wa7d بتاريخ: 5 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يونيو 2006 أنظر إلى هذه الخريطة المساحة الملونه باللون الأحمر هى الأراضى التى إستولت عليها إسرائيل فى حرب 1967 . وانتهى حكم عبد الناصر سنة 1970 ، ومازالت الأراضى التى باللون الأحمر فى يد إسرائيل . فماذا لو عاش ناصر !!!!! كم من الأراضى كانت ستكتسب اللون الأحمر . الله يرحمك ياسادات يابطل ، لقد رددت لنا سيناء ، ومسحت اللون الأحمر الذى دنسها بسبب الأخطاء الفادحة التى إرتكبها الزعيم الخالد . وفى يوم مشئوم ، قتل السادات وهو يحتفل بنصره الذى حاولت الناصرية سرقته منه كما سرق زعيمهم أموال أغنياء مصر . وبموت السادات .... وافق الشعب المصرى أن يسرق ناصر نصر أكتوبر من السادات ، كما وافق أن يسرق ناصر أموال أغنياء مصر ، وسبحان الله !!!! ضاع اللون الأحمر من سيناء ... ولكن لم ترجع سيناء لمصر . كيف حدث هذا ..... آمنت بالله . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 6 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يونيو 2006 من لم يُشاهد حلقة الأمس من برنامج العاشرة مساءً .. فقد فاته الكثير من معلومات موثقة من أحد الآسرى المصريين الذين مكثوا في معتلق عتليت الصهيوني لمدة 8 شهور .. وإليكم موجز عن جرائم عبد الناصر وزبانيته اللي بإذن الهل أتمنى إنهم يكونوا في قعر الجحيم الأن لما فعلوه بمصر والوطن العربي : 1- حصيلة النكسة = 15 ألأف قتيل 2- عدد الجرحي يفوق الـ 20 ألف 3- عدد الأسرى = 5000 أسير 4- تدمير سلاح الجو بالكامل !!!!!! وكإن كان عندنا طيارات ورق 5- الإستيلاء على أكثر من 75 % من الأسلحة المصرية التي كانت موجودة بسيناء 6- زيادة مساحة الدولة الصهيونية 4 أضعاف عما كانت عليه قبل الوكسة مش النكسة - طريقة معاملة الأسرى قرأنا عنها الكثير لكن لما تسمع ويتوقف البرنامج الذي يبث بشكل مباشر أكثر من مرة لبكاء الراوي ومُقدمة البرنامج ... تفرق كثير - قتل العديد والعديد من القتلى المصريين بطرق تفنن الصهاينة في إختراعها - على فكرة مش هو اللي قال .. ولكن الكلام ده جاء على ألسنة العديد من جنرالات الحرب الصهاينة سواء في مواقف رسمية أو مذكرات - كأن يؤمر بعض الأسرى بحفر قبور لبعض زملاءهم الذين ما زالوا أحياء ثم يُقتلون ويجعلون زملاءهم يدفنونهم بأيديهم ... مكثوا عدة أيام في صحراء سيناء نائمون على وجوههم حسب الأوامر ... بدون طعام أو ماء وغير مسموح بعمل حمام ومن يجرؤ ويطلب ذلك يُقتل في الحال .. يتم نقل في أتوبيسات حربية وعند أحد نقاط التفتيش يصعد خنزير صهيوني ليقتل أكثر من6 أسرى بالرصاص وهم في الأساس مكتوفي الأيدي ومقيدين إلى كراسيهم ... وعندما يتساءل البعض عن السبب تأتيهم الإجابة بإن هذا الصهيوني كان له أخاً قُتل على جبهة القتال .. فصعد لينتقم من الأسرى العُزل .... ويتم حشرهم بعد ذلك في قطار للبضائع من المفروض أن تستوعب العربة به حوالي 20 شخص فوضع بدلاً من ذلك المئات بدون نسمة هواء يتنفسونها فمات الكثير منهم خنقاً أو متأثراً بجراحة ثم نقلوا من المعتقل في عربات لنقل القمامة ومات أخرون متأثيرن بالإختناق أيضاً ... - ثم يُنقلوا إلى معتقل عتليت الذي هو عبارة عن قطعة أرض صحراوية ممتلئة بالأشواك 4 لمدة شهور يتم حشر 5000 بني أدم في أماكن قذرة بدون علاج طبي أو أدنى مستويات معاملة البشر ... 4 شهور وهما بنفس الملابس الممزقة داخلية وخارجية ... 4 شهور بدون إستحمام ... 4 شهور والدم يغطي أجسامهم حتى تحولت الجروح إلى تقيحات والعياذ بالله ربنا يعافينا أصبح الدود يخرج من جسم البني أدم الحي ... 4 شهور ومسموح لكل شخص الحصول على المياه لمدة 20 ثانية فقط يومياً يعني يادوب تسمح له بملأ كوب واحد من الماء ... 4 شهور يعيش على 3 كسرات من الخبز مع قطع من الكرنب كفطار وغدا ، و ربع لفتايه أو طمطايه كوجبة عشاء .... يُتبع الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 6 يونيو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يونيو 2006 فعلا أخى se_ Elsyed ، ما حدث للشباب المصرى فى سيناء يجب أن يكون له ذكرى سنوية نتوقف فيها كشعب دقيقة حدادا على أرواح الشهداء والمصابين والأسرى . أقل ما فيها ، مش لازم يعنى الحكومة تقرر لنا ذلك ، فليكن هذا قرار شعبى . وما حدث فى مجلس الأمة المصرى فى تلك الأيام السودة من تاريخ مصر ، هو النكسة الحقيقية . هذا ما حدث ....... أثناء ما كانت أجساد شهدائنا الطاهرة على رمال سيناء لا تجد من يدفنها ، وأثناء هيام الآلاف من المصريين على وجوههم هربا من الجيش الإسرائيلى ولا يجدون ماء او طعام ، وأثناء تعذيب وتقتيل الأسرى المصريين على أيدى كلاب مسعورة ...... وأثناء بكاء ملايين المصريين على أولادهم الذين لا يعرفون عنهم شيئا ....... قام رجال مجلس الأمة المصرى ، والذين هم من المفروض يمثلون مصر ، قاموا بالوقوف على مقاعد مجلس الأمة والقيام بوصلة رقص - عشرة بلدى - بحرفنه , وذلك لأن ناصر قد قررإنه لن يتنحى - آل يعنى هوه كان نوى !!!! . هذا ليس فيه أى مبالغة أو تخيل ، الرقص رقص !!!! وقد أذاع التليفزيون المصرى هذه الجلسة على الهواء ، ونقلها عن التليفزيون المصرى جميع تليفزيونات العالم . ...... الآن ماذا تظنون .... إذا دخل شهدائنا الجنة ... أكيد ، هل سيدخلها راقصى مجلس الأمة .. الله أعلم . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
maksoof بتاريخ: 6 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يونيو 2006 يا حضرات إنتم بس متحاملين على الراجل ليه؟ دى كانت غلطة و كل الناس بتغلط بس هو كان راجل كويس. حتى إقرؤوا القصة دى (منقولة عن حوار أخونا فري مع أحد الناصريين): "عذراً إذا خرجت عن السياق لأحكي لكم هذه الواقعة الموثقة .. فلقد حكي أحد زملائه الأحرار وهو المرحوم يوسف السباعي أنه دخل عليه في مكتبه ذات صباح فوجده يشرب شاي الصباح وعلي المكتب طبق صغير به قطعة من [ الكيك ] المنزلي ، فلم يخف دهشته بل تساءل وهو يشير إلي الطبق ضاحكا : إيه ياريس البذخ ده كله ؟؟ فأجابه القائد : ياسيدي النهاردة عيد ميلادي والولاد أصروا يحتفلوا به !!!!!!!. قطعة صغيرة من الكيك ترف وبذخ بالنسبة لمن عاشروا هذا الزعيم العظيم!!!!!.." شايفين عمق تفكير هذا الناصرى الجهبذ؟ و إيه يعنى لما دولة بحالها تنهار فداءا لهذا الزعيم العظيم؟ اللى أكرم مصر بقانون الطوارئ و فرضه علينا بعد إنتصاره العظيم فى 9 و 10 يونيو 1967 ألا يجب أن نشكره على الحرب اللى أدت إلى توحيد القدس؟ و اللا عايزين تشكروا السادات الخائن اللى أوقع سيناء تحت إحتلال الجيش المصرى بعد ما عبد الناصر حررها فى 67؟ م "و من يتق الله يجعل له مخرجا" صدق الله العظيم اللهم إنى أستغفرك من كل ذنب تبت اليك منه ثم عدت فيه اللهم إنى أستغفرك من كل عقد عقدته لك ثم لم أوف لك به اللهم إنى أستغفرك من كل نعمة أنعمت بها على فقويت بها على معصيتك اللهم إنى أستغفرك من كل عمل عملته لوجهك خالطه ما ليس لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 7 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يونيو 2006 الغريب بقى إن الرجل الأسير حكى قصة غريبة جداً .. فكلنا فاكرين طبعاً ما قرأناه عن فضيحة " بنحاس لافون " والتي تتلعق بالقبض على شبكة من أكبر شبكات الجاسوسية في مصر والتي نفذت عمليات في مصر تحدث عنها العالم كله وذلك بعد قيام ثورة يوليو وللتذكير قبل أن نستسرد في الحديث .. هذه هي تقاصيل القصة بإختصار تم التخطيط للعملية بحيث يقوم مجموعة من الشباب الإسرائيلي المدرب بتخريب بعض المنشأت الأمريكية الموجودة فى مصر بهدف زعزعة الأمن المصرى وتوتير الأوضاع بين مصر والولايات المتحدةدوافع التخطيط الاسرائيلى للعملية تعتبر البداية الحقيقية لتلك العملية عندما جاء موشى شاريت فى رئاسة الوزراء وبنحاس لافون فى وزارة الدفاع ، فى الوقت الذى أصبح وضع اسرائيل دوليا فى منتهى التعقيد، فالاتحاد السوفيتى أصبح دولة عظمى معادية، وبريطانيا على وشك سحب قواتها المرابطة في منطقة السويس، والادارة الأمريكية الجديدة بقيادة الرئيس ايزنهاور تنكرت جزئيا لاسرائيل، على أمل فتح قنوات جديدة مع النظام المصرى بقيادة الرئيس جمال عبد الناصر وكان الإعتقاد السائد لدى إسرائيل فى هذا الوقت هو أن الدول العربية لن تلبث أن تعمل على الانتقام لكرامتها المهدرة فى حرب 1948، وستستعد لحرب جديدة ضد اسرائيل، ولذلك فمن الأفضل توجيه ضربة وقائية لمصر قبل أن تتسلح بالعدة والعتاد وبناء على هذا الإعتقاد وضعت المخابرات العسكرية فى الجيش الاسرائيلي – وهي المختصة بتفعيل شباب اليهود - خطة للتخريب والتجسس في مصر تقوم باعتداءات