الأفوكاتو بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 هذه هى رسالة بن لادن الأخيرة, , ولى هنا بعض الأسئلة: ما هو الهدف بالضبط من نشر رسالة تتضمن جميع الأعمال الإرهابية التى لم يثبت ضلوع القاعدة فى إرتكابها. و كأنه يتطوع بالقاء مسئولية الإرهاب الدولى على العالم الإسلامى بأكمله؟ و لماذا نشرت الجزيرة هذا التسجبل الذى يضر و لا ينفع الإسلام و لا المسلمين؟ و لماذا تلقفت أمريمكا و بريطانيا هذا التسجيل بسرعة مدهشة, مؤكدين أن هذا هو صوت بن لادن بلا شك؟؟ إنى أشم رائحة قذرة تنبعث من هذا الشريط المزعوم , و اليكم ما قاله, ( فض الله فوهه) النص الكامل لبيان ابن لادن الأخير الذى أشاد بهجمات بالى واليمن وموسكو أذاعت قناة الجزيرة شريطا صوتيا جديدا قالت أنه لاسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة، وتضمن الشريط اشادة بسلسلة الهجمات فى بالى واليمن وعملية احتجاز الرهائن فى احد مسارح موسكو، وهذا نص الشريط كما نشره موقع "جهاد أون لاين" المعروف بصلته القريبة بتنظيم القاعدة . من عبد الله أسامه بن لادن إلى شعوب الدول المتحالفة مع الحكومة الأمريكية الظالمة. السلام على من اتبع الهدى .. أما بعد .. فإن طريق الأمان يبدأ برفع العدوان وإن من العدل المعاملة بالمثل وإن ما حدث منذ غزوتي واشنطن ونيويورك إلى يومنا الحالي كقتل الألمان في تونس والفرنسيين في كراتشي وتفجير الناقلة العملاقة الفرنسية في اليمن والبريطانيين والاستراليين في جزيرة بالي وعملية موسكو الأخيرة وقتل المارينز في فيلكا مع بعض العمليات المتفرقة هنا وهناك ما هو إلا رد فعل وتعامل بالمثل قام بها أبناء الإسلام الغيورون ذودا عن دينهم واستجابة لأمر ربهم ونبيهم عليه الصلاة والسلام . إن ما يقوم به بوش فرعون العصر من قتل لأبنائنا في العراق وما تقوم به إسرائيل حليفة أمريكا بقصف المنازل بمن فيها من شيوخ وأطفال ونساء بالطائرات الأمريكية في فلسطين كان كافيا للعقلاء من حكامكم للابتعاد عن عصابة الإجرام هذه ، فأهلنا في فلسطين يقتلون ويسامون سوء العذاب منذ قرن من الزمان تقريبا . فإذا دافعنا عن أهلينا في فلسطين قام العالم واضطرب وتحالف ضد المسلمين تحت مسمى مكافحة الإرهاب بغيا وزورا ، فما شأن حكوماتكم للتحالف مع عصابة الإجرام في البيت الأبيض ضد المسلمين ، أما تعلم حكوماتكم أن عصابة البيت الأبيض هم أكبر سفاحي العصر . أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
KWA بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لعل هذه التساؤلات تقرأ بتمعن و فهم من الذين يؤيدوا هذا المخلوق...و حسب الله و نعم الوكيل بما سببه و يسببه للمسلمين الأن..... Egypt is my home , USA is my life. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 الاخ الافوكاتو ايه اللي مزعلك في الشريط؟ حنقول مزور برضه؟ اسمع الشريط بنفسك و شوف هو اسلوب بن لادن و صوته و نبرته و الا لا؟ http://aljazeera.net/news/arabic/2002/11/11-13-2.htm حتى المانيا قالت انه هو http://aljazeera.net/news/america/2002/11/11-14-5.htm هل من مصلحة امريكا انه ينط لهم كل شوية زي العفريت؟ مش دة حيخلي الامريكان يقولوا انه عايش و بلاش ضرب العراق و المهمة الاصلية ما خلصتش؟ و من ناحيتنا احنا، ان العجيب انه بعمايله دي، بيقوي بوش اكثر و اكثر انتخاب بوش كان عليه علامات استفهام كثير، لانه في شك انه اخذ اغلبية و لا لا، و الاقتصاد كان انتيل بستين نيلة، و السياسة الخارجية كانت في الثلاجة و بعدين حصل 11 سبتمبر و اصبح بوش بطل و شعبيته طلعت في السما و بن لادن هو اللي خلاه كده هذا الرجل و ايمن الظواهري و امثالهم يعيشون في عالم آخر من صنعهم، بعيدا عن الواقع و الاحداث و فاكر انهم حيسكتوا لما ينضربوا، و هو بيقوي الحزب الجمهوري اليميني و بيديهم شعبية زين لهم سوء عملهم الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 أولا المسائل فيها أكل عيش حرام لا شك فيه .. و أنظرول للمدعو محمد عباس .. و قائمة الجهات التى يبيع لها انتاجه المتطرف .. ولا شك أنه يحتاج أن يكون الأشد تطرفا حتى يبيع أكثر من المتطرفين العاديين .. يعنى تنافس فى التطرف .. ثانيا .. يبدو أن هناك فكر أخرق نحو دفع الأمور الى المواجهة .. ظنا منهم (!) أن ستنشب حرب تقوى الجبهة الأسلامية المتطرفة .. أو سينتهى بالأنتصار على العالم أجمع (!) بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Hassan بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 بن لادن بيفكرنى بالدب اللذى قتل صاحبة ليبعد عنة ذبابة. قال الله تعالى (وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ ) سورة الأنفال (60) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 هل من مصلحة امريكا انه ينط لهم كل شوية زي العفريت؟ مش دة حيخلي الامريكان يقولوا انه عايش و بلاش ضرب العراق و المهمة الاصلية ما خلصتش؟ و يمكن يجعل حجتهم لضرب العراق أقوى ... لأن بن لادن ما زال حياً .... أليس كذلك... و من ناحيتنا احنا، ان العجيب انه بعمايله دي، بيقوي بوش اكثر و اكثر انتخاب بوش كان عليه علامات استفهام كثير، لانه في شك انه اخذ اغلبية و لا لا، و الاقتصاد كان انتيل بستين نيلة، و السياسة الخارجية كانت في الثلاجة ..و بعدين حصل 11 سبتمبر و اصبح بوش بطل و شعبيته طلعت في السما ..و بن لادن هو اللي خلاه كده ألا يجعلك ذلك تشك فيمن كان وراء العملية ؟ هذا الرجل و ايمن الظواهري و امثالهم يعيشون في عالم آخر من صنعهم، بعيدا عن الواقع و الاحداث حقاً ؟ ..... ألا تعتقد أن حكمك هذا له منظور فى غاية الضيق ...و نظرة أحادية الجانب .. لا تراعى الطرف الآخر و واقعه الذى يعيشه ... ألم يخطر ببالك و لو للحظة أنه ربما ... ربما ...نحن الذين نعيش فى عالم آخر ... و أننا لو كنا نعيش وسط القصف و التدمير و الخراب و القتل ... لعرفنا من الذى يعيش واقع أمته و من هو الذى إنفصل عنها ... و عاش فى عالم من النظريات الأكاديمية و التحليلات الفلسفية القائمة على " تداعيات عصر العولمة و تأثيراتها المنبثقة من أحادية القطب الرأسمالى فى ظل إنعدام النظير المتنافر و إنعكاس ذلك على القوى المحورية المتواجدة على ساحة ما بعد 11 سبتمبر و ما قبل غزو العراق سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 (الفاروق) بن لادن (رضى الله عنه) .. كثر خيرة .. ضم ايطاليا و كندا الى قائمة تهديداته .. و هذا يجعل منه عدوا مباشرا للعبد لله .. حيث أنه يهددنى و أسرتى فى وطنى الجديد .. و من حقى أن أشارك فى ضربة لو أرادت كندا .. :sly: بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 نحن نتكلم و كأن المسلمين كانوا فى أحسن حال قبل 11 سبتمبر و قبل ما حدث فى السودان .. و غيرها من أحداث أتهم بفعلها بن لادن أو إعترف بأنه فعلها ... هل ما يتهم به بن لادن هو السبب فيما حدث للمسلمين فى بوسنيا من مجازر ؟.. و فى أفغانستان طوال أكثر من 20 سنة , و ما حدث لهم فى كشمير و الصومال.. و ما حدث لهم فى الشيشان على مدى قرن من الزمان ... كان أسامة ساعتها فى " اللفة "!!! ... لماذا لا ننظر إلى حقيقة الأشياء بدلاً من أن يعمينا الإعلام الموجه ... لماذا لا نقول أن ماحدث بعد سبتمبر هو إستكمال لما كان يحدث قبله ... لماذا نريد أن نأخذ السكينة من يد عدونا لنقتل بها أنفسنا بدلاً من أن نطعنه بها .. أو على الأقل نتركه هو يطعننا لوحده بدلاً من مشاركته فى الإثم ... ألن يحاسبنا الله على هذا الظن ... هل نحن رأينا بن لادن و هو يفعل ذلك ..." بلاش "... هل يستطيع أى منا بينه و بين نفسه و دون أن يراه أحد و دون أن يسمعه أحد .. فيقوم فيقسم بالله أن أسامة بن لادن هو من وراء تفجيرات نيويورك " ... فإن لم يستطع و لن يستطع ... فلنعلم أن كل ما نقوله مبنى على ظن ...سيحاسبنا الله عليه... حتى من يؤيدون بن لادن لا يستطيعوا أن يقسموا على أنه لم يفعلها ... و لكنهم على الأقل لا يرمون إنساناً قد يكون بريئاً .. و قد نكون نحن المجرمون فى حقه و حق أنفسنا ... و إن كان هو من فعلها و أشك فى ذلك ... فلا يجب أن يكون تصرفنا تجاهه هكذا ... إن المحامى ليطلب البراءة لموكله الذى يعلم تماماً أنه مذنب ... فلماذا نطلب نحن الإعدام لشخص لم تثبت عليه التهمة ... و ياللعجب .. إن التهمة الموجهة لهذا الشخص أنه كان يحاول أن يدافع عنا و عن شرفنا ... إننا لم نبدى نفس الدرجة من العداء لمن قتلنا مع سبق الإصرار و الترصد و بدم بارد ... و أحسب أن هناك أناس منا يمقتون أسامة أكثر من مقتهم لشارون و بوتين و ميلوزيوفتش و بوش ... الذين قتلوا من المسلمين ما قتلوا و ما زالوا يقتلون... بل إن منا من سيلتمس الأعذار لهم و أنهم كانوا يدافعون عن أنفسهم و يبكون على قتلاهم المدنيين ... ياالسخرية ... مجرد سؤال بسيط ... لو أن سفاح إسرائيلى و لن أقول إرهابى ... لأنه لا عيب فى أن نرهب العدو ... أقول لو أن سفاح إسرائيلى قام بعمل وحشى و ما أكثر من فعل ذلك منهم ... ماذا سيكون رد فعل اليهود ... هل سيعلقوا له المشانق قبل أن تثبت عليه التهمة أم أنهم سيقفون أمام كل العالم و يدافعون عنه على الأقل حتى تثبت التهمة عليه ... ماذا فعل اليهود بشارون الذى هو مطلوب بجرائم حرب ... و ماذا فعل الصربيون بميلوزوفيتش الذى حوكم كمجرم حرب ... هل علقوا لهم المشانق ... هل حاكموهم و أصدروا الحكم عليهما قبل أن يحاكما ... هل قالوا أنهما السبب فيما حدث لليهود على يد الألمان من مجازر ... و ما قتل من الصربيين على يد البسنويين ... لماذا إذا نتصرف و كأن بيننا و بين أسامة ثأر بائت رغم أنه كان يأخذ الثأر لنا ....أو على الأقل هذا ما تصوره ... سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 الأخ سى فوود .. هون عليك يا رجل .. فلن تستطيع انقاذ التطرف من مصيرة المحتوم .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 الله .. طب ما المسلمين كان برضة حالهم كدة لما كانت أمريكا فى (اللفة).. و كانت اسرائيل لم تولد بعد .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 إن كل دول العالم تحترم أبنائها و لا تسلمهم لعدوها حتى لا يبقى من سبيل أمامها غير ذلك ....بل أن هناك أمم لا تسلم الغرباء المجرمين اللاجئين إليها لأوطانهم ليحاكموا فيها ... إلا إذا كان هناك إتفاقية لتبادل المجرمين ... فما بالنا نسلم أبنائنا لأعدائنا ليحاكموهم ... ما هذا العبث ... ما هذا المجون .... لماذا تصادف أن كثير من "العقلاء" الذين يرمون أسامة بالجنون ... هم من يعيش فى الغرب و أمريكا ... و معظم "المجانين" الذين يؤيدون أسامة متواجدين بالصدفة فى باكستان و معظم دول العالم الثالث ... إلا نشتم هنا رائحة مصالح و منافع ... و أن من تضررت أوضاعهم أو إحتمال أن تتضرر أوضاعهم مما أتهم به أسامة ... هم من يهجمون عليه ... ألا يلقى ذلك ظلال من الشك على دوافع من يهجمون على أسامة ... و أن المسألة لا تعدو أن تكون تعارض مصالح ... conflict of interest .....لا أكثر .... لمن يريدون أن نتعلم من اليهود ... مع تحفظى على هذا المسلك .. لماذا لا نستغل المجازر التى تحدث للمسلمين فى العالم لصالحنا لنريهم كم أذنب العالم فى المسلمين ... بدلاً من أن نسلخهم نحن بأيدينا بعد أن ذبحوا ... و بدلاً من أن نقف موقف المدافع عن نفسه و عن جريمة لم يرتكبها أو على أحسن تقدير مجرد إتهام بأننا من إرتكبها ... لو أن العالم الإسلامى وقف وقفة رجل واحد بعد أحداث سبتمبر , و أعترضوا كلهم و بكلام قاطع على التسرع بإتهام المسلمين بأنهم من وراء التفجيرات ... و أن أسامة لا دخل له فى هذه التفجيرات حتى يأتى الدليل اليقين على أنه من فعلها ... و هذا حق يكفله لنا أى قانون أو عرف أو دستور أو معاهدات دولية ... و لا يستطيع أحد فى العالم أن يلومنا إن قمنا بذلك ... بدلاً من التصرف المشين الذى تصرفناه ... فركعنا على أرجلنا كالفلاح الأجير المستعبد أمام الإقطاعى الأمريكى ... نقبل أياديه و نستعطفه أن يسامحنا على ذنب لم نرتكبه..... فأثبتنا فعلاً أننا أحفاد المستضعفين , و أنه لا كرامة لنا تنبع من ذاتنا , و أنما كرامتنا هى من كرامة السيد الأعلى .. و لسان حالنا يقول " سامحنا يا سيدنا البيه ... داحنا لحم كتافنا من خير سعاتك ... و مانستجراش نعصيلك أمر ... قرب يا واد يا أسامة .. حب على إيد سعات البيه الكبير .. خليه يسامحك ... المهم سعاتك ما تعكرش مزاجك أبداً ... و النبى يا بيه ... طب بلاش عشنا إحنه ... عشان الست هانم الصغيرة إسرائيل ... نوارة الكفر كله ... و النبى يا بيه ... هو إحنا لينا بركه ألا سعاتك ...... " فى مشهد عبثى ينقلب فيه المظلوم إلى ظالم .. و الظالم إلى قاض ... مشهد يسترحم فيه المظلوم ظالمه الذى قتله و سرق ثرواته و يتم أطفاله لكى يعفو عنه .... حتى لو كان المقابل أن يقدم إبن من أبنائه العاقين قرباناً .. الإبن الذى كل وجه عقوقه أنه رفض الذل و السكوت على الظلم ...يالأنانية الفلاح .. يالقصر نظره ... يالغبائه .. يالظلمه لأبنائه كلهم ... يحسب أن السيد سيرضى عنه يوماً.... سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2002 يا عزيزى طريقة خلط الأوراق لن تجدى أحدا بأى شيئ .. المسألة ليست مسألة كلام عاطفى مبعثر غير متناسق لا بعلم ولا بمنطق ولا بشرع .. مشكلتك يا أخ سى فوود .. انه لا يوجد عندك أى مانع فى أن تطرح طرحا يرفضة الجميع .. و تظل تجادل فيه و تعيدة و تزيدة .. لا أعلم ماذا تتصور أن تصل اليه ؟ .. القضايا التى تثيرها فندت عشرات المرات و تم تشريحها كلمة كلمة و حرف حرف .. و أنت لاتفتئ تعيدها و تزيدها .. و لقد سألت أسئلة فى يد الأرهاب أطبقت .. فلم تجب عليها .. رغم أنها أسئلة سهلة .. الا أن اجابتها مستحيلة لأنها ستقلب جميع دعاويكم رأسا لى عقب .. و ها أنت تلعب مرة اخرى على حكاية ثبوت الأدلة و عدم ثبوتها .. و كأن كل الأعترافات التى سيقت لا تعجبك .. بل أنك تطرح بعض الطرح على أساس ان بن لادن فعلها ثم تطرح طرح اخر على أن الموضوع لم يثبت بعد .. فلا يوجد لديك موقف ثابت .. ولا مبدأ يمكن مناقشته .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wahed_masry بتاريخ: 16 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 نوفمبر 2002 السلام عليكم أخي العزيز فري يا سيدي الفاضل من حق أي انسان أن يؤمن بما يريد ويصدق ما يريد ويكذب ما يريد أما عن ابن لادن ففكره ليس وليد الساعة وإنما له جذور قديمة وما يدعو إليه أيضا ليس جديدا وعقيدته أنه نيي هذا العصر وأنه على حق وأن كل ما هو غيره على باطل أيضا قديمة وباب الجهاد معه ومع جماعته معروف وذهب إليه كثيرون ومن المصريين من اجتهد إلى أن أصبح ذراعه اليمنى أو اليسرى فمن كان من مريدي سيدنا بن لادن فليذهب إلبه ويجاهد مغه في بلاد الافغان أو الامريكان أو أي مكان ، عسى أن يرافقه في جنة الخلد!!!!!!!!! أقرأوا هذه المقالة نشرت في الاهرام العربي نهاية الاستراتيجية في الفكر العربي! د. عبدالمنعم سعيد تأملت كثيرا الفكر العربي الذائع في الصحف والفضائيات التليفزيونية العربية خلال الأسابيع الماضية, ووجدت أن بينها كلها خيطا رفيعا يقوم علي نهاية الاستراتيجية في غالبية الأفكار المطروحة من تيارات فكرية مختلفة خاصة تلك القومية والأصولية الإسلامية. ولمن لا يتذكر فإن الاستراتيجية هي تلك المجموعة من الوسائط المتنوعة ذات الموارد المادية والمعنوية التي تستخدمها جماعة سياسية لتحقيق أهداف بعينها. وهذا التعريف يفترض وجود مركز للقرار يختار بين الوسائط, ويعبيء الموارد, كما يقيس فاعليتها في تحقيق أهداف اختارتها الجماعة وجعلتها علي رأس أولوياتها, ومن الناحية العملية فإن معضلة الاستراتيجية الكبري هي تحديد أولوياتها, وتوظيف وسائطها, والتأكد من أن الوسائط تحقق الأهداف بالفعل, ولا تدفعها بعيدا عن نقطة الإنجاز. وهنا فإن الاستراتيجية تتطلب حسابات باردة, ورؤوسا باردة, وسلامة نفسية وعاطفية تجعل متخذ القرار لا يخضع مسيرته للاعتبارات الآنية أو للنزعات الانتقامية, أو الضغوط الشعبية, التي قد تقوده إلي أبعد النقاط عن الأهداف المرجوة. كل ذلك يكاد ينتهي من الفكر العربي الذائع, وإذا كانت فلسطين قد ضاعت فقد كان ذلك لأن الاستراتيجية بالمعني المشار إليه قد غابت, وبقي فقط الرقص علي الأنغام الاستراتيجية الإسرائيلية الشارونية التي جعلت فصائل فلسطينية بأكملها تفعل ما يريده منها شارون تماما لإعادة احتلال ما تم تحريره من الأراضي الفلسطينية. ولكن ذلك قصة قديمة علي أية حال, أما الجديد فقد ورد مع أحداث جديدة, فقد كان العالم العربي كله قد وقف علي أطراف أصابعه محددا هدفا هو إنقاذ العراق من ضربة عسكرية جديدة قد تكون لها عواقبها الوخيمة ليس فقط علي العراق وإنما علي استقرار المنطقة ومستقبلها, هذا الهدف الاستراتيجي الذي بدا علي رأس الأولويات كان يتطلب عملا سياسيا ودبلوماسيا شاقا طالما أنه لن يوجد من هو علي استعداد للدفاع عن الحكم في بغداد بالقوة العسكرية لأسباب يطول شرحها, ولذا كان ضروريا العمل علي الجبهة الأمريكية لكي يدفعها إلي عدم تجاهل إرادة المجتمع الدولي بالذهاب إلي مجلس الأمن, كما كان ضروريا العمل علي جبهة الأمم المتحدة لضمان طرح فكرة الشرعية الدولية وضرورة استجابة واشنطن إيجابيا بحالتها النفسية والعصبية المعروفة, كما كان ضروريا ـ أخيرا ـ أن تستعد العراق دون قيد أو شرط للتفتيش علي منشآتها, وبالتالي تتحول المشكلة كلها من رغبة يختلف معها كثيرون وهي إزاحة النظام العراقي بالقوة إلي إزالة أسلحة الدمار الشامل التي يوجد قرار بشأنها بالفعل. ولكن حجر الزاوية في الحركة السياسية والاستراتيجية العربية كان تجنيد القوي الدولية الكبري غير السعيدة بالوضع الأمريكي في العالم والساعية إلي منع واشنطن من الانفراد بالعالم من أجل لعب دور في مجلس الأمن يضمن إعادة تعريف المسألة العراقية التي أسلفنا الإشارة لها, وفي نفس الوقت وضع قيود علي حرية حركة أمريكا في استخدام القوة العسكرية, وكان معني ذلك ببساطة أن نخطب ود كل من فرنسا وروسيا ونسعي لإقامة ائتلاف سياسي واستراتيجي معهما لتحقيق الهدف العربي الذي وضعته أمة بأكملها علي رأس أولوياتها في مواجهة مع القوة العظمي الوحيدة في العالم. وللحق بدا أن هناك أملا في أن تحقق الاستراتيجية العربية هدفها, فبعد تصلب شديد قبلت أمريكا باللجوء إلي الأمم المتحدة, كما أن هذه الأخيرة أبدت حماسة ملحوظة للحفاظ علي الشرعية الدولية, وأخيرا فإن موسكو وباريس وبكين أبدت استعدادا قويا للحفاظ علي هذه الشرعية بحيث لا تكون ألعوبة في اليد الأمريكية. ومع ذلك فقد كان لقوي سياسية عربية وإسلامية رأي آخر, فقد اختار تنظيم القاعدة هذا التوقيت بالذات لكي يفجر ناقلة بترول فرنسية قبالة السواحل اليمنية, كما اختار مدينة بالي الأندونيسية لكي ينسف ملهي ليلي برواده من جميع الجنسيات, ومع الإثنين تم إطلاق النار من قبل الفرع الكويتي للتنظيم علي القوات الأمريكية التي سبق لها تحرير الكويت. كل ذلك كان كافيا لإغضاب العالم كله علي العرب والمسلمين, وبعد أن كان هناك احتجاج عالمي علي ما تقوم وما تنوي الولايات المتحدة القيام به, إذا بدوائر عالمية كثرة تقول لنفسها ربما كان هؤلاء العرب يحتاجون نوعا من العقاب, وكأن ذلك كله ليس كافيا, فقد قام ثوار الشيشان باحتلال مسرح في موسكو وأسر ألف من رواده والتهديد بقتلهم جميعا, وانتهي الأمر بالصورة المعروفة بعد التدخل العسكري للقوات الروسية. ولكن ما كان مدهشا ليس ما جري علي المسرح في موسكو وإنما ما جري علي الساحة العربية من نقاش, وبينما كانت هناك أصوات قليلة تقول إن ما فعله الشيشان ليس في وقته, وكأنه سيكون مقبولا في أوقات أخري, فإن الكثرة رأت في ذلك عملا مشروعا لتحرير أراض إسلامية من الاحتلال الروسي في الوقت الذي علقت فيه الآمال علي دور روسي يمنع ضرب العراق في مجلس الأمن! وجاء ذلك في سيل من الفتاوي الدينية التي تشرع العمل علي أساس من القواعد الفقهية التي تقول بجواز الاعتداء علي المدنيين علي سبيل المعاملة بالمثل, مادام أهل الشيشان لم يجدوا ما يدافعون به عن أنفسهم, فيجوز لهم ـ والله أعلم ـ أن يفعلوا بأعدائهم مثلما يفعل أعداؤهم بهم حسبما قرر د. عرفات الميناوي ـ أستاذ الشريعة الإسلامية في فلسطين ـ أما د. يونس الأسطل فقد أقام نظرية متكاملة للاعتداء علي المدنيين وقتل رواد المسرح الروسي قوامها أولا أنهم هم الذين يمنحون القيادة السياسية الثقة من خلال صناديق الاقتراع في عدد من دول العالم, وثانيا أن الأنظمة لا تقوم إلا علي جلب الضرائب, والمدنيون هم الذين يدفعون الضرائب للنظام, وثالثا إن المدنيين هم الذين يدعمون النظام بأبنائهم ويسمحون لهم بالانخراط في الأجهزة والجيش, ورابعا أن المدنيين هم الذين يباركون تدخل أنظمتهم السياسية والعسكرية في شئون الدول الأخري إما بصمتهم وسكوتهم, وإما بإعلان رضاهم عن ذلك التصرف, بالإضافة إلي أنهم جيش الاحتياط للدولة من الناحية العسكرية. وانتهي الرجل إلي القول إنه لكل ما ذكر أري أن ما يفعله إخواننا المجاهدون يندرج في ظل الجهاد المشروع والدفاع عن النفس في سبيل الله. وبهذه الطريقة انتهي تماما أي مفهوم لوجود المدنيين وصار كل العالم عسكريا, وأصبحت النظرية الجهادية الفلسطينية قابلة للتطبيق علي العالم أجمع بحيث صار ممكنا قتل المدنيين والعسكريين في كل مكان. والأهم من ذلك كله انتهت الاستراتيجية من التفكير تماما وحلت محلها الفتوي لكي تأخذ الأمة كلها من أعناقها وتقودها إلي التهلكة, وتصف العالم كله ضدنا في تحالف مكين, ولا حول ولا قوة إلا بالله الجهل أصل كل بلاء ، ومنبع كل نقيصة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 16 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 نوفمبر 2002 هل من مصلحة امريكا انه ينط لهم كل شوية زي العفريت؟ مش دة حيخلي الامريكان يقولوا انه عايش و بلاش ضرب العراق و المهمة الاصلية ما خلصتش؟ و يمكن يجعل حجتهم لضرب العراق أقوى ... لأن بن لادن ما زال حياً .... أليس كذلك... بل بالعكس، سيثير الشعب الامريكي على الادارة، لانها لم تنهي ما قالت انه سينتهي في شهر، و لم يتم التخلص من بن لادن و لا محاكمته و ها هو حي يرزق، يبقى ليه نفتح جبهة جديدة؟ لكنك لن تقتنع، لانك ترى فيها مؤامرة، و لو جاء بن لادن بنفسه لمنكري انه وراء احداث سبتمبر، لقالوا انما سكرت ابصارنا و من ناحيتنا احنا، ان العجيب انه بعمايله دي، بيقوي بوش اكثر و اكثر، انتخاب بوش كان عليه علامات استفهام كثير، لانه في شك انه اخذ اغلبية و لا لا، و الاقتصاد كان انتيل بستين نيلة، و السياسة الخارجية كانت في الثلاجة ..و بعدين حصل 11 سبتمبر و اصبح بوش بطل و شعبيته طلعت في السما ..و بن لادن هو اللي خلاه كده ألا يجعلك ذلك تشك فيمن كان وراء العملية ؟ عايز تقول لي ان بوش مسك و بعدين الدنيا اتنيلت، فخطط كل ده من مارس لسبتمبر؟ لقيوا 19 عربي من اللي راحوا افغانستان، و سجلوهم في مدارس الطيران قبلها بسنة؟ ازاي؟ اياك تكون بتصدق قصاصات الفيلم بتاع هوليوود، و تسحب الخيال على الواقع؟ هذا الرجل و ايمن الظواهري و امثالهم يعيشون في عالم آخر من صنعهم، بعيدا عن الواقع و الاحداث حقاً ؟ ..... ألا تعتقد أن حكمك هذا له منظور فى غاية الضيق ...و نظرة أحادية الجانب .. لا تراعى الطرف الآخر و واقعه الذى يعيشه يعني الاول انكرت ان يكون بن لادن وراء الاحداث، ثم تدافع عنه كانه وراءها؟ ايه العبارة؟ هو اللي عملها و الا لا؟ و الا حتعمل لي زي د محمد عباس في جريدة الشعب اللي بيقول بن لادن عملها و بطل، و الامريكان كانوا عارفين و يلاموا على ذلك؟ يعني زي الجمع بين النقيضيين ألم يخطر ببالك و لو للحظة أنه ربما ... ربما ...نحن الذين نعيش فى عالم آخر ... و أننا لو كنا نعيش وسط القصف و التدمير و الخراب و القتل ... لعرفنا من الذى يعيش واقع أمته و من هو الذى إنفصل عنها ... و عاش فى عالم من النظريات الأكاديمية و التحليلات الفلسفية القائمة على " تداعيات عصر العولمة و تأثيراتها المنبثقة من أحادية القطب الرأسمالى فى ظل إنعدام النظير المتنافر و إنعكاس ذلك على القوى المحورية المتواجدة على ساحة ما بعد 11 سبتمبر و ما قبل غزو العراق ..... إلخ من كلام يؤدى إلى إنسداد الشهية و ضيق النفس و عسر الهضم ... و بصراحة و بثقة متناهية ... لم يعد " يودى و لا يجيب" ... و لم يعد ينطوى على أحد ... و جاءت أحداث سبتمبر و كشفت هذا الكلام على حقيقته , فكفر به الناس و أستراحوا بكفرهم ...لأنهم لم يكونوا يفهموا منه شئ على أى حال ... و هذه بالمناسبة إحدى حسنات أحداث سبتمبر التى كشفت الكل على حقيقته و دون رتوش .... انا مش فاهم، نورني يعني بن لادن هدفه ايه من اللي عمله سيبك من الكلام الكبير قوي بتاع نقل المعركة في ارض العدو الجعاليص دي يعني عايز يضربهم بالطيارات في الابراج، و بعدين يقولوا، خلاص سوري، احنا غلطانين، و ينسحبوا من السعودية بكرة، و يفكوا حصار العراق بعده، و يقولوا لاسرائيل تنسحب؟ هل دة مطلب منطقي بمثل هذا العمل؟ و الا كان عايز امريكا تسكت له على الضربات دي؟ و الا عايز المسلمين يقوموا على امريكا ياكلوها مثلا؟ و الا عايز يفش شوية غل من غير حساب العواقب؟ ايه المردود الفعلي من كل العمليات دي؟ و ماذا الذي يتوقعه بن لادن، غير الحزن على وجوه الامريكان في التلفزيون؟ لقد انفصم هؤلاء عن الواقع تماما نحن نتكلم و كأن المسلمين كانوا فى أحسن حال قبل 11 سبتمبر و قبل ما حدث فى السودان .. و غيرها من أحداث أتهم بفعلها بن لادن أو إعترف بأنه فعلها ... هل ما يتهم به بن لادن هو السبب فيما حدث للمسلمين فى بوسنيا من مجازر ؟.. و فى أفغانستان طوال أكثر من 20 سنة , و ما حدث لهم فى كشمير و الصومال.. و ما حدث لهم فى الشيشان على مدى قرن من الزمان ... كان أسامة ساعتها فى " اللفة "!!! ... يعني روسيا تضرب الشيشان، بس امريكا اللي غلطانة الهند في كشمير من 60 سنة، بس امريكا اللي كخة امريكا تضرب ميلوسوفيتش عشان كوسوفو المسلمة، نقول برضه غلطانة امريكا تساعد الكويت على صد غزو من بلد عربي اخر، بس بنت ستين ماعرفش ايه يعني لا امل ابدا ان نرى الامور باي منظور اخر غير ان امريكا عايزة تدمرنا، و احنا لازم ندمرها، و الاسلوب هو طيارات في برج مش كدة؟ لماذا لا ننظر إلى حقيقة الأشياء بدلاً من أن يعمينا الإعلام الموجه ... لماذا لا نقول أن ماحدث بعد سبتمبر هو إستكمال لما كان يحدث قبله ... لماذا نريد أن نأخذ السكينة من يد عدونا لنقتل بها أنفسنا بدلاً من أن نطعنه بها .. أو على الأقل نتركه هو يطعننا لوحده بدلاً من مشاركته فى الإثم ... ألن يحاسبنا الله على هذا الظن، هل نحن رأينا بن لادن و هو يفعل ذلك ..." بلاش "... هل يستطيع أى منا بينه و بين نفسه و دون أن يراه أحد و دون أن يسمعه أحد .. فيقوم فيقسم بالله أن أسامة بن لادن هو من وراء تفجيرات نيويورك " ... فإن لم يستطع و لن يستطع ... فلنعلم أن كل ما نقوله مبنى على ظن ...سيحاسبنا الله عليه... حتى من يؤيدون بن لادن لا يستطيعوا أن يقسموا على أنه لم يفعلها ... و لكنهم على الأقل لا يرمون إنساناً قد يكون بريئاً .. و قد نكون نحن المجرمون فى حقه و حق أنفسنا اولا، الكلام كله حماسيات ديماغوغية ثانيا، هل بن لادن عملها و الا لا، بعد الشرايط دي كلها و الاحداث الكثيرة الاخيرة، ليس هناكك شك انه هو و حتى من كان ينكر انه وراءها، اصبح الان متاكد انه هو على العموم دة موضوع مستقل و إن كان هو من فعلها و أشك فى ذلك ... فلا يجب أن يكون تصرفنا تجاهه هكذا ... إن المحامى ليطلب البراءة لموكله الذى يعلم تماماً أنه مذنب ... فلماذا نطلب نحن الإعدام لشخص لم تثبت عليه التهمة ... و ياللعجب .. إن التهمة الموجهة لهذا الشخص أنه كان يحاول أن يدافع عنا و عن شرفنا ... إننا لم نبدى نفس الدرجة من العداء لمن قتلنا مع سبق الإصرار و الترصد و بدم بارد ... و أحسب أن هناك أناس منا يمقتون أسامة أكثر من مقتهم لشارون و بوتين و ميلوزيوفتش و بوش ... الذين قتلوا من المسلمين ما قتلوا و ما زالوا يقتلون... بل إن منا من سيلتمس الأعذار لهم و أنهم كانوا يدافعون عن أنفسهم و يبكون على قتلاهم المدنيين ... ياالسخرية ... كلام حماسي تاني مجرد ان يقول شخص انه يحب الاسلام و يعمل من اجل المسلمين لا يجعله كذلك و الاخ قال زي الدبة اللي قتلت صاحبها مجرد سؤال بسيط ... لو أن سفاح إسرائيلى و لن أقول إرهابى ... لأنه لا عيب فى أن نرهب العدو ... أقول لو أن سفاح إسرائيلى قام بعمل وحشى و ما أكثر من فعل ذلك منهم ... ماذا سيكون رد فعل اليهود ... هل سيعلقوا له المشانق قبل أن تثبت عليه التهمة أم أنهم سيقفون أمام كل العالم و يدافعون عنه على الأقل حتى تثبت التهمة عليه ... ماذا فعل اليهود بشارون الذى هو مطلوب بجرائم حرب ... و ماذا فعل الصربيون بميلوزوفيتش الذى حوكم كمجرم حرب ... هل علقوا لهم المشانق ... هل حاكموهم و أصدروا الحكم عليهما قبل أن يحاكما ... هل قالوا أنهما السبب فيما حدث لليهود على يد الألمان من مجازر ... و ما قتل من الصربيين على يد البسنويين ... لماذا إذا نتصرف و كأن بيننا و بين أسامة ثأر بائت رغم أنه كان يأخذ الثأر لنا ....أو على الأقل هذا ما تصوره ... الموضوع كما قلت من قبل هو - الرجل حارب في افغانستان ضد الروس و هذه من حسناته - الرجل وعى مشاكل الامة، و حمل همها و لكن - نصب نفسه متحدثا عن جميع المسلمين - نصب نفسه مدافعا عن جميع المسلمين - نصب نفسه مفتيا بوجوب قتل اي امريكي في اي مكان و بناءا عليه، اضر بقضايا المسلمين سواء في فلسطين او العراق او الشيشان و كشمير، لانه ألب الاعداء عليهم إن كل دول العالم تحترم أبنائها و لا تسلمهم لعدوها حتى لا يبقى من سبيل أمامها غير ذلك ....بل أن هناك أمم لا تسلم الغرباء المجرمين اللاجئين إليها لأوطانهم ليحاكموا فيها ... إلا إذا كان هناك إتفاقية لتبادل المجرمين ... فما بالنا نسلم أبنائنا لأعدائنا ليحاكموهم ... ما هذا العبث ... ما هذا المجونلماذا تصادف أن كثير من "العقلاء" الذين يرمون أسامة بالجنون ... هم من يعيش فى الغرب و أمريكا ... و معظم "المجانين" الذين يؤيدون أسامة متواجدين بالصدفة فى باكستان و معظم دول العالم الثالث ... إلا نشتم هنا رائحة مصالح و منافع ... و أن من تضررت أوضاعهم أو إحتمال أن تتضرر أوضاعهم مما أتهم به أسامة ... هم من يهجمون عليه ... ألا يلقى ذلك ظلال من الشك على دوافع من يهجمون على أسامة ... و أن المسألة لا تعدو أن تكون تعارض مصالح ... conflict of interest .....لا أكثر .... بحث في النوايا مرة اخرى، ما علينا اخوانك المسلمين في امريكا فعلوا و يفعلون الكثير من مجابهة اعلام متحيز و غسيل مخ استمر نصف قرن فماذا فعل المولولون الا النحيب و العويل؟ ماذا تريد انت، و من هم يتفقون معك، ان تفعلوه؟ هل تجاهدون مع الشيخ المجاهد باسلوبه؟ ام مجرد شتيمة في امريكا؟ عنتريات و خلاص؟ لمن يريدون أن نتعلم من اليهود ... مع تحفظى على هذا المسلك .. لماذا لا نستغل المجازر التى تحدث للمسلمين فى العالم لصالحنا لنريهم كم أذنب العالم فى المسلمين ... بدلاً من أن نسلخهم نحن بأيدينا بعد أن ذبحوا ... و بدلاً من أن نقف موقف المدافع عن نفسه و عن جريمة لم يرتكبها أو على أحسن تقدير مجرد إتهام بأننا من إرتكبها نسلخ مين؟ قصدك الفلسطينين؟ و الا العراقيين؟ استغلال المجازر قائم و اخرها جنين تعالى و شوف كم النشرات و المطالبات و المظاهرات هنا عن هذا الموضوع، من مسلمين، و للاسف، من غير مسلمين: من ناس محايدين يرون الامور من منطق الظلم و العدل مرة اخرى ماذا فعل الحماسيون المولولون؟ قصدك بن لادن؟ فكره هو الذي حكم عليه و ليس نحن لو أن العالم الإسلامى وقف وقفة رجل واحد بعد أحداث سبتمبر , و أعترضوا كلهم و بكلام قاطع على التسرع بإتهام المسلمين بأنهم من وراء التفجيرات ... و أن أسامة لا دخل له فى هذه التفجيرات حتى يأتى الدليل اليقين على أنه من فعلها ... و هذا حق يكفله لنا أى قانون أو عرف أو دستور أو معاهدات دولية ... و لا يستطيع أحد فى العالم أن يلومنا إن قمنا بذلك ... بدلاً من التصرف المشين الذى تصرفناه ...فركعنا على أرجلنا كالفلاح الأجير المستعبد أمام الإقطاعى الأمريكى ... نقبل أياديه و نستعطفه أن يسامحنا على ذنب لم نرتكبه..... فأثبتنا فعلاً أننا أحفاد المستضعفين , و أنه لا كرامة لنا تنبع من ذاتنا , و أنما كرامتنا هى من كرامة السيد الأعلى .. و لسان حالنا يقول " سامحنا يا سيدنا البيه ... داحنا لحم كتافنا من خير سعاتك ... و مانستجراش نعصيلك أمر ... قرب يا واد يا أسامة .. حب على إيد سعات البيه الكبير .. خليه يسامحك ... المهم سعاتك ما تعكرش مزاجك أبداً ... و النبى يا بيه ... طب بلاش عشنا إحنه ... عشان الست هانم الصغيرة إسرائيل ... نوارة الكفر كله ... و النبى يا بيه ... هو إحنا لينا بركه ألا سعاتك ...... " فى مشهد عبثى ينقلب فيه المظلوم إلى ظالم .. و الظالم إلى قاض ... مشهد يسترحم فيه المظلوم ظالمه الذى قتله و سرق ثرواته و يتم أطفاله لكى يعفو عنه .... حتى لو كان المقابل أن يقدم إبن من أبنائه العاقين قرباناً .. الإبن الذى كل وجه عقوقه أنه رفض الذل و السكوت على الظلم ...يالأنانية الفلاح .. يالقصر نظره ... يالغبائه .. يالظلمه لأبنائه كلهم ... يحسب أن السيد سيرضى عنه يوماً.... كلام حماسيات مرة اخرى مستقبلك كويس، حتكتب في جريدة الشعب قريب :D انت كلامك زي اللي اتقبض عليه متلبس، بس فيه تشابه اسماء او عدم تصديق من عائلته، فبيحكموا عليه، و هو يقول برئ يا بيه و الله العظيم برئ، و دخل السجن، و بيقول برئ لسه انت ناسي او تتناسى كل الادلة التي نشرت من مدارس طيران و تذاكر و شرايط و غيره الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 17 نوفمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 نوفمبر 2002 عندما قلت فى صدر داخلتى التى بدأت هذا الموضوع أن هناك رائحة قذرة, تطوع كثير من الزملاء بوضع كلمات فى فمى لم أقلها. لم أتشكك فى صحة الشريط, و لكن تساءلت عن دوافع أطراف أخرى, و تركت ذلك لفطنة القارئ. البعض فهم, و البعض الآخر لم يرغب فى الفهم, و لكن الجميع أحرار فى إبداء آرائهم. أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 17 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 نوفمبر 2002 تساءلت عن دوافع أطراف أخرى, و تركت ذلك لفطنة القارئ. ياريت لو تقول لنا رأيك صراحة و لو انا حطيت كلام في بقك، فانا اعتذر مقدما، و مستعد الغي اللي كتبته، او اعدله البعض فهم, و البعض الآخر لم يرغب فى الفهم برجاء الايضاح الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 17 نوفمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 نوفمبر 2002 بعد إلقاء نظرة على الآراء الواردة فى الردود, فإنه من الواضح أن كُل شخص يفهم ما يقراه على هواه و لم تكن ملحوظتى موجهة الى شخص بالذات. و أنتهز هذه الفرصة لتقديم هذا الخبر:( كمعلومة عامة) علي ذمة "السياسة" الكويتية : ابن لادن يمنح قناة الجزيرة 10 ملايين دولار سنويا نسبت صحيفة "السياسة" الكويتية الى أوساط ديبلوماسية خليجية في لندن أن أجهزة الأمن البريطانية والأمريكية والفرنسية والسويسرية تتحقق من معلومات عن منح بن لادن "الجزيرة" عشرة ملايين دولار سنوياً. وبدأ ذلك الدعم في مارس الماضى في مقابل بث المحطة أشرطته وأخرى موجهة كإعلانات عن عمليات "القاعدة" بأسلوب يبررها. وقالت انه تم الاتفاق بين شخصيات خليجية تملك أرصدة مالية ضخمة في الخارج والمشرفين على القناة على حصول هؤلاء على المبلغ على دفعات لا تزيد الواحدة منها عن 300 ألف دولار من حسابات شركات عربية في أوروبا ثمناً لإعلانات. وأشارت إلى عقد اجتماع في لندن في نهاية أكتةبر الماضى بين مسئول كبير في الجزيرة وثريين خليجيين يدعمان "القاعدة" للحصول على مبلغ خارج اتفاق العشرة ملايين دولار، وذلك لتغطية الخسائر التي ستنجم عن قرار وزراء مجلس التعاون الخليجي مقاطعة المحطة والشركات الإعلانية التي تزودها. المصدر : صحيفة السياسة الكويتية 14 نوفمبر 2002 أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 17 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 نوفمبر 2002 على ما اذكر، الكويت اغلقت مكتب الجزيرة، و قالوا هو قرار دائم و لذلك لا تستغرب ان تكون هناك حملة على الجزيرة لاتهامها بكل عار و قبح في الكويت و ايضا دول اخرى مستاءة منها، مثل، البحرين و الاردن و السعودية و مصر و قد سمعنا تهمة انها ممولة من اسرائيل، و انها متحيزة ضد مصر و العلمانيون يقولون هي قناة اصولية، و بوق للاصولية الممثلة في بن لادن و ابو حمزة المصري، و المتدينين يقولون انها بوق للعلمانية و قال لي احد العرب المقيمين هنا ان سي ان ان تملكهم !!!!! تخيل الى اي درجة وصل تفكيرنا التآمري! الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 17 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 نوفمبر 2002 الجزيرة .. فكرة ذكية للتربح على حساب جو الديكتاتورية و التعتيم العربى .. و هى مسؤولة بشكل كبير عن عمليات الشحن و غسيل المخ و بث الفرقة و اشعال المنطقة .. الجزيرة .. موجهة 100% ضد الغرب عموما .. الجزيرة لا تمس بعض القضايا بالمرة .. مثل موضوع الكفالة فى الخليج .. الجزيرة لم توجه أدنى نقد لصدام حسين .. و مع هذا لا تفتأ تلمز بعض الرؤساء و الملوك العرب .. تظل مع هذا تعبيرا جيدا على حالة تخبط و تناقض و سطحية الفكر العربى .. الجزيرة يستحيل عليها استحالة مطلقة تلفيق شرائط بن لادن .. لأن هذه ليست لعبة تستطيع أن تلعبها مع الكبار بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 18 نوفمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2002 فى الأهرام...... اليوم أعمدة 42350 السنة 126-العدد 2002 نوفمبر 18 13 من رمضان 1423 هـ الأثنين من قريب بقلم : سلامة أحمد سلامة أسطورة لاتقهر!! تنفرد قناة الجزيرة القطرية من بين كل القنوات التليفزيونية العربية والعالمية, بإذاعة الأشرطة والتسجيلات التي تنسب إلي بن لادن زعيم تنظيم القاعد. وتكاد تكون هذه القناة هي المنفذ الوحيد الذي يعبر بن لادن من خلاله عن شهاداته ومواقفه وأحكامه. سواء كان مدحا فيما يقع من عمليات إرهابية, أو قدحا في النظم والحكومات الأمريكية والغربية والعربية وإسرائيل.. هذا إذا صحت نسبة هذه التصريحات إلي بن لادن الذي تدعي أمريكا أنها لا تعرف إن كان حيا أو ميتا.. غيرأن أكثر ما يثير الاستغراب ويلقي ظلالا كثيفة من عدم التصديق علي هذه الإذاعات الموجهة, أنها دائما ما تأتي في لحظات أحسن توقيتها. قبل أو بعد وقوع أحداث إرهابية, أيا كانت أسبابها. وكأن بن لادن قد امتلك خطوط اتصال سرية مباشرة تخضع لإمرته, أو كأن له نصيبا من الأسهم في قناة الجزيرة.. التي سرعان ما تحولها إلي مادة إعلامية ناجحة. من خلال الأسئلة التي توجهها إلي الخبراء والمحللين في لندن وواشنطن, وإلي خبراء الارهاب وأدعياء المعرفة الجالسين في كل مكان.. لكي يؤكدوا أن أصابع بن لادن الخفية مازالت تلعب, وتتحدي أعتي أجهزة المخابرات في العالم, وأنه مازال قادرا من مكمنه الذي حارت البرية بأحدث التقنيات ووسائل التنصت والرصد والتجسس في الوصول إليه, علي توجيه العمليات الارهابية في أرجاء العالم, من بالي باندونيسيا إلي الكويت واليمن إلي الشيشان في موسكو. وهو بغير شك أمر يفوق طاقة فرد تطارده كل أجهزة المخابرات في العالم. ويخلع عليه قوة سحرية خارقة لانراها إلا في الأفلام الأمريكية. من المؤكد أن بن لادن ــ حيا أو ميتا ــ قد تحول إلي أداة في يد المخابرات الأمريكية, يسهل استخدامها في الوقت المناسب كلما هبطت حدة التوتر والخوف الذي ينجم عن أحداث عنف هنا أو هناك.. وكأنما لتذكير الرأي العام العالمي بأن جهاز القاعدة وتنظيماته مازال يعمل بكفاءة.. وأن العالم بإزاء حرب من نوع جديد, تحارب بأساليب مختلفة غير مطروقة. وهو ما يستدعي استخدام وسائل استثنائية, للرد علي خطر الإرهاب, وتنظيماته التي مازالت تعمل. وهذا ما نسمعه ليل نهار من الرئيس بوش ووزير دفاعه رامسفيلد. وأخيرا من توني بلير رئيس وزراء بريطانيا, الذي وجه خطابا تحذيريا ساخنا, تحدث فيه عن الأخطار المحدقة ببريطانيا وأوروبا من العمليات الإرهابية التي يمكن أن تطال المطارات والموانئ والمصانع والشركات ودور السينما وأي شئ وكل شئ في بريطانيا. وببساطة شديدة ــ وفي سياق حالة الرعب والتحفز التي يكف هؤلاء عن نفخ النيران فيها ــ أضيفت أخطار أسلحة الدمار الشامل وصدام حسين كمصدر يرتبط ارتباطا وثيقا بالأعمال الإرهابية التي يدبرها بن لادن. هل تلعب قناة الجزيرة دورا في ترويج أسطورة بن لادن الذي لايقهر؟ ربما.. ولكنها أسطورة فقدت مصداقيتها بمرور الوقت! أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان