-
إجمالي الأنشطة
164 -
تاريخ الانضمام
-
آخر نشاط
معلومات الصفحة الشخصية
-
النوع
ذكر
-
المكان
USA
الإنجازات الخاصة بـمشمش
عضو جديد (1/14)
1
الشعبية
-
لا تقولي شيكوريل ولا بنزيون ده عيد ميلاد حبيبي سكوربيون
قام مشمش بالرد على موضوع لـ se_ Elsyed في باب الإجتماعيات
سنيور سكوب, كل سنة وانت طيب و بصحة و خير و عقبال 10^15 سنة :happy: -
أستاذنا الكبير عادل, كل سنة و انت في اتم صحة و سعادة
-
أتفق معك تماماً أختي الفاضلة. و عندي لك سؤال حيث اني مقصر في المتابعة, من الجيل الجديد قرأتي له و كان العمل اكثر من مجرد حرفية كتابه بلا مضمون؟ او بصيغة اخري من يمثل الجيل الحالي من وجهة نظرك؟ عن نفسي لا اعرف, و لكن اعزو هذا الي جهلي ؟
-
أستاذي الفاضل , ربما يكون في الأمر بعض الصعوبة, و لكني أعتقد ان الادوات النقدية (والتي لا اجيدها) تسهل العملية كثيراً. فمثلاً من الممكن جداً ان اتناقش مع احد اساتذة الادب و اقارن جورج برنارد شو و شكسبير دون ان يطردني من مكتبه! بل اكاد اجزم انه موضوع الكثير من رسالات الدكتوراه! والفاصل هنا قرون و ليس عقود!! بالتأكيد سيدي كثرة الأرابيسك "الفالصو" ستدفع الناس للمقارنة و البحث عن القيمة.
-
يا نهار أبيض! أستاذي الغالي, كل الشرف و السعادة من نصيبي! فقلمك سيدي من ضمن نخبة المثقفين الذين نتعلم منهم الكثير... للأسف ام اقراء سوي لثلاثة ممن تفضلت بذكرهم mfb: وان كانوا يتمتعوا بحرفية الا اني ام المس ابداعاً او تجديداً الا من محمد علاء الدين, و ان كان ابداع في طريقة الرواية و ليس في المضمون او الرسالة (و التي تتشابه مع الدكتور الاسواني) للأسف واقعنا المعاصر يعاني الكثير من التشوهات في البنية, فمثلاً رجال المال و الاقتصاد و الصناعة ليسوا هم خيرة هذا البلد! بل هم قراصنة تمكنوا من استغلال مناخ الفساد. كم من طلعت حرب تعتقد قد تم ذبحه؟ رجال العلم!!! اصبحت كراسي التدريس ارثاً عائلياً (جمال حمدان مثلاً مات من "القرف" من الجامعة قبل ان تلتهمه النيران), كم من المواهب تعتقد دفنت او هربت؟ حتي الفن!!! غالبية من علي الساحة هم من ابناء الوسط! حيث ان السمكة تفسد من رأسها, و عدوي تصعيد انصاف الكفاءات (الوسط الصحفي الان يصعد اثمان!!!) و احتكار المراكز اصابت كل الاوساط. لماذا نعتقد ان الوسط الادبي مختلف؟ انا لا اتهم احداً بشئ, و لكن عندي قناعة ان افضل العناصر و المفترض بها تمثيل هذا الجيل لم تنجح في الصعود نتيجة تشوهات النظام, و اعتقد ان من هم علي الساحة هم عينة غير "ممثله"
-
رأيي أن عنوان الموضوع "بيوجع العين" ! (متفق مع الباشمهندس ياسر كلياً) لا اري اي مجال للمقارنة. مجرد رؤية الاسمين يفصلهما "أم" سبب لي "وجع في عيني" :) اتفق مع حضرتك ان لكل عصر اسلوبه و شخصياته, و لكن اختلف معك في ان هذا هو الفارق بين الاسمين! لن اعدد كم و سعة وثراء الانتاج علي اعتبار ان الدكتور الاسواني في بداية الطريق (وهو سبب كاف لحسم النقاش) ولن انقد الاعمال التي قام بنقدها من هم اكثر مني خبرة و اطلاع ولكن بالنسبة لي الدكتور الاسواني هو مثقف و صاحب قضية له بعض محاولات في الرواية ونجيب محفوظ كان من اهم الروائيين في القرن العشرين و كان فيلسوفاً الدكتور الاسواني لا اراه كروائي من الاصل, فكيف نضعه علي رأس قائمة جيله؟؟؟
-
اللهم رب الناس أذهب البأس .. اشف انت الشافى .. لا شفاء الا شفاؤك .. شفاءا لا يغادر سقما الهم اشف محمد شفاء لا يغادر سقماً الف الف سلامه و ان شاء الله ربنا هيطمنك عليه يا دوك
-
ألف ألف حمد لله علي سلامتك أستاذنا الغالي. افتقدنا حضرتك كثيراً و الله. ربنا يتمم شفائه و يديم نعمة عليك ان شاء الله.
-
هل خطر ببالك انه من الممكن ان يكون السبب هو عدم اقتناعهم (و الكثيرين غيرهم) بالدكتور نور, أو علي الاقل ليس بدرجة اقناعك و حماسك؟ هل من الممكن ان يكون السبب ان الغالبية كانت علي قناعة بأنها مسرحية هزلية و ان مجرد التفكير في وصول اي مرشح هو ضرب من الخيال و احلام اليقظة؟ هل من الممكن ان يكون احجام الناس عن المشاركة كان من باب الفطنة بعدم اضفاء شرعية الانتخابات علي نظام غير شرعي؟ مع كامل الاحترام لرجاحة عقلك و رزانة أراءك البادية في مداخلاتك, إلا اني اعتقد انك تخونك الموضوعية احياناً عندما يتطرق الحديث الي الدكتور نور و تتحامل علي ناس اغلب من الغلب من الممكن ان يكونوا أميين و لكنهم ليسوا بسذج! مع كامل التحية و الاحترام :)
-
أخي العزيز د/هشام, أتفق معك في المعني الأوسع لما طرحت و ان كنت اختلف في بعض التفاصيل, مثل نسبة من يفتقرون الي مقومات المعيشة الاساسية (ربما تكون معلوماتي غير صحيحة نظراً لتضارب الارقام من الجهات المختلفة) حيث اني اعتقد انهم الاغلبية الأقدر يتحمل جزء اكبر من المسئولية بالطبع؟ اختلف معك في هذة النقطة, اعتقد انهم راغبون, و يبذلون لكن كلٌ علي قدر استطاعته و علمه. متفقين تماماً :happy: كل تحية و احترام لمداخلاتك الرصينة, و لمجهودك الواضح في مساعدة الاخرين هنا.
-
أعتقد يا دكتور ان هذا بالضبط هو مربط الفرس! مصطلح "أفنديات مصر" يعني الانفصال عن الواقع الذي يعيشه الناس, و التخطيط و اتخاذ القرارات من داخل المكاتب المكيفة مع الفهم الخاطئ لأولويات الناس. أعتقد و للأسف الشديد اننا سنري في هذا الموضوع, بعض هذة المظاهر. لا اقصد ابداً سوء النية, و لكن اعني ان معظمنا لا يعاني للحصول علي اساسيات المعيشة. سيدي الفاضل, ملاحظتك حول سكون الناس او حراكهم تقع في درجة اعلي هرم ماسلو, عندما يتقاتل الناس علي رغيف العيش و يقطعون الطرق للحصول علي المياة النظيفة اعتقد انهم لا يستطيعون التحرك لتغيير مستبد جائر او عادل! عند الحصول علي الحاجات الاساسية للمعيشة و الصعود لدرجة اعلي علي هرم الاحتياجات, من الممكن التفكيرفي السياسة! للأسف معظمنا و لا استثني نفسي نجد صعوبة في النظر الي الدرجات الادني من هرم ماسلو ملاحظة اخيرة خارج السياق: كيف تري تحرك الناس في دولة بوليسية بالمعني الحرفي للكلمة يحكمها قانون الطوارئ قرابة ثلاث عقود و يشتهر الامن فيها بالوحشية و يصرح وزير داخليتها بانهم يتصنتون علي المكالمات و اللي مش عاجبه ميتكلمش؟
-
أخي الفاضل أحمد سيف, دعني اختلف معك في بعض ما طرحت, و اتفق معك في البعض الأخر. هذة التهمة توجه بانتظام الي الشعب المصري تحت اشكال مختلفة. واصبحت الترنيمة التي يرددها اعضاء طبقة البلوتوقراط التي تحكم, و هي في اعتقادي عارية من اي صحة و محض افتراء و تجني! سيدي الفاضل, اعتقد, ان جل ما يطلبه معظم الناس هو من المستبد الحالي ان يكف عن سرقة مواردهم و "يرحم و يسيب رحمة ربنا تنزل" كمية التضخم و التلوث التي تعاني منها العاصمة لم تحدث من فراغ, بل حدثت عن طريق استنذاف للموارد (مادية و بشرية) من الأقاليم, و عن طريق توزيع جائر للموارد القومية تستفيد منه العاصمة بشكل حصري (وليس كل العاصمة حتي) فمثلاً حيث اني اسكن قريباً جداً من قصر السلطان فيتم رصف الطرق سنوياً (بدون ما نشعر) و لكن حيث موطن جدي خارج العاصمة يتعاون السكان بأموالهم الخاصة لعمل رصف بدائي بالأسمنت للطرق بعد تجاهل دام عقوداً و عدة و ليس سنوات! الناس تنتظر العدل فقط! عكس افندي ليس انسان بسيط و طموحات محدودة, وليس الكل يريد الهجرة للبندر! يريد الكل الذهاب للبندر الان, بعض ان تم تخريب الريف و تعسرت الحياة الادمية (وليس الكريمة) فيه! (ليس تعميماً بالطبع) سياسات الاستبداد ادت الي تشويه الخريطة الديموغرافية للمجتمع. و الموضوع ليس اننا وصلنا الي النجاحات التي نريدها في حين لم ينجح الاخرون!!! الموضوع اننا لحقنا بزورق النجاة لنحيا و الاخرون و هم الاغلبية لم يستطيعوا اللحاق به!!! لذا فنحن نشعر بعقدة الذنب او الـ Survivor guilt من الممكن ان ننظر للموضوع كما تفضلت عندما يتحقق الحد الادني من الامان الاجتماعي (تغذية و مياة نظيفة و علاج) لباقي المجتمع و لكن عندما يتقاتل الناس علي رغيف العيش بالمعني الحرفي للكلمة فلا يوجد مكان لمقارنة النجاحات و القدرات! المطلوب فقط ان تتذكرهم! تكون صوتهم اذا استطعت عندما يقول احد ان "مصر كلها شايله موبايل" تذكره ان نصف مصر يجهل القراءة و الكتابة و ثلثهم لا يشرب مياة نطيفة (في هبة النيل)!
-
لكي لا يكون الموضوع "طق حنك" أي كلام بلا فعل, فلنبدأ بطرح الأفكار او الحلول! سأبدأ بنفسي, ذكرت سابقاً اننا يجب ان نطور من اساليب "الفلترة", و جزء من الفلترة هذه, هو عملية عقلية نقوم بها جميعاً. فنحن نربط بين الأسماء و تاريخ المشاركات, فمثلاً قد ندخل لموضوع ليس في دائرة اهتماماتنا لكي نقرأ تعليق شخص ما, فقط لكي نري ما سيقول, و هناك طبعاً موضوعات تجذب الجميع عن طريق اسم الكاتب. هذا المفهوم اصطلح المجتمع علي تسميته بالسمعة يوجد العديد من الوسائل التكنولوجية للمساعدة في تطبيق هذا المفهوم في الكثير من المواقع, حيث يكون هناك نوع من التقييم و اعطاء درجات من الاعضاء لبعضهم البعض علي كل تعليق, و مجموع هذة الدرجات يكون هو مقياس شعبية أو سمعة العضو. حتي انه من الممكن في بعض المواقع حجب كل التعليقات تحت مستوي معين (اختيار شخصي) لكي لا تؤثر علي سير الحوار. طبعاً هذة الخواص تعتمد علي نوع البرمجيات المستخدمة في الموقع, و ببحث بسيط وجدت هذا: User Reputation System 1.0.1 فما رأي الجميع؟ إدارة و أعضاء؟
-
الأخت العزيزة لولا, ليست الصورة بهذة القتامة, اعتقد ان ما تفضلتي بطرحه هو ظاهرة قديمة قدم المجتمع البشري نفسه. ما يحدث الان هو اننا نعيش تأثير مضاعف by an order of magnitude نتيجة ثورة المعلومات و الاتصالات. أعرف ان مصطلح "العالم قرية صغيرة" The Global Village قد اصبح كليشية تتحدث به حتي مذيعات القناة الثالثة, و ان الكثير ممن ينطقون به لا يعطون انفسهم فرصة للتأمل قليلاً في معناه. سيدتي الفاضلة, عندما نتحدث عن ثقافة الحوار, او نذكر الصالونات الثقافية التقليدية, لا اعتقد اننا قد استوعبنا تماماً ان ما يدور في اروقة "المحاورات" ليس حواراً تقليدياً بالمعني المتعارف عليه. أي حوار هذا الذي يستوعب ألاف المشاركين (المتفاعلين و ليسوا متلقين فقط) في مناطق جغرافية متابينة و اعمار متفاوتة في ان واحد؟ الصالون الثقافي التقليدي او حتي الحوار علي قهوة, له محددات. فمثلاً طاولة "المعاشات" في مكان كنت ارتاده في مصر كان يدور عليها حوار, و طاولة "شباب الخريجين" المحبط كان يدور عليها حوار, بالطبع كان يحدث بعض الاحتكاك الحواري و لكنه كان محدد بأشياء كثيرة منها علي سبيل المثال, اوقات التواجد! مثل أخير, تخيلي معي في الجامعة, حوار داخل السكشن و داخل المدرج و حوار الدفعة كلها!!! و اعني حوار يشترك فيه الجميع. بالطبع سيجود الكثير من التسطيح و التشتيت و الجنون أحياناً. و لكن ستوجد ايضاً المعلومات القيمة, لذا و نحن في عصر الـ Information Overload يجب ان نطور من اساليب الفلترة المفكر و الفيلسوف الكندي مارشال مكلوهان (واحدمن اهم رموز علم الاعلام و الاتصالات) هو من صك شعار العالم قرية صغيرة. هذا المفكر له مقولة اخري: "الوسط هو الرسالة" The medium is the message و يعني بها ان الوسط او ال Media التي تحمل الرسالة تندمج مع الرسالة نفسها و تؤثر علي كيفية استقبالها و استيعابها. لذا فماهية الوسط نفسة و ليس فقط المحتوي تؤثر علي المجتمع المتلقي. (مثلاً الاخبار علي التيلفزيون و علي الجرائد و علي الانترنت؟ هل التأثير واحد؟)
-
العقل و المنطق يقول انك لا تستطيع ترك ما لا تملكه, استكمل الاوراق و تابع الاجراءات المطلوبة و حين تحصل علي الفيزا, اعتقد انه سبكون لك مهلة (ستة أشهر تقريباً) تقرر السفر فيها. بعض الاشخاص بتم اسبعادهم لاسباب امنية مثلاً, و البعض الاخر لعدم استيفاء الشروط و الضمانات المالية! اعتقد انه من الاصح ان تؤجل القرار لحين الحصول علي الفيزا. و عند الحصول علي الفيزا يوجد حل وسط يمكنك السفر انت و العائلة لمدة شهر او شهرين تستخرج فيها اوراق الاقامة ثم ترجع, و بهذا لا تضيع عليك الفرصة, المشكلة هي انك يجب ان تسافر كل سنة لكي تجدد الاقامة او تحصل علي تصريح بمدة اكثر من سنة, لذا فهو موضوع مكلف مادياً و لكنه قانوني تماماً و اعرف اكثر من شخص قاموا به. هذة الفقرة من موقع ال USCIS الحكومي المختص بشئون المهاجرين: يمكنك مراجعة الرابط هنا: Now That You Are A Permanent Resident ملحوظة اخيرة و هامة!!!: انا لست من العارفين بالقانون او العاملين به, كل ما ذكرته من معلومات قد يكون به اخطاء او يكون غير معمول به الان, ما تحدثت به هو من واقع خبراتي الشخصية او خبرات المحيطين بي. لذا انصحك بمخاطبة محامي ثقة متخصص في هذا المجال قبل ان تتخذ أي قرار مصيري.