على دور السينما والمؤسسات العامة، وبعض المؤسسات الأمريكية والبريطانية، وكان الأمل معقودا على أن تؤدى هذه الأعمال الى توتر العلاقات المصرية الأمريكية، وعدول بريطانيا عن سحب قواتها من السويس العملية سوزانا في يوم الأربعاء الثاني من يوليو 1954، إنفجرت ثلاثة صناديق فى مبنى البريد الرئيسى فى الاسكندرية ملحقين أضراراً طفيفة وفى الرابع عشر من يوليو انفجرت قنبلة فى وكالة الإستعلامات الأمريكية في الاسكندرية. غير أن السلطات المصرية رأت أن الشبهات تنحصر حول الشيوعيين والأخوان المسلمين. وبرغم أن الصحافة لم تتجاهل الموضوع هذه المرة لكنها أشارت إلى الحريق بإعتباره ناتج عن ماس كهربائى وفي مساء اليوم نفسه أنفجرت قنبلة آخرى في المركز الثقافي الأمريكي بالقاهرة وعثر على جرابين من نفس النوع يحتويان على بقايا مواد كيميائية وفي الثالث والعشرين من يوليو (الذكرى السنوية الثانية للثورة) كان من المفترض وضع متفجرات فى محطة القطارات ومسرح ريفولي بالقاهرة وداري السينما (مترو وريو) فى الاسكندرية، غير أن سوء الحظ لعب دوره وأشتعلت إحدى المتفجرات في جيب العميل المكلف بوضع المتفجرات بدار سينما ريو ، وبتفتيش الشاب عثر معه على قنبلة آخرى . وتم إعتقاله، وقال أن أسمه فيليب ناتاسون يهودي الديانه وعمره 21 عام وجنسيته غير معروفه، وأعترف بأنه عضو في منظمة إرهابية هي المسئولة عن الحرائق القبض على أعضاء التنظيم وبناء على أعترافات ناتاسون والتحريات التى قامت بها أجهزة الامن المصرية فى غياب دور المخابرات العامة التى كانت فى وقتها فى بداياتها تم القبض على كل من فيكتور موين ليفي ، روبير نسيم داسا ، صمويل باخور عازار ، ماير موحاس ذو الأصل البولندي وكان أخطر ما أعترف به موحاس هو إشارته إلى جون دارلينج أو ابراهام دار الذى اتضح فيما بعد أنه قائد الشبكة ومؤسس فرعيها بالقاهرة والإسكندرية وأحد أخطر رجال المخابرات الإسرائيلية في ذلك الوقت كما كشف ميوحاس عن الطبيب اليهودي موسى ليتو وهو طبيب جراح وهو مسؤول فرع القاهرة، وتم القبض عليه ومن أعترفاته تم القبض على فيكتورين نينو الشهيرة بمارسيل وماكس بينيت وإيلى جاكوب ويوسف زعفران وسيزار يوسف كوهين وإيلى كوهين الشهير بالجاسوس الذى أفرج عنه فيما بعد محاكمة أفراد التنظيم فى الحادى عشر من ديسمبر عام 1954 جرت محاكمة أفراد الشبكة في محكمة القاهرة العسكرية التى أصدرت أحكامها كالتالي: الإعدام شنقا لموسى ليتو مرزوق وصمويل بخور عازار (تم تنفيذ الحكم في 31 يناير 1955)، الأشغال الشاقة المؤبدة لفيكتور ليفي وفيليب هرمان ناتاسون ، الأشغال الشاقة لمدة 15 سنة لفيكتورين نينو وروبير نسيم داسا، الأشغال الشاقة لمدة 7 سنوات لماير يوسف زعفران وماير صمويل ميوحاس، براءة إيلي جاكوب نعيم وسيزار يوسف كوهين وتجاهل الحكم ماكس بينت لأنه كان قد أنتحر في السجن ، وأعيدت جثته لاسرائيل بعد ذلك بأعوام، هذا بالاضافة الى هروب كل من ابراهام دار (جون دارلينج) وبول فرانك المشرف على التنظيم وفي بداية عام 1968 تم الافراج عن سجناء القضية ضمن صفقة تبادل للأسرى مع مصر في أعقاب نكسة يونيو الغريب بقى إن مصر كانت قابضه لحد النكسة على حوالي 6 صهاينه .. فعرضت إسرائيل مقايضة الـ 5000 أسير اللي شافوا الويل بهؤلاء الستة ... تخيلوا ؟!!! لكن عرق الرجولة نطر عند عبد الناصر ورفض في البداية وإن شالله يولعوا الأسرى اللي لو كان إبنه أو أي حد من قرايبه في الأسر كان هايعرف يعني إيه حرقة القلب .. فتظاهر أهالي الأسرى أمام قصر الرئاسة وظل الضغط على الرئيس عدة شهور فوافق في النهاية ... ولا حول ولا قوة إلا بالله .. قال الواد سياسي قوي والسياسة مقطعة بعضها وبيملي شروطه .. ده أنت موكوس ومهزوم شر هزيمة وكمان مش راضي تبادل 5000 مذلول كل يوم بيموت منهم عشرات من التعذيب والظروف السيئة وده كله بـ 6 أشخاص ؟ إوعى حد يقولي أصل دي سياسة .. فيحرق السياسة بجاز لو كانت بتدوس على البشر بحذائها .. ------ بالإضافة بقى الناصريين واللي بيدافعوا عن الثورة والزعيم الخالد ورجال الثورة الأحرار أتحدى وأمام الجميع لو ذُكر رقم لعدد شهداء النكسة أو المصابين أو الخسائر من خلال مواقعهم أو كتبهم أو وثائقهم .... وده طبعاً عشان صورة الزعيم ما تتهزش أمام الناس .. وعشان نحافظ على مباديء الثورة وحسبنا الله ونعم الوكيل .. ويارب وإنت السميع العليم تنتقم من كل من تسبب في حرق قلب المصريين وكل من تسبب في هذه الكوارث الغريب بقى أكثر وأكثر إن السادات ومبارك يسيرون على نفس خطى الزعيم إزاي ؟ هاسأل سؤال بسيط بس الأول أنا مؤمن تماماً بمسألة المهادنة والإتفاقات المؤقته لإن الرسول نفسه عقد العديد من تلك المعاهدات بس بدون إفراط أو تفريط وما بتبقاش معاهدة إذلال مدى الحياه لكن كون السادات ومبارك يضعوا يدهم في يد الخنازير الصهاينة وهي مازلت ملخطة بدماء أبناء مصر الذين قتلوهم بدم بارد وكانوا بيتسلوا بقتل أكبر عدد من الأسرى العُزل لدرجة وضعهم على مقدمة الدبابات ثم تصطدم الدبابة بأخرى وجهاً لوجه .. أو يتم رصهم بالعشرات على الأرض لتقوم المدرعات والدبابات بالمرور عليهم وكإنها بتسفلت طريق ... إذاً أين الغيرة هنا .. وأين الحمية .. وأين إتقاء الله في دم هؤلاء .. وأين إثارة مصير المفقودين والذين منهم مازل في السجون والمعتقلات الصهيونية من النكسة أو من حرب 73 .. وحينما يُثار هذا الموضوع داخل إسرائيل .. تصوروا يعني كل كام شهر كده يطلع واحد جنرال خنزير صهيوني يتباهى بما فعله بالأسرى المصريين والعرب لكي يكسب شعبية إذا كان في إنتخابات ولا حاجه وعلى فكرة جميعهم .... جميعهم بلا إستثناء من أول مناحم بيجين لرابين لأيهو باراك للخنزير الراقد ميتاً إكلينيكاً شارون لحمامة السلام الوديه بيريز كانت لهم أيادي سوداء في حربي 67 و 73 ... ومع ذلك بكل دم بارد ياخدوهم بالأحضان وييجوا يصيفوا ويعملوا دايفينج عندنا في شرم الشيخ وتلاقي وزراء الخارجية سواء كان عمرو موسى أو أحمد ماهر أو أبو الغيط يقولك ببرود كل ألواح التلج في العالم " إننا لن نُجر إلى مثل هذا الإستفزاز في الحديث عن الأسرى المصريين وسنلتزم بضبط النفس " يعني هاتضربني على قفايا .. يبقى هاوريك عين الحمرا واتنفخ واقولك ... الله يسامحك حسبنا الله ونعم الوكيل مرة أخرى وتحية للصهاينة الذين لا ينسون أبناءهم ... وأظن إسرائيل مازلت تقيم الدنيا ولم تقعدها عشان تحصل على رفات الطيار " رون آراد " الذي أسقط أسود حزب الله طائرته في الجنوب اللبناني سنة 1986 ومع ذلك لم ينسى الصهاينة رفاته مش جثته الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mickey_egp73 بتاريخ: 7 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يونيو 2006 الغريب بقى أكثر وأكثر إن السادات ومبارك يسيرون على نفس خطى الزعيم للاسف لا يوجد احد يريد ان يصدق هذا. من عين السادات نائبا لرئيس الجمهورية! من كتب "يا ولدي هذا عمك جمال"! من سمي ابنه باسم جمال! أبو العبد الفلسطيني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Hassan بتاريخ: 7 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يونيو 2006 انا فى اعتقادى ان حرب 67 لم يكن ليستطيع ان يمنع وقوعها عبد الناصر .....فالحرب كانت مقررة من الجانب للاسرائيلي من اجل الحصول على كل فلسطين و تحييد مصر ..و هذا ليس دفاع عن عبد الناصر.... و اليهود شطار ..عندما يريدون ان يفعلوا شئ يجدوا دائما الاسباب التى يقنعوا بيها العالم و حتى اذا لم يغلق عبد الناصر خليج العقبة و يحرك قوات الى سيناء كانوا سيجدوا اى سبب اخر لتنفيذ عدوانهم لتحقيق احلامهم. تحياتى قال الله تعالى (وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ ) سورة الأنفال (60) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 7 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يونيو 2006 اختلف معك يا عم حسن فالاستفزاز آتى من عبد الناصر وبالرجوع الى مذكرات العديد من الجواسيس المصريين لدى الصهاينة فلقد اكدوا للقيادة المصرية على استعداد الصهاينة للهجوم بل وحددوا التاريخ بكل دقة ولكن عبد الناصر كان مشغول بخيبته في اليمن وبرمي 63 الف جندي في حرب لا ناقة لنا فيها ولا جمل والجوقه الل حواليه كانوا غارقين في مجونهم وعربدتهم في قصور المريوطية مع الساقطات وبائعات الهوى وبعضهم كان مشغول بالتخطيط لحصد مكاسب سياسية اضافية ، يعني اشمعنى صاحبهم البكباشي وبالتالي لم تكن هناك اي حالة من حالات الاستعداد على خط الجبهة وبالتالي استولى الصهاينة على سينا وعلى اسلحتنا كلها وبالمرة خدوا معاهم 5000 اسير منهم اربعين رُتبة مُقدم فما فوق ومنهم 12 لواء ... ياه با عبد الناصر يا ظالم الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
