عادل أبوزيد بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 4. الولاء و البراء في الإسلام: تأمرنا عقيدة الولاء و البراء بالولاء للمؤمنين و البراء من الكافرين (ممكن نفتح موضوع مستقل)...... أ.التعايش السلمي في وجود الولاء و البراء: ليس واقعيا و لا عمليا أن اختلاف الدين لا يفسد للود قضية و لا يوجد كراهية. ...... ب. صورة الإسلام: هل تفسد عقيدة الولاء و البراء صورة الإسلام أمام غير المسلمين ؟ 5. بغض الكافرين: كيف يأمرنا الإسلام بمعاملة غير المسلمين بالقسط بدون كراهية و في نفس الوقت بغضهم لكفرهم ؟ <{POST_SNAPBACK}> كثر الحديث عن بغض الآخر كجزئية مكملة للعقيدة الإسلامية .. و الحديث عادة مرسل و بطريقة الإحتيال اللغوى ... القرآن يقول الكفار وحشين إذا ربنا يكره الكفار و أنا مؤمن أحب ربنا إذا على أن أبغض الكفار ... كلها إستنتاجات و توسعات مخلة بالتفسير و قد عرض الشيخ سيد سابق للموالاة الممنوعة بأنها موالاة الأعداء أكرر الأعداء و كل المجتمعات منذ قديم الأزل لا تتسامح مع الطابور الخامس. أدعوك يامن تدعى بأن بغض الآخر جزء من الدين أن تراجع نفسك بصدق و أن تبحث فى زوايا ذاكرتك عن أصل هذا المعنى و أول قراءة لك له ... و بصدق و مع نفسك طبق القاعدة الفقهية السابقة .. و أحسبك بعدها ستراجع نفسك و ستستغفر ربك عما أضفته لدين الله إستبدلت لفظة "ثقافة" بدلا "فلسفة" فى عنوان الموضوع مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 أود أيضاً إضافة شيء مهم وهو إن هذا الأخر في نفس الوقت يعتبر أنا فأنا أُعتبر أخر بالنسبة للشخص الذي يتعامل معي .. وهو أخر بالنسبة لي عندما أتعامل معه .. إذاً فهل ترضى أيها الأخر أن أُبادلك نفس الشعور وأكرهك بدون أي سبب وأُلصق هذا السعور البغيض في أنها أوامر الله .. والله بريء من ذلك ؟ وأي حضارة أو نهضة تلك التي تقوم على الكُره المتبادل .. وبين من ؟ بين مواطنيها الشركاء في كل شيء .. والذين إذا نزلت بهم فاجعة فإنها لا تميز بينهم على أساس الدين .. وعندما تهطل عليهم أمطار الخير فإنها أيضاً لا تُفرق بينهم . ولم أقرأ في حياتي بإن قدوتنا الرسول الكريم أو صحابته الأبرار خاطبوا الأخر بلهجة جافة لمجرد أنه على غير الدين ...حتى الكُفار الذين أذوهم أشد الإيذاء لم يجدوا منهم غير كل رحمة ومعاملة حسنة مما أجبر الأخر أن ينبهر بهذا الدين الجميل المليء بالحُب والرقة وفي نفس الوقت مليء بكل ما يدعو للتمسك بالمعتقدات وعدم تقديم التنازلات ... بل بالعكس فكون المسلم هو من يحكم فهي مسئولية أكبر عليه في أن يعامل الأخر خير معاملة .. أولاً لكي يُعبر عن دينه وإيمانه الحقيقي حيث أن الدين المعاملة .. وثانياً لإنهم أمانة وهو مسئول عنهم ... الإخوة الذين يريدون أن يكون الأخر مميز عنهم بالملبس ويضع علامة تُميزة بحيث نستعد لبغضه حينما نلمحه من على بُعد .. فأسألهم بكل بساطة .. كم عدد المسلمين الذين يعيشون ويدرسون ويعملون لدى الأخر في الغرب ؟ فهل ترضى أن يتم تمييز هؤلاء لكي يُعاملوهم المعاملة البغيضة اللائقة ؟ لم ولن يطلب أحد مهما كان في أن يتخلى الإنسان عن ثوابتة ومعتقداته من أجل الأخر ... ولكن كل المطلوب هو التعايش بتلقائية وبفطرة سليمة مع الأخر ... فلم نسمع عن إنسان خُلق بقلب أسود وكله بُغض وحقد ... ولكن كل ذلك يفعله الإنسان بنفسه .... الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ATHENA بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 (معدل) غير كده الفطرة السليمة و اللي دينا قائم عليها مفيهاش بغض لوجه الله و بدون سبب.... هيبقى صعب على شخص يفهم الإسلام أو يقتنع بيه لو قلتله إن من تعاليم دينا إنك تكره الآخر... تشويه لصورة الإسلام امام غير المسلمين وأمام المسلمين أنفسهم :blink: ... تم تعديل 30 نوفمبر 2005 بواسطة ATHENA رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
dr/alfa بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 (معدل) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : لا يوجد فى الاسلام ما يدعي كره الآخر لمجرد أنه آخر , هذا تمييع للمصطلحات الاسلامية . أمرنا الاسلام بالاحسان لأهل الكتاب وحسن معاملتهم والاقساط بيننا وبينهم أى الحكم بيننا وبينهم بالعدل والقسط . فالاسلام بطبيعته دين سمح عدل مقسط لأنه دين الله عز وجل والله هو العدل وهو الحكم . ولكن الأمر عندما يتعلق ببغض الكافر, فليس لذاته هو كشخص كمخلوق لله عز وجل , ولكن لانه كفر بالله عز وجل وجحد آياته وكتابه الذي هو القرآن والذي هو ختام الكتب , وبرسوله الذي هو خاتم الانبياء والرسل . يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُواً وَلَعِباً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) (المائدة:57) تقول الآية ما معناه :- لا تتخذوهم اولياء والولاية هنا أى الموالاة . هذه عقيدة يا اخواني ويجب تبيينها , ولا يمكن التنازل عنها لارضاء أحد ما . أما الاحسان لأهل الكتاب الذين هم شركاؤنا فى الوطن أو فى الآدمية حتى , فهذه مسألة محسومة , فالله سبحانه وتعالى قال لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم فى الدين ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروهم وتقسطوا إليهم , الآية واضحة جدا ............. واضحة جدا ............ واضحة جدا . فبر أهل الكتاب واجب بنص الآية والاقساط اليهم واجب بنص الآية والاحسسان اليهم كذلك ولانه ما جاء الدين الاسلامي إلأا لهداية الناس ودعوتهم الي حب الله وعبادته والتقرب اليه , فكيف ادعوك الي شيء وانا فى الواقع أنفرك منه , هذا غير طبيعي . (( فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ وَقُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ آل عمران . بل ليعلم الجميع أن الحب فى الله والبغض فى الله غير مختص بالنصارى او اليهود فقط بل إنه يجوز لك ان تبغض من يعص الله ورسوله من المسلمين على قدر معصيته وبعده عن الله ويجوز لك ان تهجره اذا كان قريبا لك كأخيك أو زوجتك كنوع من انواع زجره عن فعل تلك المعصية , كما ان الحب فى الله يكون على قدر الطاعة والتقرب الى الله بين المسلمين تم تعديل 30 نوفمبر 2005 بواسطة dr/alfa قال الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه : " أيعجز أحدكم أن يكسب في كل يوم 1000 حسنة! فسأل سائل من جلسائه: كيف يكسب1000حسنة؟ فقال: يسبح 100 تسبيحة فيكتب له 1000 حسنة أو يحط عنه 1000 خطيئة " رواه مسلم. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
dr/alfa بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 (معدل) معني الموالاة : من الآيات الصريحة الدلالة والتى تنص على النهي عن مودة أهل الكفر عامة ومن يقع تحت هذه التسمية :- فنفى الله عن أهل الإيمان أنهم يحبون أهل الكفر والطغيان، ولو كان هذا الكافر والمحاد لله أباً أو ابناً أو أخاً أو العشيرة . ومن قربهم أو والاهم أو أحبهم فليس بمؤمن حقاً، ولم يُغرس الإيمان في قلبه، ولم يؤيد بمدد من الله وإحسانه . معنى الموالاة المقصودة فى الآية :- هي بمعنى المودة والمحبة والنصرة، وضدها العداوة؛ أي البغض والكراهية . فمن كمال الإيمان محبة عباد الله المؤمنين وموالاتهم والخضوع لهم، ومعاداة الضالين الكافرين . ووليك هو من كان بينك وبينه سبب يجعله يواليك وتواليه أي تحبه وتؤيده وتنصره ويفعل هذا أيضاً معك، والله ولي المؤمنين ومولاهم بهذا المعنى أي محبهم وناصرهم ومؤيدهم كما قال تعالى: {الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور} (البقرة:257)، وقال أيضاً: {ذلك بأن الله مولى الذين آمنوا وأن الكافرين لا مولى لهم} (محمد:11) : {والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويطيعون الله ورسوله أولئك سيرحمهم الله إن الله عزيز حكيم} (التوبة:71) وفي هذه الآية تقرير لولاية المؤمنين والمؤمنات واتصافهم بما وصفهم الله به من أمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين } . وقد بينت لكم معني كلمة (( أولياء )) والتى تكررت فى كثير من الآيات القرآنية سواء فى النص على موالاة المؤمنين = بمعني نصرتهم ومحبتهم وتأييدهم , والنهي عن موالاة الكافرين , وعندما تقول لأحدا انا لا أحبك فأنت تعني فى نفس الوقت انك تكره أو هكذا يفهم من سياق الكلام . وكذلك عندما تقول لأاحد الناس انك تحبه فانت تعني انك لا تكرهه , أظن المعني واضح جدا . ولا يدخل في موالاة المشركين والكافرين، البشاشة في وجههم أحيانا، أو مواكلتهم أو الإحسان إليهم بما يرغبهم في الإسلام، فإن هذا ليس من الموالاة في شيء . والمنهي عنه هو التبسط والركون إليهم ومحبتهم وتوقيرهم فهذا مما لا ينبغي فعله أبداً . تم تعديل 30 نوفمبر 2005 بواسطة dr/alfa قال الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه : " أيعجز أحدكم أن يكسب في كل يوم 1000 حسنة! فسأل سائل من جلسائه: كيف يكسب1000حسنة؟ فقال: يسبح 100 تسبيحة فيكتب له 1000 حسنة أو يحط عنه 1000 خطيئة " رواه مسلم. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ايهاب سالم بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 معني الموالاة : من الآيات الصريحة الدلالة والتى تنص على النهي عن مودة أهل الكفر عامة ومن يقع تحت هذه التسمية :- فنفى الله عن أهل الإيمان أنهم يحبون أهل الكفر والطغيان، ولو كان هذا الكافر والمحاد لله أباً أو ابناً أو أخاً أو العشيرة . ومن قربهم أو والاهم أو أحبهم فليس بمؤمن حقاً، ولم يُغرس الإيمان في قلبه، ولم يؤيد بمدد من الله وإحسانه . معنى الموالاة المقصودة فى الآية :- هي بمعنى المودة والمحبة والنصرة، وضدها العداوة؛ أي البغض والكراهية . فمن كمال الإيمان محبة عباد الله المؤمنين وموالاتهم والخضوع لهم، ومعاداة الضالين الكافرين . ووليك هو من كان بينك وبينه سبب يجعله يواليك وتواليه أي تحبه وتؤيده وتنصره ويفعل هذا أيضاً معك، والله ولي المؤمنين ومولاهم بهذا المعنى أي محبهم وناصرهم ومؤيدهم كما قال تعالى: {الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور} (البقرة:257)، وقال أيضاً: {ذلك بأن الله مولى الذين آمنوا وأن الكافرين لا مولى لهم} (محمد:11) : {والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويطيعون الله ورسوله أولئك سيرحمهم الله إن الله عزيز حكيم} (التوبة:71) وفي هذه الآية تقرير لولاية المؤمنين والمؤمنات واتصافهم بما وصفهم الله به من أمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين } . وقد بينت لكم معني كلمة (( أولياء )) والتى تكررت فى كثير من الآيات القرآنية سواء فى النص على موالاة المؤمنين = بمعني نصرتهم ومحبتهم وتأييدهم , والنهي عن موالاة الكافرين , وعندما تقول لأحدا انا لا أحبك فأنت تعني فى نفس الوقت انك تكره أو هكذا يفهم من سياق الكلام . وكذلك عندما تقول لأاحد الناس انك تحبه فانت تعني انك لا تكرهه , أظن المعني واضح جدا . ولا يدخل في موالاة المشركين والكافرين، البشاشة في وجههم أحيانا، أو مواكلتهم أو الإحسان إليهم بما يرغبهم في الإسلام، فإن هذا ليس من الموالاة في شيء . والمنهي عنه هو التبسط والركون إليهم ومحبتهم وتوقيرهم فهذا مما لا ينبغي فعله أبداً . <{POST_SNAPBACK}> http://www.shahrour.org/article_details.ph...sid=707&catid=1 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
New بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 (معدل) الاخ الفاضل dr/alfa قرأت الكثير من مداخلاتك ومداخلات الاخوة الذين وافقوك والاخوة الذين لم يوافقوك على رأيك... الاخ الفاضل .... هل ما تعنيه هو وجوب كره ومعاداة الاقباط جميعآ وبلا استثناء ....المسالم منهم وغير المسالم؟؟ المحب لنا والكاره؟؟ المعين لنا والمعين علينا؟؟ المحارب معنا والمحارب ضدنا؟؟ ام اننا نكره من عادانا وحارب ديننا.......... ونبر ونقسط لمن سالمنا؟؟ اذا كان هذا هو ما تعنيه فهناك الكثير ممن يشاركك الرأى وانا منهم ...... وان كان ما سبق ذلك فهناك الكثير ممن يخالفوك وعذرآ فأنا ممن يخالفوك. تم تعديل 30 نوفمبر 2005 بواسطة New رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ناصر الملك و الملكية بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 ونبر ونقسط لمن سالمنا؟؟ <{POST_SNAPBACK}> يا أخي الفاضل لماذا الإصرار علي وجود تناقض بين البغض في الله و الإقساط و المودة ؟ لماذا الإصرار علي أن اليغض في الله يعني الكراهية و التشدق ؟ هل يمكن أن يكره الإنسان أكثر من نصف العالم لأنهم غير مسلمين ؟ هل هو صعب أن نفرق بين البغض و الكراهية ؟ بدون توقيع مؤقتاً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
New بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 يا أخي الفاضل لماذا الإصرار علي وجود تناقض بين البغض في الله و الإقساط و المودة ؟ الاخ العزيز ناصر ان ابغضه فى الله يستحيل على انا (على الاقل) ان اوده... اقسط اليه ممكن (يعنى مش حاظلمه) بس مش ممكن ابغضه علشان ربنا وفى نفس الوقت اوده... بس ممكن ابغض من يحارب دينى واكرهه واود من سالمنى ده فى نظرى هو ما يأمرنى به دينى... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :لا يوجد فى الاسلام ما يدعي كره الآخر لمجرد أنه آخر , هذا تمييع للمصطلحات الاسلامية. أمرنا الاسلام بالاحسان لأهل الكتاب وحسن معاملتهم والاقساط بيننا وبينهم أى الحكم بيننا وبينهم بالعدل والقسط . فالاسلام بطبيعته دين سمح عدل مقسط لأنه دين الله عز وجل والله هو العدل وهو الحكم . ولكن الأمر عندما يتعلق ببغض الكافر, فليس لذاته هو كشخص كمخلوق لله عز وجل , ولكن لانه كفر بالله عز وجل وجحد آياته وكتابه الذي هو القرآن والذي هو ختام الكتب , وبرسوله الذي هو خاتم الانبياء والرسل . يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُواً وَلَعِباً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) (المائدة:57) تقول الآية ما معناه :- لا تتخذوهم اولياء والولاية هنا أى الموالاة . <{POST_SNAPBACK}> فى مقدمة مداخلتك إعترفت أنه لا يوجد فى الإسلام ما يدعو لكره الآخر لمجرد أنه آخر و لكن بعدها تلجأ - و آسف لذلك - للإحتيال ولكن الأمر عندما يتعلق ببغض الكافر, فليس لذاته هو كشخص كمخلوق لله عز وجل , ولكن لانه كفر بالله عز وجل وجحد آياته وكتابه الذي هو القرآن والذي هو ختام الكتب , وبرسوله الذي هو خاتم الانبياء والرسل . من طلب منك بغض غير المسلم - الكافر - و ما دليلك ؟ إئتنى بنص صريح قطعى الدلالة يأمر ببغض غير المسلمين لأنهم غير مسلمين يهمنى بقدر كبير أن تراجع نفسك و تراجع المقدمات و النتائج و كل ما هو إضافة للدين عليك أن ترفضه أو على الأقل تحتفظ به لنفسك على مسئوليتك و أكرر مرة أخرى إئتنى بنص صريح قطعى الدلالة ببغض الآخر لأنه آخر أو لأنه غير مسلم مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shawshank بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 أستاذ عادل و من هذا الذي ادعى أن "بغض الآخر لأنه آخر" من الدين في شئ ؟ حسب معلوماتي لم يدع أحد ذلك. فبغض الآخر لأنه آخر ليس من الدين في شئ كما قال سي السيد. لو كنت حضرتك تقصد فتح موضوع عن "بغض الكافر لأنه كافر" ... يبقى لو سمحت تغير العنوان قبل أي مناقشة. و لتجعلها بالمرة "عقيدة" و ليست فلسفة. كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الرافعي بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 (معدل) و لكن بعدها تلجأ - و آسف لذلك - للإحتيال <{POST_SNAPBACK}> ونعم الاختلاف وحب الآخر واحترامه. كنت أظن أن المداخلات والموضوعات الرائعة المنهالة هذه الأيام (وآخرها موضوع الخروج من الكهف الذي تبين أنه كهف الأحكام الشرعية التي عفا عليها الزمن) من باب الإخوانوفوبيا - إنما تبين أنها إسلامفوبيا يا أسفي، فرصة عظيمة ، يالا مولد ونشبع فيه هجوم على (الآخر) على فكرة الآخر في هذه المحاورات يبدو أنه من يتبنى فكراً دينياً. حسناً ، يا رفاق .. لننعم جميعاً بمولد الهجوم الغير عادل تم تعديل 30 نوفمبر 2005 بواسطة حلاوة العنتبلي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، ولا نزع من شيء إلا شانه) ( صحيح الجامع 5654). رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 كنت أظن أن المداخلات والموضوعات الرائعة المنهالة هذه الأيام (وآخرها موضوع الخروج من الكهف الذي تبين أنه كهف الأحكام الشرعية التي عفا عليها الزمن) من باب الإخوانوفوبيا - إنما تبين أنها إسلامفوبيا <{POST_SNAPBACK}> أعجبنى جدا إصطلاح "إخوانوفوبيا" لقد إخترعت إصطلاحا يعبر بشدة عن الوضع الجارى فى الإعلام المصرى و قد إمتدت آثارها إلينا هنا فى محاورات المصريين. أما عبارة "الإحتيال " التى وردت فى مداخلتى التى أشرت إليها فأنا أعنيها بنفس قدر الرغبة فى غمس الجرح المتقيح فى صبغة اليود و الأمر مؤلم للجميع. الفاضل شاوشانك حديثى ينصب على الإدعاء بأن الدين يطلب من المسلم بغض غير المسلم فإذا كنت ترفض ذلك فخيرا و مرحبا و ندعو من يعتقد أن ذلك من الدين أن يراجع أصل هذه المعلومة و كيف تسربت إلى معتقده الدينى. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shawshank بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 الفاضل شاوشانك حديثى ينصب على الإدعاء بأن الدين يطلب من المسلم بغض غير المسلم <{POST_SNAPBACK}> لما كان ذلك قصدك ، لو سمحت تغير العنوان إلى "بغض الكافر لكفره" قبل المناقشة ، لأن العنوان الحالي مضلل. كذلك أرجو مراجعة موضوع اكتب و لا تكتب كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 الفاضل شاوشانك حديثى ينصب على الإدعاء بأن الدين يطلب من المسلم بغض غير المسلم <{POST_SNAPBACK}> لما كان ذلك قصدك ، لو سمحت تغير العنوان إلى "بغض الكافر لكفره" قبل المناقشة. سيدى الفاضل .... أدرك تماما مدى الصدمة من هذه الصياغة و قد قصدت ذلك تماما حتى لا نخفى حقيقة ما يقول به البعض و يدسه على الدين - ربما أو الأغلب بحسن نية - بإستخدام ألفاظ ذات شكل دينى. و حتى يكون الجميع فى مواجهة نفسه لمراجعة ما قد يكون تسرب إلى فكره من إضافة للدين بدون قصد منه ... و سيسأل عنه يوم الموقف العظيم. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shawshank بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 الفاضل شاوشانك حديثى ينصب على الإدعاء بأن الدين يطلب من المسلم بغض غير المسلم <{POST_SNAPBACK}> لما كان ذلك قصدك ، لو سمحت تغير العنوان إلى "بغض الكافر لكفره" قبل المناقشة. سيدى الفاضل .... أدرك تماما مدى الصدمة من هذه الصياغة و قد قصدت ذلك تماما حتى لا نخفى حقيقة ما يقول به البعض و يدسه على الدين - ربما أو الأغلب بحسن نية - بإستخدام ألفاظ ذات شكل دينى. و حتى يكون الجميع فى مواجهة نفسه لمراجعة ما قد يكون تسرب إلى فكره من إضافة للدين بدون قصد منه ... و سيسأل عنه يوم الموقف العظيم. <{POST_SNAPBACK}> ما زلت أستسمح حضرتك في تغيير العنوان لأن العنوان الحالي مضلل و لا يعبر عما قصدت. كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ناصر الملك و الملكية بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 أستاذ عادل , أولاً : هذه عقيدة و ليست فلسفة ثانياً : كما قال الأخ شاو شانك , نحن لا نبغض الأخر لأنه أخر , بل نبغض غير المسلم ثالثاً : ما رأيك في هذه الأية الكريمة ؟ ( قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَاء مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاء أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ ) بدون توقيع مؤقتاً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 1 ديسمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 ديسمبر 2005 ثانياً : كما قال الأخ شاو شانك , نحن لا نبغض الأخر لأنه أخر , بل نبغض غير المسلم رد سئ جدا ....... الكتاب السماوي و العقيدة الفقهية نصوص تحتاج لعقل و ايمان لتفسيرهم .......... و اذا كان العقل لا يعمل و الايمان غير متسامح لا عجب من كثرة الكلام عن البغض و قلة الكلام عن التسامح الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مفروس بتاريخ: 1 ديسمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 ديسمبر 2005 (معدل) اخواني صباح الفل... الأخ العزيز ايهاب...شكرا...ولو انك حتولع الدنيا... الأخ العزيز د.الفا... فيه مشكلة كبيرة جدا بين نوعين من المسلمين....أو عموما نوعين من البشر عند نظرهم أو اتباعهم لأي فلسفة...على أساس أن الدين بشكل ما يعتبر نوع من أنواع الفلسفة أوالجزء الفكري منه بالاضافة الى الشعائر أو الجزء العملي.... فيه ناس بتلتزم بالنص و تفسيرات الأولين ولا يرضون حيدا عنها...وواضح ان حضرتك من النوع ده و ده طبعا حقك و أنا أحترمه... فيه نوع تاني بيحب يتعب دماغه و يفكر و يطوع الفكر لملاءمة حياته...مقتنعا بأن ليونه الفكر هي ما تحافظ عليه من التحجر و الفناء... و أنا مقتنع تماما بأن الفكر الاسلامي و روحه لين و متطور جدا.... و مقتنع أيضا بان كل التفسيرات و الفلسفات و العقائد اللي استنبطها العلماء بحسن نيه كانت وليدة فكرهم و زمانهم و تعتمد أساسا على نشأتهم و ظروفهم في هذا الوقت و الظروف السياسية و الاجتماعية اللي عاشوا فيها... بدليل أن كثير من العلماء و المفكرين يغيرون رايهم مع الوقت في بعض القضايا.... و عقيدة كعقيدة الولاء و البراء من النوع ده...لا نزلت في كتاب ولا سنه انما استنبطها مفكرون اسلاميون... يعني لا هي في أركان الاسلام الخمسة ولا في اركان الايمان الخمسة... و عدم الايمان بها لا يخرج من الملة... يعني انا شايف ان المفروض اننا نتعامل مع الشخص على أساس تعامله معنا مش على أساس عقيدته... يعني لما يكون فيه مسلم يسرقني أو يكذب على أو يضرني أو يكفرني حاواليه ازاي؟؟؟ و لما يكون فيه غير مسلم محترم معايا و بيعاملني كويس حاتبرأ منه ليه؟؟؟ حاتبرأ من أي دين أو عقيدة تخالف الاسلام و روحه حتى لو العقيدة دي ناس ألصقوها بالاسلام زي استحلال ارواح أو أموال غير المسلمين و ترويع الآمنين...ماهو فيه ناس بتعمل كده باسم الاسلام... بس يعني بالله عليكم لما يكون فيه مسيحي بيحارب الاحتلال الانجليزي جنب المسلم و بيحارب اليهود في سيناء جنب المسلم و دمهم بيختلط ببعض على نفس التراب ممكن تقوللي تتبرا منه ازاي؟؟؟ و لو أنا كنت في موقع تفجيرات شرم الشيخ مثلا ولا في موقع جريمة الأقصر أو في موقع أي عمل ارهابي خسيس من اللي قاموا به باسم الاسلام و شفت اللي بيعمل التفجير ده و لقيت مسيحي مصري جنبي عايز يمسك المسلم اللي بيعمل الموضوع ده أوالي المسلم و اتبرأ من المسيحي ازاي؟؟؟ ممكن تقولولي؟؟؟ و بعدين يا جماعة يعني صعبه جدا حكاية انك تبغض حد و ما تكرهوش دي!!!! بتعملوها ازاي؟؟؟ مش حسوكة قوي و لعب بالألفاظ زيادة عن اللزوم؟؟؟ ما هو الفرق المحسوس بين الكراهية و البغض؟؟؟ده حتى في اللغة البغض اعمق من الكراهية...يعني درجة اكبر!!! تم تعديل 1 ديسمبر 2005 بواسطة مفروس من لم يذق حلاوة الخطيئة لن يستمتع بالتوبة... و من لم يكتوي بنيران الشك لن يهنأ بحلاوة الايمان رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wagdi بتاريخ: 1 ديسمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 ديسمبر 2005 مش عارف إنتوا مكبرين الموضوع ليه... فالمسلم يكره في المسيحي عدم إعترافه برسالة محمد ...كما أن المسيحي يكره في المسلم قوله بأن عيسى (الذي هو في نظره إله) مجرد بشر رسول...كما يكره المسيحي في اليهودي أنه لا يعترف بالمسيح بل ويسبه ويرمي السيدة مريم عليها السلام بالزنا...وكذلك اليهودي يكره الكل ويعتبرهم درجة أقل منه... تماماً كما انك قد تكره في جارك مثلاً أنه سكير ويكره هو فيك التزمت وإدعاء الخلق...وكما يكره المهاجر أبناء الوطن لتعاليهم عليه يكره إبن البلد في المهاجر مزاحمته وطنه...وحتى الأخوة فيما بينهم...قد تكره الأخت في شقيقتها الغرور وتكره الأخرى فيها الغباء...وهكذا....وهذه طبيعة البشر منذ خلق الله أدم إلى أن يرث الأرض ومن عليها... وأن تكره في الأخر "شيئاً" لا هو عيب ولا حرام...بل وان تكره في أخوك إبن أمك وأبوك شيئاً برضه لا هو عيب ولا حرام..ولكن ليس معنى ذلك أنك سوف تظلم أخاك أو انك لن توده وتزوره وتقبل هداياه...وليس معنى هذا أنك لن تنصره إذا رأيته مظلوماً... وأتمنى لو سمى لي أحداً بلداً واحداً من بلاد الدنيا الواسعة ليس فيها فئات تكره في فئات أخرى بعض الأشياء... المهم هو العدل...أن يكون الجميع متساويين أمام القضاء...أن يكون الجميع متساويين في فرص التعليم والعمل والخدمات... وأن يكون هناك إحترام متبادل...وخلصنا... أما بعض الأخوة الذي أراهم مندفعين شويتين في أمور البغض والكراهية ....يا سادة... لو أن لك أخاً مدمناً...ألن تبغض ذلك فيه؟ ألن تكره ما هو عليه من إدمان؟ مع إنه ممكن يبقى هو مبسوط كده ومقتنع إن ده أحسن حاجة...المهم....سؤالي هو: ألن تظل حتى أخر لحظة في حياتك أو حياته تحبه وتحاول أن تساعده وتتمنى له الخير والهداية؟؟؟ إذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم يكره المشرك كله كدة على بعضه لما أمن به أحد ولا دخل أحد الاسلام...بل كان يكره فيهم إشراكهم بالله... وكان يدعو لهم بالهداية... وكان إذا دخل أحدهم الاسلام فرح به ... وإن لم يدخل فعهده وأمانه وجواره محفوظين... ويجري عليه ما يجري على غيره طالما كان مسالماً وليس عدواً محارباً... وأما للفاضل عادل ابو زيد فأقول ياسيدي..إن لم يكن هناك نص صريح قاطع لأن تكره الأخر، فكذلك لا يوجد نص صريح قاطع لأن تحبه... وقلوبنا جميعاً بين يدي الله يقلبها كما يشاء... والأولى هو أن ننقاش كيف يكون العدل والمساواة بيننا وبين الأخر...أما بواطن النفوس فبيد الله... وأعذروني إن كان كلامي قليل المعنى كثير الخطأ... ودمتم بخير.. فكأننا والماء من حولنا... قوم جلوس وحولهم ماء... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان