abofasad بتاريخ: 7 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يونيو 2003 أخي المهاجر .. اختي المهاجرة هل فكرت عندما يكبر أولادك وهم في الهجرة من سيتزوجون ومن سيتزوجهن.. ها تقبل أن يكون زوج ابنتك فرنسي اذا كنت في فرنسا أو امريكي اذا كنت في امريكا او خليجي اذا كنت في الخليج. هل توافق ان يتزوج ابنك من فتاة اجنبية زميلته في الجامعة او العمل في البلد الأجنبي المهاجر إليه. هل يمكنك ايتها الحماة المصرية أن تتأقلمي على عادات وتقاليد كنتك المتحررة. ماذ تفعل ايها الجد العزيز عندما لا تستطيع ان تتحدث بنفس لغة حفيدك ومجاراته في مجتمعه الجديد. اخواني في المنتدى، اعتقد ان الكثير منا بل أغلبنا ظل ليالي ساهرا يفكر في هذه المشكلة بل هذه المشاكل. ما هي الطريقة المثلى لتوفيق راسين في الحلال من نفس الجنسية ومن نفس الدين ومن نفس العادات والتقاليد. المركز الإسلامي والكنيسة القبطية .. ما دورهما في حل هذه المشاكل ؟. تحياتي لكم جميعا. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 7 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يونيو 2003 الاخ الفاضل/ ابو فصاد. بالنسبة للموضوع ده...رغم حساسيته...لكنه يختلف حسب ظروف كل شخص. من ناحية المركز الاسلامى او الكنيسة القبطية.. الرأى واضح ولاجدال فيه...واهل العلم ممكن تكون اجاباتهم..اشمل. رأيى وبناء عن تجارب. من ناحية من يعيش فى الخليج...توجد صعوبات كثيرة جدا جدا ../لتسجيل/ زواج الخليجى مصرية...وانا اعنى ما اقول. اما الزواج فى مصر على يد مأذون واشهاره فى مصر وهو طبعا زواج صحيح لكن / بعض الحكومات لاتعرف به لو كان غير مسجل فى سفارة هذا البلد..والعادات والتقاليد...موال تانى. من ناحية اوروبا... يعنى ولد أو بنت اتولدوا فى اوروبا وعاشوا عمرهم كله...وخد بال سيادتك / كانت/ علاقتهم بأهل بلدهم عبارة عن شهر فى السنة. ازاى تقول للولد أو البنت ..لا..لا..انت لازم تتجوز من بلدك وبعدين تحبها....مينفعش. وده نصيب فى الأول وفى الآخر. لو بنت مسلمة وهو مسيحى...وبيحبها فعلا...لازم يسلم. وعن اقتناع....ازاى؟؟ يقرأ...يصوم..يقتنع ان ده مصير اجيال...مفيش حاجة اسمها انا مسلم وبحبك واعمل عمرة...ولما يرزقهم الله بطفل....جدته لأبوه تصمم تنصره. ده واقع. اذن لابد من الاتفاق والاقتناع قبلها على الأقل بسنتين...واشهار الأسلام بين الأهل والمعارف. ده ديننا... من ناحية الاقباط...نعرف واحد مصرى عاش فى السويد 20 سنة وكان ممتنع عن الزواج..الى ان تعرف على فتاة من قرية..ويقسم انها واسرتها لهم طباع ..اهل اسيوط...وهو سعيد جدا ..متزوج له 12 سنة. وهنا ايضا...نسبة كبيرة جدا من النساء..غير متحررات بهذا الشكل الذى يصوره الناس.. كل هذا فى حالة عدم الزواج بمصريين او مصريات. وفيه نقطة مهمة ...ولست ادرى هل يجب اثارتها م لا؟؟ مهم جدا جدا....الحب والتفاهم...بنفس اللغة .. الحقيقة ان من اليوم اللى تقرر فيه الهجرة أو السفر. انت بهذا تقرر وتقبل تغيير كل المستقبل والتنازل عن بعض العادات والتقاليد وتقبل بعض عادات وتقاليد اهل الوطن الثانى. وفى حالة المسلمين...ممكن زواج المسلم من مسيحية وغيرممكن زواج المسلمة بغير المسلم...اسلام صح.....مش اسلام...لايت. وربنا يوفق الجميع. سلامى. (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 7 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يونيو 2003 موضوع هام جدا جدا و حديث ذو شجون لكن قبل ان اعلق الموضوع دة انسب في باب المغتربين، او باب الاسرة ايهما تفضلون يا اخت سلوى و اخ ابو الفصاد و سأنقله؟ الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abofasad بتاريخ: 7 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يونيو 2003 أشكر الأخ الطفشان لإهتمامه بهذا الموضوع واعتقد ان باب المهاجرين هو أفضل مكان لمناقشته وشكرا للسيدة الفاضلة سلوى لردها الموضوعي الذي أعجبني جدا وسوف اتناقش معها في بعض نقاطها المهمة بعد نقل الموضوع الى باب المهاجرين فالى هناك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 8 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 يونيو 2003 تم النقل الى باب المغتربين المصريين الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 8 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 يونيو 2003 المشكلة في المغترب و المهاجر ان فرصة العثور على شخص متوافق معه من نفس الدين و نفس الخلفية الثقافية اللغوية فرصة ضئيلة جدا لانها قضية اعداد ما هو عدد المسلمين ثم ما هو عدد متحدثي العربية منهم ثم ما هو عدد المصريين منهم فالجالية لها دور و المركز الاسلامي (او الكنيسة) و ايضا خيار الزواج من مصر (قريبة يعرفها مثلا، الخ) و ايضا التعارف من مواقع زواج المسلمين عن الانترنت (و لا ادري مدى نجاحها، و لكن قرأت ان الهنود المسلمين و خاصة المقيمين في اوروبا و امريكا يفضلون هذا الخيار) هذه جزئية الجزئية الاخرى: هل ابناءنا المهاجرين يعتبروا مصريين بالثقافة؟ يعني ماذا يفضلون في الكلام؟ في اللبس؟ في الاغاني؟ في القراءة؟ هم "هجين" مختلطين ببين ثقافتين الثقافة الام (مصر) و الثقافة التي يعيشون وسطها (طبعا الدين امر مفروغ منه، فهم مسلمين حتى و لم يتحدثوا العربية او يأكلوا الملوخية) فالافضل لهم شخص مثلهم، هجين هو (او هي) الاخر (او الاخرى) الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان