اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

القرآن و الدساتير


حمزاوى

Recommended Posts

هذا الموضوع كان تعليقا على موضوع "نريد دستورا جديدا" فى باب مطالب المصريين

لا بد ان يكون هناك دستور جديد .. على غرار دساتير الدول الناجحة القوية ..

نعم ،على غرار دستور أعظم دولة قامت في خلال أعوام قليلة واستمرت مئات السنين في تقدم وازدهار.

إنها دولة الإسلام ،أقوى وأنجح دولة على مر العصور.

وذلك بفضل دستورها الرائع:

كتاب الله و ما دل عليه.

فهذا هو دستورنا إن أردنا يوماً أن نسود.

أرجو ألا أكون قد خرقت أحد أهم أصول التنوير.

هل ترانا نلتقي أم أنها .. كانت اللقيا على أرض السراب

ثم ولت وتلاشى ظلها .. واستحالت ذكريات للعذاب

هكذا أسأل قلبي كلما .. طالت الأيام من بعد الغياب

وإذا طيفك يرنو باسماً .. وكأني في استماع للجواب

أولم نمضي على الحق معاً .. كي يعود الخير للأرض اليباب

فمضينا في طريق شائك .. ما تخلى فيه عن كل الرغاب

ودفنا الشوق في أعماقنا .. ومضينا في رضاء واحتساب

قد تعودنا على السير معاً .. ثم أعجلت مجيباً للذهاب

حين نادى لي رب منعم .. لي حياتي في جنان ورحاب

ولقاء في نعيم دائم .. لجنود الله مرحا للصحاب

رابط هذا التعليق
شارك

السيد حمزاوى

يرجى تغيير توقيعك لأنه تلميح واهانة لعضو وزميل آخر

كما يرجى تغيير اللوجو احتراما لكرامة جثة الميت

واعلم أن المسلم الحقيقى هو من سلم الناس من أقواله وأفعاله

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ رجب :

أرسلت لك رسالة خاصة لعدم الخروج عن الموضوع.

هل ترانا نلتقي أم أنها .. كانت اللقيا على أرض السراب

ثم ولت وتلاشى ظلها .. واستحالت ذكريات للعذاب

هكذا أسأل قلبي كلما .. طالت الأيام من بعد الغياب

وإذا طيفك يرنو باسماً .. وكأني في استماع للجواب

أولم نمضي على الحق معاً .. كي يعود الخير للأرض اليباب

فمضينا في طريق شائك .. ما تخلى فيه عن كل الرغاب

ودفنا الشوق في أعماقنا .. ومضينا في رضاء واحتساب

قد تعودنا على السير معاً .. ثم أعجلت مجيباً للذهاب

حين نادى لي رب منعم .. لي حياتي في جنان ورحاب

ولقاء في نعيم دائم .. لجنود الله مرحا للصحاب

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ رجب :

أرسلت لك رسالة خاصة لعدم الخروج عن الموضوع.

نفس الطلب اطلبه منك

محمد ابوزيد

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ رجب :

أرسلت لك رسالة خاصة لعدم الخروج عن الموضوع.

نفس الطلب اطلبه منك

محمد ابوزيد

هل خرجت عن الموضوع يا أخي الكريم؟

إنما أتكلم عن الدستور الجديد الذي ينبغي أن يطبق.

هل ترانا نلتقي أم أنها .. كانت اللقيا على أرض السراب

ثم ولت وتلاشى ظلها .. واستحالت ذكريات للعذاب

هكذا أسأل قلبي كلما .. طالت الأيام من بعد الغياب

وإذا طيفك يرنو باسماً .. وكأني في استماع للجواب

أولم نمضي على الحق معاً .. كي يعود الخير للأرض اليباب

فمضينا في طريق شائك .. ما تخلى فيه عن كل الرغاب

ودفنا الشوق في أعماقنا .. ومضينا في رضاء واحتساب

قد تعودنا على السير معاً .. ثم أعجلت مجيباً للذهاب

حين نادى لي رب منعم .. لي حياتي في جنان ورحاب

ولقاء في نعيم دائم .. لجنود الله مرحا للصحاب

رابط هذا التعليق
شارك

و انا برغم كوني عضوا جديدا و لست ملما بكل الابعاد الا اني ارى في توقيع الاخ حمزاوي اساءة لكل من يقرأه

يا اخ حمزاوي ليس المسلم بطعان ولا لعان و لا فاحش و لا بذيئ

و لا ايه

أمل صغير

يناطح العماليق

يفتح يده و ينثر بذورا

و فرح شروق

هل سبيقى

هل سيعيش

هل سيطيق

رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذ حمزاوى

ان الاستخفاف بعقليه الاخرين ومحاوله اضفاء صفه المضطهد واثاره المشاكل جديره ان تكون فى اى مكان اخر وليس هنا وافتراض انك الان لا تخرج عن سياق الموضوع رغم ان الزملاء اقتربوا الى الرجاء منه الى النقاش اليك ولكن لا مجيب ورغم انه تم التنبيه عليك فى العديد من الرسائل الخاصه التى ضربت بها عرض الحائط فان ما يحدث الان انما هو اقرب الى التخريب منه الى النقاش ....

فاذا استمريت على هذا الحال فهناك الكثير من الاماكن التى سوف ترحب بك بهذه الطريقه ولكن ليس هذا المنتدى ..

لن اقوم بغلق الموضوع او حذف مداخلاتك الثمينه ولكن اذا كنت تريد الاستمرار معنا سيظهر ذلك من مداخلاتك اما اذا لم تريد ذلك فسيظهر من الرد وسألبى لك طلباتك فى الحال

الاداره / ابن مصر

إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون

 

رابط هذا التعليق
شارك

جزاك الله خيراً.icon_confused.gif

جزانا و اياكم وكل عباده .......

ابن مصر

هل ترانا نلتقي أم أنها .. كانت اللقيا على أرض السراب

ثم ولت وتلاشى ظلها .. واستحالت ذكريات للعذاب

هكذا أسأل قلبي كلما .. طالت الأيام من بعد الغياب

وإذا طيفك يرنو باسماً .. وكأني في استماع للجواب

أولم نمضي على الحق معاً .. كي يعود الخير للأرض اليباب

فمضينا في طريق شائك .. ما تخلى فيه عن كل الرغاب

ودفنا الشوق في أعماقنا .. ومضينا في رضاء واحتساب

قد تعودنا على السير معاً .. ثم أعجلت مجيباً للذهاب

حين نادى لي رب منعم .. لي حياتي في جنان ورحاب

ولقاء في نعيم دائم .. لجنود الله مرحا للصحاب

رابط هذا التعليق
شارك

القول بان القرآن هو دستورنا او هو الدستور نوع من النصب السياسى الذى يقصد منه السطو على الرصيد الدينى للشعب المصرى لصالح طلاب السلطة باسم الدين

و لا أحسب كاتب الموضوع الا انه حسن النية بمداخلته هذه بل و أعتقد انها خرجت منه اخلاصا لدينه و لقرآنه و ما أحسبها الا دعوة صادقة للدين الحنيف .

و كثيرين من شبابنا تدفعهم الحمية الدينية الى الإنسياق وراء الخلط بين السياسة و الدين و يتناسون اننا فى السياسة قد نشجب غدا كل ما اتفقنا عليه بالأمس بل قد نقاتل ضده ....... الموضوع يطول و المطلوب فقط نظره واعية محايدة و بصدق على كل ما هو موجود بالساحة ... و حتى لا يتشعب الحديث انقل هنا نص مقال صغير بجريدة الأهرام الصادرة اليوم (و ابرر النقل بانه قد حدثت عدة مرات ان الرابطة للمقال لا تعمل غير يوم نشر المقال فقط ربما لأسباب فنية فى تصميم الموقع)

http://www.ahramCurFN=WRIT4.HTM&DID=7783.o...rg.eg/Index.asp?

أطلعت علي الرسالة التي وجهها اليك الاستاذ عبدالرحمن سليم والتي نشرتها في نهاية مقالك بعدد الأهرام الصادر في‏28‏ مايو وأعلق عليها كدارس للقانون‏,‏ بأن القرآن اسمي من أن يكون دستورا‏,‏ وبأن الرسول اسمي من أن يكون زعيما ـ ذلك أن القرآن يتضمن مبادئ ثابتة والدستور يتضمن قواعد متغيرة‏,‏ اما الرسول فهو نبي يقبله كل المؤمنين وأن اختلفوا مذاهب وسلوكا‏,‏ لا يجوز لومه ولا عزله حال حياته ويظل علي قدره بعد وفاته‏,‏ اما الزعيم فهو قائد فئة ذات فكر معين يقبل النقد والمحاكمة والعزل ويستبدل به غيره حال حياته‏,‏ وقد ينسي بعد وفاته‏.‏

لن تجد في القرآن ذكرا لنظام الدولة وهل تكون ملكية أو جمهورية‏,‏ ولا ذكرا للنظام السياسي وهل يكون ديمقراطيا أم أوليجاركيا‏,‏ أم أو توقراطيا‏,‏ ولا غير ذلك من القواعد التي تتضمنها الدساتير‏,‏ ولكنك ستجد فيه مبادئ العدالة والسماحة والعطف والرحمة ـ وانما كان ذلك لأن القرآن ليس بديلا عن الدستور‏,‏ فلكل مجاله‏,‏ ووجود احدهما لا يغني عن الآخر‏.‏

يجمع فقهاء القانون الدستوري علي أن الدستور الجامد الذي لا يقبل التغيير يحطم وهم لذلك يرون ان الدستور الجيد هو الذي يتضمن بيان الاسلوب الذي يجب اتباعه لتعديله‏,‏ واذا كان الدستور الأمريكي الحالي من اقدم الدساتير السارية فقد ادخلت عليه تعديلات عدة اما انجلترا فليس لديها دستور مكتوب‏,‏ ويملك البرلمان فيها اصدار مايحتاج اليه المجتمع من قواعد ذات طبيعة دستورية‏,‏ لتعديل ماكان متبعا قبلها‏,‏ والتغيير لا يرد بالطبع الا علي القواعد‏,‏ اما المبادئ التي اتي بها القرآن وغيره من الكتب السماوية فلا تبديل لها ولا تعديل فيها‏,‏ فبطل القول باستبدال القرآن بالدستور لان المبادئ لا تكون بديلا عن القواعد‏,‏ ولان الثابت اليقيني لا يكون بديلا عما هو بطبيعته واجب التغيير‏.‏

علي أن الذين ينادون بأن القرآن دستورهم يريدون خبيئا ـ فهم يريدون فرض فهمهم هم لنصوص القرآن ولفظ ماعداها‏,‏ وهم بذلك يريدون فرض الدكتاتورية لأنهم فيما قلت أنت واحسنت يزعمون انهم ملاك الحقيقة المطلقة‏,‏ والدنيا والعلم لا يقين فيهما ولاثبات‏,‏ وأولي قواعد التقدم هي الشك في أمور الدنيا والتغير مع الوقت واختلاف الظروف‏,‏ وهذا مايطيقه الدستور وما لا يحرمه الدين‏.‏

ولك التقدير والتحية‏.‏

سعد أبوالسعود

المحامي ـ الإسكندرية

أدعو صاحب الموضوع ان يقرأ التعقيب السابق بحسن نية و بصدق ايمان ثم يرد علينا هل ننزل بالقرآن الى مستوى الدساتير ترويجا للنصب السياسى

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله و بركاتة

القول بان القرآن هو دستورنا او هو الدستور نوع من النصب السياسى

لا اوافقك على هذا ......

لا أحسب كاتب الموضوع الا انه حسن النية بمداخلته هذه بل و أعتقد انها خرجت منه اخلاصا لدينه و لقرآنه و ما أحسبها الا دعوة صادقة للدين الحنيف .

نحسبة كذلك ايضا ..... و لكن اذا كان سيء النية فما هو غرضة من هذة المطالبة ؟؟؟؟ هوة في انتخابات هنا و انا ما اعرفش:oops:))

كثيرين من شبابنا تدفعهم الحمية الدينية الى الإنسياق وراء الخلط بين السياسة و الدين

في الاسلام السياسة و الدين مترابطين و ليسا متضادين او مجالات مختلفة ......فالاسلام يدخل في نهج حياتنا و يحكمنا في تصرفاتنا سياسة او اقتصاد او فن او صناعة .........

فى السياسة قد نشجب غدا كل ما اتفقنا عليه بالأمس بل قد نقاتل ضده
.......

هنا نأتي لنقطة اخرى هناك اسس للاسلام لا يمكن مخالفتها فلايمكن مثلا اباحة الزنا او الشذوذ او الربا او ...او.....

و هناك نقاط اخرى يختلف حولها المسلمين لم ينزل فيها الاسلام نصا و ترك لنا الاسلام الاجتهاد فيها حينئذ الاختلاف محبذ و مطلوب و لا يضر الاسلام في شيء بل يقوية .

قال الرسول علية الصلاة و السلام

((انتم اعلم بشئون دنياكم ))

بالنسبة للمقالة

ا

لقرآن يتضمن مبادئ ثابتة والدستور يتضمن قواعد متغيرة‏,‏ اما الرسول فهو نبي يقبله كل المؤمنين وأن اختلفوا مذاهب وسلوكا‏,‏ لا يجوز لومه ولا عزله حال حياته ويظل علي قدره بعد وفاته‏,‏ اما الزعيم فهو قائد فئة ذات فكر معين يقبل النقد والمحاكمة والعزل ويستبدل به غيره حال حياته‏,‏ وقد ينسي بعد وفاته‏.‏

فعلا القرآن يتضمن مباديء ثابتة و هي دستورنا و لا نقبل بتغييرها اما الدستور فيتضمن جميع التفاصيل الخاصة بالحكم و السياسات فيها ماهو يمكن تغييرة او يمكن حذفة مادام لا يتعارض مع الاسلام في شيء .

لن تجد في القرآن ذكرا لنظام الدولة وهل تكون ملكية أو جمهورية‏,‏ ولا ذكرا للنظام السياسي وهل يكون ديمقراطيا أم أوليجاركيا‏,‏ أم أو توقراطيا‏,‏ ولا غير ذلك من القواعد التي تتضمنها الدساتير‏,‏ ولكنك ستجد فيه مبادئ العدالة والسماحة والعطف والرحمة ـ وانما كان ذلك لأن القرآن ليس بديلا عن الدستور‏,‏ فلكل مجاله‏,

كلا نجد هذا في السنة و الخلافة الراشدة .... دولة اسلامية ...... نظام سياسي يحكمة الاسلام لا يعقل عقد معاهدات مع الاعداء ضد اخواننا المسلمين في بقاع اخرى ....... بة حرية للجميع مسلمين و اقباط

خليفة المسلمين عمر بن الخطاب رضي الله عنة ((متى استعبدتم الناس و قد ولدتهم امهاتهم احرارا ))

لا توجد ملكية في الاسلام .... بل هي مبايعة الشعب للرئيس

يجمع فقهاء القانون الدستوري علي أن الدستور الجامد الذي لا يقبل التغيير يحطم وهم لذلك يرون ان الدستور الجيد هو الذي يتضمن بيان الاسلوب الذي يجب اتباعه لتعديله‏,

الحمد لله الاسلام يمكنة مجاراة العصر ولو اتبعناة حقا لكنا من الامم الاوائل و لكن ما معنى دستور جامد هل نريد دستور مثل امريكا الذي كان يعاقب الشواذ مثلا ثم تحول الى اعطائهم حقوق اكثر من الاسوياء . ...

‏ اما المبادئ التي اتي بها القرآن وغيره من الكتب السماوية فلا تبديل لها ولا تعديل فيها‏,‏ فبطل القول باستبدال القرآن بالدستور لان المبادئ لا تكون بديلا عن القواعد‏,‏ ولان الثابت اليقيني لا يكون بديلا عما هو بطبيعته واجب التغيير‏.‏

نريد تعريف لهذة المباديء؟؟؟؟؟ و هل يمكن الاخذ بها او تركها ؟؟؟؟ فهكذا هو من يريد فصل الدين عن الدولة مسلم متدين يرفض الاسلام يمكني اقتطاع جزء من ما يوافقني و تطنيش الجزء الاكبر من ما لا يوافقني .

علي أن الذين ينادون بأن القرآن دستورهم يريدون خبيئا ـ فهم يريدون فرض فهمهم هم لنصوص القرآن ولفظ ماعداها‏,‏ وهم بذلك يريدون فرض الدكتاتورية لأنهم فيما قلت أنت واحسنت يزعمون انهم ملاك الحقيقة المطلقة‏

انا عايز اعرف اية الخبييء دة اللي بيكلم علية :)

ليس فهمهم هم هناك اشياء فسرها العلماء و اتفق الجميع عليها فليس من المعقول ان تأتي انت مثلا بتفسير جديد و هناك فروع اختلف البعض في تفسيرها فلك ان تقبل ما يوافقك و تحس انة حقا ...... نفس الشيء اذا رأيت من يدعي دستورة القرآن هو على غير ذلك او تتضمن ارائة ما يخالف الاسلام فواجب عليك ان ترفضة و لا تشجعة على ذلك .

والدنيا والعلم لا يقين فيهما ولاثبات‏,‏ وأولي قواعد التقدم هي الشك في أمور الدنيا والتغير مع الوقت واختلاف الظروف‏,‏ وهذا مايطيقه الدستور وما لا يحرمه الدين‏.‏
.‏

لم افهم ما كتب في النهاية من وضع قواعد التقدم هذة ؟؟؟ و هل تتعارض مع كون القرآن دستورنا كما اوضحت اسس لا يمكن المساس بها و فروع نختلف عليها فيما لا يخالف الشرع .

معلش بس زي ما في تلميحات عن الاسلاميين طلاب سلطة((هل يمكن تفسير صبرهم عل التعذيب و السجن الذي يتعرضون لة ))) فأنا ارى الاخرين مبتعدين عن الدين و جوهرة و هم طلاب للسلطة اكثر من اي شيء اخر و اذا حكموا فسنجد هم اكثر عدائا للاسلام و اهلة . و لنا في نموذج تونس اكبر مثال و مصر مثال متوسط .

و انا لي سؤالين لمن لاستاذ عادل و من يروا لهذا المقال نموذجا

كيف تكون دستورك و من اين تأتي بة و ما يحكمك من قواعد حين تضعة ؟؟؟؟

و اذا كان سيؤتى بة من الغرب فمن اي البلاد ؟؟؟ واذا خالف الاسلام فهل ستقوم بتعديلة ؟؟ هل تدعم اخوانك المسلمين في كل مكان و ليس لروابط عرقية او جاهلية فقط ؟؟؟؟

الله غايتنا....الرسول قدوتنا ......القرآن دستورنا ......الجهاد سبيلنا ............الموت في سبيل الله اسمى امانينا.

رابط هذا التعليق
شارك

لا أنوى الخروج عن السياق كما أنى غير مؤهل للدخول فى مناقشات فقهية لها من هم أقدر منى - و أظن منك أيضا - على الخوض فيها.

أحسب أن الحماسة فى الرد ما هى الا جزء من مأزق المتدينين - و انا منهم - حيث نشعر بالحرج لمجرد التفكير فى ان القرآن شىء و الدساتير شىء آخر او أن مثلا الدين لا يأتى بحلول لكل الأشياء ربما بما فيها طرق إكثار النخل ......

هاك بعض المقتطفات من الدستور المصرى بصرف النظر عن اتفاقك او خلافك معها ..... تجد معها ان القرآن شىء آخر تماما عن الدساتير.

المادة (45) 

لحياة المواطنين الخاصة حرمة يحميها القانون. 

وللمراسلات البريدية والبرقية والمحادثات التليفونية وغيرها من وسائل الاتصال حرمة، وسريتها مكفولة، ولا تجوز مصادرتها أو الاطلاع عليها أو رقابتها الا بأمر قضائى مسبب ولمدة محددة ووفقا لأحكام القانون.

المادة (71) 

يبلغ كل من يقبض عليه أو يعتقل بأسباب القبض عليه أو اعتقاله فورا، ويكون له حق الاتصال بمن يرى ابلاغه بما وقع أو الاستعانة به على الوجه الذى ينظمه القانون، ويجب اعلانه على وجه السرعة بالتهم الموجهة اليه، وله ولغيره التظلم أمام القضاء من الاجراء الذى قيد حريته الشخصية، وينظم القانون حق التظلم بما يكفل الفصل فيه خلال مدة محددة، والا وجب الافراج حتما. 

المادة (72) 

تصدر الاحكام وتنفذ باسم الشعب، ويكون الامتناع عن تنفيذها أو تعطيل تنفيذها من جانب الموظفين العموميين المختصين جريمة يعاقب عليها القانون، وللمحكوم له فى هذه الحالة حق رفع الدعوى الجنائية مباشرة الى المحكمة المختصة.

المادة (75) 

يشترط فيمن ينتخب رئيسا للجمهورية أن يكون مصريا من أبوين مصريين، وأن يكون متمتعا بحقوقه المدنية والسياسية، وألا تقل سنه عن أربعين سنة ميلادية. 

المادة (76) 

يرشح مجلس الشعب رئيس الجمهورية، ويعرض الترشيح على المواطنين لاستفتائهم فيه. 

ويتم الترشيح فى مجلس الشعب لمنصب رئيس الجمهورية بناء على اقتراح ثلث اعضائه على الأقل. ويعرض المرشح الحاصل على أغلبية ثلثى أعضاء المجلس على المواطنين لاستفتائهم فيه، فاذا لم يحصل على الأغلبية المشار اليها اعيد الترشيح مرة أخرى بعد يومين من تاريخ نتيجة التصويت الأول، ويعرض المرشح الحاصل على الأغلبية المطلقة لأعضاء المجلس على المواطنين لاستفتائهم فيه. 

ويعتبر المرشح رئيسا للجمهورية بحصوله على الأغلبية المطلقة لعدد من أعطوا أصواتهم فى الاستفتاء، فان لم يحصل المرشح على هذه الأغلبية رشح المجلس غيره. وتتبع فى شأن ترشيحه وانتخابه الاجراءات ذاتها.

و كما ترى تلك المقتطفات مثال على الفرق بين الدساتير و حاشا لله القرآن

و أكرر أن محاولة الخلط ما هى الا عملية نصب سياسى للسطو على الرصيد الدينى للشعب المصرى

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

نحن لا نؤمن بالاسلام السياسي .. فالاسلام أشمل و أعم و أكبر من ذلك ..

و لكننا نؤمن بالسياسة الاسلامية ..

فالاسلام اكبر من أن ينسب للسياسة .. و لغة لا يصح أن ننسب الأكبر الى الأصغر !!!

فنقول سياسة اسلامية .. لأن الأصل الأكبر هو الاسلام .. و السياسة جزء منه .. و يوجد في العلوم الشرعية ما يسمى بالسياسة الشرعية .. !!

فلنفرق بين هذه و تلك ..

القرآن و السنة هما دستورنا ..

و الرسالة المنشورة في الأهرام .. مع احترامي الشديد لكاتبها .. فهي تنقل الرؤية العلمانية ..

نعم القرآن وحده ليس موضحا لكثير من الأحكام و الأمور .. و لكن السنة اتت لتوضح المتشابه و تفصل القول .. و إن كان القرآن يشتمل على القواعد العامة ... و في أحيان أخرة لم توضح السنة ذلك و تركته لاجتهاد العلماء في كل عصر .. من باب التوسيع و البعد عن المشقة !!

فالكاتب على ما يبدو لا يرى مكانا للسنة في التشريع !!!

بل أنا شخص هدفي أن نعمل الدستور المصري !!

الشريعة الاسلامية هي المصدر الئيسي للتشريع .. و ليست مسألة حدود و اقامتها .. و نواهي و زواجر .. بل نريد أن يكون روح الحكم اسلاميا ..

الشخصية الاسلامية السوية هي التي تحكمنا !!

و الرسول هو نبينا و قائدنا و امامنا و زعيمنا .. و بصراحة أتعجب ممن يقول ان النبي صلى الله عليه و سلم لم يكن قائدنا و لا زعيما ... !!!

بل كان أعظم القادة و أنبل الزعماء على مدار التاريخ !!

و سياسات الرسول الذي يهملها الكاتب .. يهمل فيها أن الرسول و هو المعصوم و الذي لا ينطق عن الهوى قد استشار أصحابه في أكثر من موضع ..بل انه صلى الله عليه و سلم قد أخذ برأي الصحابة الذين و الذي كان مخالفا لرأيه في غزوة أحد .. عندما أراد البقاء في المدينة و كان شباب الصحابة يريدون الخروج لملاقاة الكفار عند أحد !!

و القول بأن الدستور الجامد لا يصلح .. يعني اذا قلنا الشورى و العدل و المساواة و اصلاح الحالة المعيشية للناس و الرقي بأوضاعهم العامة .. هل هذه امور تصلح لعصر و تهمل في عصر آخر ؟؟؟

هذا كلام الديموقراطية ..!!

صح ؟؟

و بصراحة لماذا دائما ندعي ان السياسة الاسلامية لا يوجد فيها مراعاة للمصالح ؟؟

يعني نعم .. نحارب هؤلاء اليوم .. و نعقد معهم صلحا غدا ..

فلا ننسى .. أن الحرب خدعة !!!

و هذا حديث شريف .

نحن لا نريد أن ننزل بالقرآن الى مستوى الدساتير .. بل نريد أن نرقى بالدساتير لتقترب من القرآن و من احكامه قدر اجتهادنا و اخلاصن في العمل من اجل هذا .

و بعدين هل ينص الدستور مثلا على مادة تقول ..

يجوز لرئيس الجمهورية أن يقول اليوم كلاما و غدا يقول كلام آخر !!

هو ده دستور ؟؟

لأ .. دي اسمها سياسة .. و الدستور قواعد عامة مش هاتتغير كل يوم .. ولكن السياسة تتغير كل يوم بما يراعي مصالح الشعب .

الدستور يمثل الأصل الذي يجب ان تكون عليه الأمور .. و لكن السياسة أحيانا قد لا تكون كالأصل المطلوب ..

فمبدأ الحرب خدعة ..ليس مطبقا 24 ساعة !!

عندما يكون هناك حرب .. و اتبعت الأساليب الشرعية مع العدو ..فتكون هناك رخصة للمسلمين أن يستعملوا الخدعة مع العدو ..

يعني مثل الماء و التيمم .. رخصة للمصلحة ليس أكثر .. و لكن أ تقوم السياسة أصلا على الخداع و المراوغة ..فهذا أصلا غير مقبول في أي سياسة ..اسلامية او علمانية ..

صح ؟؟

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

عادل أبوزيد كتب:

و أكرر أن محاولة الخلط ما هى الا عملية نصب سياسى للسطو على الرصيد الدينى للشعب المصرى

كمصرى أتفق تماما مع كاتب تلك الكلمات...

بل لا أبالغ ان أذن لى بالأضافة انها "محاولة صريحة" للتصادم و التناحر!!

ليس بين "الحضارات"، و لكن تصادم "أشرس" و "أهلك"، انه تصادم أبناء نفس الوطن "جميعا" و ما أدرانا بمدى "تنوع" طوائفهم و معتقداتهم، و هنا تبزغ الفائدة العظيمة من قراءة التاريخ....

فنتائج تلك "الدعوات" أو "المحاولات" و ما لحق ببلدانها من "خراب" و "هلاك"، موجودة بتلك الكتب، فياليت نستفيد منها....

أعتذر لتطفلى..و لكنها مجرد وجهة نظر "واحد مصرى"

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

و هنا تبزغ الفائدة العظيمة من قراءة التاريخ....

معاك حق على فكرة ..

نعم ..يا ليتنا نقرأ التاريخ و نعرف انه ما قامت لنا قائمة الا عندما طبقنا شرع الله و كان القرآن و السنة هما دستورنا ..

الأستاذ White Heart

طبعا ان لن أعلق على بقية ما كتبت .. لأنني أعلم الى أين سيقودنا الكلام .. كما يحدث في كل مرة .

بس بجد .. يا ريت .. أن تقلع عن الكلام عن الطائفية في مصر كلما كان الحديث عن تطبيق الشريعة في مصر .. !!

ممكن ؟؟

لأنني بصراحة لست مستعدا لأن يكون هذا سببا في اغلاق الموضوع كما يحدث كل مرة !!

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

Proud Muslim كتب:

ممكن ؟؟

طبعا ممكن....

فى حالة ان كففنا عن تجاهل أخرين يختلفون معنا فى الرأى..

يا عزيزى لم أذكر الا وجهة نظرى كمصرى مثلك، و انظر رد فعلك، تطلب منى أن "أغلق فمى"، فما بالك عندما "تتميز" عنى و تصبح فى يدك سلطة ما؟؟!! على العموم اذا كان وجودى "غير مريح" بالنسبة لك، فأعتذر لك و سأذهب لأغنى!! و لكن تذكر ان هذا ليس هو الحل!!!

شكرا....

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

لا أنوى الخروج عن السياق .

و لا انا انوي ايضا الخروج عن السياق فقد علقت على ما كتب و لم اخرج عن الموضوع ....

كما أنى غير مؤهل للدخول فى مناقشات فقهية لها من هم أقدر منى - و أظن منك أيضا - على الخوض فيها

انا تكلمت في معلومات عامة عن الاسلام و ليس غير ذلك

فعلا هناك من هم اقدر مني و منك انظر موضوع الاسلام و العلمانية وجها لوجة في هدى الاسلام هناك كتاب لدكتور يوسف القرضاوي اتمنى قراءتة .

عادل كتب :

نشعر بالحرج لمجرد التفكير فى ان القرآن شىء و الدساتير شىء آخر او أن مثلا الدين لا يأتى بحلول لكل الأشياء ربما بما فيها طرق إكثار النخل ......

العبد لله كتب :

هنا نأتي لنقطة اخرى هناك اسس للاسلام لا يمكن مخالفتها فلايمكن مثلا اباحة الزنا او الشذوذ او الربا او ...او..... 

و هناك نقاط اخرى يختلف حولها المسلمين لم ينزل فيها الاسلام نصا و ترك لنا الاسلام الاجتهاد فيها حينئذ الاختلاف محبذ و مطلوب و لا يضر الاسلام في شيء بل يقوية . 

قال الرسول علية الصلاة و السلام 

((انتم اعلم بشئون دنياكم ))

يعني لو اقتبسنا قانون من الغرب مثلا لتنظيم الصناعة فيما لا يخالف الشريعة و راينا فية نموذج جيد ما المانع من اخذة هناك اشياء كثيرة تتغير كل يوم و هناك قوانين تجد كل يوم و قوانين تتغير هذة النقاط و القوانين نغيرها في الدستور كل يوم و كل ساعة مافيش مشاكل و لكن يبقى الهيكل الاسمى و الاعم مستمد من القرآن و السنة و نعدل في باقي القوانين التي لنا حق الاجتهاد فيها .

مثلا حملة منع الاباحية التي تقوم بأدارتها لو هناك حكم اسلامي لتنبة لهذا الامر و منعة فورا

بالنسبة لمقتطفات الدستور التي اوردتها او الموجودة يجب ان تكون غير مخالفة للشريعة و لست مؤهلا للحكم عليها .

الاخ براود قال كلمة الصراحة كويسة جدا

ان يكون روح الحكم اسلاميا

الله غايتنا....الرسول قدوتنا ......القرآن دستورنا ......الجهاد سبيلنا ............الموت في سبيل الله اسمى امانينا.

رابط هذا التعليق
شارك

اظن ان جزء كبير من الخلاف هو حول الشعارات

يعني الاخوان شعارهم "القران دستورنا و الرسول زعيمنا"

و الكاتب يرد على هذا الشعار باي شكل، فكتب ما كتب (مع وجود اسباب اخرى بالضبع لما كتبه)

و هذه هي المشكلة حين نقف عند الشعارات فقط

و لا يكون الكلام عند المضمون

يصبح هم كل طرف هو هدم شعار الاخر، و الاخر يدافع عن الشعار

الى مالا نهاية

و الضحية هي الموضوعية

طبعا، ليس هذا هو كل الخلاف

و لكن جزء كبير منه

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

أخ طفشان

اظن ان جزء كبير من الخلاف هو حول الشعارات

اعتقد انك مخطأ فى هذا حيث ان الكاتب تعدى مسأله الشعارات وكتب بالنص انة لا دين فى لاسياية ولا سياسة فى الدين وهذا اصل من الاصول وليست مسميات يا عزيزى

شكرا....

العفو .....

هل ترانا نلتقي أم أنها .. كانت اللقيا على أرض السراب

ثم ولت وتلاشى ظلها .. واستحالت ذكريات للعذاب

هكذا أسأل قلبي كلما .. طالت الأيام من بعد الغياب

وإذا طيفك يرنو باسماً .. وكأني في استماع للجواب

أولم نمضي على الحق معاً .. كي يعود الخير للأرض اليباب

فمضينا في طريق شائك .. ما تخلى فيه عن كل الرغاب

ودفنا الشوق في أعماقنا .. ومضينا في رضاء واحتساب

قد تعودنا على السير معاً .. ثم أعجلت مجيباً للذهاب

حين نادى لي رب منعم .. لي حياتي في جنان ورحاب

ولقاء في نعيم دائم .. لجنود الله مرحا للصحاب

رابط هذا التعليق
شارك

Proud Muslim كتب:
ممكن ؟؟

طبعا ممكن....

فى حالة ان كففنا عن تجاهل أخرين يختلفون معنا فى الرأى..

يا عزيزى لم أذكر الا وجهة نظرى كمصرى مثلك، و انظر رد فعلك، تطلب منى أن "أغلق فمى"، فما بالك عندما "تتميز" عنى و تصبح فى يدك سلطة ما؟؟!! على العموم اذا كان وجودى "غير مريح" بالنسبة لك، فأعتذر لك و سأذهب لأغنى!! و لكن تذكر ان هذا ليس هو الحل!!!

شكرا....

فعلا ليس هذا هو الحل

الاسلام هو الحل

للمسلمين ولجميع الديانات

و فيه نجد ......لا فرق لعربى على أعجمى الا بالتقوى(صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم)

وعينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلة ٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا

وَلَسْتُ بَهَيَّــــــابٍ لمنْ لا يَهابُنِي ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليــا

فإن تدنُ مني، تدنُ منكَ مودتــي وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيــــا

كِلاَنــا غَنِيٌّ عَنْ أخِيه حَيَـــــاتَــه وَنَحْنُ إذَا مِتْنَـــا أشَدُّ تَغَانِيَــــــــا

رابط هذا التعليق
شارك

و هنا تبزغ الفائدة العظيمة من قراءة التاريخ....

معاك حق على فكرة ..

نعم ..يا ليتنا نقرأ التاريخ و نعرف انه ما قامت لنا قائمة الا عندما طبقنا شرع الله و كان القرآن و السنة هما دستورنا ..

الأستاذ White Heart

طبعا ان لن أعلق على بقية ما كتبت .. لأنني أعلم الى أين سيقودنا الكلام .. كما يحدث في كل مرة .

بس بجد .. يا ريت .. أن تقلع عن الكلام عن الطائفية في مصر كلما كان الحديث عن تطبيق الشريعة في مصر .. !!

ممكن ؟؟

لأنني بصراحة لست مستعدا لأن يكون هذا سببا في اغلاق الموضوع كما يحدث كل مرة !!

جزاك الله خيرا

لماذا لم ترد عل الرسالة التى أرسلتها لك من قبل؟؟؟

وعينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلة ٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا

وَلَسْتُ بَهَيَّــــــابٍ لمنْ لا يَهابُنِي ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليــا

فإن تدنُ مني، تدنُ منكَ مودتــي وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيــــا

كِلاَنــا غَنِيٌّ عَنْ أخِيه حَيَـــــاتَــه وَنَحْنُ إذَا مِتْنَـــا أشَدُّ تَغَانِيَــــــــا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...