أيمن عبد العزيز
الأعضاء-
إجمالي الأنشطة
211 -
تاريخ الانضمام
-
آخر نشاط
معلومات الصفحة الشخصية
-
النوع
ذكر
الإنجازات الخاصة بـأيمن عبد العزيز
عضو جديد (1/14)
55
الشعبية
-
في الحقيقة أنني لم أعد أستطيع التنفس في هذا الجو المشحون داخل المنتدى بالهمز و اللمز و التورية و التهم الخفية و قراءة النوايا و المداخلات العاطفية البعيدة كل البعد عن الموضوعية و المنطق و العقلانية كما أن وجود عدد من المشرفين يفوق عدد الأعضاء أرهق الجميع و جعل مهمة التعامل مع الإدارة التي لا أعرف لها كبير حتى أحدثه و أشكو له .. جعل المهمة صعبة و شاقة كما أن التلويح الدائم من السادة المشرفين بقواعد المشاركة في المنتدى و التي هم أول من يخترقها و الأمثلة على ذلك لا تعد و لا تحصى و إذا أردتم سأفرد موضوعاً جديداً طويلاً لإختراقات المشرفين لقواعد المنتدى ... هذا التلويح بات عقيماً و بالياً و بلا مضمون حقيقي كنت أتمنى أن ينأى موضوعي عن الهمز و اللمز و " التلقيح " فبدد المشرفون أمنيتي بضم موضوعي لموضوع يقطر " تلقيح " و للسادة المشرفين " النبلاء " على صفحات المحاورات أود القول بأن جهدكم التطوعي مشكور و لكنه لا يقل عن جهد كل من يكتب هنا و يقتطع من وقته و فكره و جهده ليثري هذا المنتدى لقد نشرت شكوى على العام فلم تعجب السيد المشرف فحذفها و طلبت عودة موضوعي مستقلاً بعيداً عن المهاترات و الجدل البيزنطي فأبى السيد المشرف و يبدو أن الإدارة لا تنطق عن الهوى فقراراتها مقدرة على جباهنا مسبقاً من قبل أن نولد ، و خيرت سيادته بين إعادة موضوعي و حذف عضويتي فسمى ذلك تهديداً نصيحة : إذا حُذفت هذه المداخلة سأعيد نشرها حتى يتم إيقاف عضويتي
-
في الحقيقة أنني لم أعد أستطيع التنفس في هذا الجو المشحون داخل المنتدى بالهمز و اللمز و التورية و التهم الخفية و قراءة النوايا و المداخلات العاطفية البعيدة كل البعد عن الموضوعية و المنطق و العقلانية كما أن وجود عدد من المشرفين يفوق عدد الأعضاء أرهق الجميع و جعل مهمة التعامل مع الإدارة التي لا أعرف لها كبير حتى أحدثه و أشكو له .. جعل المهمة صعبة و شاقة كما أن التلويح الدائم من السادة المشرفين بقواعد المشاركة في المنتدى و التي هم أول من يخترقها و الأمثلة على ذلك لا تعد و لا تحصى و إذا أردتم سأفرد موضوعاً جديداً طويلاً لإختراقات المشرفين لقواعد المنتدى ... هذا التلويح بات عقيماً و بالياً و بلا مضمون حقيقي كنت أتمنى أن ينأى موضوعي عن الهمز و اللمز و " التلقيح " فبدد المشرفون أمنيتي بضم موضوعي لموضوع يقطر " تلقيح " و للسادة المشرفين " النبلاء " على صفحات المحاورات أود القول بأن جهدكم التطوعي مشكور و لكنه لا يقل عن جهد كل من يكتب هنا و يقتطع من وقته و فكره و جهده ليثري هذا المنتدى لقد نشرت شكوى على العام فلم تعجب السيد المشرف فحذفها و طلبت عودة موضوعي مستقلاً بعيداً عن المهاترات و الجدل البيزنطي فأبى السيد المشرف و يبدو أن الإدارة لا تنطق عن الهوى فقراراتها مقدرة على جباهنا مسبقاً من قبل أن نولد ، و خيرت سيادته بين إعادة موضوعي و حذف عضويتي فسمى ذلك تهديداً نصيحة : إذا حُذفت هذه المداخلة سأعيد نشرها حتى يتم إيقاف عضويتي
-
أخبار ونقاشات انتخابات الرئاسة 2014
قام أيمن عبد العزيز بالرد على موضوع لـ أبو محمد في الإنتخابات الرئاسية المصرية
في الحقيقة أنني لم أعد أستطيع التنفس في هذا الجو المشحون داخل المنتدى بالهمز و اللمز و التورية و التهم الخفية و قراءة النوايا و المداخلات العاطفية البعيدة كل البعد عن الموضوعية و المنطق و العقلانية كما أن وجود عدد من المشرفين يفوق عدد الأعضاء أرهق الجميع و جعل مهمة التعامل مع الإدارة التي لا أعرف لها كبير حتى أحدثه و أشكو له .. جعل المهمة صعبة و شاقة كما أن التلويح الدائم من السادة المشرفين بقواعد المشاركة في المنتدى و التي هم أول من يخترقها و الأمثلة على ذلك لا تعد و لا تحصى و إذا أردتم سأفرد موضوعاً جديداً طويلاً لإختراقات المشرفين لقواعد المنتدى ... هذا التلويح بات عقيماً و بالياً و بلا مضمون حقيقي كنت أتمنى أن ينأى موضوعي عن الهمز و اللمز و " التلقيح " فبدد المشرفون أمنيتي بضم موضوعي لموضوع يقطر " تلقيح " و للسادة المشرفين " النبلاء " على صفحات المحاورات أود القول بأن جهدكم التطوعي مشكور و لكنه لا يقل عن جهد كل من يكتب هنا و يقتطع من وقته و فكره و جهده ليثري هذا المنتدى لقد نشرت شكوى على العام فلم تعجب السيد المشرف فحذفها و طلبت عودة موضوعي مستقلاً بعيداً عن المهاترات و الجدل البيزنطي فأبى السيد المشرف و يبدو أن الإدارة لا تنطق عن الهوى فقراراتها مقدرة على جباهنا مسبقاً من قبل أن نولد ، و خيرت سيادته بين إعادة موضوعي و حذف عضويتي فسمى ذلك تهديداً نصيحة : إذا حُذفت هذه المداخلة سأعيد نشرها حتى يتم إيقاف عضويتي -
أخبار ونقاشات انتخابات الرئاسة 2014
قام أيمن عبد العزيز بالرد على موضوع لـ أبو محمد في الإنتخابات الرئاسية المصرية
في الحقيقة أنني لم أعد أستطيع التنفس في هذا الجو المشحون داخل المنتدى بالهمز و اللمز و التورية و التهم الخفية و قراءة النوايا و المداخلات العاطفية البعيدة كل البعد عن الموضوعية و المنطق و العقلانية كما أن وجود عدد من المشرفين يفوق عدد الأعضاء أرهق الجميع و جعل مهمة التعامل مع الإدارة التي لا أعرف لها كبير حتى أحدثه و أشكو له .. جعل المهمة صعبة و شاقة كما أن التلويح الدائم من السادة المشرفين بقواعد المشاركة في المنتدى و التي هم أول من يخترقها و الأمثلة على ذلك لا تعد و لا تحصى و إذا أردتم سأفرد موضوعاً جديداً طويلاً لإختراقات المشرفين لقواعد المنتدى ... هذا التلويح بات عقيماً و بالياً و بلا مضمون حقيقي كنت أتمنى أن ينأى موضوعي عن الهمز و اللمز و " التلقيح " فبدد المشرفون أمنيتي بضم موضوعي لموضوع يقطر " تلقيح " و للسادة المشرفين " النبلاء " على صفحات المحاورات أود القول بأن جهدكم التطوعي مشكور و لكنه لا يقل عن جهد كل من يكتب هنا و يقتطع من وقته و فكره و جهده ليثري هذا المنتدى لقد نشرت شكوى على العام فلم تعجب السيد المشرف فحذفها و طلبت عودة موضوعي مستقلاً بعيداً عن المهاترات و الجدل البيزنطي فأبى السيد المشرف و يبدو أن الإدارة لا تنطق عن الهوى فقراراتها مقدرة على جباهنا مسبقاً من قبل أن نولد ، و خيرت سيادته بين إعادة موضوعي و حذف عضويتي فسمى ذلك تهديداً نصيحة : إذا حُذفت هذه المداخلة سأعيد نشرها حتى يتم إيقاف عضويتي -
أخبار ونقاشات انتخابات الرئاسة 2014
قام أيمن عبد العزيز بالرد على موضوع لـ أبو محمد في الإنتخابات الرئاسية المصرية
في الحقيقة أنني لم أعد أستطيع التنفس في هذا الجو المشحون داخل المنتدى بالهمز و اللمز و التورية و التهم الخفية و قراءة النوايا و المداخلات العاطفية البعيدة كل البعد عن الموضوعية و المنطق و العقلانية كما أن وجود عدد من المشرفين يفوق عدد الأعضاء أرهق الجميع و جعل مهمة التعامل مع الإدارة التي لا أعرف لها كبير حتى أحدثه و أشكو له .. جعل المهمة صعبة و شاقة كما أن التلويح الدائم من السادة المشرفين بقواعد المشاركة في المنتدى و التي هم أول من يخترقها و الأمثلة على ذلك لا تعد و لا تحصى و إذا أردتم سأفرد موضوعاً جديداً طويلاً لإختراقات المشرفين لقواعد المنتدى ... هذا التلويح بات عقيماً و بالياً و بلا مضمون حقيقي كنت أتمنى أن ينأى موضوعي عن الهمز و اللمز و " التلقيح " فبدد المشرفون أمنيتي بضم موضوعي لموضوع يقطر " تلقيح " و للسادة المشرفين " النبلاء " على صفحات المحاورات أود القول بأن جهدكم التطوعي مشكور و لكنه لا يقل عن جهد كل من يكتب هنا و يقتطع من وقته و فكره و جهده ليثري هذا المنتدى لقد نشرت شكوى على العام فلم تعجب السيد المشرف فحذفها و طلبت عودة موضوعي مستقلاً بعيداً عن المهاترات و الجدل البيزنطي فأبى السيد المشرف و يبدو أن الإدارة لا تنطق عن الهوى فقراراتها مقدرة على جباهنا مسبقاً من قبل أن نولد ، و خيرت سيادته بين إعادة موضوعي و حذف عضويتي فسمى ذلك تهديداً نصيحة : إذا حُذفت هذه المداخلة سأعيد نشرها حتى يتم إيقاف عضويتي -
أخبار ونقاشات انتخابات الرئاسة 2014
قام أيمن عبد العزيز بالرد على موضوع لـ أبو محمد في الإنتخابات الرئاسية المصرية
في الحقيقة أنني لم أعد أستطيع التنفس في هذا الجو المشحون داخل المنتدى بالهمز و اللمز و التورية و التهم الخفية و قراءة النوايا و المداخلات العاطفية البعيدة كل البعد عن الموضوعية و المنطق و العقلانية كما أن وجود عدد من المشرفين يفوق عدد الأعضاء أرهق الجميع و جعل مهمة التعامل مع الإدارة التي لا أعرف لها كبير حتى أحدثه و أشكو له .. جعل المهمة صعبة و شاقة كما أن التلويح الدائم من السادة المشرفين بقواعد المشاركة في المنتدى و التي هم أول من يخترقها و الأمثلة على ذلك لا تعد و لا تحصى و إذا أردتم سأفرد موضوعاً جديداً طويلاً لإختراقات المشرفين لقواعد المنتدى ... هذا التلويح بات عقيماً و بالياً و بلا مضمون حقيقي كنت أتمنى أن ينأى موضوعي عن الهمز و اللمز و " التلقيح " فبدد المشرفون أمنيتي بضم موضوعي لموضوع يقطر " تلقيح " و للسادة المشرفين " النبلاء " على صفحات المحاورات أود القول بأن جهدكم التطوعي مشكور و لكنه لا يقل عن جهد كل من يكتب هنا و يقتطع من وقته و فكره و جهده ليثري هذا المنتدى لقد نشرت شكوى على العام فلم تعجب السيد المشرف فحذفها و طلبت عودة موضوعي مستقلاً بعيداً عن المهاترات و الجدل البيزنطي فأبى السيد المشرف و يبدو أن الإدارة لا تنطق عن الهوى فقراراتها مقدرة على جباهنا مسبقاً من قبل أن نولد ، و خيرت سيادته بين إعادة موضوعي و حذف عضويتي فسمى ذلك تهديداً نصيحة : إذا حُذفت هذه المداخلة سأعيد نشرها حتى يتم إيقاف عضويتي -
أخبار ونقاشات انتخابات الرئاسة 2014
قام أيمن عبد العزيز بالرد على موضوع لـ أبو محمد في الإنتخابات الرئاسية المصرية
في الحقيقة أنني لم أعد أستطيع التنفس في هذا الجو المشحون داخل المنتدى بالهمز و اللمز و التورية و التهم الخفية و قراءة النوايا و المداخلات العاطفية البعيدة كل البعد عن الموضوعية و المنطق و العقلانية كما أن وجود عدد من المشرفين يفوق عدد الأعضاء أرهق الجميع و جعل مهمة التعامل مع الإدارة التي لا أعرف لها كبير حتى أحدثه و أشكو له .. جعل المهمة صعبة و شاقة كما أن التلويح الدائم من السادة المشرفين بقواعد المشاركة في المنتدى و التي هم أول من يخترقها و الأمثلة على ذلك لا تعد و لا تحصى و إذا أردتم سأفرد موضوعاً جديداً طويلاً لإختراقات المشرفين لقواعد المنتدى ... هذا التلويح بات عقيماً و بالياً و بلا مضمون حقيقي كنت أتمنى أن ينأى موضوعي عن الهمز و اللمز و " التلقيح " فبدد المشرفون أمنيتي بضم موضوعي لموضوع يقطر " تلقيح " و للسادة المشرفين " النبلاء " على صفحات المحاورات أود القول بأن جهدكم التطوعي مشكور و لكنه لا يقل عن جهد كل من يكتب هنا و يقتطع من وقته و فكره و جهده ليثري هذا المنتدى لقد نشرت شكوى على العام فلم تعجب السيد المشرف فحذفها و طلبت عودة موضوعي مستقلاً بعيداً عن المهاترات و الجدل البيزنطي فأبى السيد المشرف و يبدو أن الإدارة لا تنطق عن الهوى فقراراتها مقدرة على جباهنا مسبقاً من قبل أن نولد ، و خيرت سيادته بين إعادة موضوعي و حذف عضويتي فسمى ذلك تهديداً نصيحة : إذا حُذفت هذه المداخلة سأعيد نشرها حتى يتم إيقاف عضويتي -
السادة الأفاضل إدارة المنتدى قام الأستاذ الكريم سكوربيون بضم موضوعي " الطريق إلى الإتحادية " إلى موضوع " أخبار و نقاشات إنتخابات الرئاسة 2014 " بدعوى تشابه الموضوعين دون حتى رسالة على الخاص أو العام بما تفضل بفعله لا أعترض على ضم الموضوعات كفكرة و لكن آلية تنفيذها يجب أن تعتمد على ما يحمله الموضوع فموضوعي ليس خبر و لا نقاش بل تحليل و هو ما لا يتناسب مع الموضوع الآخر ، كما أن موضوعي يخلو من تصيد الأخطاء و الجدل البيزنطي الذي إنتشر بشدة في ربوع المنتدى حتى أن أحد السادة الأفاضل إعتذر عن نقاشي في أحد موضوعاتي لأنه لم يجد من يجاذبه الجدال و تصيد الأخطاء نعم لم تعد موضوعات المنتدى من أجل النقاش و الحوار و لكنها أصبحت من أجل إثبات التهم على الطرف الآخر عموماَ كل ما أرجوه هو إعادة موضوعي كما كان أو حذف عضويتي من منتداكم المحترم و شكراً
-
أخبار ونقاشات انتخابات الرئاسة 2014
قام أيمن عبد العزيز بالرد على موضوع لـ أبو محمد في الإنتخابات الرئاسية المصرية
أستاذنا الكبير بخصوص علامة التنصيص " حتى الآن " ... فأنا لا أصنع دعاية سلبية للسيسي و لا أصنع دعاية إيجابية لحمدين و إختياري لحمدين في الإنتخابات السابقة و الآتية هو إختيار أخف الضررين و ليس عن قناعة بأنه الرئيس الفذ القادر على كل شيء كما أنني لم أتابع لقاءات و خطب حمدين التي ظهرت حتى الآن و لكني سمعت الكثير عن " حماقات " في حواراته قد تفقده الكثير من شعبيته أيضاً الظرف الدقيق الذي تمر به مصر يضطرنا لتحري سلبيات إختيارنا قبل إيجابياته لقد عزمت منذ صياغة الدستور القرآني الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه على عدم إنتخاب السيسي إذا رشح نفسه ليس لأنه غير جدير بالمنصب فحتى ذلك الوقت كان شخص عبد الفتاح السيسي غامضاً للكثيرين ، و لكن قراري كان بسبب التوجه المحموم من أصحاب المصالح و رجال الأعمال المشبوهين في رفع قيمة و قامة السيسي و لا مانع في هذا السبيل من تشويه و تسفيه كل ما عاداه و تبرير كل أخطاءه و تمرير الدستور كإحدى خطوات خريطة المستقبل دون إظهار عيوبه القاتلة و بلا توعية حقيقية مجردة للغير متخصصين في المجال القانوني و الدستوري لا أعتقد أن قراري يهمك كثيراً و هنا أنا لا أشرح دوافعي بقدر ما أشرح رؤيتي التي يتفق معي فيها كثيرين السيسي له الكثير من الأعداء على المستوى المحلي و الدولي أما حمدين فلا السيسي يمتلك - دون إرادته - أبواق كثيرة لتبرير أي قرار أو قانون إستثنائي يضر بالمجتمع أكثر مما ينفعه أما حمدين فلا السيسي شخصية عسكرية مغرقة في السلطوية و التعالي بحكم عمله أما حمدين فلا السيسي شخص مرفوض من قطاع من المجتمع سيؤدي إنتخابه إلى تقسيم مصر بل تقسيم العالم العربي و قد يمتد التقسيم إلى المستوى الدولي في العلاقات مع مصر أما حمدين فلا السيسي - من حواره - يفتقد إلى الروح الثورية للتغيير الجذري و يبحث عن تغيير مجتمعي قد لا يحدث أبداً إذا وضعنا في إعتبارنا الطريقة التي سينتهجها كما أوضح هو أما حمدين فشخصية ثورية و مناضل قديم السيسي للأسف سيضطر إلى رد الجميل لكثيرين صنعوا شعبيته الجارفة و إلا سيفقد هؤلاء " المطبلاتية " و يواجه معارضة شرسة تصنعها أموال رجال الأعمال أما حمدين فلم يصنع شعبيته أحد ماذا ينقصك للإختيار يا أستاذي الفاضل ؟ -
أستاذنا الكبير ابو محمد نعم كل نظام يحمل في طياته عوامل فنائه و لكنه يحمل أيضاً عوامل نجاحه و السر يكمن في التطبيق فجميع النظريات الصحيحة تفشل إذا كان الخلل في التطبيق ناهيك عن أن كل الأنظمة الكلاسيكية لم تعد موجودة - كما تفضلت - لكنها تبلورت لتتماشى مع الحداثة ، فالإشتراكية كما وضعت لم تعد موجودة بمعناها الكلاسيكي فحتى الديموقراطية ظهرت عيوبها بعد التطبيق فتحولت إلى ديموقراطية ليبرالية لتضمن حقوق الأقليات لكن الفكرة الرئيسية ناجحة و ما زالت تحقق النجاح في دول كثيرة و كبيرة في العالم بعدما أضيفت لها تعديلات تتناسب مع ظروف و معطيات المجتمعات المطبقة فيها فالصين مثلاً من الدول الشيوعية الناجحة جداً بعد تبنيها لسياسات إقتصادية مضافة لإشتراكيتها لتتماشى مع التقدم الفكري في المذاهب السياسية و الإقتصادية فلم لا ؟
-
بما أن حضرتك لست مستعداً للنقاش فسأكتفي بشكرك على تواجدك المشرف في موضوعي
-
أخبار ونقاشات انتخابات الرئاسة 2014
قام أيمن عبد العزيز بالرد على موضوع لـ أبو محمد في الإنتخابات الرئاسية المصرية
لم يخب ظني في حوار لميس الحديدي و ابراهيم عيسى مع المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي ، على الأقل في الجزء الأول من الحوار ، على أمل أن يخيب ظني في الجزء الثاني ملاحظاتي كانت : اولاً الحوار مسجل و ليس مباشر و هذا له دلالات تشي بخوف الرجل من المواجهة المباشرة و الأخطاء القاتلة في إجاباته على أسئلة من المفترض أنه قرأها قبل إجراء الحوار و رغم ذلك كان الحوار مسجل و لعله يخشى أسئلة السياق التي تبنى على إجاباته ثانياً لم يتطرق الحوار بأي شكل لسيناريو عزل مرسي كيف بدأ و كيف حدث و لماذا و ما الدوافع و الكوارث المنتظرة في حالة إستمرار حكمه خاصة و قد قتل الصحافيين الموضوع بحثاً و قصصاً و على رأسهم مصطفى بكري الحاضر في كل كبيرة و صغيرة تخص الرئاسة و الرئيس بدون دليل واحد على صدق كلامه ثالثاً جاءت إجابات السيسي غير مباشرة في معظمها و متهربة في غالبيتها و غير منطقية في بعضها فالسيد المشير الذي يكره و يرفض الواسطة و المحسوبية يعمل نجله الأكبر محمود في المخابرات العامة و نجله الثاني مصطفى في الرقابة الإدارية و نجله الثالث حسن تقدم لوزارة الخارجية مرتان و تم رفضه ، لكنه لم يخبرنا أين يعمل السيد حسن الآن كما لم يحدثنا عن آية نجلته الصغرى رابعاً جاء حواره معظمه هادئاً رصيناً حتى واجهه إبراهيم عيسى بحقيقة أن معارضيه قد يتجاوزوا لفظياً في حقه فأفلتت من السيسي بعض الثورة و لكنها كبتها ليعود إلى هدوءه ما يعني أن الرجل الذي قضى 45 عاماً في العسكرية يصدر أوامر لن يقبل بأي شكل من أشكال المعارضة أو النقد أو تسفيه رأيه و رؤيته خامساً كان التركيز الأكبر للسيسي على الأخلاقيات و السجايا الحسنة بعيداً عن القانون أو التعامل الديبلوماسي مع المعارضة أو مع طوائف الشعب المختلفة سادساً أقر السيسي بعزمه على إفناء جماعات الإسلام السياسي و على رأسها الإخوان المسلمين مثلما أقر أن الخطاب الديني في العالم الإسلامي شوه الإسلام الذي يمثله المسلمون و يقدمونه للعالم بشكل غير صحيح - في رأيه - بل و أعلن عزمه على تغيير هذا الخطاب بإعتباره سيكون مسئولاً في الدولة ما يعني تصادم جديد مع أصحاب الرؤى المختلفة دينياً سابعاً أصر السيسي على إستمرار قانون التظاهر المثير للجدل و نم حواره بخصوص التظاهرات عن كراهية عميقة لها و نية رأيتها بين السطور في حلول أمنية كبيرة للسيطرة على الغليان المستمر في الشارع المصري ثامناً لم تشف إجابته على سؤال كيفية إستعادة الأمن صدري و لم أجد في محاورته للإلتفاف على السؤال رؤية محددة لإعادة نشر الأمان في الشارع تاسعاً ذكر السيسي ثلاثة مشاريع يضمها برنامجه الإنتخابي و قال أنها مجتمعة جزء من برنامجه و هي ممر التنمية في الصحراء الغربية و محور قناة السويس و تعمير سيناء و لكنه لم يذكر شيء عن كيفية تمويل هذه المشروعات التي تحتاج على الأقل إلى ميزانية الولايات المتحدة الأمريكية في خمس سنوات مكتفياً بعزمه على تشغيل الشباب العاطل الذي قدره هو بـ 12 مليون لم يذكر مصادر تمويلها في حين أننا كوطن نمر بأسوأ حالاتنا الإقتصادية عبر التاريخ بصفة عامة كان الحوار في جزءه الأول مسماراً جديداً في نعش شعبية السيسي - كما توقعت - فجزء كبير من شعبيته صنعه رجال نظام مبارك الكارهين لحكم الإخوان و رغم أنني أتفق معهم في رفض حكم الإخوان إلا أن مناهجنا مختلفة فأنا أتطلع إلى رئيس مصري يحب مصر و يبحث عن مستقبلها بواقعية و منطقية و يمسك بكل أطراف اللعبة بتمكن و إقتدار و لا يخضع لموائمات أو يضطر إلى رد جميل من رفعوه علياً دونما إستحقاق و جزء آخر من شعبيته صنعه من آمنوا بأنه المخلِّص من حكم الإخوان و منحوه صكوك البطولة بغض النظر عن أي إعتبارات حقيقية تمس شخصه و فكره و رؤيته في حين كان المخلِّص الحقيقي هو القوات المسلحة التي كان السيسي مجرد رمز لها و جزء ثالث من شعبيته صنعه أصحاب المصالح المنتظرة من عودتهم إلى الساحات السياسية و الإجتماعية و الصناعية و التجارية ليمارسوا عملهم القديم في مص دم الشعب الكادح المطحون و جزء أخير صنعه من تطلعوا إلى مستقبل مشرق لوطنهم الغالي و أعتقد أن هؤلاء هم أول من أصابهم الإحباط من حواره الأول في التليفزيون و أنا أحدهم رغم أني قررت مسبقاً إنتخاب حمدين صباحي إلا أن بصيصاً من الأمل كان يراودني حتى شاهدت الجزء الأول من الحوار فتبدد و إلى الغد و الجزء الثاني ... -
هل انتم رأسماليون ؟
-
في أحد الأخبار المنشورة على موقع CNN بالعربية أوضح الناشر كيف بدأت مصالح أثرياء أمريكا في تدمير ديموقراطيتها حفاظاً على مكتسباتهم القانونية و الضريبية العليا رابط الخبر : http://arabic.cnn.com/business/2014/05/01/commentary-zelizer-american-democracy-dead و من ناحية أخرى فإن الرأسمالية بدأت تدمر مصالح الطبقات الدنيا من المجتمع ، تلك الطبقات التي تكوّن أساس و نواة الرأسمالية و تحافظ على تقدمها في المجتمعات الغربية فقوانين الضرائب التي يؤثر في صياغتها أصحاب رؤوس الأموال و الشركات الكبرى تعصف بمتوسطي الدخول في المجتمع في مقابل تنمية ثروات أصحاب الثروات الكبرى لقد تنبأ عالم الإجتماع العظيم كارل هانريك ماركس بإضمحلال التوجه الرأسمالي نتيجة طغيانه على مصالح الطبقات الدنيا من المجتمع بل و تنبأ بقيام ثورات البلوريتاريا ( الطبقات العاملة ) على أصحاب رؤوس الأموال لتتحول الدول الرأسمالية بعد تلك الثورات إلى دول عمالية أي إشتراكية و هذا مقطع من ويكيبيديا عن النظرية الماركسية : نظريات ماركس عن المجتمع، في الأقتصاد و السياسة - المعروفة باسم الماركسية - وتفترض أن كل المجتمعات تتقدم خلال الصراع بين الطبقات الاجتماعية: صراع بين طبقة الملاك المتحكمين بالأنتاج و طبقة العمال الذين يعملون لإنتاج السلع. عارض ماركس بشدة النمط الاقتصادي الاجتماعي السائد، أي الرأسمالية، التي أسماها دكتاتورية "البورجوازية"، التي كان يعتقد أنها مسيرة من قبل الطبقات الغنية لأجل مصلحتهم البحتة، وتوقع بأن الرأسمالية كسابقاتها من النظم الاقتصادية الاجتماعية ستولد من دون شك توترات داخلية تقودها إلى التدمير الذاتي واستبدالها بنظام جديد: الاشتراكية. زعم أن المجتمع تحت النظام الاشتراكي سوف يحكم من قبل الطبقة العاملة في ما أسماه "دكتانورية البروليتاريا (en)"، أو "دولة العمال" أو "ديمقراطية العمال". كان يعتقد أن الاشتراكية بدورها ستستبدل بمجتمع بدون دولة وبدون طبقية وهو الشيوعية.[8][9]بالإضافة إلى إيمانه بحتمية الاشتراكية والشيوعية، نشط ماركس بالمحاربة لتطبيق الاشتراكية، زاعما أن على العلماء النظريين الاجتماعيين والجماهير المعدمة تنفيذ عمل ثوري منظم للإطاحة بالرأسمالية والقيام بتغيير اقتصادي اجتماعي. انتهى المقطع و لقد أتانا الرئيس الراحل جمال عبد الناصر بسياسة شبه إشتراكية ليطبقها في المجتمع المصري و لأنها ليست الإشتراكية الصرفة فسميت الناصرية ، و لكنها فشلت نتيجة سوء التطبيق و تدخل الشللية و أهل الثقة بدلاً من أهل الخبرة و حتى الإقتصاد الإسلامي رغم نجاحه النظري إلا أنه بشكل أو بآخر إقتصاد رأسمالي أيضاً و يحافظ على مصالح الأثرياء إذا تم تطبيقه في مجتمع لا يقبل الشريعة الإسلامية كمنهاج أو حتى يقبلها و لكن التعاملات المالية مع دول العالم تعجز في الوقت الحالي عن إستيعاب الإقتصاد الإسلامي لكن الدول الرأسمالية حاربت الشيوعية و من ثم الإشتراكية و تلك الحرب رغم شكلها السياسي ففي إعتقادي أنها حرب إقتصادية قادتها في المقام الأول مصالح رؤوس الأموال لتنتصر لنفسها و تعلي قيمها الإستبدادية و تبقي على طبقة الفقراء في العالم ليخدموا الأثرياء و يحصلوا منهم على الفتات لقد أثرت النتيجة الإقتصادية للحرب العالمية الثانية تأثيراً كبيراً في توجه الغرب ضد الشيوعية فإفلاس دول أوروبا أثناء و بعد الحرب أدى إلى دخول الولايات المتحدة بقوة في مشروع مارشال لإعادة إعمار الدول المتضررة و بالتالي تكوين ديون هائلة على الدول الأوروبية لصالح الغرب ناهيك عن الشحنات اللوجستية التي أمدت بها الدول الأوروبية أثناء الحرب لتتمكن أولاً من القضاء على النازية التي كانت ستشكل - في حالة إنتصارها - إمبراطورية تهدد وجود الولايات المتحدة الأمريكية و تتمكن ثانياً من إعلاء كلمتها سياسياً عبر تحكمها في إقتصاد الدول المدينة لها نتيجة مساعدات الحرب ، و قد كان الحل في رأيي يكمن في الإشتراكية في مصر ، الإشتراكية و ليست الناصرية فطبيعة مجتمعنا تميل نحو الإشتراكية و تنامي أعداد الفقراء في مصر ينبيء بثورة جياع قريبة قد لا تشكل ثورة عنيفة و لكنها ستتشكل في أوضاع خطيرة أمنياً و إقتصادياً على الوطن و على أثرياءه لقد نجحت الإشتراكية المتحولة ( الناصرية ) في بدايتها في إستيعاب كل الطاقات المعطلة و المتعطلة في مصر آنذاك بل و صنعت مجداً صناعياً ما زلنا نعيش على آثاره حتى الآن و لولا سلبيات الحقبة الناصرية لوضعت مصر نفسها على مصاف الدول المتقدمة ، و لكن سلبيات تلك الحقبة و الصراعات السياسية و العسكرية أدت إلى تدهور كبير في الأوضاع ناهيك عن الشللية و الإستعانة بأهل الثقة دون أهل الخبرة ليتحول الوطن لرهينة في أيدي حفنة من أصحاب المصالح ما زلنا نعاني منهم حتى وقتنا هذا فما رأيكم في التحول إلى الإشتراكية ؟
-
انا كمان بعشق التكنولوجيا بجنون .. بس اكتشفت ان عشق التكنولوجيا يقود إلى الجنون أو الى مباحث الأموال العامة :hang: و انا في مطار المانيا شوفت أي باد ذهب ( مصنوع من معدن الذهب ) سعره على ما اذكر 24000 يورو و انا في شارع شبرا شفت جهاز هاي فاي باناسونيك سعره 8000 جنيه و حجمه محتاج استاد القاهرة الدولي و حجم صوته 25000 وات يعني محتاج فرح العمدة و شيخ البلد مع بعض من حوالي خمس او ست سنين اشتريت تليفزيون ال سي دي 32 بوصة فيليبس فيه امكانية الهاي ديفينيشن و كان سعره 3500 جنيه و كان وقتها حاجة مهولة و من كام شهر بعته بـ 1400 جنيه و اشتريت واحد تاني ال جي برضو 32 بوصة لكن فيه واي فاي و هاي ديفنيشن و بيطلع القمر و بيعدي على المريخ و بيريح في الزهرة لما دخلنا التليفون الارضي بتاع " ور مستمر " كان حاجة عظيمة جداً و انتظرنا على قائمة الحاجزين نصف قرن أو يزيد النهاردة فيه موبايل ثريا و خديجة و باتعة دا غير البرامج اللي بتتصل بالعالم كله مجاناً زي الفايبر و الواتس اب و السفن اب و سينا كولا tth: المشكلة الحقيقية فينا ان معظمنا لا يستخدم من التكنولوجيا الا القشور و دا لان ظروفنا مختلفة عن اللي اخترعوا التكنولوجيا دي عشان تخدم ظروفهم هما الكومبيوتر .. و ما ادراك ما الكومبيوتر .. الحكاية اصبحت نوع من النصب القانوني أو زي ما قلت قبل كدا سبوبة رأسمالية يا ترى بكرة مخبيلنا ايه :sad: