الشرق الأوسط الجديد ~ خرائط

[KANE]

هذه هي بعض الأفكار المطروحة أمام صانعي القرار الأمريكي والغربي

فمن عنده إضافة فليضف هنا

http://www.armedforcesjournal.com/2006/06/1833899

قبل

وبعد

ترجمة المقال الموجود في الرابط

من بين الدول التي سيشملها التقسيم: العراق، السعودية، سورية، الإمارات..

(الوطن) تنفرد بنشر (خارطة الدم) الجديدة للشرق الأوسط: دولة كردستان في العراق وأخرى شيعستان في السعودية والعراق وسنيستان في سورية بالاضافة إلى الأردن الكبير

واشنطن – الوطن – خاص - في موقع مجلة القوة العسكرية تموز 2006 , نشرت خارطة جديدة للشرق الأوسط بمقال معنون (حدود الدم) , حددت ملامح جديدة لخارطة شرق أوسطية جديدة والتقرير يفترض إن الحدود بين الدول غير مكتملة وغير نهائية , خصوصا في قارة إفريقيا التي تكبدت ملايين القتلى وبقيت حدودها الدولية بدون تغيير والشرق الأوسط الملتهب والمتوتر منذ عقود, هذه الحدود التي شكلت أوربيا (الفرنسيون والبريطانيون ) في أوائل القرن العشرين، من الدولتين اللتين كانتا تعانيان من هزائمها في القرن التاسع عشر فكان التقسيم عبئا عليها وجاء من عدم الإدراك لخطورة هذا التشكيل الذي قسم قوميات على جانبي الحدود وأصبحت كتلا قومية كبيرة ومبعثرة على جوانب الحدود لعدة دول ,وقد يضم الكيان السياسي المستقل اثنيات وطوائف متناحرة.

أن حدود الشرق الأوسط تسبب خللا وظيفيا داخل الدولة نفسها وبين الدول من خلال إعمال لا أخلاقية تمارس ضد الأقليات القومية والدينية والأثنية .أو بسبب التطرف الديني أو القومي والمذهبي.أن لم الشمل على أساس الدين والقومية في دولة واحدة لن يجعل الأقليات سعيدة ومتوافقة, إن القومية الخالصة أو الطائفة وحدها يمكن تجد مبررا لتغير الحدود ولتشكيل كيان سياسي لها كما يفترض التقرير ,

وللمقارنة انظر هذه الخارطة السياسية قبل التقسيم (الصورة الاولى)

في هذه الرؤيا إن التقسيمات ليست على أساس خرائط معدة مسبقا بل أعدت على أساس وقائع ديموغرافية (الدين القومية والمذهبية). ولأن إعادة تصحيح الحدود الدولية يتطلب توافقا لإرادات الشعوب التي قد تكون مستحيلة في الوقت الراهن, ولضيق الوقت لابد من سفك الدماء للوصول إلى هذه الغاية التي يجب أن تستغل من قبل الإدارة الأمريكية وحلفائها. يفترض إن إسرائيل لا يمكنها العيش مع جيرانها ولهذا جاء الفصل عن جيرانها العرب, ولذا فأن الطوائف المتباينة التي لايمكن التعايش فيما بينها من الممكن تجمعها بكيان سياسي واحد.

الأكراد على سبيل المثال اكبر قومية موزعة على عدة دول بدون كيان سياسي. عليه فأن الولايات المتحدة وحلفائها لا تريد أن تفوت فرصة تصحيح (الظلم) بعد احتلال بغداد مستفيدة من فراغ القوة التي كان يشكلها العراق الذي أصبح مؤكدا الآن بأنه الدولة الوحيدة في العالم التي كانت الحاجز العظيم أمام تنفيذ المخطط الأمريكي للمنطقة.

الدول المستهدفة بالتقسيم والاستقطاع هي إيران, تركيا, العراق, السعودية وباكستان وسوريا والأمارات, و دول ستتوسع لأغراض سياسية بحتة, اليمن, الأردن وأفغانستان,

الدول الجديدة التي ستنشأ..... من تقسيم العراق تنشأ ثلاث دويلات (كردستان وسنيستان وشيعستان),( دولة كردستان الكبرى),وستشمل على كردستان العراق وبضمنها طبعا كركوك النفطية وأجزاء من الموصل وخانقين وديالى,وأجزاء من تركيا ,إيران وسوريا,ارمينياواذربيجان, وستكون أكثر دولة موالية للغرب ولأمريكا.

(دولة شيعستان),وستشمل على جنوب العراق والجزء الشرقي من السعودية والأجزاء الجنوبية الغربية من إيران(الأهواز)وستكون بشكل حزام يحيط بالخليج العربي. (دولة سنيستان) ستنشأ على ما تبقى من ارض العراق وربما تدمج مع سوريا .وخلق( دولة بلوشستان الجديدة),التي ستقطع أراضيها من الجزء الجنوبي الغربي لباكستان والجزء الجنوبي الشرقي من إيران.

إيران ستفقد أجزاء منها لصالح الدولة الكردية وأجزاء منها لصالح دولة شيعية عربية وأجزاء لصالح أذربيجان الموحدة, وستحصل على أجزاء من أفغانستان المتاخمة لها لتكون دولة فارسية.

أفغانستان ستفقد جزء من أراضيها الغربية إلى بلاد فارس وستحصل على أجزاء من باكستان وستعاد إليها منطقة القبائل

السعودية ستعاني اكبر قدر من التقسيم كالباكستان وستقسم السعودية إلى دولتين ,دولة دينية (الدولة الإسلامية المقدسة) على غرار الفاتيكان , تشمل على كل المواقع الدينية المهمة لمسلمي العالم,ودولة سياسية (السعودية) وسيقتطع منها أجزاء لتمنح إلى دول أخرى(اليمن والأردن).

ستنشأ دولة جديدة على الأردن القديم بعد أن تقطع أراضي لها من السعودية وربما من فلسطين المحتلة لتشمل على كل فلسطيني الداخل وفلسطيني الشتات (الأردن الكبير).

اليمن سيتم توسعه من اقتطاع أجزاء من جنوب السعودية وتبقى الكويت وعمان بدون تغيير. لماذا يتم عرض هذه الخارطة الآن؟...ماهو الغرض بعرضها بموقع عسكري أمريكي رسمي؟

الإدارة الأمريكية كانت قد طرحت مبادءها وتصورها عن شرق أوسط (ديمقراطي) جديد, يبدأ من إلغاء الخرائط الاستعمارية القديمة التي أنشأها الاستعمار الفرنسي والبريطاني في بداية القرن العشرين لانتفاء الحاجة إليها بسبب المتغيرات القومية والطائفية الجديدة للبلدان المعنية بالتقسيم.

التقسيم والاقتطاع وسيلة لأضعاف الدول التي تتعرض للتقسيم والاقتطاع,الدول لجديدة التي ستنشأ ستكون موالية تماما للإدارة الأمريكية بحكم العرفان بالجميل للعناصر الانفصالية المستفيدة إلى الدولة التي منحتهم الاستقلال,والدول التي ستتوسع ستكون مدينة أيضا بمولاتها لمشروع التقسيم والضم . والأردن الكبير سيكون الحل الأمثل للمشكلة الفلسطينية واللاجئين الفلسطينيين ونقطة جوهرية بتخليص إسرائيل من مشكلة تواجهها باستمرار وهي التغيير الديموغرافي للسكان لصالح الفلسطينيين في حال تطبيق قرارات مجلس الأمن ذات الصلة.

لكن السؤال هل هو هذا الحل الممكن للتخلص من المشاكل التي تواجه إستراتيجية الولايات المتحدة للسيطرة على العالم وعلى مصادر الطاقة؟...أم أنها ستكون بؤر جديدة للتوتر ونوعا جديدا من الحروب بين الكيانات القديمة والجديدة(المثال الكوري) والاقتتال الداخلي والتوتر غير محسوب العواقب(تيمور الشرقية). إن محاولة تقسيم العراق بأيدي عملاء عراقيين باتت معروفة وكشفت معظم خيوطها, فهل يمكن أن تجر الدول الأخرى بنفس الطريقة.

ربما يكون طرح الفكرة والخارطة التقسيمية مجددا هو ورقة ضغط على:

1- تركيا.... في حالة معارضتها لمشروع الدولة الكردية في كردستان العراق المقترح خلقها في حال فشل المشروع الأمريكي السياسي والعسكري في العراق لتكون كردستان المكان الأمن لقواتها في حالة انسحابها . 2-إيران....كتهديد مباشر على تدخلها السافر في العراق وتجاوزها لخطوط حمراء وضعتها الإدارة الأمريكية لها.

3- السعودية لمنعها من دعم (المتمردين) أو لفيدرالية شيعية في الجنوب.

4- باكستان.... لضمان عدم ترددها بضرب (طالبان) والعناصر الإسلامية المتشددة وضمان بقائها ضمن المشروع الأمريكي.

5- اليمن,و الأردن, لإغراقهم بحلم التوسع..... والأكراد بحلم خلق دولة جديدة لهم.كمكافأة غنية لمدى دعمهم للمشروع الأمريكي.

هذا هو الحلم الأمريكي, وحلم الانفصاليين والتابعين والسائرين ضد أحلام ومستقبل شعوبهم.

إن التقسيم والاقتطاع لتشكيل دولا جديدة أو توسيع لدول قديمة لا يمكن إن يمر دون, إما بالاتفاق وهو امرأ مستحيلا لدولا مستقلة ومستقرة ذات كيانات سياسية معترف بها دوليا بهذا الشكل أوان تتم بالتقسيم ألقسري بالشكل الذي ينجز حاليا في العراق. وتمنح الإدارة الأمريكية الآن وبسرعة الأولوية القصوى لأنجاحة ومن ثم تعميمه على المنطقة ككل.

لقد كان من الضروري للدول المعنية بالتقسيم والاقتطاع إلى الانتباه إلى تحذيرات كان قد أطلقها الرئيس العراقي صدام حسين قبل شن الحرب الهمجية على العراق, من إن العراق سيكون الخطوة الأولى ,ومن هنا تجئ خطورة المقاومة الوطنية العراقية بكل فصائلها على مشاريع الإدارة الأمريكية وحلفائها في إفشال ليس الاحتلال نفسه ولكن إنقاذا للمنطقة كلها وللعالم من هذا الشر القادم الذي قد يؤدي بنهاية المطاف إلى إغراق العالم بسلسلة من الحروب قد تنتهي بحرب مدمرة للبشرية....

طبعاً في النهاية الخريطة النهائية الأهم هي

[KANE]

موقع آخر ملئ بالخرائط

ولكنها خرائط تاريخية منها سيكوس بيكو وتاريخ فلسطين والدولة العثمانية

أنصح الجميع بمشاهدتها

http://www.dartmouth.edu/~gov46/

[Alshiekh]

يكثر الحديث منذ عدة سنوات عن الشرق الاوسط الجديد

ويتبنى ذلك دول الغرب عامة وعلى رأسها امريكا

وفى المقابل تكال الاتهامات لامريكا بانها تعبث بمقدرات المنطقة وتريد تشكيل الشرق الاوسط على هواها ووفق رؤيتها هى وحلفاؤها الغربيون. ولابأس من اضافة اسم اسرائيل للموضوع حتى يكون الرفض شامل وعام.

وسؤالى هو لماذا ننتظر غيرنا ليفكر فى تغيير تركيبتنا الشرق اوسطية عموما والعربية خصوصا.

ماهو تصورنا نحن لشرق اوسط جديد يحولنا من وضعنا الحالى الذى لايسر عدو ولا حبيب ونفكر فى شرق اوسط يضعنا فى مصاف الدول ذات الاعتبار والسيادة واضعين فى الاعتبار انه لاتنقصنا لا الموارد المالية ولا البشرية ولا الفكرية لتنفيذ ذلك.

لماذا نجلس فقط ونترك الغير يفكر فى أمورنا ولانملك الا الرفض والرفض والرفض ، كما حدث فى العراق مع صدام حسين وعصابته ، حتى رفضنا لصدام حسين لم يكن مسموعا وكأنما كانت ديكتاتوريته سوف تطال القريب والبعيد بالضر والاذى.

هلا جلسنا مع انفسنا وفكرنا بعقلانية فى تحديد ملامح شرق اوسط جديد يمثل طموحاتنا لاجيالنا او على الاقل لابنائنا.

ياريت كل الاعضاء يضعوا تصوراتهم بعقلانية وواقعية يمكن الاخذ بها من قبل حكامنا لعل الله يهديهم ويهدينا لنصرة امتنا ومنطقتنا.

[KANE]

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.ph...wtopic=22318&hl=

[Tafshan]

الشرق الاوسط الجديد و دقات طبول الحرب ..

اعتدنا ان ننفى اي استنتاجات او استقراء للوضع السياسي في المنطقة تخوفاً من تفسير ذلك بنظرية المؤامرة التى يخشاها عدد لا يستهان به من مَن اعتدنا ان نسميهم المثقفين .. لكن ان يصل الحد الى خريطة كاملة مرسومه و منشورة فأن الامر يحتاج الى وقفه .. انها ليست نظرية المؤامرة كما اعتدنا ان نسميها و انما هى تخطيط ما قد وضع تحديداً للشرق الاوسط مبهم الاهداف و النوايا الحقيقية .. انها رياح التغير تهب على المنطقة بأسرها محطمةً الاصنام القديمة و مبشرةً باخرى جديدة لها مريدونها و مؤيدوها في مجتمعاتنا .. لن يكون التغير سهلاً .. ربما تقتلع تلك الاصنام اقتلاعاً .. ليس بالضرورة ان تكون تلك الاصنام اشخاصاً بعينهم و انما تشتمل على افكار و معتقدات و اعراف و ثقافات لم تطأ منذ زمن بعيد .. و للحديث بقية ...

تم تعديل 8 أغسطس 2006 بواسطة Tafshan

[محمود الشاعر]

اخي طفشان هذا هو الواقع الذي نغمض اعيننا عنه لاسف الشديد

http://www.armedforcesjournal.com/2006/06/1833899

size="6"]

[Tafshan]

اخي طفشان هذا هو الواقع الذي نغمض اعيننا عنه لاسف الشديد

http://www.armedforcesjournal.com/2006/06/1833899

size="6"]

شكراً عزيزي على الرابط .. و من جهتى ترجمه للمقال للاهمية .. اعتذر للتطويل ..

الحدود الدولية دائماً ما تكون غير عادلة .. و لكن درجة العدالة التى تتبناها تلك الحدود تحدد درجة الخلافات داخل الدول و مستوى الحريات و درجة الارهاب و احترام القانون بل و ايضاً الحرب و السلام .. اكثر الحدود تدميراً هى التى في افريقيا و الشرق الاوسط المرسومه بناءً على مصالح الاوروبين المستعمرين .. في افريقيا ادت تلك الحدود الى جلبت الدمار و الموت لملاين من المواطنين المحليين .. اما التى في لشرق الاوسط فهى تؤدى الى اضطرابات اعلى من ان تحتوى محلياً ..في الشرق الاوسط هناك مشاكل غير متعلقة فقط بالحدود الغير النافعة بل ايضاً لتدخل الدبلوماسية الغربية و الامريكية ..

بالتأكيد ، لا يوجد تقسيم يجعل جميع الاقليات سعيداً ، الى حد ما تلك الاقليات تتعامل من حيث الزواج و العادات الاجتماعية بمعزل عن المجتمع الاصلي مكونه خصائص خاصة بهم .. لكن الحدود المقترحة هى لتصحيح وضع القوميات "المخدوعة " مثل الكرد و البلوش و العرب الشيعة و لكنها لن تستطيع ان تحل مشاكل القليات الاصغر مثل المسيحيين و البهائيين و الاسماعيلين و النقشبنديين و آخرين كثيرين .. و لكن بدون مثل هذا التعديل الحدودى لن نرى الشرق الاوسط في سلام الى الابد ..

قد يوافقنى البعض بأن فكرة تعديل الحدود لتصبح اكثر عدلاً حتى و ان كانت ليست بالمثالية كما هو الحال بلنسبة للحدود بين الهند و الباكستان قد تكون حلاً افضل اذا اخذنا في الاعتبار ان المجتمع الدولى لا ينتج ادوات فعالة للحد من الحروب باصلاح الحدود الخاطئه بل فكرة الحدود الساخنه قد تفسر الصعوبات التى نواجهها و سنظل نواجهها .. نحن نتعامل مع تشوهات ناتجه عن تدخل المجتمع الدولى و التى تؤدى الى مزيد من مشاعر الكراهية و العنف حتى يتم اصلاحها ..لهؤلاء الذين يرفضون التفكير بهذه الطريقة و الذين يريدون ان تبقى الحدود الحالية كما هى يجب ان نتذكر ان الحدود لم تكن يوماً ثابته .. حدوداً كثيرة من الكونغو الى كوسوفو تتغير حتى في وقتنا الحالى ...

اسرائيل ..

فلنبدأ بموضوع حدودى شديد الحساسية للقارئ الامريكى : اسرائيل لكى تنعم باي امل في السلام مع جيرانها يجب ان تعود لحدود 1967 مع تغيرات محلية مهمه لتوفير الامن .. و لكن قضية كقضية القدس القابعة لالاف السنين في الدم و تداخلت فيها الكثير من المصالح مع الرؤى الدينيه قد لا تحل بهذه الطريقة و لذلك فلننحيها جانباً بدلاً من دراسة المدروس و التركيز على القضايا المهملة ..

الاكراد ..

اكثر الشعوب تضرراً للحدود الحالية هم الكرد : 27 ل 36 مليون كردي ينحصرون بين جبال البلقان و الهيمالايا يفوقوا عدداً العراقيين الحاليين انفسهم و يمثلون اكبر مجموعة عرقية بدون دولة في العالم و يمارس عليهم القمع من الدول التى يقطنون فيها منذ عهد الاغريق .. ضيعت الادارة الامريكية الفرصة في فصل العراق الى ثلاث دول و اعطاء الكرد الحق في الانفصال بدولتهم و الذى اذا اقترع عليه من قبل الكرد لوافق 100 % منهم على الانفصال .. بالمثل ... كرد تركيا المتعرضين للقمع الدائم على جبال الترك في محاولة لاثبات هويتهم .. و بالرغم من ان الادارة التركيه قد تساهلت معهم في العشر سنوات الماضية الى انه يجب الاعتراف بأن اقليم كردستان يعتبر اقليم مستعمر و اذا قامت دولة كردستان في العراق لطالب الكرد في التركيا الانضمام و بالمثل مع كرد ايران و سوريا .. و بالمناسبه اذا قامت دولة كردستان الحره من دياربكر الى تبريز ستكون الدوله الوحيدة الموالية للغرب في محيط ما بين بلغاريا الى اليابان !

العراق ..

تنضم السنه الى سوريا و التى تخسر الشريط المطل على البحر المتوسط لصالح لبنان الكبيرة على الشريط الفينيقي (لاحظ : سوريا لا تطل على اي بحر ) اما الشيعة فستؤسس لهم دولة العرب الشيعة و التى ستقوم على الشريط الساحلى للسعودية المطل على الخليج الفارسى (مافيش عربي ) (لاحظ ايضاً ان السعودية لن تطل على الخليج العربي ) و تمتد دولة العرب الشيعة (او شيعستان كما اسميها ) على الجانب الاخر للخليج من جهة ايران لتخسره بدورها .. ( يعنى ممكن نقول ان الخليج العربي بقى اسمه الخليج الشيعي )

الاماكن المقدسه ..

تحكم العائلة الحاكمه في الاماكن المقدسه اتاح لهم نشر الفكر الوهابى خارج الحدود السعودية و الذى كان له اسوء تأثير - بحسب رأي الكاتب - على الاسلام منذ النبي محمد (ص) بل و الاسوء من "الاحتلال " العثمانى او المغول !

و لذلك ربما يكون اكثر صحية ان تحكم مكه و المدينه عن طريق مجمع يجمع مندوبين لجميع المدارس الاسلامية في العالم الاسلامى و تكون دولة اقرب الى الفتيكان ...

السعودية ..

تخسر السعودية الجزء الشمالى في صالح الاردن الكبير و الغربي لصالح الاماكن المقدسه و الجانوبي لصالح اليمن و الشرقى لصالح شيعستان و يبقى لها منفذ صغير على البحر الاحمر .. الهدف هو ان تبقى الاراضى السعودية حول الرياض - بيت ال سعود - مما سيؤدى الى تقليص دورها - بحسب رأي الكاتب - السلبى تجاه الاسلام و العالم !!!

ايران ..

بلاد الحدود المجنونه !! تخسر جزء من ارضها لصالح ازربيجان الحرة و آخر للكردستان و آخر لشيعستان و آخر لبلوشستان و تكسب في المقابل جزء من افغانستان لتكون دولة الفرس العرقية من جديد .. مع التحفظ على

وضع ميناء بندرعباس ان كان سيضم لشيعستان العرب ام سيبقى ضمن دولة فارس

افغانستان و باكستان ..

ما ستخسره افغانستان لصالح فارس تكسبه من باكستان عن طريق التوحيد مع قبائل شمال غرب باكستان (لاحظ ان التقسيم على اساس ما يفضله الشعوب و ليس على اساس ما نفضله نحن (امريكا) بحسب تعبير الكاتب(يا حرام بحسب تعبيري انا ) و الباكستان تخسر جزء لصالح بلوشستان

الامارات .. الكويت .. عمان ..

الامارات قد تتعرض لبعض التغير و قد تنضم بعضها الى دولة شيعستان بينما تبقى دبي كما هى و تمارس دورها الاقتصادى .. اما عن الكويت و عمان فستبقى كما هى ... اذا تأملنا تلك الخارطة بالمقارنه بالحالية سنجد كيف كان الفرنسيون و البريطانيون على خطأ في رسم الحدود الحالية و التى قامت على معانات الشعوب في القرن ال 19 فكيف لها ان تحدد مستقبل تلك الشعوب في القرن ال 20 ؟؟ تغير الحدود قد نعتبره مستحيل .. و لكن مع الوقت - حقناً للدماء- ستظهر تلك الحدود .. سقطت الدولة البابلية اكثر من مرة !

في الوقت الحالى سيظل رجالنا و نسائنا في الزي العسكري يحاربون من اجل الاستقرار و القضاء على الارهاب .. من اجل الديموقراطية و للوصول للبترول الموجود في منطقة حكم عليها تاريخياً ان تحارب بعضها البعض .. الانقسامات العرقية الحالية و الاتحادات الاجبارية من انقرة الى كراتشى بالاضافة الى ما تعج به المنطقة من افكار متطرفة و ثقافة الشكوى و تعيين ارهابيين - على حسب توصيف الكاتب - كل حسب هواه و تفسيره .. هذا الاقليم حيث الرجال و النساء ينظرون نحو حدودهم بحزن و في نفس الوقت يبحثون عن اعداء بحماس !

بينما العالم ممتلئ عن آخره بالارهابيين بينما يعانى من امداد الطاقة .. التشوه الحالى في الشرق الاوسط ينذر بالمزيد من التقهقر و ليس التطور .. في منطقة حتى النظام القومى السئ قد تجمد و التيار الديني بدأ يهيمن منذراً بمستقبل محبط .. من المنتظر للولايات المتحدة و قواتها المسلحة كوارث بلا نهاية .. و بينما العراق يمثل نموزج مناقض للامل اذا لم نطفئ لهيبها بحكمه ، باقى هذه المنطقة دون استثناء ينذر بالمزيد من الاشتعال على جميع الجبهات ..

اذا لم تتغير الحدود في الشرق الاوسط لتكون حدوداً تعبر عن روابط الدم و الاعتقاد فأنه من المؤكد ان لنا نصيب من تلك الدماء المراقة في المنطقة ..

سأقوم بالتحليل لاحقاً

تحياتى ..

[Tafshan]

من هم " جريدة القوات المسلحو او Armed Forces Journal ؟؟

Overview

Armed Forces Journal and its Web site, armedforcesjournal.com, are published by Army Times Publishing Company, a part of Gannett Company, Inc., and the world's largest publisher of professional military and defense periodicals, with a strong heritage and tradition of meeting the highest standards of independent journalism. Since its inception in 1940, the company has expanded with distinct publications serving all branches of the U.S. military, the global defense community, the U.S. federal government, and several special-interest defense-oriented industry sectors

تم تعديل 9 أغسطس 2006 بواسطة Tafshan

[زعلان]

الكاتب أخطأ في توزيعاته لكنه كافأ أصدقاء ;بعض الأحيان بأكثر من طموحهم وبعض الأحيان بأقل مما يرضيهم وتارة أضر ببعضهم

بأكثر من طموحهم

كاليمن فلقد كافئها الأمريكان بعد إنهيار الإتحاد السوفيتي بضم الجنوب العربي بوساطة أردنية ثم ضمه قسرا عام 1994

ولجهل الكاتب بالصراع بين علي عبد الله صالح وبين الشيعة (الجعفرية والزيدية )شمال ووسطالبلاد والذين ينشدون الإستقلال وضغطه على السنة الشوافع في تعز والذين ما زالت لديهم الرغبة في حكم ذاتي

وتهميش واختطاف الرافضين لضم الجنوب العربي لليمن في الجنوب وأغلبهم من المسلمين السنة الشوافع

فلماذا يكافأ مرة أخرى بضم أجزاء من السعودية (تضم شيعة إسماعلية) نجران وجيزان وصولا لأبها

وتارة أضر ببعضهم

إذا نظرنا للبنان فضم أجزاء سورية سيخل بالتركيبة السكانية حيث يكثر على الساحل الطائفة العلوية والمسلمين السنة

عزل الكويت وقطر بالشيعة وطرد الأسرة الخاكمة في البحرين فهم سنة تحكم أغلبية شيعية

وبعض الأحيان بأقل مما يرضيهم

كالأردن فطموح الأردن والأسرة الهاشمية هو إسترداد الحجاز وبسط سلطانهم عليه وهنا إكتفى بضم مناطق صحراوية لكنه منحهم شريط ساحلي جيد

الخريطة تحتاج الى إعادة نظر وتكوين كينات أصغر بتفتيت دول كبيرة لم تستطع حكامها أدارتها وبسط الاستقرار فيها

[Tafshan]

قراءة اخرى للخريطة - من وجهة نظري

اسرائيل ..

بالنسبه لاسرائيل وجودها اصبح منطقى حيث انها تمثل كيان عرقى في منطقة مقسمه على نفس المبدأ و بالتالى وجودها بهذا الشكل يصبح اكثر منطقية .. لاحظ ان الكاتب لم يقدم حل للقدس على انها مشكلة المشاكل و لا يجب الحديث عنها .. و في نفس السياق قال انه يجب ان تتوفر تغيرات محلية مهمه لتوفير الامن بالاشارة الى القضاء على حماس و ربما الاحتفاظ بقوات امنية في حدود 1967 مما يجعل الرجوع الى حدود 1967 تحصيل حاصل ..

الاكراد ..

"و بالمناسبه اذا قامت دولة كردستان الحره من دياربكر الى تبريز ستكون الدوله الوحيدة الموالية للغرب في محيط ما بين بلغاريا الى اليابان ! "

قد تكون هذه الجملة مفتاح اللعبه حيث تسوق الولايات المتحدة لشريك اقليمي يقوم بالضغط لصالح امريكا .. لاحظ مكان دولة كردستان و مدى قربها من العواصم التى تحيط بها حيث تمثل تهديد مباشر اذا اصبحت هذه الدولة قاعدة عسكرية امريكية مدعومه بالكامل من الشعب الكردى الذى يدين لها بالامتنان لتكوين دولته الجديدة و بالتالى نسبه المخاطرة تصبح اقل بكثير ..

شيعستان

اختصار التعامل مع العرب الى كيان واحد له اهمية كبرى و على فرضية تهميش دور الشيعة العرب فان تقديم لهم الدعم الكافى للقيام بدولتهم سيكون له الاثر في ولاءهم خاصةً ان لهم مصالح مشتركة معهم المتمثله في السيطرة على البترول و بذلك تكون الولايات المتحدة قد اشترت هذا الولاء .. لاحظ انه الوصول لذلك يجب ان يمر في طريق تدمير النفوذ الاسلامى في ايران معولين على التجربه البعثية و كيف التف الشعب العراقى حول الامريكان عندما تم القضاء على الجيش البعثى .. هم يعلمون جيداً نبض الشارع الايرانى الذى سئم الكبت الذى يمثله النظام الايرانى و يعولون عليه .. ايضاً حلم رجوع دولة فارس القديمة لازال يلح على الكثيرين في ايران مما سيكسب المخطط شعبية ساحقة بعد القضاء على النظام الحاكم ..

يتبع >>

تم تعديل 12 أغسطس 2006 بواسطة Tafshan

[Tafshan]

مقال مهم يتحدث عن قراءة اخرى للحرب :

http://www.emaratalyoum.com/Default.aspx?selpg=339

لصعوبة الاقتباس او لصق وصلة مباشرة الموضوع في نفس الرابط ص 19

[Tafshan]

السعودية ..

توزيع الاراضى السعودية على الاصدقاء و كسر شوكة آل سعود و تهميش دور المملكة كمحرك اساسى في الشرق الاوسط و العالم الاسلامى بشكل عام مع امكانية دخول الاجانب و فتح الاسواق امامهم على طول الاراضى السعودية يتطلب فصل الحرم المكى و المدينه عن السعودية بالاضافة الى سهولة التأثير على المجمع المزعوم المقترح لأدارة مكة و المدينه و بالتالى يسهل اختراق الفكر الاسلامى نفسه و يسهل ارسال الرسائل المطلوبه الى العالم الاسلامى ..

بترول الشمال ..

بالرجوع للدراسة السويسرية :

اقتباس:

"تقول الدراسة ان اجهزة رادار اجهزة الاعلام و المراقبين فشلت في رصد تزامن الهجوم الاسرائيلي على لبنان في 13 يوليو و بين تدشين خط انابيب جيهان - تبليسي - باكو الذى يربط بحر قزوين بشرق البحر المتوسط "

" و يتفادى خط البترول الاراضى الروسية ماراً باذربيجان و جورجيا اللتين اصبحتا محميتين امريكيتين و جزء لا يتجزء من التحالف العسكرى مع الولايات المتحدة و حلف الناتو، كما ان كلاً منهما وقع على اتفاقية تعاون مع اسرائيل "

"اسرائيل تستورد 20 % من احتياجتها من البترول من اذربيجان "

من ما سبق من الواضح انه هناك مخطط لتلعب اسرائيل دوراً اكبر في مجال النفط عن طريق تسليم نفط الشمال الى حلفاء تم تطويعهم بالفعل و اخرون - دولة كردستان - في الطريق .. و بقراءة خارطة الشرق الاوسط الجديد نجد ان التقسيم الجديد يتيح الاتى :

1- تحكم اكبر لاذربيجان في بترول الشمال باتساع رقعتها المطلة على بحر القزوين

2- مرور البترول عبر الاراضى الكردية و التى تم شراء جزء منها بالفعل لمصالح مستثمرين يهود مع بداية غزو العراق بالاضافة الى ما تحويه من بترول بالفعل في منطقة كركوك

3- خط البترول المستهدف سيمر امام السواحل اللبنانية بحسب التقسيم الجديد و الذى لم يعبر بعد عن اي طائفة عرقية فيه .. فاذا كان المستهدف هم الدروز المعروف انتمائهم لاسرائيل فالصورة اعتقد انها اتضحت

و للحديث بقية ...

تم تعديل 28 أغسطس 2006 بواسطة Tafshan

[Tafshan]

الجارديان : خط ال BTC هو حل امريكي للتخلص من سيطرة الاوبك

The War on Lebanon and the Battle for Oil

تم تعديل 28 أغسطس 2006 بواسطة Tafshan

[ahm_ali_baba]

الكاتب أخطأ في توزيعاته لكنه كافأ أصدقاء ;بعض الأحيان بأكثر من طموحهم وبعض الأحيان بأقل مما يرضيهم وتارة أضر ببعضهم

بأكثر من طموحهم

كاليمن فلقد كافئها الأمريكان بعد إنهيار الإتحاد السوفيتي بضم الجنوب العربي بوساطة أردنية ثم ضمه قسرا عام 1994

ولجهل الكاتب بالصراع بين علي عبد الله صالح وبين الشيعة (الجعفرية والزيدية )شمال ووسطالبلاد والذين ينشدون الإستقلال وضغطه على السنة الشوافع في تعز والذين ما زالت لديهم الرغبة في حكم ذاتي

وتهميش واختطاف الرافضين لضم الجنوب العربي لليمن في الجنوب وأغلبهم من المسلمين السنة الشوافع

فلماذا يكافأ مرة أخرى بضم أجزاء من السعودية (تضم شيعة إسماعلية) نجران وجيزان وصولا لأبها

وتارة أضر ببعضهم

إذا نظرنا للبنان فضم أجزاء سورية سيخل بالتركيبة السكانية حيث يكثر على الساحل الطائفة العلوية والمسلمين السنة

عزل الكويت وقطر بالشيعة وطرد الأسرة الخاكمة في البحرين فهم سنة تحكم أغلبية شيعية

وبعض الأحيان بأقل مما يرضيهم

كالأردن فطموح الأردن والأسرة الهاشمية هو إسترداد الحجاز وبسط سلطانهم عليه وهنا إكتفى بضم مناطق صحراوية لكنه منحهم شريط ساحلي جيد

الخريطة تحتاج الى إعادة نظر وتكوين كينات أصغر بتفتيت دول كبيرة لم تستطع حكامها أدارتها وبسط الاستقرار فيها

امريكا لاتكافىء احد

هى تحاول ان تفض بطريقتها ولمصلحتها المنازعات العرقيه الموجودة فى المنطقه

فشمال السعوديه حتى مكه ( منطقه الحجاز ) ... كان ضمن حدود اراضى الشريف حسين وثورته الكبرى وانتزعه منه الملك عبد العزيز ال سعود الوهابى

ونجران وجيزان حتى ابها على مشارف مكه المكرمه كانت ارض يمنيه وكانت تطالب بها اليمن دوما من السعوديه حتى وقع على صالح اتفاقيه تنازل عنها مع الملك عبد الله منذ عدة سنوات

ودوله عرب الشيعه ( عربستان ) ..... كانت هى الحجه التى دخل بها صدام حربه ضد ايران فقد دخل الحرب لتحرير عربستان من النفوذ الفارسى

[ahm_ali_baba]

هل تظنون ان تلك الخريطه جديدة وانها من أم أختراع جورج بوش ....

أن كنتم تظنون ذلك فعليكم قراءة مذكرات هذا الجاسوس البريطانى الذى وضع أسس الوهابيه مع محمد بن عبد الوهاب عام 1143 الهجرى الموافق 1730 الميلادى

Section One

PART SEVEN

Having enjoyed the first secret, I was looking forward to knowing the second secret. Eventually one day the secretary explained the second secret he had promised. The second secret was a fifty page scheme prepared for the high ranking officials working in the Ministry for annihilating Islam altogether within a century's time. The scheme was comprised of fourteen articles. The scheme was closely guarded for fear that it might be obtained by Muslims.

The following are the articles of the scheme:

1- We have to form a well-established alliance and an agreement of mutual help with the Russian Tsar in order to invade Bukhara, Tajikistan, Armenia, Khorasan and its neighborhood. Again, a sound agreement must be established with Russians in order to invade their neighbor, Turkey.

2- We must establish cooperation with France in demolishing the Islamic world both from within and from without.

3- We must sow very ardent rows and controversies between the Turkish and Iranian governments and emphasize nationalistic and racist feelings in both parties. In addition, all the Muslim tribes, nations and countries neighboring one another must be set against one another. All the religious sects, including the extinct ones, must be recovered and set against one another.

4- Parts from Muslim countries must be handed over to non-Muslim communities. For example, Medina must be given to the Jews, Alexandria to the Christians, Imara to the Saiba, Kermanshah to the Nusayriya group, who have divinized 'Ali, Mousul to the Yazidis, the Iranian gulf to Hindus, Tripoli to the Druzis, Kars to the Alawis, and Masqat to the Khariji group. The next step should be to arm these groups so that each of them will be a thorn on the body of Islam. Their areas must be widened till Islam has collapsed and perished

.

5- A schedule must be concocted to divide the Muslim and Ottoman States into, as small as possible, local states that are always at loggerheads with one another. An example of this is today's India. For the following theory is common: "Break, and you will dominate," and "Break, and you will destroy."

6- It is necessary to adulterate Islam's essence by adding interpolated religions and sects into it, and this we must devise in such a subtle manner that the religions we are to invent should be compatible with the sensuous tastes and aspirations of the people among whom we are going to spread them. We shall invent four different religions in the Shiite countries: 1- A religion that divinizes hadrat Husain; 2- A religion that divinizes Jafar Sadiq; 3- A religion divinizing Mahdi; 4- A religion divinizing Ali Rida. The first one is suitable for Karbala, the second one for Isfahan, the third one for Samarra, and the fourth one for Khorasan. In the meantime, we must degenerate the existing four Sunnite Madhhabs into four self-standing religions. After doing this, we shall establish an altogether new Islamic sect in Najd, and then instigate bloody rows among all these groups. We shall annihilate the books belonging to the four Madhhabs, so that each of these groups will consider themselves to be the only Muslim group and will look on the other groups as heretics that are to be killed.

7- Seeds of mischief and malice, such as fornication, pederasty, alcoholic spirits and gambling, will be scattered among Muslims. Non-Muslims living in the countries concerned will be used for this purpose. A tremendous army of people of this sort is on requisition for the realization of this goal.

8- We should spare no effort to train and educate vicious leaders and cruel commanders in Muslim countries, to bring them into power and thus to pass laws prohibiting obedience to the Shariat (religious injunctions). We should put them to use, to the extent that they should be subservient enough to do whatever the Ministry (of the Commonwealth) asks them to do, and vice versa. Through them we should be able to impose our wishes on Muslims and Muslim countries by using laws as an enforcement. We should establish a social way of life, an atmosphere wherein obeying the Shariat will be looked on as a guilt and worshipping as an act of regression. We should trick Muslims into electing their leaders from among non-Muslims. For doing this, we should disguise some of our agents as Islamic authorities and bring them into high positions so that they may execute our wishes (74).

9- Do your best to prevent the learning of Arabic. Popularize languages other than Arabic, such as Persian, Kurdish, and Pushtu (Pashto). Resuscitate foreign languages in the Arabic countries and popularize the local dialects in order to annihilate literary, eloquent Arabic, which is the language of the Qur'an and the Sunnat.

10- Placing our men around statesmen, we should gradually make them secretaries of these statesmen and through them we should carry out the desires of the Ministry. The easiest way of doing this is the slave trade: First of all we must adequately train the spies we are to send forth in the guise of slaves and concubines. Then we must sell them to the close relatives of Muslim statesmen, for instance, to their children or wives, or to other people liked or respected by them. These slaves, after we have sold them, will gradually approach the statesmen. Becoming their mothers and governesses, they will encircle Muslim statesmen like a bracelet girding a wrist.

11- Missionary areas must be widened so as to penetrate into all social classes and vocations, especially into such professions as medicine, engineering, and book-keeping. We must open centers of propaganda and publication under such names as churches, schools, hospitals, libraries and charity institutions in the Islamic countries and spread them far and near. We must distribute millions of Christian book free of charge. We must publish the Christian history and intergovernmental law alongside the Islamic history. We must disguise our spies as monks and nuns and place them in churches and monasteries. We must use them as leaders of Christian movements. These people will at the same time detect all the movements and trends in the Islamic world and report to us instantaneously. We must institute an army of Christians who will, under such names as 'professor', 'scientist', and 'researcher', distort and defile the Islamic history, learn all the facts about Muslims' ways, behavior, and religious principles, and then destroy all their books and eradicate the Islamic teachings.

12- We must confuse the minds of the Islamic youth, boys and girls alike, and arouse doubts and hesitations in their minds as to Islam. We must completely strip them of their moral values by means of schools, books, magazines [sports clubs, publications, motion pictures, television], and our own agents trained for this job. It is a prerequisite to open clandestine societies to educate and train Jewish, Christian and other non-Muslim youngsters and use them as decoys to trap the Muslim youngsters.

13- Civil wars and insurrections must be provoked; Muslims must always be struggling with one another as well as against non-Muslims so that their energies will be wasted and improvement and unity will be impossible for them. Their mental dynamisms and financial sources must be annihilated. Young and active ones must be done away with. Their orders must be rendered into terror and anarchy.

14- Their economy must be razed in all areas, their sources of income and agricultural areas must be spoilt, their irrigation channels and lines must be devastated and rivers dried up, the people must be made to hate the performance of namaz and working, and sloth must be made as widespread as possible. Playgrounds must be opened for lazy people. Narcotics and alcoholic spirits must be made common.

[The articles we have cited above were explained very clearly with such aids as maps, pictures and charts]. I thanked the secretary for giving me a copy of this magnificent document.

تم تعديل 21 سبتمبر 2006 بواسطة ahm_ali_baba

[White heart]

قبل أن أتعمق فى هذا الطرح المتصور ... فأنا لدى بعض الأسئلة البسيطة ....

خرائط الشرق الأوسط " الحالية - القائمة " من الذى خط حدودها السياسية و رسمها ... و الأهم كيف أقرها، و لما هناك بعض المناطق حول العالم التى يصعب ان لم يكن إستحالة تصور أى تغيرات يمكن أن تحدث فى خرائطها، و أخرى يمكن تصور وقوع العكس؟

تحياتى.

[زعلان]

[Tafshan]

فتخت موضوع لنفس الغرض : http://www.egyptiantalks.org/invb/index.ph...c=22622&hl=

ارجو من الادارة ضمهم

تحياتى

[DARWEEN]

أنت تأمر يا عم الطفشان

تم تنفيذ المطلوب

الأدارة

[ahm_ali_baba]

قبل أن أتعمق فى هذا الطرح المتصور ... فأنا لدى بعض الأسئلة البسيطة ....

خرائط الشرق الأوسط " الحالية - القائمة " من الذى خط حدودها السياسية و رسمها ... و الأهم كيف أقرها، و لما هناك بعض المناطق حول العالم التى يصعب ان لم يكن إستحالة تصور أى تغيرات يمكن أن تحدث فى خرائطها، و أخرى يمكن تصور وقوع العكس؟

تحياتى.

الملعونين ليوم الدين

سايكس البريطانى

وبيكو الفرنسى

الذين اجتمعا وقررا رسم الحدود العربيه وقسموا الدول العربيه بينهما ولم ينسوا وضع بعض المنازعات الحدوديه والقبليه بين كل دوله عربيه واخرى