اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

حرق دم ~ هو مين المتطرف


KANE

Recommended Posts

"الفكر المستنير كفيل باجتثاثه"..

وزير الشؤون الدينية التونسي: حجاب المرأة دخيل ونشاز و"لباس طائفي"

اعتبر وزير الشؤون الدينية التونسي المرأة التي ترتدي الحجاب بأنها "نشاز"، بحسبانه مظهرا "غير مألوف" إلى جانب أنه "زي طائفي". وقال الوزير أبو بكر الأخزوري في حوار أجرته صحيفة "الصباح" التونسية الثلاثاء 27-12-2005 في رد على سؤال حول العودة النسبية لظاهرة الحجاب في تونس، إن "ظاهرة الحجاب تراجعت في تونس" و"إنها ظاهرة غير مقبولة في تونس".

وقال في هذا الصدد "بالعكس ظاهرة الحجاب تراجعت، وعندما نقول تراجعت، فإننا نعي ما نقول، ونستند إلى معطيات موضوعية". وفي معرض هجومه على الحجاب قال وزير الشؤون الدينية "الحجاب دخيل، ونسميه بالزي الطائفي، باعتبار أنه يخرج من يرتديه عن الوتيرة، فهو نشاز وغير مألوف، ولا نرضى بالطائفية عندنا".

ونوه الوزير التونسي بحماس، بتراجع عدد النساء والفتيات المرتديات للحجاب في تونس، بسبب ما قال إنه انتشار لثقافة التنوير. وقال في هذا الصدد "إن تراجع هذه الظاهرة واضح لأن الفكر المستنير الذي نبث (في إشارة إلى أجهزة الدولة) كفيل باجتثاثه تدريجيا بحول الله".

وفي خطاب غير معتاد من وزير للشؤون الدينية صنف الأخزوري القميص الأبيض الخليجي والحجاب باعتبارهما لباسا طائفيا قائلا "إننا نرفض الحجاب الطائفي ولباس (الهركة البيضاء) واللحية غير العادية، التي تنبئ بانتماء معين، فنحن لدينا مقابل ذلك الجبة"، في إشارة من الوزير إلى اللباس التقليدي التونسي.

واعتبر الأخزوري أن الحكومة التونسية حكومة حداثية، وهي بالتالي ترفض مظاهر الحجاب. ويقول في هذا الصدد "إننا من الحداثيين، ونرفض كل انغلاق، ومع الرئيس ابن علي تمكنا والحمد لله من إرساء المعادلة الصعبة بين الأصالة والحداثة، وبين الموروث ونتاج التفاعل مع الآخر".

وفي إجابته عن سؤال حول ما يقال إنه تسرب مسحة شرقية أو مشرقية إلى المشهد الديني في تونس أقر الأخزوري بوجود "مسحة مشرقية" في بعض الصحف المكتوبة، مرجعا ذلك إلى أن بعض المجلات تستند إلى فتاوى الأزهر الشريف. وشدد الوزير على أن بلاده فيها ما يفي بالغرض.

وقال في هذا الصدد "عندنا من الفتاوى ما يفي بالغرض، خصوصا أن من الفتاوى المشرقية ما هو حكم أصلي، ولا نعتبره فتوى. ثم نحن لنا مؤسسات كفيلة بالوصول إلى الإجابة عن كل تساؤل، وتونس تختزل أكبر مدرسة فقهية في العالم الإسلامي، بدء بسحنون ومرورا بابن عرفة إلى الزيتونة، ثم إن الزيتونة بعد أن رد إليها اعتبارها أصبحت قادرة بأساتذتها الأجلاء، وهو ما يمكن من التصدي إلى الفتاوى لأن الفتوى لا تكون إلا مع المستحدث الطارئ".

وتجدر الإشارة إلى أن السلطات التونسية تمنع بمقتضى القانون ارتداء غطاء الرأس عن المرأة، أو ما يعرف بالحجاب، وتصنفه ضمن ما تقول إنه الزي الطائفي. وينص المنشور 108 الصادر في 1981 على حظر الحجاب في المدارس وفي كل المؤسسات العمومية، غير أن السلطات التونسية تتوسع في حظر الحجاب حتى في الشارع، بحسب العديد من التقارير والمنظمات الحقوقية.

وتعيد "العربية.نت" نشر حديث الوزير التونسي كاملا نقلا عن جريدة "الصباح" التونسية:

- لاحظ السيد الشاذلي القليبي أن التلاوات تركز على الأسلوب الشرقي، هل تسربت المسحة الشرقية أو المشرقية الى المشهد الديني في بلادنا؟

ـ هناك مسحة مشرقية في بعض الصحافة المكتوبة ذلك أن بعض المجلات تستند الى فتاوي الأزهر، بينما عندنا من الفتاوي ما يفي بالغرض، خصوصا أن من الفتاوي المشرقية ما هو حكم أصلي ولا نعتبره فتوى. ثم نحن لنا مؤسسات كفيلة بالوصول الى الاجابة عن كل تساؤل، وتونس تختزل أكبر مدرسة فقهية في العالم الاسلامي بدءا بسحنون ومرورا بابن عرفة الى الزيتونة، ثم ان الزيتونة بعد ان رد اليها اعتبارها أصبحت قادرة بأساتذتها الأجلاء وهو ما يمكن من التصدي الى الفتاوي لأن الفتوى لا تكون الا مع المستحدث الطارئ.

- أثيرت أيضا قضية كيفية تزويق المساجد وجانبها المعماري، فهل من خطة في هذا الاتجاه؟

ـ لقد أصدرنا مناشير تلزم باحترام شكل الصومعة ولا تسند الرخص إلا بعد التأكد من المواصفات المناسبة للمعمار التونسي ونقصد بذلك المنبر والمحراب والصومعة والأقواس. مع العلم أنه ما بين 7 نوفمبر 1987 الى اليوم، قد تم بناء 2000 مسجد.. ونمتلك في تونس اليوم 4000 مسجد ونيف.. وفيما يتعلق بالتزويق، فإننا نريده تزويقا تونسيا..

- تسعى اليوم بعض الفضائيات العربية الى استقطاب الشباب العربي والتأثير عليه، هل وضعتم استراتيجية خاصة بالشباب التونسي وتوفر له الحاجة الدينية المعرفية وفقا للخصوصية التونسية؟

ـ هناك برنامج «الاسلام والحياة» الذي يعد من قبل أساتذة شبان من الزيتونة وغيرها، برنامج في شكل حواري يجيبون فيه عن أسئلة المشاهدين ويتحدثون في مواضيع حياتية لها علاقة بالشباب، الى جانب الدراسات العميقة المستفيضة التي تمس الشباب كالعنف اللفظي والسيدا. ثم باعتبار أن الشباب يرتاد المساجد فإننا نسعى الى جعل الأئمة الخطباء يتناولون مواضيع تستهدف عقول الشباب من خلال تطوير الخطاب الديني وجعله عقلانيا.

- ولكن فيما يخص البرنامج الديني في قناة «تونس7» هناك انتقادات ضده ومطالبة بتطوير الاعلام المرئي الديني؟

ـ بالعكس أثناء نقاشات مجلس المستشارين لاحظنا تثمينا للجهد المبذول ودعوة الى الاستزادة لقطع الطريق على الفضائيات التي تدخل البيوت دون أن تستأذن. إنه عمل دؤوب، لذلك فإن من نتائجه ما هو حيني وما هو على المدى البعيد، وعلى كل فإن تشريك أهل الاختصاص في الاعلام وطرق التبليغ سيؤدي بالضرورة الى تحسين الأداء وهذا التوجه هو العام بحيث يكون العمل جماعيا..

- وبالنسبة الى وزارة التربية، هل يوجد تنسيق يشمل مراجعة مادة التربية الدينية والتفكير الاسلامي؟

ـ تونس رائدة في المراجعة بحيث أصبحت المقررات المدرسية في مادة التربية الاسلامية تدعو الى الفكر النير والى القيم السمحاء، ووزارة التربية مشكورة نراها تتصدى بنصوص الى كل ما هو ماضوي ويدعو الى الانغلاق وفي مقابل ذلك تطرح قضايا تشجع على النظر والنقد وهذا إعداد للجيل الجديد، بحيث ينقد ويحلل ويعلل وبالتالي يرفض كل ما يجر الى الوراء.

كما أصبح «الكُتّاب» ضمن منظومة المدرسة ولدينا اليوم 890 «كُتّابا» في كامل أنحاء البلاد، ونتوقع أن يصبح العدد في عام 2009: 1060 «كُتّابا» ويخضع «الكُتّاب» في منظومته الجديدة الى برمجة تصدرها الوزارة فيها نشاط حركي وأناشيد وقرآن وأخلاق وفيه الاعلامية أيضا.

- لو نتحدث عن التوجهات الجديدة للخطاب الديني الرسمي في تونس، كيف يمكن اختزالها؟

ـ لا بد للخطاب الديني من أن يتبع حركية المجتمع لذلك فالتوجهات الجديدة تشمل رسكلة الأئمة والمؤدبين وتوحيد الآذان بالتونسي في كافة الولايات..

- من الملاحظ مؤخرا تنامي نسبي لظاهرة ارتداء الحجاب، كيف تنظرون الى هذا التنامي؟

ـ بالعكس ظاهرة الحجاب تراجعت وعندما نقول تراجعت، فإننا نعي ما نقول، ونستند الى معطيات موضوعية، فالحجاب دخيل ونسميه بالزي الطائفي باعتبار أنه يخرج من يرتديه عن الوتيرة، فهو نشاز وغير مألوف ولا نرضى بالطائفية عندنا، ثم إن تراجع هذه الظاهرة واضح لأن الفكر المستنير الذي نبث كفيل باجتثاثه تدريجيا بحول الله. ولكن مع هذا نحن ندعو الى الزي التقليدي الخاص بنا، وخطاب الرئيس بن علي في 25 جويلية الفارط يوضح ذلك، وهل من العيب أن نحترم خصوصياتنا ونعطي الصورة اللائقة بنا؟ فنحن لسنا خرفان بانيورش وفي هذا ثراء..

إننا نرفض الحجاب الطائفي ولباس «الهٌركة البيضاء» واللحية غير العادية التي تنبئ بانتماء معين، فنحن لدينا مقابل ذلك الجبة.

إننا من الحداثيين ونرفض كل انغلاق، ومع الرئيس بن علي تمكنا والحمد لله من ارساء المعادلة الصعبة بين الأصالة والحداثة وبين الموروث ونتاج التفاعل مع الآخر..

- بعد أيام قليلة نودع هذه السنة وندخل في سنة مهمة وطنيا، نحتفل فيها بخمسينية الاستقلال، فماذا أعدت وزارة الشؤون الدينية لتكون في صلب الحدث، خصوصا أن المسألة الدينية طيلة نصف القرن الماضي في تونس، قد شهدت عدة اصلاحات واجراءات؟

ـ إننا بصدد انجاز كتاب يستعرض الانجازات الدينية خلال خمسين سنة الماضية، وسنوزع الانجازات على مرحلتين الاولى من الاستقلال الى 1987 والثانية من 1987 الى 2006.. والى جانب تدوين الانجازات في القطاع الديني ستشارك الوزارة بجناح في المعرض الوطني الذي يعتزم التجمع الدستوري الديمقراطي تنظيمه بمناسبة هذه الذكرى الوطنية.

http://www.alarabiya.net/Articles/2005/12/27/19865.htm

و لايزال العزف النشاز ممن يفترض انهم مسؤلون في دولنا

اتصور ان اسامه بن لادن والزرقاوي سيبعث ببرقة شكر للأخ التونسي لزيادة اعداد المتطرفين بسبب هذه الكلام السخيف

:)

تم تعديل بواسطة KANE

"نحن شعب ينتحر -بمزاجه- إنتحاراً جماعياً ببطء كين

~~~~~

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "انها ستكون سنون خداعات .. يخون فيها الأمين ويؤتمن فيها الخائن .. ويكذب فيها الصادق .. ويصدق فيها الكاذب .. وينطق فيها الرويبضة .. قالوا وما الرويبضة يا رسول الله ؟ قال : الرجل التافه يتكلم فى أمر العامة

~~~~~

فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا (41) يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثا (42){النساء}

رابط هذا التعليق
شارك

على ما أظن ان الحجاب المقصود هنا أستاذنا ( كين ) هو المعروف عندنا بالنقاب وليس كما يبدو من ظاهر الكلام أنه الحجاب المعروف عندنا والله أعلم .

فلا يعقل أن وزير الشئون الدينية يقول مثل هذا الكلام

ممكن يقوله وزير الاعلام مثلا أو وزير الخارجية .

قال الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه : " أيعجز أحدكم أن يكسب في كل يوم 1000 حسنة! فسأل سائل من جلسائه: كيف يكسب1000حسنة؟ فقال: يسبح 100 تسبيحة فيكتب له 1000 حسنة أو يحط عنه 1000 خطيئة " رواه مسلم.

رابط هذا التعليق
شارك

على ما أظن ان الحجاب المقصود هنا أستاذنا ( كين ) هو المعروف عندنا بالنقاب وليس كما يبدو من ظاهر الكلام أنه الحجاب المعروف عندنا والله أعلم .

فلا يعقل أن وزير الشئون الدينية يقول مثل هذا الكلام

ممكن يقوله وزير الاعلام مثلا أو وزير الخارجية .

أو شيخ الأزهر :)

أقوال مأثورة :

سنأخذ من كل رجل قبيلةةةةةةةةةةةةةةةة

الدفاتر بتاعتنا والتواريخ فى ايدينا , يبقى العدة خلصت وهانعقد يعنى هانعقد

وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم

رابط هذا التعليق
شارك

على ما أظن ان الحجاب المقصود هنا أستاذنا ( كين ) هو المعروف عندنا بالنقاب وليس كما يبدو من ظاهر الكلام أنه الحجاب المعروف عندنا والله أعلم .

فلا يعقل أن وزير الشئون الدينية يقول مثل هذا الكلام

ممكن يقوله وزير الاعلام مثلا أو وزير الخارجية .

أخى العزيز ردك ينم عن نقاء سريرتك و أحسبك على خير ، لكن للأسف الحجاب العادى ممنوع فى تونس، وكذلك تعدد الزوجات كما أن الميراث الشرعى لا يعمل به.

أحب الصالحين ولست منهم لعلى أنال بهم الشفاعه

وأكره من تجارته المعاصى وإن كنا سواءا فى البضاعه

الإمام الشافعى رضى الله عنه

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ المحترم....KANE

و لايزال العزف النشاز ممن يفترض انهم مسؤلون في دولنا

هؤلاء الذين يسمون انفسهم مسؤلين...من ذا الذي اعطاهم الحق والشرعيه علي ان يكونوا مسؤلون علي البلاد وعلي العباد

انهم يا اخي العزيز..سرقونا منذ زمن ونصبوا انفسهم علينا اولياء

ولكن لن يستمر طويلا ...ومهما طال الليل فلابد من طلوع النهار

لا بد من يوم تعود الحقوق الي اصحابها ...

ولن تستمر تلك الغمه علي الامه

يامصر... يامصر...يامصر

ياااااااااااااااااااااااااااااامصر

رابط هذا التعليق
شارك

على ما أظن ان الحجاب المقصود هنا أستاذنا ( كين ) هو المعروف عندنا بالنقاب وليس كما يبدو من ظاهر الكلام أنه الحجاب المعروف عندنا والله أعلم .

فلا يعقل أن وزير الشئون الدينية يقول مثل هذا الكلام

ممكن يقوله وزير الاعلام مثلا أو وزير الخارجية .

أخى العزيز ردك ينم عن نقاء سريرتك و أحسبك على خير ، لكن للأسف الحجاب العادى ممنوع فى تونس، وكذلك تعدد الزوجات كما أن الميراث الشرعى لا يعمل به.

وازيدك من الشعر بيت د/ الفا ان يوم الجمعه يوم عمل وعلى ذلك فقد صدرت فتوى من بعض الشيوخ الذين أرادوا الحفاظ على تلك الشعيره التي تجمع المسلمين اسبوعياً بجواز تأخير صلاة الجمعه لما بعد الدوام

وكما قال لي احد التوانسه مره بلسانه "إذا أمطرت السماء في باريس ستجد أهل تونس يحملون المظلات"

medeokhedr من بقك لباب السماء

"نحن شعب ينتحر -بمزاجه- إنتحاراً جماعياً ببطء كين

~~~~~

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "انها ستكون سنون خداعات .. يخون فيها الأمين ويؤتمن فيها الخائن .. ويكذب فيها الصادق .. ويصدق فيها الكاذب .. وينطق فيها الرويبضة .. قالوا وما الرويبضة يا رسول الله ؟ قال : الرجل التافه يتكلم فى أمر العامة

~~~~~

فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا (41) يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثا (42){النساء}

رابط هذا التعليق
شارك

أكاديمية تونسية اعتبرت الصحابي عمر بن الخطاب "عدو" المرأة

موجة استنكار تثيرها تصريحات وزير تونسي اعتبر الحجاب "زيا طائفيا"

تونس، باريس - قدس برس

أثارت تصريحات وزير الشؤون الدينية التونسي أبوبكر الأخزوري لجريدة (الصباح) التونسية، وتصريحات الدكتورة منجية السوائحي، الأستاذة بجامعة الزيتونة، والمختصة في التفسير وعلوم القرآن، لقناة لبنانية بشأن الحجاب، واعتبار الصحابي عمر بن الخطاب العدو الأول للمرأة في التاريخ، ردود فعل غاضبة داخل تونس وخارجها.

إذ اعتبر الشيخ ونيس المبروك الأستاذ بالكلية الأوروبية للدراسات الإسلامية في ويلز، والعضو المراقب في المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث، ما أعلنه وزير الشؤون الدينية التونسي من تصريحات "سابقة خطيرة من مسؤول ديني في تاريخ تونس"، معتبرا أنها تمثل "مخالفة صريحة لنص قرآني محكم، امتثلت له الأمة الإسلامية من عصر النبوة إلى يومنا هذا، ولم يكن له من كل طوائف أهل القبلة مخالف معتبر".

كما اعتبرها "شذوذا علميا في تقويم هوية المجتمع التونسي، الذي يقع الإسلام منه موقع الروح السارية، والمنارة الهادية، وهو انتهاك واضح لحق مقدس من حقوق الإنسان في أن يختار لنفسه ما يشاء من لباس، ما دام لا يضر ذلك بحقوق الآخرين، أو أن يمنعهم من أداء واجب مفروض".

وأعرب الشيخ المبروك في حديث لوكالة "قدس برس" عن مخاوفه من "أن تكرس هذه التصريحات الفجوة بين الشارع التونسي المسلم وبين الدولة، بدل أن تقارب بين الناس، وتقدم مصلحة الوفاق الوطني في هذه المرحلة التي تمر بها الأمة"، راجيا من وزير الشؤون الدينية التونسي "أن يراجع نفسه، ويستشير إخوانه من العلماء الثقاة في هذه الأمة"، على حد قوله.

من ناحيته استنكر عالم دين بارز من داخل تونس تصريحات الوزير الأخزوري والجامعية السوائحي بقوة، معتبرا إياها اعتداء جديدا على الشعائر الإسلامية. وقال عالم الدين، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، لأسباب أمنية، ان هذه التصريحات تندرج ضمن سلسلة ما وصفها بالاعتداءات المتتابعة على الإسلام، ابتداء من حث الرئيس التونسي السابق الحبيب بورقيبة الناس على إفطار رمضان، إلى سخريته من الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، فضلا عن تجويز التبني في مجلة الأحوال الشخصية التونسية، الذي يحرمه القرآن الكريم بشكل قاطع، على حد قوله.

"نسخة من التراث الستاليني"

في حين اعتبر الشيخ راشد الغنوشي رئيس حركة النهضة الإسلامية تصريحات الوزير "نسخة منتزعة من تراث الإدارة الدينية في الاتحاد السوفييتي المقبور برئاسة بباخانوف"، مشيرا إلى أنها تعبر "عن الهوة الشاسعة التي تتزايد اتساعا بين الدولة والمجتمع في تونس، (...) حيث نجد مجتمعا يتجه قدما وبسرعة هائلة نحو التدين.. نحو المساجد والحجاب"، مستنكرا الأصوات النشاز التي قال إنها "تطلع علينا بين الفينة والفينة" و"تحاول أن تغمض الأعين عن هذا التطور، وتضع البلاد في بداية التسعينيات"، مشددا على "أن مياها غزيرة مرت تحت الجسور"، على حد قوله.

وكان الوزير الأخزوري قد اعتبر الحجاب، في حوار نشرته جريدة "الصباح" التونسية الثلاثاء (27/12)، "ظاهرة دخيلة" على تونس، و"نشازا" و"زيا طائفيا" و"ظاهرة غير مقبولة في تونس"، قائلا إن "الحجاب دخيل، ونسميه بالزي الطائفي، باعتبار أنه يخرج من يرتديه عن الوتيرة، فهو نشاز وغير مألوف ولا نرضى بالطائفية عندنا"، منوها إلى "تراجعه في تونس، لأن الفكر المستنير الذي نبث كفيل باجتثاثه تدريجيا بحول الله"، كما قال.

في حين اعتبرت الدكتورة منجية السوائحي، الأستاذة بجامعة الزيتونة، في لقاء مع قناة "ANB" بثته مساء الثلاثاء (27/12) الحجاب من الموروثات الإغريقية والرومانية، وأنه ليس أمرا إسلاميا أصيلا، معتبرة أن الإسلام يحث على الستر والحشمة، وأنه لا ينص على الحجاب، الذي اعتبرته زيا طائفيا مرفوضا في تونس، وأن التونسيين تخلوا عنه باختيارهم، بعد أن ترسخت الثقافة الحديثة بينهم، على حد قولها، نافية أن يكون الشرع قد حث على الحجاب، معتبرة الخليفة الثاني عمر بن الخطاب أكبر عدو للمرأة في التاريخ، الأمر الذي جعل المذيع يستوقفها عند هذا التصريح.

وصف الشيخ الغنوشي، في حديث لوكالة "قدس برس"، تصريحات الوزير الأخزوري وموقف الدكتورة السوائحي، بأنه أمر غير جديد عن الثقافة، التي تحاول الدولة التونسية، التي وصفها بالاستبداد، فرضها على التونسيين، قائلا "هذه السياسة ليس فيها جديد، هي جزء من منزع استبدادي موغل في الستالينية، تبنته الدولة التونسية الحديثة، باسم حداثة مزيفة، لا تكتفي بالسيطرة على الشأن العام كمصادرة الحريات، وإفراغ الحياة السياسية من كل مضمون إلا النفاق، وإنما تتجاوز ذلك إلى الشأن الخاص، تتصدى للتحكم في أخص خصوصيات الإنسان في زواجه ولباسه ومظهره"، على حد قوله.

تعليقات متنوعة

وكان حوار الوزير الأخزوري قد أثار كما هائلا من التعليقات على موقع "العربية.نت"، التي أعادت نشره، بلغ حجمها أكثر من 30 ألف كلمة، وشارك فيه المئات من قراء الموقع، من دول عربية وأجنبية مختلفة، حتى كان ذلك الخبر هو الأكثر قراءة وطباعة وحفظا وإثارة للتعليقات وإرسالا بالبريد الإلكتروني.

وجاء بعض التعليقات جادا غاضبا، في حين جاء بعضها الآخر هازلا ساخرا. وفي حين هاجم معظم القراء تصريحات الوزير، وقف البعض معه، معتبرين إياه رمزا من رموز التنوير في العالم العربي والإسلامي. وتساءل أحد القراء قائلا إذا كان هذا موقف وزير الأوقاف والشؤون الدينية، فكيف يكون موقف وزير السياحة؟ وأجاب بلهجة عامية ساخرة "أكيد بيقول إن المرأة لا تلبس فستان طويل من شأن (حتى) لا تكون طائفية.. الله يخلف على الإسلام والمسلمين هذا كلام وزير دولة موعامل في بنك".

أما القارئ الذي عرف نفسه بخالد فيقول "المشكلة أنه وزير الشؤون الدينية.. لو واحد ثاني كان قلنا عادي"، متسائلا كيف يسمح بالحجاب في أمريكا وبريطانيا ويمنعه بعض العربان، على حد قوله. أما ابن رجب الحنبلي، ويبدو متشددا في حكمه، فيقول للوزير "خلي الحداثة تنفعك وتنفعك رئيسك يوم العرض على الديان جل جلاله!! نحن متمسكون بالحجاب ودونه ضرب الرقاب".

في حين يذهب ميسرة إلى القول "ده مش عدل أنت تفرض على الناس إلي أنت عايزه، وفين الديموقراطية إلي انتوبتتكلموا عاليها وفالقينا بها؟". أما فاتن فترى أن الوزير يريد ترقية من رئيسه ومن ثم "منحه المزيد من الأموال والقصور، نظرا لقيامه بالمهمة المكلف بها على أكمل وجه"، على حد قولها.

في حين يخالف قارئ عرف نفسه بأنه مسيحي لبناني "متنوّر" الوزير في تعريفه للطائفية قائلا "الطائفية هي في ازدراء أمثالك لحقوق المرأة التونسية، بالحفاظ على هويتها الإسلامية والعربية.. ولا تكون الطائفيّة بتأكيد المرء على هويته الدينيّة، بل بالتعصّب ضد أتباع الأديان الأخرى من بني البشر". وبلهجة قاسية يضيف "تعالى عندنا إلى لبنان وتعلّم الطائفية ثم تكلم". أما أبوأحمد من فلسطين فيعتبر "هذا الوزير وأمثاله من علامات الساعة".

ويذهب علي التونسي نفس المذهب حين يتساءل "عن أي طائفية يتحدث هذا... تراه سمع هذه الكلمة في السياق العراقي أو اللبناني فأراد استعمالها"، قائلا إن "99 في المائة من التونسيين عرب سنة، وأغلبهم متسامحون، وتونس من البلدان الإسلامية القلائل التي ليست فيها صراعات مذهبية أو عرقية". لكن من عرف نفسه بأنه علماني سوري يؤازر الوزير التونسي بالقول "الله معك يا وزير.. أنت مثال الرجل المتحرر.. الله يوفقك خلينا نتخلص من هكذا تخلف، لأن الإسلام دين متحرر ومتسامح وقابل للتطور".

ويذهب سيد عبد الجبار، من مصر، نفس المذهب، حين يتساءل "أين كان الحجاب والنقاب في الستينيات والسبعينيات وما قبل ذلك؟". ويضيف "الراجل بيقول الحق.. الحجاب ظاهرة جديدة دخيلة على مجتمعنا المصري خصوصا. أدخلها الإخوان المسلمون علينا لمصدر رزق لهم، لبيع ملابس المحجبات والمنقبات، فأصبحت شوارعنا وجامعاتنا مليئة بالمجرمين والهاربين من القانون وتجار المخدرات والرجال، الذين يختبئون تحت النقاب"، على حد قوله.

لكن سعيد الجطلاوي من سويسرا فيعبر عن غضبه وتعجبه لأن "الحجاب في أمريكا وأوروبا منتشر وفي بلاد العرب يحارب؟؟ عجبي والله". في حين يتحدى أبووليد علي "وزير الشؤون الدينية التونسي أن يتلو جزء عم تلاوة صحيحة وليس حفظه، لأنه إن كان يحفظه فهو يستحق الإمامة على الأمة"، كما قال.

ويتساءل محمد من مصر إن كان الوزير المعني هو حقا وزيرا تونسيا، قائلا بسخرية "أنا يا جماعة قرأت المقال مرتين لأني مش مصدق أنه من وزير تونسي"، مضيفا القول "لوسمحت حد يفهمنى هي دي تونس اللي في إفريقيا اللي بين ليبيا والجزائر، ولا في دولة جديدة اسمها تونس، وبيفكروا لسة يبقوا مسلمين ولسة عايزين يتعلموا ألف باء إسلام.. يا جماعه حد يراجعني لوغلطان".

في المقابل يعتبر حسين كامل، وهو من مصر، الوزير أبوبكر الأخزوري أعظم وزير عربي، ويقسم بالله لو أن الأمر بيده لجعل الوزير يحكم مصر بل يحكم كل الأمة العربية، "علشان تخلصنا من الجهل والتخلف اللى احنا عايشين فيه"، كما قال. لكن التونسي منصف العياري يتهم الوزير بأنه يقرأ قرآنا مستوردا من فرنسا في إشارة لمنع فرنسا للحجاب على المسلمات.

أما أطرف مقترح فجاء ممن عرف نفسه بـ"عربي"، مقترحا إرسال بعثة من البرلمان المصري إلى تونس لإثارة القضية أمام نوابها. وفي هذا يقول "أنا لدي سؤال ألا يوجد إخوان مسلمون في تونس، ولو موجودون ألم يصلوا للبرلمان بعد، ولو وصلوا ألم يقدموا استجوابا للوزير التونسي، ولو كانوا قدموا لماذا لم نر أي نتيجة". ومن ثم يقترح "أن نبعث لتونس مجموعة من نواب الإخوان في مجلس الشعب المصري ليعلموا نواب تونس أصول العمل البرلماني في المسائل الحجابية!"، كما قال.

http://www.alarabiya.net/Articles/2005/12/29/19905.htm

"نحن شعب ينتحر -بمزاجه- إنتحاراً جماعياً ببطء كين

~~~~~

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "انها ستكون سنون خداعات .. يخون فيها الأمين ويؤتمن فيها الخائن .. ويكذب فيها الصادق .. ويصدق فيها الكاذب .. وينطق فيها الرويبضة .. قالوا وما الرويبضة يا رسول الله ؟ قال : الرجل التافه يتكلم فى أمر العامة

~~~~~

فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا (41) يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثا (42){النساء}

رابط هذا التعليق
شارك

في ندوة بإحدى الجامعات السودانية..

الترابي يعلن تأييده لإمامة المرأة ويشكك في نزول المسيح إلى الأرض

دبي- العربية.نت

أيد الزعيم لإسلامي السوداني المثير للجدل حسن الترابي إباحة إمامة المرأة وشكك في نزول النبي عيسى بن مريم إلى الأرض في آخر الزمان، بحسب ما ذكرت إحدى الصحف السودانية التي قالت إن الترابي أدلى بهذه الآراء خلال ندوة فكرية أقامها في جامعة البحر الأحمر في بورتسوادن في شرق البلاد.

وأشارت الصحيفة المقربة من دوائر الحركة الإسلامية إلى أن الترابي كعادته التي جبل عليها في إثارة القضايا الدينية والفكرية الشائكة شكك في صحة الاعتقاد السائد بمجيء المسيح إلى الدنيا في آخر الزمان مشيراً إلى أن غالبية الأحاديث الواردة بشأن علامات الساعة غير صحيحة.

وقال إن الآيات التي تحدثت عن وفاة سيدنا عيسى عليه السلام خير دليل على عدم نزوله إلى الأرض، مشيراً إلى أن خاتم النبيين هو سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم مستدلاً على ذلك بعدد من الآيات القرآنية.

وبحسب صحيفة "البيان الإماراتية" التي أوردت الخبر، فقد أوضح الترابي في ندوته التي حملت عنوان "أصول الفقه السياسي" أن المجتمع هو الذي يقوم بضبط الأخلاق العامة وليس قانون النظام العام.

وفي معرض حديثه عن قضية المرأة قال إن الحديث الصحيح يقضي بإمامة المرأة في الصلاة، داعياً إلى أن يتوالى النساء والرجال في جماعة سياسية، مستنكراً على القوى السياسية إهمالها للمرأة في تشكيلها المكاتب التنظيمية، وتابع د. الترابي إن القرآن الكريم تناول تطبيق امرأة للشورى واحترامها العلاقات الدولية وهي ملكة سبأ.

http://www.alarabiya.net/Articles/2005/12/29/19900.htm

"نحن شعب ينتحر -بمزاجه- إنتحاراً جماعياً ببطء كين

~~~~~

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "انها ستكون سنون خداعات .. يخون فيها الأمين ويؤتمن فيها الخائن .. ويكذب فيها الصادق .. ويصدق فيها الكاذب .. وينطق فيها الرويبضة .. قالوا وما الرويبضة يا رسول الله ؟ قال : الرجل التافه يتكلم فى أمر العامة

~~~~~

فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا (41) يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثا (42){النساء}

رابط هذا التعليق
شارك

في أحد التعليقات على موضوع "موجة استنكار تثيرها تصريحات وزير الشئون التونسية" في موقع العربية

علق واحد تحت عنوان " لعنة أفريقيا " و قال :

الشيخ المصري بتاع الازهر الشريف يقول ان بيع الخمور حلال!, و الشيخ الترابي من القطر السوداني الشقيق يعلن تأييده لإمامة المرأة ويشكك في نزول المسيح إلى الأرض, و الوزير التونسي العلماني يقول ان الحجاب غير لائق و حرام و طائفي!!!

فعلا هو ايه الحكايه؟

http://www.alarabiya.net/Articles/2005/12/29/19905.htm

تم تعديل بواسطة Commander
رابط هذا التعليق
شارك

من الطبيعي ..ان لا يترك الرجال هذه الامور ان تمر

وهاهو المجاهد التونسي الكبير راشد الغنوشي يتصدي لهم ويفند حججهم وادعائتهم

المقال والموضوع

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/1352F2F...E6CEF6690BC.htm

ولن تعدم هذه الامه الرجال.........

يامصر... يامصر...يامصر

ياااااااااااااااااااااااااااااامصر

رابط هذا التعليق
شارك

الذين إذا اصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون

وما أعظم المصيبة وما أفدحها لو كانت فى الدين وفى مسلمات الدين .

أميل الى رأيك دكتور ضياء , وهو ان المقصود من كلام هذا الوزير الضال المضل هو الحجاب العادي المعروف عندنا وهذا آخر كلام عندي .

وبشر الصابرين .

قال الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه : " أيعجز أحدكم أن يكسب في كل يوم 1000 حسنة! فسأل سائل من جلسائه: كيف يكسب1000حسنة؟ فقال: يسبح 100 تسبيحة فيكتب له 1000 حسنة أو يحط عنه 1000 خطيئة " رواه مسلم.

رابط هذا التعليق
شارك

لقد هاجم الوزير الحجاب أتحدى أن يهاجم العرى فى بلادنا العربية فهو كما قال مع الحداثة أما المحجبات فهم من المتخلفين الرجعيين اللهم ولى علينا خيارنا ولا تولى علينا شرارنا ولا تسلط الجاهلين على رقابنا

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 شهور...

أنا على علم فعلا بأن الحجاب العادى ممنوع فعلا فى تونس حسب القانون!!!

إن بيننا من المرتدين عن الإسلام أعداد من الناس تعيش بيننا تكره الإسلام كما تكره العمى!!

ولكن ما لا أفهمه حقا هو رد فعل الناس تجاه هذه المواقف.. فقد حدثت زوبعة كبيرة عندما فعلت فرنسا(وهى بلد علمانى) نفس الشىء ومنعت الحجاب فى المدارس وقامت زوبعة نقد شديدة تدين هذا الأمر من شعوب العالم الإسلامى وهذا شىء إيجابى... ولكن ما لا أفهمه حقا هو عدم حدوث أى رد فعل من نفس البشر لنفس السبب... لدرجة أن كثير منا لا يعلم عن الموضوع شيئا!!! لماذا الأزدواجية فى هذا الشأن!! بصراحة شىء غريب يصيبنى بالحيرة الشديدة ولا أجد له تفسيرا مقنعا!

ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون !

_الحق المر..محمد الغزالى..مقالات مختارة بعناية

رابط هذا التعليق
شارك

وازيدك من الشعر بيت د/ الفا ان يوم الجمعه يوم عمل وعلى ذلك فقد صدرت فتوى من بعض الشيوخ الذين أرادوا الحفاظ على تلك الشعيره التي تجمع المسلمين اسبوعياً بجواز تأخير صلاة الجمعه لما بعد الدوام

اجازة الدوله التونسيه الأسبوعيه يوم الأحد لأرتباط مصالحهم الاقتصاديه بشده بفرنسا وبالتالي فيوم الجمعه يوم عمل

وبالتالي توجد بعض المساجد تقيم صلاة الجمعه في موعدها والبعض الآخر يقيمها متأخرا ساعه ونصف تقريبا حتى يتمكن العاملون من أداء الصلاه

ايضا الميراث الشرعي مطبق اسلاميا وللذكر مثل حظ الأنثيين وليس كما تم ذكره من قبل

كما أن الحجاب ليس ممنوعا الا في المصالح الحكوميه والمدارس (ليس تبرير بل توضيح)

شكرا

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...