Click بتاريخ: 10 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أكتوبر 2008 (معدل) موضوع نقاش قُتِل بحثاً تكلم عنه الكثيرون.. كلٍ بوجهة نظره.. التي من الممكن أن تكون منقولة من مذهب او عقيدة او دين فيظن الناقل ان الموضوع أُغلق و...إنتهى!.. رغم ذلك يظل محل نقاش.. وذلك يرجع إلى انه لا يوجد حقائق بل فقط تفسيرات كما اخبرنا الفيلسوف نيتشه. أطلت المقدمة لأخفف من تعداد المشاركات التي ستقول "الموضوع مكرر,,,, غيرُه" فما أفضل أن نقول ارآئنا حتى وإن لم تغير شيئاً بطريقة مباشرة.. أو غير مباشرة, حتى وإن لم تفعل شيئاً على الإطلاق للعالم الخارجي.. فقط سنكون أفرغنا قليلاً ما في جعبة العالم الداخلي. ما جعلني أفتح باب نقاش هذا الموضوع.. هو أني قرأت اليوم مقالة لكاتب تنمية بشرية..إلخ من تلك اللستة من العلوم. كانت المقالة تتكلم عن حرية الإختيار المتاحة للبشر.. وإنها موجودة.. وفي حقيقة الأمر لم تعجبني المقالة كثيراً.. فيوجد بها أشياء تخالف نظرتي لأمور معينة.. كما أن الكاتب ناقض نفسه في نهاية المقال.. حيث أعطانا محاضرة عن حرية الاختيار ثم جاء في النهاية وقال "في انتظار إجاباتكم و نجيب في الحلقة القادمة بإذن الله." . . . ما هذا الهراء!.. أتقول انك حر "فيما تفعله" ثم تدعوا الله بإذن حتى تجيب على اسئلتنا!! (لاحظ.. "فيما تفعله" مختلفة عن "القدر" وما إلى ذلك من الأشياء) ليس هذا فقط.. فقد وضع في وسط مقاله تلك الجملة:"هذه هي الصفة التي ميز بها الله الإنسان عن باقي الكائنات.. الأمانة التي عرضها الله على السماوات والأرض والجبال فرفضن أن يحملنها, وقبلها الإنسان..", لا أتذكر إني قبلت أن أكون حراً!.. فحريتي تتيح لي أن أؤمن بأشياء ربما تخالف أديان ومعتقدات فأكون بذلك من الهالكين! فلِم هناك حرية وهناك عقوبة على إختياراتي الحرة! إذاً تلك ليست حرية ,كمثال على ذلك... الحاكم والمحكوم بأمره -كالملك والشعب- الملك يقول أنت يا شعبي حر.. من الآن فصاعداً لك الحرية في إختيار ما تريد.. فيأتي الشعب ويختار ما يريد.. فتكون عقوبته التنكيل والتعذيب والجحيم! (هذا المبدأ تعلمته الحكومة المصرية) ألا يوجد خطا هنا؟.. تخبرني بأني حر ثم تقول لي لو إخترت الشئ الفلاني سأعذبك وأهلكك! تلك ليست حرية. وأضاف الكاتب:"تتفق الأديان السماوية الثلاثة على فكرة واحدة وهي أن في الدنيا اختيارا, إما أن تتبع الخير (الله تعالى), أو تتبع الشيطان." ألا يوجد خيارٌ ثالث؟ في العالم عدة ألوان.. فلِم نختصرها في الأسود والأبيض؟ كما وَضْع الكاتب لـ"تتبع الخير(الله).. تتبع الشر(الشيطان)" تشبه عقائد الديانات القديمة من وجود إله للخير وآخر للشر! لا أظن الكاتب قد وفّق في تلك النقطة أو ربما النقطة غير موفّقة أصلاً! ليس لدي المزيد لأعلق عليه.. فقط رجاءً مِن مَن يريد أن يُرهق نفسه ويكتب رداً على هكذا موضوع.. -لا تلقي تهماً. -لا تحكم.. فأنت لستُ بقاضي. -إن كنت تراني مهرطقاً فلا داعي لكتابة رد يحول الموضوع إلى حلبة مصارعة.. وعليّ ما استحق وعليك كذلك. -لو نفذوا من عندك.. فقبل الرد اشتري بعض الموضوعية والمنطقية. -شكراً لحسن إستماعك او لسوء الاستماع.. شكراً على أي حال. تم تعديل 10 أكتوبر 2008 بواسطة Click الحياة:"هي حفلة بائسة سأرقص فيها ما دمت قد وجدت نفسي هنا"؛.Zaradasht "لا اعلم ما قد تريده روح فيلسوف أكثر من كونه راقصا جيدا"؛ Nietzsche. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 19 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2008 الحقيقة المطلقة والحقيقة النسبية لا توجد حقائق بل تفسيرات الله يخرب بيتك يا نتشه الفلاسفة هيخربوا مخك الإنسان مخير أم مصير مجبر على أفعاله نظرا لأن المسائل هذه كررة في التاريخ فأترك لك قراءتها دون عناء النقل لك هذا بعض مما فهمته من كلامك تحياتي هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 20 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2008 اخى الكريم بدايه احب ان اقول انه ما من احدا منا لم تمر عليه هذه الاسئله و تلح على تفكيره و عقله فى فتره من الفترات و عن نفسى اعتبر ذلك ظاهره صحيه فالسؤال مفتاح المعرفه و الشك من الطبيعه البشريه ( انا اشك اذا انا موجود ) و هو وقود الاسئله و محركها و انظر الى موقف الرسول صلى الله عليه و سلم كما فى ما روى مسلم (132) من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه – قال: جاء ناس من أصحاب النبي – صلى الله عليه وسلم – فسألوه: إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به؟ قال: "وقد وجدتموه؟" قالوا: نعم قال : "ذاك صريح الإيمان" وعند مسلم أيضاً (133) من حديث ابن مسعود – رضي الله عنه – قال: سئل النبي – صلى الله عليه وسلم – عن الوسوسة؟ قال: "تلك محض الإيمان روى أحمد (24231) بسنده عن عائشة رضي الله عنها أنهم شكوا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ما يجدون من الوسوسة، وقالوا: يا رسول الله إنّا نجد شيئاً لو أن أحدنا خرّ من السماء كان أحب إليه من أن يتكلم به، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : "ذاك محض الإيمان". فهو لم لم ينكر عليهم ذلك صلى الله عليه و سلم فحسب بل اعلنها لهم صراحه بان ذلك هو محض الايمان وذلك يرجع إلى انه لا يوجد حقائق بل فقط تفسيرات كما اخبرنا الفيلسوف نيتشه جانب نيتشه التوفيق فى هذه النقطه لانه لو وجدت تفسيرات لكن ذلك اكبر دليل على وجود الحقيقه و الا فهذه التفسيرات ماذا تفسر و لكن اتفق معه انها ليست حقائق بل حقيقه واحده مطلقه انبثقت منها كل الحقائق النسبيه التى تغلف عالمنا و تحكمه فى نفس الوقت و كل التفسيرات التاليه التى تكتن العالم ما هى الا محاولات او طرق من البشر للوصول الى تلك الحقيقه الوحيده المطلقه فى كينوننتها و هى الله فمنهم من يصيب فيصل و منهم من يضل عن الطريق فلا يصل و ان كان من الممكن ان يعتقد انه وصل و يدافع عن طريقه الخاطىء بكل ما اوتى من قوه و هناك من يكون الموضوع من الصعوبه عليه بحيث انه فى سبيل ان يريح نفسه من عناء التجربه ينكر وجود الهدف المرجو الوصول اليه من الاساس كما لم احبذ لفظ اخبرنا فالاخبار يكون ممن راى ما لم يراه غيره اما ان نكون جميعا متساويين فى البحث فافضل ان نقول كما فسر نيتشه او كما صور له عقله ليس الا ما هذا الهراء!.. أتقول انك حر "فيما تفعله" ثم تدعوا الله بإذن حتى تجيب على اسئلتنا!! (لاحظ.. "فيما تفعله" مختلفة عن "القدر" وما إلى ذلك من الأشياء) اعتقد اخى الكريم ان البلبله الحادثه لك حدثت اساسا بسبب نظرتك انت لمفهوم الحريه فالحريه اخى الكريم التى منحها الله سبحانه و تعالى للانسان هى الحريه الكامله و لكن ليست المطلقه فكما اتفقنا انه هناك حقيقه مطلقه واحده فى هذا الكون هى الاله او الخالق و كل ما عدا هذا فهو معتمد على هذه الحقيقه الاساسيه اذا فهو تابع و ليس اساسى فالكون كله بكل ما حوى مخلوق باراده الخالق فهو اذا تابع لهذا الخالق و ليس مكافىء له و معنى انه تابع له انه خاضع لارادته فحريتنا موهوبه لنا من الله و ليست نابعه من كينونتنا كوننا فى الاساس مخلوقين لذلك حريتنا تقف عند اراده الله و لا تعلوها فنحن مثلا لا نملك ان نختار الا نخلق من الاساس و لكن ما يكمل هذه المنظومه هى عدل الله و الذى هو حقيقه مطلقه لانه صفه من صفاته جل و علا و لذلك فان الله يحاسبنا على ما هو داخل حدود الحريه التى اعطاها فقط و لا يحاسبنا على ما لا يدخل فى نطاقها كمثال فالله مثلا لن يحاسبنا اننا متنا فى سن العشرين ام فى عمر المائه لانه هو من يحدد لنا اعمارنا و لكن يحاسبنا فى ما فعلناه خلال هذا العمر سواء كان عشرين او مائه لن يحاسبنا اننا سود ام بيض لانه لم يكن لنا حريه الاختيار فى هذا و لكن سيحاسبنا قلبنا ابيض ام اسود لان هذا من صميم حريتنا و هكذا ليس هذا فقط.. فقد وضع في وسط مقاله تلك الجملة:"هذه هي الصفة التي ميز بها الله الإنسان عن باقي الكائنات.. الأمانة التي عرضها الله على السماوات والأرض والجبال فرفضن أن يحملنها, وقبلها الإنسان..", لا أتذكر إني قبلت أن أكون حراً!.. فحريتي تتيح لي أن أؤمن بأشياء ربما تخالف أديان ومعتقدات فأكون بذلك من الهالكين! فلِم هناك حرية وهناك عقوبة على إختياراتي الحرة! إذاً تلك ليست حرية ,كمثال على ذلك... الحاكم والمحكوم بأمره -كالملك والشعب- الملك يقول أنت يا شعبي حر.. من الآن فصاعداً لك الحرية في إختيار ما تريد.. فيأتي الشعب ويختار ما يريد.. فتكون عقوبته التنكيل والتعذيب والجحيم! (هذا المبدأ تعلمته الحكومة المصرية)ألا يوجد خطا هنا؟.. تخبرني بأني حر ثم تقول لي لو إخترت الشئ الفلاني سأعذبك وأهلكك! تلك ليست حرية حريه اختيارنا اخى الفاضل كانت بعد ان وضح لنا الله الرؤيه كلها هذا الطريق يتطلب منك كذا و تبعاته عليك بعد ذلك كذا ( يعنى من الاخر كده package على بعضه )لذلك فانا عندما اختار الطريق فانا باختاره و انا عالم بيتبعاته لذلك فليس فى ذلك اى ظلم على الاطلاق كما ان الله لم يتركنا هكذا بل فى المقابل اعطانا العقل و هو الاداه الفعاله التى ان استخدمتها ستصل بى الى الطريق الصحيح و على ذلك فانا ارى ان المثال الذى اوردته لا ينطبق لانه لو اعلم شعبه من الاساس تبعات كل اختيار له فليس فى ذلك اى ظلم انت تريد ان تسرق فاسرق و لكن اعلم انه نتيجه لذلك ستوضع فى السجن لذلك فقد اخبرنا الله فى القران ان الله لا يعذب قوما الا بعد ان يرسل لهم نذير من عنده اى بعد ان يقيم عليهم الحجه و انا رى ان ذلك هو منتهى العدل وأضاف الكاتب:"تتفق الأديان السماوية الثلاثة على فكرة واحدة وهي أن في الدنيا اختيارا, إما أن تتبع الخير (الله تعالى), أو تتبع الشيطان."ألا يوجد خيارٌ ثالث؟ في العالم عدة ألوان.. فلِم نختصرها في الأسود والأبيض؟ كما وَضْع الكاتب لـ"تتبع الخير(الله).. تتبع الشر(الشيطان)" تشبه عقائد الديانات القديمة من وجود إله للخير وآخر للشر! لا أظن الكاتب قد وفّق في تلك النقطة أو ربما النقطة غير موفّقة أصلاً ايضا فى هذه النقطه اخى الكريم ارى ان سبب البلبه لديك هو تفسيرك لمعنى الخير و الشر فانت ترى الشر هو عكس الخير و عكس الشيىء او نقيضه يكون على نفس درجته و لكن فى اتجاه مخالف للشيىء الاصلى و بالتالى استنتجت انه بما انه للخير اله فانه يمكن القول بان نقيضه الذى هو فى الحقيقه مساو له ينبغى ان يكون له اله مختلف هو الاخر و لكن ما يعيب هذا المفهوم عن الخير و الشر ان الاشياء المتضاده تتنافر و لا تجتمع معا و لكن فلسفيا يمكن القول ان الشر ليس نقيض الخير بل هو حاله غياب الخير فمثلا عندما تكون فى الغرفه و لم تنير المصباح تكون الغرفه ظلاما رغم وجود النور فى الغرفه فعليا ( المصباح ) و لكنك بكل بساطه عطلت او غيبت النور فساد الظلام و لكن لو ادرت مفتاح النور ( الذى هو متواجد من البدايه اساسا ) فسيسود النور و يختفى الظلام و بالتالى فالدنيا اختيار فعلا فاما تنير المصباح باقصى طاقه فيه او تطفئه تماما و هكذ فيمكن للنور و الظلام ان يجتمعا معا داخل كل انسان منا حسب درجه الاضاءه التى فى قلبه و التى يمكن التحكم بها بشكل يعطى ملايين الاحتمالات كل احتمال منها يشكل انسان كامل و فى النهايه ارجو ان اكون وفقت فى شرح وجهه نظرى و ااسف على الاطاله و الاسهاب و مستعده لايضاح اى نقطه لم تستطيع تفهمها فى وجهه نظرى و كل الشكر لك اخى الكريم ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 20 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2008 (معدل) ِ م هناك حرية وهناك عقوبة على إختياراتي الحرة! إذاً تلك ليست حرية ,كمثال على ذلك... الحاكم والمحكوم بأمره -كالملك والشعب- الملك يقول أنت يا شعبي حر.. من الآن فصاعداً لك الحرية في إختيار ما تريد.. فيأتي الشعب ويختار ما يريد.. فتكون عقوبته التنكيل والتعذيب والجحيم! (هذا المبدأ تعلمته الحكومة المصرية) ألا يوجد خطا هنا؟.. تخبرني بأني حر ثم تقول لي لو إخترت الشئ الفلاني سأعذبك وأهلكك! تلك ليست حرية. هذا فعلا ما قاله كليك أو نقله في موضوعة الحالي أعرف أنك لديك من الجرأة أن تقول أو أن تنقل ما تريده فهل هذه عقيدتك في الله وهو حاضر فيما تقول بالطبع دون أن تصرح تقول الله خلق أفعالك ثم يحاسبك عليها ويدخلك النار في تلك القضية الجدلية القديمة كل شيء فعلا بأمر الله ولكن الإنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر أنت فعلا تختار أفعالك ولست مجبرا عليها والأدلة العقلية والنقلية كثيرة يمكنك أن تمتنع عما تقول ويمكنك أن تتمادى فيما تقول يمكنك أن تفعل الخير أو أن تفعل الشر بداية أرجو أن تضع القضية صريحة وتسميها بمسماها بدلا من التعمية ولا لازم نجيب الأخ زهيري يفسر لنا يا كليك اتركم مع الرابط أو يمكن للجميع البحث فالقضية مشهورة وقديمة http://www.islamonline.net/servlet/Satelli...2FEmanA%2FEmanA تم تعديل 20 أكتوبر 2008 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسلم بتاريخ: 20 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2008 باختصار شديد جدا الإسلام أثبت مشيئة للعبد لِمَن شَاء مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ تابعة لمشيئة الرب وَمَا تَشَاؤُونَ إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ العبد له إرادة ومشيئة لا شك في ذلك وإنكارها ضرب من الجنون فلم يجبر أحد فينا على كتابة هذه المشاركات. وتظهر هذه المشيئة جلية عندما تسلب من العبد, قيد أحد الأشخاص واترك الأخر طليقا, الفرق بينهما هو مشيئة العبد أما القياس بين الله والملك مع شعبه فقياس باطل فاسد لأن الله لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وقد توعد الكافر بالعقاب وأرسل رُّسُلاً مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ ومع ذلك لم يعجل الله العقوبة فضلا منه ورحمة ولكن أمهل لهم وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِم مَّا تَرَكَ عَلَيْهَا مِن دَابَّةٍ وَلَكِن يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ وفتح لهم باب التوبة قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ يقول عز وجل في الحديث القدسي يا عبادي ! إنما هي أعمالكم أحصيها لكم . ثم أوفيكم إياها . فمن وجد خيرا فليحمد الله . ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان