White heart بتاريخ: 3 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 مارس 2006 ما هي العلمانيه Oct 29 2002 البعض يعادل العلمانيه بالشرك بالله و الاخر يعادلها بالفسق الذي يستلزم الاستتابه و البعض يؤكد ان العلمانيه تمثل مرحله اساسيه لرقي اي امه فكريا العلمانيه لا تعني الشيوعيه او الاشتراكيه او اي مذهب سياسي محدد و لكن تعني علاقه الدين بنظام الحكم ... بهذه الكلمات بدأ العزيز " ابو حلاوه " فى إستعراض وجهه نظره حيال مفهوم العلمانيه، ثم توالت مداخلات الأعضاء التى تساعد على إضافه تعريفات أخرى للعلمانيه ... الموضوع يتميز بتناوله العلمانيه من عدة جوانب: لغوية، عملية، تاريخية، دينية. ................................................................................ ....................................... يارب نفسنا فى حزب مثل حزب العداله و التنميه التركى Nov 17 2002 لماذا لا يوجد عندنا حزب اسلامى وسطى معتدل مثل هذا الحزب؟ بعد إشادة موجزة بهذا الحزب التركي - كان هذا هو التساؤل الذى افتتحت به العزيزة " Farida " موضوعها هذا .... و لكن إجابات الأعضاء الاعزاء تخطت مفهوم السؤال نفسه بمراحل، و تعرضت لعدة قضايا متشابكة، مثل من يحكم فعليا بتركيا هل الأحزاب أم الجيش .... هل الجيش التركى بحكم انه يدافع عن مصالح تركيا على خطى أتاتورك و العلمانيه، أم بحكم ولائه للناتو، و للولايات المتحدة الأمريكية، و الغرب؟ هل بالفعل هناك ديمقراطية بالولايات المتحدة الأمريكية؟ بل الموضوع تعرض الى احدى الأساليب السلبية التى قد ينتهجها البعض فى مثل هذا النوع من حلقات النقاش ...... العديد من التعليقات و التحليلات القيمة التى وردت فى هذا الموضوع. ................................................................................ ....................................... الإسلام والعلمانية ، من يحكم؟ Feb 7 2003 بعد أن قام العزيز " الصاوى " بوضع تعريفات لكلمة " دين " و بعد أن قام بوضع بعض الآيات القرأنية ... خلص الى نتيجه مفادها بأن : من راى نفسه أو غيره من البشر انه أحكم من الله وأنه يضع قوانين وشرائع ومناهج أفضل مما أنزل الله فهؤلاء وصفهم الله بالفاسقون والظالمون والكافرون ..... و لكن هناك من لم يتفق مع مثل هذه النتيجه " المطلقة " و شرح وجهه نظره ..... و هناك من سلط الضؤ على مفهومين فى غاية الأهمية هما : " الحكم لله " - و " معنى ان الشرع يحكم نواحي الحياة " .... ثم عدة روابط ( للأسف جميعها لم يعد يعمل ) قام من فتح الموضوع بوضعها على أساس انها محاضرات لكبار مشايخ عصرنا هذا على حد قوله، و التى تتحدث عن العلمانية .... أعتقد أن هذا الموضوع لم يأخذ قدره الكافى من النقاش. ................................................................................ ....................................... الوطنية و الديموقراطية بين العلمانية و تطبيق الشريعة Feb 10 2003 - ثورة اصلاح الفكر الديني - ثورة اصلاح فكري تحترم العقل و تعلي من شأنه - ثورة اصلاح سياسي تقر الديموقراطية و حرية الرأي و حرية الإبداع .... هذه هى الحلول التى يراها و خلص اليها العزيز " أذكى إخواتي " بعد طرحه لعدة تساؤلات جادة و متنوعه حول تفاصيل هذه القضية هذا الموضوع يعتبر من المواضيع التى حاولت بجانب ما هدف اليه صاحب الموضوع - التعرض بإستفاضه لتصور للدولة الاسلامية الحديثة و نقاط الإلتقاء و التعارض بينها و بين العلمانية .... الموضوع ضخم و يمكن تقسيمه الى قسمين أو أكثر، قسم يحاول فيه صاحبه عرض مفهومه حول العلمانيه ( متضمنا حتى مع أقصى ما يمكن أن يحدث في الدولة العلمانية )، و قسم يحاول عرض مفهومه حول الدولة الدينيه .... و قسم تم فيه تفنيد كل منهما للآخر .... الخ .. الخ ... الموضوع يعتبر من وجهه نظرى من الموضوعات الساخنة ... فقد وصل الى عدد 10 صفحات، و منعا من أن تزداد سخونته فقد اتخذت الإدارة ساعتها قرار بإغلاقه. ................................................................................ ....................................... العلمانية من أبــرز التيارات المناوئة للإســـــــــلام Mar 9 2003 إختار العزيز " جروان " أن يبدأ موضوعه بنقل سرد دينى - تاريخى، والذى إختار صاحبه عام 1492م كمنطلق التحول والذى يرى ان هذا الموقف امتد حتى وقت كتابته للموضوع ( 509 ) عاماً كاملة ، و يرى ان الاستعمار دار فيها دورة كاملة بالسيطرة على مقدرات الأمة الإسلامية ، حيث فرض حضارته وقوانينه ونظريته في الاقتصاد والاجتماع، وعلى رأس ذلك ( نظريته في العلمــانيــــــــــــة ) - الكاتب حاول ان يوضح لنا الأسباب التى أدت الى ظهور العلمانية لدى الغرب، و التشديد على انتفاء تلك الأسباب لدينا .... و لكن هل قبل الأعضاء الأعزاء بهذا الطرح كما هو؟ لقد تحول النقاش الى درجة مغايرة تماما عندما طًرح هذا التساؤل على صاحب الموضوع: لماذا تظهر العلمانية في بلد مثل السعودية ؟؟ ثم انطلق صاحب الموضوع فى التفنيد و طرح وجهه نظره الخاصة ليس حيال العلمانية بل حيال البنائية والقطبية! ................................................................................ ....................................... و رغم ذلك يريدون فصل الدين عن السياسة!! Mar 13 2003 بعد أن عدد العزيز " Seafood " استخدامات و منافع المسجد طرح هذا التسؤال: لقد إتخذت كل القرارات السياسية في المسجد ... أفبعد ذلك نأتي فنفصل السياسة عن الدين ؟ و خلص الى نتيجه مفادها : ستنهض هذه الأمة من جديد .. عندما يصبح قصر الرئاسة و البرلمان مسجدا ... ثم قامت إحدى العضوات العزيزات بعقد مقارنات بسيطة بين المسجد و الكنيسة حسب تجربتها أو رؤيتها الشخصية، و عدد آخر استخدامات اخرى للمسجد غير تلك التى ذكرها صاحب الموضوع ... ثم جاء ذكر بعض الأحداث التاريخية المرتبطة بالمساجد ... ثم بعض التحفظات التى عبر عنها أحد الاعضاء عن الإتجاه الذى أخذه الموضوع نفسه ..... ................................................................................ ....................................... العلمانية ..... سؤال أخير؟ Mar 13 2003 مرة أخرى يعود العزيز " أذكى إخواتي " ليطرح علينا هذا التساؤل: ما الذي له الأولية بالنسبة لنا أهي قناعاتنا الشخصية و ما نراه صحيحا أم رأي الشعب هو قول الفصل بيننا بمعنى أنكم هل تؤيدون تطبيق الشريعة من منطلق أن الشعب كله عايز كده أي أن المرجعية الأولى هنا هي الديموقراطية أم ...... ؟ لو إفترضنا قيام إنتخابات حقيقية و رفض الشعب فيها تطبيق الشريعة فهل تتقبلون ذلك و هل في حالة قيام جمهورية إسلامية و أراد الشعب النكوص فهل سيجد آلية ليتراجع بها عن إختياره أم سيكون وقع في الخية كما حدث في أوربا الشرقية, هل سيكون من حق الشعب أن يختار في الجمهورية الإسلامية أن يعيد حساباته و يختار العلمانية و هل تتقبلون أن يسقط الشعب من يشاء و يختار من يشاء بمعنى أنه يستطيع تغيير النظام كله لو أراد و يتحول من دولة ثيوقراطية إلي دولة علمانية و حديثة (من وجهة نظري طبعا) أم سيصادر رأيه و إختياراته ؟ و على مدى 7 صفحات كاملة انحصر نقاش الأعضاء الأعزاء على أشكال و سبل تطبيق الشريعة ... هل بالغصب و الإرغام أم بالحرية؟ ................................................................................ ....................................... الاسلام و العلمانية وجها لوجة Apr 26 2003 قام العزيز " شيكو المصري " بتجميع و وضع كتاب يحمل نفس هذا العنوان من تأليف الدكتور يوسف القرضاوي، ( مع الأسف الرابط لم يعد صالحا) و الذى يرى انه يفند و على حسب قوله المزاعم و الاباطيل التي يثيرها العلمانيين في كل مكان، و يزيد من معرفه الرافضين للمنهج العلمانى لكيفيه الرد، و لفهم المنهج نفسه من خلال هذا المنظور. ثم قام بوضع بعض مقتطفات من الكتاب بهدف الإشادة بها و التحاور بالتالى حولها ... ثم تعرض أحد الأعضاء الأعزاء بالسرد و التعليق لإحدى المقابلات التى تابعها على التلفاز و كانت مع د.مراد وهبة ... كما تعرض أيضا لإحدى البرامج التى نظمت مناظرة أو ماشابه بين الدكتورة نوال السعداوي و زوجها الدكتور شريف حتاتة و محامي الدكتورة في القضية المرفوعة ضدها بالتفريق بينها و بين زوجها .. هذا هو الطرف الأول .. الطرف الثاني الدكتور محمد عمارة و المحامي نبيه الوحش و هو من رفع القضية بالتفريق ضد نوال السعداوي .. ثم تعرض أخيرا لإحدى الحوارات على قناة العربية مع الدكتور سعد الدين ابراهيم ثم تطرق الأعضاء الى قضايا الحسبة و أهميتها من عدمه ... و كذلك قضايا التكفير، و كذلك " الخطاب الديني " .... ليصلوا الى هذا التساؤل: اي الاسلوبين مؤثر؟ الرد بالحجة مع منعهم ان يكونوا "شهداء فكر و حرية"؟ ام اخراسهم بالسيف؟ ................................................................................ ....................................... العلمانية..... و الدستور. May 16 2003 يقوم العزيز " الأفوكاتو " فى هذا الموضوع بتعريفنا مفهوم العلمانية بطريقة السهل الممتنع، فشرح مثلا فى البداية معتى كلمة "علمانى"، و المغزى الذى تُستعمل فيه هذه الكلمة ... ثم كيف تطورت الإشارة الى الشريعة الإسلامية فى الدساتير المصرية ... ثم وضع لنا احدى التساؤلات التى عرضت عليه من قبل: لماذا لا تكون الشريعة الإسلامية هى الدستور؟ و التى أسهب فى الشرح و الإجابه عليه منها على سبيل المثال هذه الخلاصة: أن أمورا كثيرة فى الحياة كما هى الآن, لم ترد صراحة فى القرآن أو السنة, فإن تفسيرها بالقياس يجب أن يتم بمعرفة عالم أو فقيه فى الشريعة أو أصول الدين . و لكن متى تم ذلك, فإن هذا التفسير قد يُعتبر إضافة الى الشريعة, مما قد يغير ( فى رأى البعض ) ما أراد الله قوله, فهل يعتبر هذا التفسير قانونا وضعيا من غير صنع الله؟ أم يجب إقتصار النص القانونى على المبادى الصريحة التى لا شك فى صحتها؟ لهذا, فإن القول بأن من ينادى بالديمقراطية المبنية على قواعد العدالة و الأخلاق التى وردت فى الشريعة الإسلامية و السنه النبوية, بما يتفق مع ظروف الرعية, هو "علمانى", فهذا لا بأس به, أما القول بأنه ملحد, فهذا تجنى و تكفير. ثم توالت تعليقات الأعضاء و أسئلتهم و التى من ضمنها مثلا أصل كلمة دستور ؟؟ و متي تم استخدامها لأول مرة للاشارة للقانون الاساسي للدولة في اللغة العربية ؟؟ و أخيرا العودة من جديد و بتركيز أشد الى التعريف اللغوى و اللفظى للمصطلح نفسه أى " العلمانية " .... ................................................................................ ....................................... لماذا نحن متخلفون؟ Jun 14 2003 كيف نقدس النظام ونحن مازلنا نتساءل اذا ماكان الله راضِ عنه ام لا؟ أرأيتم التعارض ؟ عندنا نظامان واحد هو الدولة والاخر هو الدين الذي فيه دويلة أخري... هذا تساؤل من ضمن عدة تساؤلات طرحها العزيز " الوطني " فى سياق طرحه لوجهه نظره التى يريد بها التدليل على ان سبب تخلفنا هو ليس فقط عدم تقديس العامة للنظام، بل إختلاط المفاهيم حوله، و التداخل و التعارض الحاصل حول مفردات كلمة النظام ... لقد خلص بعد استعراض رأيه الى تلك النتيجه: العلمانية صارت ضرورة ويجب ان تدرس لنشر ثقافة الاهتمام بالنظام وترك اللامبلاة وانتظار الحل السحري من السماء . ثم توالت ردود الأعضاء ما بين مؤيد و معارض و متحفظ على بعض ما جاء فى هذا التحليل، خاصة استخدام كلمة " تقديس " النظام، أيضا تم التعرض لبعض الأمثلة التى توضح نوع و شكل التداخل الواقع بين ما هو نظام و ما هو دين، و أراء الأعضاء المختلفة حيال صحة أم خطأ هذا التداخل ....... ................................................................................ ....................................... الديمقراطية جيدة والعلمانية قبيحة Dec 10 2003 أول مقال من مجموع خمس مقالات قام بوضعها لنا العزيز " Mohammad Abouzied " تعنى بقضية العلمانية ... و التى لم يعلق عليها لا هو و لا أى من الأعضاء الأعزاء .... هذه المقالة كاتبها هو الــ د.محمد الحضيف، الذى و كما هو واضح من عنوان المقالة شن هجوما عنيفا على العلمانية .... ................................................................................ ....................................... تعريف العلمانية Dec 11 2003 ثانى مقال يضعه لنا العزيز " Mohammad Abouzied " من دون أن تنال أيضا حتى الأن أى تعليق سواء منه أو من الأعضاء الأعزاء، المقالة نشرت على موقع اسلام اون لاين - و هى بقلم/ أ.د.عبدالوهاب المسيري ... الذى حاول فى هذا الموضوع تعريف القارئ بتاريخ نشأة لفظ العلمانية و التى استهل بها مقالته بنبذة تاريخيه عنها .... ثم انتقل الى عرض تحليله الذى قسم على أساسه العلمانية الى ما أسماه العلمانية الجزئية و العلمانية الشاملة، هذا التحليل الذى يحاول من خلاله توضيح مدى تأثير و طغى النوع الثانى على الأول، ثم انتقل بعد ذلك الى ما يراه مرور العلمانية الشاملة بثلاث مراحل أساسية هى: مرحلة التحديث - مرحلة الحداثة - مرحلة ما بعد الحداثة و نبذه مختصرة حول كل مرحلة منهم، ثم انتقال مصطلح العلمانية من القاموس الغربي الى القاموس العربي، و عرض بعض أمثلة لإسهامات المفكرين العرب بشأن تعريف مصطلح "العلمانية"، و لكنه إختار أن ينهى مقالته بما تحدث عنه د.حسن حنفي عن الجوهر العلماني للإسلام و تحديدا الثلاث أسباب التى رأى بسببها ان الدين الإسلامى هو دين علمانى. ................................................................................ ....................................... تركيا بين العلمنة والاسلام Dec 19 2003 ثالث مقال يقوم بوضعه العزيز " Mohammad Abouzied " و الذى لم ينل أيضا اى تعليق حتى الأن، هذه المقالة نشرت بالاتحاد بتاريخ 2/9/2001 و هى بقلم الـــ د. حسن حمدان العلكيم، و هى عبارة عن بحث مختصر و سريع لتاريخ تركيا منذ القضاء على الخلافة الإسلامية .... و قراءة سياسية لواقع الحال في تركيا، و منها تعديد النجاحات على الصعيدين الداخلي والخارجي التى حققها حزب الرفاه بزعامة نجم الدين اربكان ... ثم عرض لمشاهد سياسة المد والجزر بين التيارين ( العلماني و الإسلامي) ... ثم عدد لنا الأهداف الغير المعلنة التى من أجلها قبل التيار الإسلامي بتقديم العديد من التنازلات للتيار العلماني .... ليصل فى النهاية الى هذا التساؤل: ... هل يقبل العلمانيون هذه المرة بالتعايش مع الأحزاب الإسلامية الجديدة؟ ................................................................................ ....................................... القومية والعلمانية Jan 5 2004 رابع مقال يضعه العزيز " Mohammad Abouzied " و الذى أيضا لم ينل أى تعليق حتى الأن، و هو بقلم الكاتب السورى أحمد رحّال الشيباني، و هذه المقالة هى بمثابه حلقة من ضمن حلقات دراسية، تناولت حقبات تاريخية معينة، و هو فى هذه الحلقة يتناول تلك القضية من منظور مزج فيه بشكل ما بين التاريخ و الفلسفة و المنطق، كما انه تعرض الى علم مقارنة الأديان من خلال محاولته الرد على هذا التساؤل: هل ننظر إلى الإسلام كقومية تضم أمة إسلامية واحدة أو ننظر إليه كرابطة تضامن وتكافل بين أمم قومية مترابطة برباط تراث مشترك ومصائر متشابكة؟ و يتدرج فى تحليله و طرحه حتى يصل الى هذا التوضيح: الدنيوية تختلف عن العلمانية درجة لا نوعًا. فالدنيوية تقول باستقلال الدولة بكل مؤسساتها عن الدين، أما العلمانية فتلحد بكل غيب ولا تعترف إلا بعالم الشهادة. ليخلص فى النهاية الى نتيجه مفاداها: ..... تطور العلم وبخاصة القفزة النوعية، التي قفزتها العلوم في أواخر القرن التاسع عشر والقرن العشرين، قد أسقط علمانية القرن التاسع عشر التجريبية، وأثبت فساد الأسس التي نهض عليها القرن التاسع عشر بتجريبيته وماركسيته وداروينيته، وعاد بالإنسان إلى جادة الإيمان. ................................................................................ ....................................... رأى اسلامى فى العلمانية Feb 7 2004 من احدى المقالات التى أعجبت العزيز " ragab2 " و رأى أن يشركنا معه الإستمتاع بقرأتها، و هى بقلم الدكتور محمد عمارة .... الذى قد قسم مقالتة الى رؤوس عناوين و قام بالتعليق على كل منها على حدى .. و هى كالأتى: الإسلام.. والعلمانية - شريعة محبة وخلاص - فلسفة التنوير الأوروبي - علمانيون مؤمنون بالله - عزل الدين عن الدولة - قدوم العلمانية ... و جأ تعليق واحد فقط فى هذا الموضوع من أحد الأعضاء الأعزاء، و هذه هى النقاط التى ركز عليها: 1- أن العلمانية مذهب من المذاهب الكفرية ، التي ترمي إلى عزل الدين عن التأثير في الدنيا ، فهو مذهب يعمل على قيادة الدنيا في جميع النواحي السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأخلاقية والقانونية وغيرها ، بعيدًا عن أوامر الدين ونواهيه . 2- أنه لا علاقة للعلمانية بالعلم ، كما يحاول بعض المراوغين أن يلبس على الناس ، بأن المراد بالعلمانية : هو الحرص على العلم التجريبي والاهتمام به ، فقد تبين كذب هذا الزعم وتلبيسه بما ذكر من معاني هذه الكلمة في البيئة التي نشأت فيها . و خلص الى نتيجه مفادها : - أن العلمانية كفر بواح لاشك فيها ولا ارتياب ، وأن من آمن بأي صورة منها وقبلها فقد خرج من دين الإسلام والعياذ بالله.... - العلمانييون قد ارتكبوا ناقضًا من نواقض الإسلام ، يوم أن اعتقدوا أن هدي غير النبي - - أكمل من هديه ، وأن حكم غيره أفضل من حكمه. ................................................................................ ....................................... مبدأ "فصل الدين عن الدولة" وما قبل الانهيار Apr 7 2004 العزيز " عصام شوقى " فى هذا الموضوع الذى استهله ببعض الأمثلة العامة و الخاصة و التى يرى من خلالها انه هناك حرب تدور رحاها بين مؤيدين ومعارضين لمبدأ "فصل الدين عن الدولة" فى أوروبا وأمريكا ... ثم انتقل الى وضع تعريف منقول عن إحدى المواقع العربية "للعلمانية" ومن أين أتت وسبب نشأتها وتطورها، ثم عرض بعض الاتجهات العلمانية في العالم الإسلامي، ثم الافكار والمعتقدات لمن يتبع المنهج العلمانى كنظام من وجهه نظر كاتب المقال الأصلي، ثم معتقدات العلمانية في العالم الاسلامي والعربي التي انتشرت بفضل الاستعمار والتبشير أيضا من وجهه نظر نفس كاتب المقال، ثم الجذور الفكرية والعقائدية و علاقة اليهود بهذا المنهج، ثم نبذة عن الانتشار ومواقع النفوذ ... ليخلص فى النهاية الى نتيجه مفادها: ان العلمانية دعوة الى اقامة الحياة على اسس العلم الوضعي والعقل بعيدا عن الدين الذي يتم فصلة عن الدولة وحياة المجتمع وحبسة في ضمير الفرد ولايصرح بالتعبير عنة الا في اضيق الحدود ... ثم جأت آراء الأعضاء الأعزاء التى تؤيد هذا الطرح مع إضافه المزيد من الأمثلة من وجهه نظر أصحابها، مثلما استشهد أحدهم بما سماه أعمق وأشمل وأدق بحث عن العلمانيه ظهر حديثا وهو "موسوعه العلمانيه ، النظريه والتطبيق" للدكتور عبد الوهاب المسيرى، جأت آراء ترفض هذا الطرح ... ثم قام صاحب الموضوع بعمل إستدراك و توضيح مثال على ذلك: - الهدف من الموضوع هو تفنيد المفهوم السياسى من خلال المفهوم العقائدى.... - بينما تدعى الدول الغربية فصل الدين عن السياسة ومناحى الحياة فى الدولة ... نرى - بنظرة متفحصة - أن الدين أصبح هو المحرك الأساسى وقد يكون الوحيد لكل مجريات الأحداث على الساحة الدولية فى الوقت الراهن!!! و قد أضاف: - أننى أتخيل - شخصيا - ان مبدأ فصل الدين عن الدولة ما هو إلا وسيلة ابتدعها متشددون لمحاربة الأديان الأخرى أولا وأخيرا وأرضاء غرائزهم وشهواتهم ثانيا .... وأخيرا نتيجة مناخ معين فرضته الظروف هنا أو هناك. ................................................................................ ....................................... حديث هادئ... عن العلمانية.. و التشريع Jun 25 2004 كعادته .. قام العزيز " الأفوكاتو " بإسلوبه الهادئ و السهل، بإعاده شرح بعض التعريفات، ثم عبر عن رؤيته للموضوع فى ظلها، و ما دفعه الى ذلك هو قرأته للكثير من الآراء التى تناولت العلمانية، و التى قارنتها بالإلحاد، و قد لاحظ الكم الكبير من التعريفات و المصطلحات التى أستعملت لتأييد رأى أو رأى مضاد ... و نراه فى بداية هذا الموضوع و قد شرح بإسهاب و سلاسة كلمات مثل:" دين الدولة" - " دولة مسلمة "، ثم انتقل الى لب القضية العلمانية، و الشريعة الإسلامية ... و الفرق بين ( الخيار الديمقراطى ) و ( الخيار الدينى ) ، ثم انتقل الى المقومات الغير متوفرة فى الوقت الحاضر و التى قد تساعد على تطبيق الشريعة كقانون، ثم عدد الأسباب التى تحول و بين نجاح القوانين فى تحقيق أهدافها... ثم خلص الى 4 نتائج فى نهاية طرحه ..... ثم قام أحد الأعضاء الأعزاء بالإعتراض على بعض النقاط التى وردت فى هذا الطرح، و حاول التدليل على أن العلمانية لا تناسب المجتمع المسلم و مقولة أن الديموقراطية هى السبيل الوحيد لتطبيق الشريعة ليست صحيحة - تارة بعرض وجهه نظره الشخصية و تارة بالأستعانة ببعض الآيات القرأنيه فيما أطلق عليه " رؤية شرعية هادئة لفصل الدين عن الدولة " .... ثم قام عضو عزيز آخر بوضع مقالة بقلم هاينر بيليفيلد رأى ان بها كل ما يريد أن يشارك به فى هذا الموضوع ...... ................................................................................ ....................................... العلمانية ودورها في تشويه العلاقة بين الدين والعلم Aug 26 2004 قام العزيز " Gharib fi el zolomat " بوضع مقالة طويلة بقلم د : يحيى هاشم حسن فرغل الذى عنى فى بداية مقالته التركيز على تصحيح العلاقة بين الدين والعلم و ذلك بتوصيف أولا العلاقة بين العلم والدين. و قد إختار فى سبيل ذلك أن يبدأ بنقد إحدى أعمال الـــ د . طه حسين .. ثم نلاحظ انه أشار الى هدفه من كتابه هذا المقال - عندما قال: "نذهب إلى أن نقد التيارات الفكرية المعاصرة - ومنها العلمانية - في خصومتها مع الدين تتم ضمن نظرية شاملة : ترى أن هذه التيارات تنطلق جميعا من وجهة نظر معينة في العلاقة بين الدين والعلم ، وتقدم رؤيتها من خلال معتقدات ، … فهي دين بوجه ما ." و لهذا عنى بدراسة العلاقة بين العلم والدين، و فى سبيل ذلك رأى أن يقوم بدراسة وضعية هذه العلاقات في نظر المفكرين المعاصرين، و قد قسم إتجاهاتهم الى ثلاثة: - الاتجاه الأول : يــري ضرورة "الفصل" بينهما فصلا تاما . بحيث يكون لكل منهما مجاله الخاص ، يقرر بحرية ما يشاء دون تدخل من الطرف الآخر على وجه الإطلاق . فهو فصل في الوسائل والنتائج على السواء . - الاتجــاه الثاني : هى الوضعية المقترحة لإرساء العلاقة بين العلم والدين و هي وضعية ( التوفيق) بينهما في النتائج : وإن اختلفت الوسائل . - الاتجـــــاه الثالـــث : يرى بين يديه الحالة الواقعة في المواجهة بين الدين والفلسفة العلمية - المتخفية وراء العلم - ليكون لأحدهما الكلمة العليا . و بالطبع كل اتجاه من هذه الإتجاهات الثلاثة أطال الدكتور و أسهب فى تقسيمهم الى عدة نقاط و عوامل و مقاييس و طرق ... حتى انه على سبيل المثال قد قسم الإتجاه الثالث الى تيارين: تيار إسلامي - و تيار علماني إلحادي! ليخلص الى نتيجه مفادها: ...أنه يلزم في الوقت الراهن أن نهتم بوضعية العلاقة بين العلم والدين ، وأنه لا مفر واقعيا ونظريا من أن يحتل العلم مكانته في هذه الوضعية : تابعا مطيعا للدين . و لم يشأ أن ينتهى مقاله أو بحثه عند هذه النقطه بل أراد أن ينتقل على حد قوله من مرحلة الدفاع الى مرحلة الهجوم، و التى قسمها بدورها الى 3 قواعد ... و الهدف من كل هذا و كما أعلن هو: .... قتل حشرات العلمانية التي خربت طويلا في ثقافة العصر ، ودمرت إمكانية التقدم في بلادنا الإسلامية والعربية منذ أكثر من قرن . ثم توالت الردود ما بين معارض و مؤيد .... و التعرض فى أثناء ذلك الى عدة قضايا مختلفة مثل العلم الشرعي والعلم التجريبي، أو الـــ stem cell researsh ...... ................................................................................ ....................................... الدين و الدولة من الألف للياء. Aug 26 2004 = تعريف الدولة = علاقة الدولة بالمجتمع = بنية و هيكل الدولة = ماهى الدولة الدينيّة؟؟ = ماهى الدولة العلمانيّة؟؟ =ماهى الأصوليّة؟؟؟ =حركات الإسلام السياسى...مالها و ماعليها = هل هناك فارق بين الدولة الدينيّة الإسلاميّة و الدول الدينيّة الغير إسلاميّة؟؟ ولماذا؟؟؟ = نظرية القول و الفعل فى الدولة , الدستور , القانون , و الأخلاق فى الدولة الدينيّة الإسلاميّة و فى الدولة العلمانيّة = أنواع الإستبداد فى الدولة الدينيّة و الدولة العلمانيّة ( الإستبداد السياسى , الإقتصادى , العقائدى , و المعرفى) = القصاص و العقوبات , الأحكام الإلهيّة و الإنسانيّة , القوانين المنزّلة و الوضعيّة = الديموقراطيّة , و الشورى ( الحرّية فى الدولة الدينيّة الإسلاميّة و الدولة العلمانيّة) = القوميّة بين الدولة الدينيّة الإسلاميّة و الدولة العلمانيّة =هل ما يصلح لمجتمعات ما بالضرورة يصلح للتطبيق فى مجتمعات أخرى تختلف فى معطياتها الثقافيّة و الفكريّة؟؟ وهل لابد من تطبيق نموذج معيّن فى نظم الحكم بحذافيره أثبت نجاحاً فى أحد المجتمعات على مجتمع آخر بغض النظر عن فوارق المجتمعين؟؟ = أسس النظم الإقتصاديّة بين الدولة الدينيّة الإسلاميّة و الدولة العلمانيّة = حق العمل السياسى و شكله و وسائله و أدواته بين الدولة الدينيّة الإسلاميّة و الدولة العلمانيّة = الأسرة و العلاقات الإجتماعيّة و دور وحقوق المرأة و العلاقة بين الرجل و المرأة و ما يندرج تحت هذا البند بين الدولة الدينيّة الإسلاميّة و الدولة العلمانيّة = الآداب و الفنون و الجمال بين الدولة الدينيّة الإسلاميّة و الدولة العلمانيّة = الحريّة الدينيّة بين الدولة الدينيّة الإسلاميّة و الدولة العلمانيّة = القضاء و التشريعات و المباح و المحظور بين الدولة الدينيّة الإسلاميّة و الدولة العلمانيّة = المجتمع الإنسانى و المساواة بين الدولة الدينيّة الإسلاميّة و الدولة العلمانيّة = المجتمع المدنى و المواطنة و وضعيّة الأقليّات العرقيّة و الدينيّة و كل ما يتعلّق بها بين الدولة الدينيّة الإسلاميّة و الدولة العلمانيّة = مآخذ المنادين بالفصل بين الدين و الدولة على دمجهما , و مآخذ المنادين بدمج الدين فى الدولة على فصلهما = و لمن لديه الوقت و الجهد فيمكنه أن يعرض لنا ملخّص برنامج إنتخابى متكامل سواءاً إذا كان من دعاة الدولة الدينيّة أو دعاة الدولة العلمانيّة ..... كانت هذه هى رؤوس الأقلام التى إقترحها العزيز " disappointed " للمواضيع الواجب مناقشتها و التى أسهب فى الحديث و الشرح و الإستدلال حول الكثير منها، و استعان فى سبيل ذلك بالكثير من الأمثلة و المصادر و الآيات .. ................................................................................ ....................................... العلمانية ودورها في إنشاء ديانة شمعية ميتة !! Sep 1 2004 مرة ثانية يقوم العزيز " Gharib fi el zolomat " بوضع مقالة أخرى بقلم :د: يحيى هاشم حسن فرغل .. قام فيها بالإستشهاد بأقوال الكثيرين من رجال الفلسفة و الكتاب و العلماء و أساتذة الجامعات سواء من الغرب أو الشرق .. الخ .. الخ ... و أيضا سعيا الى نفس الهدف و هو إثبات ان: - العلمانية - سواء بموقفها المحايد من الدين ، أو بموقفها المقاتل – تحارب الدين المنزل من الله .... وتقوم بدورها كعامل إسناد للإلحاد العلمي المعاصر وهي في الوقت نفسه تقوم بدورها في إسناده في الدعوة إلى " ديانة وضعية" ومزيفة من صنع البشر .... - أصبح الإلحاد العلمي المعاصر – وبحكم العلم الحديث الذي يستند إليه - يقوم على التسليم بموجودات غيبية ( غير محسوسة ) -.... هذا الإلحاد العلمي المعاصر ومن ورائه العلمانية المترهلة قد كذبوا على الناس وعلى التاريخ عندما تقدموا بمشروعهم في استبعاد الدين فإذا هم يخبئون تحت القبعة دينا شمعيا لا يصمد أمام وخزة بحث صادق. - ... الدين الوضعي الجديد ، لا بما يعلنه من منطق النقد العلمي الذي استعمله في هدم بعض الأنظمة الأخرى ، ولا نكون مبالغين إذا ذهبنا مع القول بأن ثورته ضد الخوارق والمعجزات ليست إلا كراهية للاعتراف بوجود عنصر يمكن أن يشككنا في المستقبل الذي يروج له كذبا باسم العلم. - ... الإلحاد العلمي العلماني المعاصر وهو يهاجم الدين لم يفعل إلا أن استبدل دينا بدين ، استبدل الدين المزيف بالدين الحق ، استبدل الشمع بالروح ، ولقد انطوى دينه الشمعي الزائف على الخصائص العامة التي هوجم الدين الحق من أجلها : الاعتقاد الأولي ، والتسليم بالغيبيات ، وعبادة الموجود الذي يرجع إليه العالم ، والوعد بالمستقبل ، وإن قدمها شمعية ميتة ، وهذا في حد ذاته كاف في نقض هذا الإلحاد بما فيه من انفضاح للكذب ، واستبدال المعبودات الشمعية بالمعبود الحق ، ولم يفعل إلا أن دعا الناس إلى الهبوط بمستوى معبودهم إلى ما دون أقدامهم ، وإلا أن دعاهم إلى الشرك والانتكاس إلى الوثنية باسم التقدم !! و من خلال طرحه و تحليله لخمس خصائص أساسية يرى انها من خصائص الإلحاد العلمي المعاصر ( الإيمان الأولي غير المشروط ببرهان - وضع مجموعة من المبادئ العليا التي لا يمكن الاستغناء عنها ومع ذلك فهي غير قابلة للبرهنة - الإيمان بموجود لا يمكن إدراكه بالحواس سواء كان هذا الإدراك مباشرا أو غير مباشر - الخضوع أو التعبد لقانون أو إرادة ذلك الموجود - انتظار الآخرة أو المستقبل الذي يعالج نقائص الوضع الحاضر ) يحاول إثبات ان هذه الخصائص هي نفسها خصائص الدين ما صح منها وما لم يصح بوجه عام، لقد حاول أن يبين توافر هذه الخصائص في المنظومة التي يقوم عليها الإلحاد العلمي المعاصر والذي تروج له العلمانية بجميع أشكالها...... الموضوع لم يعلق عليه أى من الأعضاء الاعزاء حتى الأن. ................................................................................ ....................................... مهاتير محمد : انا مسلم علماني, العلمانية المظلومة Sep 8 2004 قرأ العزيز " ahmous_25 " في بعض الصحف ان السيد مهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا السابق قال انة مسلم علماني .. وبعد أن أثنى عن إعجابه بكلمات الرجل عبر عن رأية القائل بأن العلمانية قد تم تشويهها من قبل الأصوليين و تعريف الناس، و بان العلمانية ترادف الكفر او الا دينية و هذا ليس صحيح ... ثم اوضح أن العلمانية في معناها البسيط هي فصل الدين عن السياسة فلا تدخل من رجال الدين في السياسة و المساواة التامة بين الجميع علي اساس المواطنة ... و أنهى رأيه بإعلانه انه هو أيضا و بكل صراحة مسلم علماني .... و قد رد عليه أحد الأعضاء بحدة معترضا عما جأ فى مداخلته ... و أيد عضو آخر ما جاء بالطرح، و توقع أن تتحول المناقشه فى النهايه الى السؤال المعهود " كيف توافق على النظام العلمانى الكافر الذى يسمح بالزنا و شرب الخمر و مساواة المسلم مع الكافر ؟ و طلب ممن مازال مقتنع بنجاح التجربه فى افغانستان أو غيرها من الدول أن يحدد فى نقاط واضحه و محدده الحلول المتوقعه و الممكنه لمشاكلنا الحاليه و التى يمكن تطبيقهـــا على أرض الواقع فى ظل الظروف الدوليه و السياسيه التى تحيط بنا . ................................................................................ ....................................... مظاهرات نسائية في تركيا ضد قانون تجريم الزنا Sep 16 2004 وضع لنا العزيز " عوف " تفاصيل الخبر الذى تناقلته وسائل الإعلام المختلفة فى ذلك الوقت، و الذى يتحدث عن اندلاع مظاهرات نسائية حاشدة في تركيا ضد القانون الذي تقدمت به حكومة رجب طيب أردوغان لتجريم الزنا والخيانة الزوجية سواء كانت من الرجل أو المرأة و الذى يشدد العقوبات التكميلية على الرجال بدرجة أكبر من النساء ويتساهل في طريقة إثبات الجريمة على الرجال بينما يتشدد في طريقة إثباتها على المرأة ..... ثم تسائل: لماذا وصلت الأمور في مجتمع إسلامي مثل تركيا اختار حزبا إسلاميا لحكمه بما يشبه الإجماع، لماذا تصل الأمور بين النساء لهذه الدرجة من التشنج عندطرح قضية الإدانة ذات الطابع الأخلاقي رغم أن النساء هي المستفيد الحقيقي منها نظرا للقيود التي تضعها على السلوك الجنسي للأزواج، هل يعود ذلك إلى المعاناة التاريخية للنساء من القيود على الجسد مما جعل النساء يرفض بصورة أو بأخرى أي قانون يقيد هذا الجسد حتى ولو كان مطبقا على الجنسين، بينما عدم توافر هذه المعاناة التاريخية لدى الرجال أدت إلى قبولهم لهذا القانون. فقام الأعضاء الأعزاء بطرح آراءهم و وجهات نظرهم حيال تركيا بصفة عامة، و حيال العلمانية و الديمقراطية بصفة خاصة ........ ................................................................................ ....................................... الفصل بين الدين والدولة Aug 17 2004 ما هو فصل الدين عن الدولة وماذا يعني هذا بالنسبة للدين والمؤسسات الدينية والحكومة وكيف نميز بين ماهو علماني وماهو ديني وهل توجد ضرورة لذلك وماهي نتيجة هذا الفصل في الدول العلمانية؟ بهذه الأسئلة استهل العزيز " عمرو " موضوعه .... هذا الموضوع تميز بتعرضه لقضايا عديدة، كما تميز بالتلقائيه و كثرة و تنوع ردود الاعضاء الأعزاء ( 11 صفحة ) ، أى لم يغلب عليه الطابع البحثى أو الأكاديمي كغيره من بعض المواضيع التى تناولت نفس القضية. الموضوع ضم آراء لإتجاهات مختلفة فيما بينها الى حد التضاد و أخرى متوسطة. ................................................................................ ....................................... كذب العلمانيون ولو صدقوا .. Oct 5 2004 لماذا دولة الرسول والراشدين لا تَصلُح لنا الآن؟ كان هذا هو مانشيت الموضوع الذى كتبه الــ د. شاكر النابلسي على موقع إيلاف و الذى وضعه لنا و دفع بالعزيز " Seafood " ان يفتح هذا الموضوع الذى استهله بمداخلة هجومية حادة على العلمانيين من قبل العلمانية ذاتها .... و قد استفز هذا الاسلوب أحد الاعضاء الأعزاء من المقتنعين بالمنهج العلماني و رد أخرين بالإعلان عن تأييدهم لطرح صاحب الموضوع .... و قد أعلنت الإدارة فى هذا الموضوع عن إتخاذ قرار ما حيال المواضيع التى ستتناول العلمانية مستقبلا. ................................................................................ ....................................... هل من الممكن التوفيق بين العلمانية والدين Sep 22 2004 مرة أخرى يطرح علينا العزيز " عمرو " احدى المواضيع الشيقة من وجهه نظرى، والتى أثارت العديد من الاعضاء و حفزتهم على المشاركة، لدرجة ان الموضوع وصل الى 13 صفحة ... و هو كسابقه " الفصل بين الدين و الدولة " من حيث تلقائية الأعضاء و تفاعلهم المتنوع، هذا الموضوع و مثلما أعلن صاحبه فى إحدى المداخلات موجه للعلمانيين الذين يبذلوا محاولات توفيقية بين النقيضين .. و أعطى مثالا بقوله " أن العلمانيين في مصر بيحاولوا الإحتفاظ بعقلانيتهم وفي نفس الوقت بيحاولوا عدم إغضاب المتدينين والدخول في مواجهة صريحة معهم" ... كذلك أوضح فكرته فى بداية الموضوع بالقول ان الكثير من العلمانيين في مصر يواجهون مشكلة خطيرة وتتلخص في أنهم رغم علمانيتهم وفي بعض الأحيان رغم إلحادهم مضطرين إلي الخضوع للضغط الذي يواجهوه من قبل المجتمع في محاولة التوفيق بين مايؤمنون به وبين والدين مما يسهل نقدهم وتسفيه أرائهم والبديل عن ذلك هو المواجهة المكشوفة التي تنتهي غالبا بصاحبها كخبر في صفحة الحوادث يزف للناس خبر مصرعه كما حدث مع فرج فودة أو علي أقل تقدير هروبه خارج البلاد كحالة نصر حامد أبوزيد ... ثم انطلق الأعضاء فى تناول العديد من القضايا المتعلقة بالسؤال الذى طرحه صاحب الموضوع .... أيضا من المواضيع المتميزة من وجهه نظرى و التى لاقت القدر المناسب من النقاش، حتى ان الإدارة اضطرت ساعتها الى إغلاقه، بل و الإعلان عن قرار ما حيال كل المواضيع المتعلقه بالعلمانية مستقبلا ....... ................................................................................ ....................................... فك الإشتباك حول العلمانية, نقط الخلاف و نقط الإتفاق Sep 25 2004 يحاول العزيز " عادل أبوزيد " فى هذا الموضوع التركيز على نقطتين أولهما هو محاولة التعرف على ذلك المدلول " العلمانية " و كما ذكر بعدها ربما أمكننا الإتفاق على مفهوم مقبول للفظة أو أن نخترع أو نتوصل لمصطلح أكثر تعبيرا عن العلمانية. أما النقطة الثانية فهى دعوته أن يعقب البعض بنماذج مما هو مرفوض فى محتوى كلمة العلمانية و ما هو مقبول فيها. فى إستهلال الموضوع حاول أن يعبر عن رأيه حيال هذا المدلول بإعطاء بعض الأمثلة و التساؤلات البسيطة السهلة. و قام بعض الأعضاء الأعزاء بالفعل بإدلاء أراءهم و التعبير عن وجهات نظرهم القيمة ... ولكن هل نجحوا فى الإتفاق على مدلول الكلمة او حتى إختراع مصطلح أكثر تعبيرا عن العلمانية؟ ربما من الأفضل متابعه هذا الموضوع و التفاعل معه أيضا .... ................................................................................ ....................................... الأخلاق .. والتقدم العلمي ..., حول الأخلاق والعلم والسياسة Oct 27 2004 * معهد الأخلاقيات الكوكبية بأمريكا...... * مارجريت نايت أستاذة الفلسفة في إحدى الجامعات البريطانية ..... * سوف تختفي أنماط القيم الأخلاقية المتوارثة .. * قيم إنسانية للقرن الواحد والعشرين .. لجيرالد لارو.. * سوف تؤدي هذه الأخلاقية الثلاثية التي ترتكز على مبادئ العلمانية .. والكوكبية .. والعائلية إلى احترام التنوع البشري كما تتيح الفرصة في الوقت ذاته لانطلاق القدرات الفردية بغير عوائق أو قيود . * أصدر راي كورزويل كتابا طريفا بعنوان .. عصر الآلات المفكرة .. * لماذا لن يحتاج إلينا المستقبل ؟ اذا أردنا أن نعرف ما يرمى اليه العزيز " Taha " من وراء هذه المقطوعات، فما علينا الا متابعة طرحه فى هذا الموضوع ... الذى أرى انه لم يحصل على القدر الكافي من المناقشة، على الرغم من إحتواءه على الكثير من النقاط الثرية و المفيدة. ................................................................................ ....................................... الاسلام دين ودولة ولا وصول للسلطة Dec 15 2004 هذا هو خامس و أخر مقال من سلسلة المقالات التى وضعها لنا العزيز " Mohammad Abouzied "، اخترت منها مقطوعتين ربما رأيت فيهم ملخص الفكرة المطروحة ... ألاولى: ... ألي كل من يدعون أنهم يتكلمون باسم الأسلام السياسي دعونا نكافح حكوماتنا الظالمة فنحن قد نستطيع أن نحتمل سجونها وسجانيها ولكن السجن المعنوي الذي تفرضونه علينا و اتهامات التكفير التي تستغلون بها مشاعر العامة الذين يحبون دينهم مثلنا تماما فهي سلاح أشد فتكا من أي نظام بوليسى حكومي وهو سلاح ضار سيبقي شعوبنا أكثر شعوب الأرض تخلفا. أما الثانية: أما رجال الدين,, رغم أن الأسلام ليس فيه رجال دين,, فيجب ان يعودوا الي واجبهم الأصلي في تعليم الناس شعائر دينهم و نشر مكارم الأخلاق بين أنفسهم أولا قبل الناس.. لانريد مرشدا عاما أو خاصا و لا هيئة كبار العلماء أو غيرها .. تفتش في ضمائر الناس و تنشر فتاوي التكفير و قرارات مصادرة الحريات و الأفكار لندع البشر يقررون بأنفسهم ليتسني لله أن يحاسبهم في الآخرة وهي حكمة الأستخلاف في الأرض, أن الحساب في الأرض هو لمن خالف القانون المدني الذي ارتضاه المجتمع أما النوايا و الضمائر فمتروك لله أن الله أمر رسوله الكريم أن يكون مذكرا وليس مسيطرا وحتي من تولي و كفر فلله أيابه و عليه حسابه ثم يأتي من يريد السيطرة علينا باسم الدين. ثم قام صاحب الموضوع بنقل تعليقات من قرأ هذا المقال حيث نشر ........ ................................................................................ ....................................... جرايد علمانية وجرايد مش علمانية وجرايد طيبة خالص May 8 2005 العزيز " الامير العاشق " نقل لنا تصور أحد اصدقاءه حيال بعض أنواع الجرائد و المجلات المطبوعة فى مصر، و تصنيفها على أساس كونها علمانية أم لا .... ثم علق على هذا التصنيف، و تعرض بدوره الى بعض المطبوعات الأخرى...... ................................................................................ ....................................... العلمانية, هل هي الحل ؟ Jun 21 2005 العزيز " ناصر الملك و الملكية " فى هذا الموضوع فتح النار على العلمانيين و ليس العلمانيه كفكرة مثلما أوضح فى بداية موضوعه، فقد إستعان ببعض المقالات و التعريفات لتحقيق نفس الهدف وهو على حد قوله: تعريف الناس " بمن يمارس الفكرة بطريقة خاطئة " ..... و أول تعريف وضعه هو : " دعاة على أبواب جهنم " ثم انتقل الى : " الإعتصام بالإسلام سبيل النجاة " ثم الى " تعريف العلمانية "، ثم وضع نظرة تاريخية حول أسباب نشأة العلمانية الأوربية، و نبذات مختصرة عن : [عقيدة التثليث] - [عصمه البابوات] - [المجامع المقدسة] - [صكوك الغفران] - [حياة الرهبنة] - [محاكم التفتيش] - [النظام الإقطاعى] - [إحتكار العلم والهيمنه على الفكر] ... ثم ينتقل بنا كاتب المقال الى شرح * أسباب تسرب العلمانية إلى الشرق الإسلامى . * دور العلمانيين فى إنتشار العلمانية فى العالم الاسلامى. *مظاهر العلمانية فى العالم الاسلامى . ليصل بنا الى هذا التساؤل: هل استطاع العلمانيون تحقيق التقدم والرقى الذى هللوا له وصفقوا وزعموا أنهم ملخصون فى السعى إليه؟ ( و بالطبع أجاب فعلا كاتب المقال على تساؤله )، ثم قام صاحب الموضوع بوضع مقالة أخرى بعنوان: " هل العلمانية نظام حكم ديمقراطي.. أم نظام حكم كافر ؟" بقلم باحث عراقي يدعى علي البصري، و بالطبع الإجابه نجدها بوضوح فى سياق عرضه بالمقالة ..... ثم القى صاحب الموضوع بالقنبلة المدوية و هى: كيف تعرف العلماني ؟ و ما هي معتقداته ؟ و هى بقلم خليفه بن إسماعيل الإسماعيل ... و أخيرا وضع لنا مقالة بعنوان العلاقة بين الماسونية والصهيونية. أشاد بعد ذلك أحد الأعضاء الأعزاء بمجهود صاحب الموضوع، ثم قام عضوين بتفنيد و دحض بإسلوب هادئ و عقلانى معظم ما جاء فى المقالات من مغالاطات من وجهه نظرهم .... و مع الأسف لم يتفاعل معهم لا من فتح الموضوع و لا أى من الاعضاء الأعزاء. ................................................................................ ....................................... الإخـــــــ المصريون ـــــــون ..., ...حتمية علمانية مصــــر . Jun 15 2005 يحاول العزيز " محمد حافظ " من خلال هذا الموضوع إستعراض أولا ما حققته جماعه الأخوان المسلمون .. ثم نقل تجربته الشخصية كمهاجر لماليزيا و مشاهداته و معايشاته لتجربتهم الناجحة، و قد أعطى بعض الامثلة من الحياه العامة بهدف إثبات طرحه الذى يؤيد المنهج العلمانى و الذى لا يتجاهل تعليم الدين ... و قد أوضح تجربتهم بهذه العبارة: ... ليس في ماليزيا جماعات إسلامية دينية ذات وزن أو ثقل سياسي .. فالمجتمع نفسه لا يتعاطف مع هذه الجماعات .. ويدرك أنه طالما الدولة تعطي الحق لكل مواطن أن يمارس دينية بحرية مطلقة فليس هناك فرصة أو غاية لإستخدام الدين كحصان طروادة لتحفيق أهداف سياسية . و لهذا اقترح مناقشة موضوع تشكيل جماعة من الإخوان الجدد .. و اسماهم: ...... الإخــــــــوان المصــــــــريون ... و لكن هل كل من شارك فى هذا الموضوع كانت مشاركته من هذه الزاوية المقترحة من صاحب الموضوع؟؟ يمكننى القول ان الموضوع تحدث عن قضايا متنوعه و شارك فيه أيضا أعضاء اعزاء ممن يتفقوا تماما مع هذا الفكر، و أخرين على النقيض تماما و أخرين بقيوا فى منطقة الحياد .... الموضوع يستحق القرأة و المشاركة. ................................................................................ ....................................... مهاتير محمد .. و سياسة تحويل الأحلام الى واقع Aug 9 2005 انتقى لنا العزيز " مهيب " حوار أجراه " جمال عصام الدين " مع الدكتور مهاتير محمد ... تلك المقابلة التى وصفها من أجرى الحوار: بأنها دارت فى منزله الفخم والمتواضع معا فى مدينة بوتراجايا وهى العاصمة الإدارية لماليزيا والتى أنشأتها جنوب العاصمة كوالالامبور ونقل إليها كل الوزارات الحكومية ومقر رئيس الوزراء وأنشأ فيها أيضا وادى التكنولوجيا. نجحت عبر من نظموا الزيارة فى لقاء المصلح العظيم وسألته عن المعجزة التى حققها فى ماليزيا بينما فشل من تولوا السلطة عندنا فى نفس العام فى الفشل بجدارة.. وسألته لماذا.. ولماذا.. ولماذا وأعتقد أننى حصلت على إجابات تستحق التسجيل والدراسة.. ثم توالت ردود الأعضاء و تجارهم كذلك مع تلك الدولة العلمانية ........ ................................................................................ ....................................... فصل الدين عن السياسة Jun 24 2005 قرر العزيز " ناصر الملك و الملكية " أن يجرى استفتاء حول من يؤيد أو يرفض صل الدين عن السياسة، فكان هذا الموضوع، الذى بالطبع لم يكتفى فيه الأعضاء الاعزاء بالإستفتاء فقط و لكن بالتفاعل الإيجابى و إضافه الرأى، و التعرف على الرأى الأخر .. ................................................................................ ....................................... الســـــَـلـْــــــفـــــَـــا نــِــيــه..., السلفيه والعلمانيه Jan 13 2005 هل يمكن " سلفنة العلمانيه " أو حتى " علمنة السلفيه " ؟!! فكلاهما له ايجابياته وبه مواضع نقص وقصور , فلماذا لا يتم التكامل بينهما لسد مواضع القصور تلك ؟؟ كان هذا التساؤل الذى إخترته من وسط طرح العزيزة " c'est la vie " هو محور هذا الموضوع ... و الذى دعت فيه الى: " .. توسيط الافكار بين طرفي النقيض , فوحدة الفكر والفكرة هى الأساس الذى يُبنى عليه بعد ذلك دون خوف .. " لقد حوى الموضوع اسلوب راقى و لطيف فى الحوار ساهمت فيه الى درجة كبيرة صاحبته، أعتقد انه لم يتم بعد استزاف ما يكفى من الآراء به ....... ................................................................................ ....................................... ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان