الطفشان بتاريخ: 20 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 فبراير 2003 اقل ما يقال ان هذه وحشية و تضاف الى رصيد البوليس المشين http://www.hrw.org/arabic/press/2003/egypt0219.htm عمليات القبض الجماعي على أطفال الشوارع في مصر انتشار الضرب والإيذاء الجنسي أثناء الاحتجاز لدى الشرطة (القاهرة , 19 شباط/فبراير 2003) - في تقرير جديد صدر لها اليوم قالت منظمة هيومان رايتس ووتش ، أن الحكومة المصرية تجري حملات قبض جماعية على أطفال "جريمتهم" أنهم بحاجة للحماية . وأن الأطفال المحتجزين لدى الشرطة يتعرضون للضربَ والإيذاء الجنسي والابتزاز على يد الشرطة والمحتجزين الجنائيين البالغين , كما أنه من المعتاد أن يحرموا من الطعام والفراش والعناية الطبية . نسخة من البيان PDF اقرأ أيضا "كل شويّة يضربونا . بيضربونا بالحزام . ولماّ يجوا الصبح يصحّونا , يصحّونا بالحزام . وإذا حد قال أي حاجة , يروحوا ضاربينّا كلّنا ." _ مروان أ, ثلاثة عشر عاماً. ايضا قاصرون بلا حماية: الأطفال العاملون في حقول القطن المصرية كان ما يزيد عن 25 بالمئة من الأطفال الذين قُبض عليهم في عام 2001 , من الأطفال الذين يعتبرون "معرضين للانحراف" بموجب قانون الطفل المصري . حيث لم يرتكب هؤلاء الأطفال أي جريمة , وعادة ما يكونون مشردين ومتسولين ومن المعتادين على التغيّب عن المدارس , وكثيراً ما تستخدم الشرطة هذه التهمة كذريعة لإخلاء الشوارع من الأطفال , ولابتزاز النقود والمعلومات منهم , ولإجبارهم على الابتعاد إلى أحياء سكنية أخرى ، واخضاعهم لاستجوابات بالرغم من عدم وجود أي دليل على ارتكابهم لأفعال إجرامية . وقالت كلاريسا بنكومو , وهي باحثة في قسم حقوق الطفل في منظمة هيومان رايتس ووتش "تقول الحكومة أنها تقبض على الأطفال لحمايتهم , وفي واقع الأمر فإن معظم هؤلاء الأطفال يعودون إلى الشوارع خلال أسبوع , ويكونون في حالة أسوأ من الحالة التي كانوا عليها عند القبض عليهم . وبدلاً من حماية الأطفال , فإن أفراد الشرطة يقومون بإيذائهم وبسرقة أية نقود في حوزتهم " . ويستند التقرير الذي يقع في (195) صفحة , والصادر تحت عنوان " متهمون بأنهم أطفال : إساءة معاملة الشرطة المصرية للأطفال المحتاجين للحماية" ، إلى عشرات من المقابلات أجرتها منظمة هيومان رايتس ووتش مع أطفال مصريين يعيشون أو يعملون في الشوارع , إضافة إلى أفراد شرطة ووكلاء نيابة واخصائيين اجتماعيين وقضاة من العاملين في النظام القانوني للأحداث ومحامين ومؤسسات غير حكومية. وقد دعت منظمة هيومان رايتس ووتش , الحكومةَ المصرية إلى الوقف الفوري لسياساتها الرامية للقبض على الأطفال الذين تعتبرهم "معرضين للانحراف" , والاحتجاز الروتيني لهم في أقسام الشرطة . وبالاضافة لذلك فقد حثتها على استحداث منصب جديد في وزارة العدل للإشراف على التحقيقات المتعلقة بتعذيب الأطفال المحتجزين لدى الشرطة وإساءة معاملتهم . لقد وجدت منظمة هيومان رايتس ووتش أن أفراد الشرطة في القاهرة عادة ما يقومون بضرب الأطفال باستخدام العصي والسياط والخراطيم المطاطية والأحزمة , كما يقومون بترحيلهم بسيارات خطرة , وكثيراً ما يكون ذلك مع محتجزين بالغين . حيث يُحتجز الأطفال في مقار احتجاز مزدحمة وقذرة في أقسام الشرطة , ويضطرون لرشوة الحرّاس أو الاستجداء من المحتجزين الجنائيين للحصول على الطعام والأغطية . أمّا الأطفال الذين يُرحلون إلى الحجز المزدحم في إدارة رعاية الأحداث في الأزبكية , فأنهم قد يتلقّون معاملة أفضل قليلاً ، لكنهم من الممكن أن يحتجزوا هناك مع أطفال يكبرونهم سناً بكثير أو مع أطفال ممن ارتكبوا جرائم خطيرة . وتقول بنكومو , "إن الأطفال مهددون بشكل خاص بالتعرض للإيذاء الجنسي , وذلك داخل الحجز وخارجه ." كما يستخدم أفراد الشرطة في مقار الاحتجاز المخصصة للبالغين والمخصصة للأحداث الفاظاً جنسية مُذلّة لإهانة الأولاد والبنات , ولا يقومون بحماية الأطفال من الأعتداءات من قبل المحتجزين البالغين . وأثناء المقابلات التي أجريناها , أشارت البنات إلى السلوك السيئ لأفراد الشرطة في حجز إدارة رعاية الأحداث في الأزبكية وفي أحد أقسام الشرطة المخصصة للبالغين , بسبب ما يرتكبونه من إيذاء وعنف جنسيين ضد البنات المحتجزات . كما تحدثت البنات عن إحساسهن بالضغط من أجل الانخراط في علاقات جنسية مع أفراد الشرطة الذين يتواجدون في الشوارع , بوصف ذلك هو الطريقة الوحيدة التي يمكن من خلالها الحصول على حماية الشرطة من التعرض للعنف الجنسي من قبل رجال آخرين . على الرغم من الانتشار الواسع لانتهاكات حقوق الأطفال المحتجزين لدى الشرطة وانتظام حدوثها , إلاّ أن السلطات المصرية لا تقوم بمراقبة روتينية لأوضاع احتجاز الأطفال , وبالتحقيق في حالات القبض التعسفي أو الإيذاء أثناء الحجز , أو بمعاقبة المسئولين عن الانتهاكات بشكل ملائم . وفي العديد من الحالات , يُحتجز الأطفال بصورة منافية للقانون لعدة أيام قبل مثولهم أمام النيابة العامة , وفي بعض الحالات يُقبض على الأطفال ويحتجزوا بأقسام شرطة ثم يُطلق سراحهم دون المثول أمام النيابة . وفي كثير من الحالات لا تقوم الشرطة بإخطار الأهالي بأمر القبض على أطفالهم . ولا يجد الأطفال الهاربين من إساءات الأهل أو ممن ليس لديهم أولياء أمر أحداً يلجأوا إليه طلباً للمساعدة . وقالت بنكومو , "إن المسئولين الرسميين في وزارة الداخلية , ووكلاء النيابة , والقضاة , والاخصائيين الاجتماعيين التابعين للحكومة , جميعهم يعلمون بأن هؤلاء الأطفال يتعرضون للإيذاء - ولكن أحد لا يفعل شيئاً لمنع ذلك . وتفضّل الحكومة أن تُبقي الأطفال بعيداً عن الأعين , بدلاً من أن تعالج القضايا الأساسية التي دفعتهم للعيش في الشوارع أصلاً ". وكانت الأغلبية الكبرى من الأطفال الذين قابلتهم منظمة هيومان رايتس ووتش يعيشون أو يعملون في الشوارع لعدم توفر أي بديل لهم . وتناشد منظمة هيومان رايتس ووتش الحكومةَ المصرية , التحقق من إن هؤلاء الأطفال يتلقون المساعدة والحماية الخاصتين اللتان يستحقونهما بموجب اتفاقية حقوق الطفل , والتحقق من أن إجراءات القبض والاحتجاز والسجن تستخدم فقط في حالة الأطفال المتهمين بأفعال جنائية , ويجب أن يكون ذلك دائماً كملاذ أخير ولأقصر فترة زمنية ممكنة . يمكن الاطلاع على التقرير بالعربية بعد الساعة الواحدة ظهر الأربعاء 19 فبراير على الموقع التالي : www.hrw.org/arabic/reports/2003/eg-cwbc.htm من أصوات أطفال الشوارع المصريين: مختارات مما رواه الأطفال قمنا بتغيير أسماء الأطفال حفاظاً على خصوصياتهم . الإيذاء والعنف الجنسيان "العسكري بقا يقوللي ' إنتِ مرة ' وفِضل يقول لي كده . وانا فضِلت اقول له 'لأ , أنا بنت' . وامبارح قال ' إن كنتِ بنت بصحيح , اقلعي هدومك عشان نكشف عليكي .' وبعدين مسك صدري , لكن انا ضربته ." _ وردة ن. , ستة عشر عاماً. "عساكر القسم بيشتمونا بأمهاتنا, وساعات بيضربونا . أنا أمي ميّتة , وعشان كده ما بخليش حد يشتمها , ولما العساكر يشتموني برُدّ عليهم وبشتمهم . وساعات يروحوا يقولوا للضابط , وساعتها يجي الضابط ويضربني . هو عمل كده مرتين - هو نفس الضابط , شتمني وخلاّني أقف وبقى يضربني بالعصاية , ولما كنت أقع على الأرض كان يوقفني تاني . ضربني على جسمي كلّه - من راسي لرجليّا ." آمال أ. , ستة عشر عاماً. _ الإيذاء من قبل الشرطة والأوضاع في مقار الاحتجاز "الحكومة كافرة , العساكر يشتمونا ويبهدلونا . من حوالي أربع أو خمس أيام مسكوني العساكر , وقضيت ليلة بقسم الشرطة بتاع الكُبار ومش [بقسم الأحداث] في الأزبكية . وبالقسم ضربني ضابط بالبُنيّة [بقبضة يده] على ظهري , وما قالشِ حاجة . وبعدها عملولي محضر تحرّي وخدوني الحجز . الحجز موجود تحت , غرفة صغيرة يمكن 2 في 4 متر . كنّا كُتار , بنات وستات . ما كانشِ في أكل , والستات إللي جالهم زوّار , أعطونا أكل . ومشّوني تاني يوم . وما حدّش جا خدني . مشيت بعد العشا ." _ هدى ل. , أربعة عشر عاماً . "كنت في قسم شرطة الجيزة لمدة أسبوع قبل ما يبعتوني الأزبكية . وفي قسم الجيزة كنا مع حرامية , ضربونا وخلّونا نقعد بالحمام . الزنزانة كانت كبيرة قوي , وكان فيها كبار وصغار . أصغر عيل كان هناك عنده تسع سنين , اسمه سليمان . كان الكبار يضربونا ويقولوا لنا ' ورا , ورا ' , ويخلونا نقعد في الحمّام . كان فيه تلات حمامات , كلّهم مليانين بالميّة والقرف . خلونا نقعد هناك . " _ أنور ر. , خمسة عشر عاماً . "كل شويّة يضربونا . بيضربونا بالحزام . ولماّ يجوا الصبح يصحّونا , يصحّونا بالحزام . وإذا حد قال أي حاجة , يروحوا ضاربينّا كلّنا ." _ مروان أ, ثلاثة عشر عاماً. "في المرّة الأولى [لدى ترحيلي إلى المحافظة التي أتيت منها] , كان فيه خمسين أو ستين واحد في عربية الترحيلات , كبار وصغار . واحد من الكبار قال لي إن أنا 'ابن وسخة' . كنت متكلبش بالحديد , والكبار كانوا متكلبشين كمان , ما كنتش قادر اتنفس , وفكّرت إن انا حموت , كنت اصرّخ بس ما حدّش عمل حاجة . وما فتحوش الباب إلاّ لمّا وصلنا . كان في عيال صُغيرين بيعيطوا , بس ما حدّش عمل لُهم حاجة" _ يحيى ح. , أحد عشر عاماً. القبض التعسّفي "كنت بحيّ المنيل مع تلات عيال تانيين , وكان هناك ضابط شرطة ومأمور القسم واتنين عساكر . كنّا بنعّدي كوبري الجامعة وكانوا مستنيين بالناحية التانية , وسألونا عن بطاقاتنا , بس احنا كنّا كلنا صُغيّرين وممعناش بطاقات . وقعدوا يضربونا ويقولوا لنا نعمل بطاقات . بعد كده خدني الضابط على جنب , وادّيته 5 جنيه (1.1 دولار) , وبعدين سابونا" - ناصر ي. , خمسة عشر عاماً . الإساءات من خلال الإجراءات النيابة خذت المحضر بسّ ما سألتنيش أي حاجة . وما قالوش تُهمتي إيه . هُمّ بسّ كانوا عاوزين يبعتوني البلد . ما شفتش قاضي . - أنور ر. , خمسة عشر عاماً . "يسألوك انت منين , وبعدين وكيل النيابة يقول 'سرقت حاجة ؟ ' واقول 'ما سرقتش حاجة' وبعدين يقول ' أوكي , تسوّل .'" - خالد م., أحد عشر عاماً. "في المديرية , الحكومة تحكم بالحجز أربع أو خمس أيام . وبالنيابة يقولوا 'انتِ سِبتي عيلتك ليه ؟ عيب على البنت تسيب عيلتها .' وبعد كده يخدوك القسم ؛ وبعدين يرحلوك [إلى محافظتك الأصلية] ." - وفاء ر. , خمسة عشر عاماً ,ضحية عنف عائلي. التقرير بالانجليزي http://www.hrw.org/press/2003/02/egypt021903.htm تغطية البي بي سي BBC للموضوع (انجليزي) http://news.bbc.co.uk/2/hi/middle_east/2780731.stm الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 20 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 فبراير 2003 مركز الأحداث اللي في شارع الجلاء .. اللي هو بتاع الأزبيكة ده . كل لما أعدي من هناك أسمع أصوات ضرب مبرح , و الأطفال عمالين يستغيثوا من الشبابيك و الضرب شغال بالأحزمة و الله .. و الله عار على من يفعل ذلك أن يضرب طفلا .. :mad: :mad: و لكن .. اذا لم تستح فاصنع ما شئت .. ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 20 فبراير 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 فبراير 2003 بالنسبة لمركز الاجداث لا ارى تفسير الا ان هذه التاس عندهم سادية (حب التعذيب و التشفي) و كذلك البوليس و العجب ان هذا مصدره من الذين يفترض عليهم ان يحموا و يحنوا على هذه الاطفال التي لا ذنب لها شئ مؤسف حقيقة الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 20 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 فبراير 2003 فعلا .. جعلوني مجرما فماذا نتوقع من طقل تعرض لهذه المأساة ؟؟ أنا يصبح طبيبا في يوم من الأيام أو أي مهنة شريفة ؟؟ يستحيل حسبنا الله و نعم الوكيل . :mad: ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Elham بتاريخ: 20 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 فبراير 2003 اين الضمير؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟معقول كل الظلم ده و بنسأل امريكا بتعمل فينا كده ليه, محدش من رجال البوليس عنده ضمير محدش عند اولاد و الله حرام , حسبى الله و نعم الوكيل. وما من يوم أرتجي فيه راحهٌ *** فأجده ألا بكيتُ على أمسي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 20 فبراير 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 فبراير 2003 هناك حديث عن رسول الله عليه افضل الصلاة و السلام جاءه وفد من بعض الاعراب فقبل النبي احد احفاده في حضرة هؤلاء الاعراب فقال احدهم: "ان لي عشرة من الولد ما قبلت احد منهم قط" فرد عليه رسول الله : "و ماذا افعل ان نزع الله الرحمة من قلبك!" هذا في من رفض تقبيل ابنه! فما بالك بمن يضرب يهين و يسب و يضطهد و يهتك عرض طفل! هل هؤلاء بشر؟ الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Elham بتاريخ: 20 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 فبراير 2003 المرعب ان يكون الغالبيه هى الفاسده , الفساد موجود فى كل مكان لكن يمثل نسبه ضئيله فى اى جهاز شرطه لكن ما يحدث فى مصر هو العكس الغالبيه العظمى هى الفاسده و ده شئ مرعب. وما من يوم أرتجي فيه راحهٌ *** فأجده ألا بكيتُ على أمسي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 20 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 فبراير 2003 الصحف المصرية بدأت الهجوم على المنظمة ووصفها بأنها فقدت مصداقيتها وأنها لم تتحدث عن أطفال العراق .. وأنها نددت بالعمليات الاستشهادية الفلسطينية .. الا أن ذلك لا يجب أن يكون مبررا لنفى ما ذكرته المنظمة عن مصر أو السكوت عليه .. عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mnman بتاريخ: 21 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2003 لو ابني او بنتي حصل الكلام دة معاها او معاة ... ولا مكان كفاني دم مبارك نفسة و يقولوا ارهابي بلا أزرق مش مهم... هو علشان الاطفال دول غلابة و ملهمش حد يتعمل فيهم كدة ... حسبي الله و نعم الوكيل.... ربنا يسهل.... إلي كل المصريين: لا يستطيع أحدٌ ركوب ظهرك .. إلا إذا كنتَ منحنياً. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان