البقاء و الدوام لله وحده.
إنا لله و إنا اليه راجعون.
شكر الله سعيكم و عظم أجركم.
شكري و أمتناني لكل من شارك بالدعوات سواء هنا أو في الواحة المصرية أو في منتدي شئون مصرية أو عن طريق الرسائل الخاصة.
و أعتذاري لكل من حاول الاتصال بي أثناء وجودي بمصــر، لقد كان سفري الي مصـر بشكل طارئ و سريع و لم أفكر في أخذ معي ارقام هواتفكم أو شحن كومبيوتر الجيب.
الحمد و المنه لله كثيرا أنه وفقني لرؤية أبي و التواجد بجانبه قبل وفاته، و لا حول و لا قوة الا بالله.
و لا نزكي أحدا علي الله، و لكن نأمل في رحمة الله فله الحمد و الشكر فقد كان أبي مؤمنا و تقيا و حافظ لكتاب الله و مرجع للأهل و الأحباب في شئون الدين.
اللهم أعفوا عنه و أرحمه و أدخله الفردوس الأعلي. آمين.