eslam elmasre بتاريخ: 19 أبريل 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2015 بعد الجدال الدائر بين المجددين والاصوليين ثبت للجميع بان هناك بعض النصوص لا تصلح لهذا الزمان وهذا يؤكد ان السنة لم تكن وحيا من السماء فالفارق بينها وبين القرأن ان القرأن صالح لكل زمان ومكان اما السنة فقد اقر الكثير انها غير صالحة في بعض احكامها فتحت باب النقاش في تلك الاحكام التي ثبت عدم صلاحيتها لهذا الزمان (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 19 أبريل 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2015 لو سلمنا جدلا بصحة الروايات الواردة بشأن زواج الرسول صلى الله عليه وسلم من السيدة عائشة وهي في سن تسع سنين ففي ظل المتغيرات التي حدثت في زماننا ومن خروج المرأة للتعليم والعمل و من حصولها على حقوقها التي جعلتها في فترة زمنية سابقة مخلوق ناقص الاهلية فقد انتفى الغرض والهدف والمصلحة من زواج الرجل بطفلة غير ناضجة نضوجا جسديا وعقليا فشرط البلوغ العقلي لا يقل اهمية عن شرط البلوغ الجسدي وبذلك تصبح سنة تقليد الرسول صلى الله عليه وسلم في الزواج من الصغيرة هي سنة لا تتناسب مع مستجدات العصر هذا اذا سلمنا بثبوت تلك الرواية بل ان من يقول بوجوب الزواج من الصغيرة يعد مخالف للقانون وتعد جريمة يعاقب عليها القانون (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 19 أبريل 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2015 (معدل) الجفري قال بالنص أوقفوا هذا الأمر حيث يتحصل منه الضرر وكان ذلك لنصوص زواج الصغيرات وهذا يؤيد كلامك أستاذ : إسلام حيث أقرا بالواقع المختلف على افتراض صحة النصوص وعليه فتوجد نصوص غير صالحة للتطبيق الآن والحكم يكون وفق قاعدة لا ضرر ولا ضرار ... ولتطرح من أجلها النصوص .. قالا ذلك وليس إسلام الذي قال وقال الجفري أن تعابير الفقهاء عن المرأة بشع هو الذي قال وليس إسلام لماذا لا يجعلون كلامهم في المناقشات والمناظرات قاعدة ينبني عليها ولا يكون ذلك خلاصا من زنقة فقط أو مجرد هروب من موقف تم تعديل 19 أبريل 2015 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 19 أبريل 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2015 https://m.youtube.com/? عندما يتكلم احد الناس في ذلك الزمان عن تحليل الرق وتجارة العبيد فمن الطبيعي ان يكون مكانه في مستشفى الامراض العقلية وبالتالي كل الفقه والنصوص المنبثقة عن هذه التجارة تعد من النصوص التاريخية التي لا تصلح في زمننا هذا (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر زاده الخيال بتاريخ: 20 أبريل 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2015 ﻻ تاريخ صلاحية للكتاب او السنة البته...بل هناك امورا -غير واجبة و ليست بفرض-يخير المسلم في فعلها او تركها...اما بسبب الحالة و الظروف او عدم اﻹستطاعة...الخ ومثال زواج ابنة السادسة او التاسعة-فلا زال جائزا و ساريا...لكن للأمانة نقول ان اغلب بنات السادسة والتاسعة في هذا الزمان غير مهيأت لذلك وبل ومجتمعاتنا المسلمة التي فقدت كثيرا من قيمها غير مهيأة لكثير من اﻷمور ...وهناك اولويات على فعل بعض اﻷمور المباحة...و التسري باﻹماء و اتخاذ الرقيق -ان كان بالشكل اﻹسلامي الصحيح زمن الفتوحات-فلا يملك احد على اﻷرض تحريمه-وهو اطهر و ارقى (ممن نخجل منهم من ديننا المبيحين للعلاقات غير الشرعية وصناعة افلام اﻻباحة و تشريع زواج المثليين الخ)...و استعباد البشر و الرقيق اﻷبيض الخ الخ... اﻹسلام بكاملة صالح لكل اﻷزمان و اﻷوطان...ولكننا نحن الذين قد ﻻ نصلح تماما له...فعلينا ان نتعدل لنوافق اﻹسلام ﻻ العكس......... راية في البلكونه... شاره عالعربية.... زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 20 أبريل 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2015 ﻻ تاريخ صلاحية للكتاب او السنة البته...بل هناك امورا -غير واجبة و ليست بفرض-يخير المسلم في فعلها او تركها...اما بسبب الحالة و الظروف او عدم اﻹستطاعة...الخ ومثال زواج ابنة السادسة او التاسعة-فلا زال جائزا و ساريا...لكن للأمانة نقول ان اغلب بنات السادسة والتاسعة في هذا الزمان غير مهيأت لذلك وبل ومجتمعاتنا المسلمة التي فقدت كثيرا من قيمها غير مهيأة لكثير من اﻷمور ...وهناك اولويات على فعل بعض اﻷمور المباحة...و التسري باﻹماء و اتخاذ الرقيق -ان كان بالشكل اﻹسلامي الصحيح زمن الفتوحات-فلا يملك احد على اﻷرض تحريمه-وهو اطهر و ارقى (ممن نخجل منهم من ديننا المبيحين للعلاقات غير الشرعية وصناعة افلام اﻻباحة و تشريع زواج المثليين الخ)...و استعباد البشر و الرقيق اﻷبيض الخ الخ... اﻹسلام بكاملة صالح لكل اﻷزمان و اﻷوطان...ولكننا نحن الذين قد ﻻ نصلح تماما له...فعلينا ان نتعدل لنوافق اﻹسلام ﻻ العكس......... نتعدل لكي نشرع الشذوذ الجنسي !!!!؟ نتعدل لكي ينكح الرجل طفلة ويستمتع بها ان هذا لقرف ما بعده قرف (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 20 أبريل 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2015 لا حول ولا قوة إلا بالله من أدرانا أن فتيات العصور الوسطى كن - فى العادة - يطقن هذه الجريمة ؟ هل عدم ذكر التاريخ أو الروايات عدد من "قتلن" بمثل هذه الزيجات أن هذا لم يحدث فى ذلك الزمن .. وأنه يحدث فى زمننا فقط ؟ ما هذه المكابرة ؟ إستمروا فى ذعركم من تخطيئ روايات بشر غير معقولة وتبرر ارتكاب جريمة واستمروا فى الرئاء وقولوا إنكم لا تقدسون هؤلاء البشر قولوا كما تبغون .. ولكن الحقيقة هى أنكم تقدسونهم نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 20 أبريل 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2015 من مصائب الفقه التي ابتلينا بها هي عدم وجود حد اقصى لحمل المرأة وبعد ان اكتشف العلم الحديث استحالة استمراره عن المدة الطبيعية فاصبحت تلك الاحكام الفقهية في طي النسيان (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 20 أبريل 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2015 من مصائب الفقه التي ابتلينا بها هي عدم وجود حد اقصى لحمل المرأة وبعد ان اكتشف العلم الحديث استحالة استمراره عن المدة الطبيعية فاصبحت تلك الاحكام الفقهية في طي النسيان يعنى خلاص أربع سنين ما ينفعش ؟ متأكد إنه مش عشان النساء فى العصر الحديث لا يطقن الحمل لهذه المدة ؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 20 أبريل 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2015 يعنى خلاص أربع سنين ما ينفعش ؟ متأكد إنه مش عشان النساء فى العصر الحديث لا يطقن الحمل لهذه المدة ؟ بقولك ان الولد كان بينزل من بطن امه ومطلع كل اسنانه وبيتكلم وما بيقولش واااااء :Laie: يعني ينزل على المدرسة عدل الراجل يموت ويشبع موت وتيجي ارملته بعد اربع سنين معاها عيل يا عيني كانت حبلة فيه اربع سنين كتر خيرها استحملت اللي ما يستحلهوش فيلة فقه على حق يودي في ستي دهية (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 20 أبريل 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2015 فى العصر الحديث بيكملوا الحمل بره :) محمد العمدة قعد يرضع 6 سنين نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 22 أبريل 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2015 خارج النص- هل الدين علم وهل البخارى «Science»؟!(2) 2015-04-21 الثلاثاء د خالد منتصر العلوم نوعان لا ثالث لهما: علوم تجريبية، وعلوم إنسانية أو ما يسمونه فى أدبيات العلم علوماً صلبة وعلوماً رخوة، وعلوم الدين هى علوم تنتمى إلى مجال العلوم الإنسانية أو العلوم الرخوة، ومن يحاول أن يطلق عليها علوماً ربانية لكى يرهب ويحتكر ويمنع النقد والنقاش هو إنسان يحاول أن يخدعنا، فكل ما هو مكتوب فى الفقه والتفسير وعلم الرجال والجرح والتعديل هو جهد إنسانى بشرى ووجهات نظر حتى ولو كان موضوع البحث هو الدين، ومن يدع أنه قد احتكر وحده حصرياً توكيل التفسير الربانى من الله فليظهره لنا!!، ما ينطبق على علم التاريخ وعلى علم النفس والاجتماع ينطبق أيضاً على تلك العلوم الدينية، ولكن للأسف حتى تلك العلوم الإنسانية السابق ذكرها تطورت أدواتها ومناهج بحثها وظلت العلوم الدينية مستعصية على التطوير محلك سر، نتيجة هالة القداسة التى خلقت مزيداً من الحواجز والتابوهات أمام أى باحث يريد تطبيق مناهج البحث الحديثة على تلك العلوم... إلخ، العلوم الإنسانية عموماً تطمح إلى أن تكون فى دقة وانضباط العلوم التجريبية. يتمنى علماء التاريخ والاجتماع والاقتصاد... إلخ، الحصول على أيزو المعمل ودقته، والوصول إلى تجريد وصرامة العلم التجريبى ومعادلاته سواء كان فيزياء أو كيمياء أو طباً... إلخ، ولو سألنا حتى فى مجال العلوم التجريبية عن أى تلك العلوم أكثر تقدماً لوجدناه الفيزياء التى تقدمت أكثر من الطب وقفزت قفزات أسرع منه بكثير، بل كانت الفيزياء هى القاطرة التى جرّت الطب إلى الأمام لأنها أكثر دقة وصرامة وتجريداً وتعميماً. العلوم الإنسانية عموماً مازال ينقصها الكثير حتى تصل إلى مرتبة العلوم التجريبية، والبعض يقول إنها لن تصل إلى تلك الدقة أبداً، برغم كل محاولات تطبيق المناهج العلمية والإحصاء والاستبيان والمعادلات والمنحنيات... إلخ، مازالت تعانى من أمراض التحيز وعدم القدرة على التعميم والخروج بنظريات تصلح للجميع، لأنها تتعامل مع الإنسان والمجتمع والبشر والنفس الإنسانية وهى أشياء تقاوم القياس المنضبط والقوالب الثابتة، لذلك تستطيع أن تقول وبكل دقة إن درجة غليان الماء فى مصر وفى أمريكا وأستراليا هى 100 درجة مئوية، لكن لا تستطيع أن تقول إن درجة غليان الإنسان ووصوله إلى درجة الثورة أو القتل أو التذمر أو الاكتئاب واحدة فى تلك الدول!! تحاول تلك العلوم جاهدة خاصة فى الغرب أن تضع إطاراً علمياً منضبطاً، ويساعدها فى ذلك جسارة الباحثين المتخصصين، وأيضاً قدرة تلك الشعوب بأفرادها العاديين غير المتخصصين على التفكير النقدى الحر، لذلك فى العلوم الإنسانية يوجد هامش كبير متاح لغير المتخصصين، والمدهش أنه أحياناً تأتى ثورة تلك العلوم ممن نسميهم غير المتخصصين، وسأضرب لكم مثالاً بعلم التاريخ ومن مصر، أنا شخصياً ومعظم جيلى قرأنا عن الثورة العرابية، وكان مرجعنا هو كتاب الأستاذ صلاح عيسى، الذى لم يحصل على درجة الدكتوراة فى التاريخ ولم يدخل أصلاً كلية الآداب، وكان مرجعنا عن فترة الملك فاروق ما كتبه أحمد بهاء الدين الحقوقى وغيره من الصحفيين غير المتخرجين من كلية الآداب... إلخ، هذا فرق أساسى بين نوعين من العلوم حتى لا يخرج علينا شيخ بالتصريح الأكلاشيه «زى ما الطبيب متخصص فى الكشف عن المرض إحنا متخصصين نعرفك دينك ونفكر بدلاً منك ونفتى لك»!!، عندما حاول نصر أبوزيد غير الأزهرى أن يطبق مناهج البحث العلمى على علوم القرآن قامت الدنيا ولم تقعد وتم تكفيره بل وصل الأمر إلى تفريقه عن زوجته، وكذلك عندما حاول جمال البنا، الذى لم يتخرج من الأزهر، أن يناقش ما يطلق عليه علوم الحديث، تم تجريسه وتكفيره والسخرية منه واغتيال مشروعه الفكرى والتشويش عليه بالتربص والاصطياد لقضايا فرعية تافهة يجره إليها أشرار الإعلام وهواة الفرقعات الفضائية!!، وحتى عندما خرج د. أحمد صبحى منصور الأزهرى، الحاصل على الدكتوراة، عن السياق وناقش الأحاديث تم تكفيره ونفيه خارج الوطن. إذن الحكاية ليست حكاية أزهر، لكنها حكاية اتجاه بعينه داخل الأزهر يريد فرض وجهة نظره والحفاظ على مكاسبه. وصلتنى تعليقات كثيرة سأحاول الرد عليها، فالموضوع يستحق دراسة أكبر وتغطية أوسع، وسأعدكم بأن أعود إليه على فترات كى أناقشه من زوايا أخرى. وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر زاده الخيال بتاريخ: 22 أبريل 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2015 نتعدل لكي نشرع الشذوذ الجنسي !!!!؟ نتعدل لكي ينكح الرجل طفلة ويستمتع بها ان هذا لقرف ما بعده قرف ما اقبح الجهل المطبق المتسربل بقشرة التعالم الكاذب..(ﻻ اقصد وﻻ اعني اﻷخ المعقب بل اعني ما اصبح سائدا في المجتمع)..ادرسوا بتعمق الحضارات السابقة بوعي و حكمة وانظروا سير اﻷولين -في الذي تفوقوا به علينا..... شتان ما بين نكح-طفلة كما يزعم-بالحلال...وبين تشريع المتحضرين بالعلاقات غير الشرعية مع بالغين بالرضى وانظروا كم كانت اعمار من قبلنا عند تسنم كرسي الحكم او قيادة الجيوش او السن الذي كان من قبلنا-حتى النصف اﻷول من القرن الماضي-يصبح فيه جدا....؟؟؟؟كم كان عمر مريم ابنة عمران عندما ولدت المسيح؟؟؟في اي سن كانت جداتنا يتزوجن فيه؟؟؟كم كان الفارق يصل بين الزوجين احيانا (عند جميع المجتمعات و الديانات؟؟؟؟)متى تزوج غاندي؟؟؟؟ متى و كيف و هل الخ الخ....حتى وصلنا الى زمن-التربية الحديثة-الذي يتباكى فيه الخريجون يشتكون البطالة والذي اصبح ابن الثلاثين بل اﻻربعين ﻻ زال يعتمد فيه على والديه!!!! وابنة الثلاثين التي تتصابى و تأبى الزواج بحجة المستقبل و اكمال التعليم!!!!! ﻻ استعبد عن قريب استهجان زواج ابن الستين ببنت الثلاثين بحجة ان الكهول يغتالون براءة بنات الثلاثين و طلب تشريعات تمنع و تحرم هذه الممارسات الوحشية!!!!! مع الصمت التام -لوثيقة اباحة العلاقات و المفتوحة و اﻻجهاض الخ التي تمت قبل ايام.....!!!!!!!. راية في البلكونه... شاره عالعربية.... زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر زاده الخيال بتاريخ: 22 أبريل 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2015 لا حول ولا قوة إلا بالله من أدرانا أن فتيات العصور الوسطى كن - فى العادة - يطقن هذه الجريمة ؟ هل عدم ذكر التاريخ أو الروايات عدد من "قتلن" بمثل هذه الزيجات أن هذا لم يحدث فى ذلك الزمن .. وأنه يحدث فى زمننا فقط ؟ ما هذه المكابرة ؟ إستمروا فى ذعركم من تخطيئ روايات بشر غير معقولة وتبرر ارتكاب جريمة واستمروا فى الرئاء وقولوا إنكم لا تقدسون هؤلاء البشر قولوا كما تبغون .. ولكن الحقيقة هى أنكم تقدسونهم الدليل ان هذه النوعية من الزيجات كانت من الذيوع و الشيوع بمكان بحيث لو كانت مستهجنة(بمنظارنا الحالي)الذي ﻻ يرى غضاضة -او في الطريق لممارسات الشذوذ المطلق المشرعن في دول الحرية واحترام القاون و حقوق اﻹنسان راية في البلكونه... شاره عالعربية.... زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر زاده الخيال بتاريخ: 22 أبريل 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2015 من مصائب الفقه التي ابتلينا بها هي عدم وجود حد اقصى لحمل المرأة وبعد ان اكتشف العلم الحديث استحالة استمراره عن المدة الطبيعية فاصبحت تلك الاحكام الفقهية في طي النسيان هل الكتاب و السنة و عمل الصحابة و التابعين يشي بذلك (بالصيغة و الكيفية التي ذكرتها)؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ راية في البلكونه... شاره عالعربية.... زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 23 أبريل 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أبريل 2015 الدليل ان هذه النوعية من الزيجات كانت من الذيوع و الشيوع بمكان بحيث لو كانت مستهجنة(بمنظارنا الحالي)الذي ﻻ يرى غضاضة -او في الطريق لممارسات الشذوذ المطلق المشرعن في دول الحرية واحترام القاون و حقوق اﻹنسان :) العبارة غير تامة يا أستاذ مسافر .. لذلك لم أفهم فكرتك بعد أداة الشرط "لو" ....... أين جواب الشرط ؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 23 أبريل 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أبريل 2015 بل أباح الإسلام نكاح الأطفال محمود جمال (1) قبل نهاية عام 310 هجرية، قال «الطبري»: وَاللائِي لَمْ يَحِضْنَ: هنّ الأبكار التي لم يحضن. ونقلاً عن حديث آخر: لم يبلغن المحيض، وقد مُسِسْن. هل لاحظت جملة «وقد مُسِسْن»؟ (2) وفي القرن نفسه، وقبل أن ينقضي عام 327 هجرية، جاء عن «ابن أبي حاتم» في تفسيره: أن ناسا من أهل المدينة لما أُنْزِلَتْ هذه الآية التي في البقرة في عِدَّةِ النساء – والعدة إما بعد طلاق أو موت - قالوا: لقد بقي من عدة النساء مدة لم تذكر في القرآن: الصغار، والكبار اللائي قد انقطع عنهن الحيض، وذوات الحمل. فأنزل الله التي في سورة النساء القصرى واللائي يئسن من المحيض. هل لاحظت قوله: سورة النساء القصرى؟ قال بن مسعود: نَزَلَتْ سُورَةُ النِّسَاءِ الْقُصْرَى بَعْدَ الطُّولَى. أتدري ما سورة النساء الطولى؟ لا. ليست التي تبادرت لذهنك لأول وهلة. وابن مسعود يقصد سورة البقرة! وقالت عائشة: كَانَ النَّبِيُّ ﷺ لا يَنَامُ حَتَّى يَقرَأَ بَنِي إِسرَائِيلَ وَالزُّمَر. رواه الترمذي. ولا وجود في مصحف عثمان لسورة تسمى بني إسرائيل. أم المؤمنين رضي الله عنها كانت تقصد السورة المسماة الآن بسورة الإسراء! تسمية السور، بل حتي ترتيبها فعل بشري محض. أسماء السور لا تفيد أي شيء علي الإطلاق. كل محاولة لاستخدامها للإيحاء بمعنى معين لا تعدو أكثر من دجل! (3) وقبل أن ينقضي عام 373 هجرية قال «السمرقندي» في تفسيره المعروف باسم بحر العلوم: لما نزل قوله: وَالْمُطَلَّقاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ. قال معاذ بن جبل: يا رسول الله، لو كانت المرأة آيسة لا تحيض، كيف تعتد؟ فنزل: وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسائِكُمْ... فقام رجل آخر، فقال: لو كانت صغيرة، كيف عدتها؟ فنزل: وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ يعني: المرأة التي لم تحض، فعدتها ثلاثة أشهر مثل عدة الآيسة. هل لاحظت أن الوحي يرد علي كل صغيرة وكبيرة؟! (4) وفي القرن الخامس الهجري، تحديدًا قبل نهاية عام 427 هجرية، قال «الثعلبي» في تفسيره: لمّا نزلت عدّة النساء في سورة البقرة، في المطلقة المتوفى عنها زوجها، قال أبي بن كعب: يا رسول الله إنّ أناسا من أهل المدينة يقولون قد بقي من النساء ما لم يذكر فيهن شيء. قال: وما هو؟ قال: الصّغار والكبار وذوات الحمل، فنزلت هذه الآيات.. وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ. (5) وفي تفسير الهداية إلي بلوغ النهاية لصاحبه «أبو محمد مكي بن أبي طالب» المتوفي عام 437 هجرية ما نصه: قال الضحاك وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ : القواعد من النساء... وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ: من الصغار، لم يبلغن وقد مُسِسْنَ، فعدتهن ثلاثةُ أشهر. هل أحتاج لأن أشرح لفظة قد مُسِسْنَ وأقول أن المقصود بها الممارسة الجنسية؟! (6) وفي تفسير «الماوردي» المتوفي عام 450 هجرية قال: عن أبيّ بن كعب قال: قلت: يا رسول اللَّه إنّ ناساً من أهل المدينة لما نزلت الآيات التي في البقرة في عدة النساء قالوا: لقد بقي من عدة النساء عدد لم يذكرن في القرآن؛ الصغار والكبار اللاتي قد انقطع عنهن الحيض وذوات الحمل، فأنزل اللَّه: وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ... وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ.. (7) وبحذلقة؛ قال «القشيري» المتوفي عام 456 هجرية في تفسيره ما نصه: والعدّة- وإن كانت في الشريعة لتحصين ماء الزوج، محاماة على الأنساب، لئلا يدخل على ماء الزوج ماء آخر، فالغالب والأقوى في معناها أنها للوفاء للصحبة الماضية في وصلة النكاح، والإشارة في الآيات التالية إلى أنه بعد أن انتهت الوصلة فلا أقلّ من الوفاء مدة لهذه الصغيرة التي لم تحض، وهذه الآيسة من الحيض.. (8) ومن الوجيز في تفسير الكتاب العزيز، لـ «الواحدي النيسبوري» المتوفي عام 468 نقرأ: واللائي لم يحضن يعني: الصِّغار. (9) وعن أبي مظفر "السمعاني" المتوفي عام 489 هجرية ما نصه: وَقَوله: وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ هن الصغائر. (10) وفي تفسير «البغوي» المتوفي عام 510 هجرية: واللائي لم يحضن، يعني الصغائر اللائي لم يحضن فعدتهن أيضا ثلاثة أشهر. هكذا إذن فهم الجميع الآية. طيلة الخمسة قرون الأولى، اجتمع كبار المفسرين وصغارهم، الأكثر منهم شهرة والأقل منها حظا، علي أن جملة: وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ تعني: «المطلقات من الأطفال، الأطفال اللي اطلقوا قبل ما يوصلوا لسن الحيض.. وقد مُسِسْنَ». هل لاحظت أنني لم آت علي ذكر فقيه واحد، واكتفيت بالمفسرين؟! هتعرف ليه بعد شوية. لكن خلينا نسأل: هل اختلف الوضع بعد أن انقضت القرون الخمسة الأولى؟ (11) في القرن السادس، قال «الزمخشري» المتوفي عام 538 هجرية: وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ هن الصغائر. (12) وفي القرن السابع، قال «القرطبي» المتوفي عام 671 هجرية ما نصه: قوله تعالى: واللائي لم يحضن - يعني الصغيرة- فعدتهن ثلاثة أشهر. (13) وحين وصلنا للقرن الثامن الهجري لم يكن شيئاً قد تغير، إذ قد قال «ابن كثير» المتوفي عام 774 هجرية ما نصه: وكذا الصغار اللائي لم يبلغن سن الحيض أن عدتهن كعدة الآيسة ثلاثة أشهر. (14) وبقى الوضع على حاله في القرنين التاسع والعاشر، إذ قد جاء في تفسير الجلالين: واللائي لم يحضن لصغرهن فعدتهن ثلاثة أشهر. (15) وفي القرن الهجري الثاني عشر، قال المفسر التركي المستعرب «إسماعيل حقي»، المتوفي عام 1127 هـجرية، في كتابه روح البيان ما نصه: التي لم تحض لصغرها. (16) وفي القرن الهجري الثالث عشر، قال «الشوكاني» المتوفي عام 1250هـ في تفسيره المعروف باسم فتح القدير: واللائي لم يحضن لصغرهن وعدم بلوغهن سن المحيض. (17) بل وحين وصلنا للقرن الرابع عشر لم يكن شيئاً قد تزحزح من مكانه قيد أنملة، إذ قال «المراغي» المتوفي عام 1371 هجرية ما نصه: وكان قد ذكر في سورة البقرة التي نزلت قبل هذه أن عدة الحائض ثلاثة قروء، ذكر هنا عدة الصغار اللاتي لم يحضن، والكبار اللائي يئسن من الحيض. حسنا؛ الآن سأقول لك لماذا لم آت علي ذكر فقيه واحد رغم ما حوته كتبهم من تأصيل للمسألة بكل حذافيرها؟ لآنهم يزعمون أن الأحكام تتغير، وأن الأصل في الموضوع أنه لا ضرر ولا ضرار، ولعمري ما سمعت عن كذبة أبشع من هذه. هذا قول حق يراد به باطل. فالأحكام يا عزيزي لا تتغير بسبب قواعد الفقه. تتغير بسبب التحضر والتراكم المعرفي والقيمي للإنسان. لم يحدث أن بادر الفقهاء بتغيير حكم من تلقاء ذواتهم، بل أُجبروا علي ذلك إجبارا. والأهم؛ أنه حتي مع تغير الأحكام، تبقى دلالات الآيات ثابتة في مكانها لا تراوحه. هل تريد الدليل؟ خذ هذه: بعد أن جرّمت البشرية زواج القاصرات لاكتشاف «ضرره» واعتُمد الميثاق العالمي لحقوق الإنسان، قال شيخ الأزهر «محمد سيد طنطاوي» في كتابه التفسير الوسيط للقرآن، الصادر عام 1998 ميلادية ما نصه: واللاتي لم يحضن بعد لصغرهن، وعدم بلوغهن سن المحيض.. فعدتهن- أيضا- ثلاثة أشهر. فهل كان شيخ المؤسسة الإسلامية الأكبر في العالم لا يعلم بقاعدة لا ضرر ولا ضرار التي ظهرت فجأة علي لسان «الجفري» كي يتخلص من إحراج «البحيري»؟! والآن يجب أن نسأل: ما الذي نستخلصه من كل هذا السرد؟ ببساطة، وفي ثلاث نقاط: (1) الإسلام لم يُحرّم زواج الأطفال؛ بل اعترف به اعتراف الإباحة والإقرار، كما أقر كثيرا من أعراف وقيم مجتمع شبه الجزيرة العربية إذ ذاك. وهكذا فهم كل هؤلاء المفسرين – على اختلاف مشاربهم ومجتمعاتهم – الآية. فالأمر إذن لا علاقة له بتكلف «البحيري» الزائد عن الحد، وقوله إن المفسرين أخطأوا، وكانوا لا إنسانيين، إذ لا علاقة للإنسانية بالموضوع أصلاً. نعم أخطأوا كثيرًا وقفزوا علي دلالات واضحة وصريحة لكثير من آيات القرآن، وأحيانا بشكل فج لا يغتفر. لكن ليس في هذا الموضع بالذات، فالقضية هنا واضحة في غاية الوضوح. قضية «تاريخية» بحتة. قضية عرف كان سائدا في مجتمع النص، بل كان سائدا في كل حضارات العالم القديم، وظل سائدًا في مصر حتي سنوات قليلة مضت. (2) لا علاقة لمسألة «لا ضرر ولا ضرار» لا من قريب ولا من بعيد بالموضوع أيضا، كما حاول الشيخ «علي الجفري» تصوير الأمر، أثناء المناظرة، وإلا لتوجب عليه أن يجيبنا: أين كان المفسرون وجهابذة الفقه وسابقي زمانهم وأوانهم طيلة 1400 سنة من اكتشاف الضرر قبل أن يقره الغرب الكافر ويعترف به، بل وأين كان شيخ الأزهر نفسه بعد أن أقره؟! وماذا لو أثبتنا له أن احكام المواريث مثلاً تسبب بالغ الضرر للإناث؟ هل سيطالب بتغيرها ويقول: لا ضرر ولا ضرار؟! قطعا لن يفعل، وعلى الأرجح سيطالب برقبتي أنا. (3) إن رفضنا الآن لزواج القاصرات - وهو الرفض الذي رضخ له ذو العمامات مجبرين، تحت سيف الحداثة، لا تحت مظلة قواعد الفقه - يجب أن يُترجم إلي نقاش حول نقطتين؛ الأولى: تأكيد وتقرير لحقيقة مفادها أن قيم عصرنا أرقي بكثير من قيم الماضي. وهذا أصعب ما في الموضوع علي المشايخ، والدعاة الجدد، وأطباء ترقيع النصوص. لماذا؟ لأنه إقرار سيستتبعه السؤال الأهم أو النقطة الثانية: هل حقًا تصلح «أحكام» الإسلام لكل زمان ومكان؟ انظر الإجابة أعلاه! وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر زاده الخيال بتاريخ: 23 أبريل 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أبريل 2015 :) العبارة غير تامة يا أستاذ مسافر .. لذلك لم أفهم فكرتك بعد أداة الشرط "لو" ....... أين جواب الشرط ؟ الحق معك تماما...لأن الكتابة عبر النت احيانا يعتريها الحذف و الإضافة ....المخلين بالموضوع.... ساحاول تذكر كامل النقاط التي اردت سردها او سانشيء نقاطا اخرى لتوضيح المعنى... راية في البلكونه... شاره عالعربية.... زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 23 أبريل 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أبريل 2015 بل أباح الإسلام نكاح الأطفال أعترض وبشدة سواء كانت هذه عبارتك يا أستاذ باهى أو عبارة الكاتب إبعدوا الإسلام عن العادات حتى وإن كانت جاهلية واستمرت بعد الرسالة فرسالة الإسلام جاءت لتغيير "المنكر" لا لتثبيته ولكن أكثرهم لا يفقهون مع أننا نسميهم "فقهاء" نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر زاده الخيال بتاريخ: 23 أبريل 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أبريل 2015 وهل تعريف من هو "الطفل"من الأمور الثابتة ام المتغيرة بتغير "الزمان والمكان"؟؟؟؟؟؟؟ راية في البلكونه... شاره عالعربية.... زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان