KANE بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2005 بما اني لم اتابع قنواتنا الحبيبه من فتره لظروف ضيق الوقت وليس مقاطعه بسبب الانتخابات فقد تابعت اليوم والأمس المهم اكتشفت ان اعلامنا العبقري يقدم احلى وافضل دعايه مجانيه لجماعة الإخوان لم يكن يحلم بها الإخوان أنفسهم فكل البرامج السياسيه موجهه لمحاربة الأخوان والتحدث عن تاريخهم "الأسود" :excl: ووو الطريف انه لا تُقال كلمه واحده عن الوطني :blink: بخير أو بشر واقدم انا نصيحه مجانيه للإعلامنا الرائع إعلام "الرياله" إن الناس عاده عندما تتكلم الحكومه والتليفزيون عن موضوع ما فإن الحكومه إذا قالت يمين يذهب الناس شمال والعكس :D لذا فاصمتوا افضل لكم ربما لا تتنتبه الناس لوجود الإخوان :D "طبعاً لمن لا يملك إلا المحليات" أما اصحاب الدش فإن أغلبهم بالتأكيد مثلي قاطعوا إعلام الرياده من فتره ويجعله عامر "نحن شعب ينتحر -بمزاجه- إنتحاراً جماعياً ببطء كين ~~~~~ قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "انها ستكون سنون خداعات .. يخون فيها الأمين ويؤتمن فيها الخائن .. ويكذب فيها الصادق .. ويصدق فيها الكاذب .. وينطق فيها الرويبضة .. قالوا وما الرويبضة يا رسول الله ؟ قال : الرجل التافه يتكلم فى أمر العامة ~~~~~ فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا (41) يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثا (42){النساء} رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fares8 بتاريخ: 1 ديسمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 ديسمبر 2005 (معدل) لا أنا زعلان منك يا kane أنت هكذا تنبههم ، خليهم مصدقين نفسهم فيؤول الموقف ضدهم ، لكن لا أظن أن مقالك سيؤثر لأنهم اعتادوا عدم سماع الأخرين و سماع أنفسهم فقط و حتى لو أثر فقد فات الأوان و برامجهم الغبية جاءت بعكس ما يريدون تماما ، حزب و حكومة فشلا في كل شئ تم تعديل 1 ديسمبر 2005 بواسطة fares8 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 5 ديسمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2005 (معدل) أنت محق يا كين ..و"ذكاء" الإعلام المصري في التعامل مع المسألة الإخوانية، هو جزء من "الذكاء" الذي يتعامل به دائماً مع المسائل السياسية عامة.. دعني أحلل من أول وجديد مؤمناً على كلامك : 1-استعمل الإعلام الرسمي سلاح الدعاية ضد الإخوان المسلمين قبل فترة قصيرة من الانتخابات ، والإعلام الروزيوسفي رأى في ذلك أن الشعب الواعي سيستجيب ويرشح مرشحي الوطني والطرق الصوفية والمتحالفين معهما ،غير آبهين بالرسائل الخطيرة التي وصلها ذلك الأسلوب: أ-أن الحزب الوطني ضعيف ، لدرجة أن "حركة " "محظورة" صارت تشكل تهديداً خطيراً عليه ، وهو الذي يتمتع بكل موارد الدولة ويستغلها أسوأ استغلال.. ب-وبالتالي ، فإن فرصة التخلص من مرشحي الوطني ، المستعملين لسلاح الخدمات وأسلحة أخرى ، قد آنت لمن يثقون في صدقية وشفافية العملية الانتخابية ، وعدو عدوي أعز أصدقائي ، وهذا يفسر ما قالته صحيفة أمريكية أن الناس صوتت للإخوان على سبيل التغيير!.. 2-ووصل الذكاء إلى قمته ، بالتحالف مع الطرق الصوفية ، وعكس هذا التحالف في اللقاءات التليفزيونية ، والاهتمام الزائد بمولد السيد البدوي ، ودفاع وكيل وزارة الأوقاف السابق عن الكرامات في الفكر الصوفي .. ولم يأبه العباقرة إطلاقاً للرسائل الأخطر التالية : أ-أن الحزب الوطني منافق ، يتهم الإخوان باستغلال الدين بينما هو نفسه يقوم باستغلاله ، وباستغلال المؤسسة الدينية كلها .. ب-أن البديل الموضوعي الذي افترضه الحزب الوطني لحركة الإخوان لا يختلف عنه ، فهو يتمتع بضبابية سياسية وعدم وضوح ، فالصوفيون يسبون أمريكا في صحفهم ومجلاتهم وليس لديهم مانع في التحاور معهم ومقابلة سفرائهم في السر ، أضف إلى ذلك تغلغل الخرافة داخل الفكر الصوفي ، الأمر الذي أحبط المثقفين الحقيقيين ، وأعطى إشارة بأن الحزب يواجه التطرف ، بالخرافة والتخلف والضبابية السياسية!.. ج-أن الحزب الوطني أفلس سياسياً، ولجأ لاستغلال الدين في المسألة السياسية للتغطية على ضعف برامجه السياسية والاقتصادية والاجتماعية .. د-أن هذا هو شكل وأداء الأحزاب في مصر ، وأن المستقبل سيكون للكيانات غير الحزبية وخاصة الدينية منها على وجه العموم .. مزيد من الإحباط .. مزيد من الإحجام.. هـ-أن الإعلام الرسمي في مصر غير جاد بالمرة فيما يثيره بين الفينة والأخرى عن "تجديد الخطاب الديني".. مسخرة .. أليست كذلك؟ حزب يملك موارد الدولة ، وعشر قنوات ، وعشرمية صحيفة ، وجيش هادر من المستوظفين والموظفين يقدر عددهم في ماسبيرو بسبعين ألف من البشر ، ومع ذلك لا تجد أي فكر سياسي يحركه ، ويتعامل بمنتهى "الذكاء" مع أي تحديات تقابل الحزب أو تقابل البلاد عموماً ، ذكاء مميت حبتين! في انتظار باقي كلامكم عن "الذكاء" الإعلامي الرسمي السياسي وغير السياسي.. خلص الكلام تم تعديل 8 ديسمبر 2005 بواسطة Sherief AbdelWahab Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
KANE بتاريخ: 10 ديسمبر 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2005 لكن وفي المقابل ، فإن هناك من يرى أن هذه الضغوط الإعلامية أفادت الإخوان بشكل كبير ، حيث كتب أسامة هيكل في صحيفة " الوفد " المعارضة يقول " لو كنت من الإخوان المسلمين، لطلبت فوراً إقامة تمثال للكاتب الصحفي الدكتور عمرو عبد السميع عرفاناً بخدماته الجليلة للجماعة.. واعترافاً بفضله الذي يفوق فضل الإمام حسن البنا نفسه على الجماعة ، فقد قاد برنامج الدكتور عمرو منظومة الإعلام المصري في شحن التعاطف الشعبي مع الإخوان المسلمين، وكان لأدائه المبالغ فيه جداً أبلغ الضرر بالحزب الوطني الذي حاول الإعلام بكل الطرق مساندته.ولا أشك لحظة في أن الإعلام المصري هو أكبر أجهزة الإعلام الإقليمية من حيث القدرة التكنولوجية، ولا أشك أيضاً أن هناك تطوراً ما طرأ على برامجه ـ ولكنه تطور يقصد به خدمة الحزب الوطني والحكومة فقط، بعيداً عن المصداقية والمنطقية. وكنت أتوقع مثلاً من برنامج "حالة حوار" ـ الذي يعد أحد أهم البرامج خلال الشهور الماضية ـ أن يناقش أسباب إخفاق الحزب الوطني في انتخابات مجلس الشعب قبل التدخل الأمني، وأسباب نجاح الإخوان المسلمين.. فإذا بالبرنامج خلا تماماً من أي حوار، وخصص 3 حلقات كاملة للهجوم على الإخوان المسلمين، وكان كل ضيوفه من جنود الحكومة والحزب الحاكم وأعداء الإخوان.. أما الإخوان المسلمون أنفسهم فقد غابوا " . وأضاف هيكل " تحول برنامج "حالة حوار" إلى حالة سب وتجريح في الإخوان الذين انتخبهم الشارع وعزف عن انتخاب الحزب الوطني.. فكانت النتيجة الطبيعية أن كل مواطن شاهد كل هذا الهجوم على الإخوان المسلمين تعاطف معهم، ووجه كل من لديه صوت من المشاهدين صوته للإخوان، لأن الحزب الوطني فقد المصداقية أمام كل المواطنين تقريباً.. تماماً كما فقدها برنامج حالة حوار. وبكل أسف، لم يكن "حالة حوار" هو البرنامج الوحيد الذي يجسد الانحياز الإعلامي للحكومة ولحزبها، فكانت معظم البرامج التليفزيونية تجند كل طاقاتها للهجوم عليهم.. وفى المقابل، كانت المحطات الفضائية الأخرى ـ المصرية وغير المصرية ـ تفتح الباب لحوارات متوازنة يكون فيها الإخوان المسلمون أطرافاً.. فذهب الناس بعيداً عن التليفزيون المصري، وتحولوا لقنوات الجزيرة والعربية ودريم والمحور وغيرها. لقد توقع الإخوان المسلمون قبل الانتخابات أنهم سيحصلون على 70 مقعداً فقط في البرلمان، ولكنهم حصلوا علي 76 مقعدا في مرحلتين فقط من الانتخابات، ولو سارت الأمور على طبيعتها لتجاوزوا 90 مقعداً.. وهذا الفارق سببه الإعلام المصري الذي خلق حالة تعاطف واسعة النطاق مع مرشحي الإخوان دون أن يدرى. أعتقد أن درس الإخوان المسلمين في هذه الانتخابات يجب أن يكون دافعاً حقيقياً للتغيير في لغة الإعلام، وفى لغة الحكومة، وفى علاقة النظام بالشعب " . http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?NewID=8604&Page=11 "نحن شعب ينتحر -بمزاجه- إنتحاراً جماعياً ببطء كين ~~~~~ قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "انها ستكون سنون خداعات .. يخون فيها الأمين ويؤتمن فيها الخائن .. ويكذب فيها الصادق .. ويصدق فيها الكاذب .. وينطق فيها الرويبضة .. قالوا وما الرويبضة يا رسول الله ؟ قال : الرجل التافه يتكلم فى أمر العامة ~~~~~ فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا (41) يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثا (42){النساء} رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان