ragab2

الأخ الفاضل اسكوربيون دائما كنت ومازلت أعتز بزمالتك وأخوتك فى المنتديات وشخصيتك التى تفصح عن اصالتك وعراقتك وسمو أخلاقك وحسن زمالتك التى تفصح أن الدنيا مازالت بخير والعبد الضعيف مدين بالفضل للمحاورات التى كانت أول ملاذ لى ولغيرى فى التفاعل مع هموم بلدنا وتقدمها وارتقاءها يرجع الفضل فيه لإدارتها الرشيدة وعلى رأسها الأخ المحترم عادل أبو زيد والإخوة الأعضاء الأفاضل وللعودة للموضوع أحترم رأيكم ولكنى أرى أن الفساد نمى وترعرع وصار منهاجا فى ممارسة الحياة اليومية من تاريخ انقلاب يوليو حيث كان قبلها فسادا عاديا مثل باقى الدول ولكنه زاد وفاض بسبب الديكتاتورية والإستبداد واستعانة الملهم ناصر بأصدقائه ومحبيه دون النظر لكفاءتهم ومكتفيا بولائهم فقط للحفاظ على كرسيه ودون الأخذ فى الإعتبار مصلحة مصر وكما تفضلت وذكرت أنه تم اسناد القيادات الهامة والحساسة وكذلك الشركات والمرافق الهامة والحيوية لأهل الثقة دون النظر لحسن اخلاقهم وأمانتهم وخبرتهم فتم تجريف القطاع العام حتى تم بيعه أخيرا كما انحرفت جهات كثيرة عن عملها الأصلى وتحولت إلى عزب خاصة بمن يديرها والأمثلة كثيرة على ذلك ... مع خالص التحية والتقدير

برقبتى ياريس ... وكله تمام ... منذ أن نطق المشير المعجزة عامر جملة برقبتى ياريس عندما سأله الملهم ناصر فى المؤتمر الصحفى المذاع على الهواء وقتها عن استعدادات الجيش قبل حرب 67 بساعات وصمت الملهم وكأنه سمع الرد العادى لمسؤول فى أكبر دولة عربية وفى الشرق الأوسط كله لأن هذه كانت ثقافتهم المعروفة والتى كانت تخفى كل أنواع الفساد والجهل والفهلوة فى جميع المجالات هذا الجيش الذى حوله الملهم والمشير لمجال للصراعات ومراكز القوى والشلل وأفهمونا كذبا فى نفس الوقت أننا أقوى قوة ضاربة فى الشرق الأوسط وربما أيضا فى الشرق الأدنى والأقصى ولم نفق من عالم أكاذيبهم الا بعد الهزيمة الكبرى من العصابات الصهيونية التى سرقت فلسطين لأنه لم يكن وقتها على الكلام والكذب حساب أو ضريبة والكذب هو أقصر وأسرع طريقة لإخفاء الفشل والحهل والفساد وقتها تعجبنا من ترديد جملة لا تردد إلا على القهاوى الشعبية وفى عالم الحشاشين والواقعين تحت تأثير المخدرات وتجارها وفى وقت كان مطلوبا فيه الجد والحزم وبعيدا عن أفيشات وإفيهات الغرز وأماكن اللهو صحيح أن هذا المشير سابق عصره وأوانه قد طارت رقبته التى أقسم عليها بعد الهزيمة وبعدها تبعه ملهمه على البطيئ فى عام 70 قهرا وهما وانكسارا وتحسرا بعد انسكاب اللبن وخراب مالطة منذ هذا الوقت وما قبله وربما منذ عهد انقلاب غلمان يوليو ونحن نعيش فى دولة الفهلوة وبرقبتى ياريس وكله تمام فى كل المجالات يعين القريب والصديق الجاهل والفاسد قبل الخبير والمخلص والوطنى ويعاقب الشريف قبل الفاسد وتحدث الكوارث ثم نبحث عن كبش الفداء لحماية الفاسد والمختلس المسنود سرقت لوحة زهرة الخشخاش وسقطت صخور المقطم على رؤوس الفقراء وغرقت العبارة بالعمال الغلابة وانقلبت القطارات على رؤوس راكبيها وبعضها سار مشتعلا بالنيران كما سرقت الأراضى ووزعت على من لايستحق من المحاسيب والموالين وتأخرت الدولة فى جميع المجالات وكله بسبب ادارة الدولة بطريقة المعلمة وبرقبتى ياريس وبطريقة التربيطات الشخصية والمجاملات الرخيصة وتفضيل أهل الولاء والرياء عن أهل الخبرة من الفضلاء وكله تمام ...

كان فى شبابه أقصى طموحاته هو تلميع وتزيين سيارته ماركة لادا وقيادتها والتباهى بها فى شوارع الاسكندرية ثم اقترب من النظام وصناع القرار فاقتنى الطائرات والمرسيدس وحصل على التسهيلات البنكية والأراضى المجانية وبنى على أراضى غلابة وفقراء الشعب المصرى مدينة الرحاب ومدينته العصرية على أرض مجانية والتى كانت سببا فى رفع أسعار الشقق والعقارات فى مصر وفشل الشباب فى تدبير نصف مليون للحصول على شقة تتزوج فيها فى مدنه التى بناها فى الصحراء من دم الشعب وحصل لها على البنية التحتية مجانا وعلى حساب الدولة وحقق من ذلك المليارات والملايين التى لم يشعر بقيمتها وأخذ يوزعها يمنى ويسرى على المطربات والغانيات والعشيقات لأنه لم يتعب فيها وأخيرا وعلى أبواب السجن تذكر شباب مصر الفقراء وأعلن عن انشاء بنك للعفاف وادعى أنه لمساعدة الشباب الفقير فى تزويجه ومنحه شقة وكانت مجرد وعودا لتحسين صورته ومغازلة الفقراء عندما ضاقت عليه الحلقة ولم نرى بعدها شيئا لا بنكا للعفاف ولا حتى بنكا للجفاف

سنشارك عندما يتحول إلى مجلس شعب

السؤال هو هل تجرؤ اسرائيل على إحتلال سيناء ويصرف النظر عن المشاركة التى لا تمثل سؤالا طبعا سيناء أكبر من أن تستوعبها اسرائيل بالنسبة لكتلتها البشرية المحدودة ومساحة سيناء الكبيرة والشيئ الثانى أنه انتهى عهد الملهم والأوحد الذى كان يستعين بمعلمين وجهلة من أهل الثقة له ويهمل ويتراخى بعشم فى الشعب الذى وثق فيه وخضع له اراديا أو كرها وظن أنه المخلص الأوحد والمنجى من الهلاك أى أنه انتهت الزعامات الوهمية التى كانت تخفى خلفها أشباحا وخيالات مآتة حتى أن هذا العهد قد مضى دون حساب على التقصير والهزيمة تحت تأثير ما تبقى من رصيد الزعامة المزعومة التى عاش الشعب وخدر تحت تأثيرها حتى أن البعض مازال يعيش تأثير أحلام هذه الفترة ويحاول أن يغفر لها ما تقدم من أخطائها وما تأخر الآن وبعد هذا العهد أصبح فى اعتقادى الحساب بعيدا عن الإعتبارات الشخصية وعن تأثير زعامات لا وجود لها ولم توجد حتى سابقا ومع ذلك لابد من التوجس دائما والإستعداد لأى مغامرة صهيونية ويجب أن نعمر سيناء ونملأها بالسكان إلى أقصى حد لأنها بوابتنا الشرقية التى كانت مصدا ومستقبلا لجميع الغزوات

http://www.youtube.com/watch?v=NkxhQoavxWU http://www.youtube.com/watch?v=fe8awMohuq8 http://www.youtube.com/watch?v=fe8awMohuq8 صحفية بجريدة الفجر تدفع أربعمائة جنيها ثمن الرقية الشرعية للشيخ يوسف البدرى بسعر خاص مخفض والتسعيرة سبعمائة وألف جنيها للزيارة بالمنزل والشيخ جمال قطب يستنكر هذا العمل والدكتور النجار يصف هذا العمل بالدجل

قالوا من المسؤول عن هزيمة 67 قلت .. المسؤول هو الديكتاتور الملهم قائد انقلاب يوليو الذى قفز على كرسى الحكم على ظهر دبابة هو من كان يبحث عن الزعامة الكاذبة على حساب الشعب المصرى هو من كان يطرد فقراء الطلبة المصريين من الجامعة لتأخرهم فى دفع المصروفات ويفتح الجامعة على مصراعيها فى نفس الوقت للطلبة الوافدين مجانا واعطائهم مرتبات شهرية لتحقيق هذه الزعامة الواهمة وعلى حساب الشعب هو من استعان بعصابة لضرب الشعب وفشل فى ضرب اسرائيل هو الديكتاتور الذى قتل معارضيه وأعدمهم وعذبهم فى المعتقلات هو الملهم صاحب براءة إختراع نسبة تسعة وتسعين وتسع تسعات 99.999999999 فى المائة فى الإستفتاءات هو قائد الهزائم وزعيم الديكتاتورية العربية الحديثة هو من أفقر مصر وبدد ثروتها بشطحاطه ومغامراته وهزائمه المتكررة هو من ضيع مصر ومازلنا نعانى من أخطائه ومساوئه وإلى الآن هو من قرب أهل الولاء وأبعد أهل الخبرة هو من ضحى بأمن مصر ووضع صديقه المشير دون خبرة لحمايته وحماية كرسيه من الجيش

الأخ الفاضل محمد دغيدى أختلف معكم فى توصيف صدام حسين لم يكن الرجل قائدا ولا زعيما ولا شجاعا ولكنه كان مجرد صعلوكا من صعاليك القاهرة أثناء دراسته فى مصر التى لم تكتمل ثم عاد للعراق وقفز على كرسى الحكم دون دراية أو خبرة يقطع الألسن والأطراف ويقتل كل من لا يواليه أو ينتقده وتخلص من سلفه وصديقه البكر بطريقة غامضة وهذا هو كل تاريخ الرجل لا أكثر ولا أقل مع خالص تحيتى

ولا شك أن الإستعانة بالعسكر فى تسيير الحياة المدنية وخاصة رؤساء الأحياء قد أثر على تنمية مصر وتقدمها ومع كامل احترامى لهم حيث لهم مجالات أخرى برعوا فيها وأهمها المجالات العسكرية التى أثبتوا فيها كفاءة كبيرة غير المجالات المدنية ولنا خبرة سابقة فى القطاع العام حين اسند إلبهم ادارته حتى اضطررنا الآن لبيعه بأرخص الأسعار بعد أن تدهورت حالته وساء الوضع فيه وحقق خسائر تفوق قيمته

الأخ الفاضل ميمورى لقد جبت الخلاصة للأسف اللى يمشى مظبوط يبقى مش مظبوط فى نظر الفاسدين مع تحيتى

سبب الحرب أن المهيب السفاح الديكتاتور صدام كان مجنونا وبتاع مشاكل

فوجئت بتعليق المرشد العام للإخوان المسلمين على قضية أفراد حزب الله وتعاطفه معهم فى اختراق حدود مصر وتجاهلهم خصوصية مصر وأمنها الوطنى بل ساق لهم العذر وأباح لهم اختراق حدودنا وتجاهل انتمائه لهذا الوطن وربما نسى انتماء الرسول صلى الله عليه وسلم وحبه لوطنه مكة ومما زاد من دهشتنا أن يتقابل معه الكاتب المعرف بالكاتب الإسلامى فهمى هويدى فى نفس المفهوم والإتجاه بالرغم من احترامنا وتقديرنا للأستاذ فهمى هويدى فى مقالات وأطروحات أخرى ومن قبل سمعنا تصريحا غريبا للمرشد حين قال .. أنا لا يهمنى أن يكون حاكم مصر ماليزيا أو فلبينيا ونسى القول المعروف بأن أهل مكة أعلم وأدرى بشعابها فهل هذه التصرفات هى تجاهل للوطنية وحب الوطن وحاشا الله أن نشكك هنا فى وطنيتهم ولكننا فقط نفترض فيهم تجاهل ما هو معروف والتأسى بالرسول صلى الله عليه وسلم فى حبه لوطنه مكة المكرمة ثم ارتباطه وانتمائه وحبه للمدينة المنورة بعد أن هاجر مضطرا إليها ومع ذلك أحبها واستوطنها واعتبرها وطنه الثانى بعد مكة المكرمة والله أعلم

منذ بداية العصر الشمولى فى مصر فى الخمسينات وبعض رؤساء الأحياء يتصورون أنه جرى تعيينهم لتأديب المواطن لحساب النظام ويتصورون أن تشددهم على الشعب ومحاصرته فى مصادر رزقه هو نشاط منهم يحسب لهم لدى السلطة ودلالة على قوتهم وحزمهم دون أن يدروا أن تعيينهم فى مناصبهم هذه هو أولا وأخيرا لخدمة المواطنين وليس لشن حرب عليهم بلا هوادة وإغلاق مصادر رزقهم وإغلاق المؤسسات التجارية والمحلات وتشريد العمالة بها وخاصة أن بعض من رؤساء الأحياء هؤلاء كان من أصحاب الزى العسكرى بعيدا عن الحياة المدنية وتفصيلاتها وليس لدى البعض منهم فكرا أو خطة لتنمية محيط دائرة الحى المسؤول عنه والمعين لخدمة سكانه ومواطنيه وبما فى ذلك تشجيع الحالة الإقتصادية وزيادة عوامل الإستثمار فيه وخاصة فى هذه الأيام التى تشهد تدهورا فى الإقتصاد العالمى ومنها مصر وكل انشغالهم كان يقتصر على الثقافة العسكرية واستخدام السلاح والزود عن حدود الوطن وحماية أمنه من العدو عندما كان مازال بالخدمة فى الجيش المصرى الباسل والذى شرف مصر والمصريين بانتصاره الكاسح وبطولاته المجيدة فى حرب رمضان فى 73 التى حجمت العدو الصهيونى الغاشم وأجبرته على الإنسحاب من سيناء ولكن بعضهم استبدل العدو الأجنبى بالمواطن المصرى الشريف صاحب المشروع المتواضع سواء محل تجارى أو خدمى والذى يسعى لاكتساب رزقه وتدبير قوت يومه بالحلال ويساعده فى عمله هذا سواء محلا أو حانوتا أو معرضا صغيرا ثلاثة أو أربعة مواطنين على الأقل وكلهم يعولون أسر وبها أطفالا وهذه الفئة من رؤساء الأحياء لديه نزعة للحرب دون تفريق فى مفهومه يتساوى فيها المصرى مع العدو الأجنبى والمحتل الدخيل مع المصرى الأصيل الذى يحاول اكتساب رزقه بالحلال حتى لا ينضم إلى طابور العاطلين هذا هو مفهوم البعض القليل من ذوات البزات العسكرية الذين زج بهم رؤساءا للأحياء والمدائن حتى صارت تصرفاتهم هذه عرفا وتقليدا يتبع حتى من بعض من رؤساء الأحياء الذين أتوا من خارج المؤسسة العسكرية وصاروا على نفس الضرب واتبعوا نفس المنهج فى محاربة أصحاب الأعمال والمحلات والمعارض الصغيرة وهو يعتقد بذلك أنه يخدم النظام ويتقرب لصانع القرار بتشدده على هذه المحال وتشريد العاملين فيها دون أن يدرى أنه يعمل ضد مصلحة الوطن وضد سياسة الدولة التى تحاول التخفيف من آثار الأزمة الإقتصادية على مصر والمصريين وكذا تقليل عدد العاطلين بقدر الإمكان فى ظل الأزمة الإقتصادية العالمية ولم يعوا الحكمة القائلة .. إذا دعتك قدرتك وسلطتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك . ................. كتبت هذه المقدمة حيث استلمت هذه الرسالة الآتية على إميلى من تضرر بعض أصحاب المحلات والمعارض الصغيرة من السيد رئيس حى الزيتون .. وهذا نصها

لابد من وجود الديانة فى الهوية والمعروفة بالبطاقة الشخصية حيث أنها مهمة للتعرف على ديانة الشخص عند التقدم للزواج كما أنها مهمة للتعرف على الشخص الموجود فى دار العبادة حتى نحميها من الأيادى العابثة ولأغراض أخرى كثيرة

ألم يكن أولى من وزارة السكان انشاء وزارة لتعمير سيناء مجرد سؤال