحدة الأمريكية و "حلفائها" فى الغرب بوجه عام من ناحية أخرى حيال سياستهم المتبعة بالنسبة للمنح و المعونات ...

نريد جمعيات تساعدنا

لا ان ان تكون عبء علينا

و هذا هو ما أحاول بذله من جهد منذ بداية الموضوع - وهو نوع هذا العبء الذى تتحدث عنه، و يقع على عاتق المواطنين، و يا حبذا بامثلة محددة؟؟

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...