هل كان الأنصار يعرفون ويدلسون ؟ أم أنهم انخدعوا وتفاجأوا ..أم ماذا؟ وهل يملكون الجرأة للاعتراف والمراجعة ؟

[أبو محمد]

هذا مقال مهم لرئيس تحرير "الشروق"

يلقى ضوءا على ما دأب الأخوان المسيلمون على محاولات إطفاء نور العقول التى تقترب منه

 

عنوان الموضوع مقتبس من آخر فقرات المقال

 

وهو سؤال لن يجد - فى اعتقادى - إجابة مباشرة بدون لف ودوران وسرد حكايات "الجمل سفينة الصحراء"

من أى إخوانى أو من أى ممن هم ليسوا إخوانا ولكن يحترمونهم

 

 

ماذا بعد اعتراف الإخوان بالعنف؟

الخميس 4 يونيو 2015 - 8:20 ص

 

الحقيقة المؤكدة الأساسية التى يمكن لأى عاقل أن يخرج بها من الجدل الدائر الآن داخل جماعة الإخوان بعد السجال العلنى بين محمود غزلان وعمرو فراج، هى أن الجماعة تمارس العنف والإرهاب ضد الحكومة والدولة والمجتمع.

محمود غزلان ــ قبل القبض عليه ومعه عبدالرحمن البر ــ اعترف بوضوح أن بعض أعضاء الجماعة «تفلتوا من السلمية ولجأوا إلى العنف»، فى حين رد عليه عمرو فراج وآخرون بالتأكيد على أنهم سائرون على منهج العنف وساخرون منه بضرورة التوقف عن الحديث عن السلمية.

منذ يوم ٣ يوليو ٢٠١٣ هناك المئات وربما الآلاف من أنصار الإخوان يؤكدون ليل نهار أن الإخوان جماعة سلمية، وتسير على منهج الإمام حسن البنا، وأن الحكومة تفترى عليها حينما تتهمها بالمسئولية عن عمليات العنف والإرهاب.

المدافعون عن الجماعة ــ حقا وباطلا ــ كانوا يقولون دائما إذا كانت هناك جماعة اسمها أنصار بين المقدس أو «أجناد مصر» أو أى اسم آخر قد أعلنت عن مسئوليتها عن عمليات العنف والإرهاب، فلماذا يتم اتهام الإخوان ظلما وعدوانا؟!.

قد يقول البعض إن عمرو فراج يعبر عن نفسه، أو أنه تراجع عن كلامه القاسى، لكن عقب هذا الكلام كرر عشرات الشبان نفس موقفه، ثم جاء البيان الحاسم والمعنون بـ«نداء الكنانة» من قبل ١٥٠ عالما إخوانيا أو مقربا منهم إضافة إلى عشر هيئات عربية، ويدعو عمليا للعنف المسلح لإسقاط الحكومة، ولقى ترحيبا من أحد المتحدثين الرسميين باسم جماعة الإخوان وصفحتها الرسمية المكنى محمد منتصر.

قلنا وقال غيرنا كثيرا إن الإخوان كانوا يكذبون حينما كانوا ينكرون ارتكابهم للعنف، وقلنا وقال غيرنا كثيرا إن هذا العنف متأصل فى جماعة الإخوان منذ نشأتها، ولم يصدق كثيرون.

قبل شهور انفردت «الشروق» بنشر قصة مهمة خلاصتها أن الإخوان هم عمليا الذين يقفون وراء العمليات الإرهابية التى كانت تنسب لمجهولين. وقتها لم يصدقنا كثيرون أيضا، رغم أن مصدر الخبر كان أحد الأعضاء العاملون فى جماعة الإخوان.

ما الهدف من كل ما سبق؟!.

ببساطة الكلام موجه إلى أولئك الذين يكذبون، أو حسنى النية، أو أبرياء لدرجة أنهم لايزالون لا يريدون رؤية الواقع.

اليوم لا نناقش الأسباب التى دفعت أعضاء جماعة الإخوان خصوصا الشباب للجوء إلى العنف، ولو أن أحدا خرج وقال إنهم اضطروا لذلك اضطرارا بعد إخراجهم بالقوة من الحكم، لأمكن مناقشته، لكن نحن بصدد مناقشة فكرة الإصرار على الكذب، أو التدليس والتضليل الذى يمارسه الكثير من أنصار الإخوان ويتعاملون مع المجتمع باعتباره جاهلا أو أعمى أو أطرش، رغم أن الحقيقة مثل سطوع الشمس فى منتصف أغسطس.

وإذا كان بعض الإخوان قد كذبوا فى هذه القضية فما الذى يضمن لنا أنهم لم يكذبوا فى قضايا أخرى مماثلة.

ما الذى يضمن لنا مثلا أن أنصار بيت المقدس ليست إحدى اللافتات الإخوانية هى أو غيرها من المنظمات التى تمارس العنف والإرهاب؟.

ما الذى يضمن لنا أن الإخوان ليسوا مخترقين من قبل أجهزة مخابرات خارجية ليتم استخدامهم كرأس حربة لتدمير هذا البلد.

مرة أخرى الهدف من كل ما سبق ليس إدانة أو تشويها، هو فقط رسالة إلى كل من يهمه الأمر فى هذا الصدد بأن يُعمل عقله بعد اعتراف الإخوان العملى بممارسة العنف.

على هؤلاء أن يسألوا أنفسهم، هل كانوا يعرفون ذلك ويدلسون، أم أنهم انخدعوا وتفاجأوا، أم ماذا؟ وهل يملكون الجرأة لمراجعة أنفسهم؟.

 

 

 

[أبو محمد]

هل كان الأنصار يعرفون ويدلسون ؟

أم أنهم انخدعوا وتفاجأوا ..أم ماذا ؟

وهل يملكون الجرأة للاعتراف والمراجعة ؟

 

أمير جبهة النصرة يحرض الإخوان على العنف

ويؤكد: حسن البنا نهل من نفس منبع أفكارنا.. مرسى كان يفعل ما تريده أمريكا

وأحمد منصور: لم أجد أى اختلاف بين أفكار الإخوان والقاعدة

[أبو محمد]

هل كان الأنصار يعرفون ويدلسون ؟

أم أنهم انخدعوا وتفاجأوا ..أم ماذا ؟

وهل يملكون الجرأة للاعتراف والمراجعة ؟

 

هل أدركوا أن كل من يكشف سترهم يوضع على قائمة الاغتيال ؟

أم أنهم صم بكم عمى فهم لا يعقلون ؟

 

كشفهم أنور السادات بعد أن تحالف معهم واعترف - صوت وصورة - قائلا : "أنا كنت غلطان"

فقتلوه

وقبلها كشفهم واحد منهم اسمه "المهندس/ سيد فايز"

ففجروه بصندوق "حلاوة المولد"

 

وبعدهما كشف فرج فودة سترهم فقتلوه

 

لقد أثبتت تجاربي أن تيار الإسلام السياسي تيار واحد، مهما بدا بين أفرعه من تناقضات، وأن الأمر دومًا ينتهي إلى ما بدأ به، فقد كان الإخوان قبل الثورة يؤمنون بتقسيم العمل، الهضيبي للاعتدال، والسندي للاغتيال، والسيد للفتوى. فالتنظيم السري عليه القتل، والبنا عليه الاستنكار، وهو نفس ما يحدث اليوم، مع إضافة بعد جديد وخطير، وهو المال.

 

وهكذا تتعدد الأشكال، ويختلف الرجال، لكن الأفعال تظل نفس الأفعال، والموال في النهاية نفس الموال. فالمطلوب كان دوما أن يتشتت ذهن المتفرج وهو يرى الجهاديين يغتالون، والإخوان يصمتون، وأحيانا يستنكرون، وأصحاب المال منهم ينفقون، فلا يدري من يؤيد ومن يعارض.

 

إن الإرهاب لا يعيش ولا ينمو إلا في ظل الديماجوجية، وإلا عندما تفقد القدرة على التمييز بين الإرهاب والشرعية، وإذا كان البعض منا يختلط عليه الأمر فيؤيد الإرهاب من منطلق العداء للداخلية، أو يهاجم الضحايا من منطلق الكراهية للنظام، فكيف يكون حال الشعب الذي يقرأ لنا، ويتلقى عنا ويتوقع أن يعرف منا؟! فما دام الوعي غائب، أو إلى غياب، وما دام أعضاء النقابات يعتصمون، ليس استنكارًا له، وإنما استنكارا للتعامل معه وللرد عليه، فسيظل ذلك مدخلاً خطيرًا لتنامي الإرهاب.

 

وإذا كنا لا نريد أن ندفن رؤوسنا في الرمال، وأحسب أن أوضاع الحاضر لا تسمح بهذا الترف، فإن علينا أن نواجه حقيقة قاسية؛ أن التاريخ يُحدثنا أن الإرهاب قد انفجر وتلاشى واندثر حين تمت مواجهته بنفس أسلوبه، فمسلسل الإرهاب الصاعد المتتابع في نهاية الأربعينات قد انتهى فجأة باغتيال حسن البنا نفسه، بعدها هدأت الأحوال، وتوقف مسلسل الاغتيال.

 

وهذا درس وعاه "عبد الناصر"، فرد عليهم، حين عادوا، إرهابًا بإرهاب، ورأسًا برؤوس، وعنفًا بعنف أشد، فكانت النتيجة عشر سنوات هادئة، بينما اغتالت الرصاصات من أخرجهم من السجون، وتركهم يصدرون الصحف والمجلات، أقصد به السادات.

وختامًا لا أطلب منكم سوى وحدة الصف في مواجهة اختبار الوجود، فالله والوطن لن يغفرا لأحد تقاعسًا أو تراجعًا أو جبنًا، فما بالكم إن زايد أو تملق أو تحالف.

وقى الله الكنانة شر هؤلاء وأولئك، وحماها من ردة حضارية تأخذ بتلابيبها، ونصرها وأبقاها منارة للحضارة والاستنارة.

 

د. فرج فودة. مصر الجديدة. 30 – 6 – 1978

 

 

[أبو محمد]

فكيف إذن تعرف الإخوانى وهم بأكثر من وجه ولون  ؟

بسيطة

إذا اؤتمن خان .. وإذا حدَّث كذب .. وإذا عاهد غدر .. وإذا خاصم فجر

[أبو محمد]

يوما بعد يوم .. بل بين كل غمضة عين والتفاتتها

يتأكد لكل أصحاب القلوب التى يعقلون بها

أن أكاذيب وشعارات الأخوان جوفاء بلا رؤية أو مضمون أو قيمة

متلونة .. مخادعة تهدم الأخلاق والضمير فى كيانات الأتباع و "اللى مش منهم بس بيحترموهم"

 

كان حلم الجماعة منذ أن أنبت الاستعمار بذرتها أن يكون لهم نصيب من الكعكة

عن طريق خلط أوراق الدين بأوراق السياسة

ولكن بعقلية الغباء السياسى ودروشة التدين المظهرى

ليحصدوا نتائج خبَثهم جيلا بعد جيل

 

منذ ما يقرب من مائة عام وهم لا يُنصرون .. ضُربت عليهم الذلة والمسكنة

إلا فى عام الرمادة الذى جلس فيه أحدهم على عرش مصر

ومن ورائه جماعته يقولون إنهم هم المؤمنون حقا وما عداهم من المغضوب عليهم

وعلى أكثر تقدير من الضالين

 

إستقووا على بنى وطنهم بالمندوبة السامية الأمريكية حتى أطلقت فحيحها من مكتب رجلهم القوى بمدينة نصر

أن "على الجيش المصرى أن يعود إلى ثكناته"

 

وسبحان الله العلى العظيم الذى لا يفلح عنده القوم الكاذبون

فبعد عامين من تلبية الجيش لنداء الشعب .. تعترف ألمانيا بنزول 30 مليونا من الشعب إلى الشارع

ليطالبوا بنزع الشرعية التى أعطاها الشعب - فى غفلة من الزمن - لمندوبهم فى قصر الرئاسة

 

وهاهى أمريكا با لأمس تطلق رصاصة الرحمة على ربيبتها بل على كل ربائبها

وتعلن - على لسان الناطقة باسم وزارة الخارجية - رفض سيدتهم السابقة لقاء وفدهم

الذى ذهب إلى عتبات البيت الأبيض ليتنصل مما اسموه "بيان نداء الكنانة"

وتبرئة جماعتهم من أفعال كلابها المسماة "مجموعات العقاب الثورى ، والمقاومة الشعبية"

خاصة بعد إعلان "شبابهم" تبنيهم للبيان رسميا .. وبعد أن وضعوا للعنف آلية للتنفيذ

 

وللخذلان بقية .. وما هو آتٍ آت

 

فهل كان الأنصار يعرفون ويدلسون ؟

أم أنهم انخدعوا وتفاجأوا ..أم ماذا ؟

وهل يملكون الجرأة للاعتراف والمراجعة ؟

[أبو محمد]

" كان المطلوب دوما هو أن يتشتت ذهن المتفرج

وهو يرى الجهاديين يغتالون ويفَجِرون ، والإخوان يصمتون

وأحيانا يستنكرون

وأصحاب المال منهم ينفقون

فلا يدري من يؤيد ومن يعارض "
د. فرج فوده .. يرحمه الله

 

فهل كان الأنصار يعرفون ويدلسون ؟

أم أنهم انخدعوا وتفاجأوا ..أم ماذا ؟

وهل يملكون الجرأة للاعتراف والمراجعة ؟

[أبو محمد]

إلى كل أعمى لا يرى من الغربال وينكر علاقة الأخوان بالإرهاب

كلنا نذكر ما قاله البلتاجى عن الإرهاب الذى انطلق فى سيناء بمجرد عزل المعزول

فهل كان الأنصار يعرفون ويدلسون ؟

أم أنهم انخدعوا وتفاجأوا ..أم ماذا ؟

وهل يملكون الجرأة للاعتراف والمراجعة ؟

بعد مشاهدة هذا الفيديو أو الذى يليه ؟

 

https://www.youtube.com/watch?v=sSIZKjRlEuo

 

https://www.youtube.com/watch?v=ePuw8TLNiis

[أبو محمد]

هل كان الأنصار يعرفون ويدلسون ؟

أم أنهم انخدعوا وتفاجأوا ..أم ماذا ؟

وهل يملكون الجرأة للاعتراف والمراجعة ؟

بعد أن اعترف متحدثهم الرسمى بخديعتهم للأنصار

وبعد أن فتح الاعتراف عليه وعلى جماعته أبواب جهنم التى اعتادوا أن يفتحوها على "الخصوم" 

 

ليتنا نسمع منهم أو من أنصارهم

:)

أو حتى من "زملائهم" حاملى لواء عودة المياه لمجاريها مع "الفصيل"

 

 

حمزة زوبع يفضح الإخوان: طالبنا عناصرنا بالتصعيد فى اعتصام رابعة للوصول لنقطة تفاوض..

وأنصار التنظيم يهاجمونه: الجماعة ضللتنا وما قالوه سقطة وتشير إلى بيع القضية..

وسلفيون: جزاء من يسير خلف الجماعة الثلاثاء، 11

 

 الثلاثاء 11 أغسطس 2015 - 09:26 م

 

حمزة زوبع القيادى الإخوانى

كتب محمد إسماعيل - أحمد عرفة

فضح حمزة زوبع، القيادى الإخوانى، جماعة الإخوان، وكشف أن الجماعة كانت تعلم أن اعتصام رابعة العدوية لم يكن ليعيد مرسى، ولكنهم كانوا يطلبون أنصارهم بالتصعيد من أجل الوصول لمرحلة التفاوض. استهداف الوصول إلى نقطة التفاوض وقال حمزة زوبع، المتحدث الإعلامى لحزب الحرية والعدالة المنحل على أحد القنوات الإخوانية: "كنا نعلم أن هذا الاعتصام – فى إشارة إلى اعتصام رابعة - لن يرد محمد مرسى إلى منصبه، متابعا: "قد يسأل البعض لماذا كنتم تقولون للناس فى الاعتصام "مرسى سيعود غداً أو بعد غد"؟ لأنه كان نريد أن نصل إلى نقطة التفاوض.

 

من جانبه، شن راضى شرارة، القيادى السلفى، وأحد حلفاء الإخوان هجوما على الإخوان وحمزة زوبع عبر صفحته على "فيس بوك" قائلا: "إلى من يهمه الأمر، قال الدكتور حمزة زوبع إن اعتصام رابعة لم يكن ليخرج مرسى ولكنه كان من أجل رفع السقف للوصول إلى تفاوض سياسى، وهذا الكلام وظاهره هو كلام سياسى يتعلق بالتفاوض لكنه يحمل فى داخله أكثر من مفهوم سيئ مثل أنه يفهم من هذا الكلام أن هناك عملية خداع كبيرة قام بها هؤلاء للمعتصمين لأنهم كانوا كل يوم يقولون لهم إن مرسى خارج والاعتصام لن ينفض.

 

وأضاف شرارة أن هذا الكلام يدل على أن الإخوان باعوا قضية مرسى ومن زمن بعيد فلماذا المتاجرة به حتى الآن، متابعا: "حين تدرك أن آخر هدفك هو تفاوض سياسى فلم التفريط فى كل هذا، وقد كان مسموحا لك بالتفاوض السياسى من قبل ومن بعد وتدخل كثير من العقلاء من مصر وخارجها وهذا لبيانه وقت آخر.

 

وتابع شرارة قائلا: "إذا كان الأمر تفاوض سياسى فلما تحويل القضية إلى كفر وإيمان وتحويل الصراع إلى حرب على الإسلام، مستطردا: "هل نغمض أعيننا عن النقد من أجل البناء لأنك مبتلى".

 

كما شن ممدوح إسماعيل، أحد حلفاء الإخوان، هجوما عنيفا على حمزة زوبع عبر صفحته على "فيس بوك" قائلا: "حمزة زوبع ألقى بقنبلة صوتية بحديثه أن الإخوان فى رابعة كانوا يعلمون أن الاعتصام لن يرجع مرسى وأنهم كانوا يضغطون لتحسين التفاوض. وأضاف إسماعيل فى بيانه قائلا: "الإشكالية المعقدة فى العقل السياسى للإخوان بشأن حساباته مع الغرب وجسد الجماعة المترهل المنتشر فى العالم، وأهم مشكلة تعترض الإخوان هو عدم وجود قيادة قادرة على التجديد والتغير".

 

زوبع كشف تقرب الإخوان إلى الله بالكذب

شن نشطاء سلفيون هجوما عنيفا ضد جماعة الإخوان على خلفية التصريحات التى أدلى بها حمزة زوبع مؤخرا وكشف فيها أن الجماعة كانت تعلم أن اعتصام رابعة لن يعيد مرسى إلى السلطة، لكنهم طلبوا من أنصارهم التصعيد بهدف الوصول إلى نقطة التفاوض بحسب تعبيره.

 

وقال سامح عبد الحميد، القيادى السلفى عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك"، إن ما قاله حمزة زوبع يؤكد تضليل الإخوان لأنصارهم وهذا جزاء من يُسلِّم عقله للإخوان، لافتا إلى أن الإخوان يكذبون؛ بل يتقربون إلى الله بالكذب وهذا من ضلالهم، والإخوان لا عهد لهم ولا وعد، يتملصون من كل شىء ويتراجعون عن كل شىء إذا كان فى ذلك مصلحتهم، ويُعطون الوعود بسخاء ولا يُنفذونها.، ويُوهمونك بأنها حرب على الإسلام وأن السلفيين خونة وعملاء، وفى الوقت نفسه يتزاحمون على خيمة الدعوة السلفية ليكسبوهم فى الانتخابات".

 

وفى السياق ذاته قال عبد الفتاح سعيد القيادى السلفى، عبر حسابه على "فيسبوك" :"أظن كده حمزة زوبع جاب من الآخر، وأظن بعد كده كل واحد محترم يسكت ومايدافعش عن الإخوان، الراجل يقول كنا عارفين إن اعتصام رابعة مش هايرجع مرسى، طيب لماذا كنا عاملين اعتصام، كنا نريد أن نزيد من مساحة التفاوض السياسى . وتابع القيادى السلفى :"والله العظيم انتم خونة ومجرمين ربنا ينتقم منكم، على فكرة كل ما يحدث الآن أيضا لزيادة مساحة التفاوض السياسى".

 

 

 

[MZohairy]

طب والله حرام

حرام تضيع وقتك في تحليل هذه الحثاله

يا راجل اردم

كان عهد عميل....حاسد و عزول

[abaomar]

 

هل كان الأنصار يعرفون ويدلسون ؟

أم أنهم انخدعوا وتفاجأوا ..أم ماذا ؟

وهل يملكون الجرأة للاعتراف والمراجعة ؟

بعد أن اعترف متحدثهم الرسمى بخديعتهم للأنصار

وبعد أن فتح الاعتراف عليه وعلى جماعته أبواب جهنم التى اعتادوا أن يفتحوها على "الخصوم" 

 

ليتنا نسمع منهم أو من أنصارهم

:)

أو حتى من "زملائهم" حاملى لواء عودة المياه لمجاريها مع "الفصيل"

 

https://www.youtube.com/watch?t=487&v=wGCPGNpp1CY

 

هذا هو كلام الرجل بلسانه و ليس نقلا عن جريده كذابه مدلسه 

ما سبق ليس دفاعا عن احد و انما إعمالا للانصاف بذكر كل الأطراف حسبه لله .

[abaomar]

 

هل كان الأنصار يعرفون ويدلسون ؟

أم أنهم انخدعوا وتفاجأوا ..أم ماذا ؟

وهل يملكون الجرأة للاعتراف والمراجعة ؟

بعد أن اعترف متحدثهم الرسمى بخديعتهم للأنصار

وبعد أن فتح الاعتراف عليه وعلى جماعته أبواب جهنم التى اعتادوا أن يفتحوها على "الخصوم" 

 

ليتنا نسمع منهم أو من أنصارهم

:)

أو حتى من "زملائهم" حاملى لواء عودة المياه لمجاريها مع "الفصيل"

 

المثير للشفقه ايضا انتشار نفس المنهج فى المعسكر الانقلابى بشده حتى انك تفاجأ بعدم وجود عقل او ضمير 

فنجد الجريده المشبوهه اعلاه تكتب كلاما كهذا  نقله الفاضل ابومحمد 

 

 

من جانبه، شن راضى شرارة، القيادى السلفى، وأحد حلفاء الإخوان هجوما على الإخوان وحمزة زوبع عبر صفحته على "فيس بوك" قائلا: "إلى من يهمه الأمر، قال الدكتور حمزة زوبع إن اعتصام رابعة لم يكن ليخرج مرسى ولكنه كان من أجل رفع السقف للوصول إلى تفاوض سياسى، وهذا الكلام وظاهره هو كلام سياسى يتعلق بالتفاوض لكنه يحمل فى داخله أكثر من مفهوم سيئ مثل أنه يفهم من هذا الكلام أن هناك عملية خداع كبيرة قام بها هؤلاء للمعتصمين لأنهم كانوا كل يوم يقولون لهم إن مرسى خارج والاعتصام لن ينفض.

يكتب لك راضى شراره و لمزيد من الاثاره يلقبه بالقيادى السلفى  احد حلفاء ..و يلى ذلك ب .. هجوما حادا ... الى اخر تلك الهرتله 

و عندما تتبع الخبر كحال المنصفين العقلاء تجد العجب فى صفحه شراره نفسه على الفيس بوك مما لم تذكره اليوم السابع 

https://www.facebook.com/profile.php?id=100004806519491&fref=ts

 

 

إلى من يهمه الأمر

الدكتور حمزة زوبع نقلت عنه المصريون بعد تفريغ كلام له على قناة مكملين أنه قال (إن إعتصام رابعة لم يكن ليخرج الرئيس مرسي ولكنه كان من أجل رفع السقف للوصول إلى تفاوض سياسي يعنى خروج الجيش والجلوس مع السياسيين 

يعني نعود إلى 30 يونيو ولا وجود ل 3 يوليو)

مثلما فعلت يا ابومحمد  شراره قرأ فى المصريون كلام مفرغ ..عن .. و ليس من زوبع 

يعنى اول القصيده طين 

شراراه بنى على ما نقلته المصريون و لم يكلف نفسه حتى جهد الوصول لاصل الكلام و سماعه تحقيقا للمصداقيه

و تحريا للحق و اكتفى بما هو مفرغ ..اهم حاجه يكون هجوم و طعن و إساءه للإخوان 

طيب يا عم شراراه زوبع طلع و شرح ما قاله .. يا ترى ها تطلع و تصحح ما قلته و لا اظنك تفعلها 

على كل حال 

الحمد لله الذى يفضح الانقلابيين و الامنجيه كل ساعه .

تم تعديل 12 أغسطس 2015 بواسطة abaomar

[Scorpion]

يا نهار اسود علي اللف و الدوران و اللوع في تفسير ما هو غير محتاج لتفسير .. والله يا زهيري عندك حق  .. 

حرام تضيع وقتك في تحليل هذه الحثاله
يا راجل اردم

 

 لأ و انا االي ضيعت وقت علشان اسمع هو كان قال ايه و اتحور ..

[أبو محمد]

يا نهار اسود علي اللف و الدوران و اللوع في تفسير ما هو غير محتاج لتفسير .. والله يا زهيري عندك حق  .. 

 لأ و انا االي ضيعت وقت علشان اسمع هو كان قال ايه و اتحور ..

 

المهم انه بالرغم من المحاولة الفاشلة لتبييض الأسود 

فإن اللفافين المدلسين المحوَّراتية الكذابين منهم فيهم 

هى جريدة "المصريون" اللى انا ما نقلتش منها دى إيه ؟

خضرة الشريفة ؟ .. ولا منهم برضه ؟

صدق من قال : إذا اختلف اللصان ظهر المسروق

[أبو محمد]

وآدى مسيلمة تانى غير مسيلمة الأولانى

فى معرض دفاعه عن هروبه من رابعة

 

https://www.youtube.com/watch?v=-6_HEemJAdI

 

بيقول سبب الاحتشاد فى رابعة والنهضة

كان رهانا منا (يقصد التيار المتأسلم بزعامة الأخوان)على تفكك وانقسام الجيش !!!

وكان المأمول أن يكون الزخم الشعبى المؤيد للرئيس

عظيما وكبيرا .. وعندها سوف ينقسم الجيش

 

وعندما اكتشف إن "الزخم" غير كافى

لإحداث هذا الانقسام فى الجيش

قوم إيه .. بطـَّل يطلع المنصة .. وبطـَّل يخطب ويحشد

(ما قالش راح فين بعدما بطـَّل) 

 

شوفتوش وساخة أكتر من كده ؟

 

نيجى بقى لسؤال الحلقة :

 

هل كان الأنصار يعرفون ويدلسون ؟

أم أنهم انخدعوا وتفاجأوا ..أم ماذا ؟

وهل يملكون الجرأة للاعتراف والمراجعة ؟

 

طيب .. وإذا كانوا (بعدما شافوا وسمعوا الغُنا ده معانا)

برضه مش عايزين يعرفوا ويعترفوا :

مين السبب فى استغلالهم واستخدامهم كدروع بشرية لتأمين هروب قادتهم

ليمارسوا حرب الميكروفونات من قطر وتركيا وبأموال الغلابة (الـ 7% اياها)

:quest:  :Exclam:

باقول إذا كانوا مش على استعداد للتفكير مرة واحدة فى حياتهم

ويعترفوا بخطئهم وخطيئتهم ويتوبون وينيبون

يبقى يستاهل إيه ذلك المثقف الأفلاطونى المعارض المتحمس المنادى باحتواء ذلك "الفصيل" ؟

[أبو محمد]

إحترت أكذب أنهو مسيلمة منهم

على العموم واضح إن لسه .. ياما فى الجراب يا حاوى

وعندما يختلف اللصوص يظهر المسروق