Farida بتاريخ: 30 يناير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 يناير 2004 فى مقاله سكينه فؤاد تلميح صريح بأن ما يحدث فى الزراعه يفكرها بالجاسوس السورى الذى تقلد الوزارة فى سوريا ثم اكتشفوه و أعدموه تفتكروا تقصد مين مش أكيد تقصد يوسف والى و لا انا متهيالى http://www.ahram.org.eg/archive/Index.asp?...t4.htm&DID=8015 *اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس *اللهم و لى امورنا خيارنا و لا تول امورنا شرارنا * الساكت عن الحق شيطان أخرس * الشعوب تستحق حكامها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 31 يناير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2004 الوصلة لا تعمل الا للمتصلين عبر خدمة انترنت الأهرام .. أرجو إدراج المقال عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Farida بتاريخ: 31 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2004 من عينيه المقال الكتاب 42787 السنة 127-العدد 2004 يناير 29 7 من ذى الحجة 1424 هـ الخميس مــع الأيـام هل بدأت مواسم الحصاد؟! بقلم:سكينة فؤاد الكتابة عن القمح مثل زراعه تطرح الخير.. إن زراعته وسائر محاصيلنا الاستراتيجية وإحياء مادمر من مناهج العلماء وما أوقف أو حوصر من مشروعات لمراكزنا البحثية مع الخبراء الأجانب واستثمار هذا العلم في انقاذ المستقبل وبأموال وجهود ذاتية وشعبية, أصبح وعيا وحراكا جماهيريا يحيطني نوره في دعوات للمشاركة بخطوات عمل عاجلة تأتيني من أنحاء مصر والدنيا ـ أيضا من الحصاد ثبوت الرؤية فيما ظلت لأكثر من أربع سنوات تحذر منه من حروب غذاء وحروب بيولوجية قادمة تستهدف عناصر القوة والاستقرار والاستقلال بتدمير الثروات الطبيعية والبشرية, وإغراقها في العجز والمرض والتبعية, كما نعاني الآن ـ أيضا تأتي الاجابات علي علامات الاستفهام الكبري عن أسباب مادمر وخرب وأوقف من مشروعات وبما أثبتته تحقيقات النائب العام فيما أطلق عليه قضية الفساد الكبري بوزارة الزراعة ـ والتي تحولها وقائعها المنشورة إلي قضية اختراق واستهداف الأمن القومي والحيوي المصري والتي نثق في أنها بين أيدي قضاء عادل وأمين, لاشك أنه يعاني كجزء من المجتمع المصري ويرتج تحت وطأة اختراق أمراض التلوث والتسرطن بكل بيت.. نثق في أن كل من أرادها بسوء سيقصمه الله وربما آن الآوان نري فعله وانتقامه خلال الأيام القادمة بمشيئة الله. * وفي المواجهة تطرح السطور الآن أعظم الحصاد ـ وهي حركة مجتمع يحتمي بأرضه وزرعه وخبرات أبنائه الحقيقيين من العلماء, حركة لاتستهدف ربحا أعظم من أمان وسلامة وكرامة لقمة العيش, حركة يجدد بها المصريون أزمنة انتصاراتهم علي عظم ماواجهوا من تحديات وابتلاءات.. والي جانب المبادرات الفردية التي أثق في انها ستتجمع كلها مع التحرك الجمعي لجمعية البيئة العربية, وهي دعوة لمشاركة كل مصري يتطلع إلي اتخاذ خطوات ايجابية للانقاذ, ففي رحاب نقابة الصحفيين وهو تكريم لدور الرائد والمسئول للكلمة وفي اطار مؤتمر اليوم الواحد تعقد الجمعية مؤتمرا بعنوان الاكتفاء الذاتي من القمح حياة أو موتا15 فبراير القادم, يحمل الاجتماع والإجماع الدعوة لاكتتاب عام في تأسيس شركة مساهمة مصرية لإدارة استثمارات ورءوس أموال المصريين بمختلف جموعهم وقدراتهم لتحرير الإرادة المصرية من كوارث وأعباء تبعية لقمة العيش وإيقاف النزيف الصحي للمصريين والإعداد لمواجهة حروب وأزمات الغذاء القادمة, وهو دور يجب أن تتسق وتتكامل فيه منظمات المجتمع المدني ذات المسئولية المتصلة والجهود والامكانات الفردية ويتقدم صفوف التطوع العلماء بعلمهم ومناهجهم التي سبق أن طبقت وحققت نجاحات غير مسبوقة في زراعة القمح في أراض صحراوية عالية الملوحة وقليلة المياه وانتاج سلالات مطورة من أقماح مصرية أصيلة ولحفظ البصمة الوراثية للبذرة المصرية وحمايتها من الضياع في أسواق البذور العقيمة, وحشد جهود علماء مصر في جميع مراكز البحوث وفي جامعاتنا, لذلك من أهم ضيوف الندوة أ.د محمود محفوظ ممثلا لفكر ولعلم العلماء الحائزين علي جوائز الدولة ولتفعيل أبحاثهم في تحقيق استراتيجية توفير الغذاء للمصريين كمدخل لمشروع متكامل للانقاذ, وأ. د. طارق القيعي عميد زراعة الاسكندرية لتقديم رؤيتها ورؤي كليات الزراعة علي مستوي الجمهورية وتجميع أهم مالديها من أفكار وأبحاث ودراسات للمشاركة في تحقيق الهدف. حرص أيضا المستشار مجدي الشرقاوي رئيس مجلس ادارة جمعية البيئة العربية علي أن يدعو للمشاركة جميع النقابات المهنية واتحادات الجمعيات الأهلية وأجهزة الإعلام ومراكز البحوث والبنوك التجارية التي آن الأوان أن تستخدم اموالها في مشروعات تنمية حقيقية للوطن, ولتغسل تاريخ اقراض ومشاركة اللصوص في تلك العمليات التي كانت شريكا أصيلا في تخريب الاقتصاد القومي ونرجو أن تكون قد استوعبت الدرس وتنازلت عن المكاسب والتربح الخاص لتشارك أموال البنوك في مشروعات قومية وجماعية للتنمية بنسب أرباح تدخل في اعتبارها عائد الربح الوطني والقومي لمشروع لايقوم علي تحقيق تربح مادي, ويري في أرباحه الوطنية والقومية أعظم وأغلي تربح ـ وقد قامت الجمعية ببناء موقع علي شبكة المعلومات العالميةE-mail:arabenvirotec@yahoo.com http://www.aea-eg.org/web http://www.kamh-eg.8m.com ت ـ ف03/4372111 سموحة ش302 بجوار الهلال الأحمر. * سأوالي بمشيئة الله مشاركة حصاد زراعة القمح فوق هذه السطور ومتابعة تمليك خطوات تحقيق الحلم المصري بملء وجه صحارينا بذهب سنابل القمح وتقديم الإثباتات العملية علي ماقدمنا في مئات المقالات وفي عديدها لرئيس الوزراء من توافر امكانات الاستغناء والاعتماد علي الذات ـ نحيي مشروع القرش الذي تم في ثلاثينيات القرن الماضي لتوفير احتياجات الطبقات الكادحة والمتوسطة, وبرغم أن الجنيه الصريع والقتيل اليوم أقل قيمة من قرش الأمس, فليشارك بالجنيه من لايستطيع بغيره وليشارك به الطلبة والتلاميذ الصغار رمزا لمشاركة جميع المصريين, وليشارك القادرون بأقصي مايستطيعون يقديمه لإنقاذ وطن ولاستعادة سلامة وكرامة لقمة العيش, ونرجو أن تكون الحكومة شريكا أمينا علي المصريين ومشروعهم لاتفزعها غضبة امريكية من أجل تصدير اقماحهم, فإذا كانت هذه الادارة الأمريكية تحترم بحق ارادات الشعوب, فزراعة القمح أصبحت ارادة شعبية أثق في أن كل من سيشارك في