kfaya بتاريخ: 7 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يونيو 2006 فعلا ..... شكرا يا سادات رحمك الله يا سادات رحمة و اسعة و ادخلك فسيح جناته على ما قدمته لمصر و شعبها من عزة و كرامة و شفاء الصدور .. بعد زل الهزيمة و عار الأندحار تحت أقدام اليهود و تكسير الجيوش و استحمام العدو فى مياة القناة ... لن يعرف قيمة السادات الا من تجرع العار فى كل صباح طوال ستة سنوات ... ثم طار و لمس السحاب يوم أن عبر الرجال الجبال و نصبوا المعابر فى ساعات و اطاحوا بطوابير مدرعات العدو و رأينا فى تلفزيونات مصر ( للمرة الأولى و الأخيرة ) جنرالات العدو أسرى فى يد الجند المصريين .... يكفيك هذا فخرا يا سادات .... و الا كنا مازلنا نبكى فى هذا اليوم الى الأن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
achnaton بتاريخ: 8 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 يونيو 2006 (معدل) [size=5]بسم الله الرحمن الرحيم شوفوا بقى .. باختصار كده وبدون زعل .. احنا لنا حق نبكى على اللى راح .. ونبكى بحرقه على اللى بيروح حاليا .. وحرام نظلم الشعب كله ونقول انه شجع ناصر .. على فرملة زحف الشعب ووضع عربة التقدم امام حصان الجر .. ومفيش دولة فى العالم كله حكمها العسكر الا وسارت الى هاوية التخلف .. وشعبنا المظلوم زيفت له الحقائق .. ونصبت له فى كل مكان مسارح للشيطان .. وتحول 95% من افراد الشعب الى متفرجين ومتلقين لروايات ابو زيد الهلالى .. 5% نصبوا من انفسهم نوابا له يتحدثون باسمه .. دول بقى اللى يجب محاكمتهم حتى ولوا كانوا تركوا دنيانا .. دول هم اللى قلبوا الهرم الاجتماعى بمصر .. وهم ايضا الذين حفروا انفاق اللصوص والمنافقين ونهاب الثروات وزوروا الشعارات والانتخابات .. واشاعوا فى طول البلاد وعرضها أسس الخسة والدناءة .. وذبحوا بكل فجر ما كنا نفخر به ويفخر به كل مؤمن بالله وهو الانتماء .. وانكار الذات .. والعمل بكل امانه فى اطار الجماعات .. حولوا جماعات الانتاج من اجل رفاهية المجتمع وتقدمه .. الى جماعات انتاج لكل مبادئ الخسة والدناءه .. وتنمية شعار " انا ومن ورائى الشيطان " لاتصدقوا ما جاء بكتب التاريخ الحديثة .. ولا مقالات الصحف المرتزقة .. ولا تصريحات وزير او غفير فقد تساوى الجميع فى تلفيق روايات الاحداث .. وتفرغت القيادات لنهب اموال اليتامى .. شعب مصر .. واذا كانت نكسة 67 قد ايقظت شعور البعض .. الا ان الهرم المقلوب لم يترك مكانا لمواطن حر يساعد منه الشعب المغلوب .. ولولا ان الظروف والعتاية الالهية قد اتاحت لمصر رئيسا مثل انور السادات فهو فى الحقيقة لم يشرب من كأس عساكر مصر ولا يعتبر عسكريا تلقى وشرب دروس العسكر لزمن طويل .. وكان الزمن معلمه .. رغم رتبته .. وسنوات خدمته .. ذاق ذل الفلاح الفقير .. وارتوى من عرق الجبين مثله مثل آى عامل مسكين .. فكان فى الواقع فلاح معدم مطحون .. وعامل مطارد من كل قوى الظلم .. وتعلم او مارس الاعلام الحر على يد رجال اعلام احرار .. وثقف نفسه حتى آخر لحظه فى حياته بتحليل ما يقرأ وما يسمع من اخبار .. لم يدعى يوم نجح شباب مصر المتعلمين المثقفين فى امتحان دبلوم الدفاع عن الكرامه الوطنية ..انه شخصيا صاحب النجاح واعطى لكل قائد حقه وارجع النصر الى ابناء مصر .. كلهم لم يميز فرد عن فرد .. واذا كان البعض يعيب عليه قصورا فى بعض النواحى .. فهذا هو الانسان .. فرد من مخلوقات الله .. ومن يعيب عليه شيئا عليه ان يقدم لنا نموذجا واحدا لفرد من البشر كامل الصفات .. فهذه الصفة - الكمال - أحتفظ بها رب العالمين لنفسه جل وعلا .. ولذلك سرى المثل الشهير " الكمال لله وحده " .. وفى الحروب .. وفى مناطق النزاع تكثر الحكايات والرويات .. منها الصادق الحقيقى .. ومنها الكاذب المزور .. وقد عاشت اجيال مصر الاخيرة منذ استيلاء عصابة الكاكى على مقاليد الحكم فى بحر الاكاذيب والنفاق .. وكلنا نذكر الحديث منها .. شوفوا جرعات الاعلام المزور الكاذب الملئ بالنفاق منذ تأميم الصحف ودور الاعلام .. شوفوا نماذج النفاق المر والأكاذيب المدمرة لمجالس المفروض انها كانت تمثل الشعب وامنياته .. شوفو كيف تمكن طبيب اطفال من تدمير كل اعمده التربية والتعليم ويا ليتها بقت كما كانت " وزارة للمعارف " .. شوفوا كيف شرعت القوانين من مجالس تافهة دمرت بالكامل الثروة العقارية بمصربقوانين الاسكان وتحول المساكن الى ميراث .. ومنذ هجمة تتار الكاكى المماليك الجدد على ارض المحروسة .. خربوا كل شئ .. خربوا الارض والانتاج الزراعى .. فلم نعد نزرع او نفلح .. وجاء علينا وقت جرفنا فيه الاراضى الزراعية .. وحولناها الى اراضى بور .. لنرفع شعار زراعة الصحراء .. وارتفعت اصوات مقر الفساد رقم واحد فى ماسبيرو باغانى .. " يا صحرا المهندس جى ؟ ..." شوفوا كيف حولت وسائل الاعلام الهابط .. وأفلام الشباشب .. وهريدى بتاع البطيخ .. واغان النفاق والزيف .. الهابطة وبلاش امثال فكلنا سمعناها وكلنا عارفينها .. هذا الاعلام الوقح حول الاسكافى الى خبير استراتيجى .. وساعة المصلحة الى خبير ادارى .. وادفع يا عمنا ثمن الشاى تخلص مصالحك وتاخذ حقوقك فى الحال .. وتحولت ادراج المكاتب الى خزائن !! نماذج للحياة الفاجرة قدمها لنا تلفزيون القاهرة .. علموا الشريف كيف يسرق .. والنزيه كيف يكذب .. والعامل كيف يهجر ورشته ليلعب الكوتشينة على القهاوى وعل الارصفه .. فيه واحد عاقل يصدق ما نشرته مواقع على النت وجرائد بالخارج المحضر الرسمى لنيابة محكمة الثورة مع وزير يعترف فيه انه كان قوادا رسميا وبرتبه ويوقع على اقواله فى ايام كان التعذيب فيها نادرا ؟؟ فيه حد يصدق ان مصير البلد فى يده ؟؟ وحنقول ايه ولا ايه .. محكمة التاريخ من اعدل المحاكم .. وملفات القضايا فيها فى امان .. بكره حتظهر وتبان .. وحنشوف كيف تمكن " غراب الخراب " وغيره من الغربان من هدم الكثير من دعائم نهضة هذا البلد المسروق .. المذلول .. فيه حد يصدق ان خلال نصف قرن يتحول شعب الى افراد متواكلين ..منتظرين المنح والهبات والمساعدات الدولارية ... والعامل منهم والمجتهد والمنتج يهرب من بلده ليبنى فى غير ارضه .. واللصوص يبنون القصور دون حياء ولا خجل .. فيه حد يصدق ان قاتل الالف يبرءوه ويكرموه .. والناقد الوطنى إذا اطلق كلمة حرة كشفا للمستور يحولوه الى محكمة الجنايات .. فيه حد يصدق ان رئيس مؤسسة اعلامية سابق كان بيقبض مبلغ شهرى يقرب من ثلاثة مليون جنيه .. واستاذ الجامعة الذى يعلم آلاف الشباب لا يتعدى مرتبة بضعة مئات .. ؟؟ حا نقول ايه ولا ايه .. ياريت ننادى وبصوت مسموع ولو بالطبل البلدى .. نطالب بتفعيل الانتماء للوطن وانكار الذات هذا هو الطريق الوحيد الذى سيقودنا الى محطة الامان .. ويا خسارة يا مصر .. اللى حصل لك بيعصر قلبى عصر ] تم تعديل 27 يوليو 2006 بواسطة achnaton كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد .. ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mickey_egp73 بتاريخ: 8 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 يونيو 2006 حاسب الله جميع رؤساء مصر علي ما فعلوا. لا استطيع ان ادعو بغير هذا. التاريخ يكتب و يزور و الناس لا تري الا قناعات سطحية اما الاساس فلا احد يتكلم عنه. نظل نعربد عن انتصارات متوهمة لهذا و اخطأ لذاك و هزائم لهؤلاء و لا نتحدث عن مبادئهم و اصولهم و مرجعيتهم. مرجعيتهم كلهم واحدة و هم لايستحقون خلافا عليهم و تحزبا لواحد منهم علي حساب الاخر جزاهم الله ما يستحقون.. أبو العبد الفلسطيني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 24 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2006 اليوم شاهدت برنامج على قناتي المًفضلة " قناة الجزيرة " اللي مبارك بيقول عليها يععععع هذا البرنامج إسمه " أدب السجون " وتحدث من خلاله العديد من المعتقلين السياسين في عهد الظالم الديكتاتور الدموي عبد الناصر - مازالت وسأظل أدعو عليه وأتمنى أن أراه مع هامان وقارون والوليد بن المغيرة في قعر الجحيم - إحساسي بقى وأنا بأشاهد هذا البرنامج .. إحساس لا يوصف .. ولكن يظهر على تعبيرات الجسد ودموع العين التي تنهمر بدون أن تشعر أي ديكتاتور هذا ؟ وأي وحش دموي هذا ؟ لقد فاق هو وزبانيته أبو جهل وهتلر وهولاكو على الأقل فهم لم يفعول تلك الأفعال البشعة بأهلهم هل تتخيلواإن في محاولة إغتيالة المفبركة في ميدان المنشية بالإسكندرية إعتقل 38 ألف من الإخوان المسلمين ؟ ده خبر قديم ومعروف هل تتخيلوا كمية هتك أعراض الرجال اللي حذاء أقل واحد فيهم أشرف من هذا الدموي ... فعلى الأقل هم أصحاب فِكر .. ولم يؤذوا أحد على إختلاف ثقافتهم ... إخوان ، شيوعيون ، يساريون .. إلخ لكن كل ذنبهم إنهم حاولوا يفكروا ويستخدموا عقلهم ويحاولوا يقولوا لأ لأ لأ هل تتخيلوا - ودي معلومة أول مرة أسمعها وجسمي إنتفض عند سماعها - إن الزعيم الملهم الدموي الظالم عندما أتخذ قرار بإغلاق المضايق وكان يستعد للحرب - الورقية الوهمية - أمر كلابه وزبانيته بأخذ مبايعة بالدم للموافقة على الحرب من جميع المعتقلين ، وعندما رفض بعض الشرفاء أن يكتبوا المبايعة بدمهم أو يقولوها حتى بألسنتهم لكي يهربوا من التعذيب البشع .. هلى تعلمون ماذ فعل الديكتاتور ؟ أمر بجمعهم في زنازين خاصة .. ثم أصدر حكم بإعدامهم ؟ حتى الآن ممكن أن نقول بإن الأمر عادي من شخص دموي مثل هذا ولكن قمة الدراما هنا كانت في إن موعد إعدامهم كان كان بالمصادفة هو يوم حدوث النكسة فلعل واحد من هؤلاء الأبرياء دعى عليه أن ينتقم الله منه فحدث ما حدث ... وبالمناسبة الديكتاتور بنفسه أستصدر قانوان إستثنائي من مجلس الشعب ولا أدري ماذا كان يُسمى وقتها .. يسمح لرئيس الجمهورية بإستصدار أوامر إعتقال مفتوحة المدة أو إلى الأبد على من يراهم " الزعيم " خطيرين على الحكم حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم حقق أمنيتي وأنتقم من أي حاكم ينتهك أدمية الإنسان الذي خلقته وكرمته وميزته عن باقي المخلوقات الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mickey_egp73 بتاريخ: 25 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2006 اعتقد و الله اعلم انك تقصد الحلقة الخاصة بكتاب "البوابة السوداء" لأحمد رائف و الذي كان احد المعتقلين و يروي شهادته عن فترة الاعتقال في هذا الكتاب.. و تصحيح فقط لما ذكرته علي حسب ما اتذكره من البرنامج ان ال 38 الف معتقل لم يتم اعتقالهم في فترة ما بعد محاولة اغتيال عبد الناصر في المنشية و لكن في سنة 65 مع التنظيم المزعوم الملصق ب سيد قطب.و اتذكر ملحوظة ساخرة قيلت عن هذا العدد ان من كل هؤلاء المعتقلين لم يتم توجيه الاتهام الا الي عدد ضئيل (190 علي ما اذكر) طبعا مع ملاحظةان ال 38 الف عدد رهيب بكل المقاييس و بالنظر الي المأسي التي لحقت ليس فقط بهم و لكن بعائلاتهم و مستقبل اولادهم تعتبر هذا كارثة. و بالرغم من كل هذا فان هناك شهادات علي ان عدد المعتقلين في فترة السادات كان اكبر من عدد المعتقلين في فترة عبد الناصر (راجع كتاب خريف الغضب)..و عدد المعتقلين الان يكفي ان نقول انه "غير معلوم"..و عن الانتهاكات التي تحدث لهم فيكفي ان ننظر الي ما يحدث لاي بريء تقوده قدماه شاكيا الي قسم شرطة ماذا يحدث له؟ هذا قد يعطيك فكرة عما يحدث لهم.. و حسبنا الله و نعم الوكيل أبو العبد الفلسطيني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
المدهش بتاريخ: 25 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2006 السادات بالفعل كان رجل سياسي محنك ووطني يحب مصر ويعرف قدرها ..لكن الغرور أصابه بعد أن نزلت صورته على غلاف مجلة التايم 4 مرات..ولعب الاعلام الامريكي بعقله واختاروه اشيك رجل في العالم..ثم جاء تحوله الدراماتيكي بعد أحداث 18 و19 يناير ..وأصبح يكره المثقفين وفقد توازنه النفسي وانتهت المأساة باغتياله في يوم انتصاره..رحم الله السادات بأمجاده وأخطائه وأفدحها اختيار مبارك نائباً له. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 25 يونيو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2006 السادات بالفعل كان رجل سياسي محنك ووطني يحب مصر ويعرف قدرها ..لكن الغرور أصابه بعد أن نزلت صورته على غلاف مجلة التايم 4 مرات..ولعب الاعلام الامريكي بعقله واختاروه اشيك رجل في العالم..ثم جاء تحوله الدراماتيكي بعد أحداث 18 و19 يناير ..وأصبح يكره المثقفين وفقد توازنه النفسي وانتهت المأساة باغتياله في يوم انتصاره..رحم الله السادات بأمجاده وأخطائه وأفدحها اختيار مبارك نائباً له. الأستاذ المدهش ..... شكرا لك للإقرار أن السادات قد قام بعمل لصالح مصر يدل أنه رجل وطنى ويحب مصر . أما الغرور فهو شعور إنسانى زائد بالثقة بالنفس .... فهل السادات كان عنده ذلك الشعور ؟ أم كان يشعر بالخوف لأن مقاليد الأمور فى البلد كانت فى يد مجموعات الناصريين واليساريين ، الذين قد إمتلأت بطونهم بالمال الحرام المسروق من الشعب ، وهم فى حالة صراع أن ينكشف المستور ، وكان السادات يعتمد على قاعدة الإسلاميين وقد رأى أن القيادة فى هذه القاعدة الإسلامية قد سرقها المتعصبين والذين يستلمون المساعدات من الدول البترولية ، وقد فشل الشرفاء من الإخوان المسلمين فى السيطرة عليهم ومنعهم من تحقيق أهدافهم واهمها الإستيلاء على الحكم وتحويل مصر إلى المذهب الوهابى . أما قتل السادات فهو كان نتيجة توحيد المجهود بين الناصريين واليسار والقادة الجدد للتيار الإسلامى . والنتيجة هى ما نراه الآن من تحقيق أهدافهم .... وربنا يستر !!!! أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
otaka بتاريخ: 4 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يوليو 2006 كان علينا كعرب ان نفهم ونعي ونغير ما بانفسنا قبل العودة الى صراع لن ينتهي مع المستوطن ارض بلادنا صراع لن ينتهي الا كما انتهى ما قبله من صراعات شبيهة صراع لم ينته في الماضي الا بعد عودة الافرنجة الى بلادهم التي اتوا منها على متن بواخر ومن لم يشأ بقي تحت حكم عربي قبل ان تتقلب الاحكام والامارات والاساطين والسلطنات. صراع لن ينتهي الا كما انتهى ما قبله من صراعات شبيهة صراع لن ينتهي الا كما انتهى ما قبله من صراعات شبيهة صراع لن ينتهي الا كما انتهى ما قبله من صراعات شبيهة كان علينا كعرب ان نفهم ونعي كان علينا كعرب ان نفهم ونعي و بكينا.. يوم غنّى الآخرون و لجأنا للسماء يوم أزرى بالسماء الآخرون و لأنّا ضعفاء و لأنّا غرباء نحن نبكي و نصلي يوم يلهو و يغنّي الآخرون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
otaka بتاريخ: 7 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يوليو 2006 مع احترامى للجميع بس انا ليه رؤيه مخالفه هو عبد الناصر كان ديكتاتور فلما اختار ملقاش الا مهرج الملك على غرار رائعه فيكتور هوجو الملك يلهو و الغريب ان كسينجر قال عليه نفس اللفظه و ده لما جاب جابلنا ابسخرون الخادم المعوق فى رائعه علاء الاسوانى عماره يعقوبيان اللى قاعد على نفسنا الى الان بالبلدى كده البلد دى منحوسه و بكينا.. يوم غنّى الآخرون و لجأنا للسماء يوم أزرى بالسماء الآخرون و لأنّا ضعفاء و لأنّا غرباء نحن نبكي و نصلي يوم يلهو و يغنّي الآخرون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الشبح الغاضب بتاريخ: 16 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يوليو 2006 رحم الله الرئيس الشهيد أنور السادات .... في خلال 6 سنوات فقط تغير حال مصر من حال الي حال عسكريا سياسيا اقتصاديا معنويا سنة 1967 كانت النكسة ..هزيمة جيش و شعب و دولة و حضارة و كل شيء سنة 1973 كان الآنتصار ... و لا تعليق علي مدي تاثير ذلك علي كل الاجيال من فرحة و شعور بالفخر و يكفي و نحن اطفال من جيل السبعنيات تقشعر أبادننا عندما نري عملية العبور و هي مصحوبة بالتكبير ..والله و انا طفل كانت عيوني تمتليء بالدموع .... حسبي الله و نعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
otaka بتاريخ: 17 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يوليو 2006 رحم الله الرئيس الشهيد أنور السادات .... في خلال 6 سنوات فقط تغير حال مصر من حال الي حال عسكريا سياسيا اقتصاديا معنويا سنة 1967 كانت النكسة ..هزيمة جيش و شعب و دولة و حضارة و كل شيء سنة 1973 كان الآنتصار ... و لا تعليق علي مدي تاثير ذلك علي كل الاجيال من فرحة و شعور بالفخر و يكفي و نحن اطفال من جيل السبعنيات تقشعر أبادننا عندما نري عملية العبور و هي مصحوبة بالتكبير ..والله و انا طفل كانت عيوني تمتليء بالدموع .... اللواء الجمسى الله يرحمه عيط برضه بسبب كسينجر و انا بعيط من يوم ما اتولدت على الناس اللى مسكت مصر من 400 سنه كلنا لازم نعيط لان الامم الميته لا يصح الا البكاء عليها و بكينا.. يوم غنّى الآخرون و لجأنا للسماء يوم أزرى بالسماء الآخرون و لأنّا ضعفاء و لأنّا غرباء نحن نبكي و نصلي يوم يلهو و يغنّي الآخرون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ahm_ali_baba بتاريخ: 27 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يوليو 2006 واين كان السادات قبل النكسه وأثنائها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان