اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أيها المصريون: لما تتحاورون ؟؟


tantrum

Recommended Posts

منذ بدايتى للمشاركة بهذا الصالون الثقافى

و هناك دوما نقطة مهمة تشغلنى و تابعتها و أتابعها كلما فتح موضوع إحتد فيه النقاش بين اراء تمثل تيارات مختلفة

هذه النقطة التى أقصدها هى أننى لم أرصد يوما حوارا بدء أو نقاشا دار لينتهى بأن أحد الطرفين يقر بأحجية رأى الطرف الأخر و إقتناعة و لو جزئيا برأى الطرف الأخر نتيجة الحوار.

و لا أعلم هل ذلك الأمر يرجع إلى التعصب الغالب فى طبيعتنا المصرية ؟

أم أنه بسبب عدم تفعيل المنتدى لألية تقيس نتيجة الحوار فى موضوع ما ؟

أم أننا ندخل لنتحاور كوسيلة للتنفيس و لغاية الحوار ذاته ؟

و غايتى من طرح هذا الموضوع هى إستفسارى عن إمكانية تفعيل أى طريقة لقياس تأثير و نتيجة الحوار الذى دار على الأطراف المشاركة و لو بإجراء إستفتاء عند نهاية نشاط الموضوع عن تغيير قناعة الأطراف و لو جزئيا من عدمه.

أعتقد أنه سيكون هناك بعض الفوائد من مثل هذا الإجراء

رابط هذا التعليق
شارك

اسمح لي أختلف مع حضرتك في هذا الاستنتاج ... لو رصدت مواقف معظم المحاورين على مدى فترة طويلة فستجد أنه قد حدث تقارب في مواقفهم - بنسب متفاوتة طبعا - مقارنة بالمواقف التي كانوا يتخذونها في بداية مشاركتهم في المنتدى.

إن شاء الله سيكون لي مداخلة مفصّلة في هذا الموضوع أجيب فيها على سؤال حضرتك. لماذا تتحاورون؟

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

التغيرات لا تكون بشكل مفاجىء كما يعتقد البعض

بل هى تكون بشكل تراكمى

قد لا تستطيع لمس مفعول الشيىء فى حينه

و لكن بعد فتره بالتاكيد سترى اثره ( قل او كثر )

فى شخصيه الفرد و نظرته للحياه

كما ان هناك نتاج مهم جدا للتحاور لا يقل عن الاقناع

و هى كسب الخبرات الثقافيه و المعرفيه عن انماط البشر و تباين طرق تفكيرهم مما ينعكس على طريقه تعاطى الفرد معهم بعد ذلك

بان يكون اكثر تفهم لهم بعد ذلك

تغير القناعه ليست هى الهدف من التحاورات

بل زياده درجه الوعى و الخبره بالحياه و انماط البشر

مما ينعكس على السلوك فى الاخير

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

أري ان الحوار نفسه لن يغير بنسبة كبيرة من أراء اصحابه عما كانوا عليه من قبل أن يبدأ .. و لكن أهميته تكمن في من يقرأ هذا الحوار حتي بدون أن يشترك فيه .. فهؤلاء هم من يميل الي رأي علي حساب الآخر ... و هذا يعود الي مصداقيته و اسلوب عرضه ...

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

لطالما تأثرت بالمحاورات وتغيرت لدي قناعات في أمور كبيرة و حيوية بنسبة 180 درجة

وبالفعل هي في مواضيع لم أشترك بالتحاور في معظمها .

ولكني تأثرت و تفتحت عيناي على عقول مستنيرة وخبرات لا تقدر بثمن :rolleyes:

قال الله تعالى في حديث قدسي

( أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء........... )

نستطيع تغيير حياتنا بهذا الحديث من الان

مع الأخذ بالأسباب............

رابط هذا التعليق
شارك

يوجد ايضاا من غير الاخوه المتحاورين ..... يوجد الاخوه القراء .... من يقرا ولا يشارك ..... ربما بدا احدهم القراءه ولم يكن لديه قناعه باي من اوجه النظر المطروحه .... وبناء على الحوار ومحاولات اقناع كل طرف للطرف الاخر ..... تكونت لديه القناعات اللى يصبح مؤمناا بها فى ما بعد .... واظن ان هؤلاء يمثلون شريحه او عددا اكبر من المتحاورين انفسهم .... وايضاا ينتهي الاخوه المتحاورين من حوارهم ويظل الاخوه القراء فى قراءاتهم حتى ولو بعض اغلاق الموضوع ..... لذلك اذكر نفسي والاخوه المتحاورين بالحكمه البليغه ... وما من كاتب الا سيفني ويبقي الدهر ما كتبت يداه ,,,, فلا تكتب بيدك غير شئ يسرك يوم القيامه ان تراه ..

بالنسبه للمحاورات السياسيه ... دي اللى كنت بسال نفسي كتير ليه الاخوه المتحاورين مصرين على التحاور مادام مفيش نتيجه ملموسه ... يعني مثلا مش هيغيرو نظام الحكم :rolleyes: واكتشفت ان انا غلطان ... لان لو التوعيه بس وجدت تبقى دي نتيجه ملموسه ... ولما ظهر بعد ذلك باب رساله الى مسؤول ...عرفت ان فى تطور بيحصل حتى فى الحوار .....

رابط هذا التعليق
شارك

من اهم فوائد الحوار هو انه وسيلة لتبادل الافكار والمعلومات.

من خلال الحوار فنحن نتعلم كيف يفكر الآخرون ، قد تتغير نظرتنا لامور كثيرة اعتدناها ، وقد نفيد بأفكارنا اناس آخرون.

هل تغيرت قناعتى تجاه بعض الاشياء؟

هل تغير اسلوبى فى الحوار؟

هل وجدت افكارى طريقا الى عقول الآخرين؟

هل تعلمت شيئا جديدا من خلال مشاركة فى احوار او قراءة لحوارات لم تشترك فيها؟

الاجابة بدون شك هى " نعم " بشكل أو بآخر وبنسب متفاوتة.

التحاور هو مدرسة طلابها ومعلميها هم انفسهم اعضائها ، احيانا يكون دورهم طلابا واحيانا اخرى يكونوا هم المعلمون.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

أظن أن الأخ الفاضل Tantrum مدرك جيدا فوائد الحوار بين المتحاورين ،، ومنها ما تفضلتم بذكره مثل معرفة طريقة تفكير الطرف الأخر واكتساب بعض المعلومات واكتساب بعض الخبرات الجديدة ولكن أرجو التركيز في هذه العبارة

كلما فتح موضوع إحتد فيه النقاش بين اراء تمثل تيارات مختلفة

هنا السؤال المهم ،،،

الحوار عندما يكون بين اشخاص تمثل تيارات مختلفة ،،،

فمثلا بعض الردود ،،، أوضحت بانه حدث وانه تغيرت قناعات اثناء الحوار حول بعض الأشياء ...ولكني أشك في ذلك !!!

من منا تغيرت قناعته أثناء الحوار المحتدم حول موضوع ( أراءنا فيه مختلفة ) ؟ ومن تغيرت قناعته بعد الحوار حول موضوع اختلفنا فيه في الأراء ؟؟؟؟ ياريت لو حدث هذا فعلا أن نذكر هذا الموقف تحديدا وما هو التغير الذي حدث في القناعة وما سبب ذلك لكي نستفيد !!!!

....... طبعا ليس من المنطقي أن نتفق دائما أو حتى بنسبة 50 % حول المواضيع الخلافية ,,, ولكن بصراحة أجد من قرائتي ومشاركتي في مواضيع عديدة في المنتدى أننا نكاد لا نتفق في المواضيع التي اختلفت فيها أرائنا إلا بنسبة من 2 : 3 في المائة ...

...إذن فلنكون صرحاء .. تكلمنا وتحاورنا كثيرا في مواضيع اختلفت فيها أراءنا وهناك مواضيع كثيرة ساخنة .. وهي بالطبع مواضيع نحبها كثيرا ..تماما مثل بعض برامج الفضائيات الشهيرة ... ونتكلم كثيرا ونختلف كثيرا واحيانا نراوغ كثيرا ..ولكننا لا نتنازل أبدا عن قناعتنا المسبقة ولا حتى نحاول التفكير بهدوء أو أن نلتقي في المنتصف أو حتى نحاول أن نصل إلى أماكن التقارب في وجهات النظر ... لابد دائما أن ننتصر لوجهة نظرنا .....

طبعا لا أستثني نفسي من هذا الكلام .... ولا أطلب أن نتفق بدون تفكير ...ولا أطلب أن نؤيد كل ما نتحاور فيه ...بل الاختلاف أحيانا يطرح أمور كثيرة غائبة عنا ولكن كل المشكلة ...أنه لماذا دائما لا نصل إلى منطقة تقارب والتقاء بين وجهات النظر .. لماذا نكون 180 درجة بعيدا عن وجهة النظر الأخرى؟؟

تم تعديل بواسطة Abu Reem

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

منذ بدايتى للمشاركة بهذا الصالون الثقافى

و هناك دوما نقطة مهمة تشغلنى و تابعتها و أتابعها كلما فتح موضوع إحتد فيه النقاش بين اراء تمثل تيارات مختلفة

هذه النقطة التى أقصدها هى أننى لم أرصد يوما حوارا بدء أو نقاشا دار لينتهى بأن أحد الطرفين يقر بأحجية رأى الطرف الأخر و إقتناعة و لو جزئيا برأى الطرف الأخر نتيجة الحوار.

و لا أعلم هل ذلك الأمر يرجع إلى التعصب الغالب فى طبيعتنا المصرية ؟

أم أنه بسبب عدم تفعيل المنتدى لألية تقيس نتيجة الحوار فى موضوع ما ؟

أم أننا ندخل لنتحاور كوسيلة للتنفيس و لغاية الحوار ذاته ؟

و غايتى من طرح هذا الموضوع هى إستفسارى عن إمكانية تفعيل أى طريقة لقياس تأثير و نتيجة الحوار الذى دار على الأطراف المشاركة و لو بإجراء إستفتاء عند نهاية نشاط الموضوع عن تغيير قناعة الأطراف و لو جزئيا من عدمه.

أعتقد أنه سيكون هناك بعض الفوائد من مثل هذا الإجراء

هل سجلنا عضويتنا فى "محاورات المصريين" لأننا متفقون مع من سبقنا من الأعضاء ونريد الحوار معهم لهذا السبب ؟

هل سجلنا عضويتنا فى "محاورات المصريين" لأننا نريد أن نجعل من سبقنا من الأعضاء يستمعون إلينا لثقتنا فى أنهم سيتفقون مع ما نحمل من أفكار فى عقولنا أو على الأقل لأن الأمل يحدونا فى أن نستميلهم إلى أفكارنا ومعتقداتنا ؟

إذا كانت الإجابة على السؤالين السابقين بنعم .. فإننا نواجه مشكلة

صحيح أن حوار المتفقين فى الرأى مريح ويبعث على السعادة والرضا والاطمئنان ويجعلنا نرى أن "الحياة بقى لونها بمبى .. وانا جنبك وانت جنبى" .. هذا صحيح فالمتحاورون يخرجون من حواراتهم فى غاية الاطمئنان وقد حصل كل منهم على دعم لوجهات نظره ولأفكاره ممن تحاور معهم .. ولكن فى أغلب الأحوال فإن مثل تلك الحوارات وتلك الطمأنينة زائفة خادعة .. فالخارج منها لم يتعرض لأى اختبار حقيقى لأفكاره ووجهات نظره وبالتالى يكون تقييمه لتلك الأفكار ولسلوكياته النابعة منها تقييما زائفا .. وإذا ما اضطرته الظروف إلى الحوار مع غير المتفقين معه فإنه يبدو كمن اكتشف فجأة أن هناك أناسا أخرون تختلف أفكارهم عن أفكاره وتختلف وجهات نظرهم عن وجهة نظره فينزعج ويتحول حواره معهم إلى صراخ وربما تطور إلى أكثر من الصراخ إلى حد الرغبة فى التخلص من ذلك الآخر المزعج المختلف معه فى الفكر .. فإن لم يستطع فإنه يؤثر السلامة ويوليه ظهره باحثا عمن يتفقون معه فى نفس المكان لتكوين جبهة ضد المخالفين لهم فى الرأى ، فإن لم يستطع فإنه يترك لهم الجمل بما حمل ويلوذ بنفسه إلى شرنقة تحميه من شر هؤلاء الأشرار

هناك جماعات تحذر المنتمين إليها من مخالطة المخالفين لهم فى الأفكار ، وتبث فى عقولهم أفكارا أقل ما يقال عنها إنها أفكار ترسم صورة منفرة لصاحب كل رأى مخالف لرأى الجماعة .. وفى مقابل هذه الصورة المنفرة ترسم صورة زاهية لأصحاب الفكر المتفق مع فكر الجماعة ، وبهذا يمضى مع جماعته مطمئنين إلى أنهم هم أصحاب الفكر الأوحد الصحيح

ما سبق هو ما افتتحت به موضوعى "تحاوروا تصحوا .. تحاوروا يرحمنا ويرحمكم الله"

أخى الفاضل tantrum

نحن لا نكتب هنا لنحل مشكلة .. نحن نكتب لنتبادل الآراء .. وعندما نطفئ جهاز الكومبيوتر .. يخلو كل منا إلى نفسه .. وقد خرج بمكاسب لا شك فيها .. ليس بالضرورة أن يكون من بينها إقناع من نحاورهم .. أو التراجع عن أفكارنا ..

ما يُكتب هنا ليس محضرا لاجتماع مطلوب الخروج منه بقرارات أو برنامج عمل ..

تكفينا الرياضة الذهنية لإبقاء العقل متيقظا نشطا .. ولا بأس طبعا من مراجعة الأفكار ، بلورتها ، تعديلها ، أو حتى التراجع عنها لثبوت أنها لم تكن صائبة لغياب حقيقة معينة أو حتى نصف الحقيقة .. فى بعض الأحيان يكون الاقتناع عن طريق أنصاف الحقائق أكبر خطرا من الاقتناع بناء على أكاذيب .. فمن السهولة انكشاف الكذب .. أما أنصاف الحقائق فهى المخادع الخبيث الذى يمكن أن نسقط ضحايا له .. إسألنى أنا .. فقد كنت - فى شبابى - قارئا لمحمد حسنين هيكل :)

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

اسمح لي أختلف مع حضرتك في هذا الاستنتاج ... لو رصدت مواقف معظم المحاورين على مدى فترة طويلة فستجد أنه قد حدث تقارب في مواقفهم - بنسب متفاوتة طبعا - مقارنة بالمواقف التي كانوا يتخذونها في بداية مشاركتهم في المنتدى.

إن شاء الله سيكون لي مداخلة مفصّلة في هذا الموضوع أجيب فيها على سؤال حضرتك. لماذا تتحاورون؟

السلام عليكم

عفوا للجميع للتأخير عن الرد.

الفاضل أحمد سيف

برغم من أننى لم أقصد تقارب الأفكار أو تغيير القناعات على المدى البعيد إلا أننى ايضا لم أنتبه لمثل هذا التقارب.

و أنتظر مداخلة حضرتك عن غاية تحاورنا.

رابط هذا التعليق
شارك

التغيرات لا تكون بشكل مفاجىء كما يعتقد البعض

بل هى تكون بشكل تراكمى

قد لا تستطيع لمس مفعول الشيىء فى حينه

و لكن بعد فتره بالتاكيد سترى اثره ( قل او كثر )

فى شخصيه الفرد و نظرته للحياه

كما ان هناك نتاج مهم جدا للتحاور لا يقل عن الاقناع

و هى كسب الخبرات الثقافيه و المعرفيه عن انماط البشر و تباين طرق تفكيرهم مما ينعكس على طريقه تعاطى الفرد معهم بعد ذلك

بان يكون اكثر تفهم لهم بعد ذلك

تغير القناعه ليست هى الهدف من التحاورات

بل زياده درجه الوعى و الخبره بالحياه و انماط البشر

مما ينعكس على السلوك فى الاخير

أشكرك يا أختى الكريمة على مداخلتك الرائعة

و أنا متأكد أن التحاور له ما ذكرتى من نتائج و لا أهدف إلى طلب تغيير القناعات على العموم نتيجة للحوار

أنا تعجبت فقط بتساؤلى من أن كل المواضيع التى يحتد فيها النقاش يكون هناك غالبا طرفان فكريان كل منهما يأتى بأدلة لتأييد رأيه و يستمر النقاش و أكيد هناك من يقتنع ببعض أدلة الطرف الأخر و لكن لما لماذا لم يحدث و لو مرة واحدة أن يقر طرف فى نهاية الموضوع أنه أقتنع بحجة الطرف الأخر....؟؟؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

أري ان الحوار نفسه لن يغير بنسبة كبيرة من أراء اصحابه عما كانوا عليه من قبل أن يبدأ .. و لكن أهميته تكمن في من يقرأ هذا الحوار حتي بدون أن يشترك فيه .. فهؤلاء هم من يميل الي رأي علي حساب الآخر ... و هذا يعود الي مصداقيته و اسلوب عرضه ...

نعم يا عزيزى سكوربيون

كلامك صحيح 100 فى ال 100

و أذكر أننى قلت للفاضل ابو محمد ذات مرة أن كل من يكتب رأيا فى المحاورات فهو بمثابة داعية لهذا الرأى

و كلامك يعنى أن القارىء هو الحكم عاى تفوق و قوة حجج طرف على طرف أخر.

و هذا يجعل الحوار بمثابة معرض للدعوة فالمشارك يشارك لعرض رأيه و الإتيان بحججه للقراء. كاكتاب فى أى جريدة مثلا.

و لكن ماذا عن هذا المشارك فى الحوار نفسه ألم يقتنع و لو مرة برأى الأخر و يقر بذلك..؟؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

لطالما تأثرت بالمحاورات وتغيرت لدي قناعات في أمور كبيرة و حيوية بنسبة 180 درجة

وبالفعل هي في مواضيع لم أشترك بالتحاور في معظمها .

ولكني تأثرت و تفتحت عيناي على عقول مستنيرة وخبرات لا تقدر بثمن :roseop:

سيدتى الفاضلة

كلنا مثلك

و بالمحاورات قديما و حديثا كتاب أفضل من بعض من يكتبون بالصحف.

و لكنى قصدت شيئا أخر ذكرته فى ردودى السابقة,

رابط هذا التعليق
شارك

بالنسبه للمحاورات السياسيه ... دي اللى كنت بسال نفسي كتير ليه الاخوه المتحاورين مصرين على التحاور مادام مفيش نتيجه ملموسه ... يعني مثلا مش هيغيرو نظام الحكم :roseop: واكتشفت ان انا غلطان ... لان لو التوعيه بس وجدت تبقى دي نتيجه ملموسه ... ولما ظهر بعد ذلك باب رساله الى مسؤول ...عرفت ان فى تطور بيحصل حتى فى الحوار .....

الفاضل جيمى

رأيك يتشابه كثيرا مع رأى الفاضل سكوربيون

و مضمونها عرض الأفكار للقراء و دعوة كل طرف و توعيته لفكرة.

و هذه بالطبع قيمة للمحاورات

و لكنى أكرر سؤالى

لما لا يتأثر طرف بحجج الطرف الأخر ؟؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

من اهم فوائد الحوار هو انه وسيلة لتبادل الافكار والمعلومات.

من خلال الحوار فنحن نتعلم كيف يفكر الآخرون ، قد تتغير نظرتنا لامور كثيرة اعتدناها ، وقد نفيد بأفكارنا اناس آخرون.

هل تغيرت قناعتى تجاه بعض الاشياء؟

هل تغير اسلوبى فى الحوار؟

هل وجدت افكارى طريقا الى عقول الآخرين؟

هل تعلمت شيئا جديدا من خلال مشاركة فى احوار او قراءة لحوارات لم تشترك فيها؟

الاجابة بدون شك هى " نعم " بشكل أو بآخر وبنسب متفاوتة.

التحاور هو مدرسة طلابها ومعلميها هم انفسهم اعضائها ، احيانا يكون دورهم طلابا واحيانا اخرى يكونوا هم المعلمون.

الأستاذ الفاضل محمد

أؤكد معك أن الإجابة نعم بدون شك.

و لكنى أتساءل يا سيدى

لماذا يكون دور المحاور المشارك دوما هو دور المعلم ؟

رابط هذا التعليق
شارك

أظن أن الأخ الفاضل Tantrum مدرك جيدا فوائد الحوار بين المتحاورين ،، ومنها ما تفضلتم بذكره مثل معرفة طريقة تفكير الطرف الأخر واكتساب بعض المعلومات واكتساب بعض الخبرات الجديدة ولكن أرجو التركيز في هذه العبارة
كلما فتح موضوع إحتد فيه النقاش بين اراء تمثل تيارات مختلفة

هنا السؤال المهم ،،،

الحوار عندما يكون بين اشخاص تمثل تيارات مختلفة ،،،

فمثلا بعض الردود ،،، أوضحت بانه حدث وانه تغيرت قناعات اثناء الحوار حول بعض الأشياء ...ولكني أشك في ذلك !!!

من منا تغيرت قناعته أثناء الحوار المحتدم حول موضوع ( أراءنا فيه مختلفة ) ؟ ومن تغيرت قناعته بعد الحوار حول موضوع اختلفنا فيه في الأراء ؟؟؟؟ ياريت لو حدث هذا فعلا أن نذكر هذا الموقف تحديدا وما هو التغير الذي حدث في القناعة وما سبب ذلك لكي نستفيد !!!!

....... طبعا ليس من المنطقي أن نتفق دائما أو حتى بنسبة 50 % حول المواضيع الخلافية ,,, ولكن بصراحة أجد من قرائتي ومشاركتي في مواضيع عديدة في المنتدى أننا نكاد لا نتفق في المواضيع التي اختلفت فيها أرائنا إلا بنسبة من 2 : 3 في المائة ...

...إذن فلنكون صرحاء .. تكلمنا وتحاورنا كثيرا في مواضيع اختلفت فيها أراءنا وهناك مواضيع كثيرة ساخنة .. وهي بالطبع مواضيع نحبها كثيرا ..تماما مثل بعض برامج الفضائيات الشهيرة ... ونتكلم كثيرا ونختلف كثيرا واحيانا نراوغ كثيرا ..ولكننا لا نتنازل أبدا عن قناعتنا المسبقة ولا حتى نحاول التفكير بهدوء أو أن نلتقي في المنتصف أو حتى نحاول أن نصل إلى أماكن التقارب في وجهات النظر ... لابد دائما أن ننتصر لوجهة نظرنا .....

طبعا لا أستثني نفسي من هذا الكلام .... ولا أطلب أن نتفق بدون تفكير ...ولا أطلب أن نؤيد كل ما نتحاور فيه ...بل الاختلاف أحيانا يطرح أمور كثيرة غائبة عنا ولكن كل المشكلة ...أنه لماذا دائما لا نصل إلى منطقة تقارب والتقاء بين وجهات النظر .. لماذا نكون 180 درجة بعيدا عن وجهة النظر الأخرى؟؟

الأخ أبو ريم:

بإختصار شديد

أشكرك جدا على تعبيرك عما قصدته أنا تماما و لكنى عجزت عن التعبير عنه مثلك.

رابط هذا التعليق
شارك

لأستاذ الفاضل ابو محمد

اقر لك مبدئيا بإقتناعى بالجزئية التالية:

كفينا الرياضة الذهنية لإبقاء العقل متيقظا نشطا .

و ذلك كميزة أخرى للتحاور بالإضافة لما ذكره الزملاء من قبل.

و أختلف مع حضرتك فى الأتى:

]هل سجلنا عضويتنا فى "محاورات المصريين" لأننا متفقون مع من سبقنا من الأعضاء ونريد الحوار معهم لهذا السبب ؟

هل سجلنا عضويتنا فى "محاورات المصريين" لأننا نريد أن نجعل من سبقنا من الأعضاء يستمعون إلينا لثقتنا فى أنهم سيتفقون مع ما نحمل من أفكار فى عقولنا أو على الأقل لأن الأمل يحدونا فى أن نستميلهم إلى أفكارنا ومعتقداتنا ؟

إذا كانت الإجابة على السؤالين السابقين بنعم .. فإننا نواجه مشكلة

و رأيى المخالف كالأتى:

أعتقد أننا نواجه مشكلة عندما تكون الإجابة عاى السؤال الأول فقط بنعم

فلا حوار مع المتفقين فى الرأى

عندما أحاور من يوافنى رأببى فلا أفعل شى أكثر من أن أومأ برأسى كثيرا حتى أحس بألام رقبيتى.

و ما المانع أن يكون من أهداف الحوار إقناع أو إستمالة الطرف الأخر ...عندئذ سيكون هناك فائدة أخرى للحوار ملموسة.

نحن لا نكتب هنا لنحل مشكلة .. نحن نكتب لنتبادل الآراء .. وعندما نطفئ جهاز الكومبيوتر .. يخلو كل منا إلى نفسه .. وقد خرج بمكاسب لا شك فيها .. ليس بالضرورة أن يكون من بينها إقناع من نحاورهم .. أو التراجع عن أفكارنا ..

ما يُكتب هنا ليس محضرا لاجتماع مطلوب الخروج منه بقرارات أو برنامج عمل ..

و أقر أيضا بإقتناعى بما ذكرته فيما إقتبتسه أنا من كلامك أعلاه

و لكنها قناعة جزئية و مدلول كلمك أعلاه قد لا يكون صحيحا - بالنسبة لى- على الإطلاق طوال الوقت.

فأحيانا يكون الهدف من إحدى مواضيع المحاورات حل مشكلة ما.

و إستبعاد رجاء الفائدة أو تأثير الحوار على المشارك فيه يجعل من الممكن القول أن المحاور يحرث فى البحر.

إلا إذا حصرنا غرض الحوار فقط فى الرياضة الذهنية و الدعوة للفكر.

تم تعديل بواسطة tantrum
رابط هذا التعليق
شارك

و ما المانع أن يكون من أهداف الحوار إقناع أو إستمالة الطرف الأخر ...عندئذ سيكون هناك فائدة أخرى للحوار ملموسة.

لامانع إطلاقا .. أنا قصدت أنه لو كان هذا هو الهدف "الرئيسى" من التسجيل فى "المحاورات فربما يجعلنا هذا نتحول من موقع حوارى إلى موقع دعوى ، أو موقع للمواعظ ، أو موقع للدروس

إنما لا مانع إطلاقا من محاولة إقناع الغير بفكرنا .. فقط المحاولة .. وليس التخاصم والتخندق وإنكار حق الآخر فى الاختلاف

نحن لا نكتب هنا لنحل مشكلة .. نحن نكتب لنتبادل الآراء .. وعندما نطفئ جهاز الكومبيوتر .. يخلو كل منا إلى نفسه .. وقد خرج بمكاسب لا شك فيها .. ليس بالضرورة أن يكون من بينها إقناع من نحاورهم .. أو التراجع عن أفكارنا ..

ما يُكتب هنا ليس محضرا لاجتماع مطلوب الخروج منه بقرارات أو برنامج عمل ..

و أقر أيضا بإقتناعى بما ذكرته فيما إقتبتسه أنا من كلامك أعلاه

و لكنها قناعة جزئية و مدلول كلمك أعلاه قد لا يكون صحيحا - بالنسبة لى- على الإطلاق طوال الوقت.

فأحيانا يكون الهدف من إحدى مواضيع المحاورات حل مشكلة ما.

و إستبعاد رجاء الفائدة أو تأثير الحوار على المشارك فيه يجعل من الممكن القول أن المحاور يحرث فى البحر.

إلا إذا حصرنا غرض الحوار فقط فى الرياضة الذهنية و الدعوة للفكر.

لا أنكر هذا .. ولا أرفضه .. ولكنى كنت أتساءل عن سبب تسجيلنا عضوية فى "المحاورات" .. قد يسجل أحد الأعضاء لعرض مشكلة يريد لها حلا .. هذا جائز جدا ورأيناه مرارا .. ولكن أن يكون هو الغرض الوحيد .. أو يكون الغرض الوحيد للتسجيل هو حل مشاكل الغير أو حل أى مشاكل .. فلا أعتقد أن هذا يسمى "حوار"

تحياتى لك وامتنانى لفتح الموضوع

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

اسمحوا لي أن أعطي لإجابتي صبغة شخصية بالحديث عن الأسباب التي دعتني للانضمام للمنتدى والاستمرار فيه

أعتقد أن السبب الأول الذي دفعني للاشتراك في موضوعات المنتدى - وأقصد هنا الموضوعات الحوارية وليس أبواب كندا والمغتربين - هو الفضول ... الفضول لمعرفة كيف يفكر المصريون وفيم يفكرون ... هناك وسائل عديدة بالطبع لإشباع فضولي من هذه الناحية ابتداء بالشارع وليس انتهاء بالمدونات لكني أردت أن أسمع صوت الشباب المتعلم من جيلي من مختلف الاتجاهات الفكرية السياسية في مصر لأعرف موقعي بالضبط منها

من اللحظة الأولى لاحظت الهوة الشاسعة التي تفصل بين الآراء والتوجهات المختلفة في المنتدى ... لكل تيار قناعاته ومبادئة وتصوره لهويته ومكانه وأهدافه ... حتى ليخيل للناظر أنه من المستحيل أن يجمعهم قاسم مشترك بل ووطن مشترك

لكن بعد فترة من متابعة المعارك الفكرية الطاحنة التي تدور في المنتدى اكتشفت شيئا مدهشا وهو أننا جميعا نسعى خلف نفس الهدف ولكن من طرق مختلفة وننظر الى نفس الحقيقة ولكن من زوايا مختلفة ... وأن ما يجمعنا أكثر بكثير مما يفرقنا ... وأن سبب اختلافنا غالبا هو أننا لا نستمع الى بعضنا البعض بما يكفي ولا نحاول فهم دوافع وآراء الطرف كما ينبغي

عندها تكونت لدي قناعة أن الغاية من الحوار ليس تسجيل الإنتصارات المدوية في المعارك الفكرية ليخرج كلا الطرفين منها أكثر تمسكا رأيه ... بل على العكس تماما ... الهدف من الحوار هو البحث عن نقاط اتفاق وأطار عام يمكننا من خلاله النظر الي الصورة الأكبر وفهم دوافع ومنطلقات وأهداف الطرف المقابل ،التي غالبا ما تكون غير بعيدة عن دوافعنا ومنطلقاتنا وأهدافنا وإن تصورنا في البداية أنها كذلك ... برأيي أن أسمى مهارة فكرية بإمكان الإنسان الوصول اليها هي أن يضع نفسه داخل عقل الطرف المقابل ويفهم ليس فقط ما يطرحه من مواقف ولكن ايضا السبب الذي يدفعه لتبني هذه المواقف.

وأعتقد أن وطننا ومجتمعنا في ظروف لا تتيح لنا - نحن الصفوة الفكرية - ترف استمرار العداوات والتحزبات والحروب الكلامية والفعلية بلا نهاية ... ما نحتاج اليه الآن هو الالتقاء على حد أدنى من القناعات والأهداف المشتركة والسعي يدا بيد الى الى إصلاح أحوال وطننا على مبدأ قبول الآخر كأخ لنا في الإنسانية والمواطنة واحترام رأيه وإن اختلفنا معه والثقة في أنه يسعى لما يتصوره مصلحة للوطن كما نفعل نحن تماما

هذا لا يعني بالطبع أنني أسعى ليتخلى كل طرف عن قناعاته - ولن أتخلى أنا أيضا عن قناعاتي بسهولة - ولكن أن نحترم وجهات النظر المختلفة ونستمع اليها ونفترض في أصحابها حسن النية بعيدا عن الأحكام المسبقة والاتهامات الجاهزة بالخيانة أو الكفر أو التطرف ... نسوّق لوجهات نظرنا ونسعد إذا اقتنع الطرف الآخر بها ولكننا لا نصب عليه جام غضبنا إذا لم يفعل ... وفي نفس الوقت نناقش بفكر منفتح واثقين مما ندافع عنه ولكن مستعدين لإعادة النظر فيما نقوله والاعتراف بخطأ موقفنا إذا وجدنا رأيا يعلوه وجاهة وإقناعا

الخلاصة هي أنه لأحقق أكبر استفادة ممكنة من المحاورات فإنني أدخلها منتحلا صفة طالب العلم وليس صفة الأستاذ ... لأنني تعلمت ومازلت أتعلم داخل القاعات الدراسية وفي الحياة ... وأعلم من خلال تجربتي أن استفادة الطالب تفوق كثيرا استفادة أستاذه خلال وجودهما داخل الفصل ... رغم أن معظم الناس طبعا تفضل الجلوس في مقعد الأستاذ.

هذه مجموعة من الخواطر - ربما غير المترابطة - التي جالت بعقلي عندما قرأت سؤال العنوان ... لماذا تتحاورون؟ ... أتمنى أن لا أكون قد أثقلت عليكم بها

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

مع احترامى للجميع

نحن نتحاور للتسليه فقط

وماحدش يقولى انه صالون ادبى وبندخل علشان نستفيد

اتحدى اى محاور دخل المتدى وهو لديه مشاغل واعمال اخرى

كلنا ندخل المتدى فى وقت فراغنا وبذلك يكون للتسليه

ولكن بالطبع البعض يدخل ليس لمجرد التسليه ومنهم صاحب المنتدى لانه لم ينشأ هذا المنتدى للتسليه ولكنه انشأه لهدف معين ولديه رساله معينه وهو سوف يقوم بمتابعة المنتدى للحفاظ على هذه الرساله

لكننا جميعا ندخل للتسليه

فى بعض الاحيان ادخل فى موضوع معين واتحاور للتسليه ولكن يصيبنا الاحباط وفى بعض الاحيان يصيبنا القرف من بعض الاراء واتنرفز واقفل الكمبيوتر وتتحول التسليه الى نكد

وخصوصا لو كتبت موضوع لم يرق للساده المشرفين فيقوم سيادته بمنعى من المشاركه لمده اسبوع او شهر او الى الابد وانا لاحول لى ولاقوة لان سعادته قرر ذلك ولايسمح لى ان ارد....فى هذه الحاله اصيب باكتئاب وكأنى مكبل اليدين واتمنى ان اصل الى هذا المشرف فأطرحه ارضا واسعه ضربا ولكما

ولكن المحصله اصبحت مدمن لهذا المنتدى ولست ادرى ما هو السبب

تحياتى للجميع

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...