-
إجمالي الأنشطة
378 -
تاريخ الانضمام
-
آخر نشاط
معلومات الصفحة الشخصية
-
المكان
بلاد الله
الإنجازات الخاصة بـAbouAlhooool
عضو جديد (1/14)
0
الشعبية
-
بعد 13 سنة فى السعودية أفكر فى العودة
قام AbouAlhooool بالرد على موضوع لـ moma في المغتربين المصريين - egyptian expatriates
Dear Brother('s) I am sending you from US, and my opinion, dont go back to egypt for now. You have a good position and a good job and a good income. , the situation in Egypt, is not encouraging.You can go back when you dont have such a job. As for the kids, you can send them evry summer to live with family..etc.. As they said, dont risk what you've built in 13 years. Good luck -
ربنا يبليهم في أعز أولادهم بامراض أكبر وأخطر من الايدز ، وخصوصآ الخائن " الطبيب" اللي معندوش اي ذره من الضمير
-
ياعم ... الدنيا مصالح...
-
موقع ممتاز لتنزيل تلاوات "تجويد" لكبار القراء
قام AbouAlhooool بالرد على موضوع لـ محمد علي عامر في هدى الإسلام
إنني أبحث عن سورة الكهف للشيخ محمد مدين, بحثت كثيرآ ولم أجدها. هل من يعرف أين أجدها ? الشيخ محمد مدين أكثر من ممتاز. جازاكم الله خيرآ -
رسالة إلى المرابطين على أرض لبنان http://www.islamway.com/?iw_s=Article&iw_a=view&article_id=1773
-
-
[img
-
سرحوا جيوش النعام العربية وإرفعوا الراية البيضاء
قام AbouAlhooool بالرد على موضوع لـ د. السيد عمر سليم في سياسة دولية
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsi...000/4776555.stm قرر مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر توسيع نطاق العمليات العسكرية البرية في لبنان وذلك في اعقاب اجتماع له استمر عدة ساعات الاربعاء. واستمع المجلس خلال الاجتماع الى تقرير من القادة الميدانيين ووزير الدفاع تضمن اقتراحات بتوسيع العمليات العسكرية حتى نهر الليطاني ( 30 كيلومترا داخل حدود لبنان) للسيطرة على مناطق قالوا إن حزب الله يستخدمها لإطلاق صواريخ على إسرائيل. وقال نائب رئيس الوزراء الاسرائيلي ايلي يشاي ان الهجوم الاسرائيلي في جنوب لبنان يمكن ان يتواصل لشهر آخر. لماذا لا ينضم " الجيش اللبناني " الي حزب الله في المقاومه ? بدلا من بكاء السنيوره ( مثل العيال الصغيرين ) للأسف وصل الوزراء العرب الي بيروت بعد ان " أذنت " لهم إسرائيل. اي ان إسرائيل هي الأمر والناهي في " الوزراء العرب " ... ياللعار -
الجيش الإسرائيلي يخلي قتلاه الذين سقطوا في قصف حزب الله
-
صواريخ المقاومة تروي عطش المصريين
-
صح.... وكفايه موالاة حكام العرب للصهيونيه
-
ادخال قائد اركان الجيش الاسرائيلي الي المستشفي 2006/07/29 القدس المحتلة ـ اف ب: افادت القناة العاشرة في التلفزيون الاسرائيلي ان قائد اركان الجيش الاسرائيلي الجنرال دان حالوتس اصيب بوعكة صحية وادخل المستشفي لاجراء فحوصات طبية. واشارت القناة العاشرة الي ان حالوتس اشتكي من آلام في البطن، ادخل علي اثرها الي مستشفي في شمال اسرائيل للخضوع لفحوصات طبية. في حين افادت القناة الثانية الاسرائيلية ان الجنرال حالوتس غادر المستشفي بعد خضوعه لفحوصات طبية استمرت ساعة. ويشرف حالوتس علي العملية الاسرائيلية في لبنان منذ انطلاقها في 12 تموز (يوليو).
-
المحور السعودي المصري الأردني في خدمة الحل الصهيوني http://www.alquds.co.uk وبدأت الأسئلة تطرح حول أسباب عجز أغلب الجيوش العربية عن منازلة الاحتلال الصهيوني، وأخري حول مبرر الصرف علي تدريب وتسليح الجيوش التي ليس لها في الدفاع عن الأوطان أو تحريرها، بجانب أن المنطق الرسمي العربي أقر بالهزيمة الكاملة، تجنبا لدخول معركة، إن لم تفرض عليه اليوم فغدا، ويري البعض أن الجيوش التي تستنزف الموارد، ولا توفر الأمان لمواطنيها أو تدافع عن شعوبها، لا مبرر لوجودها، ولا جدوي من الصرف عليها أصلا، والمشكلة الحقيقية الآن هي فيما تسببت فيه المقاومة اللبنانية وحزب الله، من فقدان الثقة في كثير من الجيوش. أما التسليح الذي يقتطع من ميزانيات الغذاء والكساء والتعليم والصحة، في بلاد تقطع من قوتها وتحرم نفسها لتوفر الأمان، ولا يستخدم في هذه الظروف، فمعني ذلك أنه ليس للدفاع أو مواجهة الخطر الذي يتهددها، ويتحول يوم يحتاجه العدو إلي رديف يحميه من خطر التوجهات الاستقلالية، وقد يوظفه لنزع سلاح الأمة، وليس سلاح المقاومة فقط. والمستوي الثالث هو إعادة الحياة إلي دبلوماسية دفتر الشيكات ، التي برعت فيها السعودية، في مرحلة التحول من نقل المنطقة من الحقبة القومية إلي الحقبة السعودية الإنعزالية الطائفية. في صورة رشاوي مالية تيسر الاختراقات المطلوبة، وبدأت بصفقة سلاح مع فرنسا، تقدر بحوالي أربعة مليار دولار، ثمنا لسلاح لا يستخدم، ومساعدة في تشغيل مصانع السلاح الفرنسية، وشد فرنسا نحو السعودية، من أجل أن يبقي الشأن اللبناني شأنا صهيونيا أمريكيا، لا شأن لفرنسا به، واعتمدت المملكة السعودية مبلغ مليار دولار للحكومة اللبنانية، ونحن لسنا ضد دعم لبنان حكومة وشعبا، لكن هذا الدعم المالي، غير البريء، هدفه وضع الحكومة في مواجهة المقاومة، وتثبيت أقدام الاحتلال، ونزع سلاح حزب الله، وهذا بمثابة جريمة وطنية وقومية ودينية متكاملة الأركان، ولنفس الهدف رصدت السعودية مبلغ 250 مليون دولار للسلطة الفلسطينية، لعزل المقاومة الفلسطينية، عن شقيقتها اللبنانية، وضرب احتمالات للتعاون بينهما.
-
أميركا تبيع دبابات ومروحيات للسعودية بـ 3.3 مليارات دولار وزارة الدفاع الأميركية تقول إن الرياض ستستفيد من الصفقة لحماية البنية التحتية (الفرنسية-أرشيف) أبلغت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) الكونغرس أنها تنوي أن تبيع السعودية دبابات أبرامز M1 ومروحيات AH-64 قتالية مطورة تقدر قيمتها بنحو 3.3 مليارات دولار. وتأتي الخطوة بعد أسبوع من الإعلان عن صفقة بيع أسلحة مقترحة أضخم للمملكة تبلغ قيمتها نحو ستة مليارات دولار من العربات المدرعة الخفيفة ومروحيات بلاك هوك وغيرها من الأسلحة. وتشتمل الصفقة المعروضة على الكونغرس على بيع 58 دبابة من الجيل القديم من طراز (M1A1) أبرامز معدلة ومحسنة، كما تشمل تطوير 315 دبابة من طراز (MIA2) الموجودة لدى الجيش السعودي. وبحسب تقديرات البنتاغون فإن كلفة الصفقة تبلغ نحو 2.9 مليار دولار. وجاء في بيان البنتاغون أن "صفقة البيع والتطوير المقترحة ستسمح للسعودية بتشغيل طراز بقوة قتالية أكبر وأقوى من الدبابات لحماية البنى التحتية الحساسة". وتتضمن صفقة بيع أخرى منفصلة إعادة تصنيع وتطوير 12 مروحية أباتشي والتي تقدر قيمتها مع المعدات المرافقة لها بنحو 400 مليون دولار. وجاء في البيان أن المروحيات القتالية المحسنة ستستخدم لحماية الحدود والبنى التحتية النفطية. من جهة أخرى أعلنت وزارة الدفاع الأميركية اعتزامها عرض صفقة بيع مروحيات مقاتلة من نوع بلاك هوك بقيمة 808 ملايين دولار للإمارات، على الكونغرس. http://www.aljazeera.net/NR/exeres/B231126...A47FD29BDF8.htm
-
<الشرق الأوسط الجديد> أخبرونا، ما الجديد؟ فواز طرابلسي كلما وجدت الولايات المتحدة نفسها في ورطة، تُقدِم على تغيير اسم المنطقة! لن أقف طويلاً أمام الدلالة المرعبة للتلاعب بالهوية القومية للمنطقة بواسطة التسميات المتقلبة تقلب الرؤى والخطط الجيو ستراتيجية للدول الأوروبية والأميركية تجاه هذا الجزء من العالم، ولكن يقتضي الأمر التذكير ببعض تلك المحطات. فمع بداية الحرب الباردة، تحوّلنا من <شرق أدنى> إلى <شرق أوسط> لكي يجري استيعاب تركيا وإيران وباكستان في الأحلاف المعادية للاتحاد السوفياتي، وكان أبرزها وأقصرها عمراً حلف بغداد. ثم تراجعت التسمية الجيو ستراتيجية مع صعود حركة التحرر العربية التي فرضت تسمية <العالم العربي> على العالم أجمع اسماً للمشرق والمغرب العربيين معاً. على أن نهاية الحرب الباردة أعادت فرض تسمية <الشرق الأوسط> وبُذلت جهود حثيثة، ولا تزال تبذل، لتعميد المنطقة <منطقة مينا> أي <الشرق الأوسط وشمال أفريقيا> بديلاً من <العالم العربي>. فإذا سُئلتَ عن هويتك من الآن فصاعداً، فلا تنسَ أن تقول <إني ميناوي> بدلاً من عربي. ومع انتهاء الحرب الباردة ومطالع مشاريع الحلول السلمية للنزاع الإسرائيلي العربي، لاحت بشائر <الشرق الأوسط الجديد>، تتوسطه إسرائيل وعليه تهيمن، كما بشّر به شيمون بيريز في كتابه بالعنوان ذاته. ولكن ما إن وضعت حرب أفغانستان أوزارها في أعقاب 11 أيلول ,2001 وتمّ احتلال العراق، حتى أسقطت <الجِدّة> عن شرقنا الأوسط لصالح <المساحة> فإذا نحن قد فزنا ب<الشرق الأوسط الأوسع> أو <الأكبر> ليشمل الى بلدان الجامعة العربية وإسرائيل كلاً من باكستان وأفغانستان. مشكلة هذه التسميات المتسارعة والمتقلبة أنها ما إن نعتاد على أن يتسمى بواحدة منها حتى يكون صاحب التسمية قد استبدلها بأخرى، فيتبدى كل <شرق أوسط> على أنه أكثر خواءً وتضليلاً من الذي <الشرق الأوسط> الموصوف والمنعوت الذي سبقه! فما هي إلا سنوات قليلة على <الاتساع> حتى عدنا إلى <الجدّة> فتمخّض العدوان الإسرائيلي على لبنان بقيادة الولايات المتحدة عن <شرق أوسط جديد> مرة جديدة، رمتنا به الآنسة كوندليسا رايس في الأيام الأخيرة. فما الجِدّة في هذا الجديد؟ هل من <جديد> في عملية السلام في فلسطين غير دفنها، مع إعادة احتلال معظم أجزاء الضفة الغربية ووأد أي أمل في دولة فلسطينية ورفض البحث في الانسحاب من الجولان؟ وما <الجديد> في العراق؟ غير السير المتسارع نحو الاحتراب الأهلي الذي يرمي يومياً من القتلى أكثر مما يرميه يوم من القتل الإسرائيلي للبنانيين؟ وحيث تغذي الولايات المتحدة الانشقاقات والنزاعات الاثنية والمذهبية سنداً لاستمرار احتلال لم تعد تعرف كيف تخرج منه أو كيف ولماذا تبقي عليه. وما <الجديد> في ميدان نشر الديموقراطية؟ <الجديد> هو أن الولايات المتحدة قضت حتى على ادعائها نشر ديموقراطية لم تنشرها قط. إذ لم تكتف برفض الاعتراف بفوز حركة حماس في الانتخابات النيابية الفلسطينية، بل غطّت العمليات العسكرية الإسرائيلية الرامية إلى معاقبة الشعب الفلسطيني جماعياً على اختياره الديموقراطي في انتخابات حرة ومتنازع عليها وبإشراف دولي! وهل من <جديد> آخر، في هذا المضمار، غير التغطية على مهزلة الانتخابات الرئاسية المصرية، وما تلاها من مبايعة رئاسية في اليمن تستبق الانتخابات وتنوب عنها. وأما <الجديد> الدائم في نهج الولايات المتحدة فهو عقد الصفقات مع أنظمة دكتاتورية وسلالية نفطية استبدادية تخاف شعوبها وتستمد شرعيتها من الخارج وتستمرئ تقديم التنازلات لهذا الخارج في الميادين الوطنية والقومية والاقتصادية ودوماً على حساب شعوبها. ولكن، بلى يوجد جديد. الجديد الفعلي في هذا <الشرق أوسط> هو تمكّن قوتين شعبيتين من التأشير إلى إمكانيات جديدة في الصراع العربي الإسرائيلي. فعندما يعترف إيهود أولمرت، ولو بشيء من المبالغة، بأن مليون ونصف مليون إسرائيلي قابعون في الملاجئ الآن، وعندما يعترف ضباطه بأن مقاومي حزب الله يستخدمون الأساليب التي استخدمها الشيوعيون الفيتناميون في حربهم المنتصرة على الولايات المتحدة الأميركية، فهذا يعني أن <الجيش الذي لا يقهر> لم يعد يستطيع تسجيل الانتصارات في حروب خاطفة بل إنه لم يعد يدعي استطاعته حماية سكانه في الداخل. فكيف به وقد عجز عن احتلال غزة على امتداد السنوات الأربعين الأخيرة. وكيف به وهو لا يزال مكتوياً بهزيمته في الجنوب اللبناني بعد 18 سنة من الاحتلال! والجديد أيضاً وأيضاً هو عجز آلة القتل الإسرائيلية عن تحقيق أي هدف من أهدافها العسكرية المعلنة في <معس> حزب الله، وتدمير قدراته الصاروخية واغتيال قادته، بعد أسبوعين على بدء حربها على لبنان. ومن لا يستطع أن ينجز مكاسب على الأرض، فلن يستطيع انتزاعها بواسطة السياسة والدبلوماسية ولو تكأكأت عليه قوى الأرض قاطبة! والجديد هو عجز الإدارة الأميركية عن الادعاء أنها إزاء الفشل المتمادي في <حربها على الإرهاب> في ساحات أفغانستان، والعراق والحرب على تنظيم <القاعدة> وسواها قد نجحت أخيراً، وبواسطة <الجيش الإسرائيلي الذي لا يقهر>، في تحقيق انتصار على حركة تحرر وطني تشاء أن تنعتها بال<إرهاب> في لبنان! وهذا الجديد ليس عسكرياً فقط. إنه سياسي بعمق. لأنه يؤشر إلى أن السلام الوحيد الممكن هو ما يتم بين طرفين قويين. دون أن يكونا بالضرورة متساويين في القوة. هذا هو نموذج السلام الممكن على الحدود الفلسطينية واللبنانية، الذي تسعى إسرائيل إلى تدميره بقيادة الولايات المتحدة الأميركية. إن <الشرق الأوسط الجديد> الذي تنادي به الآنسة رايس يقوم تحديداً على وأد هذا <الجديد> في الشرق الأوسط. أما عن <الديموقراطية الهشة> في لبنان، التي يحرص عليها السيد بوش كل الحرص وهو يطلق الطائرات الإسرائيلية للمزيد من تهشيشها، فلن تنقذها قبلة طبعتها ناظرة الخارجية الأميركية على خد الرئيس فؤاد السنيورة. هي أشبه بقبلة يوضاس تقول إن الشعب اللبناني سوف يبقى على الصليب لأيام أو أسابيع قادمة على الأقل. الله أكبر! http://www.assafir.com/iso/today/front/3115.html