تحقيقها سينتبه إلي مخططات ومقاومة سماسرة الأسواق والشركات العالمية. * يبقي سؤال إلي فضيلة المفتي: في شهر رمضان قرأت فتواكم الرائعة بتوجيه جزء من مصارف الزكاة إلي بناء المستشفي الجديد لأورام الأطفال. تحتاج زراعة القمح وتحرير سلامة وكرامة لقمة العيش إلي فتوي مماثلة توجه جزء آخر من مصارف الزكاة يتوجه إلي فريضة توفير وتأمين لقمة العيش, فأصل الداء والابتلاء هنا وسبب رئيسي من أسباب مايجتاح أولادنا وإنساننا من منتجات التلوث والتسرطن التي استوردت لنا, وليجد الملايين من الشباب العاطل فرص العمل في الزراعة وتصنيع الآلات الزراعية التي سنقدم في أسبوع قادم بمشيئة الله ردا ثالثا علي إحباطات رئيس الوزراء ونفي العجز الذي أعلنه بما تستطيع أن يحقق لمصر نشر هذا التصنيع وماتمتلك من امكانات عجزت حكومته عن ادراكها واستثمارها. * في القضية التي رفعتها الجمعية القومية لحماية المستهلك استندت إلي نظامها الأساسي الذي يتضمن الدفاع عن المستهلك وضمان حقوقه المشروعة في الميادين والقطاعات السلعية والخدمية المنتجة محليا والمستوردة وتعويضه بحقوقه الأساسية التي أقرتها الأمم المتحدة1985 ووقعت عليها مصر1995, وفي دعواها استعرضت الجمعية المخاطر المترتبة علي استيراد أو انتاج السلع الفاسدة أو غير الصالحة للاستهلاك الآدمي علي صحة المصريين وانتشار أمراض الفشل الكلوي والالتهاب الكبدي والسرطانات بينهم دون تفرقة بين الأعمار المختلفة من جراء تدفق هذه السلع إلي الأسواق المصرية, وإذا كانت قد رفعت القضية ضد النائب العام ووزير الصحة ووزير التموين فلا أعرف كيف غاب عن القضية أهم أسباب اضطرارنا للاستيراد, ومن استورد ما أظهرته تحقيقات النائب العام من مخصبات ومبيدات محظورة ـ إن حماية المستهلك جزء من الخطر الكلي الذي يعصف بأمن مصر الحيوي ويدمر ثرواتها الطبيعية والبشرية وحيث لايوجد بيت مصري الآن غير مروع, وفي الاستجواب الذي لم يناقشه مجلس الشعب للنائب البدري فرغلي إلي جانب الوثائق الخطيرة الدالة علي الكارثة أرقام لا يقل السكوت عليها عن جريمة ارتكابها ـ فالسرطانات في مصر خمسة اضعاف نسبة الاصابة بالمرض في العالم ويجمع العلماء علي إن تلوث الغذاء في مقدمة الاسباب, كيف نلتزم الصمت أمام كارثة بهذا الحجم والتي يجب أن تمتد اليها الدعوي المرفوعة482 لسنة2004 ؟! أين جمعيات اصدقاء مرضي الأورام من التداخل في القضية من خلال رصد علمي دقيق لأرقام المصابين الذين عجزت الدولة عن نفقات علاجهم وتحيلهم إلي قوائم الموت المسماة قوائم الانتظار؟! أين هي من الكشف العلمي للعلاقة السببية بين تلوث الغذاء وهذه الأمراض ـ كيف تلتزم نقابتا الأطباء والمحامين الصمت أمام الكارثة؟! وأين مركز حابي للحقوق البيئية وغيره من الجماعات العلمية والأهلية التي تحمل امانة تمثيل هذا الشعب ومايرتكب فيه من مجازر خطورتها أن العدو القاتل هنا يلبس مسوح الانتماء!! تلح علي رأسي دائما قضية ذلك الجاسوس الصهيوني الذي وصل لأعلي مناصب الدولة في سوريا قبل أن يكتشف ويصدر عليه حكم الإعدام؟! أؤكد أن مايطلق عليه قضية الفساد الكبري تتجاوز وقائع الفساد إلي استهداف الأمن الحيوي والقومي للمصريين وتدمير الحاضر والمستقبل بتدمير الأرض والحيوان والنبات والبشر؟! جميع الثروات التي صنعت بها مصر قوتها وحضارتها وثقل وزنها ودورها عبر التاريخ. * لان اول درس تعلمناه من زرع حصدفزارع الموت سيحصده. ومن يزرعون القمح بجهودهم الذاتية سيحصدون الانقاذ بمشيئة الله. *اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس *اللهم و لى امورنا خيارنا و لا تول امورنا شرارنا * الساكت عن الحق شيطان أخرس * الشعوب تستحق حكامها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 31 يناير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2004 لا أعتقد أن القضية تتمحور حول يوسف والى .. وإنما منظومة البحث العلمى فى مصر .. التى يجب أن تكون بحثا من أجل التطبيق لحل مشاكل قائمة ومن خلال مجموعات بحث وليس بحوثا فردية من أجل الترقية الى درجة علمية أعلى .. عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 31 يناير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2004 ألاحظ تعمد عدم زراعة القمح والاكتفاء الذاتى منه فى مصر بالرغم من التوصل لأبحاث فى معهد بحوث الصحراء أثبتت امكانية زراعة سلالات معدلة من القمح بمياه البحر العالية الملوحة فى الصحراء المتاخمة للشواطئ فى الساحل الشمالى وفى صحراء سيناء بعد مدها بمواسير من مياه البحر وشق الترع التى تجلب لها مياه البحر لقد سبق أن اتصل السفير الأمريكى بوزارة الزراعة المصرية للضغط عليهم لاستيراد اللحوم الأمريكية بالرغم من كثير من التحفظات عليها ومعارضة المختصين وبالرغم من مقدرة مصر على الاكتفاء الذاتى من اللحوم ولكن هذا لا يروق لبلاد أخرى نستورد منها اللحوم والمحصولات الزراعية بالدولارات وتستنزف ميزانية مصر وكذلك تساهم فى انحدار قيمة الجنيه المصرى ومع ذلك رضخ السيد وزير الزراعة للضغط الأمريكى وصرح باستيراد اللحوم الأمريكية وأرسل الدكتور فتحى سرور وأعضاء مجلس شعب لمعاينتها مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
montaser بتاريخ: 15 فبراير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 فبراير 2004 الحديث عن القمح لوحده ما يكفيش القمح يعتبر محصول من ضمن كام محصول بدأوا في الانخفاض ولكن مش هنحكم عليه بالزوال دلوقتي من مصر الزراعية . تعالوا نتكلم عن القطن مثلا : كان القطن المصري المشهور بكلمة طويل التيلة ، تتسابق عليه جميع الدول ويتم حجزه قبل زراعته ، ماذا حدث له الآن . لقد تم بيع القطن في أحد السنوات الماضية كاملا بدون حلج ، يعني القطن الشعر مع البذرة التي كنا نستخدمها كتقاوي . ومنين دلوقتي نجيب تقاوي تاني ، نجيب من اسرائيل ، ولا من المغرب ، بدأنا في استيراد تقاوي مغشوشه ، لا تصلح وتنفع بشىء . لو جلسنا نتكلم عن الزراعة في مصر وأحوالها هتجيب للواحد السكر والضغط ، كنا نتسابق في الزراعة ودلوقتي بدأنا نتهرب من زراعة القطن التي لم له تقاوي ذي زمان ، وربنا يعوض علينا . لا إلـــــــه إلا اللـــــــه محمــــــــد رســـــــول اللـــــــــه يقينـــــــي باللــــــه يقينـــــــــــي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان